نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the First Prince 40

أغنية مكرسة للكتلة الكبيرة، الخضراء الجميلة (2)

أغنية مكرسة للكتلة الكبيرة، الخضراء الجميلة (2)

صنع فينسينت والقادة تعبيرات أظهرت فزعهم ومعارضتهم لرؤيتي أرفع تمثال يشبه الأورك كما لو كان لا شيء سوى لعبة أطفال.

في عيونه، كان يراني وكأنني أعبث في الانحاء طوال الوقت.

كان محتمل أنه ستحدث مشاكل في عمليات الجوالة إذا أخفقت الأمور، لذا كان أفضل مسار للعمل هو استدعاء الرماحين السود الذين ينتظرون في الحامية للتعامل مع الأوركس.

“الأورك المحارب، أو الأورك الشامان، ليس من السهل مواجهة أي واحد منهم! في أسوأ الأحوال، قد تضطر للتعامل مع كليهما معاً حتى!”

“أيها الخال؟”

هي ضربت رأسها المرعوبة.

تجاهلتهم وحولتُ انتباهي إلى خالي.

فاضت تأوهات وتنهيدات من كل أنحاء المكان؛ كان الجميع مرعوباً من كلمات الخال.

“أوركس جبال حافة النصل ليسوا بأوركس عاديين. الأفراد الأشداء بينهم كافيين لوحدهم لإسقاط حماس أبرع الجنود حتى.”

بالإضافة إلى ذلك، كان هانز ديك يتعلم الرماية ومهارات الأسلحة العديدة أيضاً. وكان البقية مشابهين له.

لم أجب. نظر فينسينت إلى الخال بوجهه الثابت فحسب.

لم أفعل شيئا لتهدئتهم. المعركة الحقيقية الأولى لأي جندي ستكون مغمورة بالخوف دائماً. وبضعة كلمات خفيفة لن تكون كافية أبداً لتخليصهم من ذلك.

“فينسينت، أبلغ بحجم وقوة الأوركس الذين تم اكتشافهم.” أنا أمرت.

“إنها حركة.”

هو حدق بي بتعبيرات غير مقروءة وتفوه بالمعلومات المطلوبة في الحال.

فينسينت وأربع رجال جائوا للتجمع من أجل تفقد العملية وأعلنوا أنهم سيكونون معاً.

“حتى الآن تأكدنا من وجود 20 رأساً كحد أقصى.” بدأ فينسينت. “وامكانية العثور على أورك محاربين أو أورك شامان وسط المجموعة ما زال لم يتم تأكيدها بعد، لكن إمكانية تواجدهم لا يمكن استبعادها.”

“ليس أنتِ، لا تقلقي.”

“هذا صحيح.” قال خالي وهو يحدق بي. “هل ما زلتَ واثق؟”

بدلا من الرد عليه، رفعتُ يدي بهدوء.

“أبي!”

كان أورك محارب.

“أيها القائد!”

تبلدت عيون هانز ديك عند إجابتي.

لم يكن هناك شيء سوى الصمت لفترة. كان ذلك حتى كسر الصمت بصيحة من قادة قلعة الشتاء، بما فيهم الخال وفينسينت.

توق الأربعمائة سنة الذي كان مقموعاً منذ دخول سلسلة الجبال تم تحريره في تلك اللحظة.

“الأورك المحارب، أو الأورك الشامان، ليس من السهل مواجهة أي واحد منهم! في أسوأ الأحوال، قد تضطر للتعامل مع كليهما معاً حتى!”

رأيتُ الجندي الذي في الخلف. كان الذي أخذتُ بكتفيه في العاصفة الثلجية. كان الوحيد الذي لم يكن يملك أي من السمات التي يمتلكها الجنود الآخرين. بدلا منها، كانت هناك سمات [الإستجواب] و [التخفي].

“سوف أجلب الرماحين السود! سيكونون قادرين على مواجهة حتى عشرين أورك محارب!”

“أيها الخال؟”

هتف القادة بصخب، واثقين من الاستراتيجية التي يعدوها.

بخطوات صامتة، اتكأتُ بجانب الجوال ونظرتُ للأسفل.

“إذا تم سد مجال الانسحاب، فقد لا يتمكن الجوالة من العودة في الوقت المناسب! لا، ربما لا تتمكن من بدء العملية نفسها!”

“أيها القائد. لا، أبي!” قفز فينسينت، يكاد يتوسل لإعادة التفكير في الأمر.

بطريقة ما خرج ضحك من كلمات أولئك الذين جعلوا الفشل واقعاً بالفعل.

ينبغي أن يكونوا مفيدين عندما يحين وقت التعامل مع الأوركس.

“أحتاج حوالي ثلاث مرشدين.” قلتُ.

لهذا تساءلت ما إذا كنتُ سأتمكن من صعود الجبل بشكل جيد.

وقف فينسينت وحاول الصياح، لكن الخال رفع يده أولاً، مشيراً له أن يتوقف.

انفجر ضوء أبيض من عيون الأورك المحارب.

“ماذا تحتاج أيضاً؟”

ثبت الأورك المحارب نظرته نحوي. كان مظهره شنيعاً للغاية لدرجة أن البشر العاديين سيفقدون عقولهم فقط بملاقاة نظرته.

سأحتاج لتغيير معدات فرساني. إنها تبدو لائقة، لكن ربما تكون لينة للغاية. عليك فقط أن تطابقها بشكل تقريبي بتلك من جنود هذه القلعة. أوه، وإذا كان لديك قوس ونشاب، أعرني البعض” أجبته.

سأحتاج لتغيير معدات فرساني. إنها تبدو لائقة، لكن ربما تكون لينة للغاية. عليك فقط أن تطابقها بشكل تقريبي بتلك من جنود هذه القلعة. أوه، وإذا كان لديك قوس ونشاب، أعرني البعض” أجبته.

“هذا ليس صعباً.” قال الخال بينما يفكر في طلبي.

نظر فينسينت إليّ بشكل مثير للشفقة كاستجابة.

فتح قادة قلعة الشتاء أفواههم كما لو يريدون الاحتجاج ونظروا إلى الخال وأنا بالتناوب.

حتى لو كان المرء محظوظاً كفاية للنجاة، فإن حواسه ستتحول إلى رائحة الدم بمجرد يُقطع الجرح الأول ويسقط الجسد الأول.

بالنظر إلى نفسي، أنا بدوت كشخص مجنون يبحث عن مكان جيد للموت. والطريقة التي ينظر إليّ بها الخال الآن تجعلني أشعر أنني أصبحت وجهاً مليئاً بالارتباك بشأن القرارات التي لا يمكنني استيعابها حتى.

أدرتُ رأسي ولمحتُ أديليا تنظر إليّ. بالنظر إلى وجهها الذي كان يعج بالقلق….

“أيها القائد. لا، أبي!” قفز فينسينت، يكاد يتوسل لإعادة التفكير في الأمر.

الوحوش يقتلون بشكل مختلف عن البشر. ليس هناك شك أن أديليا سيكون رد فعلها كبير عند رؤية الأوركس يقتلون في ساحة المعركة. لا أعلم أي من سمات [الذابحة] و [هوس الحرب] ستتفتح أولاً، لكن أشك في أنني سأكون سعيداً بنتيجة أي منهما.

الثمن الذي سيدفعه الجوالة إذا فشلت العملية، التداعيات السياسية التي ستواجهها عائلة بالاهارد إذا تمت الإخلال بسلامتي، وكل شيء آخر يمكن أن يخفق. كل ذلك بدا وأنه يثقل كاهل فينسيت بشدة.

كرير.

في عالم آخر، كانت كلماتي وأفعالي لتكون كافية لتلقي التصفيق والاستحسان.

ثبت الأورك المحارب نظرته نحوي. كان مظهره شنيعاً للغاية لدرجة أن البشر العاديين سيفقدون عقولهم فقط بملاقاة نظرته.

“سوف أثق بك وأترك الأمر لك.” أعلن الخال.

بالنسبة للكثيرين، كان من الصعب فهم الوضع، خاصة عندما تعلق الأمر بسبب صياح الأمير في أنحاء الفيلق الثالث.

فاضت تأوهات وتنهيدات من كل أنحاء المكان؛ كان الجميع مرعوباً من كلمات الخال.

“ااه ااه ااه ااه!”

ضحكتُ برضا.

“مارشياديل خرج من قائد الفيلق الثالث هذا الصباح.”

حسنا. لهذا السبب كانت مغادرة الطريق الملكي أمراً يستحق.

أومأت أروين وهانز ديك والجنود بوجوه ضبابية.

***

كانت مشكلة أيضاً إذا علق حلفاءها في المنتصف، ومشكلة أكبر حتى إذا اهتاجت في أنحاء الجبال. فقدان عبقرية من الفئة S في جبل لن يكون تجربة سعيدة جداً.

“إنها حركة.”

“هذا صحيح.” قال خالي وهو يحدق بي. “هل ما زلتَ واثق؟”

كلماتي الصريحة أعمت الجنود الملكيين.

لم يكن هناك شيء سوى الصمت لفترة. كان ذلك حتى كسر الصمت بصيحة من قادة قلعة الشتاء، بما فيهم الخال وفينسينت.

“ماذا تعني بذلك؟”

اثنان سلسلة ثنائية، فارسان يُعتقد أنهما سلاسل ثلاثية أو من المحتمل أعلى حتى، وجوال.

“ألم تسمع؟ إنه يدعى التحريك.”

كنت أقوم الآن بتركيز طاقتي وشحذ عقلي وجسدي للمعركة القادمة، حتى يوكن السيف المبني في قلبي كافياً لقطع الأوركس.

هانز ديك، ضابط من المشاة الثلاثين الذين أرسلتهم العائلة الملكية، جاء أمامي وطلب شرحاً.

“فينسينت، أبلغ بحجم وقوة الأوركس الذين تم اكتشافهم.” أنا أمرت.

“لقد حصلت على مهمة لهزم الأوركس.” أجبتُ بشكل عادي. “عدد الأعداء 20، وقد يكون أو لا يكون هناك محاربين أو شامان.”

***

“سموك، نحن لدينا الفيلق الثالث. إن مهمتنا هي مرافقة سموك.”

بدلا من ذلك، أخبرتهم أن يعودوا ويستريحوا. سيحتاج الجنود لكل الطاقة التي يمكنهم جمعها من أجل معركة الغد.

“حسناً؟ هذا عظيم. إذا كنتم تريدون حمايتي على أي حال، فسيكون عليكم القدوم معي.”

“ااه ااه ااه ااه!”

تبلدت عيون هانز ديك عند إجابتي.

انفجر ضوء أبيض من عيون الأورك المحارب.

بالنسبة للكثيرين، كان من الصعب فهم الوضع، خاصة عندما تعلق الأمر بسبب صياح الأمير في أنحاء الفيلق الثالث.

ترك هانز ديك والجنود الدرع المسلسل المميز للجنود الملكيين لصالح الدرع الجلدي. مغطون بفراء ومعطف مجهول، ومسحلين بسيوف ودروع صغيرة وأقواس قصيرة، بدا أن بإمكانهم الاندماج بسهولة وسط الفيلق الثالث.

“حسنا. الفيلق الثالث سيتواصل معكم اليوم. اتبعوا ما يقولون وخذوا الأسلحة، ثم تعالوا إليّ. بالطبع، عندما تأتون، تأكدوا من أنكم ترتدون معدات القوة.”

“الأورك المحارب، أو الأورك الشامان، ليس من السهل مواجهة أي واحد منهم! في أسوأ الأحوال، قد تضطر للتعامل مع كليهما معاً حتى!”

نقرتُ لساني عندما استجاب هانز ديك والجنود بشكل ممانع لكلماتي.

منذ ذلك الحين، زارني فينسينت كثيراً. لم يبدو أن لديه أي شيء لقوله. كان كل ما فعله هو مشاهدتي، منتظراً بعناية اللحظة التي سأرخي فيها دفاعي ويكشف نقطة ضعفي.

أردتُ إرسالهم عائدين جميعاً لكن لم أستطع. هؤلاء الحمقى كانوا الجنود الوحيدين الذين أعطاهم لي والدي، وكنتُ بحاجة لكل وآخر لمحة ممكنة من القوة العاملة إذا كنتُ أريد أن ينجح هذا.

ثبت الأورك المحارب نظرته نحوي. كان مظهره شنيعاً للغاية لدرجة أن البشر العاديين سيفقدون عقولهم فقط بملاقاة نظرته.

جنودي الحقيقيين، الذين عهد بهم الملك لي، كانوا قصة مختلفة.

ترك هانز ديك والجنود الدرع المسلسل المميز للجنود الملكيين لصالح الدرع الجلدي. مغطون بفراء ومعطف مجهول، ومسحلين بسيوف ودروع صغيرة وأقواس قصيرة، بدا أن بإمكانهم الاندماج بسهولة وسط الفيلق الثالث.

ليس سيئا.

ثبت الأورك المحارب نظرته نحوي. كان مظهره شنيعاً للغاية لدرجة أن البشر العاديين سيفقدون عقولهم فقط بملاقاة نظرته.

على الرغم من أنهم ظهروا بشكل متواضع أثناء العاصفة الثلجية، إلا أنهم كانوا نخبة مختارين بعناية بواسطة العائلة الملكية. ومهاراتهم في المعركة لم تكن شيئا سيستخف به أحد. بعد كل شيء، جميعهم كانوا جنود محترفين.

“ماذا تحتاج أيضاً؟”

من بينهم، هانز ديك على سبيل المثال، كان يمتلك كفاءة السيافة من الفئة C، ويملك سمات مثل [جيسك] و [سوسونج]، و[بانجين المشاة]. كانت تلك مهارات مشحوذة ومتخصصة في الحروب الجماعية.

أنا لم أكن متوتراً على الإطلاق. لكن بطريقة ما، كان لديه انطباع أنني كنتُ كذلك. في الواقع، كنتُ أشعر الآن بأنني أفضل من أي وقت مضى. ربما أهمهم حتى.

بالإضافة إلى ذلك، كان هانز ديك يتعلم الرماية ومهارات الأسلحة العديدة أيضاً. وكان البقية مشابهين له.

لقد طلبتُ ثلاث مرشدين لكنه جلب أربعة.

كانوا هؤلاء الذين يمكن تسميتهم جنود محترفين بدوام كامل، باستثناء واحد.

“أطلقوا!”

رأيتُ الجندي الذي في الخلف. كان الذي أخذتُ بكتفيه في العاصفة الثلجية. كان الوحيد الذي لم يكن يملك أي من السمات التي يمتلكها الجنود الآخرين. بدلا منها، كانت هناك سمات [الإستجواب] و [التخفي].

“نيكولو؟”

جاسوس. لابد أنه مرسل بواسطة الملك لمراقبة كل أفعالي.

“فينسينت، أبلغ بحجم وقوة الأوركس الذين تم اكتشافهم.” أنا أمرت.

[جوزيف].

كنت أقوم الآن بتركيز طاقتي وشحذ عقلي وجسدي للمعركة القادمة، حتى يوكن السيف المبني في قلبي كافياً لقطع الأوركس.

مع اسمه في عيوني، استيقظتُ.

عندما أدرتُ رأسي، رأيت الوجوه المتصلبة للجميع. لم أكن أعلم من ابتلع. ربما كان نفس الأمر للجميع الذين تجمدوا بسبب التوتر المفرط.

***

“إذا كنتَ متوتراً، فإن يديك وقدماك تتصلبان وتصبحان متبلدتين.” برز فينسيت للداخل وأعطاني بعض النصائح. “لذا رجاء هدأ عقلك.”

ترك هانز ديك والجنود الدرع المسلسل المميز للجنود الملكيين لصالح الدرع الجلدي. مغطون بفراء ومعطف مجهول، ومسحلين بسيوف ودروع صغيرة وأقواس قصيرة، بدا أن بإمكانهم الاندماج بسهولة وسط الفيلق الثالث.

“سوف أثق بك وأترك الأمر لك.” أعلن الخال.

تركتهم جميعاً مع أروين تحت إشراف معلم الفيلق الثالث.

“لستُ مضطراً لذلك.” قلتُ، بدون إرادة لتوضيح نفسي أكثر إليه حتى.

لمدة أسبوع قبل التحرك، تم إخبارهم أن يجعلوا أنفسهم يألفون تعليمات وأساسيات القتال ضد الأوركس، السير في الجبال، وإلخ.

قمتُ من مكاني متحمساً.

بالطبع، لا يمكنني أن توقع أن يكونوا بنفس مستوى جوالة الفيلق الثالث في ذلك الوقت القصير. عدم السقوط في الخلف والموت كان كافياً لي في الوقت الحالي.

“سوف أجلب الرماحين السود! سيكونون قادرين على مواجهة حتى عشرين أورك محارب!”

على أي حال، سيكون عليهم أن يتعلموا الاجزاء التي تنقصهم عبر الممارسة والتدريب.

***

أدرتُ رأسي ولمحتُ أديليا تنظر إليّ. بالنظر إلى وجهها الذي كان يعج بالقلق….

———————————————————————————————————- Ahmed Elgamal

“تسك.”

“إذا تم سد مجال الانسحاب، فقد لا يتمكن الجوالة من العودة في الوقت المناسب! لا، ربما لا تتمكن من بدء العملية نفسها!”

هي ضربت رأسها المرعوبة.

قام فينسينت بتحيتي فجأة، بينما يبدو مجبراً قليلاً. “سموك.”

“ليس أنتِ، لا تقلقي.”

“إذا تم سد مجال الانسحاب، فقد لا يتمكن الجوالة من العودة في الوقت المناسب! لا، ربما لا تتمكن من بدء العملية نفسها!”

كانت أديليا مستبعدة من هذه المهمة. رغم أنها كانت خبيرة سيف واعدة، إلا أن سماتها مازالت تمثل مشكلة.

في عالم آخر، كانت كلماتي وأفعالي لتكون كافية لتلقي التصفيق والاستحسان.

الوحوش يقتلون بشكل مختلف عن البشر. ليس هناك شك أن أديليا سيكون رد فعلها كبير عند رؤية الأوركس يقتلون في ساحة المعركة. لا أعلم أي من سمات [الذابحة] و [هوس الحرب] ستتفتح أولاً، لكن أشك في أنني سأكون سعيداً بنتيجة أي منهما.

من بينهم، هانز ديك على سبيل المثال، كان يمتلك كفاءة السيافة من الفئة C، ويملك سمات مثل [جيسك] و [سوسونج]، و[بانجين المشاة]. كانت تلك مهارات مشحوذة ومتخصصة في الحروب الجماعية.

هي لم تكن واعية بما يكفي للتمييز بينما تكون سماتها مفتوحة.

لم يكن هناك شيء سوى الصمت لفترة. كان ذلك حتى كسر الصمت بصيحة من قادة قلعة الشتاء، بما فيهم الخال وفينسينت.

حتى لو كان المرء محظوظاً كفاية للنجاة، فإن حواسه ستتحول إلى رائحة الدم بمجرد يُقطع الجرح الأول ويسقط الجسد الأول.

هانز ديك، ضابط من المشاة الثلاثين الذين أرسلتهم العائلة الملكية، جاء أمامي وطلب شرحاً.

كانت مشكلة أيضاً إذا علق حلفاءها في المنتصف، ومشكلة أكبر حتى إذا اهتاجت في أنحاء الجبال. فقدان عبقرية من الفئة S في جبل لن يكون تجربة سعيدة جداً.

اثنان سلسلة ثنائية، فارسان يُعتقد أنهما سلاسل ثلاثية أو من المحتمل أعلى حتى، وجوال.

“نيكولو؟”

لم أفعل شيئا لتهدئتهم. المعركة الحقيقية الأولى لأي جندي ستكون مغمورة بالخوف دائماً. وبضعة كلمات خفيفة لن تكون كافية أبداً لتخليصهم من ذلك.

“مارشياديل خرج من قائد الفيلق الثالث هذا الصباح.”

لقد طلبتُ ثلاث مرشدين لكنه جلب أربعة.

تسك.

نظر فينسينت إليّ بشكل مثير للشفقة كاستجابة.

بدا نيكولو متلهفاً بشكل مفرط لجمع المعلومات للكتاب الذي أراد إكماله بيأس.

شمشمة. كانت أنفه مفتوحة بشكل واسع، تمتص هواء الجبال البارد المتجمد.

“سموك.”

“أوركس جبال حافة النصل ليسوا بأوركس عاديين. الأفراد الأشداء بينهم كافيين لوحدهم لإسقاط حماس أبرع الجنود حتى.”

قام فينسينت بتحيتي فجأة، بينما يبدو مجبراً قليلاً. “سموك.”

هي لم تكن واعية بما يكفي للتمييز بينما تكون سماتها مفتوحة.

هو جاء بينما كنت أشاهد أروين والجنود يتبعون معلم من الفيلق الثالث.

في عالم آخر، كانت كلماتي وأفعالي لتكون كافية لتلقي التصفيق والاستحسان.

“نعم؟” كانت كل ما أمكنني قوله، بسبب ظهوره المفاجئ.

“أبي!”

من أول لحظة تقابلنا فيها، لم يكن يبدو كشخص يملك الكثير من الاحترام لي. نتيجة لذلك، أصبحت نبرتي وسلوكي بليدين.

تجاهلتهم وحولتُ انتباهي إلى خالي.

“لما لستَ مع جلالته؟” سأل فينسينت.

بدلا من الرد عليه، رفعتُ يدي بهدوء.

لكن عميقاً بداخلي، كنتُ أعلم أنه أراد بشدة أن يسألني: لما أنا هنا أعبث في أنحاء قلعته؟

بدلا من ذلك، أخبرتهم أن يعودوا ويستريحوا. سيحتاج الجنود لكل الطاقة التي يمكنهم جمعها من أجل معركة الغد.

“لستُ مضطراً لذلك.” قلتُ، بدون إرادة لتوضيح نفسي أكثر إليه حتى.

مثل في حالة فينسينت، لم أستطع رؤية نافذة حالة الأول. كان الاثنان الآخران مستخدمي سلسلة ثنائية. وواحد فقط كان جوالاً حقيقاً.

نظر فينسينت إليّ بشكل مثير للشفقة كاستجابة.

“حسنا. الفيلق الثالث سيتواصل معكم اليوم. اتبعوا ما يقولون وخذوا الأسلحة، ثم تعالوا إليّ. بالطبع، عندما تأتون، تأكدوا من أنكم ترتدون معدات القوة.”

منذ ذلك الحين، زارني فينسينت كثيراً. لم يبدو أن لديه أي شيء لقوله. كان كل ما فعله هو مشاهدتي، منتظراً بعناية اللحظة التي سأرخي فيها دفاعي ويكشف نقطة ضعفي.

أنا فعلت المثل، وقبل مرور وقت طويل، جذبت رائحة خافتة وكريهة انتباهي.

في عيونه، كان يراني وكأنني أعبث في الانحاء طوال الوقت.

“أنت تفكر بسهولة كبيرة.” قال بنرة ممتلئة بالشك بي.

لم تكن أي من شكوكه صحيحة.

“لقد حصلت على مهمة لهزم الأوركس.” أجبتُ بشكل عادي. “عدد الأعداء 20، وقد يكون أو لا يكون هناك محاربين أو شامان.”

كالبجعة التي ترقص بأناقة على الماء وتتدحرج بشراسة تحته، كذلك فعلتُ أنا.

كانت نصيحة سخيفة للغاية.

كنت أقوم الآن بتركيز طاقتي وشحذ عقلي وجسدي للمعركة القادمة، حتى يوكن السيف المبني في قلبي كافياً لقطع الأوركس.

كان الأوركس ينظرون في الأنحاء مع صوت غير مرتاح. رفع أحدهم رأسه تجاه القلعة.

***

كنا واقفين على حقل ثلجي أبيض نقي.

انتهى أسبوع التدريب القصير، وحل أخيراً اليوم الأخير قبل التحرك.

انفجر ضوء أبيض من عيون الأورك المحارب.

“هل أنتم المرشدون؟” سألتُ عندما اقتربت مجموعة من خمسة أشخاص.

كانت نصيحة سخيفة للغاية.

فينسينت وأربع رجال جائوا للتجمع من أجل تفقد العملية وأعلنوا أنهم سيكونون معاً.

شمشمة. كانت أنفه مفتوحة بشكل واسع، تمتص هواء الجبال البارد المتجمد.

“ربما لا تعلم ذلك لكن إذا فشلت هذه العملية، ستكون هناك الكثير من الاضطرابات، أكثر من المتوقع.”

الوحوش يقتلون بشكل مختلف عن البشر. ليس هناك شك أن أديليا سيكون رد فعلها كبير عند رؤية الأوركس يقتلون في ساحة المعركة. لا أعلم أي من سمات [الذابحة] و [هوس الحرب] ستتفتح أولاً، لكن أشك في أنني سأكون سعيداً بنتيجة أي منهما.

“لن نفشل.” أجبت.

صنع فينسينت والقادة تعبيرات أظهرت فزعهم ومعارضتهم لرؤيتي أرفع تمثال يشبه الأورك كما لو كان لا شيء سوى لعبة أطفال.

“أنت تفكر بسهولة كبيرة.” قال بنرة ممتلئة بالشك بي.

كان الأوركس ينظرون في الأنحاء مع صوت غير مرتاح. رفع أحدهم رأسه تجاه القلعة.

شاهدتُ فينسينت أمامي. نافذة حالته لم تكن مرئية. كان ذلك يعني أن فينسينت كان على الأقل فارس سلسلة ثلاثية.

بدون إزعاج للوحوش في الأسفل، راجعنا أدوار الجميع. حاملي الأقواس والنشابات جهزوا الأسهم الخاصة بهم.

نظرتُ خلف فينسينت إلى الناس الواقفين خلفه.

بالنظر إلى نفسي، أنا بدوت كشخص مجنون يبحث عن مكان جيد للموت. والطريقة التي ينظر إليّ بها الخال الآن تجعلني أشعر أنني أصبحت وجهاً مليئاً بالارتباك بشأن القرارات التي لا يمكنني استيعابها حتى.

لقد طلبتُ ثلاث مرشدين لكنه جلب أربعة.

“نعم؟” كانت كل ما أمكنني قوله، بسبب ظهوره المفاجئ.

كانوا نفس المهترئين مثل جوالة الفيلق الثالث، لكن كنتُ أعلم أنه لم يكونوا جوالة عاديين.

ضحكتُ برضا.

مثل في حالة فينسينت، لم أستطع رؤية نافذة حالة الأول. كان الاثنان الآخران مستخدمي سلسلة ثنائية. وواحد فقط كان جوالاً حقيقاً.

“أيها القائد. لا، أبي!” قفز فينسينت، يكاد يتوسل لإعادة التفكير في الأمر.

اثنان سلسلة ثنائية، فارسان يُعتقد أنهما سلاسل ثلاثية أو من المحتمل أعلى حتى، وجوال.

“سوف أجلب الرماحين السود! سيكونون قادرين على مواجهة حتى عشرين أورك محارب!”

ينبغي أن يكونوا مفيدين عندما يحين وقت التعامل مع الأوركس.

وحوش تصرخ عندما تمسك بنهايات الأحشاء الحمراء لضحيتها.

تظاهرتُ بعدم معرفة القوة التي أبقوها مخفية.

“ماذا تعني بذلك؟”

انتهى الاجتماع بخفض عدد الطرق التي يمكن أخذها والأدوار التي على كل فرد تنفيذها. غادر فينسينت ورجاله، والناس المتبقيين كانوا أنا وأروين وجنودي.

فاضت تأوهات وتنهيدات من كل أنحاء المكان؛ كان الجميع مرعوباً من كلمات الخال.

“حسناً.”

انفجر ضوء أبيض من عيون الأورك المحارب.

كانت تعبيرات هانز ديك سيئة. كانت تعبيرات الجنود الآخرين مشابهة أيضاً.

نظر فينسينت إليّ بشكل مثير للشفقة كاستجابة.

لقد بدا متوتراً كشخص على وشك مواجهة الوحوش القوية.

“ألم تسمع؟ إنه يدعى التحريك.”

لم أفعل شيئا لتهدئتهم. المعركة الحقيقية الأولى لأي جندي ستكون مغمورة بالخوف دائماً. وبضعة كلمات خفيفة لن تكون كافية أبداً لتخليصهم من ذلك.

كان أورك محارب.

بدلا من ذلك، أخبرتهم أن يعودوا ويستريحوا. سيحتاج الجنود لكل الطاقة التي يمكنهم جمعها من أجل معركة الغد.

لهذا تساءلت ما إذا كنتُ سأتمكن من صعود الجبل بشكل جيد.

***

ابتلاع. سمعتُ أحدهم يبتلع بصاقه. ليس أنني أستطيع لومهم.

في اليوم التالي، التقى هانز ديك وجنوده مجدداً، كانت عيونهم كئيبة. مهما حاولوا التظاهر، كان من الواضح أنهم لم يناموا الليلة الماضية.

ثبت الأورك المحارب نظرته نحوي. كان مظهره شنيعاً للغاية لدرجة أن البشر العاديين سيفقدون عقولهم فقط بملاقاة نظرته.

“تسك.”

[جوزيف].

لهذا تساءلت ما إذا كنتُ سأتمكن من صعود الجبل بشكل جيد.

مرحباً، لقد مر وقت طويل. لقد مر وقت طويل منذ واجهتُ إثارة معركة.

“أتمنى لك الحظ الجيد.” قال الخال. لكن سواء كان هذا لفينسينت أو لي لم يكن واضح.

“لقد حصلت على مهمة لهزم الأوركس.” أجبتُ بشكل عادي. “عدد الأعداء 20، وقد يكون أو لا يكون هناك محاربين أو شامان.”

“فلتعد بأمان رجاءً.” دعت أديليا بينما تتبعنا نحو البوابات قبل أن تتلاشى وسط الحشد.

هتف القادة بصخب، واثقين من الاستراتيجية التي يعدوها.

كنا واقفين على حقل ثلجي أبيض نقي.

تبلدت عيون هانز ديك عند إجابتي.

“عليكم السير بالكثير من الطاقة بقدر الإمكان.” ذكرنا الجوال الذي يرتدي الأحذية الثلجية بينما ينظر للخلف إلينا.

أطلقتُ زفيراً طويلاً.

أومأت أروين وهانز ديك والجنود بوجوه ضبابية.

فتح قادة قلعة الشتاء أفواههم كما لو يريدون الاحتجاج ونظروا إلى الخال وأنا بالتناوب.

الجوال المدعو بيلسين كان بارعاً بما يكفي ليتم اختياره مرشداً لنا. هو قادنا بسلاسة نحو فم سلسلة الجبال.

“حتى الآن تأكدنا من وجود 20 رأساً كحد أقصى.” بدأ فينسينت. “وامكانية العثور على أورك محاربين أو أورك شامان وسط المجموعة ما زال لم يتم تأكيدها بعد، لكن إمكانية تواجدهم لا يمكن استبعادها.”

سرنا يوماً ونصف قبل أن نصل لفم سلسلة الجبال.

هو حدق بي بتعبيرات غير مقروءة وتفوه بالمعلومات المطلوبة في الحال.

ابتلاع. سمعتُ أحدهم يبتلع بصاقه. ليس أنني أستطيع لومهم.

“هذا ليس صعباً.” قال الخال بينما يفكر في طلبي.

عندما أدرتُ رأسي، رأيت الوجوه المتصلبة للجميع. لم أكن أعلم من ابتلع. ربما كان نفس الأمر للجميع الذين تجمدوا بسبب التوتر المفرط.

أطلقتُ زفيراً طويلاً.

أطلقتُ زفيراً طويلاً.

شاهدتُ فينسينت أمامي. نافذة حالته لم تكن مرئية. كان ذلك يعني أن فينسينت كان على الأقل فارس سلسلة ثلاثية.

“إذا كنتَ متوتراً، فإن يديك وقدماك تتصلبان وتصبحان متبلدتين.” برز فينسيت للداخل وأعطاني بعض النصائح. “لذا رجاء هدأ عقلك.”

بدلا من الرد عليه، رفعتُ يدي بهدوء.

كانت نصيحة سخيفة للغاية.

“سوف أثق بك وأترك الأمر لك.” أعلن الخال.

أنا لم أكن متوتراً على الإطلاق. لكن بطريقة ما، كان لديه انطباع أنني كنتُ كذلك. في الواقع، كنتُ أشعر الآن بأنني أفضل من أي وقت مضى. ربما أهمهم حتى.

أنا فعلت المثل، وقبل مرور وقت طويل، جذبت رائحة خافتة وكريهة انتباهي.

كانت طاقة الوحوش في سلسلة الجبال تقودني للجنون. لكنني قمعت إثارتي وأشرتُ إلى الجوال بيلسين. عندما لاحظ إشارتي، بدأ بيلسين بالتحرك للأمام.

كانت أديليا مستبعدة من هذه المهمة. رغم أنها كانت خبيرة سيف واعدة، إلا أن سماتها مازالت تمثل مشكلة.

شمشمة. كانت أنفه مفتوحة بشكل واسع، تمتص هواء الجبال البارد المتجمد.

في عالم آخر، كانت كلماتي وأفعالي لتكون كافية لتلقي التصفيق والاستحسان.

أنا فعلت المثل، وقبل مرور وقت طويل، جذبت رائحة خافتة وكريهة انتباهي.

توك.

كانت قذرة ومثيرة للاشمئزاز، لكن بشكل غريب، كانت أيضاً واحدة افتقدتها.

تركتهم جميعاً مع أروين تحت إشراف معلم الفيلق الثالث.

كانت الرائحة الفريدة لأورك – لمعركة توشك على الحدوث.

هدر الأورك المحارب.

سحبتُ سيفي، واتبعتني أروين بسيفها. سحب الجنود بما فيهم هانز ديك الأقواس والأسهم.

بالنظر إلى نفسي، أنا بدوت كشخص مجنون يبحث عن مكان جيد للموت. والطريقة التي ينظر إليّ بها الخال الآن تجعلني أشعر أنني أصبحت وجهاً مليئاً بالارتباك بشأن القرارات التي لا يمكنني استيعابها حتى.

الجوال الذي كان ينظر لأسفل المنارة من الأمام أشار لنا.

لم أجب. نظر فينسينت إلى الخال بوجهه الثابت فحسب.

بخطوات صامتة، اتكأتُ بجانب الجوال ونظرتُ للأسفل.

لم تكن أي من شكوكه صحيحة.

كان الأوركس هناك.

“ااه ااه ااه ااه!”

مخلوقات تضع رؤوسها داخل جثث رنة وأجوغداي عمالقة.

بدون إزعاج للوحوش في الأسفل، راجعنا أدوار الجميع. حاملي الأقواس والنشابات جهزوا الأسهم الخاصة بهم.

وحوش تصرخ عندما تمسك بنهايات الأحشاء الحمراء لضحيتها.

“ااه ااه ااه ااه!”

وحوش التهمت لحم رنة قد سقطت على الأرض.

“إذا تم سد مجال الانسحاب، فقد لا يتمكن الجوالة من العودة في الوقت المناسب! لا، ربما لا تتمكن من بدء العملية نفسها!”

أقبح وأكثر المشاهد بدائية.

“حسناً.”

توك.

حسنا. لهذا السبب كانت مغادرة الطريق الملكي أمراً يستحق.

ضرب فينسينت كتفي.

[جوزيف].

بدلا من الرد عليه، رفعتُ يدي بهدوء.

كان أورك محارب.

بدون إزعاج للوحوش في الأسفل، راجعنا أدوار الجميع. حاملي الأقواس والنشابات جهزوا الأسهم الخاصة بهم.

“الأورك المحارب، أو الأورك الشامان، ليس من السهل مواجهة أي واحد منهم! في أسوأ الأحوال، قد تضطر للتعامل مع كليهما معاً حتى!”

لكن قبل أن نتمكن من شن هجوم متسلل، تسربت ضوضاء غريبة للخارج. في تلك اللحظة، توقف الأوركس عن الشجار ووجهوا غرائزهم البدائية نحو أي خطر قد يكون يترصد بالقرب.

ترك هانز ديك والجنود الدرع المسلسل المميز للجنود الملكيين لصالح الدرع الجلدي. مغطون بفراء ومعطف مجهول، ومسحلين بسيوف ودروع صغيرة وأقواس قصيرة، بدا أن بإمكانهم الاندماج بسهولة وسط الفيلق الثالث.

كرير.

تسك.

كان الأوركس ينظرون في الأنحاء مع صوت غير مرتاح. رفع أحدهم رأسه تجاه القلعة.

“إذا كنتَ متوتراً، فإن يديك وقدماك تتصلبان وتصبحان متبلدتين.” برز فينسيت للداخل وأعطاني بعض النصائح. “لذا رجاء هدأ عقلك.”

كانت ذقنه مصبوغة بدماء حمراء وكان ينظر حوله بعيون حمراء كالدماء. كان لون لحمه مختلف عن الأوركس الآخرين.

ينبغي أن يكونوا مفيدين عندما يحين وقت التعامل مع الأوركس.

كان أورك محارب.

“هذا ليس صعباً.” قال الخال بينما يفكر في طلبي.

ثبت الأورك المحارب نظرته نحوي. كان مظهره شنيعاً للغاية لدرجة أن البشر العاديين سيفقدون عقولهم فقط بملاقاة نظرته.

بالطبع، لا يمكنني أن توقع أن يكونوا بنفس مستوى جوالة الفيلق الثالث في ذلك الوقت القصير. عدم السقوط في الخلف والموت كان كافياً لي في الوقت الحالي.

مرحباً، لقد مر وقت طويل. لقد مر وقت طويل منذ واجهتُ إثارة معركة.

فاضت تأوهات وتنهيدات من كل أنحاء المكان؛ كان الجميع مرعوباً من كلمات الخال.

ضحكتُ بسعادة.

“لقد حصلت على مهمة لهزم الأوركس.” أجبتُ بشكل عادي. “عدد الأعداء 20، وقد يكون أو لا يكون هناك محاربين أو شامان.”

انفجر ضوء أبيض من عيون الأورك المحارب.

هي لم تكن واعية بما يكفي للتمييز بينما تكون سماتها مفتوحة.

“ااه ااه ااه ااه!”

كانت الرائحة الفريدة لأورك – لمعركة توشك على الحدوث.

هدر الأورك المحارب.

“أيها القائد. لا، أبي!” قفز فينسينت، يكاد يتوسل لإعادة التفكير في الأمر.

“أطلقوا!”

“ماذا تحتاج أيضاً؟”

قمتُ من مكاني متحمساً.

———————————————————————————————————- Ahmed Elgamal

توق الأربعمائة سنة الذي كان مقموعاً منذ دخول سلسلة الجبال تم تحريره في تلك اللحظة.

كانت نصيحة سخيفة للغاية.

———————————————————————————————————-
Ahmed Elgamal

كنا واقفين على حقل ثلجي أبيض نقي.

بدا نيكولو متلهفاً بشكل مفرط لجمع المعلومات للكتاب الذي أراد إكماله بيأس.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط