نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the First Prince 42

أغنية مكرسة للكتلة الكبيرة، الخضراء الجميلة (4)

أغنية مكرسة للكتلة الكبيرة، الخضراء الجميلة (4)

الأمير الذي قفز للأسفل بنشاط، تدحرج على الأرض وسحب سيفه. انفجرت الدماء من وسط الأورك المحارب. مد الأورك المحارب الغاضب ذراعه، لكن بحلول هذا الوقت كان الأمير قد تلاشى وكان يجري بالفعل نحو المقدمة.

ترنحت الذراع، وارتد السيف بعيداً. قطع فأس معركة ضخم شقاً في الصدر.

كانت ضربة جيدة وقرار جيد. لو كنت قد حاولت وضع سيفي عميقا جدا، كان ليتم إمساكي عن طريق يد الأورك المحارب الخبيثة وكنت سأتحول إلى كتلة دموية في الحال.

مع ذلك، بعد أن فقدت الحدقات السوداء ضوءها فجأة، عاد لكونه في عمر المائة.

في عيون فينسينت، رأى الأمير يتبادل ضربات السيوف مع أورك آخر.

هو صب الدماء فيها بينما يعلم أنها ستظل فارغة. لكن السم المخترق أفرغها بسرعة.

“هاه.”

من البداية، سحبتُ قوتي عن طريق تدوير ثلاث حلقات. رأيت عشرة أورك محاربين عمالقة يقفزون للأسفل من الجانب المعاكس.

هذه المرة، كان فينسينت متفاجئ أيضاً.

كان الأمير يقاتل بشكل جيد ومذهل عما كنا نتوقعه جميعاً.

تحولت ذراع الأورك إلى اللون الأسود من العرض الخبير لفنون السيف. بعد ذلك أمسك رقبته وانحنى.

في منتصف الأرض القاحلة المحكومة بواسطة الأوركس، لم يتم إشباع توقي.

صُنِع هذا المشهد من خلال المهارة التامة – بدون مانا – وكان جميلا ومرعبا في نفس الوقت. كان من المذهل أيضاً مشاهدة الأمير يصد فأس الأورك التي حلقت للداخل مباشرة بعد ذلك.

الإبن الأكبر لعائلة بالاهارد، رجل بنفس الاسم مثل المنتقم المسكين، أعلن نهاية المعركة بزئير منفعل. لم يكن كافياً.

في تلك اللحظة، أطلق جنود العائلة الملكية الأسهم في مرة واحدة. ثم أمسكوا سيوفهم ودروعهم وانطلقوا للأسفل كما لو يتدحرجون على منحدر.

خطى العديد من الأوركس للأمام وقسموا أنفسهم بين الأمير والمشاة.

خطى العديد من الأوركس للأمام وقسموا أنفسهم بين الأمير والمشاة.

عبس فينسينت. كان من الشائع أن يتم التهام المبتدئين بواسطة جنون المعركة، وقد مات معظمهم في ذلك الجنون.

“لدي حس معركة جيد، لكن ليس لدي خبرة في الحياة الواقعية.” تمتمتُ لنفسي.

أسرعت أروين المصدومة نحو الأمير. لكن قبل أن تتمكن من الوصول إليه، أوقفت نفسها.

كان من المفيد امتلاك عدد جيد من الأوركس. كان ذلك تفكيري المبدئي، لكن تم إثبات أنه خطأ.

أسرعت أروين المصدومة نحو الأمير. لكن قبل أن تتمكن من الوصول إليه، أوقفت نفسها.

نفض فينسينت إصبعه نحو بيلسين، الذي كان بجانبه.

في تلك اللحظة، تحول عالمي من صامت إلى صاخب.

ويييك!

زمجر الأورك، كاشفاً أنياباً حادة.

عندما صفر بيلسين، ظهر جوالة وفرسان على المنحدرات. كانوا جنود الفيلق الثالث الذين اتبعونا بسرية في حالة ما إذا حدث أمر طارئ.

لم يكن الوقت المناسب الآن ليأبه بشأن الأمير.

“عندما تنطلق الإشارة، نقيد الأورك بالنشابات ونؤمن جنود الأمير.”

كان المشاة الملكيين يقاتلون بشكل أفضل مما توقعت، وحتى هنا، كانت مهاراتهم أفضل مما افترضت. كنت أعتقد أنهم كانوا فرسان للزينة وحسب، لكن بدا أنهم تعلموا بعض السيافة اللائقة.

لم تكن لدي نية لمقاطعة العرض الآن.

لم يكن يهم ما عددهم. إذا كانوا مرئيين، قتلتهم، واذا سمعت صوتاً، ذهبت وقتلت المصدر.

كان المشاة الملكيين يقاتلون بشكل أفضل مما توقعت، وحتى هنا، كانت مهاراتهم أفضل مما افترضت. كنت أعتقد أنهم كانوا فرسان للزينة وحسب، لكن بدا أنهم تعلموا بعض السيافة اللائقة.

في بعض الأحيان، كانت وحدات الاستطلاع والقتال تتحرك في نفس الوقت. لم يكن من غير الشائع للأوركس أن يوحدوا الجنود لاصطياد فريسة أكبر.

بعد الإيماء بعناية نحو مشهد القتال، قفز الأمير فجأة.

“هوووو!”

“تسك.”

ششش.

عبس فينسينت. كان من الشائع أن يتم التهام المبتدئين بواسطة جنون المعركة، وقد مات معظمهم في ذلك الجنون.

تحولت ذراع الأورك إلى اللون الأسود من العرض الخبير لفنون السيف. بعد ذلك أمسك رقبته وانحنى.

ششش.

“… ….!”

رفع فينسنت ذراعه. الرماة الذين كانوا ينتظرون رفعوا أقواسهم. سحب الفرسان السيوف، مستعدين للقفز في المعركة في أي وقت.

تصبب خمسين قوساً نحو الأوركس.

أنزل يدك فقط.

الأورك، الذي كان وجهه متشوه مثل شيطان، تفوه بضعف. كانت ذقنه غارقة بالدماء.

ثم أستطيع إنهاء هذه المعركة الفاسقة في أي وقت.

خطى العديد من الأوركس للأمام وقسموا أنفسهم بين الأمير والمشاة.

لكن لم يستطع فينسينت إنزال يده.

في اللحظة التي واجهت أروين تلك العواطف، أصبحت مشتتة.

“كيف يقاتل بهذه الجودة؟”

كانت مانا القلب قد نفذت منذ وقت طويل. مع ذلك، كان لا يزال هناك شعاع من الضوء ينعكس على سيفي.

كان الأمير يقاتل بشكل جيد ومذهل عما كنا نتوقعه جميعاً.

لكن لم يستطع فينسينت إنزال يده.

حلقت سواعد الأورك المحارب في الهواء. حاول اثنان من الأوركس الآخرين التدخل، لكن كلاهما انهار.

في اللحظة التي أدركتُ فيها هذا، استطعتُ رؤية ذكرى رجل مسكين قد جذب انتباهي كلياً منذ فترة، بطريقة موضوعية بشكل مفاجئ.

في تلك اللحظة، تم قطع أربعة من الأوركس إلى نصفين.

“اه………”

“أيها القائد.”

مع مرور الوقت، ازدادت الجروح على جسدي.

بينما شاهد فينسينت معركة الأمير بإعجاب؛ نقر بيلسين على كتفه وأشار نحو القدم الشمالية للجبل.

في كل مرة قاتلت، أصبحت أكبر في السن. شعري المظلم تحول للأبيض؛ جلدي الذي ربما كان مغطى بالدم قد تغير بالفعل ليصبح جلد رجل عجوز.

“اوه شيت.”

⸢بيت جديد قد تم إضافته لـ[شعر الانتقام].⸥

صر فينسينت أسنانه وقفز.

كانت مجموعة من الأوركس تقترب من قدم الجبل. كانت وحدة قتال أورك حقيقية تمتلك علم.

كانت الجملة المحفورة على العلم تنتمي للعدو الذي كان يبحث عنه حتى الآن. هو صرخ مثل وحش جريح، مثل وحش غاضب.

كان فينسينت مشغولاً برسم إشارات بيده في الهواء. حول الرماة رؤوس الأقواس جميعها وووجهوا حيث كانوا.

ويييك!

“الفريق 1 يبقى ويراقب الوضع. إذا كانت المساعدة مطلوبة، تدخلوا في الحال. البقية يتبعوني لإيقاف الأوركس الآخرين!”

“تباً. لما توجد قوات قتالية هنا؟”

عند كلمات فينسينت، بدأ الفرسان والرماة الجوالة بنزول المنحدر.

“تباً. لما توجد قوات قتالية هنا؟”

“تباً. لما توجد قوات قتالية هنا؟”

كان هناك شيء اسفنجي تحت أقدامي. عندما نظرتُ ببطء، كان هناك جسد أورك دموي راقد تحتي.

في بعض الأحيان، كانت وحدات الاستطلاع والقتال تتحرك في نفس الوقت. لم يكن من غير الشائع للأوركس أن يوحدوا الجنود لاصطياد فريسة أكبر.

“وسوف أشرف روحك أمامه.”

مع ذلك، لم يكن الوضع هكذا هذه المرة.

مع ذلك، غلفه مصير الإبادة قبل أن يتمكن من لفظ الكلمة الأولى بفمه الجاف.

لا يمكن أن وحدة أوركس قتالية تتكون من مائة على الأقل ستدمج الكشافة والجنود لاصطياد ثلاثين بشرياً تقريباً.

“تحركوا بينما تبقون المضاد للغبار! هرولوا إذا كان يجب ذلك!” صاحت أروين، تاركة هانز ديك المسؤول حيث ركضت وراء الأمير.

لكن ماذا ينبغي أن أفعل؟ جنود الأوركس القتاليين قد ظهروا بالفعل، وكان عليهم إيقافهم.

لكن ماذا ينبغي أن أفعل؟ جنود الأوركس القتاليين قد ظهروا بالفعل، وكان عليهم إيقافهم.

خمس فصائل، 50 جوالة، و7 فرسان.

الصوت الحاد جعل المشاة يصنعون وجوهاً غبية.

كانت قوة ضعيفة ليتم إرسالها للتعامل مع مائة من جنود الأوركس المقاتلين.

فجأة، انطلق الأمير لقطع الأوركس إلى أنصاف، والجوالة الذين كانوا يركضون لأسفل المنحدر تباطئوا.

“هوووو!”

تحطمت عظمة القص، وارتخى الصدر تحت أقدامه.

من البداية، سحبتُ قوتي عن طريق تدوير ثلاث حلقات. رأيت عشرة أورك محاربين عمالقة يقفزون للأسفل من الجانب المعاكس.

وسط البشر الذين صاحوا، كررتُ هذا مجددا ومجدداً.

“الفرسان مسؤولون عن الأوركس المحاربين! الجوالة، تفصحوا الأوركس!”

بينما شاهد فينسينت معركة الأمير بإعجاب؛ نقر بيلسين على كتفه وأشار نحو القدم الشمالية للجبل.

الجوالة الذين نزلوا المنحدر عند تعليماته قاموا بتحميل الأقواس بسرعة.

“إطلاق!”

تصبب خمسين قوساً نحو الأوركس.

في منتصف الأرض القاحلة المحكومة بواسطة الأوركس، لم يتم إشباع توقي.

مباشرة قبل الاشتباك مع الأورك المحارب، نظر فينسينت باحثاً عن الأمير.

“اااااااه!”

كانت معركة الأمير تقترب من النهاية. كان هناك بعض الاوركس المتبقيين، لكن لم يبدو ان ذلك سيستغرق كثيراً.

“هوووو!”

“اه اه!”

تصبب خمسين قوساً نحو الأوركس.

كان هدير الأوركس يمزق الآذان. نظر فينسينت للأمام بينما يبحث بجانب عيونه عن الأمير.

ترنحت الذراع، وارتد السيف بعيداً. قطع فأس معركة ضخم شقاً في الصدر.

لم يكن الوقت المناسب الآن ليأبه بشأن الأمير.

لم تعلم أروين لما كانوا يبدون هكذا.

بينما يشاهد أورك محارب مسرع نحوه، وضع فينسينت المانا في نصله.

كان جميع الأوركس موتى. الشيء الوحيد المتبقي كان الأورك المحارب تحت قدماي.

***

في تلك اللحظة، جاء اسم الرجل المنسي لعقلي.

كانت عقول جنود المشاة، بما فيهم هانز ديك، فارغة تماماً.

كنتُ مذهولاً من الشعور.

فجأة، انطلق الأمير لقطع الأوركس إلى أنصاف، والجوالة الذين كانوا يركضون لأسفل المنحدر تباطئوا.

أنزل يدك فقط.

“إطلاق!”

أسرعت أروين المصدومة نحو الأمير. لكن قبل أن تتمكن من الوصول إليه، أوقفت نفسها.

توقف الجوالة للحظة، أطلقوا النشابات، وبدأوا يركضون مجدداً. وراء ذلك، ظهر جيش أخضر مظلم مقزز.

في تلك اللحظة، جاء اسم الرجل المنسي لعقلي.

من النظرة الأولى، كان الأوركس الذي يقدر عددهم بالمائة تقريباً يركضون للمقدمة بينما يرفعون الأعلام وينفخون الأبواق.

وللمرة الأولى منذ بدء المعركة، انكشف الوجه العاري للأمير.

“استعداد بالقوة المضادة للغبار!” صاحت أروين.

في تلك اللحظة، اختفت أطراف أصابعه كما لو تم إزالتها. تناثر الجلد كالغبار، وتبعثرت العظام. الإبادة التي بدأت من حافة الإصبع انتشرت سريعاً إلى جميع أنحاء الجسد.

“مهمتنا هي حماية سموه الأمير! اتركوا الأوركس لجنود الفيلق الثالث!”

كانت مانا القلب قد نفذت منذ وقت طويل. مع ذلك، كان لا يزال هناك شعاع من الضوء ينعكس على سيفي.

الصوت الحاد جعل المشاة يصنعون وجوهاً غبية.

كاشفاً ساعدي وجسدي المقرف، تحركت للأمام.

لم تعلم أروين لما كانوا يبدون هكذا.

من النظرة الأولى، كان الأوركس الذي يقدر عددهم بالمائة تقريباً يركضون للمقدمة بينما يرفعون الأعلام وينفخون الأبواق.

هي أمسكت سيفها ورأت الأمير يطلق ضوءا أزرق صارخ. أحاطت الجثث بالأوركس. كان الوحيدين الذين لا زالوا على قيد الحياة هم أورك محارب بذراع مقطوعة وبضعة من الأورك العاديين مازالوا يملكون الكثير من الطاقة.

أمسكت يده بأقدامي.

وسط الفوضى، استمر الأمير الهائج الذي يقاتل في الأمام بعرض مهارته الوحشية، لم يبدو أنه بحاجة لمساعدة من أحد.

القتال والقتال مجدداً.

“هاها.”

كان من المفيد امتلاك عدد جيد من الأوركس. كان ذلك تفكيري المبدئي، لكن تم إثبات أنه خطأ.

توقف الأمير لالتقاط أنفاسه. عندما فعل، تلاشت شبكة الضوء الزرقاء الياقوتية التي كانت تتدفق منه بلا انقطاع.

في تلك اللحظة، أطلق جنود العائلة الملكية الأسهم في مرة واحدة. ثم أمسكوا سيوفهم ودروعهم وانطلقوا للأسفل كما لو يتدحرجون على منحدر.

وللمرة الأولى منذ بدء المعركة، انكشف الوجه العاري للأمير.

كان الجلد ممزق، وكانت العظام متضررة. كان مجرد السير يصبح أصعب وأصعب. لكن لم أتوقف.

“سموك؟”

خطى العديد من الأوركس للأمام وقسموا أنفسهم بين الأمير والمشاة.

كان وجه الأمير خالي من التعبيرات. كان كما لو أن روحه قد غادرت.

“استعداد بالقوة المضادة للغبار!” صاحت أروين.

أسرعت أروين المصدومة نحو الأمير. لكن قبل أن تتمكن من الوصول إليه، أوقفت نفسها.

كاشفاً ساعدي وجسدي المقرف، تحركت للأمام.

رأت عيون الأمير.

ساخن.

كانت عيونه فارغة، منكوبة.

عند كلمات فينسينت، بدأ الفرسان والرماة الجوالة بنزول المنحدر.

في اللحظة التي واجهت أروين تلك العواطف، أصبحت مشتتة.

“اه………”

كان هناك شعور مروع بالفقدان، لم يتخيله أبداً من قبل ولم يرد تخيله أبداً يطفو في عيون الأمير.

سرتُ على السهول التي بدت لا نهائية.

“اه….” فتح الأمير فمه. صدى صوت متشقق وغارق في عقل أروين. ثم جاء صوت أبواق الأوركس.

“اه….” فتح الأمير فمه. صدى صوت متشقق وغارق في عقل أروين. ثم جاء صوت أبواق الأوركس.

حول الأمير رأسه. انفجر ضوء أزرق عميق في عيونه الفارغة مجدداً.

قصة لم يتم تمريرها لأي أحد ولن يعرفها أحد.

بااانج!

“اااااااه!”

أمسك الأمير سيفه وركل الأرض.

“تباً. لما توجد قوات قتالية هنا؟”

“سموك!”

***

حاولت أروين اللحاق به بعجلة، لكن الأمير كان يركض أمامهم بالفعل.

“كدست الأجساد الخضراء ورفعتُ جبلاً. كان هناك مسمار أحمر أسفله.”

“تحركوا بينما تبقون المضاد للغبار! هرولوا إذا كان يجب ذلك!” صاحت أروين، تاركة هانز ديك المسؤول حيث ركضت وراء الأمير.

ضرب جلد أخضر كبير بشكل غير عادي بفأسه الصدئ. بدلا من تجنبه، أطلقتُ سيفي. مثل العادة، جهزتُ نفسي لقطعه بسيفي.

***

صر فينسينت أسنانه وقفز.

سرتُ على السهول التي بدت لا نهائية.

سرتُ على السهول التي بدت لا نهائية.

المرة الوحيدة التي توقفتُ فيها عن السير كانت عندما تعثرت في بعض الجلود الخضراء الكريهة.

“لدي حس معركة جيد، لكن ليس لدي خبرة في الحياة الواقعية.” تمتمتُ لنفسي.

لم يكن يهم ما عددهم. إذا كانوا مرئيين، قتلتهم، واذا سمعت صوتاً، ذهبت وقتلت المصدر.

“استعداد بالقوة المضادة للغبار!” صاحت أروين.

مزقت الجسد الأخضر المظلم الجديد وشربت الدماء. ماضغاً اللحم، أرحتُ جوعي. وعندما امتلأت معدتي، انطلقت مرة أخرى.

خطى العديد من الأوركس للأمام وقسموا أنفسهم بين الأمير والمشاة.

كان هذا ناقصاً جداً. مهما قتلت، لم يكن هذا كافي.

عندما صفر بيلسين، ظهر جوالة وفرسان على المنحدرات. كانوا جنود الفيلق الثالث الذين اتبعونا بسرية في حالة ما إذا حدث أمر طارئ.

في منتصف الأرض القاحلة المحكومة بواسطة الأوركس، لم يتم إشباع توقي.

مباشرة قبل الاشتباك مع الأورك المحارب، نظر فينسينت باحثاً عن الأمير.

كنتُ جائعاً دائماً حتى إذا مضغت اللحم وشربت الدماء، ومهما كان عدد الانتصارات التي حققتُها، لم أشعر بأي شعور من الإنجاز.

اللعنة.

كان الجوع والفقدان كالسم الذي يسري في هوة بلا قاع.

ثم ركضت للأمام.

هو صب الدماء فيها بينما يعلم أنها ستظل فارغة. لكن السم المخترق أفرغها بسرعة.

صر فينسينت أسنانه وقفز.

جلتُ مجدداً في الأرض القاحلة باحثاً عن الدماء.

“مهمتنا هي حماية سموه الأمير! اتركوا الأوركس لجنود الفيلق الثالث!”

مع مرور الوقت، ازدادت الجروح على جسدي.

كلمات الأغنية التي كنتُ أتحدث عنها أصبحت همسات هادئة أكثر وأكثر.

كان الجلد ممزق، وكانت العظام متضررة. كان مجرد السير يصبح أصعب وأصعب. لكن لم أتوقف.

كانت شفاهه عذبة.

طقوس الزواج الحقيقية لزوجة وابنة تم قتلهما بدون ترك أي لحم في الخلف كانت مجرد البداية.

كان من المفيد امتلاك عدد جيد من الأوركس. كان ذلك تفكيري المبدئي، لكن تم إثبات أنه خطأ.

القتال والقتال مجدداً.

ساخن.

كانت مانا القلب قد نفذت منذ وقت طويل. مع ذلك، كان لا يزال هناك شعاع من الضوء ينعكس على سيفي.

صوت الأقدام الساحقة، صوت الأعمدة الحديدية، وصرخات الموتى أيقظت وعيي الضبابي في نفس الوقت.

القوة التي بادلت نفسها مع حياتي كانت تدعمني.

قطعت رأس الجلد الأخضر الذي قابلته. قطعت رقبة الذي جاء بعده. رفعت سيفي مجدداً.

في كل مرة قاتلت، أصبحت أكبر في السن. شعري المظلم تحول للأبيض؛ جلدي الذي ربما كان مغطى بالدم قد تغير بالفعل ليصبح جلد رجل عجوز.

جلتُ مجدداً في الأرض القاحلة باحثاً عن الدماء.

كاشفاً ساعدي وجسدي المقرف، تحركت للأمام.

صوت الأقدام الساحقة، صوت الأعمدة الحديدية، وصرخات الموتى أيقظت وعيي الضبابي في نفس الوقت.

ثم قابلت مجموعة أخرى من الجلود الخضراء.

قطعت رأس الجلد الأخضر الذي قابلته. قطعت رقبة الذي جاء بعده. رفعت سيفي مجدداً.

“واأسفاه….”

لم تكن لدي نية لمقاطعة العرض الآن.

للمرة الأولى منذ دخولي الأرض القاحلة، انفتح فمي.

الرجل الذي أحرق حياتي من أجل الانتقام، اختفى من السهول. إلى أين؟ لا أحد يعلم.

ما صدر كان أقرب إلى تأوه بدلا من شيء متماسك، وأقرب إلى نحيب بدلاً من كلمات.

“كدست الأجساد الخضراء ورفعتُ جبلاً. كان هناك مسمار أحمر أسفله.”

كانت الجملة المحفورة على العلم تنتمي للعدو الذي كان يبحث عنه حتى الآن. هو صرخ مثل وحش جريح، مثل وحش غاضب.

للمرة الأولى منذ دخولي الأرض القاحلة، انفتح فمي.

نظرتُ إلى ذراعي. كان الساعد مجعد بالفعل ومهترئ كرجل في عمر المائة. حتى بيد مثل هذه، أمسكتُ السيف.

اه…

ثم ركضت للأمام.

“…. ….!”

قطعت رأس الجلد الأخضر الذي قابلته. قطعت رقبة الذي جاء بعده. رفعت سيفي مجدداً.

من النظرة الأولى، كان الأوركس الذي يقدر عددهم بالمائة تقريباً يركضون للمقدمة بينما يرفعون الأعلام وينفخون الأبواق.

ضرب جلد أخضر كبير بشكل غير عادي بفأسه الصدئ. بدلا من تجنبه، أطلقتُ سيفي. مثل العادة، جهزتُ نفسي لقطعه بسيفي.

في بعض الأحيان، كانت وحدات الاستطلاع والقتال تتحرك في نفس الوقت. لم يكن من غير الشائع للأوركس أن يوحدوا الجنود لاصطياد فريسة أكبر.

مع ذلك، بعد أن فقدت الحدقات السوداء ضوءها فجأة، عاد لكونه في عمر المائة.

أمامي، كانت هناك وحدة جلود خضراء نخبة والتي التي أراد الرجل تدميرها. على الرغم من أن الأوقات والأنماط على الأعلام كانت كلها مختلفة، لم يكن هذا مهماً.

وكان هجوم الجلد الأخضر قوي جدا ليتحمله عجوز.

كانت مانا القلب قد نفذت منذ وقت طويل. مع ذلك، كان لا يزال هناك شعاع من الضوء ينعكس على سيفي.

ترنحت الذراع، وارتد السيف بعيداً. قطع فأس معركة ضخم شقاً في الصدر.

لكن ماذا ينبغي أن أفعل؟ جنود الأوركس القتاليين قد ظهروا بالفعل، وكان عليهم إيقافهم.

كان الجلد المتشقق جافاً ولم ينزف حتى.

حاولت أروين اللحاق به بعجلة، لكن الأمير كان يركض أمامهم بالفعل.

استيقظ مجدداً بذراع متشققة، ذراع مهتزة، ولم يشعر بأي ألم. عندما ماتت زوجتي، كانت روحي ميتة بالفعل. لقد فقدت حياتي بالفعل، لذا لن أقلق بشأن إصابات ذراعي وصدري.

“لدي حس معركة جيد، لكن ليس لدي خبرة في الحياة الواقعية.” تمتمتُ لنفسي.

“كريول.”

أصبح الأورك الأخير زواج عالي على يدي.

مد الجلد الأخضر إصبعه ودفع صدري.

في تلك اللحظة، جاء اسم الرجل المنسي لعقلي.

اللعنة.

للمرة الأولى منذ دخولي الأرض القاحلة، انفتح فمي.

سقطت للخلف.

مباشرة قبل الاشتباك مع الأورك المحارب، نظر فينسينت باحثاً عن الأمير.

“اه………”

لا يمكن أن وحدة أوركس قتالية تتكون من مائة على الأقل ستدمج الكشافة والجنود لاصطياد ثلاثين بشرياً تقريباً.

قمتُ بهز قلبي وحاولت النهوض مجدداً بجد. الجلد الأخضر الذي كان يشاهدني بهدوء داس على صدري مثل ختم. قسوة، وعدالة.

الأمير الذي قفز للأسفل بنشاط، تدحرج على الأرض وسحب سيفه. انفجرت الدماء من وسط الأورك المحارب. مد الأورك المحارب الغاضب ذراعه، لكن بحلول هذا الوقت كان الأمير قد تلاشى وكان يجري بالفعل نحو المقدمة.

تحطمت عظمة القص، وارتخى الصدر تحت أقدامه.

“كيف يقاتل بهذه الجودة؟”

هو مد يده. أقدام الجلد الأخضر تم الشعور بها بدون قوة.

كان هناك شعور مروع بالفقدان، لم يتخيله أبداً من قبل ولم يرد تخيله أبداً يطفو في عيون الأمير.

في تلك اللحظة، اختفت أطراف أصابعه كما لو تم إزالتها. تناثر الجلد كالغبار، وتبعثرت العظام. الإبادة التي بدأت من حافة الإصبع انتشرت سريعاً إلى جميع أنحاء الجسد.

“تباً. لما توجد قوات قتالية هنا؟”

كانت شفاهه عذبة.

قمتُ بهز قلبي وحاولت النهوض مجدداً بجد. الجلد الأخضر الذي كان يشاهدني بهدوء داس على صدري مثل ختم. قسوة، وعدالة.

مع ذلك، غلفه مصير الإبادة قبل أن يتمكن من لفظ الكلمة الأولى بفمه الجاف.

كانت ضربة جيدة وقرار جيد. لو كنت قد حاولت وضع سيفي عميقا جدا، كان ليتم إمساكي عن طريق يد الأورك المحارب الخبيثة وكنت سأتحول إلى كتلة دموية في الحال.

الرجل الذي أحرق حياتي من أجل الانتقام، اختفى من السهول. إلى أين؟ لا أحد يعلم.

وسط البشر الذين صاحوا، كررتُ هذا مجددا ومجدداً.

قصة لم يتم تمريرها لأي أحد ولن يعرفها أحد.

“سموك! سموك!”

سأكون الوحيد الذي يتذكر كل ذلك.

“اااااااه!”

***

“سموك!”

اه…

خمس فصائل، 50 جوالة، و7 فرسان.

كان هناك شيء اسفنجي تحت أقدامي. عندما نظرتُ ببطء، كان هناك جسد أورك دموي راقد تحتي.

بينما شاهد فينسينت معركة الأمير بإعجاب؛ نقر بيلسين على كتفه وأشار نحو القدم الشمالية للجبل.

“… ….!”

كلمات الأغنية التي كنتُ أتحدث عنها أصبحت همسات هادئة أكثر وأكثر.

الأورك، الذي كان وجهه متشوه مثل شيطان، تفوه بضعف. كانت ذقنه غارقة بالدماء.

كان هدير الأوركس يمزق الآذان. نظر فينسينت للأمام بينما يبحث بجانب عيونه عن الأمير.

أمسكت يده بأقدامي.

سأكون الوحيد الذي يتذكر كل ذلك.

“…. ….!”

تدحرجت الرأس. خرجت الدماء. ترشش السائل الساخن في الأنحاء. انتشر السائل اللزج على جسدي بالكامل.

زمجر الأورك، كاشفاً أنياباً حادة.

أمسك الأمير سيفه وركل الأرض.

في تلك اللحظة، حلق سيف من مكان ما وقطع رقبة الأورك.

اه…

تدحرجت الرأس. خرجت الدماء. ترشش السائل الساخن في الأنحاء. انتشر السائل اللزج على جسدي بالكامل.

مزقت الجسد الأخضر المظلم الجديد وشربت الدماء. ماضغاً اللحم، أرحتُ جوعي. وعندما امتلأت معدتي، انطلقت مرة أخرى.

ساخن.

الإبن الأكبر لعائلة بالاهارد، رجل بنفس الاسم مثل المنتقم المسكين، أعلن نهاية المعركة بزئير منفعل. لم يكن كافياً.

كنتُ مذهولاً من الشعور.

“…. ….!”

“مت!”

“اه…”

“اااااااه!”

مزقت الجسد الأخضر المظلم الجديد وشربت الدماء. ماضغاً اللحم، أرحتُ جوعي. وعندما امتلأت معدتي، انطلقت مرة أخرى.

في تلك اللحظة، تحول عالمي من صامت إلى صاخب.

الأورك، الذي كان وجهه متشوه مثل شيطان، تفوه بضعف. كانت ذقنه غارقة بالدماء.

صوت الأقدام الساحقة، صوت الأعمدة الحديدية، وصرخات الموتى أيقظت وعيي الضبابي في نفس الوقت.

ساخن.

حينها فقط أدركت أنني كنت في منتصف ساحة معركة.

بااانج!

في اللحظة التي أدركتُ فيها هذا، استطعتُ رؤية ذكرى رجل مسكين قد جذب انتباهي كلياً منذ فترة، بطريقة موضوعية بشكل مفاجئ.

عند كلمات فينسينت، بدأ الفرسان والرماة الجوالة بنزول المنحدر.

“اه…”

صُنِع هذا المشهد من خلال المهارة التامة – بدون مانا – وكان جميلا ومرعبا في نفس الوقت. كان من المذهل أيضاً مشاهدة الأمير يصد فأس الأورك التي حلقت للداخل مباشرة بعد ذلك.

واكتشفتُ أخيراً ما عليّ فعله.

الأورك، الذي كان وجهه متشوه مثل شيطان، تفوه بضعف. كانت ذقنه غارقة بالدماء.

كان ‘شعر الانتقام’ أغنية غير منتهية، وكان عليّ إنهاء هذه الأغنية.

حول الأمير رأسه. انفجر ضوء أزرق عميق في عيونه الفارغة مجدداً.

أمامي، كانت هناك وحدة جلود خضراء نخبة والتي التي أراد الرجل تدميرها. على الرغم من أن الأوقات والأنماط على الأعلام كانت كلها مختلفة، لم يكن هذا مهماً.

كانت عيونه فارغة، منكوبة.

ثبتتُ السيف وأمسكته. ثم قام بغناء الأغنية مجدداً. في تلك اللحظة، تمت مزامنة كارما الشعر وروحي مرة أخرى.

حاولت أروين اللحاق به بعجلة، لكن الأمير كان يركض أمامهم بالفعل.

ترششت الدماء، وحلقت الأجساد.

مع ذلك، لم يكن الوضع هكذا هذه المرة.

جلت في جميع أنحاء المكان كالمجنون.

ثم قابلت مجموعة أخرى من الجلود الخضراء.

“سموك! سموك!”

مع ذلك، لم يكن الوضع هكذا هذه المرة.

صوت واضح عالي لم يكن يشبه أي شيء ثقيل، أو حاد، ولا بالقرب مني، اخترق عبر أذناي.

“اه….” فتح الأمير فمه. صدى صوت متشقق وغارق في عقل أروين. ثم جاء صوت أبواق الأوركس.

كانت أروين.

جلتُ مجدداً في الأرض القاحلة باحثاً عن الدماء.

نظرت في الأنحاء بحثا عنها.

حاولت أروين اللحاق به بعجلة، لكن الأمير كان يركض أمامهم بالفعل.

كان جميع الأوركس موتى. الشيء الوحيد المتبقي كان الأورك المحارب تحت قدماي.

كان المشاة الملكيين يقاتلون بشكل أفضل مما توقعت، وحتى هنا، كانت مهاراتهم أفضل مما افترضت. كنت أعتقد أنهم كانوا فرسان للزينة وحسب، لكن بدا أنهم تعلموا بعض السيافة اللائقة.

“اااااااه!”

كانت مجموعة من الأوركس تقترب من قدم الجبل. كانت وحدة قتال أورك حقيقية تمتلك علم.

كافح الأورك المحارب وحاول النهوض. لكنني كنتُ أسرع من ذلك.

الأورك، الذي كان وجهه متشوه مثل شيطان، تفوه بضعف. كانت ذقنه غارقة بالدماء.

فوووك

—————————————————————————————————————– Ahmed Elgamal

اخترق الشفق قلبه. تدلى جسد الوحش المكافح.

طقوس الزواج الحقيقية لزوجة وابنة تم قتلهما بدون ترك أي لحم في الخلف كانت مجرد البداية.

أصبح الأورك الأخير زواج عالي على يدي.

كان من المفيد امتلاك عدد جيد من الأوركس. كان ذلك تفكيري المبدئي، لكن تم إثبات أنه خطأ.

⸢بيت جديد قد تم إضافته لـ[شعر الانتقام].⸥

“اااااااه!”

جاءت رسالة لتكبح ترقبي. وكانت هناك أغنية خافتة.

كان فينسينت مشغولاً برسم إشارات بيده في الهواء. حول الرماة رؤوس الأقواس جميعها وووجهوا حيث كانوا.

“كدست الأجساد الخضراء ورفعتُ جبلاً. كان هناك مسمار أحمر أسفله.”

عبس فينسينت. كان من الشائع أن يتم التهام المبتدئين بواسطة جنون المعركة، وقد مات معظمهم في ذلك الجنون.

“وسوف أشرف روحك أمامه.”

القتال والقتال مجدداً.

كلمات الأغنية التي كنتُ أتحدث عنها أصبحت همسات هادئة أكثر وأكثر.

كنتُ جائعاً دائماً حتى إذا مضغت اللحم وشربت الدماء، ومهما كان عدد الانتصارات التي حققتُها، لم أشعر بأي شعور من الإنجاز.

⸢[شعر الانتقام] قد أصبح [شعر الروح الحقيقية].⸥

“تباً. لما توجد قوات قتالية هنا؟”

“اه…”

الجوالة الذين نزلوا المنحدر عند تعليماته قاموا بتحميل الأقواس بسرعة.

في تلك اللحظة، جاء اسم الرجل المنسي لعقلي.

كانت عقول جنود المشاة، بما فيهم هانز ديك، فارغة تماماً.

حولتُ رأسي. استطعت رؤية رجل برداء دموي يغطي جسده، يرفع أعلام الأوركس الممزقة والمكسورة.

جاءت رسالة لتكبح ترقبي. وكانت هناك أغنية خافتة.

“لقد تمت إبادة الأوركس!”

المرة الوحيدة التي توقفتُ فيها عن السير كانت عندما تعثرت في بعض الجلود الخضراء الكريهة.

الإبن الأكبر لعائلة بالاهارد، رجل بنفس الاسم مثل المنتقم المسكين، أعلن نهاية المعركة بزئير منفعل. لم يكن كافياً.

مع مرور الوقت، ازدادت الجروح على جسدي.

بللتُ شفتاي.

“تسك.”

الكلمات الأخيرة التي لم يستطيع الرجل إنهائها…

وسط البشر الذين صاحوا، كررتُ هذا مجددا ومجدداً.

سقطت للخلف.

سوف آتي مجدداً في الحياة القادمة.

“هاها.”

—————————————————————————————————————–
Ahmed Elgamal

كان ‘شعر الانتقام’ أغنية غير منتهية، وكان عليّ إنهاء هذه الأغنية.

أمامي، كانت هناك وحدة جلود خضراء نخبة والتي التي أراد الرجل تدميرها. على الرغم من أن الأوقات والأنماط على الأعلام كانت كلها مختلفة، لم يكن هذا مهماً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط