نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the First Prince 98

جغرافيا الصياد 2

جغرافيا الصياد 2

لم يعط لا القزم ولا الجان إجابة على تصريحي ، ولم يعترض أحدهم.

 

 

 

توجب علي فعل هذا. كان علي أن أتأكد من أنهم حافظوا على الوعد القديم.

بدا سعيدًا جدًا لأن مشكلة الفرن الخالد الجديد كانت شبه محلولة.

 

 

“كل هذا من أجل اتباع القواعد.”

هززت رأسي.

 

“لا ، اترك الرمح ، ولكن اطلب خمس بدلات من الدروع. علينا أن نحصل عليها”

لقد كان سرًا مقدسًا صنعه رؤساء الأجناس المتبقية عند انتهاء حرب الماضي البعيد. لقد أهديت كلماته لهذا العالم من خلال شفاه أغنيس بايرن ، التي كانت واحدة من أسلاف البشرية الخمسة.

كانت قد استمعت إلي دون أن تنبس ببنت شفة ثم اختفت بصمت في الغابة.

 

 

“الجان يتوجهون نحو الغابات ، والأقزام سيكتسبون باطن الأرض.”

 

 

* * *

كان هذا أحد بنود إعلان نهاية الحرب العظمى.

ضحكت حتى لم أعد أستطيع .

 

 

“حسنًا ، لقد قيل هذا على هذا النحو ،” قال توركا بنبرة محرجة بينما أومأ برأسه ، وألقى نظرة على سيغرون التي  كانت تبتسم ، لكنها فشلت في إخفاء الاستياء في أعماق كيانها. كان ذلك لأن البشر والأقزام قد اجتمعوا معًا ، مما جعل الجان هم الوحيدون الذين خسروا شيئا بسبب الإعلان.

 

 

قلت له :”يبدو أنك نسيت أنَّ لدينا الكثير لنخفيه ، فنحن لازلنا الطرف الأضعف.”

لقد انتصر البشر ، الذين عاشوا كالعبيد أو حتى كالماشية ، وأصبحوا سادة هذه القارة. لقد انتشل الأقزام أنفسهم من الحرب ، ولم يتعرضوا للهزيمة ولا طالبوا بالنصر. كان الجان هم العرق المهزوم المتبقي بعد الحرب.

“إنه زنزانة.”

 

 

لقد كان حدثًا تاريخيًا مخجلًا للجان ، وإذا لم تجعلهم كلماتي غير مريحة ، لكان ذلك غريبًا حقًا. ومع ذلك ، فإن حقيقة أن سيغرون  لم تعجبها كلماتي لم تتغير. في الواقع. حتى لو كانت شيخة وحشيًة عيش منذ ألف عام ، سيظل التاريخ هو التاريخ، لا ، خاصةً بسبب حقيقة أنها عاشت طويلاً ، كانت تعلم جيدًا أنها لا تستطيع كسر العهد.

“مائة قطعة من الدروع والأسلحة ، المجموع؟” أطرح فينسنت السؤال وهو يكسر الصمت الطويل الذي ساد.

 

 

كان اسمها من بين أسماء أربعة وستين من كبار الجان الذين تم تسجيلهم في الإعلان في نهاية الحرب. إذا أنكرت أنها ملتزمة بالعهد ، فسوف تخسر الكثير ، لأن هذا هو جوهر العهد بين هذه الكائنات رفيعة المستوى.

 

 

 

كما توقعت ، لم تعترض سيغرون على تصريحي. لقد قالت للتو إنها لن تحاول أن تكون جارة جيدة مع قزم نتن ، لكنني كنت أعلم أن احتمال اندلاع حرب وشيكة وطويلة الأمد قد تم تفاديه.

حتى بعد أن أدركوا ذلك كما شرحته لهم مرارًا وتكرارًا ، لم يتحدثوا.

 

 

كانت قد استمعت إلي دون أن تنبس ببنت شفة ثم اختفت بصمت في الغابة.

 

 

 

“اعتقدتُ أنني سأضطر إلى شن حرب”. قال توركا وهو يضحك بينما كانت سيغرون تغادر.

 

 

“أوه ، أوه! إذا أعطيتني هذه الفرصة … ”

“لم أكن أعرف أنه لا يزال هناك بشري يتذكر العهد القديم.”

حتى بعد أن أدركوا ذلك كما شرحته لهم مرارًا وتكرارًا ، لم يتحدثوا.

 

 

جعلتني كلماته أضحك، لم يكن يعرف حتى أنني صاحب هذا الاتفاق .

 

 

 

كان الأمر كذلك مع البذور التي زرعتها في هذا العالم. لم يعرف أحد أنني كنت حاضرًا ، ولم يعرف أحد مدى مشاركتي. ولم أكن أعرف حقًا أيضًا. فقط من خلال السير في هذا العالم يمكنني أن أعرف حقًا نتائج أفعالي.

قالت الجنية المهووسة  التي تعرضت للإذلال عند الحدود بعد أن أتت إلي: “صاحب السمو ،لم يكن من الحكمة وضع الآخرين ، وخاصة هؤلاء الأقزام  قبل خطيبتك”

 

“إذن ماذا نطلب في المقابل؟”

“الجان يتوجهون إلى الغابات ، والأقزام سيكتسبون باطن الأرض”. كررت مرة أخرى كلمات العهد ، وهذه المرة من خلال فمي .

“اعتقدتُ أنني سأضطر إلى شن حرب”. قال توركا وهو يضحك بينما كانت سيغرون تغادر.

 

 

قال توركا وهو يسمع كلامي: “جيد ، جيد”.

 

 

 

“أنا أقبل اقتراحك ، وسوف أقوم بتأسيس مملكة جديدة لعرقنا تحت هذه الأرض.”

 

 

 

بدا سعيدًا جدًا لأن مشكلة الفرن الخالد الجديد كانت شبه محلولة.

 

 

ثم أخبرته بسعر آخر طلبته من الأقزام ، سعر لم أرغب في ذكره أمام الرجال.

ومع ذلك ، على الرغم من تسوية مسألة الفرن الجديد ، إلا أن حساباته معي لم يتم حلها بعد.

 

 

“يجب أن نشمل الرماح والدروع.”

“قبل كل ذلك ، عليك مراجعة فاتورتك معي.”

ضحكت حتى لم أعد أستطيع .

 

إعتقدوا أنهم كانوا فقط يعطون الأرض للاستقرار ، ولم يكن لديهم المزيد ليقولوه. لم يقترح أي منهم المطالبة بسعر من الأقزام.

ضحك توركا.

 

 

كان لدينا خمسمائة فارس ، و هذا ما يعتبر مخالفة مباشرة للمعاهدة. كنا نرعى السحرة من أجل المستقبل. وحتى هاتين الحقيقتين لم يتم التعتيم عليهما ، لا ، سنحتاج إلى مكان لإخفاء إمدادات الحرب وجميع أنواع الأشياء الأخرى في المستقبل.

“أيها السرطان ، ألا يزال يتعين علي دفع ثمن ذلك؟” قال و هو لا يزال يضحك.

كانت مسألة وقت فقط حتى بدأ الأقزام في حفر ونحت مملكتهم في الطرف الشمالي الغربي من المملكة. في مثل هذا الوقت ، كان الزنزانة بمثابة بوابة تربط مملكة الأقزام بقلعة الشتاء. أي سلع يرغبون في توفيرها للمملكة يجب أن تمر عبر زنزانتي أولاً.

“نحن الأقزام على الأقل لا نكسر روابطنا ، مثل هؤلاء الجان المخادعين.”

ضحكت لفترة طويلة ، لأنني عندما نظرت إلى فينسنت المبتسم ، كنت أعرف أنه لا يشك في شيء.

 

 

لم تدم ضحكته طويلا ، وتصلب وجهه وهو يرى تعابير وجهي.

 

 

توقف الرجال عن الكلام بمجرد أن قلت هذا.

قلت :”السعر الذي أطلبه يتوافق مع قيمة الخدمة”.

عندما نظرت إلى وجوه هؤلاء الرجال ، كنت متأكدًا من أن بعضهم على وشك السقوط.

 

 

تم استبدال فرحته بقلق واضح.

 

 

 

“هل من الممكن أن يكون لديكم عشرة سيوف عظيمة تم صياغتها من قبل أسيادكم؟” سألته وأنا أنظر إليه ، ثم تابعت في نغمة همهمة ، “أو ربما مائة قطعة من دروع الأقزام؟”

انتهى الاجتماع ، وغادر جميع القادة مقاعدهم.

 

 

أجبرت نفسي على عدم الابتسام ، لكن زوايا فمي استمرت في الزحف.

نظر إليّ جميع القادة بعيون واسعة. سأل أحدهم مبدئيًا ، “حسنًا ، مستحيل أن-”

 

 

“كم يستحق بالنسبة لك إذا تمكنتُ من إنهاء ضغينة شيخ جان سامي يبلغ من العمر ألف عام؟”

 

 

قال فينسنت “لا يختلف عما كنت أتوقعه” ، ثم سأل متأوهًا ، “كم عدد ، إذن؟”

بدا وجه توركا المتيبس الآن كما لو أنه مات.

إعتقدوا أنهم كانوا فقط يعطون الأرض للاستقرار ، ولم يكن لديهم المزيد ليقولوه. لم يقترح أي منهم المطالبة بسعر من الأقزام.

 

 

* * *

 

 

 

منذ أن تم الانتهاء من مهمتنا ، لم تكن هناك حاجة للبقاء. عدنا على الفور إلى القلعة ، ودعوت إلى لقاء مع فينسينت ورؤساء آخرين من وينتر كاسل.

 

 

هو أكمل. “نحن لسنا فئرانا ، فلماذا نبني الأشياء تحت الأرض؟ فقط أولئك الذين ليس لديهم كبرياء و لديهم ما يخفونه سيفعلون ذلك”.

“على أي حال ، إذا كنا نعيش فوق الأرض ، فلما لا نمنحهم ما تحت الأرض؟”

 

 

 

لم يناقش القادة قبولي للجيران الجدد بل كانوا متحمسين بدلاً من ذلك لاحتمال انتقال الحدادين الأسطوريين إلى المنزل المجاور.لقد وافقوا بالإجماع على هجرة الأقزام.

“إبن تلك الزنزانة “.

 

 

 

 

إعتقدوا أنهم كانوا فقط يعطون الأرض للاستقرار ، ولم يكن لديهم المزيد ليقولوه. لم يقترح أي منهم المطالبة بسعر من الأقزام.

“هل لديك أي سبب لحفرها تحت قلعة الشتاء؟ لأن هذا يحزنني “.

 

ضحكت حتى لم أعد أستطيع .

قال فينسينت ، “لقد تخليت عن أرض عديمة الفائدة ، لكن أعتقد أنهم يستطيعون أن يدفعوا لنا شيئًا مقابل ذلك” ، مشيرًا إلى السعر بهذه الطريقة.

 

 

“مائة من كل نوع!”

“إذن ماذا نطلب في المقابل؟”

 

 

 

“عشرة سيوف أقزام!”

 

 

تم استبدال فرحته بقلق واضح.

كانت مشكلة هؤلاء الرجال أنهم أرادوا مكافأة ضئيلة مقابل شيء يحتاجه الأقزام بشدة.

 

 

 

“أوه! أوه! عشرة أكياس مليئة بسيوف الأقزام؟ ”

 

 

“هل لديك أي سبب لحفرها تحت قلعة الشتاء؟ لأن هذا يحزنني “.

“نعم ، أنا متأكد من أنهم سيعطون ذلك لرئيس أسرة بالاهارد!”

 

 

 

رفع القادة إبهامهم ، محاولين دعم فكرة فينسنت في طلب السعر قدر الإمكان.

 

 

نظر إليّ جميع القادة بعيون واسعة. سأل أحدهم مبدئيًا ، “حسنًا ، مستحيل أن-”

“هل سيكون ملائما إذا طلبنا منهم رمحًا واحدًا على الأقل؟”

 

 

صرحت بابتسامة سعيدة: “سوف يشرح الأقزام طريقة عملها بتفصيل أكبر لاحقًا”.

“لا ، اترك الرمح ، ولكن اطلب خمس بدلات من الدروع. علينا أن نحصل عليها”

ضحك توركا.

 

“كنت أنتظرك”، رحبت بها.

قرر كيون التحدث مقدما اقتراحًا أنانيًا ، وانضم إليه رماحون آخرون في طلبه.

 

 

“كنت أنتظرك”، رحبت بها.

“يجب أن نشمل الرماح والدروع.”

 

 

مرة أخرى ، هزيتُ رأسي.

أشاد القادة بفنسنت الذي كان يفرك أنفه. صفق قائد الفرسان الأعور يديه معًا وصرخ ، “أنت أيضًا سيد ، لذا يجب أن يستمعوا لك.”

“هناك المزيد.”

 

 

ضحكت حتى لم أعد أستطيع .

كان الأمر كذلك مع البذور التي زرعتها في هذا العالم. لم يعرف أحد أنني كنت حاضرًا ، ولم يعرف أحد مدى مشاركتي. ولم أكن أعرف حقًا أيضًا. فقط من خلال السير في هذا العالم يمكنني أن أعرف حقًا نتائج أفعالي.

 

 

كان هؤلاء الرجال الكبار منتشيين للغاية ومتحمسين بشدة للأسعار الزهيدة التي كانوا يفكرون بها.

كان اسمها من بين أسماء أربعة وستين من كبار الجان الذين تم تسجيلهم في الإعلان في نهاية الحرب. إذا أنكرت أنها ملتزمة بالعهد ، فسوف تخسر الكثير ، لأن هذا هو جوهر العهد بين هذه الكائنات رفيعة المستوى.

 

 

“دعهم يدفعون ثمناً باهظاً.”

 

 

قرر كيون التحدث مقدما اقتراحًا أنانيًا ، وانضم إليه رماحون آخرون في طلبه.

صمت الرجال المتحمسون وهم يسمعون كلامي.

“أعتقد أنك لا تعرف قيمة العشرة سيوف الأقزام ، لأنك كنت في القصر الملكي الخاص بك بالكامل-”

 

 

“أليس من غير المعقول أن تطلب القليل جدًا ، إذا كنت تعطي الأقزام الشمال بأكمله لتقسيم قاعاتهم فيه؟”

منذ أن تم الانتهاء من مهمتنا ، لم تكن هناك حاجة للبقاء. عدنا على الفور إلى القلعة ، ودعوت إلى لقاء مع فينسينت ورؤساء آخرين من وينتر كاسل.

 

 

قفز فينسنت من مقعده وهو يعترض على كلامي.

“في حياتي ، لا يمكنني حتى شراء واحدة حتى لو قدمت ألف قطعة ذهبية!” إنها باهظة الثمن بشكل لا يصدق حيث يصعب تشكيلها “.

 

منذ أن تم الانتهاء من مهمتنا ، لم تكن هناك حاجة للبقاء. عدنا على الفور إلى القلعة ، ودعوت إلى لقاء مع فينسينت ورؤساء آخرين من وينتر كاسل.

“أعتقد أنك لا تعرف قيمة العشرة سيوف الأقزام ، لأنك كنت في القصر الملكي الخاص بك بالكامل-”

حتى بعد أن أدركوا ذلك كما شرحته لهم مرارًا وتكرارًا ، لم يتحدثوا.

 

“إبن تلك الزنزانة “.

“ما قيمتها؟ أخبرني!”

كان هذا أحد بنود إعلان نهاية الحرب العظمى.

 

“مائة من كل نوع!”

“في حياتي ، لا يمكنني حتى شراء واحدة حتى لو قدمت ألف قطعة ذهبية!” إنها باهظة الثمن بشكل لا يصدق حيث يصعب تشكيلها “.

“مائة.”

 

 

عندما سمعت كلماته القاسية ، كان من الواضح أنه لم يكن لديه حتى تقدير واضح لقيمتها. كان يفكر بعبارات غامضة ويفكر في أن عشرة سيوف تستحق مملكة لمجرد أنها أسلحة يحلم أي محارب بامتلاكها.

ضحك توركا.

 

“الجان يتوجهون إلى الغابات ، والأقزام سيكتسبون باطن الأرض”. كررت مرة أخرى كلمات العهد ، وهذه المرة من خلال فمي .

قلت له: “أنت مثير للشفقة”.

“كيف فعلت ذلك؟” جاء الصياح الأول.

 

 

لم يكن على وشك أن يتعرض للإهانة بهذه الطريقة وكاد أن يتقدم نحوي ، لكنني ضربته بالحقيقة قبل أن يتمكن من ذلك.

 

 

 

 

“كم يستحق بالنسبة لك إذا تمكنتُ من إنهاء ضغينة شيخ جان سامي يبلغ من العمر ألف عام؟”

“كنت أعلم أنكم ستكونون هكذا يا رفاق ، لذلك طلبتُ سعرًا أعلى.”

“لم أكن أعرف أنه لا يزال هناك بشري يتذكر العهد القديم.”

 

 

نظر إليّ جميع رجال قلعة الشتاء بترقب.

نظر إليّ جميع القادة بعيون واسعة. سأل أحدهم مبدئيًا ، “حسنًا ، مستحيل أن-”

 

 

“ثم ماذا اخترت لنا لنحصل في المقابل؟”

 

 

توجب علي فعل هذا. كان علي أن أتأكد من أنهم حافظوا على الوعد القديم.

“سيف ، رمح ، ترس ، ودرع.”

 

 

 

قال فينسنت “لا يختلف عما كنت أتوقعه” ، ثم سأل متأوهًا ، “كم عدد ، إذن؟”

ضحك توركا.

 

 

رفعت أحد أصابعي.

أمالوا رؤوسهم في إجابتي كان ذلك طبيعيا.

 

 

“واحد من كل؟”

طويت ذراعيها وهي تنظر إلي. كان موقفها وكأنه يقول: “من فضلك ، تحدث بما يرضي قلبك.”

 

 

هززت رأسي.

كان لدينا خمسمائة فارس ، و هذا ما يعتبر مخالفة مباشرة للمعاهدة. كنا نرعى السحرة من أجل المستقبل. وحتى هاتين الحقيقتين لم يتم التعتيم عليهما ، لا ، سنحتاج إلى مكان لإخفاء إمدادات الحرب وجميع أنواع الأشياء الأخرى في المستقبل.

 

 

“عشرة!؟”

 

 

 

مرة أخرى ، هزيتُ رأسي.

 

 

ولم أعطهم أهم الأخبار حتى الآن.

نظر إليّ جميع القادة بعيون واسعة. سأل أحدهم مبدئيًا ، “حسنًا ، مستحيل أن-”

كانت مشكلة هؤلاء الرجال أنهم أرادوا مكافأة ضئيلة مقابل شيء يحتاجه الأقزام بشدة.

 

 

“مائة.”

بدا حزينًا إلى حد ما بسبب احتمال وجود زنزانة تحت أراضيه.

 

“أوه! أوه! عشرة أكياس مليئة بسيوف الأقزام؟ ”

توقف الرجال عن الكلام بمجرد أن قلت هذا.

كانت مشكلة هؤلاء الرجال أنهم أرادوا مكافأة ضئيلة مقابل شيء يحتاجه الأقزام بشدة.

 

 

“مائة قطعة من الدروع والأسلحة ، المجموع؟” أطرح فينسنت السؤال وهو يكسر الصمت الطويل الذي ساد.

أشاد القادة بفنسنت الذي كان يفرك أنفه. صفق قائد الفرسان الأعور يديه معًا وصرخ ، “أنت أيضًا سيد ، لذا يجب أن يستمعوا لك.”

 

“كل هذا من أجل اتباع القواعد.”

“بالطبع لا! مائة من كل واحد! ”

 

 

نظر إليّ جميع رجال قلعة الشتاء بترقب.

حل الصمت مرة أخرى.

“تقصدني أنا؟” سألتني بلهجتها الناعمة الطبيعية.

 

لم تدم ضحكته طويلا ، وتصلب وجهه وهو يرى تعابير وجهي.

“مائة سيف ، ومائة رمح ، ومائة ترس ، ومائة بذلة من الدروع.”

لقد كان سرًا مقدسًا صنعه رؤساء الأجناس المتبقية عند انتهاء حرب الماضي البعيد. لقد أهديت كلماته لهذا العالم من خلال شفاه أغنيس بايرن ، التي كانت واحدة من أسلاف البشرية الخمسة.

 

رفع فينسنت وجهه لكنه سرعان ما بدأ يهتف.

حتى بعد أن أدركوا ذلك كما شرحته لهم مرارًا وتكرارًا ، لم يتحدثوا.

كان الأمر كذلك مع البذور التي زرعتها في هذا العالم. لم يعرف أحد أنني كنت حاضرًا ، ولم يعرف أحد مدى مشاركتي. ولم أكن أعرف حقًا أيضًا. فقط من خلال السير في هذا العالم يمكنني أن أعرف حقًا نتائج أفعالي.

 

 

“كيف فعلت ذلك؟” جاء الصياح الأول.

لا ينبغي الاستهزاء بمثل هذه الميزة الهائلة ، وسيكون من الحماقة معارضة بناء الأبراج المحصنة بدافع الكسل أو الخوف.

 

 

“مائة من كل نوع!”

نظر إليّ جميع القادة بعيون واسعة. سأل أحدهم مبدئيًا ، “حسنًا ، مستحيل أن-”

 

 

بعد فترة وجيزة ، أصبحت كلماتهم هتافات.

 

 

ناديت الكونت:”فنسنت” وهو يحاول مغادرة الغرفة.

“يعيش الأمير الأول!”

“عشرة!؟”

 

 

“الثناء عليه!”

وفي إحدى الليالي ، بعد بضعة أيام من توقيعنا المعاهدة مع الأقزام بنجاح، زار غرفتي ضيف غير مدعو.

 

“أنا أقبل اقتراحك ، وسوف أقوم بتأسيس مملكة جديدة لعرقنا تحت هذه الأرض.”

الرجال الذين أشادوا بأفكار فينسنت البسيطة كانوا يهتفون الآن باسمي.

 

 

“عشرة سيوف أقزام!”

رفع فينسنت وجهه لكنه سرعان ما بدأ يهتف.

 

 

أشاد القادة بفنسنت الذي كان يفرك أنفه. صفق قائد الفرسان الأعور يديه معًا وصرخ ، “أنت أيضًا سيد ، لذا يجب أن يستمعوا لك.”

ولم أعطهم أهم الأخبار حتى الآن.

 

 

الرجال الذين هتفوا فجأة كانت وجوههم مشوشة.

 

“الآن ، بعد أن منعت الحرب مع الأقزام ، ما الذي يريد الجان أيضًا دفع ثمنه؟”

“هناك المزيد.”

 

 

“ثم ماذا اخترت لنا لنحصل في المقابل؟”

واصلت الحديث وأنا أنظر إلى الرجال ، الذين بدوا وكأنهم يرغبون في تقبيلي ومعانقي بفرح.

وفي إحدى الليالي ، بعد بضعة أيام من توقيعنا المعاهدة مع الأقزام بنجاح، زار غرفتي ضيف غير مدعو.

 

ضحك توركا.

“قرر الأقزام إجراء إصلاحات لبوابة قلعة الشتاء ، والبرج ، والجدران التي تضررت في الحرب الأخيرة.”

 

 

كانت الزنزانة ضرورية بالنسبة لنا ، ولم يكن هناك مكان مناسب لحفظ السرية مثل الزنزانة، علاوة على ذلك ، لم تكن الأمور الأمنية فقط هي ما كنت أفكر فيه.

الرجال الذين هتفوا فجأة كانت وجوههم مشوشة.

“أوه! أوه! عشرة أكياس مليئة بسيوف الأقزام؟ ”

 

“قرر الأقزام إجراء إصلاحات لبوابة قلعة الشتاء ، والبرج ، والجدران التي تضررت في الحرب الأخيرة.”

“وبمجرد الانتهاء من هذه الإصلاحات ، سيتم نشر أعظم سلاح للأقزام في قلعة الشتاء.”

 

 

 

“أقوى سلاح لهم؟”

كما توقعت ، لم تعترض سيغرون على تصريحي. لقد قالت للتو إنها لن تحاول أن تكون جارة جيدة مع قزم نتن ، لكنني كنت أعلم أن احتمال اندلاع حرب وشيكة وطويلة الأمد قد تم تفاديه.

 

ضحكت لفترة طويلة ، لأنني عندما نظرت إلى فينسنت المبتسم ، كنت أعرف أنه لا يشك في شيء.

عندما نظرت إلى وجوه هؤلاء الرجال ، كنت متأكدًا من أن بعضهم على وشك السقوط.

 

 

 

“و ما هو؟”

“أوه ، أوه! إذا أعطيتني هذه الفرصة … ”

 

“قرر الأقزام إجراء إصلاحات لبوابة قلعة الشتاء ، والبرج ، والجدران التي تضررت في الحرب الأخيرة.”

لقد أرادوا أن يعرفوا ماهية السلاح الذي سيأتي إلى القلعة.

أشاد القادة بفنسنت الذي كان يفرك أنفه. صفق قائد الفرسان الأعور يديه معًا وصرخ ، “أنت أيضًا سيد ، لذا يجب أن يستمعوا لك.”

 

“إنه زنزانة.”

“الأقزام يسمونه تشولبو. إنه مدفع “.

كان هناك عدد أقل من البشر الذين استوعبوا القوة الكاملة لتشولبو.

 

 

أمالوا رؤوسهم في إجابتي كان ذلك طبيعيا.

حتى في الأيام التي حكم فيها الموهونشي العالم ، لم يعرف الكثير من البشر وجود هذه الأسلحة المرعبة التي تنفث النار والحديد.

 

 

حتى في الأيام التي حكم فيها الموهونشي العالم ، لم يعرف الكثير من البشر وجود هذه الأسلحة المرعبة التي تنفث النار والحديد.

“دعهم يدفعون ثمناً باهظاً.”

 

حتى بعد أن أدركوا ذلك كما شرحته لهم مرارًا وتكرارًا ، لم يتحدثوا.

كان هناك عدد أقل من البشر الذين استوعبوا القوة الكاملة لتشولبو.

 

 

 

كنتُ من القلائل الذين شهدوا ذلك حقًا ، ورأوا قوتها شخصيًا.

“عشرة سيوف أقزام!”

 

كان الأمر كذلك مع البذور التي زرعتها في هذا العالم. لم يعرف أحد أنني كنت حاضرًا ، ولم يعرف أحد مدى مشاركتي. ولم أكن أعرف حقًا أيضًا. فقط من خلال السير في هذا العالم يمكنني أن أعرف حقًا نتائج أفعالي.

لقد أسقطت المدافع الحديدية للأقزام أخيرًا غوانغ ريونج ، التنين العظيم ، الذي كان سيد السماء ، مهاجمًا أجناس الأرض.

“كنت أنتظرك”، رحبت بها.

 

“عشرة سيوف أقزام!”

صرحت بابتسامة سعيدة: “سوف يشرح الأقزام طريقة عملها بتفصيل أكبر لاحقًا”.

“كنت أعلم أنكم ستكونون هكذا يا رفاق ، لذلك طلبتُ سعرًا أعلى.”

 

* * *

كنت متحمسًا لرجال قلعة الشتاء ليشهدوا بأعينهم قوة تشولبو.

لقد كان حدثًا تاريخيًا مخجلًا للجان ، وإذا لم تجعلهم كلماتي غير مريحة ، لكان ذلك غريبًا حقًا. ومع ذلك ، فإن حقيقة أن سيغرون  لم تعجبها كلماتي لم تتغير. في الواقع. حتى لو كانت شيخة وحشيًة عيش منذ ألف عام ، سيظل التاريخ هو التاريخ، لا ، خاصةً بسبب حقيقة أنها عاشت طويلاً ، كانت تعلم جيدًا أنها لا تستطيع كسر العهد.

 

 

لم أكن متأكد ، لكني توقعت أنه سيكون هناك البعض منهم من سيتبول في سرواله.

“مائة من كل نوع!”

 

جعلتني كلماته أضحك، لم يكن يعرف حتى أنني صاحب هذا الاتفاق .

“فنسنت. في وقت لاحق ، عندما تظهر قوة تشولبو ، تأكد من الوقوف أمامي “.

 

 

 

“أوه ، أوه! إذا أعطيتني هذه الفرصة … ”

“لا ، اترك الرمح ، ولكن اطلب خمس بدلات من الدروع. علينا أن نحصل عليها”

 

 

ضحكت لفترة طويلة ، لأنني عندما نظرت إلى فينسنت المبتسم ، كنت أعرف أنه لا يشك في شيء.

“هناك المزيد.”

 

قلت له :”يبدو أنك نسيت أنَّ لدينا الكثير لنخفيه ، فنحن لازلنا الطرف الأضعف.”

* * *

عندما سمعت كلماته القاسية ، كان من الواضح أنه لم يكن لديه حتى تقدير واضح لقيمتها. كان يفكر بعبارات غامضة ويفكر في أن عشرة سيوف تستحق مملكة لمجرد أنها أسلحة يحلم أي محارب بامتلاكها.

انتهى الاجتماع ، وغادر جميع القادة مقاعدهم.

واصلت الحديث وأنا أنظر إلى الرجال ، الذين بدوا وكأنهم يرغبون في تقبيلي ومعانقي بفرح.

 

 

ناديت الكونت:”فنسنت” وهو يحاول مغادرة الغرفة.

 

 

لقد كان حدثًا تاريخيًا مخجلًا للجان ، وإذا لم تجعلهم كلماتي غير مريحة ، لكان ذلك غريبًا حقًا. ومع ذلك ، فإن حقيقة أن سيغرون  لم تعجبها كلماتي لم تتغير. في الواقع. حتى لو كانت شيخة وحشيًة عيش منذ ألف عام ، سيظل التاريخ هو التاريخ، لا ، خاصةً بسبب حقيقة أنها عاشت طويلاً ، كانت تعلم جيدًا أنها لا تستطيع كسر العهد.

ثم أخبرته بسعر آخر طلبته من الأقزام ، سعر لم أرغب في ذكره أمام الرجال.

 

 

 

“إنه زنزانة.”

 

 

 

عبس فنسنت.

 

 

صمت الرجال المتحمسون وهم يسمعون كلامي.

كانت الأبراج المحصنة في هذا العالم تُعرف في الغالب باسم أوكار السحرة الأشرار ، أو الأعماق التي لا يسبر غورها والتي امتدت إلى الهاوية التي سكنت فيها الشياطين. وظهروا في الغالب في القصص القديمة. كان فينسنت يعرف هذا جيدًا.

“إنه زنزانة.”

 

 

بدا حزينًا إلى حد ما بسبب احتمال وجود زنزانة تحت أراضيه.

 

 

أجبرت نفسي على عدم الابتسام ، لكن زوايا فمي استمرت في الزحف.

“هل لديك أي سبب لحفرها تحت قلعة الشتاء؟ لأن هذا يحزنني “.

 

 

“الأقزام يسمونه تشولبو. إنه مدفع “.

هو أكمل. “نحن لسنا فئرانا ، فلماذا نبني الأشياء تحت الأرض؟ فقط أولئك الذين ليس لديهم كبرياء و لديهم ما يخفونه سيفعلون ذلك”.

 

 

بدا وجه توركا المتيبس الآن كما لو أنه مات.

قلت له :”يبدو أنك نسيت أنَّ لدينا الكثير لنخفيه ، فنحن لازلنا الطرف الأضعف.”

 

 

هززت رأسي.

كان لدينا خمسمائة فارس ، و هذا ما يعتبر مخالفة مباشرة للمعاهدة. كنا نرعى السحرة من أجل المستقبل. وحتى هاتين الحقيقتين لم يتم التعتيم عليهما ، لا ، سنحتاج إلى مكان لإخفاء إمدادات الحرب وجميع أنواع الأشياء الأخرى في المستقبل.

 

 

 

 

“عشرة سيوف أقزام!”

كانت الزنزانة ضرورية بالنسبة لنا ، ولم يكن هناك مكان مناسب لحفظ السرية مثل الزنزانة، علاوة على ذلك ، لم تكن الأمور الأمنية فقط هي ما كنت أفكر فيه.

كان اسمها من بين أسماء أربعة وستين من كبار الجان الذين تم تسجيلهم في الإعلان في نهاية الحرب. إذا أنكرت أنها ملتزمة بالعهد ، فسوف تخسر الكثير ، لأن هذا هو جوهر العهد بين هذه الكائنات رفيعة المستوى.

 

 

كانت مسألة وقت فقط حتى بدأ الأقزام في حفر ونحت مملكتهم في الطرف الشمالي الغربي من المملكة. في مثل هذا الوقت ، كان الزنزانة بمثابة بوابة تربط مملكة الأقزام بقلعة الشتاء. أي سلع يرغبون في توفيرها للمملكة يجب أن تمر عبر زنزانتي أولاً.

 

 

“نحن الأقزام على الأقل لا نكسر روابطنا ، مثل هؤلاء الجان المخادعين.”

علاوة على ذلك ، فإن الزنزانة ستكون بمثابة المسار الأكثر فاعلية عبر الشمال ، لأنه إذا سار جنود بالاهارد عبر ممرات تحت السطح ، فلن يضطروا إلى السير عبر العواصف الثلجية والثلوج العميقة التي تصل إلى الكاحل.كما لن يعرف أحد أنهم يتحركون.

 

 

 

لا ينبغي الاستهزاء بمثل هذه الميزة الهائلة ، وسيكون من الحماقة معارضة بناء الأبراج المحصنة بدافع الكسل أو الخوف.

طويت ذراعيها وهي تنظر إلي. كان موقفها وكأنه يقول: “من فضلك ، تحدث بما يرضي قلبك.”

 

“يجب أن نشمل الرماح والدروع.”

لم يكن الكونت فنسنت بالاهارد أحمقا. وسرعان ما أدرك التطبيق العسكري وميزة هذا الممر الجوفي ، وواجهني بإبهامه للأعلى.

 

 

“ما كان يجب أن أتخلى عن عزيزي شيولبو ” ، تذمر توركا.

“إبن تلك الزنزانة “.

لم تدم ضحكته طويلا ، وتصلب وجهه وهو يرى تعابير وجهي.

 

 

وافق رئيس عائلة بالاهارد ، وهكذا ولدت المعاهدة بين الشمال والأقزام ، كما حددتها.

 

 

 

“ما كان يجب أن أتخلى عن عزيزي شيولبو ” ، تذمر توركا.

 

 

 

لم يستمع أحد للقزم المشتكي الذي وقف ويداه في جيوبه وكأنه قد تعرض للتنمر.

 

 

لقد انتصر البشر ، الذين عاشوا كالعبيد أو حتى كالماشية ، وأصبحوا سادة هذه القارة. لقد انتشل الأقزام أنفسهم من الحرب ، ولم يتعرضوا للهزيمة ولا طالبوا بالنصر. كان الجان هم العرق المهزوم المتبقي بعد الحرب.

وفي إحدى الليالي ، بعد بضعة أيام من توقيعنا المعاهدة مع الأقزام بنجاح، زار غرفتي ضيف غير مدعو.

 

 

 

قالت الجنية المهووسة  التي تعرضت للإذلال عند الحدود بعد أن أتت إلي: “صاحب السمو ،لم يكن من الحكمة وضع الآخرين ، وخاصة هؤلاء الأقزام  قبل خطيبتك”

“أيها السرطان ، ألا يزال يتعين علي دفع ثمن ذلك؟” قال و هو لا يزال يضحك.

 

 

“كنت أنتظرك”، رحبت بها.

“إنه زنزانة.”

 

 

“تقصدني أنا؟” سألتني بلهجتها الناعمة الطبيعية.

 

 

قرر كيون التحدث مقدما اقتراحًا أنانيًا ، وانضم إليه رماحون آخرون في طلبه.

“الآن ، انتهى عملي مع الأقزام.لكني  لم أنته بعد مع الجان “.

 

 

لقد أسقطت المدافع الحديدية للأقزام أخيرًا غوانغ ريونج ، التنين العظيم ، الذي كان سيد السماء ، مهاجمًا أجناس الأرض.

طويت ذراعيها وهي تنظر إلي. كان موقفها وكأنه يقول: “من فضلك ، تحدث بما يرضي قلبك.”

لم يكن على وشك أن يتعرض للإهانة بهذه الطريقة وكاد أن يتقدم نحوي ، لكنني ضربته بالحقيقة قبل أن يتمكن من ذلك.

 

 

لذلك ، تحدثت عن ما في قلبي.

 

 

“لم أكن أعرف أنه لا يزال هناك بشري يتذكر العهد القديم.”

“الآن ، بعد أن منعت الحرب مع الأقزام ، ما الذي يريد الجان أيضًا دفع ثمنه؟”

 

 

ضحكت حتى لم أعد أستطيع .

 

حل الصمت مرة أخرى.

“قرر الأقزام إجراء إصلاحات لبوابة قلعة الشتاء ، والبرج ، والجدران التي تضررت في الحرب الأخيرة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط