نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the First Prince 100

جيش يوكشيون 1

جيش يوكشيون 1

عاد الكشافة الذين تم إرسالهم في دوريات إلى قلعة الشتاء واحدًا تلو الآخر.

“قال سمو الأمير الأول …”

 

“تلك الأشياء التي تركناها في الخلف ، إنهم المشكلة الحقيقية!” قال برناردو وأشار إلى سلسلة الجبال خلفهم.

“الجو في الجبال غير عادي ، سيدي. حتى لو كان هادئًا ، فهو هادئ جدًا “.

بدا حراس قلعة الشتاء بينما استمرت العفاريت القذرة في المطاردة ، وكذلك المتصيدون الأقوياء بوجوههم المنقارية ولحمهم العفن – جميعهم طاردوا مجموعة برناردو.

 

 

“نعم. الوحوش الصغيرة لا تندفع عبر الأدغال ، والوحوش الكبيرة لا تترك أوكارها و لا تظهر وجودها، وكأن سلسلة الجبال بأكملها مرعوبة من شيء ما “.

أعد الحراس أقواسهم وأسهمهم على عجل ، ووجوههم متوترة بينما يشاهدون الحشد يقترب.

 

 

قدموا تقارير على عجل عن الجو الغريب الذي يسود في جبال ‘حافة النصل’.

 

 

 

“لشرح ذلك يا سيدي أشعر وكأنني في ليلة هادئة قبل العاصفة.”

لم يعد أي منهم بعد.

 

استمع لهم فينسنت وهم يتحدثون ، وشعر كما لو أنه يتعرض للضرب المستمر بهراوة على رأسه.

أعرب الحراس المخضرمون الذين نجوا من الحرب ضد لوردات الحرب عن قلقهم ، من الواضح أن شيئًا لا مفر منه كان على وشك الحدوث

“هناك أشياء غريبة … هناك!”

 

 

كانت المشكلة أن فينسنت لم يستطع معرفة ما هو عليه.

أصبح رجال القلعة مرتبكين تمامًا بينما كان الحراس والمتدربون يفرون من الوحوش!

 

 

“لم أصادف شيئا من هذا القبيل ،طوال سنواتي هنا سيدي.”

 

 

حتى عندما نزل الأورك بعشرات الآلاف ، لم يكن جو الجبل هكذا ،بالنظر إلى ماضي المنطقة ،لا توجد حالة واحدة من هذا القبيل.

 

 

قفز القادة من مقاعدهم وانحنوا بعمق أمام الكونت بالاهارد.

 

 

“في هذه الحالة ، سيكون من الحكمة أن نسأل الأمير الأول عما يعرفه.”

 

 

 

ومع ذلك ، كان الأمير الأول عالقًا في غرفته لسبب ما ولم تظهر أي علامات على مغادرته لها. كان قد خرج لتوه مرة واحدة ، ليأمر بإرسال دوريات الحراس لاستكشاف الوضع في الجبال وخارج نطاق القلعة بنفسه.

كان قدَرهم ، واجب رجال بالاهارد هو حراسة الشمال ، وليس واجب الأمير الذي لم يعتبر أنه يستحق حتى حضور الاجتماع.

 

كان الفرسان قد صعدوا بالفعل ، واندفعوا عبر البوابة.

عندما زار فينسنت مقر الأمير الأول ، طلب الجان الذين يقفون بثبات عند الباب أن يعود لاحقًا. قالوا إن سموه كان يتخطى عقبة مهمة ولا ينبغي إزعاجه.

“حسنًا ، حسنًا ، حتى لو كان من الأفضل أن تترك الدوريات لي” ، قال فينسينت ضاحكًا ، مستمتعًا بالموقف العبثي لبرناردو إيلي.

 

 

“لماذا الآن ،من بين كل الأوقات؟” تذمر فينسنت.

استمع لهم فينسنت وهم يتحدثون ، وشعر كما لو أنه يتعرض للضرب المستمر بهراوة على رأسه.

 

“آه !؟ لا!” بكى الرجال على الجدران عندما قبض ذئب رهيب على حارس زاحف.

كان شيئًا يجب الاحتفال به إذا تقدم فارس. ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان يحدث في مثل هذا الوقت غير المناسب ، كان فينسنت أكثر انزعاجًا من أن يكون في حالة مزاجية للاحتفال. تحدث إلى الجنود معه وطلب منهم استدعاء قادة كل وحدة.

“لم أصادف شيئا من هذا القبيل ،طوال سنواتي هنا سيدي.”

 

 

كانت وجوه القادة المتجمعين متصلبة. يبدو أنهم جميعًا يعرفون أن الجو غير العادي الذي يتخلل الجبل كان نذير شؤم.

 

 

 

كل هؤلاء الرجال عاشوا بجوار سلسلة الجبال المليئة بالوحوش طوال حياتهم ، لذلك إذا لم يشعروا بخلل ما ، فسيكون ذلك غريبًا حقًا. تحدثوا مرارا وتكرارا.

قال فينسينت وهو ينظر إلى برناردو إيلي ، الذي كان يشاهد جوردان وهو يتشاجر مع فصيلته: “لا أستطيع أن أثق بك وحدك مع رجالي”.

 

 

“قال سمو الأمير الأول …”

* * *

 

“حسنًا ، حسنًا ، حتى لو كان من الأفضل أن تترك الدوريات لي” ، قال فينسينت ضاحكًا ، مستمتعًا بالموقف العبثي لبرناردو إيلي.

“إذا كان سموه يعتقد …”

 

 

 

كانت الكلمات الأولى لهؤلاء المقاتلين المخضرمين تدور حول الأمير الأول.

“ما هذا؟ ماذا يحدث؟”

 

 

“ما هي رسالة الأمير الأول؟ أرسل رسولا للأمير الأول. ماذا يخطط الأمير الأول أن يفعل؟ هل سمعت أي شيء عن خطط الأمير الأول؟ الأمير الأول – الأمير الأول – الأمير الأول!”

 

 

 

استمع لهم فينسنت وهم يتحدثون ، وشعر كما لو أنه يتعرض للضرب المستمر بهراوة على رأسه.

“منذ متى يدير الأمير أدريان دورياتنا؟” رد برناردو ببعض القلق.

 

كان قدَرهم ، واجب رجال بالاهارد هو حراسة الشمال ، وليس واجب الأمير الذي لم يعتبر أنه يستحق حتى حضور الاجتماع.

تم تجاهل وجوده في الغالب من قبل هؤلاء القادة الذين كانوا يسعون إلى حضور الأمير أدريان.

كانت الكلمات الأولى لهؤلاء المقاتلين المخضرمين تدور حول الأمير الأول.

 

 

تومض عقل فينسنت. لا ينبغي أن يكون الأمر على هذا النحو!

 

 

 

كان قدَرهم ، واجب رجال بالاهارد هو حراسة الشمال ، وليس واجب الأمير الذي لم يعتبر أنه يستحق حتى حضور الاجتماع.

 

 

 

أخذ فينسنت نفسا عميقا واتخذ قراره.

كان برناردو والفرسان وفصيلة الحراس السابعة عشر يركضون للنجاة بحياتهم بينما كانت حشود الوحوش تنهمر من ورائهم.

 

 

“دواك!” ضرب بيديه على الطاولة كما لو كان يرغب في كسرها.

بعد ثلاثة أيام ، عاد الحراس والفرسان من سلسلة الجبال.

 

 

“منذ متى بحق الجحيم” بدأ توبيخه :”كان يقف رجال بالاهارد في انتظار شخص ما لإنجاز المهمة لهم !؟”

“آسفون!”

 

”تاه! وصلت إليه! ”

بسط القادة أعينهم. سرعان ما ظهر العار على وجوههم ، كما أصيبوا بالذهول والحيرة من الغضب المفاجئ للكونت الجديد.

“اخرسوا يا شباب! اسمعوني ، طالما عدنا بأمان ، سنتحصل على إجازة لمدة شهر. لذا اخرس واستعد! ”

 

“ألا يستطيع الحراس الجدد الخروج والركض في الثلج ؟ بطريقة ما نتعرض دائمًا لهذه المواقف ، أليس كذلك؟ ”

“ما هو رمز بالاهارد؟” سأل فينسنت.

“من خلال تعزيز دوريات المسافات الطويلة التي يقوم بها الكثير من الرجال ، يمكننا …”

 

رفع الكونت بالاهارد سيفه وأشار إلى حقل الثلج وهو يعبر عن أوامره.

“ثلاثة دروع متشابكة!” جاءت صيحة.

 

 

كل هؤلاء الرجال عاشوا بجوار سلسلة الجبال المليئة بالوحوش طوال حياتهم ، لذلك إذا لم يشعروا بخلل ما ، فسيكون ذلك غريبًا حقًا. تحدثوا مرارا وتكرارا.

“ما الذي تمثله هذه الدروع ذات الطبقات الثلاثة؟”

لم يكن معروفًا تمامًا أن الوحوش تتعايش في وئام عبر خطوط الأنواع. هل كان هناك مثل هذا المشهد النادر في العالم يمكن رؤيته؟

 

“من خلال تعزيز دوريات المسافات الطويلة التي يقوم بها الكثير من الرجال ، يمكننا …”

“الشجاعة والحكمة والواجب!”

كان معظم الجنود المتمركزين على الجدران مجندين جدد ، لأن العديد من قدامى المحاربين لقوا حتفهم في حرب الأورك. كانت الروح القتالية جيدة ، لكن الروح الحقيقية للمعركة لدى هؤلاء الرجال كانت لا تزال غير كافية بالنسبة لهم ليتم تسميتهم بالجنود الحقيقيين.

 

“أووووووو!” عواء الذئاب السريعة وهي تقترب من البشر.

“بوا!” ضرب فينسنت الطاولة مرة أخرى.

“من فضلك ، أعطني بعض المرشدين. أنا ذاهب مع أطفالي ، المتدربين معي “.

 

 

“هل تعتقدون أن أي شخص منكم لديه صفة واحدة منهم الآن؟”

في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، غادر الحصن برناردو إيلي وعشرة فرسان متدربين برفقة جوردان وحراسه من الفصيلة السابعة عشر.

 

“إذا كان بإمكانك أن تعطيني عددًا قليلاً من الحراس ، فسأغادر في الحال!” جاء طلب من شاب.

قفز القادة من مقاعدهم وانحنوا بعمق أمام الكونت بالاهارد.

أعرب الحراس المخضرمون الذين نجوا من الحرب ضد لوردات الحرب عن قلقهم ، من الواضح أن شيئًا لا مفر منه كان على وشك الحدوث

 

 

“آسفون!”

 

 

” جهزوا الرماح !”

“وكل ما تفعلونه الآن هو الاعتذار؟”

بعد ثلاثة أيام ، عاد الحراس والفرسان من سلسلة الجبال.

 

 

“نعلم-”

“حراس بالاهارد!” تردد صوت محسن بالمانا عبر الجدران.

 

 

“أعلم أنكم تستطيعون تدارك الموقف!”

“لم أصادف شيئا من هذا القبيل ،طوال سنواتي هنا سيدي.”

 

“لم أصادف شيئا من هذا القبيل ،طوال سنواتي هنا سيدي.”

رجع قادة قلعة الشتاء إلى مقاعدهم.

“أسلمهم لك؟”

 

 

بعد ذلك ، بدأوا في صياغة وتنفيذ إجراءات مضادة واعتبروا الطوارئ الاستراتيجية.

أومأ فينسنت برأسه ، وانحنى جوردان.

 

 

“إذا قمنا بتوسيع المنطقة التي جابها الحراس إلى الشمال الشرقي …”

 

 

“ألا يستطيع الحراس الجدد الخروج والركض في الثلج ؟ بطريقة ما نتعرض دائمًا لهذه المواقف ، أليس كذلك؟ ”

“من خلال تعزيز دوريات المسافات الطويلة التي يقوم بها الكثير من الرجال ، يمكننا …”

“منذ متى يدير الأمير أدريان دورياتنا؟” رد برناردو ببعض القلق.

 

* * *

عندها فقط خفف وجه فينسنت القاسي قليلاً.

قفز القادة من مقاعدهم وانحنوا بعمق أمام الكونت بالاهارد.

* * *

 

 

 

على الرغم من أنهم بدوا سخيفين لبعض الوقت ، إلا أن قادة قلعة الشتاء لم يكونوا بأي حال من الأحوال غير أكفاء. سرعان ما تم تنظيم الجو الفوضوي الذي ساد في القلعة.

 

 

 

على الجدران الآن ضعف عدد الحراس. قاد قادة الحراس دوريات قصيرة المدى عدة مرات في اليوم أثناء دخولهم وغادروا من البوابات. حتى الرماحين السود ، بما في ذلك كيون ، بدأوا في القيام بدوريات متكررة على أطراف سلسلة الجبال استعدادًا لبعض حالات الطوارئ.

 

 

 

كان الأمر واضحًا: قلعة الشتاء على أهبة الاستعداد للحرب.

“ألا يستطيع الحراس الجدد الخروج والركض في الثلج ؟ بطريقة ما نتعرض دائمًا لهذه المواقف ، أليس كذلك؟ ”

 

“مهمة؟ رئيس ، أليس هذا وقت راحتنا ، الآن؟ ”

أعجب الأقزام بشدة بالصخب والضجيج من وجهة نظرهم على الحائط.

قال فينسينت وهو ينظر إلى برناردو إيلي ، الذي كان يشاهد جوردان وهو يتشاجر مع فصيلته: “لا أستطيع أن أثق بك وحدك مع رجالي”.

 

“من خلال تعزيز دوريات المسافات الطويلة التي يقوم بها الكثير من الرجال ، يمكننا …”

“أنا معجب بهم للغاية. الجنود هنا يخوضون الحرب كما يفعل الفأس بالحجر “.

بعد ذلك ، بدأوا في صياغة وتنفيذ إجراءات مضادة واعتبروا الطوارئ الاستراتيجية.

 

“ها!” جاء رد رجاله.

على الرغم من أن القزم أثنى عليهم ، رد فينسنت بتعبير غير سار.

“اخرسوا يا شباب! اسمعوني ، طالما عدنا بأمان ، سنتحصل على إجازة لمدة شهر. لذا اخرس واستعد! ”

 

 

“لو كنت قد أتيت في الشتاء الماضي ، أيها القزم العجوز ، لكنت رأيتنا نتحرك أسرع بعشر مرات من هذا.”

 

 

“الجو في الجبال غير عادي ، سيدي. حتى لو كان هادئًا ، فهو هادئ جدًا “.

كان معظم الجنود المتمركزين على الجدران مجندين جدد ، لأن العديد من قدامى المحاربين لقوا حتفهم في حرب الأورك. كانت الروح القتالية جيدة ، لكن الروح الحقيقية للمعركة لدى هؤلاء الرجال كانت لا تزال غير كافية بالنسبة لهم ليتم تسميتهم بالجنود الحقيقيين.

 

 

 

“هل عاد أي شخص من الحراس الذين عبروا سلسلة الجبال؟”

 

 

“أعلم أنكم تستطيعون تدارك الموقف!”

هز قائد فرقة الحارس رأسه عند سماع استفسار فينسينت.

 

 

“لو كنت قد أتيت في الشتاء الماضي ، أيها القزم العجوز ، لكنت رأيتنا نتحرك أسرع بعشر مرات من هذا.”

 

 

كان هناك عشرين فرقة من عشرة حراس غادروا إلى المناطق الواقعة وراء جبال ‘حافة النصل’. كان هؤلاء الرجال من الحراس النخبة ، و معظمهم من المحاربين القدامى. كانوا رجالًا عادوا من مهماتهم حتى عندما كان الجبل يعج بالوحوش.

“جوردن هنا!” صرخ الحارس جوردن من الجانب الآخر من الجدار وهو يقفز لأسفل ويركض باتجاه فينسينت.

 

 

لم يعد أي منهم بعد.

 

 

 

لم تكن هذه علامة جيدة على الإطلاق.

 

 

“منذ متى يدير الأمير أدريان دورياتنا؟” رد برناردو ببعض القلق.

“ما هذا بحق الجحيم ،” تمتم فينسنت بينما كانت نظرته تتخطى القمم الوعرة لجبال ‘حافة النصل’.

 

 

 

كانت الجبال والحقول بيضاء نقية ، والسماء زرقاء ، ولكن بطريقة ما ، كانت هناك طبقة رمادية في السماء.

انحرف الرماحون السود إلى اليمين لبعض الوقت. ثم وجهوا خيولهم إلى اليسار عندما بدأوا في السير فوق منحدر لطيف ، مما جعلهم ينتقلون مباشرة إلى جناح الحشد الوحشي.

 

تومض عقل فينسنت. لا ينبغي أن يكون الأمر على هذا النحو!

“إذا كان بإمكانك أن تعطيني عددًا قليلاً من الحراس ، فسأغادر في الحال!” جاء طلب من شاب.

قال فينسينت وهو ينظر إلى برناردو إيلي ، الذي كان يشاهد جوردان وهو يتشاجر مع فصيلته: “لا أستطيع أن أثق بك وحدك مع رجالي”.

 

 

كان برناردو إيلي.

كانت الجبال والحقول بيضاء نقية ، والسماء زرقاء ، ولكن بطريقة ما ، كانت هناك طبقة رمادية في السماء.

 

كان شيئًا يجب الاحتفال به إذا تقدم فارس. ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان يحدث في مثل هذا الوقت غير المناسب ، كان فينسنت أكثر انزعاجًا من أن يكون في حالة مزاجية للاحتفال. تحدث إلى الجنود معه وطلب منهم استدعاء قادة كل وحدة.

“أسلمهم لك؟”

 

 

كان قدَرهم ، واجب رجال بالاهارد هو حراسة الشمال ، وليس واجب الأمير الذي لم يعتبر أنه يستحق حتى حضور الاجتماع.

“من فضلك ، أعطني بعض المرشدين. أنا ذاهب مع أطفالي ، المتدربين معي “.

 

 

 

لم يكن موقف برناردو القذر هو الذي ولّد الكثير من الإيمان لدى فينسنت. لم يكن الرجل جديرًا بالثقة ، كما قال الكونت بالاهارد ، مثل ثعبان انزلق في جحره ، ولم يخرج إلا بعد زوال الخطر.

“استرخ يا ​​فتى!” انحنى كيون على سرجه ، وانتزع برناردو ، وحمله على ظهر الحصان في مناورة من شأنها أن تجعل أي بهلوان سيرك يحمر خجلاً.

 

“جوردن هنا!” صرخ الحارس جوردن من الجانب الآخر من الجدار وهو يقفز لأسفل ويركض باتجاه فينسينت.

“حسنًا ، حسنًا ، حتى لو كان من الأفضل أن تترك الدوريات لي” ، قال فينسينت ضاحكًا ، مستمتعًا بالموقف العبثي لبرناردو إيلي.

 

 

 

الرجل يقوم بدورياته مثل امرأة عجوز تتسوق للفواكه في السوق!

“منذ متى بحق الجحيم” بدأ توبيخه :”كان يقف رجال بالاهارد في انتظار شخص ما لإنجاز المهمة لهم !؟”

 

 

ومع ذلك ، عندما جاء إلى هنا لأول مرة ، كان من النبلاء المنفيين. لكن ، أصبحت قلعة الشتاء منزله.

ومع ذلك ، عندما جاء إلى هنا لأول مرة ، كان من النبلاء المنفيين. لكن ، أصبحت قلعة الشتاء منزله.

 

“في هذه الحالة ، سيكون من الحكمة أن نسأل الأمير الأول عما يعرفه.”

“هل مهمتك لديها إذن من سمو الأمير الأول؟” سأل فينسنت.

 

 

 

“منذ متى يدير الأمير أدريان دورياتنا؟” رد برناردو ببعض القلق.

كان معظم الجنود المتمركزين على الجدران مجندين جدد ، لأن العديد من قدامى المحاربين لقوا حتفهم في حرب الأورك. كانت الروح القتالية جيدة ، لكن الروح الحقيقية للمعركة لدى هؤلاء الرجال كانت لا تزال غير كافية بالنسبة لهم ليتم تسميتهم بالجنود الحقيقيين.

 

على الرغم من أن القزم أثنى عليهم ، رد فينسنت بتعبير غير سار.

لم يكن مخطئا ، لذلك أعطى فينسنت إيماءة متعاطفة.

 

 

 

“جوردن!”

ومع ذلك ، عندما جاء إلى هنا لأول مرة ، كان من النبلاء المنفيين. لكن ، أصبحت قلعة الشتاء منزله.

 

 

“جوردن هنا!” صرخ الحارس جوردن من الجانب الآخر من الجدار وهو يقفز لأسفل ويركض باتجاه فينسينت.

 

 

صرخ برناردو وهو يلهث بحثًا عن الهواء: “هذه الوحوش ليست هي المشكلة حقًا”.

“فصيلتك ستدعم إيلي ورجاله.”

“الآن هدئ عقلك يا فتى! سنعود ونبلغ سموه! ” جاءت كلمات كيون الجريئة.

 

 

“حسنًا ، هل من المفترض أن تكون الدورية لمسافات طويلة ، يا سيدي؟”

“في هذه الحالة ، سيكون من الحكمة أن نسأل الأمير الأول عما يعرفه.”

 

“هل تعتقدون أن أي شخص منكم لديه صفة واحدة منهم الآن؟”

أومأ فينسنت برأسه ، وانحنى جوردان.

ومع ذلك ، عندما جاء إلى هنا لأول مرة ، كان من النبلاء المنفيين. لكن ، أصبحت قلعة الشتاء منزله.

 

“أعلم أنكم تستطيعون تدارك الموقف!”

“اللعنة ، رغم ذلك. في كل مرة أدخل فيها بوابات القلعة وأستريح جيدًا ، يتم إرسالي في مهمة أخرى. إذا إستمررت على هذا المنوال ، سأموت في الجبال حتما”.

 

 

“هل تعتقدون أن أي شخص منكم لديه صفة واحدة منهم الآن؟”

ضحك فينسنت وهو يستمع لشكاوى جوردان.

 

 

 

“سأمنحك إجازة خاصة لمدة شهر إذا عدت بأمان من هذه المهمة.”

“هل مهمتك لديها إذن من سمو الأمير الأول؟” سأل فينسنت.

 

 

“سأكون متأكدا من العودة، سيدي!” هتف جوردن كما تغير موقفه في لحظة. رسم تحية سريعة وركض عبر الحائط وهو يجمع قواته.

“ما هذا بحق الجحيم ،” تمتم فينسنت بينما كانت نظرته تتخطى القمم الوعرة لجبال ‘حافة النصل’.

 

“منذ متى يدير الأمير أدريان دورياتنا؟” رد برناردو ببعض القلق.

“يا شباب ، لدينا مهمة!”

” جهزوا الرماح !”

 

 

“مهمة؟ رئيس ، أليس هذا وقت راحتنا ، الآن؟ ”

 

 

 

“ألا يستطيع الحراس الجدد الخروج والركض في الثلج ؟ بطريقة ما نتعرض دائمًا لهذه المواقف ، أليس كذلك؟ ”

“لم أصادف شيئا من هذا القبيل ،طوال سنواتي هنا سيدي.”

 

“هاه!؟ يبدو أنهم مطاردون! ” صرخ أحدهم وهو يراقب برناردو وحزبه. كان الرجال يركضون عبر سلسلة الجبال بشكل رهيب.

“اخرسوا يا شباب! اسمعوني ، طالما عدنا بأمان ، سنتحصل على إجازة لمدة شهر. لذا اخرس واستعد! ”

رفع الكونت بالاهارد سيفه وأشار إلى حقل الثلج وهو يعبر عن أوامره.

 

“فلينقذ كل منكم واحدا وارجعوا على الفور!”

قال فينسينت وهو ينظر إلى برناردو إيلي ، الذي كان يشاهد جوردان وهو يتشاجر مع فصيلته: “لا أستطيع أن أثق بك وحدك مع رجالي”.

 

* * *

كان هناك عشرين فرقة من عشرة حراس غادروا إلى المناطق الواقعة وراء جبال ‘حافة النصل’. كان هؤلاء الرجال من الحراس النخبة ، و معظمهم من المحاربين القدامى. كانوا رجالًا عادوا من مهماتهم حتى عندما كان الجبل يعج بالوحوش.

 

“سأكون متأكدا من العودة، سيدي!” هتف جوردن كما تغير موقفه في لحظة. رسم تحية سريعة وركض عبر الحائط وهو يجمع قواته.

في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، غادر الحصن برناردو إيلي وعشرة فرسان متدربين برفقة جوردان وحراسه من الفصيلة السابعة عشر.

* * *

 

لم يكف برناردو عن الشتم والتذمر ، حتى لو كان يهرب من أجل حياته العزيزة.

لقد مرت الآن ثمانية أيام منذ أن حبس الأمير الأول نفسه في غرفته.

 

 

“باووو!” تردد الصدى في جميع أنحاء القلعة.

بعد ثلاثة أيام ، عاد الحراس والفرسان من سلسلة الجبال.

 

 

 

“لماذا يعودون مبكرا؟”. كان من المفترض أن تستغرق الدورية عشرة أيام أو أكثر للاستطلاع والعودة.

عاد الكشافة الذين تم إرسالهم في دوريات إلى قلعة الشتاء واحدًا تلو الآخر.

 

 

“هاه!؟ يبدو أنهم مطاردون! ” صرخ أحدهم وهو يراقب برناردو وحزبه. كان الرجال يركضون عبر سلسلة الجبال بشكل رهيب.

 

 

 

“انظر إلى مؤخرتهم!” جاءت صرخة.

 

 

 

نظر الحراس على طول الجدران إلى حقل الثلج خلف برناردو وحزبه.

 

 

رفع الكونت بالاهارد سيفه وأشار إلى حقل الثلج وهو يعبر عن أوامره.

الأورك ، العفاريت ،الذئاب البرية و كل أنواع الوحوش كانت تتدفق من فم الممر الجبلي الذي ظهر منه الفرسان والحراس.

 

 

 

“هذا جنون! هناك غيلان أيضًا! ”

قفز القادة من مقاعدهم وانحنوا بعمق أمام الكونت بالاهارد.

 

 

حتى الغيلان أقوى الحيوانات المفترسة في الجبل ، كانوا من بين الوحوش المختلفة ، التي نما عددها في كل لحظة.

 

 

 

أمر الحراس على الحائط بالنفخ في الأبواق.

 

 

لقد مرت الآن ثمانية أيام منذ أن حبس الأمير الأول نفسه في غرفته.

“باووو!” تردد الصدى في جميع أنحاء القلعة.

لم يكن مخطئا ، لذلك أعطى فينسنت إيماءة متعاطفة.

 

 

أصبح هواء الشتاء الهادئ فجأة صاخبًا ، وأصبحت القلعة خلية نحل صاخبة من النشاط.

“حراس بالاهارد!” تردد صوت محسن بالمانا عبر الجدران.

 

“سأترك التفكير لوقت لاحق” ، قرر كيون وشرع في قتل الوحوش يمينًا ويسارًا. ثم رأى الحراس الفارين والفرسان المبتدئين.

أمسك الرماة بالأقواس والنشاب ، محدقين عبر الحقل الثلجي.

”الفرسان السود!هاجموا  الوحوش و أنقذوا رفاقكم! ”

 

 

كان برناردو والفرسان وفصيلة الحراس السابعة عشر يركضون للنجاة بحياتهم بينما كانت حشود الوحوش تنهمر من ورائهم.

لقد مرت الآن ثمانية أيام منذ أن حبس الأمير الأول نفسه في غرفته.

“أووووووو!” عواء الذئاب السريعة وهي تقترب من البشر.

“ما هي رسالة الأمير الأول؟ أرسل رسولا للأمير الأول. ماذا يخطط الأمير الأول أن يفعل؟ هل سمعت أي شيء عن خطط الأمير الأول؟ الأمير الأول – الأمير الأول – الأمير الأول!”

 

 

“بسرعة! أركض بشكل أسرع!” صاح الحراس لتشجيعهم. ومع ذلك ، بغض النظر عن السرعة التي يحرك بها الإنسان ساقيه ، فإنه لا يمكن أن يتفوق على تلك الوحوش ذات الأرجل الأربعة.

عندما زار فينسنت مقر الأمير الأول ، طلب الجان الذين يقفون بثبات عند الباب أن يعود لاحقًا. قالوا إن سموه كان يتخطى عقبة مهمة ولا ينبغي إزعاجه.

 

 

“آه !؟ لا!” بكى الرجال على الجدران عندما قبض ذئب رهيب على حارس زاحف.

 

 

 

”تاه! وصلت إليه! ”

“استرخ يا ​​فتى!” انحنى كيون على سرجه ، وانتزع برناردو ، وحمله على ظهر الحصان في مناورة من شأنها أن تجعل أي بهلوان سيرك يحمر خجلاً.

 

 

قفز الذئب وغرز فكيه في وجه الرجل ، ممزقًا فكه نظيفًا من جمجمته.

 

 

أمر الحراس على الحائط بالنفخ في الأبواق.

لم تكن الذئاب الرهيبة وحدها هي التي شاركت في المطاردة.

 

بدا حراس قلعة الشتاء بينما استمرت العفاريت القذرة في المطاردة ، وكذلك المتصيدون الأقوياء بوجوههم المنقارية ولحمهم العفن – جميعهم طاردوا مجموعة برناردو.

“آسفون!”

 

 

“ما هذا؟ ماذا يحدث؟”

“بوا!” ضرب فينسنت الطاولة مرة أخرى.

 

كانت وجوه القادة المتجمعين متصلبة. يبدو أنهم جميعًا يعرفون أن الجو غير العادي الذي يتخلل الجبل كان نذير شؤم.

أصبح رجال القلعة مرتبكين تمامًا بينما كان الحراس والمتدربون يفرون من الوحوش!

“لماذا يعودون مبكرا؟”. كان من المفترض أن تستغرق الدورية عشرة أيام أو أكثر للاستطلاع والعودة.

 

 

لم يكن معروفًا تمامًا أن الوحوش تتعايش في وئام عبر خطوط الأنواع. هل كان هناك مثل هذا المشهد النادر في العالم يمكن رؤيته؟

 

 

“انظر إلى مؤخرتهم!” جاءت صرخة.

“حراس بالاهارد!” تردد صوت محسن بالمانا عبر الجدران.

 

 

“هل تعتقدون أن أي شخص منكم لديه صفة واحدة منهم الآن؟”

“استعدوا للمشاركة!”

 

 

 

رفع الكونت بالاهارد سيفه وأشار إلى حقل الثلج وهو يعبر عن أوامره.

حتى عندما نزل الأورك بعشرات الآلاف ، لم يكن جو الجبل هكذا ،بالنظر إلى ماضي المنطقة ،لا توجد حالة واحدة من هذا القبيل.

 

 

“بمجرد دخولهم النطاق ، أعط الأولوية لإطلاق النار على الوحوش الأقرب إليهم!”

“ألا يستطيع الحراس الجدد الخروج والركض في الثلج ؟ بطريقة ما نتعرض دائمًا لهذه المواقف ، أليس كذلك؟ ”

 

 

أعد الحراس أقواسهم وأسهمهم على عجل ، ووجوههم متوترة بينما يشاهدون الحشد يقترب.

أمسك الرماة بالأقواس والنشاب ، محدقين عبر الحقل الثلجي.

 

“استعدوا للمشاركة!”

 

 

”الفرسان السود!هاجموا  الوحوش و أنقذوا رفاقكم! ”

“قال سمو الأمير الأول …”

 

 

كان الفرسان قد صعدوا بالفعل ، واندفعوا عبر البوابة.

“لماذا يعودون مبكرا؟”. كان من المفترض أن تستغرق الدورية عشرة أيام أو أكثر للاستطلاع والعودة.

 

كانت وجوه القادة المتجمعين متصلبة. يبدو أنهم جميعًا يعرفون أن الجو غير العادي الذي يتخلل الجبل كان نذير شؤم.

“إطلاق!” صرخ فينسنت في اللحظة التي انطلق فيها الرماحون. انفصلت الأسهم واندفعت عبر الهواء إلى لحم الوحوش.

كل هؤلاء الرجال عاشوا بجوار سلسلة الجبال المليئة بالوحوش طوال حياتهم ، لذلك إذا لم يشعروا بخلل ما ، فسيكون ذلك غريبًا حقًا. تحدثوا مرارا وتكرارا.

 

” جهزوا الرماح !”

“أشعر أنني بحالة جيدة جدا!” صاح قائد الفرسان الأعور كيون ليشتايم ، وهو يجهز رمحه بوجه متحمس.

“بوا!” ضرب فينسنت الطاولة مرة أخرى.

 

“لو كنت قد أتيت في الشتاء الماضي ، أيها القزم العجوز ، لكنت رأيتنا نتحرك أسرع بعشر مرات من هذا.”

انحرف الرماحون السود إلى اليمين لبعض الوقت. ثم وجهوا خيولهم إلى اليسار عندما بدأوا في السير فوق منحدر لطيف ، مما جعلهم ينتقلون مباشرة إلى جناح الحشد الوحشي.

 

 

عبس كيون ،بينما اعتاد فرسانه على محاربة الوحوش ، إلا أن الوحوش التي يواجهونها الآن كانوا مختلفين بطريقة ما.

” جهزوا الرماح !”

“ما هذا بحق الجحيم ،” تمتم فينسنت بينما كانت نظرته تتخطى القمم الوعرة لجبال ‘حافة النصل’.

 

 

قامت العشرات من أطراف الرمح المشبعة بالمانا بتمزيق لحم الوحش عندما اصطدم الفرسان بسرب الوحوش.

 

 

 

عبس كيون ،بينما اعتاد فرسانه على محاربة الوحوش ، إلا أن الوحوش التي يواجهونها الآن كانوا مختلفين بطريقة ما.

رفع الكونت بالاهارد سيفه وأشار إلى حقل الثلج وهو يعبر عن أوامره.

 

 

كان يجب أن يلاحظوا صوت إحتكاك الحوافر على الثلج وكذلك حقيقة أن فرقة الفرسان قد اشتبكت معهم ، لكن مثل هذه الأشياء لم تلفت انتباههم. لقد نظروا فقط إلى الأمام واستمروا في الركض.

أمر الحراس على الحائط بالنفخ في الأبواق.

 

استمع لهم فينسنت وهم يتحدثون ، وشعر كما لو أنه يتعرض للضرب المستمر بهراوة على رأسه.

“سأترك التفكير لوقت لاحق” ، قرر كيون وشرع في قتل الوحوش يمينًا ويسارًا. ثم رأى الحراس الفارين والفرسان المبتدئين.

 

 

كانت المشكلة أن فينسنت لم يستطع معرفة ما هو عليه.

“فلينقذ كل منكم واحدا وارجعوا على الفور!”

 

 

 

“ها!” جاء رد رجاله.

“تلك الأشياء التي تركناها في الخلف ، إنهم المشكلة الحقيقية!” قال برناردو وأشار إلى سلسلة الجبال خلفهم.

 

“حسنًا ، حسنًا ، حتى لو كان من الأفضل أن تترك الدوريات لي” ، قال فينسينت ضاحكًا ، مستمتعًا بالموقف العبثي لبرناردو إيلي.

ركب وصعد خلف برناردو إيلي.

“جوردن!”

 

 

“اللعنة ، اللعنة! أنا لست عداء! ما الذي فعلته بشكل خاطئ لأحصل على مثل هذا اليوم؟ يبدو الأمر كما لو كان لدي عسل في جميع أنحاء جسدي ، وتم إخلاء الخلية! أذهب إلى هناك ، فقط لأعطي الوحوش وجبة جيدة !؟ ”

 

 

كان معظم الجنود المتمركزين على الجدران مجندين جدد ، لأن العديد من قدامى المحاربين لقوا حتفهم في حرب الأورك. كانت الروح القتالية جيدة ، لكن الروح الحقيقية للمعركة لدى هؤلاء الرجال كانت لا تزال غير كافية بالنسبة لهم ليتم تسميتهم بالجنود الحقيقيين.

لم يكف برناردو عن الشتم والتذمر ، حتى لو كان يهرب من أجل حياته العزيزة.

 

 

أصبح رجال القلعة مرتبكين تمامًا بينما كان الحراس والمتدربون يفرون من الوحوش!

“استرخ يا ​​فتى!” انحنى كيون على سرجه ، وانتزع برناردو ، وحمله على ظهر الحصان في مناورة من شأنها أن تجعل أي بهلوان سيرك يحمر خجلاً.

 

 

 

“الآن هدئ عقلك يا فتى! سنعود ونبلغ سموه! ” جاءت كلمات كيون الجريئة.

“يا شباب ، لدينا مهمة!”

 

لم تكن الذئاب الرهيبة وحدها هي التي شاركت في المطاردة.

صرخ برناردو وهو يلهث بحثًا عن الهواء: “هذه الوحوش ليست هي المشكلة حقًا”.

“حسنًا ، حسنًا ، حتى لو كان من الأفضل أن تترك الدوريات لي” ، قال فينسينت ضاحكًا ، مستمتعًا بالموقف العبثي لبرناردو إيلي.

 

 

“ماذا؟” جاء رد الفارس الخشن.

“أعلم أنكم تستطيعون تدارك الموقف!”

 

“ها!” جاء رد رجاله.

“تلك الأشياء التي تركناها في الخلف ، إنهم المشكلة الحقيقية!” قال برناردو وأشار إلى سلسلة الجبال خلفهم.

لقد مرت الآن ثمانية أيام منذ أن حبس الأمير الأول نفسه في غرفته.

 

 

“هناك أشياء غريبة … هناك!”

كان الفرسان قد صعدوا بالفعل ، واندفعوا عبر البوابة.

 

 

 

“منذ متى يدير الأمير أدريان دورياتنا؟” رد برناردو ببعض القلق.

 

أصبح رجال القلعة مرتبكين تمامًا بينما كان الحراس والمتدربون يفرون من الوحوش!

“إذا كان سموه يعتقد …”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط