نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لقد أصبحت الأمير الأول 106

تم تركهم، تم نسيانهم ثم عادوا 3

تم تركهم، تم نسيانهم ثم عادوا 3

اختفى الظلام الذي وجد قلعة الشتاء مع بزوغ الفجر تاركا وراءه اثاره الشنيعة حيث كانت الجثث في كل مكان.

“لقد جئتُ لآخذ جائزتي التي وعدتني بها”.

 

 

شرع جنود قلعة الشتاء يجمعون الجثث، فإذا كانت أطرافهم ممزقة يكوّمونها في حفرة أمام البوابة بغية حرقها،كان أنا من أشعلتها.

“؟؟؟”

 

 

 

 

أحرقت جثث المحاربين ، الذين دفنوا تحت الجليد دون أن يتم انتشالهم لمئات السنين منتجة دخانا رهيبًا.

الشيء الوحيد الذي كنت قلقًا بشأنه هو غوين و الفرسان المتدربين.

 

 

لم يفتح أحد فمه. كان كل من الحراس والفرسان يراقبون بهدوء ،حيث لما وقفت معهم على الحائط ورأيت الجثث تحترق رأيت فيها 400 عام من التشتت.

“للفرسان المخلصين. ”

 

 

 

”لا تكن عجولا. إنه شيء سيعرفون متى يقولونه. ”

 

 

لم تنطفئ النار حتى غروب الشمس.

 

 

حتى أنهم كانوا يملأون معدة شخص ما بسرقة جسدهم. لقد كانت مجرد نزهة قصيرة في الليل بينما كان صاحب الجسد فاقدًا للوعي.

* *

 

 

 

هناك جرحى لكن لم يخرج أي محارب. ”

 

 

“هناك شائعة مروعة في القلعة. ”

لم يُظهر المحارب ما إذا كان الفرسان قد شاركوا بنشاط في المعركة منذ البداية. ربما كانت سيطرة اللاموتى على الجثث المجمدة ضعيفة . وبسبب هذا لم نجد سوى عدد كبير من الجنود الذين أصيبوا بجروح سببتها أظافر الموتى ، لكن لم يمت أحد.

لم يكن الأمر أنهم كانوا يطالبون بهذه الأجساد بالكامل ، و لم يبتزوا حياة الآخرين.

 

 

 

 

 

 

“اعتن جيدًا بالجنود. ”

“هل حقا تغمض عينيك؟” سألني إيوس ببعض الفضول.

 

 

“لا تقلق.”

“اعتن جيدًا بالجنود. ”

 

 

بعد الإبلاغ ، لم يترك فينسنت منصبه. لقد لاحظت أن لديه شيئا ليقوله.

 

 

 

“ماذا؟”

 

 

 

تردد فينسنت لفترة طويلة.

أخيرًا وليس آخرًا ، قدمت نخبا آخر للفرسان المخلصين الذين حاربوا بجانب للملك.

 

ركض حصاني دون توقف ،حتى وصلت في النهاية إلى العاصمة،ثم ذهبت مباشرو إلى الملك.

“لقد فات الأوان ، لكن تهانينا. ”

 

 

“إنه غير عادل،هذا بسبب أنه لا أستطيع النوم بسلام هذه الأيام”،تكلم إيوس في جسد غوين ،ذاكرا عذره،لم يتحمل افتقاره لجسد، فهو يريد الإستمتاع بالأشياء التي لا يستطيع فعلها إلا في جسد حقيقي

“؟؟؟”

“ما الذي تتحدث عنه؟ أنت من قلت أن الخريطة جيدة.”

 

 

“ألست أصغر سيد سيف في المملكة؟ ”

 

 

 

قال فنسنت بابتسامة.

نظرت إلى الرجال الثلاثة الذين نظروا إلي بوجوههم المحرجة ، وضربت جبهتي.

 

 

ابتسم وقال : “عد للراحة” ، ولكن يبدو أنه لا يزال لديه ما يقوله.

إذا كان غوين و الفرسان المتدربين ، فبلا شك هم أفضل مكان للراحة.

 

“و انا اسف ،لن أنسى أبدًا ما ضحيت به من أجل بالاهارد. ”

“لا تمزح معي. ”

 

***

بوجه مليء بالندم ، لم أفهم غايته.

 

 

في ليلة هادئة ، وقت لا يستيقظ فيه أحد إلا الحرس.كانت زاوية القلعة بطريقة ما صاخبة.

“سأكون قويا. سأكون قويا ، سأكون قويا. لن أدع جلالته يحمل العبء بمفرده مرة أخرى. ”

أخيرًا وليس آخرًا ، قدمت نخبا آخر للفرسان المخلصين الذين حاربوا بجانب للملك.

 

بطريقة ما عرفت من هم.

التزمت الصمت مرة أخرى عندما رأيت تعبير فينسنت الذي يكشف التزاما غير مسبوق، ومهما كان السبب ، لم أرغب في إفساد هذا التصميم.

 

 

“سكين اللحم ليس سيفا.”

“أتطلع إلى ذلك.”

‘هل سمعني؟’

 

 

ثم أتت الليتش بعد مغادرة فينسنت.

 

 

على الرغم من أنهم لم يتذكروا ذلك تمامًا ، بعد أن ظلوا على قيد الحياة لفترة طويلة ، إلا أن شهيتهم كانت لا تزال سائلة وحيوية ، كما كانت عندما استيقظت في جسد أدريان.

أخبرتها بآخر كلمات فرسان الموت.

“أرى.”

 

 

“هناك شيء لم أفعله بعد. ”

 

 

 

“كل الواجبات التي أوكلتها إليهم قبل 400 عام قد ولت، لم يتبقى أي شيء لفعله. ”

 

 

 

”لا تكن عجولا. إنه شيء سيعرفون متى يقولونه. ”

“هذا جيد ، لكن تأدب وكن هادئًا.”

 

 

لقد اقتنعت دون وعي بما قالته.

 

 

 

الفرسان الذين لم ينسوا دربهم المستقيم على الرغم من موتهم لن يتمكنوا من إلحاق أي ضرر بالمملكة لمدة ثلاثة أيام.

“هل نهجم عليه؟”

 

 

الشيء الوحيد الذي كنت قلقًا بشأنه هو غوين و الفرسان المتدربين.

كانت مجرد مجاملة بسيطة ،لن يراها أي أحد غريبة. إذا لم تخرج من الفارس الملكي السري الذي لم يستطع أن يتقبلني. فهؤلاء هم الرجال الذين أمسكوا السيف بحقد وضغينة ضدي.

 

 

رأيت الأشباح المفقودة تدخل أجسادهم.

كان هناك رجل أغمض عينيه ورجل نظر إلي بوجه حرج.

 

 

“لا تقلق ، فلن يؤذوهم إلا إذا تم إجبارهم ، كل ما هنالك أنهم احتاجوا فقط إلى مكان للنوم لفترة من الوقت. ”

 

 

 

إذا كان غوين و الفرسان المتدربين ، فبلا شك هم أفضل مكان للراحة.

ابتسم وقال : “عد للراحة” ، ولكن يبدو أنه لا يزال لديه ما يقوله.

 

 

الولاء الأعمى للملك ونفس طريقة تدريب قلوب المانا. كان التناغم بين الروح والطاقة في الجسد متماثلين.

 

 

* *

“أرى.”

 

 

“إنه غير عادل،هذا بسبب أنه لا أستطيع النوم بسلام هذه الأيام”،تكلم إيوس في جسد غوين ،ذاكرا عذره،لم يتحمل افتقاره لجسد، فهو يريد الإستمتاع بالأشياء التي لا يستطيع فعلها إلا في جسد حقيقي

أخذت مشروبا بعد ان انفصلت عنها. لم أحب الكحول قط، لكنني أعتقد أنني بحاجة إلى شرب القليل اليوم.

 

 

 

 

كانت مجرد مجاملة بسيطة ،لن يراها أي أحد غريبة. إذا لم تخرج من الفارس الملكي السري الذي لم يستطع أن يتقبلني. فهؤلاء هم الرجال الذين أمسكوا السيف بحقد وضغينة ضدي.

 

الفرسان الذين لم ينسوا دربهم المستقيم على الرغم من موتهم لن يتمكنوا من إلحاق أي ضرر بالمملكة لمدة ثلاثة أيام.

قبل 400 عام ، أفرغت كأسي تخليداً لذكرى الجنود والفرسان المفقودين في جبل سوري. وأفرغت الكأس اليوم مرة أخرى تخليداً لذكرى أرواح بالاهارد ، الذين بالكاد تمكنوا من الحصول على جنازة .

“هل نهجم عليه؟”

 

أخيرًا وليس آخرًا ، قدمت نخبا آخر للفرسان المخلصين الذين حاربوا بجانب للملك.

“للفرسان المخلصين. ”

 

 

 

أخيرًا وليس آخرًا ، قدمت نخبا آخر للفرسان المخلصين الذين حاربوا بجانب للملك.

 

 

 

* *

” لم يكن هناك شيء لفهمه. كيف يمكنني أن ألومهم إذا كنت أتجول في جسد شخص آخر؟ حتى لو لم يفهموا ، فهل سيكونون حذرين ، كما طلبت؟”

 

 

لقد مرت ثلاثة أيام على المعركة ضد اللاموتى.

 

 

بعد الانتهاء من تحضيراتي لمغادرة القلعة ، توجهت إلى العاصمة مع عدد قليل من الفرسان في حاشيتي.

“هناك شائعة مروعة في القلعة. ”

 

 

لم يكن الأمر أنهم كانوا يطالبون بهذه الأجساد بالكامل ، و لم يبتزوا حياة الآخرين.

“سواء رأيت شبحًا أو ظلًا مخفيًا في الظلام. ”

جاءت خططهم السخيفة التي كانوا يتشاركونها في رأسي،ثم أجبتهم أخيرا محذرا إياهم.

 

 

ويبدو أن جراح اللاموتى كانت عميقة.

 

 

في الأيام الخوالي ، كان  الأخ الثاني دائمًا مفتعل المشاكل.

عندما تلاحظ انتشار إشاعة صبيانية ، على الرغم من أنها تنتقل بين رجال أقوياء لم يتراجعوا أبدًا ضد الوحوش.

الآن أتذكر.

 

كان فارس الموت إيوس ، الذي استحوذ على جسد غوين تائها.

“ليس غريبا أن ترى شبحا يعوي أمام عينيك وجثث الموتى تعود للحياة، لكن سيتم نسيان هذا أيضًا بمرور الوقت. ”

إذا كان غوين و الفرسان المتدربين ، فبلا شك هم أفضل مكان للراحة.

 

“تناولوا ما اعتدتم تناوله. ”

حتى هذا الكلام الفارغ سينتهي في الوقت المناسب.

أحرقت جثث المحاربين ، الذين دفنوا تحت الجليد دون أن يتم انتشالهم لمئات السنين منتجة دخانا رهيبًا.

 

 

كنت أعتقد ذلك.

* *

 

مرت ثلاثة أيام أخرى بعد أن قابلت الإخوة إيكيون ، الذين كانوا يتجولون الآن كل ليلة.

تجول حول قلعة غروب الشمس في اليوم التالي حتى تصادفهم.

الآن أتذكر.

 

 

طردتني أوفيليا لأنني سأؤثر على تركيزها كالمعتاد. قبل أيام قليلة شعرت بالاكتئاب وتجولت في أرجاء القلعة دون مكان محدد أذهب إليه.

 

 

انتصرت في حرب الشتاء واجتزت اختبار الملك. كل ما تبقى هو إنهاء العمل الذي بدأته ، و أجلته لفترة طويلة.

في ليلة هادئة ، وقت لا يستيقظ فيه أحد إلا الحرس.كانت زاوية القلعة بطريقة ما صاخبة.

 

 

 

كرمبب كرمبب.

 

 

 

 

 

تابعت مصدر الإزعاج حتى ظهر المطبخ.

ويبدو أن جراح اللاموتى كانت عميقة.

 

“سواء رأيت شبحًا أو ظلًا مخفيًا في الظلام. ”

“همم؟”

 

 

 

كانت هناك وجوه مألوفة، غوين و الفرسان المتدربين.

 

 

أخبرتها بآخر كلمات فرسان الموت.

شعرت وكأنني في السوق حتى وقت متأخر من الليل ، و حاولت تجاهلهم فإذا بهم يرونني ويحنون رؤوسهم.

 

 

توقفت التخاطرات بين الإخوة الثلاثة.

“تناولوا ما اعتدتم تناوله. ”

“ما الذي تتحدث عنه؟ أنت من قلت أن الخريطة جيدة.”

 

 

أرجحت يدي واستدرت. ثم تصلبت في مكاني.

طردتني أوفيليا لأنني سأؤثر على تركيزها كالمعتاد. قبل أيام قليلة شعرت بالاكتئاب وتجولت في أرجاء القلعة دون مكان محدد أذهب إليه.

 

 

استدرت مرة أخرى.

 

 

 

توقف ثلاثة من الرجال الذين كانوا يطحنون أدوات المائدة في المطبخ عن الأكل ونظروا إلي.

“ألست أصغر سيد سيف في المملكة؟ ”

 

“هناك شيء لم أفعله بعد. ”

“هل تريد البعض؟ ”

تجول حول قلعة غروب الشمس في اليوم التالي حتى تصادفهم.

 

شرع جنود قلعة الشتاء يجمعون الجثث، فإذا كانت أطرافهم ممزقة يكوّمونها في حفرة أمام البوابة بغية حرقها،كان أنا من أشعلتها.

ألقى واين العملاق الثلجي قطعة من اللحم في فمه وسألني.

في كلامي ، تبادل غوين و الرجال النظرات.

 

 

كانت مجرد مجاملة بسيطة ،لن يراها أي أحد غريبة. إذا لم تخرج من الفارس الملكي السري الذي لم يستطع أن يتقبلني. فهؤلاء هم الرجال الذين أمسكوا السيف بحقد وضغينة ضدي.

 

 

لم يُظهر المحارب ما إذا كان الفرسان قد شاركوا بنشاط في المعركة منذ البداية. ربما كانت سيطرة اللاموتى على الجثث المجمدة ضعيفة . وبسبب هذا لم نجد سوى عدد كبير من الجنود الذين أصيبوا بجروح سببتها أظافر الموتى ، لكن لم يمت أحد.

بعد ذهابي إلى القصر الملكي ، لم يعارضني علانية كما كان من قبل ، لكن هذا لا يعني أن علاقتنا تحسنت بما يكفي لإظهار الإحترام من خلال احناء رأسه.

 

 

 

هؤلاء الرجال تحدثوا معي أولاً.

 

 

 

كان الوضع غريباً وغير مفهوم.

“اكشف عن هويتك. ”

 

“للفرسان المخلصين. ”

لذلك سألتهم.

قد لا يكون ذلك ممكنًا في وقت قصير ، لكن إذا عملت بجد عليه لفترة طويلة ، فلن تشعر بالألم في كل مرة تغادر فيها. وإذا كنت محظوظًا ، يمكنك أخيرًا امتصاص كل تلك الطاقة.

 

 

“من أنتم؟”

“لا يوجد سيف على خصره،بينما نحن ثلاثة و لدينا سكين”.

 

 

رد غوين بشكل طبيعي على سؤالي.

“نعم ، أشعر بالفخر لأن طاقتنا ستضعف إذا لم نفعل ذلك.”

 

قلت “بالمناسبة ، أحترمكم جميعًا”.

“كيف لا يمكنك التعرف على جنودك؟ ”

نظرت إلى الرجال الثلاثة الذين نظروا إلي بوجوههم المحرجة ، وضربت جبهتي.

 

 

ضحكت بشكل رقيق.

 

 

 

“لا تمزح معي. ”

 

 

 

في كلامي ، تبادل غوين و الرجال النظرات.

 

 

“هل حقا تغمض عينيك؟” سألني إيوس ببعض الفضول.

في ذلك الوقت ، استحوذت موجات غريبة على حواسي.

في الوقت الذي قُتل فيه الإخوة الثلاثة في جبل سوري ، كان إكيون في التاسعة والعشرين من عمره ، وإيوس تسعة عشر ، وإدار ثمانية عشر.

 

“هل هذا كل ما تريد أن تفعله؟ الأكل؟” انا سألت.

انتقال إرادة غير مفهومة للحواس البشرية ، كانت بالتأكيد تخاطرا.

 

 

 

بطريقة ما عرفت من هم.

 

 

“لا لم أفعل.” هذا كل ما قاله.

“اكشف عن هويتك. ”

 

 

كان الاخوة من بين الفرسان الملكيين الأكثر موهبة لأنهم كانوا أصغر الفرسان.

“ما الذي تتحدث عنه…”

 

 

رد غوين بشكل طبيعي على سؤالي.

هذه النبرة التي تحدث بها غوين كانت مألوفة لي.

تحياتي!

 

قال فنسنت بابتسامة.

كان فارس الموت إيوس ، الذي استحوذ على جسد غوين تائها.

”لا تكن عجولا. إنه شيء سيعرفون متى يقولونه. ”

 

قبل 400 عام ، أفرغت كأسي تخليداً لذكرى الجنود والفرسان المفقودين في جبل سوري. وأفرغت الكأس اليوم مرة أخرى تخليداً لذكرى أرواح بالاهارد ، الذين بالكاد تمكنوا من الحصول على جنازة .

أدرت رأسي أكثر عندما تحدثت معه.

 

 

 

كان هناك رجل أغمض عينيه ورجل نظر إلي بوجه حرج.

 

 

“هناك مانا غير صالحة للاستعمال منتشرة في جميع أنحاء جسم صديقي الجديد. إنها المرة الأولى التي أرى فيها شيئًا من هذا القبيل ، مع شظايا منتشرة في جميع أنحاء الجسم. يجب أن يكون مؤلمًا جدًا لهذا الجسم لتوجيه المانا”.

“إكيون و إدار”.

كانت هناك وجوه مألوفة، غوين و الفرسان المتدربين.

 

 

“قلت لك ألا تفعلها.”

 

 

 

“ما الذي تتحدث عنه؟ أنت من قلت أن الخريطة جيدة.”

“ما الذي تتحدث عنه؟ أنت من قلت أن الخريطة جيدة.”

 

“هل هذا كل ما تريد أن تفعله؟ الأكل؟” انا سألت.

“تبدو مضطربًا حقًا”

 

 

 

أستطيع أن أرى الأفكار تتدفق على طول الطريق إلي.

كان هناك رجل أغمض عينيه ورجل نظر إلي بوجه حرج.

 

 

“هل نهجم عليه؟”

“ليس غريبا أن ترى شبحا يعوي أمام عينيك وجثث الموتى تعود للحياة، لكن سيتم نسيان هذا أيضًا بمرور الوقت. ”

 

 

“أعتقد أنه سيكون من الأفضل التظاهر بالجهل حتى يذهب.”

“لا تمزح معي. ”

 

 

“أو نسقطه ثم نهرب؟”

بعد ذهابي إلى القصر الملكي ، لم يعارضني علانية كما كان من قبل ، لكن هذا لا يعني أن علاقتنا تحسنت بما يكفي لإظهار الإحترام من خلال احناء رأسه.

 

“لقد جئتُ لآخذ جائزتي التي وعدتني بها”.

“لقد فكرت في كل شيء وخطتك ستبوء بالفشل،هل رأيت مهاراته ذلك اليوم؟”

 

 

“لا تقلق ، فلن يؤذوهم إلا إذا تم إجبارهم ، كل ما هنالك أنهم احتاجوا فقط إلى مكان للنوم لفترة من الوقت. ”

“لا يوجد سيف على خصره،بينما نحن ثلاثة و لدينا سكين”.

 

 

أخذت مشروبا بعد ان انفصلت عنها. لم أحب الكحول قط، لكنني أعتقد أنني بحاجة إلى شرب القليل اليوم.

“سكين اللحم ليس سيفا.”

لقد اقتنعت دون وعي بما قالته.

 

 

جاءت خططهم السخيفة التي كانوا يتشاركونها في رأسي،ثم أجبتهم أخيرا محذرا إياهم.

“أتطلع إلى ذلك.”

 

 

“من يحاول إسقاطي ؟ ”

أخذت مشروبا بعد ان انفصلت عنها. لم أحب الكحول قط، لكنني أعتقد أنني بحاجة إلى شرب القليل اليوم.

 

“هل نهجم عليه؟”

‘هل سمعني؟’

بمعنى آخر ، انفجرت طاقة حلقات المانا في أجساد جوين والمرشحين. نظرت إلى الإخوة إكيون الثلاثة.

 

‘أعتقد أنه سمعنا’.

‘أعتقد أنه سمعنا’.

 

 

 

“اخرس ، لقد سمعنا”

“قلت لك ألا تفعلها.”

 

بعد الانتهاء من تحضيراتي لمغادرة القلعة ، توجهت إلى العاصمة مع عدد قليل من الفرسان في حاشيتي.

توقفت التخاطرات بين الإخوة الثلاثة.

“هناك مانا غير صالحة للاستعمال منتشرة في جميع أنحاء جسم صديقي الجديد. إنها المرة الأولى التي أرى فيها شيئًا من هذا القبيل ، مع شظايا منتشرة في جميع أنحاء الجسم. يجب أن يكون مؤلمًا جدًا لهذا الجسم لتوجيه المانا”.

 

“لا يوجد سيف على خصره،بينما نحن ثلاثة و لدينا سكين”.

نظرت إلى الرجال الثلاثة الذين نظروا إلي بوجوههم المحرجة ، وضربت جبهتي.

“كل الواجبات التي أوكلتها إليهم قبل 400 عام قد ولت، لم يتبقى أي شيء لفعله. ”

 

لم يكن جسدي هو الذي أخطأ ، لذا فإن الكارما لم تكن تؤذيني حقًا.

الآن أتذكر.

بمعنى آخر ، انفجرت طاقة حلقات المانا في أجساد جوين والمرشحين. نظرت إلى الإخوة إكيون الثلاثة.

 

 

كان الاخوة من بين الفرسان الملكيين الأكثر موهبة لأنهم كانوا أصغر الفرسان.

“هناك مانا غير صالحة للاستعمال منتشرة في جميع أنحاء جسم صديقي الجديد. إنها المرة الأولى التي أرى فيها شيئًا من هذا القبيل ، مع شظايا منتشرة في جميع أنحاء الجسم. يجب أن يكون مؤلمًا جدًا لهذا الجسم لتوجيه المانا”.

 

 

في الوقت الذي قُتل فيه الإخوة الثلاثة في جبل سوري ، كان إكيون في التاسعة والعشرين من عمره ، وإيوس تسعة عشر ، وإدار ثمانية عشر.

كرمبب كرمبب.

 

 

بصرف النظر عن مهاراته ، كان كبيرًا بما يكفي لإحداث المتاعب. نعم، كانت الاجواء صاخبة للغاية في ذلك الوقت بسببهم.

 

 

بعد الانتهاء من تحضيراتي لمغادرة القلعة ، توجهت إلى العاصمة مع عدد قليل من الفرسان في حاشيتي.

“حسنا ،لقد إمتلكتم الكثير من الجرأة في الماضي”.

 

 

شعرت وكأنني في السوق حتى وقت متأخر من الليل ، و حاولت تجاهلهم فإذا بهم يرونني ويحنون رؤوسهم.

دحرج غوين مقل عينيه.

حتى هذا الكلام الفارغ سينتهي في الوقت المناسب.

 

 

“إيوس. من الواضح أنك من حرض إخوتك. ”

“لكنك تفهم،أليس كذلك؟”سألت.

 

 

في الأيام الخوالي ، كان  الأخ الثاني دائمًا مفتعل المشاكل.

تابعت مصدر الإزعاج حتى ظهر المطبخ.

 

“هناك شائعة مروعة في القلعة. ”

“لا لم أفعل.” هذا كل ما قاله.

 

 

 

 

 

* *

 

 

في ذلك الوقت ، استحوذت موجات غريبة على حواسي.

“إنه غير عادل،هذا بسبب أنه لا أستطيع النوم بسلام هذه الأيام”،تكلم إيوس في جسد غوين ،ذاكرا عذره،لم يتحمل افتقاره لجسد، فهو يريد الإستمتاع بالأشياء التي لا يستطيع فعلها إلا في جسد حقيقي

 

 

شعرت وكأنني في السوق حتى وقت متأخر من الليل ، و حاولت تجاهلهم فإذا بهم يرونني ويحنون رؤوسهم.

“هل هذا كل ما تريد أن تفعله؟ الأكل؟” انا سألت.

“هناك شيء لم أفعله بعد. ”

 

“إكيون و إدار”.

“لسبب ما ، لا أستطيع مقاومة شهيتي. حتى لو كنت تعتقد أن الأمر مضحك ، فهذه مشكلة خطيرة بالنسبة لنا.”

“ما الذي تتحدث عنه…”

 

تجول حول قلعة غروب الشمس في اليوم التالي حتى تصادفهم.

على عكس كلمات إيوس ، لم أعتبر رغباتهم سخيفة على الإطلاق. فهمت كل شيء. عندما اكتسبت جسدي البشري ، كان أول شيء استمتعت به هو الطعام. في ذلك الوقت ، اعتقدت أنه يكفي أن أتمكن من تناول الطعام كإنسان ، وكان ممتعا جدا.

 

 

 

على الرغم من أنهم لم يتذكروا ذلك تمامًا ، بعد أن ظلوا على قيد الحياة لفترة طويلة ، إلا أن شهيتهم كانت لا تزال سائلة وحيوية ، كما كانت عندما استيقظت في جسد أدريان.

تابعت مصدر الإزعاج حتى ظهر المطبخ.

 

 

لم يكن الأمر أنهم كانوا يطالبون بهذه الأجساد بالكامل ، و لم يبتزوا حياة الآخرين.

الشيء الوحيد الذي كنت قلقًا بشأنه هو غوين و الفرسان المتدربين.

حتى أنهم كانوا يملأون معدة شخص ما بسرقة جسدهم. لقد كانت مجرد نزهة قصيرة في الليل بينما كان صاحب الجسد فاقدًا للوعي.

“؟؟؟”

قلت لهم “يجب أن تتجنبوا إيذاء صاحب الجسد. يجب أن يكون لديكم ضبط النفس”.

 

 

 

“أراهن أنني لم أفعل أي شيء يؤذي هذا الجسد.”

 

 

 

“نعم ، أشعر بالفخر لأن طاقتنا ستضعف إذا لم نفعل ذلك.”

“لا لم أفعل.” هذا كل ما قاله.

 

 

“لكنك تفهم،أليس كذلك؟”سألت.

ضحكت بشكل رقيق.

 

 

” لم يكن هناك شيء لفهمه. كيف يمكنني أن ألومهم إذا كنت أتجول في جسد شخص آخر؟ حتى لو لم يفهموا ، فهل سيكونون حذرين ، كما طلبت؟”

لم يفتح أحد فمه. كان كل من الحراس والفرسان يراقبون بهدوء ،حيث لما وقفت معهم على الحائط ورأيت الجثث تحترق رأيت فيها 400 عام من التشتت.

 

 

هززت رأسي. مستحيل.

* *

 

 

لذلك ، عرضت على مثيري الشغب إتفاقا مناسبا.

“هذا جيد ، لكن تأدب وكن هادئًا.”

 

 

“ساعة كل يوم. ومع ذلك ، لا أحد يجب أن يعرف.”

قال فنسنت بابتسامة.

 

 

ضحكت عندما أومأوا برؤوسهم بلهفة.

لقد اقتنعت دون وعي بما قالته.

 

لم يكن خطأي ، خيانتي ، لكنها أصبحت الكارما التي كان عليّ أن أتحملها في النهاية. وهنا كانت طريقة لتحقيق التوازن إلى حد ما بين تلك الكارما. ومع ذلك ، قد لا يجعل ذلك الفرسان يبتسمون ، ولن أتمكن أبدًا من تعويضهم عن الوقت الذي قضوه كرجال محطمين.

قلت “بالمناسبة ، أحترمكم جميعًا”.

 

 

 

جاء رد إيوس السريع: “لدي هوية الآن”.

دحرج غوين مقل عينيه.

 

“هل نهجم عليه؟”

“هذا جيد ، لكن تأدب وكن هادئًا.”

طردتني أوفيليا لأنني سأؤثر على تركيزها كالمعتاد. قبل أيام قليلة شعرت بالاكتئاب وتجولت في أرجاء القلعة دون مكان محدد أذهب إليه.

 

طردتني أوفيليا لأنني سأؤثر على تركيزها كالمعتاد. قبل أيام قليلة شعرت بالاكتئاب وتجولت في أرجاء القلعة دون مكان محدد أذهب إليه.

في كلماتي ، قال إيوس ، جوين الحالي ، بنبرة خفية ، “وإذا كان وجودنا يفيدهم أيضًا ، فلن يتأذى أحد”.

 

 

التزمت الصمت مرة أخرى عندما رأيت تعبير فينسنت الذي يكشف التزاما غير مسبوق، ومهما كان السبب ، لم أرغب في إفساد هذا التصميم.

“هناك مانا غير صالحة للاستعمال منتشرة في جميع أنحاء جسم صديقي الجديد. إنها المرة الأولى التي أرى فيها شيئًا من هذا القبيل ، مع شظايا منتشرة في جميع أنحاء الجسم. يجب أن يكون مؤلمًا جدًا لهذا الجسم لتوجيه المانا”.

“هناك شيء لم أفعله بعد. ”

 

“؟؟؟”

قد لا يكون ذلك ممكنًا في وقت قصير ، لكن إذا عملت بجد عليه لفترة طويلة ، فلن تشعر بالألم في كل مرة تغادر فيها. وإذا كنت محظوظًا ، يمكنك أخيرًا امتصاص كل تلك الطاقة.

“كل الواجبات التي أوكلتها إليهم قبل 400 عام قد ولت، لم يتبقى أي شيء لفعله. ”

 

 

“ألن يكون ذلك كافياً كمكافأة على استخدام أجسادهم؟”

قد لا يكون ذلك ممكنًا في وقت قصير ، لكن إذا عملت بجد عليه لفترة طويلة ، فلن تشعر بالألم في كل مرة تغادر فيها. وإذا كنت محظوظًا ، يمكنك أخيرًا امتصاص كل تلك الطاقة.

 

في كلماتي ، قال إيوس ، جوين الحالي ، بنبرة خفية ، “وإذا كان وجودنا يفيدهم أيضًا ، فلن يتأذى أحد”.

جعلتني الأفكار الطائشة للأخوة الثلاثة أفكر في الأمور بجدية. اعتقدت أنني أعرف شظايا المانا التي يتحدثون عنها. من الواضح أنها كانت بقايا حلقات مانا التي تحطمت بسبب المالك الأصلي لجسدي.

 

 

 

بمعنى آخر ، انفجرت طاقة حلقات المانا في أجساد جوين والمرشحين. نظرت إلى الإخوة إكيون الثلاثة.

 

 

ألقى واين العملاق الثلجي قطعة من اللحم في فمه وسألني.

لكن من الخطأ الكبير استخدام لحم الأحياء ضد إرادتهم. سأكون محترمًا لذاتي و- ”

 

 

 

لا” ، قلت بينما أقطع إيكيون وتأملات التخاطر المذنبة. “لا علاقة لذلك باحترام الذات. عليك فقط تجاوز هذا الخط. افعل ما عليك القيام به ،” قلت بينما كنت أشاهد الإخوة إكيون الثلاثة ، ثم أضفت ، “وسيكون من الأفضل إذا انتقلتم إلى الآخرين أيضًا واستوعبتم شظايا المانا المنتشرة في أجسادهم “.

“لقد فكرت في كل شيء وخطتك ستبوء بالفشل،هل رأيت مهاراته ذلك اليوم؟”

 

 

بدا أن الفرسان المدمرين ، الفرسان الخانقين ، يمكن أن يلتئموا من أجل الوصول إلى مستواهم السابق بشكل أسرع مما كنت أتخيله.

“أراهن أنني لم أفعل أي شيء يؤذي هذا الجسد.”

 

 

تدفق الضحك من رئتي.

 

 

 

لم يكن خطأي ، خيانتي ، لكنها أصبحت الكارما التي كان عليّ أن أتحملها في النهاية. وهنا كانت طريقة لتحقيق التوازن إلى حد ما بين تلك الكارما. ومع ذلك ، قد لا يجعل ذلك الفرسان يبتسمون ، ولن أتمكن أبدًا من تعويضهم عن الوقت الذي قضوه كرجال محطمين.

 

 

‘هل سمعني؟’

“هل حقا تغمض عينيك؟” سألني إيوس ببعض الفضول.

لم يكن خطأي ، خيانتي ، لكنها أصبحت الكارما التي كان عليّ أن أتحملها في النهاية. وهنا كانت طريقة لتحقيق التوازن إلى حد ما بين تلك الكارما. ومع ذلك ، قد لا يجعل ذلك الفرسان يبتسمون ، ولن أتمكن أبدًا من تعويضهم عن الوقت الذي قضوه كرجال محطمين.

 

* *

قلت لنفسي: “سأتظاهر بأنني لا أعرف من الآن فصاعدًا”.

‘أعتقد أنه سمعنا’.

 

“اعتن جيدًا بالجنود. ”

لم يكن جسدي هو الذي أخطأ ، لذا فإن الكارما لم تكن تؤذيني حقًا.

“إكيون و إدار”.

 

 

لم يكن هناك سبب لتفويت مثل هذه الفرصة الذهبية.

 

 

“أتطلع إلى ذلك.”

***

 

 

 

مرت ثلاثة أيام أخرى بعد أن قابلت الإخوة إيكيون ، الذين كانوا يتجولون الآن كل ليلة.

 

 

 

بعد الانتهاء من تحضيراتي لمغادرة القلعة ، توجهت إلى العاصمة مع عدد قليل من الفرسان في حاشيتي.

 

 

 

انتصرت في حرب الشتاء واجتزت اختبار الملك. كل ما تبقى هو إنهاء العمل الذي بدأته ، و أجلته لفترة طويلة.

قلت لهم “يجب أن تتجنبوا إيذاء صاحب الجسد. يجب أن يكون لديكم ضبط النفس”.

 

 

ركض حصاني دون توقف ،حتى وصلت في النهاية إلى العاصمة،ثم ذهبت مباشرو إلى الملك.

 

“لقد جئتُ لآخذ جائزتي التي وعدتني بها”.

 

 

لم تنطفئ النار حتى غروب الشمس.

 

 

توقفت لاسباب صحية و انشاء الله ما اتوقف مجددا ،حاولوا دعمنا في التعليقات كل يومين ثلاثة فصل جديد.

جعلتني الأفكار الطائشة للأخوة الثلاثة أفكر في الأمور بجدية. اعتقدت أنني أعرف شظايا المانا التي يتحدثون عنها. من الواضح أنها كانت بقايا حلقات مانا التي تحطمت بسبب المالك الأصلي لجسدي.

تحياتي!

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط