نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the First Prince 43

أغنية مكرسة للكتلة الكبيرة، الخضراء الجميلة (5)

أغنية مكرسة للكتلة الكبيرة، الخضراء الجميلة (5)

“سموك.”

داست أروين والجنود على الأرض في نفس الوقت ورفعوا شارات الخدمة العسكرية.

اقتربت أروين.

كانت شعري، وفي نفس الوقت، كان عليّ العثور على طريقة لجعله جزء مني، ليس فقط كلمات أحتاج لغنائها. لابد أن أشعر به وكأن امتداد لذراعاي.

غلفت الدماء جسدها، وكانت تفوح منها رائحة العرق والوسخ.

كان شعوراً رائعاً يجب الاعتراف به.

كان المظهر الفوضوي تناقض صارخ لطلعتها الملكية. بالرغم من ذلك، كانت تلمع بشكل مشرق أكثر من أي وقت.

“لا أريد أن أكون فظاً وأقاطع راحة أحد قد عاد للتو من ساحة معركة، لكن المسألة جادة. اتبعوني.”

“شكرا لك على البقاء حياً، وأحييك على معركة التنين المذهلة تلك.”

“ماذا؟”

وضعت يدها على صدرها ورفعت شارة الخدمة العسكرية.

سيمر الوقت، وسيأتي اليوم الذي سأفكر فيه فيما حدث اليوم. ربما سأشعر بالخجل من الطريقة التي أتصرف بها الآن. نعم، سأفعل بالتأكيد.

تااك!

ترددت وفتحت فمي.

صوت حركة ثقيلة خطوة بعد الأخرى ملأ أذناي. عندما نظرت، كان المشاة الملكيين في تشكيلة ويحدقون بي بروعة.

عندما حاولتُ النظر بعيداً، تحرك فينسينت للأمام ودفع العلم نحو يدي.

“شرفوا تنين الأمير!”

كانت شعري، وفي نفس الوقت، كان عليّ العثور على طريقة لجعله جزء مني، ليس فقط كلمات أحتاج لغنائها. لابد أن أشعر به وكأن امتداد لذراعاي.

صاح الجنود بابتهاج.

وحيداً وجالساً على الكرسي الآن، أغرقت نفسي في أفكاري الخاصة.

الدروع المهترئة المسحوقة أظهرت قاموا بعملهم إلى حد ما أثناء المعركة.

توقف فينسينت عندما وصل أمامي. في يده، كان يحمل سلاح أحد جنود الأورك الممزقين.

كان شكلهم المتعب لا يزال متوتر بسبب الخوف من المعركة الاولى، لكن عيونهم كانت تلمع بفضل الفرح والانتصار.

“مرحبا بك في قلعة الشتاء! سموك!”

“عمل جيد أروين. نفس الأمر لكم، عمل جيد.”

***

رطم!

عندما سألته عما كان يتحدث، أجاب فينسينت بوجه عارض عادي.

داست أروين والجنود على الأرض في نفس الوقت ورفعوا شارات الخدمة العسكرية.

لما جاء هذا الشخص لغرفتي ويفعل هذا؟

“اعتنوا بالمصابين. سوف أعود الآن.”

لا، الأكثر من ذلك.

“تشو-ووو-ووونج!”

استجاب الخال.

استدرت للنظر إلى هانز ديك حيث صاح.

أعطى وجهه الانطباع بأنه كان لا يعلم ماذا يقول.

“سموك.”

اه…

توقف فينسينت عندما وصل أمامي. في يده، كان يحمل سلاح أحد جنود الأورك الممزقين.

“لما تنظر إليّ هكذا؟”

“لما هذا؟”

“ستة عشر.”

بدلا من الرد، نظر إليّ. انقلبت تعبيراته باستمرار لبضعة لحظات.

“هذا ملكي!” صحت بشكل دفاعي. حول فينسينت وجهه بعيداً.

أعطى وجهه الانطباع بأنه كان لا يعلم ماذا يقول.

لم يكن هناك حزن أو يأس عند السؤال المتحدي.

فجأة، قام فينسينت الذي كان ينظر إليّ بتمعن بتقديم العلم لي.

“تحدث بصوت أعلى.”

تساءلتُ عما يريده، لذا نظرتُ إليه. لكنه لم يقل شيئا.

“لما تنظر إليّ هكذا؟”

“إنه تقليد الفيلق الثالث أن أكثر الجنود شجاعة في القتال يشغل تسلح الأوركس.”

كان حينها أن وصلتُ لإدراك.

كانت تسليحات (السيوف والمعدات) الأوركس هي الغنيمة الأكثر قيمة، وإثبات للانتصار المشرف الذي لا يمكن استبداله بأي شيء. فينسيت قال ذلك.

“إنه تقليد الفيلق الثالث أن أكثر الجنود شجاعة في القتال يشغل تسلح الأوركس.”

وكان هذا لي.

الدروع المهترئة المسحوقة أظهرت قاموا بعملهم إلى حد ما أثناء المعركة.

عندما حاولتُ النظر بعيداً، تحرك فينسينت للأمام ودفع العلم نحو يدي.

برؤيتهم يتحدثون بجدية، أخفضتُ العلم ببطء.

اه…

“سموك.”

حينها فقط لاحظتٌ أن العديد من الناس كانوا ينظرون إليّ. جوالة وفرسان الفيلق الثالث، المشاة الملكيين، أروين، فينسينت كانوا جميعهم ينظرون إليّ بعيون دافئة.

حينها فقط لاحظتٌ أن العديد من الناس كانوا ينظرون إليّ. جوالة وفرسان الفيلق الثالث، المشاة الملكيين، أروين، فينسينت كانوا جميعهم ينظرون إليّ بعيون دافئة.

هذا المشهد بدا مثيراً.

ضحكت على ضيافتها.

نبضات قلبي التي قد تباطأت بالفعل، بدأت بالتسارع مجدداً.

“لنذهب أيضاً.”

المشاعر المحتواة في نظرت الجنود بدت مريحة ومغرية.

هذا المشهد بدا مثيراً.

لم يبدو ساراً جداً أن يتم النظر إليّ بذلك الشكل.

يبدو أنني كنت فخوراً جداً بنفسي.

أومأ فينسينت لي.

خارج النافذة حيث يتدفق ظلام الليل فحسب، كان هناك طائر يميل على منقاره الطويل. كان لونه أبيض، ولم يكن شكله شكل طائر تقليدي أيضاً.

“نحن…..”

لقد بدا لا بأس به بالنسبة لي. متباهي ومدرك لفخره قليلاً، لكن يتصرف بطريقة طفولية نوعا ما.

ترددت وفتحت فمي.

برؤيتهم يتحدثون بجدية، أخفضتُ العلم ببطء.

“تحدث بصوت أعلى.”

في اللحظة التي سمعتُ ذلك، شعرت مجدداً بشعور من المشاركة.

“نحن.”

استدرت للنظر إلى هانز ديك حيث صاح.

“أعلى حتى يسمع الجميع!”

حان وقت العودة.

رفع فينسيت يدي في ذراعيه.

“شكرا لك سموك.”

“نحن…….نحن فزنا!”

فجأة، قام فينسينت الذي كان ينظر إليّ بتمعن بتقديم العلم لي.

جوالة الفيلق الذين ينظرون إليّ، المشاة الملكيين، والفرسان. رفع الجميع سيوفهم، ثم صاحوا كواحد.

“أنا سيد هذا السلاح!”

“لقد فزنا!”

رطم!

مشاهدتهم يصرخون بأعلى أصواتهم دغدغ قلبي. كان شعوراً غير مريح مع ذلك مذهل، وكانت هذه أول مرة شعرت به على الإطلاق.

هذا المشهد بدا مثيراً.

“لقد فزنا!”

هذا المشهد بدا مثيراً.

صحتُ مرة أخرى للتأكد من ذلك الشعور الغريب.

كانت هناك مشكلة في حدود مراقبة الجوالة، أو حدث شيء ما بين الأوركس. لم يتم الترحيب بأي من التفسيرين، وعبر فينسينت عن قلقه.

“مرحى للأمير!!”

في اللحظة التي سمعتُ ذلك، شعرت مجدداً بشعور من المشاركة.

“مرحبا بك في قلعة الشتاء! سموك!”

الفيلق الثالث، الذي قضوا حياتهم يقاتلون، أثبتوا أنهم مباشرين حتى في حدادهم.

هتف الجوالة. رحب الفرسان بي. قدم المشاة الملكيين الاحترام لي.

لكن هذا لم يكن طائراً عادياً.

كان حينها أن وصلتُ لإدراك.

بدلا من الرد، نظر إليّ. انقلبت تعبيراته باستمرار لبضعة لحظات.

في السابق عندما عشتُ كسيف، ماذا كانت أعمق رغباتي؟

“هذا ملكي!” صحت بشكل دفاعي. حول فينسينت وجهه بعيداً.

النصر، الهتاف، المجد.

“لأنه رجل صلب، من المحرج له أن يغير طريقة معاملته لك فجأة.” قالت أروين بابتسامة.

كيف سيبدو الأمر لو كانوا كلهم لي وليس لأولئك الذين ادعوا أنهم أسيادي؟ لقد تخيلتُ هذا مرات لا تحصى وتقت له خلال كياني بأكمله.

حان وقت العودة.

والآن، كل تعجبي وتوقي تم حله.

“نحن.”

كان شعوراً رائعاً يجب الاعتراف به.

أعطى وجهه الانطباع بأنه كان لا يعلم ماذا يقول.

“لقد فزنا!”

“ماذا؟”

متحمساً، صحتُ مرة أخرى.

لم يكن كافياً أن تقول أن ترتيب ساحة معركة الفيلق الثالث كانت سريعة حقاً.

سيمر الوقت، وسيأتي اليوم الذي سأفكر فيه فيما حدث اليوم. ربما سأشعر بالخجل من الطريقة التي أتصرف بها الآن. نعم، سأفعل بالتأكيد.

سرعتُ وتيرتي.

لكن في هذه اللحظة، لم أرد التفكير في أي شيء آخر غير الحاضر.

“إذن ارتاح قليلاً رجاء.”

أردت تذوق انتصاري، والهتاف المعني لي، والحصول على المجد.

سرعتُ وتيرتي.

مر الوقت ومجدداً، صحت بالنصر. ومجدداً، سوف أصيح.

***

“أنا سيد هذا السلاح!”

إعادة تجسد…

“ستة عشر.”

بدلا من الرد، نظر إليّ. انقلبت تعبيراته باستمرار لبضعة لحظات.

كنت أصبح بإثارة لوقت طويل لكن فينسينت الذي كان بجانبي قال شيئا غير متوقع.

لم يكن حتى رأيتها واقفة أمامي بنظرة مرحبة أنني أدركتُ أن المعركة انتهت.

“ماذا؟”

“هناك ستة عشر.”

“هناك ستة عشر.”

“ستة عشر.”

“ماذا؟”

“تحدث بصوت أعلى.”

عندما سألته عما كان يتحدث، أجاب فينسينت بوجه عارض عادي.

“لقد فزنا!”

“الأوركس، لدي ستة عشر أيضاً.”

برؤيتهم يتحدثون بجدية، أخفضتُ العلم ببطء.

بالنظر إليه عن قرب، لاحظت أنه كان لديه تعبيرات معجبة بنفسه.

غلفت الدماء جسدها، وكانت تفوح منها رائحة العرق والوسخ.

“هذا ملكي!” صحت بشكل دفاعي. حول فينسينت وجهه بعيداً.

المنتقم المسكين ونفس الاسم قالا نفس الكلمات. لم يبدو هذا كمجرد صدفة.

شعور الانتصار ظل معي.

“ماذا؟”

***

الدروع المهترئة المسحوقة أظهرت قاموا بعملهم إلى حد ما أثناء المعركة.

لم يكن كافياً أن تقول أن ترتيب ساحة معركة الفيلق الثالث كانت سريعة حقاً.

لقد بدا لا بأس به بالنسبة لي. متباهي ومدرك لفخره قليلاً، لكن يتصرف بطريقة طفولية نوعا ما.

لقد استعادوا لحم الأقواس والتقطوا الأسلحة المفيدة من بين أسلحة الأوركس. ثم أخذوا سيوف ومعدات الجوالة الساقطين.

لكن هاي، من النادر جداً أن أشعر بتلك الطريقة بنفسي!

كانت الجثث بشر وأوركس، وتم وضعهم وحرقهم معاً. هذا كل شيء.

الدروع المهترئة المسحوقة أظهرت قاموا بعملهم إلى حد ما أثناء المعركة.

الفيلق الثالث، الذي قضوا حياتهم يقاتلون، أثبتوا أنهم مباشرين حتى في حدادهم.

بدا هذا قاسياً، حتى لمسامعي.

“إلى القلعة!” عند كلمات فينسينت، بدأ ثلاثين من الجولة تقريبا بالتوجه لأسفل الجبل.

———————————————————————————————————- Ahmed Elgamal

“لنذهب أيضاً.”

الفيلق الثالث، الذي قضوا حياتهم يقاتلون، أثبتوا أنهم مباشرين حتى في حدادهم.

قاد أروين والمشاة واتبع الجوالة إلى أسفل الجبل.

مر الوقت ومجدداً، صحت بالنصر. ومجدداً، سوف أصيح.

نظرتُ للخلف.

كان شعوراً رائعاً يجب الاعتراف به.

أمكنني رؤية لفحات الدخان الضبابي التي بدا أنها تربط الأرض البيضاء النقية والسماء الزرقاء. نظرتُ إلى ذلك للحظة واستدرت.

ترددت وفتحت فمي.

حان وقت العودة.

أنا أحب هذا الشعور حقاً.

***

“لما تنظر إليّ هكذا؟”

في الطريق أسفل الجبل، انضم جوالة آخرون. كانوا جوالة قلعة الشتاء التي ذهبوا لهزم قرية الوحوش الصغيرة.

جوالة الفيلق الذين ينظرون إليّ، المشاة الملكيين، والفرسان. رفع الجميع سيوفهم، ثم صاحوا كواحد.

بعد انضمامهم، أظلم وجه فينسينت. كان يبدو أن هناك مسألة عاجلة. تقدمت وسألته ما الأمر.

“أنا سعيدة أنك عدت بأمان.”

“لا أحد من الجوالة اكتشف تحرك وحدة الأوركس القتالية.”

رفع فينسيت يدي في ذراعيه.

كانت هناك مشكلة في حدود مراقبة الجوالة، أو حدث شيء ما بين الأوركس. لم يتم الترحيب بأي من التفسيرين، وعبر فينسينت عن قلقه.

“وحدة الأوركس القتالية التي ينبغي أنها لا تزال داخل سلسلة الجبال ظهرت مبكرا جدا. كنتُ في مدى قريب مع الكشافة.”

“يجب أن نعود بسرعة.”

***

قام فينسينت بتسريع الوتيرة بوجه غير صبور.

أعطى وجهه الانطباع بأنه كان لا يعلم ماذا يقول.

“أحسنت عملاً.”

“لما هذا؟”

عندما عدت لقلعة الشتاء، وجدت أن خالي كان ينتظرني. رحب الجنود في القلعة بالعودة الآمنة للجنود الذين كانوا يتقدمون.

“ستة عشر.”

مع سماعي للهتاف والصيحات، رفعت ذراعاي مجدداً.

“نحن.”

“أنا سيد هذا السلاح!”

لكن هاي، من النادر جداً أن أشعر بتلك الطريقة بنفسي!

هزت أروين رأسها. بدا فينسينت يشعر بالملل. المشاة والجوالة الذين قاتلوا بجانبي صنعوا تعبيرات مشابهة.

ترددت وفتحت فمي.

يبدو أنني كنت فخوراً جداً بنفسي.

“لا أحد من الجوالة اكتشف تحرك وحدة الأوركس القتالية.”

لكن هاي، من النادر جداً أن أشعر بتلك الطريقة بنفسي!

“سموك.”

على عكس أولئك الذين عادوا معي، أصبح جنود القلعة مذهولين عندما رأوا العمل الذي قد رفعته. كانوا مذهولين أنني كنتُ مالك العلم، ليس فرسان الفيلق الثالث. بالرغم من ذلك، استجابوا بهتاف متحمس.

لما جاء هذا الشخص لغرفتي ويفعل هذا؟

أنا أحب هذا الشعور حقاً.

بدا فينسينت محرجاً من نفسه واختفى بسرعة.

الحرارة في قلبي التي كانت تذبل ببطء خلال وقت عودتنا، أصبحت دافئة مرة أخرى.

لكن هاي، من النادر جداً أن أشعر بتلك الطريقة بنفسي!

“حسنا، لندخل في العمل. هل كان هناك أي نشاط مريب في الجبال؟”

———————————————————————————————————- Ahmed Elgamal

استجاب الخال.

لذا سألته لماذا.

“وحدة الأوركس القتالية التي ينبغي أنها لا تزال داخل سلسلة الجبال ظهرت مبكرا جدا. كنتُ في مدى قريب مع الكشافة.”

“سعادة القائد قد أمر بذلك.”

“هل كان شيئا كبيراً أم…….”

“لابد أن شيئا قد حدث داخل سلسلة الجبال.”

حان وقت العودة.

برؤيتهم يتحدثون بجدية، أخفضتُ العلم ببطء.

“الأوركس، لدي ستة عشر أيضاً.”

“لا أريد أن أكون فظاً وأقاطع راحة أحد قد عاد للتو من ساحة معركة، لكن المسألة جادة. اتبعوني.”

“نحن.”

سار فينسينت مع والده ونظر للخلف فجأة.

أومأ فينسينت لي.

“شكرا لك سموك.”

صوت حركة ثقيلة خطوة بعد الأخرى ملأ أذناي. عندما نظرت، كان المشاة الملكيين في تشكيلة ويحدقون بي بروعة.

بدا فينسينت محرجاً من نفسه واختفى بسرعة.

“شكرا لك على البقاء حياً، وأحييك على معركة التنين المذهلة تلك.”

“ألا تعتقدين أنه غريب قليلاً؟”

ترددت وفتحت فمي.

لقد بدا لا بأس به بالنسبة لي. متباهي ومدرك لفخره قليلاً، لكن يتصرف بطريقة طفولية نوعا ما.

كانت تسليحات (السيوف والمعدات) الأوركس هي الغنيمة الأكثر قيمة، وإثبات للانتصار المشرف الذي لا يمكن استبداله بأي شيء. فينسيت قال ذلك.

“لأنه رجل صلب، من المحرج له أن يغير طريقة معاملته لك فجأة.” قالت أروين بابتسامة.

“هذا سيء جدا مع ذلك.”

“سيدي!” ظهرت أديليا من الداخل.

ستريد أمي أن أنسجم جيداً مع ابن خالي.

سرعتُ وتيرتي.

“لأنه رجل صلب، من المحرج له أن يغير طريقة معاملته لك فجأة.” قالت أروين بابتسامة.

“أنا سعيدة أنك عدت بأمان.”

“مرحى للأمير!!”

لم يكن حتى رأيتها واقفة أمامي بنظرة مرحبة أنني أدركتُ أن المعركة انتهت.

[شعر الانتقام] قد أصبح [شعر الحقيقة].

ضحكت على ضيافتها.

“عمل جيد أروين. نفس الأمر لكم، عمل جيد.”

“هل تعرفين ما هذا؟”

تباهيتُ بعلمي العسكري.

تباهيتُ بعلمي العسكري.

ترددت وفتحت فمي.

***

“ماذا؟”

ثلث جوالة الفيلق الثالث الذين قاتلوا معي تم قتلهم. لم يسبب فينسينت هذا القدر من الضرر في القتال مع وحدة الأوركس القتالية بتلك القوة.

هاجيا أخذ 16 علم، لكن في الحقيقة، لابد أن الأوركس كانوا حزينين أيضاً.

بدا هذا قاسياً، حتى لمسامعي.

أمكنني رؤية لفحات الدخان الضبابي التي بدا أنها تربط الأرض البيضاء النقية والسماء الزرقاء. نظرتُ إلى ذلك للحظة واستدرت.

“هذا سيء جدا مع ذلك.”

“شكرا لك على البقاء حياً، وأحييك على معركة التنين المذهلة تلك.”

سألتُ ما إذا كنت الوحيد الذي يفكر بشأن ذلك، وإذا ما كانت أروين بحاجة بحاجة للوقت للتعبير عن عزائها للموتى.

اه…

“الفوز يكفي كحداد وذكرى للمحاربين. طريقة بالاهارد في قتل الأوركس وإراحة أرواح الموتى بدمائهم.” قال فينسينت.

كان شكلهم المتعب لا يزال متوتر بسبب الخوف من المعركة الاولى، لكن عيونهم كانت تلمع بفضل الفرح والانتصار.

في اللحظة التي سمعتُ ذلك، شعرت مجدداً بشعور من المشاركة.

لا، الأكثر من ذلك.

المنتقم المسكين ونفس الاسم قالا نفس الكلمات. لم يبدو هذا كمجرد صدفة.

متحمساً، صحتُ مرة أخرى.

إعادة تجسد…

في الطريق أسفل الجبل، انضم جوالة آخرون. كانوا جوالة قلعة الشتاء التي ذهبوا لهزم قرية الوحوش الصغيرة.

رأيتُ فينسينت.

بعد انضمامهم، أظلم وجه فينسينت. كان يبدو أن هناك مسألة عاجلة. تقدمت وسألته ما الأمر.

“لما تنظر إليّ هكذا؟”

“وحدة الأوركس القتالية التي ينبغي أنها لا تزال داخل سلسلة الجبال ظهرت مبكرا جدا. كنتُ في مدى قريب مع الكشافة.”

لم يكن هناك حزن أو يأس عند السؤال المتحدي.

وحيداً وجالساً على الكرسي الآن، أغرقت نفسي في أفكاري الخاصة.

هاجيا أخذ 16 علم، لكن في الحقيقة، لابد أن الأوركس كانوا حزينين أيضاً.

كانت الجثث بشر وأوركس، وتم وضعهم وحرقهم معاً. هذا كل شيء.

لا، الأكثر من ذلك.

بدلا من الرد، نظر إليّ. انقلبت تعبيراته باستمرار لبضعة لحظات.

لما جاء هذا الشخص لغرفتي ويفعل هذا؟

هاجيا أخذ 16 علم، لكن في الحقيقة، لابد أن الأوركس كانوا حزينين أيضاً.

تصرفه بالقدوم وإخباري بنتائج الاجتماع وصل لنهايته.

“نحن.”

لذا سألته لماذا.

تصرفه بالقدوم وإخباري بنتائج الاجتماع وصل لنهايته.

“سعادة القائد قد أمر بذلك.”

لكن في هذه اللحظة، لم أرد التفكير في أي شيء آخر غير الحاضر.

بكلمات أخرى، الخال أمره بذلك.

صوت حركة ثقيلة خطوة بعد الأخرى ملأ أذناي. عندما نظرت، كان المشاة الملكيين في تشكيلة ويحدقون بي بروعة.

ستريد أمي أن أنسجم جيداً مع ابن خالي.

“سيدي!” ظهرت أديليا من الداخل.

بعد المرور عبر ذلك، أعتقد أنه لم يكن شخصية تمتلك الكثير من الزوايا. لم يكن من الصعب الانسجام معه أيضاً.

“لنذهب أيضاً.”

“إذن ارتاح قليلاً رجاء.”

كان شكلهم المتعب لا يزال متوتر بسبب الخوف من المعركة الاولى، لكن عيونهم كانت تلمع بفضل الفرح والانتصار.

قام فينسينت كما لو أن عمله انتهى. بقيت أروين لفترة ثم أخذت أديليا، التي نامت على الأريكة، معها عندما غادرت.

“ماذا؟”

وحيداً وجالساً على الكرسي الآن، أغرقت نفسي في أفكاري الخاصة.

المشاعر المحتواة في نظرت الجنود بدت مريحة ومغرية.

الصوت الباقي لـ[شعر الانتقام] لم يختفي كلياً بعد. بدا أن الانغمار في الشعر الذي تم غناؤه كان غير ضروري.

رفع فينسيت يدي في ذراعيه.

تجهمت. كنتُ أعرف أن هذا سيحدث كثيرا في المستقبل لأن تلك القصائد ليست ملكي كلياً.

كانت شعري، وفي نفس الوقت، كان عليّ العثور على طريقة لجعله جزء مني، ليس فقط كلمات أحتاج لغنائها. لابد أن أشعر به وكأن امتداد لذراعاي.

كانت شعري، وفي نفس الوقت، كان عليّ العثور على طريقة لجعله جزء مني، ليس فقط كلمات أحتاج لغنائها. لابد أن أشعر به وكأن امتداد لذراعاي.

“مرحى للأمير!!”

[شعر الانتقام] قد أصبح [شعر الحقيقة].

سألتُ ما إذا كنت الوحيد الذي يفكر بشأن ذلك، وإذا ما كانت أروين بحاجة بحاجة للوقت للتعبير عن عزائها للموتى.

تقطر.

لقد استعادوا لحم الأقواس والتقطوا الأسلحة المفيدة من بين أسلحة الأوركس. ثم أخذوا سيوف ومعدات الجوالة الساقطين.

استيقظتُ من أفكاري، متحيراً من الصوت الغريب.

خارج النافذة حيث يتدفق ظلام الليل فحسب، كان هناك طائر يميل على منقاره الطويل. كان لونه أبيض، ولم يكن شكله شكل طائر تقليدي أيضاً.

تقطر.

***

خارج النافذة حيث يتدفق ظلام الليل فحسب، كان هناك طائر يميل على منقاره الطويل. كان لونه أبيض، ولم يكن شكله شكل طائر تقليدي أيضاً.

“ماذا؟”

لكن هذا لم يكن طائراً عادياً.

مر الوقت ومجدداً، صحت بالنصر. ومجدداً، سوف أصيح.

الطائر العادي لن يضحك بمنقاره المفتوح هكذا مثل البشر.

“هذا سيء جدا مع ذلك.”

———————————————————————————————————-
Ahmed Elgamal

في الطريق أسفل الجبل، انضم جوالة آخرون. كانوا جوالة قلعة الشتاء التي ذهبوا لهزم قرية الوحوش الصغيرة.

الطائر العادي لن يضحك بمنقاره المفتوح هكذا مثل البشر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط