نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the First Prince 84

النبلاء والأمراء والملوك والإمبراطوريات (1)

النبلاء والأمراء والملوك والإمبراطوريات (1)

“سسووك!”

عندما رأيت الرجال لأول مرة ، رأيت خواء أرواحهم من خلال عيونهم. حتى الاستياء والكراهية في تلك العيون كانت مجرد ردود فعل عاكسة لوجودي. كان الرجال قد تنفسوا ، وأثناء حياتهم ، لم يكونوا أحياء حقًا. لقد رأيت الكثير من البشر مثلهم مرات لا تحصى عبر جميع الأعمار. خاصة في عصور الحرب ، كان هناك من يعانون من أرواح جريحة أو مسروقة أو محطمة.

قام الثعالب الفضية بسحب شفراتهم وفعلوا ما اعتقدوا أنه يجب القيام به.

حدق فينسنت في الرجال وأنا بالتناوب لفترة. ثم نظر إلى الأسفل وتركنا.

“كيف يجرؤ هذا الرجل على الكلام بهذه الطريقة!”

فتنهد وهز رأسه.

صوب أحد الشفرات نفسه على رقبة الرجل ، لكنه لم يتزحزح شبرًا واحدًا حتى مع تدفق الدم إلى حلقه.

حتى لو كانت القوة التي دفعت أذرعهم وقلوبهم هي كراهيتهم لي ، حتى لو كانت السيوف التي أضعها في أيديهم وقت الحرب قد تقطع حلقي في أوقات السلم ، حتى ذلك الوقت ، ستكون شفراتهم بجانبي وأشار إلى أعدائنا المشتركين في الإمبراطورية.

حدقت عيناه في وجهي وكأنهما مسمرتان في مكانهما.

عندما رأيت الرجال لأول مرة ، رأيت خواء أرواحهم من خلال عيونهم. حتى الاستياء والكراهية في تلك العيون كانت مجرد ردود فعل عاكسة لوجودي. كان الرجال قد تنفسوا ، وأثناء حياتهم ، لم يكونوا أحياء حقًا. لقد رأيت الكثير من البشر مثلهم مرات لا تحصى عبر جميع الأعمار. خاصة في عصور الحرب ، كان هناك من يعانون من أرواح جريحة أو مسروقة أو محطمة.

“ارجعوا جميعا!” حاولت الثعالب الفضية الصراخ بغضب ، ولكن قبل أن يتمكنوا من الحصول على شيء من القيام بذلك ، قمت بدفع الرجل الذي كان يمسك النصل في حلق الفارس.

كنت غاضبًا بشكل طبيعي من مواقفهم ، لذلك ضغطت عليهم أكثر.

“ليس لدي أي شيء آخر أقوله لك ، فليس لك الحق في حياته ، ولأنك أعطيته الكحول! لذلك لا تحدث ضجة “.

حدقت في الفرسان ، والرجل الذي أهان لم يحول نظره مرة واحدة. ومع ذلك ، فإن غضبهم واستيائهم لن يدوم طويلاً.

ما هو ولاء هؤلاء الثعالب الفضية ، الذين كانوا وما زالوا مرتزقة ، بالنسبة لي على أي حال؟ لقد ارتكبوا الكثير من الذنوب في حياتهم ، لذلك لم أهتم بهم كثيرًا.

“نحن … لا يمكنني صنع خاتم مرة أخرى.”

“هذا صحيح ، لقد أعطيتهم الخمر ، سموك ، ولكن يكفي فقط حتى يتمكنوا من تجنب البرد.”

فقط لأن مانا لم تتسرب إلى دمائهم لا يعني أن دموعهم لم تكن حقيقية وقيمتها غير موجودة.

“حقا الآن؟”

كان لا بد أن تجري أنهار الدماء حتى استعدت هذه المملكة الفاسدة.

اعتذر لي الثعالب الفضية بتواضع وقاموا بغمد شفراتهم. لوحتهم بيدي بعيدًا ، وهربوا وهم يرون عيني.

“لولاك لكنا قد وقفنا في طليعة المملكة!”

حدقت في الفرسان ، والرجل الذي أهان لم يحول نظره مرة واحدة. ومع ذلك ، فإن غضبهم واستيائهم لن يدوم طويلاً.

“إذا كنت تقول أننا يجب أن نقاتل من أجلك ، فانسى الأمر!”

اندلعت النيران الجماعية لضغائنهم ، وكل ما تبقى كان عشرين زوجًا من العيون التي أصبحت طواعية بسكرهم ، وتلاشت الكراهية فيهم.

“هل أتيت إلى هنا من أجل تفاحة؟ ثم سأفعل ذلك ، سأعطيك تفاحة. انا حقا آسف. بعتكم يا رجال للإمبراطورية! بسببي ، لقد أصبحت قمامة ، وألقيت في حفرة ، ودست عليها ونسيت. أنا آسف جدا لذلك “.

“تسك” ، طقطقت لساني عن طريق الخطأ لأنني اعتقدت أن أرواح الانتقام ستخدمني بشكل أفضل من الجنود العاجزين والمهزومين.

كنت أعلم أنه بدلاً من أن يتلاشى ، اشتعلت نيران الغضب مع مرور الوقت.

الرجل العازب الذي أهانني كان لديه كارما ثقيلة للغاية. حدق الرجل في رفاقه في صمت.

“سوف تقاتل من أجل المملكة وليس من أجلي.”

“لماذا ا…؟” سأل – نفس الرجل الذي قال إنه لا يمكنه تحمل رؤية وجهي إلا إذا كان مخمورًا.

كيف يمكنني أن أتوقع من أولئك الذين حملوا ضغينة شرعية ضد نفسي السابقة أن يقاتلوا من أجلي؟

“هل اتصلت بنا؟” كان صوته المخمور مليئا بالخجل.

بناءً على طلبي ، فك الحراس والفرسان سيوفهم ووضعوها على الأرض.

“ما الجحيم اللعين الذي تأمل فيه؟ لماذا تتصل بنا معا !؟ ”

ومع ذلك ، لم يكن حماس هؤلاء الفرسان ومواهبهم موضع شك. لقد تعلموا الألغاز وطرق التنفس ، وسرعان ما نجح كل واحد منهم في تكوين قلب مانا في أجسادهم.

دخل الغضب في صوته.

“يمكنك غرس المانا في سيوفك مرة أخرى.”

“ماذا بحق الجحيم أردت أن تراه ، هاه؟ بماذا كنت تفكر؟ لماذا … لماذا … ”

“لا أريد أن أقولها مرتين.”

كما في السابق ، لم يدم غضبه طويلاً. يبدو أن محرقة سخطه لم يعد بها حطب لتزويدها بالوقود.

“وحتى أنك تبدو أكثر إنسانية الآن ، أيها الثعبان!”

“ماذا بحق الجحيم طلبت منك؟ لماذا أنت هنا؟” سألته وأنا أصرخ في وجهه. “يمكنني أن أسألكم نفس الشيء يا رفاق!”

حتى بعد أن طغى عليه صوتي ، تمكن الرجل من انتقادي.

واحدًا تلو الآخر ، كانوا يحدقون فيّ ، سواء باليأس أو الغضب أو بعيون فارغة.

“مع ذلك ، أنت هنا.” صفقتُ يديّ ، وفتح باب كما لو كنت أنتظر إيماءتي. ظهر فينسنت وعدد قليل من الحراس والفرسان منه. شعر الفرسان المكسورون بالمتاعب في اللحظة التي صفقت فيها يدي.

“أي نوع من المجد أتيت تسعى هنا؟” طلبت ، وتمتم قلة منهم بكلماتي. ومع ذلك ، قبل أن يندلع استياءهم الذي لا معنى له مرة أخرى ، تحدثت.

“قلت إنني سأمنحك فرصة ، لم أقل إنني سأمنحك النصر”.

“هل أتيت إلى هنا من أجل تفاحة؟ ثم سأفعل ذلك ، سأعطيك تفاحة. انا حقا آسف. بعتكم يا رجال للإمبراطورية! بسببي ، لقد أصبحت قمامة ، وألقيت في حفرة ، ودست عليها ونسيت. أنا آسف جدا لذلك “.

“هذا صحيح ، لقد أعطيتهم الخمر ، سموك ، ولكن يكفي فقط حتى يتمكنوا من تجنب البرد.”

عندما نظرت للخلف ، وجدت تعابير غبية على وجوه الرجال.

* * *

“هل لديك أي رغبات؟ إذا كان الأمر كذلك ، فتحدث الآن. سأمنح أي شيء في وسعي لمنحه “.

لقد وجدت الحل لمأزقهم وحللت الأمور بطريقتي الخاصة. إن الاعتذار الذي قدمته عن الخطيئة التي لم أرتكبها لم يكن أكثر من خداع ضروري منسوج من الأكاذيب والنفاق.

“نحن … نحن فقط …”

كيف يمكنني أن أتوقع من أولئك الذين حملوا ضغينة شرعية ضد نفسي السابقة أن يقاتلوا من أجلي؟

“فقط ماذا؟”

كلمات فينسنت منطقية. كنت قد فحصت الرجال ومواهبهم باستخدام [الدينونة] وعلمت لماذا جندتهم العائلة المالكة. جميعهم يمتلكون مواهب من الدرجة B أو أعلى ، لذلك يجب أن يمتلكوا ما لا يقل عن ثلاث حلقات مانا.

“مجرد…”

* * *

في شعوري بالإحباط ، انتهى بي الأمر إلى إظهار الطبيعة الحقيقية لقلبي لهم دون علم.

لم تكن أفعالي المتعاطفة عادلة بالنسبة لي ، لأنني لم أرتكب الخطيئة ، ومع ذلك كان عليّ أن أتحمل الكارما طالما عشت في جسد أدريان.

“أفضل عدم الاحتفاظ بسكين تحت وسادتي خوفًا من انتقام رجل آخر. إذا أتيت إلى هنا ، عازم على إدخال سكين في الجزء الخلفي من القمامة التي باعتك والمملكة … ”

“سأمنحك فرصة للانتقام. ارفعوا سيوفكم.”

لن أتفاجأ إذا كانوا يخططون لذلك.

لقد هزمتهم جميعًا. نهضوا عدة مرات ليندفعوا نحوي مرة أخرى ، وفي كل مرة كنت أضربهم.

“بسببك ، فقدنا حتى القدرة على الانتقام!”

قاطعت الرجل الذي صرخ في وجهي بشدة: “ستقاتل العدو الذي طالما رغبت في قتاله”. “الإمبراطورية عدوك”.

تغيرت عيونهم في لحظة.

“كيف يجرؤ هذا الرجل على الكلام بهذه الطريقة!”

“أنت آثم خنت مستقبل البلاد. أنت خاطئ أنهى بوحشية حياة ثلاثمائة وثلاثة وعشرين فارسًا! أنت! أنت!”

“بسبب صبي غبي ، فقدوا حلقاتهم وأصبحوا رجالًا عاديين. فينسنت ، هل كنت ستسامحني إذا فعلت ذلك بك؟ ”

كانت عيونهم تلمع باللون الأزرق الداكن ، والحيوية دخلت كائناتهم.

كانت النية القاتلة واضحة في عيون الرجال.

“أنت قطعة قمامة يجب أن لا تكون ملكًا!”

والآن ، سوف يراكم هؤلاء الرجال مانا في قلوب مانا ، وبقوتهم الدافعة هي كراهيتهم لي.

“هل تقصد أن تلومني على كل شيء؟”

عندما نظرت للخلف ، وجدت تعابير غبية على وجوه الرجال.

“أنت الذي أخطأ! لماذا نحن الذين عوملنا وعوقبنا كخطاة !؟ ”

“سسووك!”

على عكس ما مضى ، كانت النيران مشتعلة الآن بشكل صحيح.

“أنا لست فارسًا من فرسان الحلبة أيضًا. لن يكون من الصعب عليك الانتقام مني ، حتى لو كنت تستخدم تقنية المرتزقة منخفضة المستوى. تعال إلي بقلوبك المتماسكة واجمع المانا فيها. هذا هو ، إذا كنت تريد منع القمامة التي باعتك والمملكة من أن تصبح ملكًا “.

“لولاك لكنا قد وقفنا في طليعة المملكة!”

“ها أنا الخاطئ الذي كسر حلقاتك وخان مستقبل المملكة! إذا تركت الأشياء كما هي ، يصبح هذا الخاطئ ملكًا. أليس هذا فظيعًا حقًا؟ ”

كنت أعلم أنه بدلاً من أن يتلاشى ، اشتعلت نيران الغضب مع مرور الوقت.

لقد تم تقييدي بسبب الخطيئة الأصلية للأحمق الملعون. طالما كنت موجودًا في جسد أدريان ليونبيرجر ، كان هؤلاء الرجال على حق: لم يكن من حقب ازدراء عجزهم ، لأن أدريان أخذ كل ما لديهم منهم.

“وحتى أنك تبدو أكثر إنسانية الآن ، أيها الثعبان!”

لقد جلبوا ثلاثمائة وستة أشخاص في المجموع.

حدق الرجال في وجهي بعيون نابضة بالحياة ، لكنني طرحت أسئلتي ، ولم أقلق على الإطلاق.

بدأ قلبي ينبض في صدري.

“لذا لا يمكنك فعل أي شيء الآن ، فقط لأن حلقاتك مكسورة؟ لذا ، بدون مانا ، لستم فرسان؟ ”

“لا أريد أن أقولها مرتين.”

“حياتنا كلها …”

“أليست المسألة حقًا كسر حجر ، أو كسر ثلاثة تريليونات؟”

“استمع إلي أولاً! ” صرخت بنبرة متجمدة على الرجل الذي تجرأ على مقاطعتي.

“وحتى أنك تبدو أكثر إنسانية الآن ، أيها الثعبان!”

“هل كل أولئك الذين ليسوا فرسان ، قمامة؟ هل أولئك الذين يقاتلون بدون مانا ضعفاء؟ ”

“هل كان عليك أن تفعل هذا؟ يجب أن تكون هناك طريقة أفضل لجلبهم إلى جانبنا بمرور الوقت “.

لقد ضحى حراس قلعة الشتاء بحياتهم ضد جيش الوحوش الضخم ، وألقوا بأنفسهم في المعركة ، ولم يمتلك أي منهم شرارة من السحر. عندما قطعت أرجلهم ، زحفوا إلى المعركة. إذا فقدوا ذراعهم ، فإنهم يمسكون بخناجرهم في أفواههم حتى يصلوا إلى العدو. في تلك اللحظات الأخيرة من المعركة ، سقط الكثير منهم من الجدران وهم يعانقون الأورك في صراع الموت.

صوب أحد الشفرات نفسه على رقبة الرجل ، لكنه لم يتزحزح شبرًا واحدًا حتى مع تدفق الدم إلى حلقه.

فقط لأن مانا لم تتسرب إلى دمائهم لا يعني أن دموعهم لم تكن حقيقية وقيمتها غير موجودة.

“ألن يكون الأمر خطيرًا للغاية ، رغم ذلك؟ إذا كسبوا مانا حقًا في قلوبهم الجديدة ، ألن ينقلبوا على سموك؟ ألا تقلق بشأن شحذ سيوف خيرة الرجال الذين يمكن أن تجدهم العائلة المالكة؟ ”

“ثلاثمائة فارس؟ هذا كثير. هذه قوة عظيمة. لكن كم عدد الفرسان في الإمبراطورية؟ عشرة أضعاف ذلك؟ أكثر؟ حسنًا ، لا يوجد قانون يقول إن الرجل لا يمكنه القتال لمجرد أنه ليس لديه مانا! لكنك يا رفاق تستلقي وتقول بالضبط: لا يمكنك استخدام سيف لأنه ليس لديك مانا! أن ذراعيك ضعيفان لأنه ليس لديك سحر! ”

ومع ذلك ، لم يكن حماس هؤلاء الفرسان ومواهبهم موضع شك. لقد تعلموا الألغاز وطرق التنفس ، وسرعان ما نجح كل واحد منهم في تكوين قلب مانا في أجسادهم.

كنت غاضبًا بشكل طبيعي من مواقفهم ، لذلك ضغطت عليهم أكثر.

“أليست المسألة حقًا كسر حجر ، أو كسر ثلاثة تريليونات؟”

“أنت تتكلم عن السفسطة!” بكى أحدهم وتمسكوا حتى النهاية.

* * *

“الفارس له وظيفة الفارس ، والجندي هو دور الجندي! لم أقل إن أحدهما أثمن من الآخر “.

كنت قد شاهدت عبر القرون ، مع بعض الملل ، مثل هذه القشور الحية قد دمرت.

حتى بعد أن طغى عليه صوتي ، تمكن الرجل من انتقادي.

“نحن … لا يمكنني صنع خاتم مرة أخرى.”

“أنت لا تستحق أن تقول ذلك ، أو أن تفعل ما فعلت وما زلت تعيش! حتى لو وجه كل الناس في العالم أصابعهم إلي ، فأنت ما زلت الخاطئ! ” صرخ الرجل على الشر الذي أصابه.

“ألن يكون الأمر خطيرًا للغاية ، رغم ذلك؟ إذا كسبوا مانا حقًا في قلوبهم الجديدة ، ألن ينقلبوا على سموك؟ ألا تقلق بشأن شحذ سيوف خيرة الرجال الذين يمكن أن تجدهم العائلة المالكة؟ ”

لقد تم تقييدي بسبب الخطيئة الأصلية للأحمق الملعون. طالما كنت موجودًا في جسد أدريان ليونبيرجر ، كان هؤلاء الرجال على حق: لم يكن من حقب ازدراء عجزهم ، لأن أدريان أخذ كل ما لديهم منهم.

“هل تقصد أن تلومني على كل شيء؟”

بغض النظر عن هذه الحقائق ، واصلت الحديث.

اتصلت بالحراس وجعلتهم يرافقون الرجال من وجودي. تنهد فينسنت وهو يأخذ حالة الغرفة المليئة بالدماء.

“سوف أسأل مرة أخرى: ما الذي كنت تأمل في المجيء إلى هنا؟”

“سأمنحك فرصة للانتقام. ارفعوا سيوفكم.”

“لم أكن أريد أن آتي. لم أكن أريد أن أرى وجهك “.

ومع ذلك ، لم يكن حماس هؤلاء الفرسان ومواهبهم موضع شك. لقد تعلموا الألغاز وطرق التنفس ، وسرعان ما نجح كل واحد منهم في تكوين قلب مانا في أجسادهم.

“مع ذلك ، أنت هنا.” صفقتُ يديّ ، وفتح باب كما لو كنت أنتظر إيماءتي. ظهر فينسنت وعدد قليل من الحراس والفرسان منه. شعر الفرسان المكسورون بالمتاعب في اللحظة التي صفقت فيها يدي.

لن يضطروا أبدًا إلى القتال من أجلي ، ومع ذلك كنت مصممًا على منح هؤلاء الرجال ، هؤلاء الرجال الذين كانوا مخلصين تمامًا حتى اللحظة التي تم فيها كسر حلقاتهم ، مكانًا للوقوف والقتال في حد ذاتها.

“سموك ، هل أنت بخير؟” سأل فينسنت وهو ينظر إلي. أومأت برأسي وقلت ، “أعطهم سيوفًا.”

“فقط لو كان لديك حلقات مانا الخاصة بك!”

“صاحب السمو!”

لقد وجدت الحل لمأزقهم وحللت الأمور بطريقتي الخاصة. إن الاعتذار الذي قدمته عن الخطيئة التي لم أرتكبها لم يكن أكثر من خداع ضروري منسوج من الأكاذيب والنفاق.

“لا أريد أن أقولها مرتين.”

“إذن ، ليس عليك الانتظار.”

بناءً على طلبي ، فك الحراس والفرسان سيوفهم ووضعوها على الأرض.

كانت عيونهم تلمع باللون الأزرق الداكن ، والحيوية دخلت كائناتهم.

“لا تأتي إلى هنا حتى أتصل بك.”

“أنا أتفهم حاجتك إلى الانتقام ، لذا قاتل الإمبراطورية! إذا كنت تدينني بسبب خطاياي ، فأدينها أيضًا! ”

حدق فينسنت في الرجال وأنا بالتناوب لفترة. ثم نظر إلى الأسفل وتركنا.

بدأ قلبي ينبض في صدري.

“سأمنحك فرصة للانتقام. ارفعوا سيوفكم.”

“ها أنا الخاطئ الذي كسر حلقاتك وخان مستقبل المملكة! إذا تركت الأشياء كما هي ، يصبح هذا الخاطئ ملكًا. أليس هذا فظيعًا حقًا؟ ”

تعثر الرجال في عجلة من أمرهم حيث قاموا ، واحدًا تلو الآخر ، بإخراج الشفرات من الأرض.

كلمات فينسنت منطقية. كنت قد فحصت الرجال ومواهبهم باستخدام [الدينونة] وعلمت لماذا جندتهم العائلة المالكة. جميعهم يمتلكون مواهب من الدرجة B أو أعلى ، لذلك يجب أن يمتلكوا ما لا يقل عن ثلاث حلقات مانا.

“ها أنا الخاطئ الذي كسر حلقاتك وخان مستقبل المملكة! إذا تركت الأشياء كما هي ، يصبح هذا الخاطئ ملكًا. أليس هذا فظيعًا حقًا؟ ”

في شعوري بالإحباط ، انتهى بي الأمر إلى إظهار الطبيعة الحقيقية لقلبي لهم دون علم.

كانت النية القاتلة واضحة في عيون الرجال.

“أنت تتكلم عن السفسطة!” بكى أحدهم وتمسكوا حتى النهاية.

“هل هناك سبب يجعلك تتردد؟”

“ليس لدي أي شيء آخر أقوله لك ، فليس لك الحق في حياته ، ولأنك أعطيته الكحول! لذلك لا تحدث ضجة “.

حمل الرجال سيوفهم ونظروا إلى بعضهم البعض وأحاطوا بي.

“هل تقصد أن تلومني على كل شيء؟”

أحدهم صر على أسنانه واندفع إلى الداخل. دفعت قبضتي دون تردد إلى صدر الرجل ، ودُفع جسده المبلل بالكحول تحت هذه الضربة القاسية. أمسك الرجل بجانبيه وهو يتدحرج على الأرض.

“حقا الآن؟”

“قلت إنني سأمنحك فرصة ، لم أقل إنني سأمنحك النصر”.

حسب كلامي ، أعد الرجال الآخرون سيوفهم.

بغض النظر عن هذه الحقائق ، واصلت الحديث.

“هاااا!”زأروا وصرخوا وهم يندفعون في الحال.

إجمالاً ، سيكون هناك ثلاثمائة فارس يندفعون نحوي في الكراهية ، هالة شفراتهم معلقة أمامهم ، ينتقمون في عيونهم.

لقد هزمتهم جميعًا. نهضوا عدة مرات ليندفعوا نحوي مرة أخرى ، وفي كل مرة كنت أضربهم.

اندلعت النيران الجماعية لضغائنهم ، وكل ما تبقى كان عشرين زوجًا من العيون التي أصبحت طواعية بسكرهم ، وتلاشت الكراهية فيهم.

وقفوا مرة أخرى ، وضربتهم مرارا وتكرارا.

لقد ضحى حراس قلعة الشتاء بحياتهم ضد جيش الوحوش الضخم ، وألقوا بأنفسهم في المعركة ، ولم يمتلك أي منهم شرارة من السحر. عندما قطعت أرجلهم ، زحفوا إلى المعركة. إذا فقدوا ذراعهم ، فإنهم يمسكون بخناجرهم في أفواههم حتى يصلوا إلى العدو. في تلك اللحظات الأخيرة من المعركة ، سقط الكثير منهم من الجدران وهم يعانقون الأورك في صراع الموت.

* * *

“سوف تقاتل من أجل المملكة وليس من أجلي.”

كافح الرجل الملطخ بالدماء لينهض بكل قوته. راقبته بهدوء وركلته في جنبه كلما كاد أن ينهض دون أن يفشل.

“أفضل عدم الاحتفاظ بسكين تحت وسادتي خوفًا من انتقام رجل آخر. إذا أتيت إلى هنا ، عازم على إدخال سكين في الجزء الخلفي من القمامة التي باعتك والمملكة … ”

“انزل!”

كنت غاضبًا بشكل طبيعي من مواقفهم ، لذلك ضغطت عليهم أكثر.

جثم الرجل وهو يمسك بجانبه ويئن من الألم.

تعثر الرجال في عجلة من أمرهم حيث قاموا ، واحدًا تلو الآخر ، بإخراج الشفرات من الأرض.

قلت بينما ضحكت عليهم: “تشي ، أنا آسف جدًا”.

بدأ قلبي ينبض في صدري.

“فقط لو كان لديك حلقات مانا الخاصة بك!”

“الفارس له وظيفة الفارس ، والجندي هو دور الجندي! لم أقل إن أحدهما أثمن من الآخر “.

بدأ رجل ممدد على الأرض يبكي حزنه. بدا الأمر كما لو أنه لم يعد يتحمل حقيقة أن عدوه الأكبر لم يضربه فحسب ، بل أصبح الآن يسخر منه أيضًا بقسوة.

“أي نوع من المجد أتيت تسعى هنا؟” طلبت ، وتمتم قلة منهم بكلماتي. ومع ذلك ، قبل أن يندلع استياءهم الذي لا معنى له مرة أخرى ، تحدثت.

“هل انت بخير؟” سألت وأنا أنظر إليهم.

ما هو ولاء هؤلاء الثعالب الفضية ، الذين كانوا وما زالوا مرتزقة ، بالنسبة لي على أي حال؟ لقد ارتكبوا الكثير من الذنوب في حياتهم ، لذلك لم أهتم بهم كثيرًا.

“هل يمكنك الانتقام مني فقط إذا كان لديك مانا؟”

تم الآن تجميع جميع فرسان العائلة المالكة السريين في قلعة الشتاء ، باستثناء السبعة عشر الذين ظل مكان وجودهم مجهولاً.

لم يجبني أحد منهم.

ما هو ولاء هؤلاء الثعالب الفضية ، الذين كانوا وما زالوا مرتزقة ، بالنسبة لي على أي حال؟ لقد ارتكبوا الكثير من الذنوب في حياتهم ، لذلك لم أهتم بهم كثيرًا.

“إذن ، ليس عليك الانتظار.”

حدقت في الفرسان ، والرجل الذي أهان لم يحول نظره مرة واحدة. ومع ذلك ، فإن غضبهم واستيائهم لن يدوم طويلاً.

حدق الرجل قبلي في استياء.

لن أتفاجأ إذا كانوا يخططون لذلك.

“يمكنك غرس المانا في سيوفك مرة أخرى.”

آن الأوان للعودة إلى العاصمة ، إلى القصر الملكي الذي تركته كمنفي.

“نحن … لا يمكنني صنع خاتم مرة أخرى.”

“بسبب صبي غبي ، فقدوا حلقاتهم وأصبحوا رجالًا عاديين. فينسنت ، هل كنت ستسامحني إذا فعلت ذلك بك؟ ”

“هل المانا الوحيد هو مانا الخواتم؟”

“بسببك ، فقدنا حتى القدرة على الانتقام!”

لقد رسمت بالشفق عندما طلبت هذا وتركت المانا تتدفق فيه. لقد أظهرت السيف لهم جميعًا.

* * *

“أنا لست فارسًا من فرسان الحلبة أيضًا. لن يكون من الصعب عليك الانتقام مني ، حتى لو كنت تستخدم تقنية المرتزقة منخفضة المستوى. تعال إلي بقلوبك المتماسكة واجمع المانا فيها. هذا هو ، إذا كنت تريد منع القمامة التي باعتك والمملكة من أن تصبح ملكًا “.

لم يجبني أحد منهم.

لأول مرة منذ أن التقيت بهم ، أشرق ضوء رجولي حقًا في عيونهم. بقي القليل من اللطف.

“لا أعرف لماذا تستمر سموك في إلقاء اللوم على نفسك وتدعو إلى مثل هذه المشاكل.”

قلت لهم: “لكن لدي شروط”.

“أنت لا تستحق أن تقول ذلك ، أو أن تفعل ما فعلت وما زلت تعيش! حتى لو وجه كل الناس في العالم أصابعهم إلي ، فأنت ما زلت الخاطئ! ” صرخ الرجل على الشر الذي أصابه.

“إذا كنت تقول أننا يجب أن نقاتل من أجلك ، فانسى الأمر!”

ما هو ولاء هؤلاء الثعالب الفضية ، الذين كانوا وما زالوا مرتزقة ، بالنسبة لي على أي حال؟ لقد ارتكبوا الكثير من الذنوب في حياتهم ، لذلك لم أهتم بهم كثيرًا.

قبل أن أكمل حديثي ، كان أحدهم قد أوضح مشاعره بالفعل.

“ماذا بحق الجحيم أردت أن تراه ، هاه؟ بماذا كنت تفكر؟ لماذا … لماذا … ”

“أنا لا أريد قسمك ، ولا خدمتك.”

“استمع إلي أولاً! ” صرخت بنبرة متجمدة على الرجل الذي تجرأ على مقاطعتي.

كيف يمكنني أن أتوقع من أولئك الذين حملوا ضغينة شرعية ضد نفسي السابقة أن يقاتلوا من أجلي؟

“أنا أتفهم حاجتك إلى الانتقام ، لذا قاتل الإمبراطورية! إذا كنت تدينني بسبب خطاياي ، فأدينها أيضًا! ”

“سوف تقاتل من أجل المملكة وليس من أجلي.”

لقد رسمت بالشفق عندما طلبت هذا وتركت المانا تتدفق فيه. لقد أظهرت السيف لهم جميعًا.

“ضع حدًا لسفسطائك و-”

قلت بينما ضحكت عليهم: “تشي ، أنا آسف جدًا”.

قاطعت الرجل الذي صرخ في وجهي بشدة: “ستقاتل العدو الذي طالما رغبت في قتاله”. “الإمبراطورية عدوك”.

* * *

الرجال الذين صرخوا بصوت عالٍ وشتموني الآن أغلقوا أفواههم في الحال.

“لا أريد أن أقولها مرتين.”

“أنا أتفهم حاجتك إلى الانتقام ، لذا قاتل الإمبراطورية! إذا كنت تدينني بسبب خطاياي ، فأدينها أيضًا! ”

“هل هناك سبب يجعلك تتردد؟”

نظرت إليهم وواصلت.

“تعال واحصل على ما يستحقه سموك.”

“أليست المسألة حقًا كسر حجر ، أو كسر ثلاثة تريليونات؟”

“تعال واحصل على ما يستحقه سموك.”

* * *

“هاااا!”زأروا وصرخوا وهم يندفعون في الحال.

اتصلت بالحراس وجعلتهم يرافقون الرجال من وجودي. تنهد فينسنت وهو يأخذ حالة الغرفة المليئة بالدماء.

تغيرت عيونهم في لحظة.

“هل كان عليك أن تفعل هذا؟ يجب أن تكون هناك طريقة أفضل لجلبهم إلى جانبنا بمرور الوقت “.

لقد تم تقييدي بسبب الخطيئة الأصلية للأحمق الملعون. طالما كنت موجودًا في جسد أدريان ليونبيرجر ، كان هؤلاء الرجال على حق: لم يكن من حقب ازدراء عجزهم ، لأن أدريان أخذ كل ما لديهم منهم.

فينسنت ، الذي اهتز إيمانه بالمملكة بعد الحرب مع الأورك ، لم يتفاجأ على الإطلاق عندما أخبرته بحقيقة خطايا أدريان الماضية. كل ما فعله هو التعبير عن قلقه من أنني كنت أسلك أصعب طريق في القضية برمتها.

اندلعت النيران الجماعية لضغائنهم ، وكل ما تبقى كان عشرين زوجًا من العيون التي أصبحت طواعية بسكرهم ، وتلاشت الكراهية فيهم.

“بسبب صبي غبي ، فقدوا حلقاتهم وأصبحوا رجالًا عاديين. فينسنت ، هل كنت ستسامحني إذا فعلت ذلك بك؟ ”

قبل أن أكمل حديثي ، كان أحدهم قد أوضح مشاعره بالفعل.

فتنهد وهز رأسه.

دخل الغضب في صوته.

“لقد ذهب الأمر برمته إلى حد بعيد لتحقيق حل سعيد.”

“أنت لا تستحق أن تقول ذلك ، أو أن تفعل ما فعلت وما زلت تعيش! حتى لو وجه كل الناس في العالم أصابعهم إلي ، فأنت ما زلت الخاطئ! ” صرخ الرجل على الشر الذي أصابه.

عندما رأيت الرجال لأول مرة ، رأيت خواء أرواحهم من خلال عيونهم. حتى الاستياء والكراهية في تلك العيون كانت مجرد ردود فعل عاكسة لوجودي. كان الرجال قد تنفسوا ، وأثناء حياتهم ، لم يكونوا أحياء حقًا. لقد رأيت الكثير من البشر مثلهم مرات لا تحصى عبر جميع الأعمار. خاصة في عصور الحرب ، كان هناك من يعانون من أرواح جريحة أو مسروقة أو محطمة.

“لم أكن أريد أن آتي. لم أكن أريد أن أرى وجهك “.

كنت قد شاهدت عبر القرون ، مع بعض الملل ، مثل هذه القشور الحية قد دمرت.

لم يكن أحد منهم يحمل ضغينة ضدي ، لكن لا يهم.

لقد عرفت أيضًا كيفية تربيتهم ، لاقتراح طريق تسلكه أرواحهم الضالة.

“هل كل أولئك الذين ليسوا فرسان ، قمامة؟ هل أولئك الذين يقاتلون بدون مانا ضعفاء؟ ”

كان هذا هو السبيل الوحيد لإنقاذ روح فارغة ، وقررت أن أصبح منارة ، منارة للكراهية ، لهؤلاء الرجال.

قام الثعالب الفضية بسحب شفراتهم وفعلوا ما اعتقدوا أنه يجب القيام به.

لم تكن أفعالي المتعاطفة عادلة بالنسبة لي ، لأنني لم أرتكب الخطيئة ، ومع ذلك كان عليّ أن أتحمل الكارما طالما عشت في جسد أدريان.

قام الثعالب الفضية بسحب شفراتهم وفعلوا ما اعتقدوا أنه يجب القيام به.

لقد وجدت الحل لمأزقهم وحللت الأمور بطريقتي الخاصة. إن الاعتذار الذي قدمته عن الخطيئة التي لم أرتكبها لم يكن أكثر من خداع ضروري منسوج من الأكاذيب والنفاق.

لن يضطروا أبدًا إلى القتال من أجلي ، ومع ذلك كنت مصممًا على منح هؤلاء الرجال ، هؤلاء الرجال الذين كانوا مخلصين تمامًا حتى اللحظة التي تم فيها كسر حلقاتهم ، مكانًا للوقوف والقتال في حد ذاتها.

لن أتوسل أبدًا للتفاهم والمغفرة ، وأطلب حالة السلام. أفضل أن أتحمل الاستياء والكراهية وأن أرفع الفرسان إلى وضعهم الأصلي وحالتهم الأصلية.

لقد عرفت أيضًا كيفية تربيتهم ، لاقتراح طريق تسلكه أرواحهم الضالة.

لن يضطروا أبدًا إلى القتال من أجلي ، ومع ذلك كنت مصممًا على منح هؤلاء الرجال ، هؤلاء الرجال الذين كانوا مخلصين تمامًا حتى اللحظة التي تم فيها كسر حلقاتهم ، مكانًا للوقوف والقتال في حد ذاتها.

“إذن ، ليس عليك الانتظار.”

حتى لو كانت القوة التي دفعت أذرعهم وقلوبهم هي كراهيتهم لي ، حتى لو كانت السيوف التي أضعها في أيديهم وقت الحرب قد تقطع حلقي في أوقات السلم ، حتى ذلك الوقت ، ستكون شفراتهم بجانبي وأشار إلى أعدائنا المشتركين في الإمبراطورية.

“هاااا!”زأروا وصرخوا وهم يندفعون في الحال.

“ألن يكون الأمر خطيرًا للغاية ، رغم ذلك؟ إذا كسبوا مانا حقًا في قلوبهم الجديدة ، ألن ينقلبوا على سموك؟ ألا تقلق بشأن شحذ سيوف خيرة الرجال الذين يمكن أن تجدهم العائلة المالكة؟ ”

كيف يمكنني أن أتوقع من أولئك الذين حملوا ضغينة شرعية ضد نفسي السابقة أن يقاتلوا من أجلي؟

كلمات فينسنت منطقية. كنت قد فحصت الرجال ومواهبهم باستخدام [الدينونة] وعلمت لماذا جندتهم العائلة المالكة. جميعهم يمتلكون مواهب من الدرجة B أو أعلى ، لذلك يجب أن يمتلكوا ما لا يقل عن ثلاث حلقات مانا.

كما في السابق ، لم يدم غضبه طويلاً. يبدو أن محرقة سخطه لم يعد بها حطب لتزويدها بالوقود.

والآن ، سوف يراكم هؤلاء الرجال مانا في قلوب مانا ، وبقوتهم الدافعة هي كراهيتهم لي.

حدق الرجال في وجهي بعيون نابضة بالحياة ، لكنني طرحت أسئلتي ، ولم أقلق على الإطلاق.

“ثلاثمائة فارس ليسوا عددًا صغيرًا بأي حال من الأحوال.”

“هل كل أولئك الذين ليسوا فرسان ، قمامة؟ هل أولئك الذين يقاتلون بدون مانا ضعفاء؟ ”

إجمالاً ، سيكون هناك ثلاثمائة فارس يندفعون نحوي في الكراهية ، هالة شفراتهم معلقة أمامهم ، ينتقمون في عيونهم.

“أنت قطعة قمامة يجب أن لا تكون ملكًا!”

لماذا يجب أن أخاف مثل هذا الشيء؟ لم يكن لدي سبب للخوف ، فهذا ما كنت أتوقعه. ربما كان هذا لأنني ، حتى في جسد الإنسان ، كنت لا أزال سيفًا. نظر إلي في صمت وهز رأسه.

لقد ضحى حراس قلعة الشتاء بحياتهم ضد جيش الوحوش الضخم ، وألقوا بأنفسهم في المعركة ، ولم يمتلك أي منهم شرارة من السحر. عندما قطعت أرجلهم ، زحفوا إلى المعركة. إذا فقدوا ذراعهم ، فإنهم يمسكون بخناجرهم في أفواههم حتى يصلوا إلى العدو. في تلك اللحظات الأخيرة من المعركة ، سقط الكثير منهم من الجدران وهم يعانقون الأورك في صراع الموت.

“لا أعرف لماذا تستمر سموك في إلقاء اللوم على نفسك وتدعو إلى مثل هذه المشاكل.”

والآن ، سوف يراكم هؤلاء الرجال مانا في قلوب مانا ، وبقوتهم الدافعة هي كراهيتهم لي.

قلت بضحكة ثم ضاحكة: “بعد حياتي اللعينة ، يبدو أنها أصبحت عادة من عاداتي”.

“إذا كنت تقول أننا يجب أن نقاتل من أجلك ، فانسى الأمر!”

تنهد فينسنت مرة أخرى.

“هل لديك أي رغبات؟ إذا كان الأمر كذلك ، فتحدث الآن. سأمنح أي شيء في وسعي لمنحه “.

* * *

كيف يمكنني أن أتوقع من أولئك الذين حملوا ضغينة شرعية ضد نفسي السابقة أن يقاتلوا من أجلي؟

ظهر الثعالب الفضية واحدًا تلو الآخر من مهامهم ، وفي كل مرة عادوا ، كانوا يضيفون سكينًا على ظهري.

“ها أنا الخاطئ الذي كسر حلقاتك وخان مستقبل المملكة! إذا تركت الأشياء كما هي ، يصبح هذا الخاطئ ملكًا. أليس هذا فظيعًا حقًا؟ ”

لقد جلبوا ثلاثمائة وستة أشخاص في المجموع.

قام الثعالب الفضية بسحب شفراتهم وفعلوا ما اعتقدوا أنه يجب القيام به.

تم الآن تجميع جميع فرسان العائلة المالكة السريين في قلعة الشتاء ، باستثناء السبعة عشر الذين ظل مكان وجودهم مجهولاً.

لقد مررت لهم شكلي المتفوق من قلب مانا دون أي تردد.

لم يكن أحد منهم يحمل ضغينة ضدي ، لكن لا يهم.

بدأ قلبي ينبض في صدري.

الطريق الذي كان عليّ أن أسلكه لم يكن طريق الملك الحكيم الموفّق ، ولكن طريق الطاغية.

“أنا أتفهم حاجتك إلى الانتقام ، لذا قاتل الإمبراطورية! إذا كنت تدينني بسبب خطاياي ، فأدينها أيضًا! ”

كان لا بد أن تجري أنهار الدماء حتى استعدت هذه المملكة الفاسدة.

“لماذا ا…؟” سأل – نفس الرجل الذي قال إنه لا يمكنه تحمل رؤية وجهي إلا إذا كان مخمورًا.

سيكون هناك قدر كبير من الاستياء والكراهية تنهال على كتفي قبل أن أنتهي من واجبي.

“بسببك ، فقدنا حتى القدرة على الانتقام!”

ما أهمية السكاكين المخفية لثلاثمائة وستة فرسان؟

حمل الرجال سيوفهم ونظروا إلى بعضهم البعض وأحاطوا بي.

لقد مررت لهم شكلي المتفوق من قلب مانا دون أي تردد.

“أنا لست فارسًا من فرسان الحلبة أيضًا. لن يكون من الصعب عليك الانتقام مني ، حتى لو كنت تستخدم تقنية المرتزقة منخفضة المستوى. تعال إلي بقلوبك المتماسكة واجمع المانا فيها. هذا هو ، إذا كنت تريد منع القمامة التي باعتك والمملكة من أن تصبح ملكًا “.

لقد مررت لهم قلوب مانا لهؤلاء الفرسان الأوصياء القدامى من عائلة ليونبيرجر. لقد وجدت الأمر مضحكًا ، لأن السيف الذي كان يحمي عروق ليونبيرجر أصبح الآن سيفًا موجهًا بشكل مباشر إلى قلب ليونبيرجر.

“هل تقصد أن تلومني على كل شيء؟”

ومع ذلك ، لم يكن حماس هؤلاء الفرسان ومواهبهم موضع شك. لقد تعلموا الألغاز وطرق التنفس ، وسرعان ما نجح كل واحد منهم في تكوين قلب مانا في أجسادهم.

ظهر الثعالب الفضية واحدًا تلو الآخر من مهامهم ، وفي كل مرة عادوا ، كانوا يضيفون سكينًا على ظهري.

أقسمت ، “اللعنة على الفرسان الموهوبين ،” لأنني لا أستطيع إلا أن أكون مريرا قليلاً. بينما كنت أعزز قوتي شيئًا فشيئًا في الشمال ، اتصل بي ماركيز مونبلييه.

“أنا لا أريد قسمك ، ولا خدمتك.”

“جميع الاستعدادات كاملة.”

“ثلاثمائة فارس؟ هذا كثير. هذه قوة عظيمة. لكن كم عدد الفرسان في الإمبراطورية؟ عشرة أضعاف ذلك؟ أكثر؟ حسنًا ، لا يوجد قانون يقول إن الرجل لا يمكنه القتال لمجرد أنه ليس لديه مانا! لكنك يا رفاق تستلقي وتقول بالضبط: لا يمكنك استخدام سيف لأنه ليس لديك مانا! أن ذراعيك ضعيفان لأنه ليس لديك سحر! ”

بدأ قلبي ينبض في صدري.

“أنت قطعة قمامة يجب أن لا تكون ملكًا!”

“تعال واحصل على ما يستحقه سموك.”

“هل كان عليك أن تفعل هذا؟ يجب أن تكون هناك طريقة أفضل لجلبهم إلى جانبنا بمرور الوقت “.

آن الأوان للعودة إلى العاصمة ، إلى القصر الملكي الذي تركته كمنفي.

لقد مررت لهم شكلي المتفوق من قلب مانا دون أي تردد.

على عكس ما مضى ، كانت النيران مشتعلة الآن بشكل صحيح.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط