نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the First Prince 102

جيش يوكشيون 4

جيش يوكشيون 4

هب النسيم اللطيف عبر شعري حاملا معه الطاقة الفاسدة والمنذرة بالسوء التي جعلتني أشعر بالتوتر.

بدأت حلقات المانا ترتجف. كانت الطاقة قوية جدًا لدرجة أنها جعلت القلوب ترتجف.

 

ابتسم ونظر عبر الجدران.

لم أصدق ذلك. كان الفرسان والجنود في ذلك الجيش المظلم الرهيب من الرجال النبلاء.

تم ملء الفضاء بواسطة هالة النصل المكتملة.

 

 

لم أستطع قبوله. ومع ذلك ، كان علي أن أفعل ذلك.

 

 

تغيرت تعابير الحراس المخضرمين ، لأن وجوههم كانت شاحبة وقاسية. كانوا جميعا الآن متحمسين ومتوقعين.

“لم يلعن مستحضر الأرواح السحرة فقط.”

 

 

حقيقة الموت التي لم أستطع رؤيتها من قبل ، والحقائق التي تكمن وراءها حطمت روحي الآن بعد أربعمائة عام.

قالت أوفيليا هذا. لقد حُرمت هي نفسها من الراحة عندما سقطت في الحد الفاصل بين الموت والحياة.

 

 

“استدع بعض الرجال الذين يخدمون تحت قيادة برناردو إيلي أيضًا.”

“عثر الساحر على إناء يحتوي على جوهر حياته بالكامل ، لكنهم لم يتمكنوا من العثور عليه. لذلك ، أصبحوا أشباحًا تحت الأرض لا يمكن أن تصل إلى عالم الأحياء “.

 

 

“استدع بعض الرجال الذين يخدمون تحت قيادة برناردو إيلي أيضًا.”

حقيقة الموت التي لم أستطع رؤيتها من قبل ، والحقائق التي تكمن وراءها حطمت روحي الآن بعد أربعمائة عام.

ملأني شعور غريب وغير مريح ، لذا أدرت رأسي بعيدًا.

 

“هل أنت متأكد أنك تريد فتح البوابات والخروج؟” أعرب فينسنت عن قلقه.

أغمضت عيني ولمس النسيم البارد خديّ. عندما فتحت عيني ، كانت أوفيليا تحدق بي.

 

 

تشكَّل شعاع ضوئي لامع على طرف سيفي.

تمامًا مثلما التقينا لأول مرة قبل أربعمائة عام ، كانت نظرتها مليئة بالشفقة غير المفهومة.

 

 

ثم صرخ:”سيد السيف!”.

“حتى لو تحدثت من خلال فم الملك ، فقد علمت أن كل تعاليمه قد نشأت منك. وأنك تحملهم كثيرًا “.

 

 

 

ملأني شعور غريب وغير مريح ، لذا أدرت رأسي بعيدًا.

 

 

تمامًا مثلما التقينا لأول مرة قبل أربعمائة عام ، كانت نظرتها مليئة بالشفقة غير المفهومة.

“ضع في اعتبارك شيئًا واحدًا. كل ما تبقى لهؤلاء الجنود والفرسان الذين أحببتهم بشدة ليس القناعات  التي اعتنقوها في الحياة ، ولكن الفراغ البارد من الموت “.

“لم يلعن مستحضر الأرواح السحرة فقط.”

 

“كارلز أيضا ذاهب؟” سألت أديليا.

اختفى الإحساس البارد على خدي.

“اجمع الحطب والزيت ،” أمرتُهم ، وأضفت ، “بقدر ما يمكنك جمعه”.

 

 

قالت أوفيليا متراجعة وهي لا تزال تحدق في وجهي مباشرة: “عندما تغرب الشمس ، سيتم إطلاقهم ، جنبًا إلى جنب مع الكراهية والحسد تجاه الأحياء”.

هزت رأسي وتوجهت من الحائط.

 

 

“إذا لم يكن بالإمكان حمايته ، فسيتم الاستيلاء عليه. إذا تم أخذه، فستُفقَد العاطفة والروح والجسد “.

 

 

 

صدمني تحذيرها.

ثم يراهنون بقطع النقود المعدنية الخاصة بهم دون معرفة من يراهنون عليه.

 

 

نظرتُ للسماء، كانت الشمس لا تزال عالية ، لكن لم يكن هناك متسع من الوقت حتى غروبها بالكامل.

 

 

 

وجهتُ بصري إلى الحائط ورأيت أن الجميع ، بمن فيهم فينسنت ، كانوا ينظرون إلي.

 

 

تشكَّل شعاع ضوئي لامع على طرف سيفي.

بدوا جميعًا متوترين.

هب النسيم اللطيف عبر شعري حاملا معه الطاقة الفاسدة والمنذرة بالسوء التي جعلتني أشعر بالتوتر.

 

“فسسوووو”! “فسووو!” غنى الشفق.

كان خوفهم الغريزي من جنود يوكشيون ، الذين سيأتون مع حلول الظلام ، مكتوبًا بعمق على وجوههم الشابة.

سقطت رؤوسهم على الأرض قبل أن يدركوا حتى ما حدث في جسدي.

 

ستكون هذه ليلة طويلة جدا.

“اجمع الحطب والزيت ،” أمرتُهم ، وأضفت ، “بقدر ما يمكنك جمعه”.

 

 

زئير مثل الأسود ، تدفقت فرقة الرماحين السود من البوابة.و في مقدمتهم الأمير الأول.

ستكون هذه ليلة طويلة جدا.

 

 

 

* * *

 

 

ملأني شعور غريب وغير مريح ، لذا أدرت رأسي بعيدًا.

كانت الجدران بالفعل فوضوية بجنون بسبب المعركة ضد الوحوش ، والآن أصبحت أكثر انشغالًا بالجنود الذين يحملون الحطب وأواني الزيت.

رفعتُ صوتي.

 

 

“غوووور!”

 

 

 

كانت الحالة نفسها تحت الجدار ، فكلما اقتربت تلك الليلة ، إندفع المزيد من الوحوش بعنف إلى القلعة. حاول العديد من هذه الوحوش قصارى جهدهم لتجاوز الجدران.

 

 

“نعم ، لكن الرماحين السود هم الأفضل على ظهور الخيل. أنا أراهن على الكابتن ليشتهايم “.

صرخ عفريت: “كييييك!” ، وأظافره ملطخة بالدماء و مكسورة بعد التسلق ، عندما اخترقه سهم الحارس.

 

 

“هجوم!”

 

”من أجل الشمال! تعال واقرع الطبل! ”

 

لم يكن من الحكمة فتح البوابات والخروج منها في مثل هذه الحالة ، لكن لم يكن هناك طريق آخر.

 

كان خوفهم الغريزي من جنود يوكشيون ، الذين سيأتون مع حلول الظلام ، مكتوبًا بعمق على وجوههم الشابة.

“دواف! كواداف!”، جاء صوت وحوش الأورك وهي تضرب البوابة بقوة لدرجة أن أكتافها تحطمت. تم سلخ يدي غول حتى العظم أثناء قيامه بلكم البوابة.

ابتسم ونظر عبر الجدران.

 

“شكرًا.”

تجسد الجنون بقوة تحت الجدران.

 

 

“أوه لا، أنا بخير.”

حتى المحاربين القدامى في قلعة الشتاء، الرجال الذين واجهوا أسراب من الوحوش كل عام ، كانت وجوههم قاسية عندما رأوا اليأس الهائج المطلق للوحوش. كان أداء المجندين أسوأ.حيث أصبحوا مرهقين  تماما من المعركة المستمرة ومذعورون من جنون الوحوش.

 

 

لا يمكن أن يوقف الموتى الأحياء جيش ذي معنويات منخفضة.

لم يكن الأمر جيدًا فإذا استمرت الأمور على هذا النحو، ستصل الروح المعنوية إلى الحضيض ، حتى لو قُتلت جميع الوحوش بحلول الليل.

 

 

تمامًا مثلما التقينا لأول مرة قبل أربعمائة عام ، كانت نظرتها مليئة بالشفقة غير المفهومة.

لا يمكن أن يوقف الموتى الأحياء جيش ذي معنويات منخفضة.

 

 

صرخ عفريت: “كييييك!” ، وأظافره ملطخة بالدماء و مكسورة بعد التسلق ، عندما اخترقه سهم الحارس.

أولئك المرعوبون سوف يسلمون أجسادهم بسهولة كأوعية ، وسرعان ما سيكون الجنود المنهكون لا شيء سوى غذاء للأرواح الشريرة التي تتوق إلى دم ولحم حلفائها السابقين.

ظهر خط من الطاقة في الهواء.

 

“حتى لو تحدثت من خلال فم الملك ، فقد علمت أن كل تعاليمه قد نشأت منك. وأنك تحملهم كثيرًا “.

سوف يلتهم الارتباك الجيش بأكمله ، وسوف يزدهر الجحيم داخل أسوار القلعة.

 

 

“الآن ، هل لدينا المزيد من الرهانات؟ إذا كان لديك رهان ، فتحدث بسرعة”.

“فينسنت ، كم عدد الفرسان الجاهزين للمعركة؟”

 

 

 

“حاليًا ، هناك 64 فارس شتاء و 59 رمَّاحا أسودا بانتظار الأوامر.”

“آه … لا بد لي من مواجهة الوحوش معك ، لذلك يجب أن أقف في الطليعة.”

 

 

بالمقارنة مع وقت انتهاء الحرب ، تم تعزيز قوتهم قليلاً. ومع ذلك ، لم يكن كافيا لهزيمة الوحوش التي هاجمت الجدران من الأسفل.

“كراك،كرراك”

 

تم ملء الفضاء بواسطة هالة النصل المكتملة.

“ليجتمع الفرسان عند الأبواب.”

تفتح الدم الناصع بعد ثانية.

 

 

“هل أنت متأكد أنك تريد فتح البوابات والخروج؟” أعرب فينسنت عن قلقه.

 

 

 

انخفض عدد الوحوش كثيرًا بسبب المعارك المستمرة خلال النهار ، ولكن لا يزال هناك ما لا يقل عن 2000 وحش تحت الجدران.

 

ولم يكونوا مجرد وحوش. كانوا وحوش مجنونة.

لم أستطع قبوله. ومع ذلك ، كان علي أن أفعل ذلك.

 

 

لم يكن من الحكمة فتح البوابات والخروج منها في مثل هذه الحالة ، لكن لم يكن هناك طريق آخر.

نظرت إلي الوحوش التي تم القبض عليها في تلك الأرجوحة المنحنية التي أدت إلى تشتيت الهواء.

 

 

إذا وصلنا إلى الليل بهذه الحالة ، فستكون المأساة أكبر بكثير.

 

 

 

أكثر ما يحتاجه جنود قلعة الشتاء الآن هو انتصار ساحق لتقوية عزيمتهم وتهدئة مخاوفهم.

 

 

 

“استدع بعض الرجال الذين يخدمون تحت قيادة برناردو إيلي أيضًا.”

وقفت أروين بجانبي ، وكان برناردو يحوم حولي أيضًا.

 

“حتى لو تحدثت من خلال فم الملك ، فقد علمت أن كل تعاليمه قد نشأت منك. وأنك تحملهم كثيرًا “.

انحنى فنسنت ، ووجهه متصلب عند إعطائي للأوامر.

“آه … لا بد لي من مواجهة الوحوش معك ، لذلك يجب أن أقف في الطليعة.”

 

حتى المحاربين القدامى في قلعة الشتاء، الرجال الذين واجهوا أسراب من الوحوش كل عام ، كانت وجوههم قاسية عندما رأوا اليأس الهائج المطلق للوحوش. كان أداء المجندين أسوأ.حيث أصبحوا مرهقين  تماما من المعركة المستمرة ومذعورون من جنون الوحوش.

نظر إلي الحراس على الحائط.

قفزت إلى ذلك العالم الأحمر.

 

 

أضاءت نظراتهم بضوء غريب ،ربما بسبب سماع حديثي الأخير مع فينسنت .

“كيو!”

 

 

لماذا؟ لماذا بحق الجحيم تريد أن تترك سلامة الجدران؟ بدا أنهم يسألون ، وكان هذا السؤال واضحًا على وجوههم جميعًا.

 

 

 

لقد توصلوا إلى أنه يمكنهم إزالة الوحوش من خلال إطلاق النار من الجدران ، لذلك لم يتمكنوا من فهم سبب رغبتي في فتح البوابات و مواجهة الخطر الصارخ.

صدمني تحذيرها.

 

 

تغيرت تعابير الحراس المخضرمين ، لأن وجوههم كانت شاحبة وقاسية. كانوا جميعا الآن متحمسين ومتوقعين.

تنهدت بينما فاضت المانا ، كما لو كانت بحرا.

 

 

”من أجل الشمال! تعال واقرع الطبل! ”

 

 

“كارلز أيضا ذاهب؟” سألت أديليا.

“مرحبًا ، شخص ما لمس بوقي!”

 

 

“شكرًا.”

“تخيل ، هؤلاء المجندون يعتقدون أننا جميعًا أموات الآن. إذا تمكنت من العيش ، فسأفهمهم بعض الشيء “.

“واو!” في تلك اللحظة ، استمتعت بشعور الكمال مع توسع قلب المانا خاصتي. انتشرت المانا على جسدي في لحظة.

 

قالت أوفيليا هذا. لقد حُرمت هي نفسها من الراحة عندما سقطت في الحد الفاصل بين الموت والحياة.

استمر المحاربون القدامى في المزاح ، وبدا الأمر كما لو كانوا يستعدون لمهرجان.

 

 

 

 

حتى المحاربين القدامى في قلعة الشتاء، الرجال الذين واجهوا أسراب من الوحوش كل عام ، كانت وجوههم قاسية عندما رأوا اليأس الهائج المطلق للوحوش. كان أداء المجندين أسوأ.حيث أصبحوا مرهقين  تماما من المعركة المستمرة ومذعورون من جنون الوحوش.

“سأضع رهاني على سموه.”

“لا يوجد مكان للموت.”

 

 

“نعم ، لكن الرماحين السود هم الأفضل على ظهور الخيل. أنا أراهن على الكابتن ليشتهايم “.

قفزت إلى ذلك العالم الأحمر.

 

لقد قتلتُ أمير الحرب ، لكن حتى ذلك الحين ، لم أتمكن من قراءتها بشكل صحيح بموهبتي المتواضعة.

مع زيادة الرهانات ، بدأ البعض لعبة البلياردو حول “من يقطع رؤوس معظم الوحوش”.

قبل أن أتمكن حتى من منحها الإذن ، رفعت أديليا شعري وربطته بحركة واحدة بارعة وماهرة. عندما أزيلَ الشعر الذي قيّد بصري شعرت بإحساس بالحرية.

 

* * *

قال فينسنت بصوت عالٍ :”سأراهن أيضًا على الكابتن ليشتهايم” ، وقد خدش بيانه كبريائي.

بدأت البوابات تنفتح ، وكان صوتها مخيفًا حتى النهاية.

 

 

“الآن ، هل لدينا المزيد من الرهانات؟ إذا كان لديك رهان ، فتحدث بسرعة”.

“أوه لا، أنا بخير.”

 

قالت أديليا بوجه راضٍ: “سأقوم بتمشيطها عندما أعود قريبًا”. كانت أيضا مسلحة ومدرعة بالكامل.

ثم يراهنون بقطع النقود المعدنية الخاصة بهم دون معرفة من يراهنون عليه.

 

 

كانت البوابة مرفوعة بما يكفي للسماح بمرور الحصان. كانت الوحوش ، بما في ذلك الغيلان ، تندفع بعنف الآن.

“سيدي ليشتهايم! المستقبل المالي لبالاهارد يعتمد عليك! ” جاء صرخة مازح من قدامى المحاربين.

“سأضع رهاني على سموه.”

 

 

“لا أحصل على راتبي من رجال بالاهارد ،ولكن من جيوب اللورد بالاهارد!” صرخ القائد الأعور ثم ضحك من حيث كان يقف تحت الجدار.

 

 

نظرتُ للسماء، كانت الشمس لا تزال عالية ، لكن لم يكن هناك متسع من الوقت حتى غروبها بالكامل.

لم يكن هناك شعور بالتوتر في أي مكان.

لا يمكن أن يوقف الموتى الأحياء جيش ذي معنويات منخفضة.

 

 

انجرف الرافضون الجدد في الأجواء المبهجة وضحكوا معهم دون أن يعرفوا السبب. انضم فرسان الشتاء وفرسان قلوب المانا الجديدون في الفرح.

 

 

فقد فرسان بالاهارد الكثير من عددهم في الحرب.

هزت رأسي وتوجهت من الحائط.

 

 

هب النسيم اللطيف عبر شعري حاملا معه الطاقة الفاسدة والمنذرة بالسوء التي جعلتني أشعر بالتوتر.

قالت أديليا عندما وجدتني: “سموك” ، وأحضرت لي سيفي ودرعي.

اتحاد ، اتحاد و اتحاد مرة أخرى!

 

لم يكن الأمر جيدًا فإذا استمرت الأمور على هذا النحو، ستصل الروح المعنوية إلى الحضيض ، حتى لو قُتلت جميع الوحوش بحلول الليل.

عندما شعرت بلمستها اللطيفة ، لاحظت الفرسان الذين تم استدعاؤهم قبل بوابة القلعة. كان من بينهم وجه مألوف.

“هجوم!”

 

* * *

“كارلز أيضا ذاهب؟” سألت أديليا.

 

 

لقد اكتسبت مستوى أعلى وكنت الآن على وشك مواجهة الوحوش.

قال كارلز المبتسم ، الذي اصطف خلفه فرسان القصر السابقون: “جرني سموه إلى هنا ، لذا يجب علي ذلك”.

لم يكن الفرسان الذين اصطفوا أمامي قلقين حتى. من ناحيتي ، أردت فقط أن أبقى واقفًا على قدمي وأحاول تحقيق شيء ما قبل حلول الليل.

 

“واو!” في تلك اللحظة ، استمتعت بشعور الكمال مع توسع قلب المانا خاصتي. انتشرت المانا على جسدي في لحظة.

“سموك ، هل أنت غير مرتاح؟” سألتني أديليا.

 

 

كان خوفهم الغريزي من جنود يوكشيون ، الذين سيأتون مع حلول الظلام ، مكتوبًا بعمق على وجوههم الشابة.

“أوه لا، أنا بخير.”

 

 

زئير مثل الأسود ، تدفقت فرقة الرماحين السود من البوابة.و في مقدمتهم الأمير الأول.

“أنا بحاجة إلى ربط شعرك.”

جاء :”غووووااار!” هدير حيث بدأت الوحوش الأولى تدفع رؤوسها عبر الفجوة الضيقة.

 

كانت البوابة مرفوعة بما يكفي للسماح بمرور الحصان. كانت الوحوش ، بما في ذلك الغيلان ، تندفع بعنف الآن.

قبل أن أتمكن حتى من منحها الإذن ، رفعت أديليا شعري وربطته بحركة واحدة بارعة وماهرة. عندما أزيلَ الشعر الذي قيّد بصري شعرت بإحساس بالحرية.

أكثر ما يحتاجه جنود قلعة الشتاء الآن هو انتصار ساحق لتقوية عزيمتهم وتهدئة مخاوفهم.

 

“جاهز لأحدث مناورة جنونية ، نعم” ، تحدث قائد سلاح الفرسان أعور ، وانفجر الفرسان في الضحك.

“شكرًا.”

 

 

 

قالت أديليا بوجه راضٍ: “سأقوم بتمشيطها عندما أعود قريبًا”. كانت أيضا مسلحة ومدرعة بالكامل.

 

 

سأكتشف قريبًا ما إذا كنت مستعدًا.

وقفت أروين بجانبي ، وكان برناردو يحوم حولي أيضًا.

 

 

لم أستطع قبوله. ومع ذلك ، كان علي أن أفعل ذلك.

“لماذا أنت هنا مرة أخرى؟” سألتُ برناردو.

 

 

سأكتشف قريبًا ما إذا كنت مستعدًا.

“آه … لا بد لي من مواجهة الوحوش معك ، لذلك يجب أن أقف في الطليعة.”

 

 

“دواف! كواداف!”، جاء صوت وحوش الأورك وهي تضرب البوابة بقوة لدرجة أن أكتافها تحطمت. تم سلخ يدي غول حتى العظم أثناء قيامه بلكم البوابة.

“لا تتحدث حتى عن مثل هذه الأشياء و انتقل إلى فرقتك، يجب أن تقود المرشحين”.

قال كارلز المبتسم ، الذي اصطف خلفه فرسان القصر السابقون: “جرني سموه إلى هنا ، لذا يجب علي ذلك”.

 

“عثر الساحر على إناء يحتوي على جوهر حياته بالكامل ، لكنهم لم يتمكنوا من العثور عليه. لذلك ، أصبحوا أشباحًا تحت الأرض لا يمكن أن تصل إلى عالم الأحياء “.

أمال برناردو فمه بعد كلماتي ثم قال ، “سيدتي آروين ،كوني آمنةً.”

“افتحه!” أجبت دون تردد.

 

“الآن ، هل لدينا المزيد من الرهانات؟ إذا كان لديك رهان ، فتحدث بسرعة”.

لم تستجب أروين لكلمات برناردو الصادقة. لقد التزمت الصمت فقط وأعادت فحص أسلحتها.

 

 

“مرحبًا ، شخص ما لمس بوقي!”

صرختُ: “إذن كل شيء جاهز!”

 

 

 

“جاهز لأحدث مناورة جنونية ، نعم” ، تحدث قائد سلاح الفرسان أعور ، وانفجر الفرسان في الضحك.

 

 

 

عندما سمع ضحكاتهم ، امتطى حصانه. بينما ركب كيون لمواجهتهم ، سأل ، “إذن من سيكون ، من سيقتل أكثر ويفوز بالرهان؟”

مع زيادة الرهانات ، بدأ البعض لعبة البلياردو حول “من يقطع رؤوس معظم الوحوش”.

 

 

ابتسم ونظر عبر الجدران.

 

 

 

كان عدد لا يحصى من الجنود على الحائط يحدقون فينا. كان هناك قدامى المحاربين ، المليئين بالترقب ، والمجندين ، الذين ما زالت وجوه بعضهم ممزقة بالشك.

 

 

 

“صاحب السمو! فقط أعط الكلمة ، وسوف نفتح البوابة! ” جاء صراخ فينسنت.

كان خوفهم الغريزي من جنود يوكشيون ، الذين سيأتون مع حلول الظلام ، مكتوبًا بعمق على وجوههم الشابة.

 

أضاءت نظراتهم بضوء غريب ،ربما بسبب سماع حديثي الأخير مع فينسنت .

“افتحه!” أجبت دون تردد.

 

 

 

بدأت البوابات تنفتح ، وكان صوتها مخيفًا حتى النهاية.

 

 

لم يكن من الحكمة فتح البوابات والخروج منها في مثل هذه الحالة ، لكن لم يكن هناك طريق آخر.

“كراك،كرراك”

 

 

 

جاء ضجيج السلاسل والبكرات المتصلة بالبوابات.

لم يكن الفرسان الذين اصطفوا أمامي قلقين حتى. من ناحيتي ، أردت فقط أن أبقى واقفًا على قدمي وأحاول تحقيق شيء ما قبل حلول الليل.

 

هزت رأسي وتوجهت من الحائط.

تدريجيا ، بدأت البوابات في الإرتفاع عن الأرض.

 

 

 

جاء :”غووووااار!” هدير حيث بدأت الوحوش الأولى تدفع رؤوسها عبر الفجوة الضيقة.

 

 

لماذا؟ لماذا بحق الجحيم تريد أن تترك سلامة الجدران؟ بدا أنهم يسألون ، وكان هذا السؤال واضحًا على وجوههم جميعًا.

ذهبت أنفاسي وأنا أستمع إلى هدير الوحوش الصاخب.

جاء :”غووووااار!” هدير حيث بدأت الوحوش الأولى تدفع رؤوسها عبر الفجوة الضيقة.

 

تمامًا مثلما التقينا لأول مرة قبل أربعمائة عام ، كانت نظرتها مليئة بالشفقة غير المفهومة.

“تقدم!”

 

 

قبل أن أتمكن حتى من منحها الإذن ، رفعت أديليا شعري وربطته بحركة واحدة بارعة وماهرة. عندما أزيلَ الشعر الذي قيّد بصري شعرت بإحساس بالحرية.

“لقد مر وقت طويل”. قال كيون ، “يبدو أنك متوتر” ، وابتسمت.

ثم يراهنون بقطع النقود المعدنية الخاصة بهم دون معرفة من يراهنون عليه.

 

 

قلتُ: “مستحيل ، كل ما هنالك أن معدتي منتفخة.”

 

 

انجرف الرافضون الجدد في الأجواء المبهجة وضحكوا معهم دون أن يعرفوا السبب. انضم فرسان الشتاء وفرسان قلوب المانا الجديدون في الفرح.

ضحك كيون وقال: “لقد رأيتك تأكل الكثير عندما كنت على الحائط.”

لقد قتلتُ أمير الحرب ، لكن حتى ذلك الحين ، لم أتمكن من قراءتها بشكل صحيح بموهبتي المتواضعة.

 

 

لم يكن له علاقة بأرغفة الخبز القليلة التي التهمتها حقًا. لقد عانيت من مشاكل في الجهاز الهضمي بسبب الإكسير ، جوهر الغابة. لم أجرؤ على إخبار قائد سلاح الفرسان بهذا.

 

 

تدريجيا ، بدأت البوابات في الإرتفاع عن الأرض.

سأكتشف قريبًا ما إذا كنت مستعدًا.

 

 

“لا أحصل على راتبي من رجال بالاهارد ،ولكن من جيوب اللورد بالاهارد!” صرخ القائد الأعور ثم ضحك من حيث كان يقف تحت الجدار.

كانت البوابة مرفوعة بما يكفي للسماح بمرور الحصان. كانت الوحوش ، بما في ذلك الغيلان ، تندفع بعنف الآن.

لم تستجب أروين لكلمات برناردو الصادقة. لقد التزمت الصمت فقط وأعادت فحص أسلحتها.

 

“شكرًا.”

لم يكن الفرسان الذين اصطفوا أمامي قلقين حتى. من ناحيتي ، أردت فقط أن أبقى واقفًا على قدمي وأحاول تحقيق شيء ما قبل حلول الليل.

“ليجتمع الفرسان عند الأبواب.”

 

 

“إنه أمر سيء حقًا ” تمتمت وسحب سيفي ببطء.

“إذا لم يكن بالإمكان حمايته ، فسيتم الاستيلاء عليه. إذا تم أخذه، فستُفقَد العاطفة والروح والجسد “.

 

سقطت رؤوسهم على الأرض قبل أن يدركوا حتى ما حدث في جسدي.

“واو!” في تلك اللحظة ، استمتعت بشعور الكمال مع توسع قلب المانا خاصتي. انتشرت المانا على جسدي في لحظة.

“فينسنت ، كم عدد الفرسان الجاهزين للمعركة؟”

 

 

لم يكن هناك مكان لتذهب إليه ، ومع ذلك ظل قلبي يضخ المانا.

 

 

 

تنهدت بينما فاضت المانا ، كما لو كانت بحرا.

 

 

 

“المكان الذي يهرب من الموت.”

“ضع في اعتبارك شيئًا واحدًا. كل ما تبقى لهؤلاء الجنود والفرسان الذين أحببتهم بشدة ليس القناعات  التي اعتنقوها في الحياة ، ولكن الفراغ البارد من الموت “.

 

 

رفعتُ صوتي.

 

 

 

لقد قتلتُ أمير الحرب ، لكن حتى ذلك الحين ، لم أتمكن من قراءتها بشكل صحيح بموهبتي المتواضعة.

لم يكن هناك مكان لتذهب إليه ، ومع ذلك ظل قلبي يضخ المانا.

 

 

“لا يوجد مكان للموت.”

 

 

“فسسوووو”! “فسووو!” غنى الشفق.

لقد اكتسبت مستوى أعلى وكنت الآن على وشك مواجهة الوحوش.

لم يكن هناك شعور بالتوتر في أي مكان.

 

 

“فسسوووو”! “فسووو!” غنى الشفق.

 

 

بدأت البوابات تنفتح ، وكان صوتها مخيفًا حتى النهاية.

تشكَّل شعاع ضوئي لامع على طرف سيفي.

كانت موجة من الطاقة التي كانت مألوفًا له – وقد إشتاق إليها كثيرًا. وقف فينسنت على الحائط كرجل ممسوس وهو ينظر إلى المنطقة الواقعة أمام البوابة.

 

نظرت إلي الوحوش التي تم القبض عليها في تلك الأرجوحة المنحنية التي أدت إلى تشتيت الهواء.

اتحاد ، اتحاد و اتحاد مرة أخرى!

* * *

 

 

شعاع الضوء المضغوط بإحكام شكل نفسه في شكل سيف.

كلما شاهده فينسنت ، تسلل الدفء إلى قلبه.

 

 

 

قالت أوفيليا هذا. لقد حُرمت هي نفسها من الراحة عندما سقطت في الحد الفاصل بين الموت والحياة.

كانت علامة الفرسان الذين بلغوا الاكمال. القوة التدميرية التي يمارسها فقط أولئك الذين يطلق عليهم السادة.

 

 

 

تأرجح الشفق مع اشتعال النيران.

كانت البوابة مرفوعة بما يكفي للسماح بمرور الحصان. كانت الوحوش ، بما في ذلك الغيلان ، تندفع بعنف الآن.

 

فقد فرسان بالاهارد الكثير من عددهم في الحرب.

ظهر خط من الطاقة في الهواء.

“الآن ، هل لدينا المزيد من الرهانات؟ إذا كان لديك رهان ، فتحدث بسرعة”.

 

قالت أديليا بوجه راضٍ: “سأقوم بتمشيطها عندما أعود قريبًا”. كانت أيضا مسلحة ومدرعة بالكامل.

تم ملء الفضاء بواسطة هالة النصل المكتملة.

 

 

“إنه أمر سيء حقًا ” تمتمت وسحب سيفي ببطء.

“كيو!”

 

 

وجهتُ بصري إلى الحائط ورأيت أن الجميع ، بمن فيهم فينسنت ، كانوا ينظرون إلي.

نظرت إلي الوحوش التي تم القبض عليها في تلك الأرجوحة المنحنية التي أدت إلى تشتيت الهواء.

 

 

لا يمكن أن يوقف الموتى الأحياء جيش ذي معنويات منخفضة.

سقطت رؤوسهم على الأرض قبل أن يدركوا حتى ما حدث في جسدي.

كانت الجدران بالفعل فوضوية بجنون بسبب المعركة ضد الوحوش ، والآن أصبحت أكثر انشغالًا بالجنود الذين يحملون الحطب وأواني الزيت.

 

“صاحب السمو! فقط أعط الكلمة ، وسوف نفتح البوابة! ” جاء صراخ فينسنت.

 

تمامًا مثلما التقينا لأول مرة قبل أربعمائة عام ، كانت نظرتها مليئة بالشفقة غير المفهومة.

تفتح الدم الناصع بعد ثانية.

 

 

“كارلز أيضا ذاهب؟” سألت أديليا.

“هجوم!”

 

 

 

قفزت إلى ذلك العالم الأحمر.

 

 

حتى المحاربين القدامى في قلعة الشتاء، الرجال الذين واجهوا أسراب من الوحوش كل عام ، كانت وجوههم قاسية عندما رأوا اليأس الهائج المطلق للوحوش. كان أداء المجندين أسوأ.حيث أصبحوا مرهقين  تماما من المعركة المستمرة ومذعورون من جنون الوحوش.

* * *

تجسد الجنون بقوة تحت الجدران.

 

الطاقة التي انفجرت فجأة تحت بوابة القلعة لامست فينسنت.

لم يكن هناك مكان لتذهب إليه ، ومع ذلك ظل قلبي يضخ المانا.

 

“آه … لا بد لي من مواجهة الوحوش معك ، لذلك يجب أن أقف في الطليعة.”

بدأت حلقات المانا ترتجف. كانت الطاقة قوية جدًا لدرجة أنها جعلت القلوب ترتجف.

 

 

 

“هذه…”

“افتحه!” أجبت دون تردد.

 

 

كانت موجة من الطاقة التي كانت مألوفًا له – وقد إشتاق إليها كثيرًا. وقف فينسنت على الحائط كرجل ممسوس وهو ينظر إلى المنطقة الواقعة أمام البوابة.

 

 

 

 

“كراك،كرراك”

“هجوم!”

 

 

 

زئير مثل الأسود ، تدفقت فرقة الرماحين السود من البوابة.و في مقدمتهم الأمير الأول.

لقد قتلتُ أمير الحرب ، لكن حتى ذلك الحين ، لم أتمكن من قراءتها بشكل صحيح بموهبتي المتواضعة.

 

أضاءت نظراتهم بضوء غريب ،ربما بسبب سماع حديثي الأخير مع فينسنت .

“آه…”

قالت أديليا عندما وجدتني: “سموك” ، وأحضرت لي سيفي ودرعي.

 

أغمضت عيني ولمس النسيم البارد خديّ. عندما فتحت عيني ، كانت أوفيليا تحدق بي.

كلما شاهده فينسنت ، تسلل الدفء إلى قلبه.

“كيو!”

 

 

ثم صرخ:”سيد السيف!”.

كان عدد لا يحصى من الجنود على الحائط يحدقون فينا. كان هناك قدامى المحاربين ، المليئين بالترقب ، والمجندين ، الذين ما زالت وجوه بعضهم ممزقة بالشك.

 

 

فقد فرسان بالاهارد الكثير من عددهم في الحرب.

 

 

“لقد مر وقت طويل”. قال كيون ، “يبدو أنك متوتر” ، وابتسمت.

الآن كان الفارس الذي خلفهم هنا – ممسكًا بالسيف الذي أضاء مع ضوء الفجر كما لو كان يتحدى الليلة القادمة.

 

 

“المكان الذي يهرب من الموت.”

 

 

بدوا جميعًا متوترين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط