نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the First Prince 93

على أي حال،أنا لست رجلا.(2)

على أي حال،أنا لست رجلا.(2)

 

 

“دوروك….دوروك”

لم يكن الأمير الأول يثرثر فقط، كان على إستعداد ليقطع ذراع السفير إذا لم يوقفه أحد.

يمكن للمرء أن يتخيل مقل عيون مونبلييه تصدر هذا الصوت وهم مستديرين إلى الباب المغلق ، ثم إلى الأمير الأول ، ثم يعودون إلى الباب.

 

 

‘ ارتجف الماركيز وهو ينظر إلي ، ويمكنني رؤيته و هو يعتقد أنني مجنون’.

أظهر مشهد مقل عينيه وهن يدورن بوضوح نوع الأفكار التي كانت تزعج عقله.

 

 

 

قال الأمير الأول بهدوء وهو يحدق في السفير الإمبراطوري: “يبدو أنك لا تزال تشك فيّ”.

 

 

‘وهكذا ، اكتسبت ولاء بعض فرسان القصر الملكي ، الذين لم يكونوا موالين لأي أمير آخر’.

“دعني أساعدك في حسم قرارك.”

غمد الأمير سيفه بحركة غير واضحة. ومع ذلك ، لم يكن قد غمد النصل فقط.

 

 

” جاءت الضوضاء المرعبة للأمير الأول وهو يسحب سيفه ، ويكشف نصله للعالم”.

 

 

“دوك” ، جاء صوت ركبتيه ترتطم بالأرض.

“هل زال ضباب التردد من عينيك الآن؟”

 

 

 

لم يجب الماركيز ، لقد تعثر و سقط أرضا في خوف من الأمير.

 

 

“أوه؟ الأمر ليس بهذه الصعوبة ، إذن “.

“أم لا يزال هناك؟” طلب الأمير وهو يسير نحو مونبلييه.

قال الأمير الأول بهدوء وهو يحدق في السفير الإمبراطوري: “يبدو أنك لا تزال تشك فيّ”.

 

 

“يبدو أنني على وشك غمد سيفي في جلدك.”

إبتغى الأمير الأول أن يدرك الفرسان أن العائلة المالكة لا تمتلك كرامة وأن روح المملكة قد تم سحقها. لقد أراد أن يُظهر لهم أن الحقيقة الباردة والصارخة ، و بالتالي ، جعل هؤلاء الفرسان المحطمين يصلون إلى استنتاجاتهم الخاصة ويطرحون أسئلتهم الخاصة.

 

لقد كان مشهدًا لم يتخيل شخص واحد في المملكة رؤيته.

لم يكن الأمير الأول يثرثر فقط، كان على إستعداد ليقطع ذراع السفير إذا لم يوقفه أحد.

 

 

 

“صاحب السمو!” صرخ فرسان القصر المذعورون وهم يتقدمون للأمام عازمين على إيقاف سيدهم. تحرك ماركيز مونبلييه قبل أن يتخذوا خطوة واحدة.

 

 

“ماذا بحق الجحيم حدث للتو؟” سأل أحد فرسان القصر وهم ينظرون إلى بعضهم البعض ثم تفرقوا في كل الاتجاهات. ذهب البعض لحراسة الممر الذي أخذه الأمير والماركيز ، بينما أخذ آخرون مواقعهم في الأقسام الجنوبية والشمالية والشرقية والغربية من القصر الأول.

“دوك” ، جاء صوت ركبتيه ترتطم بالأرض.

 

 

“إذن ، ماذا كنت تحاول تحقيقه بسرقة قاتل التنين؟”

“إنه سوء فهم! صاحب السمو! ” صرّح السفير الإمبراطوري وهو راكع أمام الأمير.

 

 

‘أومأ مونبلييه برأسه فقط. لم أكن متأكد مما إذا كان قد فهم حقًا تحذيري. بصراحة ، لم أرغب حتى في معرفة ذلك. إذا لم يستوعب قسوة تحذيري ، لكان حتما سيدفع الثمن’.

“كنت فقط حريصًا على أن عيني وكلماتي لم تكشف عن العلاقة بيني وبين سموك. لم أكن أحاول عصيان أوامر جلالتك! ”

 

 

 

فتحت أفواه فرسان القصر.

“هل زال ضباب التردد من عينيك الآن؟”

 

 

حتى ملوك المملكة لم يجرؤوا على مواجهة السفراء الإمبراطوريين. ومع ذلك ، كان هذا ماركيز مونبلييه ، الرجل الذي منحه الإمبراطور السلطة المطلقة ، راكعًا أمام الأمير الأول متوسلاً المغفرة!

‘ لم أفكر في الماركيز عندما أبعدت نصلي. بدلاً من ذلك ، لم أعد قادرًا على التحكم في ضحكي وكنت أخشى أن أطعن النقطة في المريء عندما بدأت في الضحك كالمجنون’.

 

 

لقد كان مشهدًا لم يتخيل شخص واحد في المملكة رؤيته.

 

 

 

ومع ذلك ، ظل الأمير الأول هادئًا وغير مكترث في مواجهة مثل هذا الخضوع المطلق.

“الشمال بارد ، كارلس أولريش.”

 

“إنه سوء فهم! صاحب السمو! ” صرّح السفير الإمبراطوري وهو راكع أمام الأمير.

قال الأمير: “سوء تفاهم…” ، و سيفه ما زال مرفوعًا.

“هل أراد أن يرينا هذا؟” سأل أحدهم ، مشيرًا إلى حقيقة أن الملك دائمًا ما كان يذبل تحت نظر السفير ، بينما كان الأمير قد جعله يركع ويعامله كخادم.

 

“الأقزام.”

“هل هو سوء فهم؟ أنك خدعتني و كذبت علي؟ ”

 

 

 

بدأ السفير يرتعش عند سماعه هذه الكلمات.

“حسنًا ، لن يمر وقت طويل حتى أعود”.

 

 

“سأشرح ذلك أيضًا ، يا صاحب السمو” ، قال الماركيز وهو ينحني للأمام ، كما يُطلب من الخدم أن يفعلوا عند الركوع أمام أسيادهم.

“سأشرح ذلك أيضًا ، يا صاحب السمو” ، قال الماركيز وهو ينحني للأمام ، كما يُطلب من الخدم أن يفعلوا عند الركوع أمام أسيادهم.

 

 

“لكن في هذا المكان آذان كثيرة” ، جاء همس السفير.

“آه ، آه … سأجن ،”

 

يبدو أن طعم البرج كان لذيذا جدا لدرجة أنه جذب الكثير من الاسماك.

“شوك!”

‘جعل كل شيء سخيف جدا.’

 

من وجهة نظر المملكة ، كان ذلك عارًا ، لكن يجب أن تكون الإمبراطورية قد اعتبرتها فرصة محظوظة بالفعل. لكن الإمبراطوريين لم يعرفوا ، لم يعرفوا حماقة العميل الأحمق الذي اختاروه ؛ لم يعرفوا أدريان ليونبيرجر.

غمد الأمير سيفه بحركة غير واضحة. ومع ذلك ، لم يكن قد غمد النصل فقط.

“شوك!”

 

‘وهكذا ، اكتسبت ولاء بعض فرسان القصر الملكي ، الذين لم يكونوا موالين لأي أمير آخر’.

ظهر خط أحمر رفيع على رقبة المركيز بعد أن تحرك السيف بسرعة كبيرة بحيث كان من الصعب تتبع حركته.

إبتغى الأمير الأول أن يدرك الفرسان أن العائلة المالكة لا تمتلك كرامة وأن روح المملكة قد تم سحقها. لقد أراد أن يُظهر لهم أن الحقيقة الباردة والصارخة ، و بالتالي ، جعل هؤلاء الفرسان المحطمين يصلون إلى استنتاجاتهم الخاصة ويطرحون أسئلتهم الخاصة.

 

 

“هاه؟” صاح الماركيز المصدوم وهو يتلمس حلقه. عندما رأى قطرات الدم اللامعة ، بدا كما لو أن روحه قد امتصت من وجهه الشاحب.

“حسنًا … آه … صاحب السمو؟”

 

‘ومع ذلك ، بفضل مكائد الماركيز ، تمكنت من الدخول إلى جسد الأمير. لقد أخطأ ، ومع ذلك ، فقد فعل الأشياء التي أمرته أن يفعلها ، وقد فعلها بشكل جيد. لقد حكمت على أن عقوبته كانت كافية ‘.

“في المرة القادمة ، سوف تتجشأ دماءك.”

جاء “توك” صوت شيء يسقط على الأرض. نظر الماركيز إلى الأسفل وعيناه ممتدتان.

 

 

أومأ الماركيز مثل رجل مجنون.

 

 

“الأقزام.”

قال الأمير الأول “اتبعني” وهو يستدير متوجهاً إلى مقره الخاص. تبعه الماركيز بسعادة ، مثل كلب تعرض للتوبيخ بدلاً من الركل.

“ماذا قلت؟”

 

 

“ماذا بحق الجحيم حدث للتو؟” سأل أحد فرسان القصر وهم ينظرون إلى بعضهم البعض ثم تفرقوا في كل الاتجاهات. ذهب البعض لحراسة الممر الذي أخذه الأمير والماركيز ، بينما أخذ آخرون مواقعهم في الأقسام الجنوبية والشمالية والشرقية والغربية من القصر الأول.

‘أخبرت أمراء الشمال ، ولم يستجوبوني. لقد اتبعوا أوامري فقط. نفس الشيء يحسب لبقية حزبي. بقي أروين صامتًا ، ولم تكن أديليا أبدًا مغادرة على أي حال. لم يكن الفرسان السريون والمكسورون الآن ، الذين حملوا السيف مرة أخرى مؤخرًا فقط ، في حالة مزاجية لإجراء محادثات عميقة معي’.

 

تنهد كارلز وتوقف عن التظاهر.

لاحظ جوين ورفاقه المشهد بأكمله بنظرات فارغة.

 

 

‘بعد أن قابلت الملك ، غادرت العاصمة على الفور. سافرنا على الطريق الملكي متجهين شمالا’ً.

“هل أراد أن يرينا هذا؟” سأل أحدهم ، مشيرًا إلى حقيقة أن الملك دائمًا ما كان يذبل تحت نظر السفير ، بينما كان الأمير قد جعله يركع ويعامله كخادم.

 

 

“العجائب الأربع؟”

أومأ الرجال برأسهم ، لكن جوين اختلف مع استنتاجهم. كان يعلم أن الأمير الأول لم يرغب في التباهي بمكانته أو سلطته ؛ كانت رسالته بالأحرى عكس ذلك.

ظهر خط أحمر رفيع على رقبة المركيز بعد أن تحرك السيف بسرعة كبيرة بحيث كان من الصعب تتبع حركته.

 

 

إبتغى الأمير الأول أن يدرك الفرسان أن العائلة المالكة لا تمتلك كرامة وأن روح المملكة قد تم سحقها. لقد أراد أن يُظهر لهم أن الحقيقة الباردة والصارخة ، و بالتالي ، جعل هؤلاء الفرسان المحطمين يصلون إلى استنتاجاتهم الخاصة ويطرحون أسئلتهم الخاصة.

غمد الأمير سيفه بحركة غير واضحة. ومع ذلك ، لم يكن قد غمد النصل فقط.

 

اشتكيتُ: “إنه يستغرق الكثير من الوقت”.

حتى لو لم يتم كسر حلقاتهم ، فهل كانت المملكة قادرة على دخول عصر ذهبي جديد؟

“دوروك….دوروك”

 

“ماذا تنوي أن تفعل إذا أخبرتك؟”

قال جوين وهو يمضغ شفته السفلى: “إنه رجل قوي ، ولا يعجبني ذلك.”

يبدو أن طعم البرج كان لذيذا جدا لدرجة أنه جذب الكثير من الاسماك.

 

أومأ الماركيز برأسه ، ووجهه الآن قريب جدًا من البكاء.

على الرغم من أن الفرسان الآخرين قد توصلوا إلى استنتاجات مختلفة ، إلا أنهم ما زالوا يهزون رأسهم ، لأنهم جميعًا تعاطفوا مع كلمات جوين.

‘توسل إلي الماركيز ، لكنني لم أستمع إلى توسلاته ، حيث كانت هناك أشياء أكثر أهمية في ذهني’.

 

حتى لو لم يتم كسر حلقاتهم ، فهل كانت المملكة قادرة على دخول عصر ذهبي جديد؟

“مرحبًا ، الآن! لذلك نحن وحدنا ، عزيزي الماركيز “.

 

 

 

كان السيف يلمس رقبة الماركيز ، وكان فمه يرتعش بعصبية.

 

 

 

‘من حين لآخر ، عندما رأيت كذبة طفيفة في عينيه أو لاحظت أنه يحاول أن يصبح أكثر راحة مع تقبيل الفولاذ البارد له ، وضعت بلا هوادة بعض القوة في قبضتي وأعطيت السيف دفعة صغيرة’.

 

‘وفي كل مرة أفعل ذلك ، صرخ الماركيز وكأن حلقه سيقطع’.

 

 

“ستكون حقًا رقبتك في المرة القادمة.”

“لذا ، قل الحقيقة.”

 

 

 

“انا افعل ،انا افعل! انا اقول الحقيقة!”

 

 

 

‘لطالما كانت الإمبراطورية تطمع في سيف المملكة أي جسدي. ومع ذلك ، يبدو أن إرادة العائلة المالكة كانت قوية ، ولم يتخلوا عن قاتل التنين – بدلاً من ذلك ، تخلوا عن فرسانهم وسمحوا بإغلاق البرج’.

“سموك ، لماذا لا تتجه شمالاً؟” سأل كارلز.

 

 

هذا هو السبب في أن مونبلييه قد وضع خطة سرية لإخراج السيف من القصر.

‘ثم أبلغني بمهمتي ، وظل وجهه خاملًا. ومع ذلك ، للوهلة الأولى ، شعرت بإحساس خفي بالنصر خلف وجهه الذي يشبه القناع. هذا لم يدم طويلا’.

 

“لذلك ، لن يستغرق الأمر كل هذا الوقت للعودة إلى العمل.”

كانت خطته سخيفة. لقد كان يفكر في قاتل التنين مثل لص عادي ، يسرق ذلك الرمز الأكثر أهمية لسلالة ليونبرجر.

‘ لم أفكر في الماركيز عندما أبعدت نصلي. بدلاً من ذلك ، لم أعد قادرًا على التحكم في ضحكي وكنت أخشى أن أطعن النقطة في المريء عندما بدأت في الضحك كالمجنون’.

 

‘بدلاً من ذلك ، ستكون رحلة جميلة ورائعة ، لأنها كانت مهمة مرتبطة بجوهري’.

لقد فشل.

“إذن؟ صاحب السمو؟ ”

 

 

“حسنًا ، كان من الممكن كسر الحاجز السحري المضاعف ثلاث مرات حول السيف ، لكن المشكلة كانت قاتل التنين نفسه. إذا لمسه شخص ما ، مات.” قال الماركيز وهو ينظر إليّ حتى السحرة والفرسان الأكفاء ماتوا عند التلامس.

“ماذا بحق الجحيم حدث للتو؟” سأل أحد فرسان القصر وهم ينظرون إلى بعضهم البعض ثم تفرقوا في كل الاتجاهات. ذهب البعض لحراسة الممر الذي أخذه الأمير والماركيز ، بينما أخذ آخرون مواقعهم في الأقسام الجنوبية والشمالية والشرقية والغربية من القصر الأول.

 

 

‘لم أغضب كثيرا مما قاله لي، كل هؤلاء الأشخاص الشجعان الذين تجرأوا على لمس جسدي دفعوا بالفعل الثمن النهائي. عندما كنت مستيقظًا ، مات أي شخص لم يكن يحمل دماء صديقي في عروقهم لحظة لمسي. هذه الحقيقة لم تتغير حتى وأنا نائم. الشخص الوحيد الذي نجح في إيقاظي جعلني مغروسا في أحشائه’.

 

 

صرح مونبلييه في النهاية: “هذا كل ما أعرفه”. ظل يلقي نظرة خاطفة على الباب – كما لو كان يرغب في الفرار في أي لحظة. تقدمت إلى الأمام وأرجحت سيفي في صمت مميت.

‘لهذا السبب شجع مونبلييه الأمير. أحمق يمكن أن يلمس جسدي دون أن يموت والذي سيكون على استعداد لبيع الكنز الملكي الذي احتفظت به عائلته لقرون كان بالضبط ما حلم به مونبلييه. لم تكن ولن تكون هناك فرصة أبدا للإمبراطورية لسرقة قاتل التنين أفضل من استخدام أدريان ليونبيرجر’.

‘ ارتجف الماركيز وهو ينظر إلي ، ويمكنني رؤيته و هو يعتقد أنني مجنون’.

 

“تلك الأشياء القديمة … تشبه قاتل التنين؟”

من وجهة نظر المملكة ، كان ذلك عارًا ، لكن يجب أن تكون الإمبراطورية قد اعتبرتها فرصة محظوظة بالفعل. لكن الإمبراطوريين لم يعرفوا ، لم يعرفوا حماقة العميل الأحمق الذي اختاروه ؛ لم يعرفوا أدريان ليونبيرجر.

“ماذا تنوي أن تفعل إذا أخبرتك؟”

 

‘كنت قد خمنت أن الملك سيناديني على الفور ويخبرني عن الاختبار ، لكنه لم يرسل لي أحدا لفترة طويلة’.

‘كيف سيعرفون؟ في هذه الأثناء ، يجب أن تأمل المملكة بأكملها في أن يطعن الأمير الغبي سيفًا ملكيًا في بطنه. بفضل فعله ذلك ، فشل الماركيز ، وعزز الملك حرسه أكثر من أي وقت مضى. جميع الأنفاق السرية والغرف المخفية جعلت من المستحيل الوصول إليه. بالنظر إلى موقف نوغيسا وفرسان القصر ، أشك في أنهم كانوا سيتخلون عن جسدي لماكسيميليان’.

 

 

يمكن للمرء أن يتخيل مقل عيون مونبلييه تصدر هذا الصوت وهم مستديرين إلى الباب المغلق ، ثم إلى الأمير الأول ، ثم يعودون إلى الباب.

‘جعل كل شيء سخيف جدا.’

كانت أجسامًا قديمة ذات ندوب عميقة ، وقد عانت من مثل هذه الأضرار في معاركها العديدة.

 

 

‘لقد كان أحمقًا حاول سرقة جسدي ، وكانت تلك الحماقة بالضبط هي التي أنقذته في النهاية.’

‘هذه الخردة !؟تعتبر على قدم المساواة مع جسدي !؟’

 

 

‘لو كان أدريان أقل غباءًا ، لكنت استيقظت في جسده في قصر بورغندي اللعين بدلاً من هنا’.

 

(بورغوندي: اسم الإمبراطور)

ولم يكن وحده.

 

 

“إذن ، ماذا كنت تحاول تحقيقه بسرقة قاتل التنين؟”

 

 

 

‘تعلثم الماركيز وهو يجيب على سؤالي’.

 

 

(بورغوندي: اسم الإمبراطور)

“لا أدري، لا أعرف. كنت قد استلمت المهمة بعد فشل السفير السابق ، وحاولت أيضًا

“أنا فقط … أريد فقط أن أعرف ما حدث لسمو صاحب السمو هناك ، في الشمال.”

إنجازها. لا أعرف السبب ، أرغ…أرغغ صدقني أرجوك”

لم يكن الأمير الأول يثرثر فقط، كان على إستعداد ليقطع ذراع السفير إذا لم يوقفه أحد.

 

‘لقد أخبرته أنني لن أبقى في العاصمة لفترة طويلة ، وسأغادر قريبًا ، لكن ذلك لم يزعزع تصميمه’.

تلاشى ضغطي على النصل ، و تدفق الدم من عنق المركيز.

 

 

“سأشرح ذلك أيضًا ، يا صاحب السمو” ، قال الماركيز وهو ينحني للأمام ، كما يُطلب من الخدم أن يفعلوا عند الركوع أمام أسيادهم.

“سأفعل! لقد سمعت فقط حكاية أن قاتل التنين قد يمتلك قوى مماثلة للعجائب الأربع لصاحب الجلالة ، إمبراطور بورغندي! ”

 

 

بدأ السفير يرتعش عند سماعه هذه الكلمات.

“ماذا قلت؟”

 

 

 

“السفير السابق ، قال إن هناك احتمال أن يكون سيف ليونبيرجر الملكي قطعة أثرية قوية مثل عجائب الإمبراطورية الأربع ، لذا يجب الحصول عليها!”

‘توسل إلي الماركيز ، لكنني لم أستمع إلى توسلاته ، حيث كانت هناك أشياء أكثر أهمية في ذهني’.

 

 

“العجائب الأربع؟”

قلت “هيا”.

 

“سأفعل! لقد سمعت فقط حكاية أن قاتل التنين قد يمتلك قوى مماثلة للعجائب الأربع لصاحب الجلالة ، إمبراطور بورغندي! ”

“حسنًا ، إنه … صاحب السمو! من فضلك أبعد سيفك! ”

 

 

“إذن؟ صاحب السمو؟ ”

‘توسل إلي الماركيز ، لكنني لم أستمع إلى توسلاته ، حيث كانت هناك أشياء أكثر أهمية في ذهني’.

اشتكيتُ: “إنه يستغرق الكثير من الوقت”.

 

“دعني أساعدك في حسم قرارك.”

“هل من الممكن أنها تشير إلى السيف والدرع و الترس والخوذة التي استخدمها إمبراطور بورغوندي؟”

‘كان علي مقابلتهم إذا أردت اجتياز اختبار الملك’.

 

‘بعد أن قابلت الملك ، غادرت العاصمة على الفور. سافرنا على الطريق الملكي متجهين شمالا’ً.

أومأ الماركيز برأسه ، ووجهه الآن قريب جدًا من البكاء.

‘لقد أخبرته أنني لن أبقى في العاصمة لفترة طويلة ، وسأغادر قريبًا ، لكن ذلك لم يزعزع تصميمه’.

 

 

“نعم ، هذا صحيح! سموك! سموك! هذا مؤلم! من فضلك أزل السيف من فضلك … ”

‘كيف سيعرفون؟ في هذه الأثناء ، يجب أن تأمل المملكة بأكملها في أن يطعن الأمير الغبي سيفًا ملكيًا في بطنه. بفضل فعله ذلك ، فشل الماركيز ، وعزز الملك حرسه أكثر من أي وقت مضى. جميع الأنفاق السرية والغرف المخفية جعلت من المستحيل الوصول إليه. بالنظر إلى موقف نوغيسا وفرسان القصر ، أشك في أنهم كانوا سيتخلون عن جسدي لماكسيميليان’.

 

 

‘كما تمنى الماركيز ، أخذت السيف بعيدًا عن رقبته’

 

 

 

‘ لم أفكر في الماركيز عندما أبعدت نصلي. بدلاً من ذلك ، لم أعد قادرًا على التحكم في ضحكي وكنت أخشى أن أطعن النقطة في المريء عندما بدأت في الضحك كالمجنون’.

قال الأمير الأول بهدوء وهو يحدق في السفير الإمبراطوري: “يبدو أنك لا تزال تشك فيّ”.

 

“ستكون حقًا رقبتك في المرة القادمة.”

 

‘بجانب كارلز ، أقسم جميع فرسان القصر الذين كانوا يحرسون قصري الشاغر بالولاء لي’

“إذن؟ صاحب السمو؟ ”

“شوك!”

 

 

‘تراجع الماركيز قليلاً عندما رآني في تلك الحالة. بدا أنه يعتقد أنني فقدت عقلي ، ولم أعد قادرًا على التحكم في غضبي. كان وجهه يُظهر رعبه ، لأنه كان يخشى أن ينفجر غضبي عليه. الحقيقة أنني لم أستطع التوقف عن الضحك. ثنيت ظهري وأمسكت بطني وأنا أضحك وأضحك’.

أومأ الماركيز برأسه ، ووجهه الآن قريب جدًا من البكاء.

 

“ماذا قلت؟”

‘كان كل شيء مضحكا للغاية ، ولم أعد أستطيع أن أتحمل احتواء فرحتي’.

“هل هذا كل شيء؟”

 

أومأ الماركيز برأسه ، ووجهه الآن قريب جدًا من البكاء.

“آه ، آه … سأجن ،”

“هل من الممكن أنها تشير إلى السيف والدرع و الترس والخوذة التي استخدمها إمبراطور بورغوندي؟”

‘ قلت بينما استعدت حواسي بعد فترة طويلة. ولكن سرعان ما عادت الضحك مرة أخرى’.

 

 

‘كيف سيعرفون؟ في هذه الأثناء ، يجب أن تأمل المملكة بأكملها في أن يطعن الأمير الغبي سيفًا ملكيًا في بطنه. بفضل فعله ذلك ، فشل الماركيز ، وعزز الملك حرسه أكثر من أي وقت مضى. جميع الأنفاق السرية والغرف المخفية جعلت من المستحيل الوصول إليه. بالنظر إلى موقف نوغيسا وفرسان القصر ، أشك في أنهم كانوا سيتخلون عن جسدي لماكسيميليان’.

‘الطريقة التي جعل بها الخنزير السمين الإمبراطورية تفقد فرصتها في إمتلاكي! والعجائب الأربع! تلك الخردة القديمة؟’

‘وهكذا ، اكتسبت ولاء بعض فرسان القصر الملكي ، الذين لم يكونوا موالين لأي أمير آخر’.

 

 

“حسنًا … آه … صاحب السمو؟”

 

‘ ارتجف الماركيز وهو ينظر إلي ، ويمكنني رؤيته و هو يعتقد أنني مجنون’.

 

 

حتى لو لم يتم كسر حلقاتهم ، فهل كانت المملكة قادرة على دخول عصر ذهبي جديد؟

“آسف ، آسف … أنا أعتذر يا عزيزي الماركيز. انه مضحك جدا! ”

“هل هو سوء فهم؟ أنك خدعتني و كذبت علي؟ ”

 

ومع ذلك ، ظل الأمير الأول هادئًا وغير مكترث في مواجهة مثل هذا الخضوع المطلق.

‘بعد أن تركت الضحك يأخذ مجراه ، قمت بتنظيف حلقي و نظمت أفكاري.’

 

 

لم يكن الأمير الأول يثرثر فقط، كان على إستعداد ليقطع ذراع السفير إذا لم يوقفه أحد.

لم يكن من الصعب تخمين ما هي العجائب الأربع.

 

 

“في المرة القادمة ، سوف تتجشأ دماءك.”

سيف نصف نصله مفقود.

إبتغى الأمير الأول أن يدرك الفرسان أن العائلة المالكة لا تمتلك كرامة وأن روح المملكة قد تم سحقها. لقد أراد أن يُظهر لهم أن الحقيقة الباردة والصارخة ، و بالتالي ، جعل هؤلاء الفرسان المحطمين يصلون إلى استنتاجاتهم الخاصة ويطرحون أسئلتهم الخاصة.

 

جاء “توك” صوت شيء يسقط على الأرض. نظر الماركيز إلى الأسفل وعيناه ممتدتان.

ترس خُلع جزؤه العلوي.

 

لاحظ جوين ورفاقه المشهد بأكمله بنظرات فارغة.

بذلة من الدروع التي فقدت بولدرون.

 

(البولدرون صورته في التعليقات)

 

 

” جاءت الضوضاء المرعبة للأمير الأول وهو يسحب سيفه ، ويكشف نصله للعالم”.

خوذة مع قرون مكسورة.

أومأ الماركيز مثل رجل مجنون.

 

 

كانت أسلحة ودروع الأبطال القدامى الموجودة منذ أربعة قرون ، وحتى قبل ذلك.

 

 

 

كانت أجسامًا قديمة ذات ندوب عميقة ، وقد عانت من مثل هذه الأضرار في معاركها العديدة.

“إذن ، ماذا كنت تحاول تحقيقه بسرقة قاتل التنين؟”

 

‘لهذا السبب شجع مونبلييه الأمير. أحمق يمكن أن يلمس جسدي دون أن يموت والذي سيكون على استعداد لبيع الكنز الملكي الذي احتفظت به عائلته لقرون كان بالضبط ما حلم به مونبلييه. لم تكن ولن تكون هناك فرصة أبدا للإمبراطورية لسرقة قاتل التنين أفضل من استخدام أدريان ليونبيرجر’.

“تلك الأشياء القديمة … تشبه قاتل التنين؟”

 

 

‘خلال تلك الفترة ، جاء إلي العديد من النبلاء. لم أقابل أيا منهم’.

‘بدأت أضحك مرة أخرى لأن كل شيء كان سخيفًا للغاية. كنت على يقين من أن السفير الإمبراطوري يعرف ذلك أفضل من أي شخص آخر. كنت أعلم أنه يعرف ، فلماذا قد يخاطر كثيرًا لإرسال أدريان للحصول على جسدي؟’

 

 

“آه ، آه … سأجن ،”

‘هذه الخردة !؟تعتبر على قدم المساواة مع جسدي !؟’

أومأ الماركيز مثل رجل مجنون.

 

 

“لم أضحك هكذا منذ وقت طويل جدا ”

“لذا ، قل الحقيقة.”

 

“أنا فقط … أريد فقط أن أعرف ما حدث لسمو صاحب السمو هناك ، في الشمال.”

‘ضحك الماركيز سهواً على كلامي.’

 

 

كان هناك إصبع يده اليسرى الصغير ، الذي تم ربطه قبل ثوانٍ فقط ، “.

قلت “هيا”.

‘خلال تلك الفترة ، جاء إلي العديد من النبلاء. لم أقابل أيا منهم’.

 

‘أومأ مونبلييه برأسه فقط. لم أكن متأكد مما إذا كان قد فهم حقًا تحذيري. بصراحة ، لم أرغب حتى في معرفة ذلك. إذا لم يستوعب قسوة تحذيري ، لكان حتما سيدفع الثمن’.

تردد ثم واصل. ومع ذلك ، لم تكن قصته مميزة. الماركيز أيضا لا يعرف شيئا.

لقد فشل.

 

 

صرح مونبلييه في النهاية: “هذا كل ما أعرفه”. ظل يلقي نظرة خاطفة على الباب – كما لو كان يرغب في الفرار في أي لحظة. تقدمت إلى الأمام وأرجحت سيفي في صمت مميت.

بغض النظر عن مدى تعرض الأمير أدريان للشتم من قبل ، فقد النبلاء بطريقة ما كل كراهيتهم ، وأصبحوا مهذبين للغاية واعتقدوا أنه سيكون الملك القادم.

 

 

“آه؟” شهق الماركيز قبل أن يدرك ما حدث.

“مرحبًا ، الآن! لذلك نحن وحدنا ، عزيزي الماركيز “.

 

 

جاء “توك” صوت شيء يسقط على الأرض. نظر الماركيز إلى الأسفل وعيناه ممتدتان.

لقد كان مشهدًا لم يتخيل شخص واحد في المملكة رؤيته.

 

‘كان علي مقابلتهم إذا أردت اجتياز اختبار الملك’.

كان هناك إصبع يده اليسرى الصغير ، الذي تم ربطه قبل ثوانٍ فقط ، “.

“آسف ، آسف … أنا أعتذر يا عزيزي الماركيز. انه مضحك جدا! ”

 

‘يمكنك أن تتخيل أن امرأة من هذا العرق الدموي من الجان لن ترفع حاجبها إذا أمرت بقطع حلقه’.

“آآآه…. واااااااااااااااااااااااااااااااااا! صرخ الماركيز وهو ينظر إلى الدم من حيث قطعت إصبعه. صراخه لم يدم طويلا ، ففتحت الباب وهو يحدق بي ، وعيناه مليئة بالألم والخوف.

 

“لا أدري، لا أعرف. كنت قد استلمت المهمة بعد فشل السفير السابق ، وحاولت أيضًا

“هذا هو الثمن الذي تدفعه مقابل محاولة استخدامي.”

“آه؟” شهق الماركيز قبل أن يدرك ما حدث.

 

 

‘لو كنا في الماضي،لقطعتُ رقبته دون أن يغمض لي جفن ولا أعود لأشاهده يسقط. بغض النظر عن مدى حبه لإمبراطوريته ، لم يكن ذلك عذرًا له في محاولته خداع أحد أفراد ليونبيرغر’.

قال الأمير الأول “اتبعني” وهو يستدير متوجهاً إلى مقره الخاص. تبعه الماركيز بسعادة ، مثل كلب تعرض للتوبيخ بدلاً من الركل.

 

فتحت أفواه فرسان القصر.

‘ومع ذلك ، بفضل مكائد الماركيز ، تمكنت من الدخول إلى جسد الأمير. لقد أخطأ ، ومع ذلك ، فقد فعل الأشياء التي أمرته أن يفعلها ، وقد فعلها بشكل جيد. لقد حكمت على أن عقوبته كانت كافية ‘.

‘كل من بقي للحديث معهم كانوا أتباعي الجدد ، فرسان القصر السابقين’.

 

 

“ستكون حقًا رقبتك في المرة القادمة.”

 

 

تلاشى ضغطي على النصل ، و تدفق الدم من عنق المركيز.

‘أومأ مونبلييه برأسه فقط. لم أكن متأكد مما إذا كان قد فهم حقًا تحذيري. بصراحة ، لم أرغب حتى في معرفة ذلك. إذا لم يستوعب قسوة تحذيري ، لكان حتما سيدفع الثمن’.

 

 

 

‘لقد وضعت خنجري بالفعل على حلق ماركيز ، ولم أكن بحاجة حتى لأن أكون بالقرب منه. لم يكن يعرف ذلك بالطبع. لم يدري بمدى اقترابه من الموت يومًا بعد يوم’.

 

 

 

كانت الجان ، غون ، هي ظله الشخصي ، وكانت تراقبه حتى عندما ينام ، وهي تراقب كل حركاته لمدة أربع وعشرين ساعة كاملة.

كان السيف يلمس رقبة الماركيز ، وكان فمه يرتعش بعصبية.

 

 

‘يمكنك أن تتخيل أن امرأة من هذا العرق الدموي من الجان لن ترفع حاجبها إذا أمرت بقطع حلقه’.

“هل أراد أن يرينا هذا؟” سأل أحدهم ، مشيرًا إلى حقيقة أن الملك دائمًا ما كان يذبل تحت نظر السفير ، بينما كان الأمير قد جعله يركع ويعامله كخادم.

 

 

دخل كارلز خائفًا بعد مغادرة ماركيز مونبلييه.

 

 

 

“كانت يد السفير ملطخة بالدماء”.

‘ثم أبلغني بمهمتي ، وظل وجهه خاملًا. ومع ذلك ، للوهلة الأولى ، شعرت بإحساس خفي بالنصر خلف وجهه الذي يشبه القناع. هذا لم يدم طويلا’.

 

 

“حسنا؟ آمل ألا يلطخ أي من لوحاتي بالدماء؟ ” جاء ردي العرضي.

‘ سألته ، غير مهتم بمزاجه أو أي نوع من النوبات التي قد يتعرض لها’.

 

 

تنهد كارلز وتوقف عن التظاهر.

‘انفجرت في الضحك عندما سمعت كلمات كارل. في الماضي ، كنت أمثل كما يمثل عضو في العائلة الملكية ، لذلك تراجع كارلز وراقب من بعيد. الآن فقط بدا أنه يفكر بجدية في إتباعي’.

 

“مرحبًا ، الآن! لذلك نحن وحدنا ، عزيزي الماركيز “.

“لقد قطعتَ إصبعه الصغير”.

“لذلك ، لن يستغرق الأمر كل هذا الوقت للعودة إلى العمل.”

 

“أوه؟ الأمر ليس بهذه الصعوبة ، إذن “.

“أوه؟ هذا يبدو وكأنه مشكلة كبيرة “.

على الرغم من أن الفرسان الآخرين قد توصلوا إلى استنتاجات مختلفة ، إلا أنهم ما زالوا يهزون رأسهم ، لأنهم جميعًا تعاطفوا مع كلمات جوين.

 

 

قال كارلز: “صاحب السمو ، ليس لدي أي نية للتحدث عن ذلك. من موقف السفير ، يمكنني القول أن هناك علاقة بين سموك والسفير لست على علم بها “.

“إذن؟ صاحب السمو؟ ”

 

بدأ السفير يرتعش عند سماعه هذه الكلمات.

أصبح تعبير الفارس أكثر جدية.

“أخبرني ماذا علي أن أفعل.”

 

حتى ملوك المملكة لم يجرؤوا على مواجهة السفراء الإمبراطوريين. ومع ذلك ، كان هذا ماركيز مونبلييه ، الرجل الذي منحه الإمبراطور السلطة المطلقة ، راكعًا أمام الأمير الأول متوسلاً المغفرة!

“أنا فقط … أريد فقط أن أعرف ما حدث لسمو صاحب السمو هناك ، في الشمال.”

‘ثم أبلغني بمهمتي ، وظل وجهه خاملًا. ومع ذلك ، للوهلة الأولى ، شعرت بإحساس خفي بالنصر خلف وجهه الذي يشبه القناع. هذا لم يدم طويلا’.

 

هذا هو السبب في أن مونبلييه قد وضع خطة سرية لإخراج السيف من القصر.

‘إنتظرتُ كارلز بصمت ليخرج لي ما في جعبته’

 

 

 

“وماذا ستفعل سموك في المستقبل؟”

‘لقد مر أسبوعان منذ وصولي إلى العاصمة. لقد أنجزت هدفي ولم أكن في حالة مزاجية لانتظار مهمة الملك إلى الأبد’.

 

 

“ماذا تنوي أن تفعل إذا أخبرتك؟”

 

 

“ماذا علينا أن نفعل في الغرب؟” كان السؤال التالي لكارلز.

“لا يمكنني الوثوق بجسدي لشخص ما إذا كنت لا أعرف تطلعات الشخص الذي سأكون مرؤوسه.”

خوذة مع قرون مكسورة.

 

اشتكيتُ: “إنه يستغرق الكثير من الوقت”.

‘انفجرت في الضحك عندما سمعت كلمات كارل. في الماضي ، كنت أمثل كما يمثل عضو في العائلة الملكية ، لذلك تراجع كارلز وراقب من بعيد. الآن فقط بدا أنه يفكر بجدية في إتباعي’.

 

 

بدأ السفير يرتعش عند سماعه هذه الكلمات.

‘آه ، اليوم هو يوم يجلب معه العديد من الطرق الجديدة للضحك!’

 

 

 

‘ومع ذلك ، لم أضحك لفترة طويلة.’

 

 

“لا يمكنني الوثوق بجسدي لشخص ما إذا كنت لا أعرف تطلعات الشخص الذي سأكون مرؤوسه.”

“مرة أخرى ، أفكر في أن أصبح ملكًا.”

 

 

“لا أعتقد أنك فهمت ما أنا -”

ضحك كارلز.

لم يكن الأمير الأول يثرثر فقط، كان على إستعداد ليقطع ذراع السفير إذا لم يوقفه أحد.

 

 

“لذلك ، لن يستغرق الأمر كل هذا الوقت للعودة إلى العمل.”

 

 

 

‘لقد كان احتمالًا أعلى من ذي قبل ، حتى لو كان الملك يكرهني. لم يظهر وجه كارلز أي شك ، لأنه كان يؤمن بأنني سأصبح الملك. كنت أعرفه على أنه رجل أمين ومخلص ، لأنه حرس قصري الشاغر طوال فترة غيابي’.

‘ثم أبلغني بمهمتي ، وظل وجهه خاملًا. ومع ذلك ، للوهلة الأولى ، شعرت بإحساس خفي بالنصر خلف وجهه الذي يشبه القناع. هذا لم يدم طويلا’.

 

“نعم ، هذا صحيح! سموك! سموك! هذا مؤلم! من فضلك أزل السيف من فضلك … ”

“الشمال بارد ، كارلس أولريش.”

‘بجانب كارلز ، أقسم جميع فرسان القصر الذين كانوا يحرسون قصري الشاغر بالولاء لي’

 

‘ما خيب أملي ، أن اختبار الملك لن يكون صعبًا – لن يكون حتى متعبا’.

“سأشتري معطف فرو لفصل الشتاء يا صاحب السمو.”

“لم أضحك هكذا منذ وقت طويل جدا ”

 

 

‘لقد أخبرته أنني لن أبقى في العاصمة لفترة طويلة ، وسأغادر قريبًا ، لكن ذلك لم يزعزع تصميمه’.

 

 

 

ولم يكن وحده.

 

 

(بورغوندي: اسم الإمبراطور)

‘بجانب كارلز ، أقسم جميع فرسان القصر الذين كانوا يحرسون قصري الشاغر بالولاء لي’

 

 

 

‘وهكذا ، اكتسبت ولاء بعض فرسان القصر الملكي ، الذين لم يكونوا موالين لأي أمير آخر’.

 

 

 

‘وقد أقسموا على خدمتي ، حتى لو لم تعد دروعهم منقوشة بالشعار الملكي لـقاتل التنين’.

“سأشتري معطف فرو لفصل الشتاء يا صاحب السمو.”

 

‘هذه الخردة !؟تعتبر على قدم المساواة مع جسدي !؟’

‘كنت قد خمنت أن الملك سيناديني على الفور ويخبرني عن الاختبار ، لكنه لم يرسل لي أحدا لفترة طويلة’.

 

 

 

‘خلال تلك الفترة ، جاء إلي العديد من النبلاء. لم أقابل أيا منهم’.

حتى لو لم يتم كسر حلقاتهم ، فهل كانت المملكة قادرة على دخول عصر ذهبي جديد؟

 

 

بغض النظر عن مدى تعرض الأمير أدريان للشتم من قبل ، فقد النبلاء بطريقة ما كل كراهيتهم ، وأصبحوا مهذبين للغاية واعتقدوا أنه سيكون الملك القادم.

 

 

قال كارلز: “صاحب السمو ، ليس لدي أي نية للتحدث عن ذلك. من موقف السفير ، يمكنني القول أن هناك علاقة بين سموك والسفير لست على علم بها “.

يبدو أن طعم البرج كان لذيذا جدا لدرجة أنه جذب الكثير من الاسماك.

 

 

 

اشتكيتُ: “إنه يستغرق الكثير من الوقت”.

 

 

 

‘لقد مر أسبوعان منذ وصولي إلى العاصمة. لقد أنجزت هدفي ولم أكن في حالة مزاجية لانتظار مهمة الملك إلى الأبد’.

غمد الأمير سيفه بحركة غير واضحة. ومع ذلك ، لم يكن قد غمد النصل فقط.

 

 

‘لذلك ، ذهبت إلى الملك بنفسي’.

 

 

تنهد كارلز وتوقف عن التظاهر.

“تسك” .

 

‘ قرع ليونيل ليونبرغر لسانه عندما رآني أدخل ، ولم يدخر أي كرامة لابنه الأكبر’.

 

 

حتى ملوك المملكة لم يجرؤوا على مواجهة السفراء الإمبراطوريين. ومع ذلك ، كان هذا ماركيز مونبلييه ، الرجل الذي منحه الإمبراطور السلطة المطلقة ، راكعًا أمام الأمير الأول متوسلاً المغفرة!

‘ومع ذلك ، لم أبقه طويلًا في الانتظار ، لأن لدي عملًا في انتظاري’.

‘يمكنك أن تتخيل أن امرأة من هذا العرق الدموي من الجان لن ترفع حاجبها إذا أمرت بقطع حلقه’.

 

 

“أخبرني ماذا علي أن أفعل.”

 

 

‘يمكنك أن تتخيل أن امرأة من هذا العرق الدموي من الجان لن ترفع حاجبها إذا أمرت بقطع حلقه’.

‘ثم أبلغني بمهمتي ، وظل وجهه خاملًا. ومع ذلك ، للوهلة الأولى ، شعرت بإحساس خفي بالنصر خلف وجهه الذي يشبه القناع. هذا لم يدم طويلا’.

 

 

هذا هو السبب في أن مونبلييه قد وضع خطة سرية لإخراج السيف من القصر.

“أوه؟ الأمر ليس بهذه الصعوبة ، إذن “.

 

 

 

‘اشتد تعبير الملك عندما ابتسمتُ له’.

خوذة مع قرون مكسورة.

 

“لم أضحك هكذا منذ وقت طويل جدا ”

“لا أعتقد أنك فهمت ما أنا -”

‘كيف سيعرفون؟ في هذه الأثناء ، يجب أن تأمل المملكة بأكملها في أن يطعن الأمير الغبي سيفًا ملكيًا في بطنه. بفضل فعله ذلك ، فشل الماركيز ، وعزز الملك حرسه أكثر من أي وقت مضى. جميع الأنفاق السرية والغرف المخفية جعلت من المستحيل الوصول إليه. بالنظر إلى موقف نوغيسا وفرسان القصر ، أشك في أنهم كانوا سيتخلون عن جسدي لماكسيميليان’.

 

‘لهذا السبب شجع مونبلييه الأمير. أحمق يمكن أن يلمس جسدي دون أن يموت والذي سيكون على استعداد لبيع الكنز الملكي الذي احتفظت به عائلته لقرون كان بالضبط ما حلم به مونبلييه. لم تكن ولن تكون هناك فرصة أبدا للإمبراطورية لسرقة قاتل التنين أفضل من استخدام أدريان ليونبيرجر’.

“أنا أفهم تماما.”

 

 

 

‘بدا الملك وكأنه سيصاب بنوبة بعد أن قاطعته’.

 

 

(البولدرون صورته في التعليقات)

“هل هذا كل شيء؟”

 

 

 

‘ سألته ، غير مهتم بمزاجه أو أي نوع من النوبات التي قد يتعرض لها’.

“حسنًا … آه … صاحب السمو؟”

 

 

“هذا كل شئ.”

‘بدا الملك وكأنه سيصاب بنوبة بعد أن قاطعته’.

 

‘كان علي مقابلتهم إذا أردت اجتياز اختبار الملك’.

‘ربما كنت أتوقع منه أن يبدو أكثر قلقًا ، لكن الملك رد بحزم’.

“أم لا يزال هناك؟” طلب الأمير وهو يسير نحو مونبلييه.

 

 

“حسنًا ، لن يمر وقت طويل حتى أعود”.

‘تراجع الماركيز قليلاً عندما رآني في تلك الحالة. بدا أنه يعتقد أنني فقدت عقلي ، ولم أعد قادرًا على التحكم في غضبي. كان وجهه يُظهر رعبه ، لأنه كان يخشى أن ينفجر غضبي عليه. الحقيقة أنني لم أستطع التوقف عن الضحك. ثنيت ظهري وأمسكت بطني وأنا أضحك وأضحك’.

 

‘كنت قد خمنت أن الملك سيناديني على الفور ويخبرني عن الاختبار ، لكنه لم يرسل لي أحدا لفترة طويلة’.

‘ما خيب أملي ، أن اختبار الملك لن يكون صعبًا – لن يكون حتى متعبا’.

 

 

 

‘بدلاً من ذلك ، ستكون رحلة جميلة ورائعة ، لأنها كانت مهمة مرتبطة بجوهري’.

“ستكون حقًا رقبتك في المرة القادمة.”

 

“هذا كل شئ.”

‘بعد أن قابلت الملك ، غادرت العاصمة على الفور. سافرنا على الطريق الملكي متجهين شمالا’ً.

“هل أراد أن يرينا هذا؟” سأل أحدهم ، مشيرًا إلى حقيقة أن الملك دائمًا ما كان يذبل تحت نظر السفير ، بينما كان الأمير قد جعله يركع ويعامله كخادم.

 

قال الأمير الأول بهدوء وهو يحدق في السفير الإمبراطوري: “يبدو أنك لا تزال تشك فيّ”.

“لدي عمل لأقوم به ، لذلك سأعتني به. فلتتجهوا شمالًا ، ”

‘لقد أخبرته أنني لن أبقى في العاصمة لفترة طويلة ، وسأغادر قريبًا ، لكن ذلك لم يزعزع تصميمه’.

 

 

‘أخبرت أمراء الشمال ، ولم يستجوبوني. لقد اتبعوا أوامري فقط. نفس الشيء يحسب لبقية حزبي. بقي أروين صامتًا ، ولم تكن أديليا أبدًا مغادرة على أي حال. لم يكن الفرسان السريون والمكسورون الآن ، الذين حملوا السيف مرة أخرى مؤخرًا فقط ، في حالة مزاجية لإجراء محادثات عميقة معي’.

لقد كان مشهدًا لم يتخيل شخص واحد في المملكة رؤيته.

 

 

‘كل من بقي للحديث معهم كانوا أتباعي الجدد ، فرسان القصر السابقين’.

“هاه؟” صاح الماركيز المصدوم وهو يتلمس حلقه. عندما رأى قطرات الدم اللامعة ، بدا كما لو أن روحه قد امتصت من وجهه الشاحب.

 

اشتكيتُ: “إنه يستغرق الكثير من الوقت”.

“سموك ، لماذا لا تتجه شمالاً؟” سأل كارلز.

خوذة مع قرون مكسورة.

 

 

جاء ردي : “لأننا يجب أن نتوجه غربًا”.

 

 

 

“ماذا علينا أن نفعل في الغرب؟” كان السؤال التالي لكارلز.

أظهر مشهد مقل عينيه وهن يدورن بوضوح نوع الأفكار التي كانت تزعج عقله.

 

 

‘ما الذي يمكن فعله في الغرب؟’

 

 

‘لقد كان أحمقًا حاول سرقة جسدي ، وكانت تلك الحماقة بالضبط هي التي أنقذته في النهاية.’

“أنا بحاجة لمقابلة شخص ما.”

 

 

 

‘كان علي مقابلتهم إذا أردت اجتياز اختبار الملك’.

 

 

قال الأمير: “سوء تفاهم…” ، و سيفه ما زال مرفوعًا.

“من سوف نقابل؟”

 

 

هذا هو السبب في أن مونبلييه قد وضع خطة سرية لإخراج السيف من القصر.

“الأقزام.”

 

 

 

‘لم يكن لدي سبب للتوجه إلى قلعة الشتاء،كنت متجها إلى مملكة الأقزام’.

 

بذلة من الدروع التي فقدت بولدرون.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط