نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the First Prince 41

أغنية مكرسة للكتلة الكبيرة، الخضراء الجميلة (3)

أغنية مكرسة للكتلة الكبيرة، الخضراء الجميلة (3)

ذراعي الأورك المحارب التي كانت أكثر سمكاً من فخذيه غطت وجهه، وحجبت تعبيراته.

لما بحق الجحيم تبدو رائحة الدم مألوفة بعد فترة؟

بووك، بوغ.

هذه المرة، تقشر جلد أخضر. في المكان الذي مر فيه الشفق، انكشفت عضلات حمراء مشوهة ومقلوبة.

ضرب سهم عليها.

سحب الأوركس الأشياء العالقة في أذرعتهم. لم تكن هناك أي علامة على الألم في وجوههم الصارخة المتجهمة. كان الشيء الوحيد البارز هو نية القتل العاصفة، وبدأ الأوركس بالصياح بغضب حيث ازداد التوتر.

سحب الأوركس الأشياء العالقة في أذرعتهم. لم تكن هناك أي علامة على الألم في وجوههم الصارخة المتجهمة. كان الشيء الوحيد البارز هو نية القتل العاصفة، وبدأ الأوركس بالصياح بغضب حيث ازداد التوتر.

“تصادم!”

الأورك المحارب، الذي راقبني وأنا أنزل المنحدر، أمسك فأس متدحرج على الأرض.

تماسكت وسحبتُ الشفق.

“كريرو”

“لا!”

ركل الأورك المحارب الأرض. كانت هناك خطوات أقدام مدوية ضخمة، زئير ينذر بالدمار، ورائحة دماء شديدة.

كان الجندي الذي خلفه مباشرة.

أنا ضحكت.

بعد ذلك انتقل الشفق للأعلى ماراً بكتفيه، وقطع عبر رقبة الأورك.

لا يمكن أن يصبح الأمر أكثر متعة من هذا. لم يسعني سوى الضحك.

أومأ هانز ديك عندما التقت العيون. لم يستطع جوزيف فهم ما يعنيه.

“اه اه!”

كان جوزيف الآن عالق في منتصف قوة مشاة كثيفة وغير قادر على الهرب.

رفع الأورك المحارب الذي أتى للمقدمة فأسه للأعلى.

ركل الأورك المحارب الأرض. كانت هناك خطوات أقدام مدوية ضخمة، زئير ينذر بالدمار، ورائحة دماء شديدة.

بووونج.

هو صرخ.

بدأ النصل الصدئ القاطع عبر الهواء مع صوت صفير صاخب بالنزول عليّ بنية شرسة.

سويش!

بينما كنتُ أركض عبر المنحدر، تدحرجت نحو الأرض ومر ضغط رياح مروع فوق رأسي مباشرةً. كان الجلد فوق أنفي يوخز بشدة، وكأن سرعة النصل ستمزقه.

“تصادم!”

تماسكت وسحبتُ الشفق.

الأورك المحارب، الذي راقبني وأنا أنزل المنحدر، أمسك فأس متدحرج على الأرض.

سويش!

“اااااااه!”

الشعور بالهشاشة لمس أطراف أصابعي.

“اه اه!”

اه…

بدا الصوت وكأن خنزير تم جلبه للمذبحة. فتح جوزيف عينيه.

لا يمكنني الشعور بالنشوة أكثر من هذا. بصقتُ بدون وعي.

لم تكن أغنية بشأن الأساطير. لم تكن عن الأبطال.

عندما توقفتُ وتذوقت شعور النشوة الذي يسري في أنحاء جسدي، بدأ الأورك المحارب بالتقدم نحوي بخبث. تدحرجت للامام وضربت نحوه.

هدر الأوركس وبدأوا يندفعون للأمام.

“كبير!”

أدرك جوزيف حينها أن عدد الأوركس الذين ضربوا الصف لم يكونوا خمسة حتى. ثلاثين جندي متحدين استطاعوا التعامل مع خمسة من الأوركس فقط.

سمعتُ الهدير المحبط للأورك المحارب خلف ظهري. لكن لم أجرؤ على النظر للخلف، كان هناك أورك آخر أمامي مباشرةً. كان أصغر وأقل وحشية من الأورك المحارب، لكن بجسده العضلي، كان أكثر من قادر على تمزيق وقتل بشري واحد على الأقل بيديه المجردتين.

طقطقة.

ركض الأورك نحوي. أمسكتُ نصلاً كان أرفع من جسدي. حلق السيف للداخل. رفعتُ الشفق بشكل أفقي ممسكاً الشفق بكلتا يداي. ثم قفز الأورك مباشرة نحو الفخ. زحف الشفق نحو سيفه. عبر النصل، راكباً المقبض ، كان هناك إصبعه.

كوازيزك.

لويتُ الشفق قليلاً. في لحظة، كان النصل قد قطع كل أصابعه. عدلت وضعية السيف مرة أخرى. السيف الذي تدفق على النصل هذه المرة تدفق على الساعد الأخضر.

ارتفعت الطاقة للسماء. أنا لم أخرج المانا حتى، لكن جسدي كان ممتلئاً بالحيوية.

ساساساك!

ركض الأورك نحوي. أمسكتُ نصلاً كان أرفع من جسدي. حلق السيف للداخل. رفعتُ الشفق بشكل أفقي ممسكاً الشفق بكلتا يداي. ثم قفز الأورك مباشرة نحو الفخ. زحف الشفق نحو سيفه. عبر النصل، راكباً المقبض ، كان هناك إصبعه.

هذه المرة، تقشر جلد أخضر. في المكان الذي مر فيه الشفق، انكشفت عضلات حمراء مشوهة ومقلوبة.

صررت أسناني، وارتجف جسدي. لقد مر وقت طويل منذ حدث هذا.

بعد ذلك انتقل الشفق للأعلى ماراً بكتفيه، وقطع عبر رقبة الأورك.

“مسمار أحمر ظهر تحته.”

“كيريوك.”

هذه المرة، تقشر جلد أخضر. في المكان الذي مر فيه الشفق، انكشفت عضلات حمراء مشوهة ومقلوبة.

صنع الأورك صوتاً ضعيفاً غير مسموع وفتح عيونه.

أنا ضحكت.

لويتُ النصل وأزلت الشفق. مع سقوط النصل، بدأ الدم يتصبب من الجسد.

طقطقة.

هااك.

“نحن! نكون!” صاح هانز ديك فجأة كما لو يطعن الجميع بصيحات الشجاعة. “السيف الملكي!”

كانت هناك رائحة الدماء القذرة. ملأ صوت شمشمة الأنف الهواء. كانت أنفه مفتوحة على آخرها. ضحكتُ بدون وعي لتلك الرائحة العطرة.

تدحرج الجنود على الأرض بينما يبرزون الدروع المزينة بصفائح حديدية.

لما بحق الجحيم تبدو رائحة الدم مألوفة بعد فترة؟

“واو!”

ارتفعت الطاقة للسماء. أنا لم أخرج المانا حتى، لكن جسدي كان ممتلئاً بالحيوية.

هو ببساطة كان مستاءاً من البلاط الملكي، مجموعة الناس الذين أرسلوه هنا.

بووونج.

هل قلتَ أنه كان فينسينت؟ ما قاله الإبن الأكبر لسيونغجو أتى إلى رأسي.

مباشرة في تلك اللحظة، حلق شيء ثقيل تجاهي من الخلف. انطلقتُ وسحبت وسط الأورك الذي ابيضت عيونه. استدرت في الحال نحو الاتجاه المعاكس، وكان الأورك الساقط في مكاني السابق.

وااا!

اوه، انظر كيف انقلبت الطاولة.

متفاجئاً بغضب، ركض جوزيف أسفل المنحدر بينما يحمل سيفه ودرعه.

كوازيزك.

اخترق الصراخ العنيف خلال قلب جوزيف.

الأورك الذي يمسك رقبته ارتجف كما لو ضربه البرق. كان هناك فأس ضخم سحق بقوة في صدره. على بعد بضعة أمتار، كان الأورك المحارب يركض نحوي. كان جذعه الطويل مغطى بالدماء، وكان وجهه مشوه مثل شيطان.

“فلنحمي سموه الأمير!”

“ااااااه!”

بووونج.

هو صرخ.

“كريول.”

في ذلك الوقت، أمطرت الأسهم للأسفل من الأعلى.

بااك! بااك!

بووك! بوووك! بوووك!

ضرب سهم عليها.

نبتت قطع من اللحم المدمر على ظهور وأكتاف الأوركس.

رطم، رطم، رطم، رطم، رطم.

“هجوم!” تم إعطاء الأمر.

صررت أسناني، وارتجف جسدي. لقد مر وقت طويل منذ حدث هذا.

وااا!

كواب.

أروين التي كانت تحمل سيفاً صارخاً انطلقت للأسفل كما لو تحلق على المنحدر. ركض الجنود الملكيين بينما يحملون السيوف والدروع.

لم تكن أغنية بشأن الأساطير. لم تكن عن الأبطال.

“لقد جئنا متأخرين.”

خلف الأورك الذي صرخ بينما يمسك جسده، اهتزت نظرة متوهجة.

“سموك كنت سريعاً جداً!”

هو صرخ.

صاحت أروين. كان صوتاً منفعلاً لم أسمعه أبداً من قبل.

“كووك!”

“ااااااه!”

“كبير!”

رنت صيحات الألم في المواقع التي اخترقت فيها الأسهم أجساد الأوركس.

حرك الجنود أقدامهم للأمام.

‘كان اليوم مشمس، مع ذلك كانت رائحة الدماء في كل مكان.’

انطفأ لهيب الأمل والشجاعة الذي اشتعل في قلبي سريعاً، واستبدلت البرودة المقرفة الدفء في الحال.

كان الجسد خفيف، وسيف السيد في يده كان حاداً.’

مع ذلك، كان تغيراً لحظياً فقط، وانتهى فجأة.

“هذا الشعور جيد جداً.”

لويتُ النصل وأزلت الشفق. مع سقوط النصل، بدأ الدم يتصبب من الجسد.

شعرتُ وأنني أطير في السماء.

رنت صيحات الألم في المواقع التي اخترقت فيها الأسهم أجساد الأوركس.

“سموك!”

ارتخت الأقدام. رميتُ سيفي وأردت الهرب، لكن يدي المحكمة لم تفتح. وكان السيف في هذه اليد، لكن الأورك أيضاً كان يمسك نصل السيف.

صرخت أروين، محاولةً إعادتي من ذهولي.

“مضاد الغبار، للأمام!”

كان الأوركس يتحركون كما لو كانوا سيحاصروني. استطعت رؤية أروين تخفض نفسها بينما تحاول البروز من بين المشاة.

أصبح الفارق في القوة البدنية واضحاً سريعاً عندما نزل الجنود من المنحدر وجهاً لوجه مع الأوركس.

“لا تأتي!”

بدا كما لو أنني استخدمت سكين متبلد لقطع لحم مجمد.

سيتم الإمساك بك.

ارتخت الأقدام. رميتُ سيفي وأردت الهرب، لكن يدي المحكمة لم تفتح. وكان السيف في هذه اليد، لكن الأورك أيضاً كان يمسك نصل السيف.

ثبتتُ الشفق وأمسكته بقوة بينما بحثت في ذاكرتي قبل 400 سنة وأكثر حتى. في الماضي عندما كان الأوركس ليسوا وحوشاً، لكن أحد مالكي القارة الجليلة. في الماضي عندما لم تكن الحرب قد انتهت. في الماضي إلى ذكريات تلك الأيام عندما كنتُ أدعى سيف سحري.

سحب الأوركس الأشياء العالقة في أذرعتهم. لم تكن هناك أي علامة على الألم في وجوههم الصارخة المتجهمة. كان الشيء الوحيد البارز هو نية القتل العاصفة، وبدأ الأوركس بالصياح بغضب حيث ازداد التوتر.

“كدستُ الأجساد الخضراء ورفعت جبل.”

صررت أسناني، وارتجف جسدي. لقد مر وقت طويل منذ حدث هذا.

كانت هذه الذكرى عن قصيدة لصياد غير عادي لم يترك اسماً أبداً.

“فلنحمي سموه الأمير!”

كان أغنية رجل فقير كره الأوركس.

الأورك، الذي طُعٍن في إبطه، حدق في جوزيف. أمسكت يده المتجاهلة بالنصل.

لم تكن أغنية بشأن الأساطير. لم تكن عن الأبطال.

أومأ هانز ديك عندما التقت العيون. لم يستطع جوزيف فهم ما يعنيه.

“مسمار أحمر ظهر تحته.”

“كبير!”

كانت أغنية تذكارية حزينة لوالد قُتِل بعد قضاء كل حياته في القتال. كانت مجرد أغنية عابرة لمنتقم غير عادي.

“الصف 1، الدروع! الصف الثاني، ارفعوا السيوف!”

“نحن نغني [شعر الانتقام].”

—————————————————————————————————————————————— Ahmed Elgamal

رنت تلك القصيدة الحزينة واليائسة في أنحاء العالم بدون تفويت بيت واحد.

كان الجسد خفيف، وسيف السيد في يده كان حاداً.’

اه، اه، اه، اه، اه.

“اللعنة، مجند جديد!”

صرخ الشفق.

خلف الجنود الهادرين، صاح فينسينت معهم.

كانت تذكار حداد لأولئك الذين سيفقدون حياتهم قريباً بالسيف المصنوع بواسطة حرفي سيد.

هو ببساطة كان مستاءاً من البلاط الملكي، مجموعة الناس الذين أرسلوه هنا.

ركل!

برزت عشرة سيوف للأمام مثل جسد حاد واحد. أطلق جوزيف سيفه أيضاً بفزع.

ركلت الأرض.

صررت أسناني، وارتجف جسدي. لقد مر وقت طويل منذ حدث هذا.

الحداد الأول كان للأورك المحارب.

“اااااااه!”

***

مع قول ذلك، لم يمكنهم حتى سماع هدير بعض الأوركس، لكنهم واصلوا الصياح. ظلوا يصيحون كما لو يشجعون أنفسهم.

كان حلقي جافاً، وشعرت بالتقرح في فمي. بدا وكأن حبالي الصوتية يتم اختبارها. سواء كان بسبب التوتر المتصاعد بسبب المعركة أو رائحة الأوركس الكريهة، لم يستطع جوزيف الجزم. هو قال أنه ليس لديه شيء ليقاتل ضدخ. قال أنه سوف يعترض

في ذلك الوقت، أمطرت الأسهم للأسفل من الأعلى.

هو ببساطة كان مستاءاً من البلاط الملكي، مجموعة الناس الذين أرسلوه هنا.

وراء الضباب الأحمر، كان يقف أمير.

“هجوم!”

كلانج! كلانج!

تم إعطاء الامر بالهجوم فجأة.

صنع الأورك صوتاً ضعيفاً غير مسموع وفتح عيونه.

متفاجئاً بغضب، ركض جوزيف أسفل المنحدر بينما يحمل سيفه ودرعه.

أدرك جوزيف حينها أن عدد الأوركس الذين ضربوا الصف لم يكونوا خمسة حتى. ثلاثين جندي متحدين استطاعوا التعامل مع خمسة من الأوركس فقط.

“وااا…..اااه!”

لم تكن أغنية بشأن الأساطير. لم تكن عن الأبطال.

سماع صيحات الجنود أراحه قليلاً. صاح جوزيف معهم أيضاً.

بااك! بااك!

مع ذلك، كان تغيراً لحظياً فقط، وانتهى فجأة.

سمعتُ الهدير المحبط للأورك المحارب خلف ظهري. لكن لم أجرؤ على النظر للخلف، كان هناك أورك آخر أمامي مباشرةً. كان أصغر وأقل وحشية من الأورك المحارب، لكن بجسده العضلي، كان أكثر من قادر على تمزيق وقتل بشري واحد على الأقل بيديه المجردتين.

اغغ…

لقد كان هنا.

أصبح الفارق في القوة البدنية واضحاً سريعاً عندما نزل الجنود من المنحدر وجهاً لوجه مع الأوركس.

سمعتُ الهدير المحبط للأورك المحارب خلف ظهري. لكن لم أجرؤ على النظر للخلف، كان هناك أورك آخر أمامي مباشرةً. كان أصغر وأقل وحشية من الأورك المحارب، لكن بجسده العضلي، كان أكثر من قادر على تمزيق وقتل بشري واحد على الأقل بيديه المجردتين.

بدون ذكر المظهر الفظيع! كانت الرأسان أعلى من أي من أطول الرجال. الجسد العضلي الأخضر القاتم لم يكن ينبغي أن يكون مهدداً لهذه الدرجة. ترفرت الساقان. أريد الهرب في الحال.

بدلا من ذلك، ما اخترق أذناي كان صريخاً مروعاً.

لكن لم أستطع فعل ذلك لأنني كنت في مقدمة الصفوف.

نظرتُ إلى يميني ويساري. من مكاني هنا، استطعت رؤية وجه الجندي الذي كان يصرخ من التوتر.

بااك! بااك!

كان هانز ديك.

—————————————————————————————————————————————— Ahmed Elgamal

حتى وجه قائد المشاة بدا مهزوماً بالفعل.

برزت عشرة سيوف للأمام مثل جسد حاد واحد. أطلق جوزيف سيفه أيضاً بفزع.

أومأ هانز ديك عندما التقت العيون. لم يستطع جوزيف فهم ما يعنيه.

“سووووش!”

“نحن! نكون!” صاح هانز ديك فجأة كما لو يطعن الجميع بصيحات الشجاعة. “السيف الملكي!”

لا يمكن أن يصبح الأمر أكثر متعة من هذا. لم يسعني سوى الضحك.

صاح الجنود الآخرين بجانبه مباشرة.

“تصادم!”

“نحن!!” ارتفع الصوت للسماء. “الدرع الملكي!”

رغم أنهم كانوا قلة فقط، إلا أن بعض الجنود حاولوا الهرب من الضغط، لكن الجنود الآخرين الواقفين في المقدمة دفعوهم إلى أماكنهم مجدداً.

اخترق الصراخ العنيف خلال قلب جوزيف.

“سموك!”

بسبب ذلك الأمير اللعين، علينا جميعاً أن نموت. ما هذا…

“مسمار أحمر ظهر تحته.”

“نحن جنود ليونبيرجر الملكيين الفخورين!!”

لكن لم أستطع فعل ذلك لأنني كنت في مقدمة الصفوف.

مع قول ذلك، لم يمكنهم حتى سماع هدير بعض الأوركس، لكنهم واصلوا الصياح. ظلوا يصيحون كما لو يشجعون أنفسهم.

أروين التي كانت تحمل سيفاً صارخاً انطلقت للأسفل كما لو تحلق على المنحدر. ركض الجنود الملكيين بينما يحملون السيوف والدروع.

“نقسم بأننا سنفوز، باسم ليونبيرجر!”

رطم، رطم، رطم، رطم، رطم.

“فلنحمي سموه الأمير!”

—————————————————————————————————————————————— Ahmed Elgamal

في البداية، كان الجنود الخائفين يصيحون بسبب الشجاعة.

لويتُ الشفق قليلاً. في لحظة، كان النصل قد قطع كل أصابعه. عدلت وضعية السيف مرة أخرى. السيف الذي تدفق على النصل هذه المرة تدفق على الساعد الأخضر.

كانت كل تلك الأحداث مثيرة للغاية. كان قلبي يخفق. لم يكن لأن الشجاعة تصببت للخارج من الصيحات. لا، كان لأن هؤلاء الجنود الملاعين بدوا وأنهم يقفزون مباشرة نحو تلك الوحوش بلا خوف.

“واو!”

“مضاد الغبار، للأمام!”

“كيريوك.”

رغم أنهم كانوا قلة فقط، إلا أن بعض الجنود حاولوا الهرب من الضغط، لكن الجنود الآخرين الواقفين في المقدمة دفعوهم إلى أماكنهم مجدداً.

“اه اه!”

بااك! بااك!

تماسكت وسحبتُ الشفق.

تدحرج الجنود على الأرض بينما يبرزون الدروع المزينة بصفائح حديدية.

سمعتُ الهدير المحبط للأورك المحارب خلف ظهري. لكن لم أجرؤ على النظر للخلف، كان هناك أورك آخر أمامي مباشرةً. كان أصغر وأقل وحشية من الأورك المحارب، لكن بجسده العضلي، كان أكثر من قادر على تمزيق وقتل بشري واحد على الأقل بيديه المجردتين.

كلانج! كلانج!

“ااااااه!”

بمجرد أن تم سحب الدروع بقوة، تم دفع جوزيف للأمام بواسطة الجنود.

“لا!”

“اه اه اه!”

كان جوزيف الآن عالق في منتصف قوة مشاة كثيفة وغير قادر على الهرب.

هدر الأوركس وبدأوا يندفعون للأمام.

حسنا!

في اللحظة التي قابلتُ فيها تلك العيون الحمراء وجها لوجه، انتشر شعور تبلل غير مريح عبر أجزائي السفلية. في تلك اللحظة، سحب أحدهم مؤخرة رقبة جندي خلفه مباشرة.

خلف الجنود الهادرين، صاح فينسينت معهم.

“اللعنة، مجند جديد!”

هااك.

كان الجندي الذي خلفه مباشرة.

لويتُ الشفق قليلاً. في لحظة، كان النصل قد قطع كل أصابعه. عدلت وضعية السيف مرة أخرى. السيف الذي تدفق على النصل هذه المرة تدفق على الساعد الأخضر.

عندما ظهر ظهر كبير أمامي، شعرت وكأن قلبي سيخرج من صدري. لكن الأمور ازدادت سوءاً فقط.

“اااااااه!”

كان جوزيف الآن عالق في منتصف قوة مشاة كثيفة وغير قادر على الهرب.

برزت عشرة سيوف للأمام مثل جسد حاد واحد. أطلق جوزيف سيفه أيضاً بفزع.

تاك! تاك!

تماسكت وسحبتُ الشفق.

حرك الجنود أقدامهم للأمام.

صاحت أروين. كان صوتاً منفعلاً لم أسمعه أبداً من قبل.

رطم، رطم، رطم، رطم، رطم.

“سووووش!”

أمكن سماع وقع أقدام الأوركس الثقيل.

بووونج.

“الصف 1، الدروع! الصف الثاني، ارفعوا السيوف!”

“واو….اااه….ااه…”

سويت!

“كريول.”

متبعين الأوامر، رفع الجنود الدروع والسيوف.

لقد كان هنا.

“تصادم!”

اخترق الصراخ العنيف خلال قلب جوزيف.

في اللحظة التي صاح الضابط بذلك – بااانج! ارتعد الصف الأمامي.

بمجرد أن تم سحب الدروع بقوة، تم دفع جوزيف للأمام بواسطة الجنود.

“لا!”

متفاجئاً بغضب، ركض جوزيف أسفل المنحدر بينما يحمل سيفه ودرعه.

“ااااه”

“مسمار أحمر ظهر تحته.”

مع صرخة مروعة، انهار الجندي الذي أمامه على الأرض. كان هناك فأس صدئ عالق في درع الجندي، والذي لم يلاحظه حتى النهاية.

مع ذلك، مهما انتظرت، لم أستطع سماع وقع الأقدام الساحق الذي أكد على نهايتنا.

“هجوم!”

هااك.

انفجرت صيحة من جانبه مباشرةً. في تلك اللحظة، رمى الجنود السيوف التي رفعوها. سافرت السيوف فوق أكتاف الجنود الثابتين والساقطين على حد سواء.

تماسكت وسحبتُ الشفق.

برزت عشرة سيوف للأمام مثل جسد حاد واحد. أطلق جوزيف سيفه أيضاً بفزع.

لكن هذا أيضاً، كان عابر.

كواب.

صاحت أروين. كان صوتاً منفعلاً لم أسمعه أبداً من قبل.

ملمس غريب لمس حافة السيف.

أومأ هانز ديك عندما التقت العيون. لم يستطع جوزيف فهم ما يعنيه.

لم يكن الأمر وكأنني لم أطعن أشخاص من قبل. لكن الملمس نفسه كان مختلفاً عن ملمس طعن شخص.

صرخ الشفق.

بدا كما لو أنني استخدمت سكين متبلد لقطع لحم مجمد.

“كبير!”

“كريول.”

“فلنحمي سموه الأمير!”

الأورك، الذي طُعٍن في إبطه، حدق في جوزيف. أمسكت يده المتجاهلة بالنصل.

“هذا الشعور جيد جداً.”

ارتخت الأقدام. رميتُ سيفي وأردت الهرب، لكن يدي المحكمة لم تفتح. وكان السيف في هذه اليد، لكن الأورك أيضاً كان يمسك نصل السيف.

“نحن جنود ليونبيرجر الملكيين الفخورين!!”

لا يمكنه الوقوف فحسب بينما يحدق في الأورك.

رفع الأورك المحارب الذي أتى للمقدمة فأسه للأعلى.

حسنا!

في اللحظة التي صاح الضابط بذلك – بااانج! ارتعد الصف الأمامي.

في تلك اللحظة، ارتعش الأورك، وانتشر البياض في عيونه.

أروين التي كانت تحمل سيفاً صارخاً انطلقت للأسفل كما لو تحلق على المنحدر. ركض الجنود الملكيين بينما يحملون السيوف والدروع.

“كووك!”

لم يكن الأمر وكأنني لم أطعن أشخاص من قبل. لكن الملمس نفسه كان مختلفاً عن ملمس طعن شخص.

خلف الأورك الذي صرخ بينما يمسك جسده، اهتزت نظرة متوهجة.

“لا تأتي!”

لقد كان هنا.

“واو….اااه….ااه…”

خلف الأوركس الذين اشتبكوا مع المقدمة، ركض القائد إلى هنا بسيفه بزاوية مميزة.

صاحت أروين. كان صوتاً منفعلاً لم أسمعه أبداً من قبل.

الأوركس الذين تعرضوا للقطعات خلف ركبهم صرخوا بتتابع، مما سبب هياجاً. في تلك اللحظة، استيقظ جنود الصف الأول الذين كانوا جالسين وصرخوا أيضاً.

كلانج! كلانج!

فقد الأوركس توازنهم وتراجعوا.

“هجوم!” تم إعطاء الأمر.

“تماسكوا!”

بدأ قلبي بالخفقان بسرعة. كان خفقان من نوع مختلف عن السابق. انتشرت الشجاعة التي لا أعلم من أين جاءت وثارت في جميع أنحاء جسدي.

صاح أحدهم. تسلق صفان من الجنود على الأوركس، أمسكوا السيوف بشكل عكسي، وضربوا للأسفل.

“فلنحمي سموه الأمير!”

تواانج! تااانج!

كانت كل تلك الأحداث مثيرة للغاية. كان قلبي يخفق. لم يكن لأن الشجاعة تصببت للخارج من الصيحات. لا، كان لأن هؤلاء الجنود الملاعين بدوا وأنهم يقفزون مباشرة نحو تلك الوحوش بلا خوف.

لو كانت واحدة لا تكفي، تنزل الثانية. لو لم تكفي اثنين، فعشرة. سرعان ما تحول المشهد إلى هياج من الطعن حتى تموت الوحوش.

كان الأوركس يحلقون في السماء، أجسادهم مقطوعة ومرمية في جميع أنحاء الأرض. انفجرت نوافير من الدماء من الأجساد المتضررة. طلت الدماء ملابسنا وكأنها تذكارات مروعة.

هل قلتَ أنه كان فينسينت؟ ما قاله الإبن الأكبر لسيونغجو أتى إلى رأسي.

لقد كان هنا.

كان هذا سخيفاً. أنا أستطيع فعل ذلك حقاً.

“اه اه اه!”

كنتُ متحمساً.

صاحت أروين. كان صوتاً منفعلاً لم أسمعه أبداً من قبل.

بدأ قلبي بالخفقان بسرعة. كان خفقان من نوع مختلف عن السابق. انتشرت الشجاعة التي لا أعلم من أين جاءت وثارت في جميع أنحاء جسدي.

صاح أحدهم. تسلق صفان من الجنود على الأوركس، أمسكوا السيوف بشكل عكسي، وضربوا للأسفل.

“واو!”

تماسكت وسحبتُ الشفق.

خلف الجنود الهادرين، صاح فينسينت معهم.

“اااااااه!”

“واو….اااه….ااه…”

صاحت أروين. كان صوتاً منفعلاً لم أسمعه أبداً من قبل.

لكن هذا أيضاً، كان عابر.

“فلنحمي سموه الأمير!”

بعض الأوركس سقطوا بالفعل، لكنهم كانوا بالكاد مرئيين بسبب أجساد الجنود المكدسة فوقهم. كان عدد الضحايا البشريين ثلاث مرات الأوركس الذين ماتوا للتو.

بسبب ذلك الأمير اللعين، علينا جميعاً أن نموت. ما هذا…

أدرك جوزيف حينها أن عدد الأوركس الذين ضربوا الصف لم يكونوا خمسة حتى. ثلاثين جندي متحدين استطاعوا التعامل مع خمسة من الأوركس فقط.

كان أغنية رجل فقير كره الأوركس.

انطفأ لهيب الأمل والشجاعة الذي اشتعل في قلبي سريعاً، واستبدلت البرودة المقرفة الدفء في الحال.

كوازيزك.

طقطقة.

كانت هذه الذكرى عن قصيدة لصياد غير عادي لم يترك اسماً أبداً.

صررت أسناني، وارتجف جسدي. لقد مر وقت طويل منذ حدث هذا.

“اه اه اه!”

كان هناك أوركس بضعف العدد الذي تعاملوا مع للتو، يتحولون إلى هذا الجانب. بالنظر إلى ذلك، أغلق جوزيف عيونه بإحكام.

—————————————————————————————————————————————— Ahmed Elgamal

هذا الجرو اللعين الجبان.

“اه اه اه!”

انتظرتُ الموت.

“نحن نغني [شعر الانتقام].”

مع ذلك، مهما انتظرت، لم أستطع سماع وقع الأقدام الساحق الذي أكد على نهايتنا.

ارتفعت الطاقة للسماء. أنا لم أخرج المانا حتى، لكن جسدي كان ممتلئاً بالحيوية.

بدلا من ذلك، ما اخترق أذناي كان صريخاً مروعاً.

بمجرد أن تم سحب الدروع بقوة، تم دفع جوزيف للأمام بواسطة الجنود.

“سووووش!”

ملمس غريب لمس حافة السيف.

بدا الصوت وكأن خنزير تم جلبه للمذبحة. فتح جوزيف عينيه.

“كريول.”

“كي-ي-ك!”

“اللعنة، مجند جديد!”

“اااااااه!”

بدا الصوت وكأن خنزير تم جلبه للمذبحة. فتح جوزيف عينيه.

كان الأوركس يحلقون في السماء، أجسادهم مقطوعة ومرمية في جميع أنحاء الأرض. انفجرت نوافير من الدماء من الأجساد المتضررة. طلت الدماء ملابسنا وكأنها تذكارات مروعة.

“فلنحمي سموه الأمير!”

وراء الضباب الأحمر، كان يقف أمير.

“ااااه”

كان كائن غريب لم يبدو كشخص بشري بأي شكل، حيث كان يتدفق شعاع أزرق عميق منه.

الأورك الذي يمسك رقبته ارتجف كما لو ضربه البرق. كان هناك فأس ضخم سحق بقوة في صدره. على بعد بضعة أمتار، كان الأورك المحارب يركض نحوي. كان جذعه الطويل مغطى بالدماء، وكان وجهه مشوه مثل شيطان.

——————————————————————————————————————————————
Ahmed Elgamal

لا يمكنه الوقوف فحسب بينما يحدق في الأورك.

في اللحظة التي صاح الضابط بذلك – بااانج! ارتعد الصف الأمامي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط