نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

i became the First Prince 89

الفرق بين سفن العدو والمكافآت والنهب (1)

الفرق بين سفن العدو والمكافآت والنهب (1)

انقطع الصراخ الهائج والثرثرة الصاخبة مثل موجة تضرب صخرة.

“علاوة على ذلك ، فإن موقع برج الجديد مقصور على الأراضي الواقعة شمال نهر الراين ، والسلطة الكاملة على بناء وإدارة البرج تقع على عاتق صاحب السمو الأمير أدريان ليونبرغر.”

تحركت أفواه النبلاء مثل الأفواه المجعدة للأسماك التي تقطعت بهم السبل ، وكانت مقل عيونهم تتدحرج ذهابًا وإيابًا بين الملك في وجوههم البيضاء.

نظرت إلى النبلاء ، وعرفوا أنهم سيضطرون الآن إلى إعطائي فردًا من عائلاتهم أو الممتلكات التي دللوا بها أنفسهم. إذا تخلوا عن أطفالهم ، فسأقبلهم كرهائن وأعلمهم دعم الشمال. إذا أعطوا المال ، فسأجعلهم يدفعون على الأقل قيمة حياة ابنهم في الثروة.

نظر الملك إلي بعيون متسعة. كان وجهه مليئًا بالغضب – كما لو كان يقفز ويصرخ ، لكنه دفن نفسه في عرشه. بدا وكأنه كان يحاول الاختباء على مرأى من الجميع على عرش لا يناسب مؤخرته.

“الآن ، لا أعرف لماذا تسألني هذا ، أنا مجرد سفير أجنبي.”

سرت نحو المنصة ، وأخذت بمظهر الملك المبتذل.

سبحت عيناه بغضب ، وسرعان ما تبعها حقد واحتقار.

وضع الفرسان في درع ذهبي أيديهم على جبينهم وأحاطوا بالملك. كانت رؤوسهم أكثر برودة من أولئك الذين جرفهم التوتر والقلق. ملك الاوركس ، ملك جرينسكين ، الذي جعل الشمال يرتجف ذات مرة وهو يقود عشرات الآلاف من الأورك ، أصبح الآن مجرد مشهد.

كانت الأعذار في الأصوات المكبوتة تأتي من كل جهة.

التقطت رأس الوورلورد ، مستقيم خصري بينما كنت أحدق في المنصة.

تصرفوا وكأنهم لم يسمعوا شيئًا ، ونظرت إلى النبلاء الذين تحولت ألسنتهم إلى دخان.

جلس عليها ملك آخر كما حملت رأس ملك في يدي.

“الكل ، قلها كلها مرة أخرى!” طالب ليونيل ليونبيرجر.

حملت هذا الرأس للملك ليونيل ، وبخني.

لكن مونبلييه اليوم لم يكن موجودًا كسفير للإمبراطورية ، لذا فإن كل ما كان يقوله سيفيد المملكة.

“كيف على هذه الأرض الملعونة يمكنك التباهي بهذا الشيء البغيض بكل فخر !؟”

لقد فاجأه بسرور أن ختم البرج قد تم رفعه ، لكنه بالكاد يصدق أن الإمبراطور وافق على برج جديد!

سبحت عيناه بغضب ، وسرعان ما تبعها حقد واحتقار.

أصبحت وجوه النبلاء شاحبة على الفور عندما لاحظوا تجاهل السفير الصارخ لمحنتهم.

لم أفهم هذه المشاعر من قبل – لم أكن أعرف ما الذي فعله المالك الأصلي لهذا الجسد.

كان الملك ينظر إلى مونبلييه بوجه متعب لكنه قفز من مقعده وهو يسمع هذه الكلمات.

الآن عرفت ما كنت أحمله على ظهري ، وأنا أحمل مثل هذه الخطيئة والكارما دون علمي.

لم تكن عيونه مظلمة أيضًا ، لكنها لم تكن مشرقة بما يكفي لرؤية العالم خارج القصر.

ومع ذلك ، لم أستطع التعاطف مع مشاعر الملك. لقد كانت كارما ملكًا عديم الضمير – شخص رفع سيفه ولكنه لم يكن قادرًا على القيادة مثل الرجل المناسب.

ربما كان يعتقد أنني أرغب في خدمة مصلحتي الشخصية من خلال التلاعب بكل من في القاعة.

كان ليونيل ليونبيرجر ملكًا غير كفء كان لديه زوجان من العيون ولكن لم يكن بإمكانه الرؤية في الزوايا المظلمة.

“ماذا!؟ ماذا!؟”

مثل هذه الكارما ، وأفعال الماضي ، لا تقع مباشرة على أكتاف طفل كان في الثالثة عشرة من عمره في ذلك الوقت.

جلس عليها ملك آخر كما حملت رأس ملك في يدي.

ومع ذلك ، ظل الملك يتصرف كما لو أن فشل الرؤية العظيمة ، والواقع البائس للمملكة بشكل متزايد ، كانا سببهما صبي صغير.

“هوهم.”

لقد قرر الملك أنه غير مسئول عن أي شيء ، ولم يصحح شيئًا.

“ماذا!؟”

لقد استاء من الواقع واستدار عنه.

“لا يمكنني قبول ذلك!”

لم يكن ليونيل ليونبيرغر يعرف حتى أن الاستياء والكراهية قد لطخت روحه.

“إذا كنت مؤتمنًا على الولاء وجميع أراضي السبع عشرة عائلة شمال الراين ، ألا يحق لي أن أقول مثل هذه الأشياء؟”

لقد كره ابنه الصغير.

لقد كره ابنه الصغير.

أصبح الأمر مضحكا للغاية بالنسبة لي ، فجأة – كارما الابن الذي كسر ثلاثمائة وثلاثة وعشرين فارسا وحول الرؤية المئوية إلى لا شيء.

لم تكن عيونه مظلمة أيضًا ، لكنها لم تكن مشرقة بما يكفي لرؤية العالم خارج القصر.

كرما الأب الذي جلس وشاهد الدرع الذي كان يحمي المملكة لقرون قد تحطم.

تصرفوا وكأنهم لم يسمعوا شيئًا ، ونظرت إلى النبلاء الذين تحولت ألسنتهم إلى دخان.

سواء في هذا الجانب أو ذاك – كان كل من أدريان وليونيل مغطى بالقذارة.

لكن الأب لم يفكر حتى في رؤية نظرة ابنه. في عيني ، كانت روحه الملطخة مرئية بوضوح. نظرت إلى الملك بهدوء.

لكن الأب لم يفكر حتى في رؤية نظرة ابنه. في عيني ، كانت روحه الملطخة مرئية بوضوح. نظرت إلى الملك بهدوء.

“من أنت لتدير ظهرك ، يا فتى؟”

كانت لدي قوة [الحكم] ، لذلك كان جوهره الحقيقي محجوبًا عن نظري. كانت روحه عارية وكشف وجهه الحقيقي المتهالك.

حتى ذلك الحين ، تجرأ الملك على تقديم الأعذار.

لم يكن ضعيفاً ، لكنه لم يكن قوياً بما يكفي لتحمل الضغط الخارجي.

سبحت عيناه بغضب ، وسرعان ما تبعها حقد واحتقار.

لم يكن غبيًا ، لكن عقله لم يكن رشيقًا بما يكفي للمضي قدمًا وإنجاز المهمة.

“لا يمكنني قبول ذلك!”

لم يكن غير كفء ، لكنه لم يكن مؤهلاً بما يكفي لمواجهة التحديات الأكبر.

كانت الأعذار في الأصوات المكبوتة تأتي من كل جهة.

لم تكن عيونه مظلمة أيضًا ، لكنها لم تكن مشرقة بما يكفي لرؤية العالم خارج القصر.

ألقوا أعينهم على عجل ، ولم يرد أحد.

كانت روحه إناءً كان من شأنه أن يجعله ملكًا إذا كانت هذه الأوقات هادئة.

“من وجهة نظري الشخصية ، كصديق للمملكة ، أعتقد أنها ستكون تجربة لا تقدر بثمن لكل عائلة نبيلة ، لأن أطفالنا ليسوا نفس الأشخاص الذين سيقودون دولنا؟ يمكن أن يكون دفاع الشمال أقوى دائمًا ، لذلك أنا لا أفهم لماذا تنظر إلى هذا بشكل سلبي للغاية “.

ومع ذلك ، كانت السفينة تعاني من نقص شديد ولم تستطع التغلب على أوقات الفوضى.

لم يستطع الملك إلا أن يصرخ بنفس الكلمات مرارًا وتكرارًا ، بوجه يبدو أنه يُظهر خواء روحه.

ربما طوال حياته ، حيث كان يفتقر إلى السمات المطلوبة ، كان يرتدي ثيابًا ملكية لم تكن مناسبة حقًا ، وقد كافح لتحمل ثقل التاج على رأسه.

“فيلقان ، أربعة آلاف جندي ، هذا كل ما أرسلته. لم تكن كافية. فقدت عمي ، وفقدت عددًا لا يحصى من الرفاق الذين ضحكت ومازحت معهم في اليوم السابق فقط. كان هناك أكثر من عشرة فيلق من الأورك ، وكان على الجنود طعن كل وحش عشر مرات بالحراب قبل موتهم. وطوال ذلك الوقت ، انتظرت عدة جحافل جنوبية والعديد من أوامر الفرسان لكن أمر الملك بسحب سيوفهم والانضمام إلى إخوانهم الشماليين. هذه القلاع العظيمة والفرسان الشجعان ، مع مئات السنين من التاريخ الفخور ، ولم يتم إرسالهم إلى الشمال أبدًا! “

يجب أن يكون قد فشل مرارًا وتكرارًا وأصبح محبطًا عند كل محاولة فاشلة.

وافق العديد من النبلاء الآخرين بسهولة وسخروا من الاقتصاد الشمالي.

يجب أن يكون الأسلوب المهمل وغير المؤكد الذي تعامل به مع حرب الأورك بالتأكيد أحد الإخفاقات التي أثرت بشدة على قلبه.

من المؤكد أنه تساءل كيف يمكن لأحمق قام ببيع الفرسان السريين أن يجرؤ الآن على التصرف بهذه الطريقة.

لقد حاربت لمدة ثلاثة أشهر ، في انتظار تعزيزات لم تأت قط.

فكر الملك في معنى كلامي ، ثم قام من عرشه وأشار إلي.

لكن لم أكن أنا من تضرر من أخطاءه الفادحة.

اضطررت إلى إجبارهم على فتح الأوردة التي كانوا يهتمون بها حقًا ، وفي تلك اللحظة ، امتلكت الطُعم الذي سيجعلهم يقدمون طفلهم الذهبي.

“فيلقان ، أربعة آلاف جندي ، هذا كل ما أرسلته. لم تكن كافية. فقدت عمي ، وفقدت عددًا لا يحصى من الرفاق الذين ضحكت ومازحت معهم في اليوم السابق فقط. كان هناك أكثر من عشرة فيلق من الأورك ، وكان على الجنود طعن كل وحش عشر مرات بالحراب قبل موتهم. وطوال ذلك الوقت ، انتظرت عدة جحافل جنوبية والعديد من أوامر الفرسان لكن أمر الملك بسحب سيوفهم والانضمام إلى إخوانهم الشماليين. هذه القلاع العظيمة والفرسان الشجعان ، مع مئات السنين من التاريخ الفخور ، ولم يتم إرسالهم إلى الشمال أبدًا! “

ألقوا أعينهم على عجل ، ولم يرد أحد.

حتى ذلك الحين ، تجرأ الملك على تقديم الأعذار.

“أنا غينيس لعائلة غورن ، نقلت كل حقوقي إلى الأمير الأول.”

“قلعة الشتاء ، التي استمرت لقرون ، سقطت ، وفقد كل هؤلاء الفرسان الشجعان حياتهم.”

“في النهاية ، لقد فزت! لقد أتيت إلى مدينتي ، واصفين أنفسكم بالجيش المنتصر ، فربحت! “

لم يجرؤ أحد منهم ، ولم أسمع أي واحد منهم يجرؤ على الرد.

“الانتصار بهذا الجرح الكبير الذي عانى منه هو نصر بالكاد.”

“جانبا ، قلق سموه موجود بسبب الطبيعة الوحشية للحرب في الشمال ، وهو يرغب فقط في منع إراقة الدماء في المستقبل. أنا نفسي ، بصفتي صديقًا للمملكة ، تعرضت للتوبيخ الشديد بسبب فشلي في فحص الصعوبات التي تواجهك ، يا أصدقائي. كن مطمئنًا أنه إذا واجهت نفس الخطر في المستقبل ، فإنني ، صديقك مونبلييه ، سأواجه مشكلة إذا فشلت في مساعدتك “.

رفضت سماع أي أعذار أخرى.

ألقوا أعينهم على عجل ، ولم يرد أحد.

“لكنني أقسمت ألا أنزف كثيرًا مرة أخرى لمجرد تحقيق مثل هذا النصر.”

كان الملك ينظر إلى مونبلييه بوجه متعب لكنه قفز من مقعده وهو يسمع هذه الكلمات.

فكر الملك في معنى كلامي ، ثم قام من عرشه وأشار إلي.

ركع أمامي واحداً تلو الآخر من قبل اللوردات الشماليين وأعلنوا ولائهم.

“اذهب! لا أجرؤ على بصقها من فمي المفتوح! هل تعرف معنى ما قلته للتو؟ “

“من منكم استجاب لنداءاتنا؟ لا أحد! “

شاهدت الملك المهرج ، ونظرت إليه ببرود.

“ماذا فعلت بحق الجحيم بينما قاتلنا ومتنا !؟”

“هذا يعني أنني لن أقاتل وحدي مرة أخرى.”

مثل هذه الكارما ، وأفعال الماضي ، لا تقع مباشرة على أكتاف طفل كان في الثالثة عشرة من عمره في ذلك الوقت.

“ماذا!؟”

لم يكن ضعيفاً ، لكنه لم يكن قوياً بما يكفي لتحمل الضغط الخارجي.

ألقيت نظرة على الملك ذو الوجه الصارم ثم استدرت لمخاطبة القاعة.

الآن عرفت ما كنت أحمله على ظهري ، وأنا أحمل مثل هذه الخطيئة والكارما دون علمي.

“كل العائلات النبيلة في هذه المملكة تلقت طلبًا للمساعدة من قلعة الشتاء!”

كانت المسافة بعيدة جدًا عن المسيرة ، أو لم يكن لديهم من يقود قواتهم ؛ قال أحدهم إنه كان مريضًا في ذلك الوقت ، وقال آخر إنه لم يستقبل رسولًا قط.

كان النبلاء يراقبون مشاجراتي مع الملك ببعض الإثارة ، لكنهم الآن أحنوا رؤوسهم بغضب بسبب صراخي المفاجئ.

كان ليونيل ليونبيرجر ملكًا غير كفء كان لديه زوجان من العيون ولكن لم يكن بإمكانه الرؤية في الزوايا المظلمة.

“من منكم استجاب لنداءاتنا؟ لا أحد! “

وضع الفرسان في درع ذهبي أيديهم على جبينهم وأحاطوا بالملك. كانت رؤوسهم أكثر برودة من أولئك الذين جرفهم التوتر والقلق. ملك الاوركس ، ملك جرينسكين ، الذي جعل الشمال يرتجف ذات مرة وهو يقود عشرات الآلاف من الأورك ، أصبح الآن مجرد مشهد.

لم يجرؤ أحد منهم ، ولم أسمع أي واحد منهم يجرؤ على الرد.

سواء في هذا الجانب أو ذاك – كان كل من أدريان وليونيل مغطى بالقذارة.

“ماذا فعلت بحق الجحيم بينما قاتلنا ومتنا !؟”

لم يكن غير كفء ، لكنه لم يكن مؤهلاً بما يكفي لمواجهة التحديات الأكبر.

كانت الأعذار في الأصوات المكبوتة تأتي من كل جهة.

كان ماركيز مونبلييه.

كانت المسافة بعيدة جدًا عن المسيرة ، أو لم يكن لديهم من يقود قواتهم ؛ قال أحدهم إنه كان مريضًا في ذلك الوقت ، وقال آخر إنه لم يستقبل رسولًا قط.

لم يجرؤ أحد منهم ، ولم أسمع أي واحد منهم يجرؤ على الرد.

“لن أقف هنا ، أستمع إلى أعذارك غير المجدية!” لقد أعلنت لهم جميعا.

“كل العائلات النبيلة في هذه المملكة تلقت طلبًا للمساعدة من قلعة الشتاء!”

“إذا لم تساعد الآن ، فلن يحارب الشمال من أجلك في المستقبل.”

لكن الأب لم يفكر حتى في رؤية نظرة ابنه. في عيني ، كانت روحه الملطخة مرئية بوضوح. نظرت إلى الملك بهدوء.

“بلى!؟ فلنسمعها وتقول إنك لست متعجرفًا؟ إذا لم يقاتل الشمال ، فهل ستفتح أبوابك وتدع الوحوش تمر؟ ” أتت الصرخة من خلف ظهري.

“أقول لكم جميعًا الآن: هذه فرصتك الأخيرة!”

“هل هناك أي سبب يمنعنا من القيام بذلك؟” سألت الملك وأنا أدرت رأسي.

سرت نحو المنصة ، وأخذت بمظهر الملك المبتذل.

“من أنت لتدير ظهرك ، يا فتى؟”

“سيصبحون ضباطًا في الفيلق الثالث ، وسيخدمون في الشمال لبعض الوقت”.

والتفت إلى وجه له.

الآن عرفت ما كنت أحمله على ظهري ، وأنا أحمل مثل هذه الخطيئة والكارما دون علمي.

“ماذا بعد!؟” واصل الصراخ. “من الذي أعطاك هذه الصلاحيات بحق الجحيم ، لتفعل ما تنوي؟”

“مستحيل في الجحيم!”

قلت وأنا أواجه الملك: “إنني أتحدث عن الرجل المؤهل للتصرف كما يراه مناسبًا”. أنا أتحدث عن رب أسرة بالاهارد ، وقائد الفيلق الثالث ، والدرع الذي يحرس الشمال.”

“بموجب السلطة التي منحني إياها السفير المفوض من قبل جلالة الإمبراطور بورجوندي ، سأفتح برج المملكة الذي كان مغلقًا بموجب المعاهدة ، إلى مستوى محدود!”

“ماذا؟”

“بلى!؟ فلنسمعها وتقول إنك لست متعجرفًا؟ إذا لم يقاتل الشمال ، فهل ستفتح أبوابك وتدع الوحوش تمر؟ ” أتت الصرخة من خلف ظهري.

“هل تفهم أنني أصدق أن الكونت فينسنت بالاهارد مؤهل للعمل تحت سلطته الذاتية؟”

“من وجهة نظري الشخصية ، كصديق للمملكة ، أعتقد أنها ستكون تجربة لا تقدر بثمن لكل عائلة نبيلة ، لأن أطفالنا ليسوا نفس الأشخاص الذين سيقودون دولنا؟ يمكن أن يكون دفاع الشمال أقوى دائمًا ، لذلك أنا لا أفهم لماذا تنظر إلى هذا بشكل سلبي للغاية “.

“ماذا تقول ، من يمنحك الحق في-“

أعطى الملك مونبلييه نظرة دموية بوجه أظهر أنه يعاني بالفعل من صداع في محاولة لمعرفة نوع الحيلة التي كان السفير يحاول سحبها.

“إذا كنت مؤتمنًا على الولاء وجميع أراضي السبع عشرة عائلة شمال الراين ، ألا يحق لي أن أقول مثل هذه الأشياء؟”

ربما كان يعتقد أنني أرغب في خدمة مصلحتي الشخصية من خلال التلاعب بكل من في القاعة.

انفتحت عيون الملك أكثر عندما لاحظ اقتراب أمراء الشمال.

ربما كان يعتقد أنني أرغب في خدمة مصلحتي الشخصية من خلال التلاعب بكل من في القاعة.

“أصرح أمام الله أنني نقلت جميع حقوق الكونت بيرت من عائلة شورتول إلى الأمير الأول أدريان ليونبيرغر.”

لم تكن عيونه مظلمة أيضًا ، لكنها لم تكن مشرقة بما يكفي لرؤية العالم خارج القصر.

“أنا غينيس لعائلة غورن ، نقلت كل حقوقي إلى الأمير الأول.”

“أمام الله ، أقول أنني ، أندرس أستين ، أعطي الأمير أدريان …”

“أمام الله ، أقول أنني ، أندرس أستين ، أعطي الأمير أدريان …”

التقطت رأس الوورلورد ، مستقيم خصري بينما كنت أحدق في المنصة.

ركع أمامي واحداً تلو الآخر من قبل اللوردات الشماليين وأعلنوا ولائهم.

مثل هذه الكارما ، وأفعال الماضي ، لا تقع مباشرة على أكتاف طفل كان في الثالثة عشرة من عمره في ذلك الوقت.

“ماذا!؟ ماذا!؟”

لقد استاء من الواقع واستدار عنه.

لم يستطع الملك إلا أن يصرخ بنفس الكلمات مرارًا وتكرارًا ، بوجه يبدو أنه يُظهر خواء روحه.

تحركت أفواه النبلاء مثل الأفواه المجعدة للأسماك التي تقطعت بهم السبل ، وكانت مقل عيونهم تتدحرج ذهابًا وإيابًا بين الملك في وجوههم البيضاء.

“هل ما زلت تصدقني غير مؤهل؟”

يجب أن يكون الأسلوب المهمل وغير المؤكد الذي تعامل به مع حرب الأورك بالتأكيد أحد الإخفاقات التي أثرت بشدة على قلبه.

لم يأت جواب ، لأن الملك سقط قبل عنف الوضع ، وحتى لو كان ينوي مواجهتي ، فلا يمكنه فعل ذلك. كان ذلك مثيرا للشفقة.

لم يجرؤ أحد منهم ، ولم أسمع أي واحد منهم يجرؤ على الرد.

صرخت مرة أخرى على النبلاء وأنا أدرت ظهري للملك.

“حقيقة أنني لم أقم بفحص هذه الحرب الأخيرة والتصدي لها بشكل صحيح يعني أنني لم أكن مخلصًا لواجبي كسفير إمبراطوري مفوض وكصديق لا مثيل له للمملكة. لذلك ، نحن في الإمبراطورية ندرك تمامًا مسؤوليتنا الفاشلة بعد هذه الحرب الأخيرة ، ولذا نريد منع حدوث مثل هذه المأساة مرة أخرى في المستقبل “.

“كل ما أطلبه هو أن نقاتل معًا! هل هذا صعب للغاية !؟ “

“من أنت لتدير ظهرك ، يا فتى؟”

ألقوا أعينهم على عجل ، ولم يرد أحد.

بهذه الطريقة لن يكسب الشمال شيئًا.

“أقول لكم جميعًا الآن: هذه فرصتك الأخيرة!”

“من المستحيل بالنسبة لي ، كسفير أجنبي ، التدخل بأي شكل من الأشكال في الشؤون الداخلية للمملكة”.

تصرفوا وكأنهم لم يسمعوا شيئًا ، ونظرت إلى النبلاء الذين تحولت ألسنتهم إلى دخان.

لكن مونبلييه اليوم لم يكن موجودًا كسفير للإمبراطورية ، لذا فإن كل ما كان يقوله سيفيد المملكة.

“سوف ترسل أحد أفراد عائلتك المباشرين إلى قلعة الشتاء. لا يهمني ما إذا كان الابن الأكبر أم الثاني أم الأصغر “.

ومع ذلك ، كانت السفينة تعاني من نقص شديد ولم تستطع التغلب على أوقات الفوضى.

“لماذا يجب علينا -” أحدهم تجرأ على السؤال قبل أن أقطعه.

على الرغم من أنني لم أطلب منه ذلك ، فقد باع ماركيز مونبلييه إمبراطوريته أمام حشد من النبلاء. كان تأثير كلماته جيدًا لدرجة أنها بدأت أشعر بالضيق. النبلاء ، الذين كانوا يثورون كما لو كانوا على وشك الدخول في ثورة مفتوحة ، أصبحوا بلا روح وبكم وهادئين عندما لاحظوا ذلك.

“سيصبحون ضباطًا في الفيلق الثالث ، وسيخدمون في الشمال لبعض الوقت”.

“بلى!؟ فلنسمعها وتقول إنك لست متعجرفًا؟ إذا لم يقاتل الشمال ، فهل ستفتح أبوابك وتدع الوحوش تمر؟ ” أتت الصرخة من خلف ظهري.

“مستحيل في الجحيم!”

“من أنت لتدير ظهرك ، يا فتى؟”

“لا يمكنني قبول ذلك!”

كانت المسافة بعيدة جدًا عن المسيرة ، أو لم يكن لديهم من يقود قواتهم ؛ قال أحدهم إنه كان مريضًا في ذلك الوقت ، وقال آخر إنه لم يستقبل رسولًا قط.

إن رؤيتهم لأهمية أطفالهم بالنسبة لهم جعلتهم على الأقل يبدون أفضل من الملك ، حتى لو كانوا غير أكفاء.

“لكنني أقسمت ألا أنزف كثيرًا مرة أخرى لمجرد تحقيق مثل هذا النصر.”

عندما نظرت إليهم ، سمعت شخصًا يسعل من الخلف.

مد الملك عينيه ونظر إلي.

“هوهم.”

“من منكم استجاب لنداءاتنا؟ لا أحد! “

كان ماركيز مونبلييه.

“اخبرني مره اخرى!” جاء صرخة الملك.

“من المستحيل بالنسبة لي ، كسفير أجنبي ، التدخل بأي شكل من الأشكال في الشؤون الداخلية للمملكة”.

كان الملك يرتجف من الإثارة ، لكنني علمت أنه أصبح سعيدًا قبل الأوان.

جلب بيانه المفاجئ ارتباكًا كبيرًا للنبلاء.

نظرت إلى النبلاء ، وعرفوا أنهم سيضطرون الآن إلى إعطائي فردًا من عائلاتهم أو الممتلكات التي دللوا بها أنفسهم. إذا تخلوا عن أطفالهم ، فسأقبلهم كرهائن وأعلمهم دعم الشمال. إذا أعطوا المال ، فسأجعلهم يدفعون على الأقل قيمة حياة ابنهم في الثروة.

“من وجهة نظري الشخصية ، كصديق للمملكة ، أعتقد أنها ستكون تجربة لا تقدر بثمن لكل عائلة نبيلة ، لأن أطفالنا ليسوا نفس الأشخاص الذين سيقودون دولنا؟ يمكن أن يكون دفاع الشمال أقوى دائمًا ، لذلك أنا لا أفهم لماذا تنظر إلى هذا بشكل سلبي للغاية “.

شاهدت الملك المهرج ، ونظرت إليه ببرود.

على الأقل لم يتكلم أحد أو يصرخ على عجل ، ومع ذلك ما زالوا يكافحون لفهم كلمات مونبلييه.

ربما طوال حياته ، حيث كان يفتقر إلى السمات المطلوبة ، كان يرتدي ثيابًا ملكية لم تكن مناسبة حقًا ، وقد كافح لتحمل ثقل التاج على رأسه.

“جانبا ، قلق سموه موجود بسبب الطبيعة الوحشية للحرب في الشمال ، وهو يرغب فقط في منع إراقة الدماء في المستقبل. أنا نفسي ، بصفتي صديقًا للمملكة ، تعرضت للتوبيخ الشديد بسبب فشلي في فحص الصعوبات التي تواجهك ، يا أصدقائي. كن مطمئنًا أنه إذا واجهت نفس الخطر في المستقبل ، فإنني ، صديقك مونبلييه ، سأواجه مشكلة إذا فشلت في مساعدتك “.

وافق العديد من النبلاء الآخرين بسهولة وسخروا من الاقتصاد الشمالي.

على الرغم من أنني لم أطلب منه ذلك ، فقد باع ماركيز مونبلييه إمبراطوريته أمام حشد من النبلاء. كان تأثير كلماته جيدًا لدرجة أنها بدأت أشعر بالضيق. النبلاء ، الذين كانوا يثورون كما لو كانوا على وشك الدخول في ثورة مفتوحة ، أصبحوا بلا روح وبكم وهادئين عندما لاحظوا ذلك.

“بموجب السلطة التي منحني إياها السفير المفوض من قبل جلالة الإمبراطور بورجوندي ، سأفتح برج المملكة الذي كان مغلقًا بموجب المعاهدة ، إلى مستوى محدود!”

بينما كنت أشاهد وجوههم ، كانت دواخلي متضخمة.

لا يزال الأمر يبدو كما لو أنهم يضعون نصب عينيه كلمات السفراء الأجانب أكثر من كلمات أميرهم.

لا يزال الأمر يبدو كما لو أنهم يضعون نصب عينيه كلمات السفراء الأجانب أكثر من كلمات أميرهم.

ركع أمامي واحداً تلو الآخر من قبل اللوردات الشماليين وأعلنوا ولائهم.

لقد قمت بتخزين هذه الحقيقة في ذهني مرة أخرى ولاحظت أولئك الذين يعبدون الإمبراطورية بحماس.

التقطت رأس الوورلورد ، مستقيم خصري بينما كنت أحدق في المنصة.

“بقدر ما أعرف ، الشمال مكان فقير ، وليس غنيًا على الإطلاق. لذا ، هذا هو اقتراحي: ماذا لو قمنا بتمويل جزء من أسلحتهم ، وبهذا ، تقاسمنا أعبائهم بطريقة أكثر ذكاءً؟ ” سأل أحد النبلاء المجهولين مونبلييه.

ألقوا أعينهم على عجل ، ولم يرد أحد.

وافق العديد من النبلاء الآخرين بسهولة وسخروا من الاقتصاد الشمالي.

حتى ذلك الحين ، تجرأ الملك على تقديم الأعذار.

“الآن ، لا أعرف لماذا تسألني هذا ، أنا مجرد سفير أجنبي.”

“الآن ، لا أعرف لماذا تسألني هذا ، أنا مجرد سفير أجنبي.”

نظر مونبلييه إلي وهو يستجيب بهذه الطريقة.

ومع ذلك ، ظل الملك يتصرف كما لو أن فشل الرؤية العظيمة ، والواقع البائس للمملكة بشكل متزايد ، كانا سببهما صبي صغير.

“جلالتك ، هناك من أبدي رأيا ، وأنا أقدم لك طلبه”.

أصبح الأمر مضحكا للغاية بالنسبة لي ، فجأة – كارما الابن الذي كسر ثلاثمائة وثلاثة وعشرين فارسا وحول الرؤية المئوية إلى لا شيء.

أصبحت وجوه النبلاء شاحبة على الفور عندما لاحظوا تجاهل السفير الصارخ لمحنتهم.

“هل تفهم أنني أصدق أن الكونت فينسنت بالاهارد مؤهل للعمل تحت سلطته الذاتية؟”

نظرت إلى وجوههم الشاحبة وعيونهم المنكوبة ، ضحكت وضحكت.

والتفت إلى وجه له.

سحرتهم ضحكاتي تمامًا ، ولم يخطر ببالهم حتى سؤال الملك عن رأيهم.

“لكنني أقسمت ألا أنزف كثيرًا مرة أخرى لمجرد تحقيق مثل هذا النصر.”

مر الوقت ، ولم يجرؤ أي منهم على فتح أفواههم.

“أصرح أمام الله أنني نقلت جميع حقوق الكونت بيرت من عائلة شورتول إلى الأمير الأول أدريان ليونبيرغر.”

لم يكن النبلاء في حالة جيدة على الإطلاق ، لأنهم الآن يواجهون احتمال إرسال أبنائهم الثمينين إلى الشمال ، وبدا الملك مرتبكًا لأنه لم يستطع فهم سلوكي.

“حقيقة أنني لم أقم بفحص هذه الحرب الأخيرة والتصدي لها بشكل صحيح يعني أنني لم أكن مخلصًا لواجبي كسفير إمبراطوري مفوض وكصديق لا مثيل له للمملكة. لذلك ، نحن في الإمبراطورية ندرك تمامًا مسؤوليتنا الفاشلة بعد هذه الحرب الأخيرة ، ولذا نريد منع حدوث مثل هذه المأساة مرة أخرى في المستقبل “.

ربما كان يعتقد أنني أرغب في خدمة مصلحتي الشخصية من خلال التلاعب بكل من في القاعة.

لقد قرر الملك أنه غير مسئول عن أي شيء ، ولم يصحح شيئًا.

من المؤكد أنه تساءل كيف يمكن لأحمق قام ببيع الفرسان السريين أن يجرؤ الآن على التصرف بهذه الطريقة.

“قلعة الشتاء ، التي استمرت لقرون ، سقطت ، وفقد كل هؤلاء الفرسان الشجعان حياتهم.”

لكنني لم أكن أحمق ، وما كنت أتمناه لم يكن مجرد مكافأة من الملك.

“إذا لم تساعد الآن ، فلن يحارب الشمال من أجلك في المستقبل.”

نظرت إلى النبلاء ، وعرفوا أنهم سيضطرون الآن إلى إعطائي فردًا من عائلاتهم أو الممتلكات التي دللوا بها أنفسهم. إذا تخلوا عن أطفالهم ، فسأقبلهم كرهائن وأعلمهم دعم الشمال. إذا أعطوا المال ، فسأجعلهم يدفعون على الأقل قيمة حياة ابنهم في الثروة.

لم يكن غير كفء ، لكنه لم يكن مؤهلاً بما يكفي لمواجهة التحديات الأكبر.

بالطبع ، لم أفترض أنهم سيستجيبون بسهولة لمطالبي.

ربما كان يعتقد أنني أرغب في خدمة مصلحتي الشخصية من خلال التلاعب بكل من في القاعة.

لقد تظاهروا بالخضوع بسبب تصريحات سفير إمبراطوري المرموق ، لكن وجوههم ستقلب بمجرد وصولهم إلى أمان جدران قلعتهم. بدلاً من إرسال أطفالهم الثمينين ، سيجدون طريقة لخداعي من إنجاب أبنائهم ، أو سيقول الأوغاد إنني خدعتهم بطريقة غير معقولة ، وبالتالي سيرفضون الدفع.

وضع الفرسان في درع ذهبي أيديهم على جبينهم وأحاطوا بالملك. كانت رؤوسهم أكثر برودة من أولئك الذين جرفهم التوتر والقلق. ملك الاوركس ، ملك جرينسكين ، الذي جعل الشمال يرتجف ذات مرة وهو يقود عشرات الآلاف من الأورك ، أصبح الآن مجرد مشهد.

بهذه الطريقة لن يكسب الشمال شيئًا.

ومع ذلك ، ظل الملك يتصرف كما لو أن فشل الرؤية العظيمة ، والواقع البائس للمملكة بشكل متزايد ، كانا سببهما صبي صغير.

اضطررت إلى إجبارهم على فتح الأوردة التي كانوا يهتمون بها حقًا ، وفي تلك اللحظة ، امتلكت الطُعم الذي سيجعلهم يقدمون طفلهم الذهبي.

بهذه الطريقة لن يكسب الشمال شيئًا.

ألقيت نظرة خاطفة على مونبلييه ، وتحدث.

لقد فاجأه بسرور أن ختم البرج قد تم رفعه ، لكنه بالكاد يصدق أن الإمبراطور وافق على برج جديد!

“حقيقة أنني لم أقم بفحص هذه الحرب الأخيرة والتصدي لها بشكل صحيح يعني أنني لم أكن مخلصًا لواجبي كسفير إمبراطوري مفوض وكصديق لا مثيل له للمملكة. لذلك ، نحن في الإمبراطورية ندرك تمامًا مسؤوليتنا الفاشلة بعد هذه الحرب الأخيرة ، ولذا نريد منع حدوث مثل هذه المأساة مرة أخرى في المستقبل “.

“ماذا فعلت بحق الجحيم بينما قاتلنا ومتنا !؟”

أعطى الملك مونبلييه نظرة دموية بوجه أظهر أنه يعاني بالفعل من صداع في محاولة لمعرفة نوع الحيلة التي كان السفير يحاول سحبها.

ألقوا أعينهم على عجل ، ولم يرد أحد.

لكن مونبلييه اليوم لم يكن موجودًا كسفير للإمبراطورية ، لذا فإن كل ما كان يقوله سيفيد المملكة.

اضطررت إلى إجبارهم على فتح الأوردة التي كانوا يهتمون بها حقًا ، وفي تلك اللحظة ، امتلكت الطُعم الذي سيجعلهم يقدمون طفلهم الذهبي.

“بموجب السلطة التي منحني إياها السفير المفوض من قبل جلالة الإمبراطور بورجوندي ، سأفتح برج المملكة الذي كان مغلقًا بموجب المعاهدة ، إلى مستوى محدود!”

“مستحيل في الجحيم!”

كان الملك ينظر إلى مونبلييه بوجه متعب لكنه قفز من مقعده وهو يسمع هذه الكلمات.

ألقيت نظرة على الملك ذو الوجه الصارم ثم استدرت لمخاطبة القاعة.

“الكل ، قلها كلها مرة أخرى!” طالب ليونيل ليونبيرجر.

“مستحيل في الجحيم!”

“سنطلق الأختام على برج المملكة حتى الطابق الثالث ، وسنرفع مؤقتًا الحظر المفروض على تدريب السحرة واستخدام السحر القتالي ، كما نصت عليه المعاهدة”.

ومع ذلك ، كانت السفينة تعاني من نقص شديد ولم تستطع التغلب على أوقات الفوضى.

“اخبرني مره اخرى!” جاء صرخة الملك.

لقد فاجأه بسرور أن ختم البرج قد تم رفعه ، لكنه بالكاد يصدق أن الإمبراطور وافق على برج جديد!

“تهانينا! يمكن لمملكة ليونبرغ الآن تدريب السحرة حتى الدائرة الثالثة “.

لم يأت جواب ، لأن الملك سقط قبل عنف الوضع ، وحتى لو كان ينوي مواجهتي ، فلا يمكنه فعل ذلك. كان ذلك مثيرا للشفقة.

كان الملك يرتجف من الإثارة ، لكنني علمت أنه أصبح سعيدًا قبل الأوان.

تحركت أفواه النبلاء مثل الأفواه المجعدة للأسماك التي تقطعت بهم السبل ، وكانت مقل عيونهم تتدحرج ذهابًا وإيابًا بين الملك في وجوههم البيضاء.

“هذه مسألة رسمية تمت الموافقة عليها شخصيًا من قبل جلالة الإمبراطور ، وقد سمح جلالة الملك ، بعد الأخذ في الاعتبار العذابات الكبيرة التي عانى منها الجزء الشمالي من المملكة ، ببناء برج جديد”.

مثل هذه الكارما ، وأفعال الماضي ، لا تقع مباشرة على أكتاف طفل كان في الثالثة عشرة من عمره في ذلك الوقت.

وبدا الملك وكأنه مستعد للإغماء بعد سماع مثل هذه الأخبار السارة.

نظرت إلى النبلاء ، وعرفوا أنهم سيضطرون الآن إلى إعطائي فردًا من عائلاتهم أو الممتلكات التي دللوا بها أنفسهم. إذا تخلوا عن أطفالهم ، فسأقبلهم كرهائن وأعلمهم دعم الشمال. إذا أعطوا المال ، فسأجعلهم يدفعون على الأقل قيمة حياة ابنهم في الثروة.

لقد فاجأه بسرور أن ختم البرج قد تم رفعه ، لكنه بالكاد يصدق أن الإمبراطور وافق على برج جديد!

عندما نظرت إليهم ، سمعت شخصًا يسعل من الخلف.

“علاوة على ذلك ، فإن موقع برج الجديد مقصور على الأراضي الواقعة شمال نهر الراين ، والسلطة الكاملة على بناء وإدارة البرج تقع على عاتق صاحب السمو الأمير أدريان ليونبرغر.”

حتى ذلك الحين ، تجرأ الملك على تقديم الأعذار.

مد الملك عينيه ونظر إلي.

ومع ذلك ، ظل الملك يتصرف كما لو أن فشل الرؤية العظيمة ، والواقع البائس للمملكة بشكل متزايد ، كانا سببهما صبي صغير.

لا ، ليس هو فقط ، بل كل النبلاء المجتمعين كانوا يحدقون بي.

“لا يمكنني قبول ذلك!”

بدا أن فتح البرج ودميتي الإمبراطورية كانا طعمًا أفضل مما كنت أتوقعه.

ومع ذلك ، لم أستطع التعاطف مع مشاعر الملك. لقد كانت كارما ملكًا عديم الضمير – شخص رفع سيفه ولكنه لم يكن قادرًا على القيادة مثل الرجل المناسب.

إذا كنت سترى أشخاصًا بوجوه شبيهة بالكلاب ، فما عليك سوى أن تتدلى أمامهم عظمة سمين.

سواء في هذا الجانب أو ذاك – كان كل من أدريان وليونيل مغطى بالقذارة.

وسرعان ما بدأ الجميع مجتمعين هناك يسيل لعابهم مثل الكلاب.

كرما الأب الذي جلس وشاهد الدرع الذي كان يحمي المملكة لقرون قد تحطم.

“فيلقان ، أربعة آلاف جندي ، هذا كل ما أرسلته. لم تكن كافية. فقدت عمي ، وفقدت عددًا لا يحصى من الرفاق الذين ضحكت ومازحت معهم في اليوم السابق فقط. كان هناك أكثر من عشرة فيلق من الأورك ، وكان على الجنود طعن كل وحش عشر مرات بالحراب قبل موتهم. وطوال ذلك الوقت ، انتظرت عدة جحافل جنوبية والعديد من أوامر الفرسان لكن أمر الملك بسحب سيوفهم والانضمام إلى إخوانهم الشماليين. هذه القلاع العظيمة والفرسان الشجعان ، مع مئات السنين من التاريخ الفخور ، ولم يتم إرسالهم إلى الشمال أبدًا! “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط