نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لقد أصبحت الأمير الأول 107

من يجرؤ على مناقشة المؤهلات؟ (1)

من يجرؤ على مناقشة المؤهلات؟ (1)

 

تمنيت فقط أن أتمكن من إيقاظ جسدي بالقوة.

لم يجب الملك لفترة. لقد نظر من خلالي ثم فجأة رفع يده.

قال الملك بوجه مشوه ، “لكن ، بصفتي ملكًا ، لدي كل النية لتحمل مسؤولية القسم الذي أديته”.

 

سكت الملك ، وبقيت واقفًا.

“سويش” جاءت إيماءته العصبية ، وأومأ فرسان القصر والحاضرين ، ثم أحنوا رؤوسهم وخرجوا من القاعة.

 

 

كانت أيضًا قصة طويلة بدت بلا نهاية. ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء اسمه قصة لا نهاية لها في هذا العالم ، لذلك انتهت قصة الماركيز بعد مرور بعض الوقت.

مغلقين الباب خلفهم. لم يبق سوى الملك وأنا.

 

 

 

سكت الملك ، وبقيت واقفًا.

“هل تجرِؤ!”

 

“هذا ليس كافيًا حقًا” تمتمت وأنا أسقطها. نظرت فجأة إلى الزجاج الشفاف الموجود في قاعه ، لذا رميته جانبًا ودفنت نفسي في الأريكة.

كل ما أردت الحصول عليه هو السيف المخفي تحت القصر ، لكن الملك كان يعلم أنه سيعطيني أكثر من مجرد سيف. كان السيف نفسه يرمز إلى العرش ، لأنه كان السيف الذي استخدمه الملك المؤسس لقتل غوانغريونغ ، التنين العظيم. إعطائي قاتل التنين يعني أنه سيعلن أنني سأكون الملك القادم. لم يستطع لسانه أن يتقبل بسهولة هذه الحقيقة. فلما كنت بعيدًا عن العرش ، لم يكن يريد أن يعطيني شيئًا. الآن ، أصبحت حقيقة قبيحة أراد التخلص منها على الفور.

 

 

 

لقد قضم الملك أكثر مما يستطيع مضغه ؛ لقد وعدني كثيرا لكنه لم يستطع تغيير رأيه.

اقترب فرسان القصر ببطء وتردد. لم يجرؤوا على سحبي للخارج. لقد علقوا في المحيط. نظرت إلى الرجل على المنصة. كان عمر الملك فوق الأربعين ، وهو ما كان لا يزال صغيراً للغاية بحيث لا يمكن أن يُدعى شيخاً. ومع ذلك ، إذا كان تعريف الرجل العجوز هو شخص عاش في الماضي واختبأ خلف شاشات المسرح ، فإن الملك كان بالفعل رجلًا عجوزًا.

 

 

كلام العاهل كالذهب السماوي ، ثابت ونقي. علاوة على ذلك ، تصبح كلماته أكثر ثباتًا إذا وعدني بالعرش.

.

 

 

حتى لو كنت قد أجبرته على الوقوع في إغرائي ، فمن سيؤمن ويتبع الملك ، هل سيخل بوعده لابنه الأكبر؟ إذا فعل ذلك ، فسيكون الأمر كما لو أن الملك ألقى بسلطته في الحضيض.

كلام العاهل كالذهب السماوي ، ثابت ونقي. علاوة على ذلك ، تصبح كلماته أكثر ثباتًا إذا وعدني بالعرش.

 

 

قال الملك “أنا …” ، ثم توقف عن الكلام لفترة .

بينما كنت أحارب الوحوش في الشمال ، بينما كنت أتفاوض مع السفير الإمبراطوري لإعادة استخدام البرج ، وبينما كنت أتعامل مع الأقزام ، كنت أرغب في معرفة مكان الملك وماذا كان يفعل.

 

 

اعترف: “أنا أكرهك”.

 

 

 

جاء ردي العرضي :”أنا أعلم”.

 

 

لم أرفض طلبه.

“انا حقا اكرهك.”

كان لماركيز بيليفيلد صوت قوي حيث شعرت كما لو أن عقلي قد تم نقله إلى عشرين عامًا في الماضي.

 

 

“أنا أعرف ذلك جيدا.”

 

 

 

تغيرت نبرة الملك، لقد تظاهر بأنه محرج ، والآن أصبح صوته أقوى قليلاً.

 

 

 

“أنا أكرهك حقًا ، لأنك تتجول كما لو كنت على ما يرام مع وحشيتك وخيانتك الماضية. أنت ، أيها الخائن ، تتبجح في قصري وكأنك حضرت معرضًا  “.

صرحت أخيرًا :”إنه شعور مختلف عما كنت أعتقد أنه سيكون”.

 

لقد درست وجه الملك: حتى عندما كان محتقنًا بالدماء مع غضب شديد ، بدا وكأنه محيا جثة. الجثة ، لقد كان وصفًا مناسبًا.

حتى هذه الكلمات الفاضحة المليئة بالكراهية لم تهزني.

“أجرؤ على القول كان الأمر  وكأنه اضطهاد رجل عجوز عاجز” ، جاء تعليق الماركيز الفاضح ، ولم أستطع دحض كلماته. كانت كلماته مطابقة تمامًا للمشاعر التي شعرت بها  منذ فترة ، لذا لم أستطع إنكارها على الإطلاق.

 

النجاحات الأخيرة التي حققها مبعوثو المملكة في إنهاء المفاوضات مع الأقزام. حقيقة أن هذا قد أرسى الأساس لعمل تجاري مربح سيستمر حتى بعد أن تعزز المملكة عجزها المالي.

منذ اللحظة التي قابلته فيها لأول مرة ، لم تتغير عيون الملك . ولم يكن ينظر إلي من منظور إيجابي ولو للحظة. لطالما احتوت عيناه الزرقاوتان على الازدراء والكراهية.

“اذا اين انت الان؟ و اين كنت؟”

 

 

لم يكن هذا شيئًا جديدًا بالنسبة لي.

 

 

 

قال الملك بوجه مشوه ، “لكن ، بصفتي ملكًا ، لدي كل النية لتحمل مسؤولية القسم الذي أديته”.

 

 

 

قام الملك الآن من مقعده.

 

 

قلت: “لم أكن أعرف أنه من الحكمة الاستمتاع بمشروب في النهار”.

قال: “سيتم تنفيذ اتفاقنا” ، وأدركت أنه يريد ترك الأمور كما هي.

 

 

قلت: “دعنا نذهب إلى قصري” ، وقدت الماركيز إلى القصر الأول.

ثم قال الملك وهو ينظر إليّ: “قد تتخذ قرارات خاطئة ، وقد تفعل أشياء ينتقدها الجميع. إذا لم ترتكب مثل هذه الأخطاء لاحقًا ، فستكون قد أدركت شيئًا. ستكون دائمًا عملية تعلم مستمرة “.

كان كارلز يتألق بشكل واضح عندما رآني ، لكنه صحح بهجته عندما رأى أن الماركيز القديم كان يتبعني.

 

تمنيت فقط أن أتمكن من إيقاظ جسدي بالقوة.

كان الأمر أشبه بالسؤال عن نوع الدهون التي تريد تناولها مع الدهون: كلمات عديمة الفائدة.

 

 

 

“هذا ما قاله لي جلالتك عندما استيقظت من إصابتي.”

مغلقين الباب خلفهم. لم يبق سوى الملك وأنا.

 

أومأ كارلز برأسه وفعل ما أخبرته أن يفعله.

“منذ أن فقدت ذاكرتك ، لم تخطو خطوة واحدة بعيدًا عن أخطائك الماضية. كما أعلم أنك لن تكون قادرًا على المضي قدمًا “.

 

 

كانت أيضًا قصة طويلة بدت بلا نهاية. ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء اسمه قصة لا نهاية لها في هذا العالم ، لذلك انتهت قصة الماركيز بعد مرور بعض الوقت.

“هذا أيضا ما قلته، جلالتك.”

“هل تحاول أن تعاتبني في قاعتي الخاصة الآن؟” جاء صراخ الملك وتظاهر بالوقار.

 

 

عاد الملك إلى عرشه وقال: “إذا كان لديك ما تقوله ، فلا تدعني أعترض طريقك.”

قام الملك الآن من مقعده.

 

“هل اتخذ جلالتك ولو خطوة واحدة؟”

عند هذه الكلمات ، تحدثت ، لأنني كنت أنتظر القيام بذلك.

 

 

 

“لم يكن هناك سوى ستة وخمسين مناوشات طفيفة في العام الماضي.”

 

 

 

عبس الملك على بياني المفاجئ. لم أهتم وبدأت في سرد ​​المكاسب التي حققتها عندما وقفت أمامه. عشرات الآلاف من الأورك ، أكثر من 20000 ، التي هزمناها ، وحقيقة أنني قتلت ملكهم ، لورد الحرب. فتح برج المملكة والالتفاف حول المعاهدة ، والسماح بتدريب السحرة.

كان الملك يحدق بي بتعبير شديد البرودة. بدا أنه يعتقد أنني كنت أقوم بتقديم عرض لمدح نفسي.

النجاحات الأخيرة التي حققها مبعوثو المملكة في إنهاء المفاوضات مع الأقزام. حقيقة أن هذا قد أرسى الأساس لعمل تجاري مربح سيستمر حتى بعد أن تعزز المملكة عجزها المالي.

بينما كنت أحارب الوحوش في الشمال ، بينما كنت أتفاوض مع السفير الإمبراطوري لإعادة استخدام البرج ، وبينما كنت أتعامل مع الأقزام ، كنت أرغب في معرفة مكان الملك وماذا كان يفعل.

 

 

كان الملك يحدق بي بتعبير شديد البرودة. بدا أنه يعتقد أنني كنت أقوم بتقديم عرض لمدح نفسي.

 

 

قلت: “لن أستمع”.

لكنني لم أرغب في سرد ​​كل المشاكل التي مررت بها. أردت أن أسأل شيئا. وكذلك فعلت.

كان لماركيز بيليفيلد صوت قوي حيث شعرت كما لو أن عقلي قد تم نقله إلى عشرين عامًا في الماضي.

 

شربت مرة أخرى ، وكان طعم الكحول مرًا مثل قلبي. بينما عبستُ وأمسحت فمي ، ابتسم الماركيز

“اذا اين انت الان؟ و اين كنت؟”

 

بينما كنت أحارب الوحوش في الشمال ، بينما كنت أتفاوض مع السفير الإمبراطوري لإعادة استخدام البرج ، وبينما كنت أتعامل مع الأقزام ، كنت أرغب في معرفة مكان الملك وماذا كان يفعل.

قلت: “دعنا نذهب إلى قصري” ، وقدت الماركيز إلى القصر الأول.

 

“أنا بحاجة إلى محادثة خاصة مع الماركيز.”

“هل تحاول أن تعاتبني في قاعتي الخاصة الآن؟” جاء صراخ الملك وتظاهر بالوقار.

 

 

كان الملك يحدق بي بتعبير شديد البرودة. بدا أنه يعتقد أنني كنت أقوم بتقديم عرض لمدح نفسي.

ضحكت وسألت مرة أخرى ، “لقد اتخذت خطوات كثيرة ، فماذا عن جلالتك؟ ماذا فعلت؟”

 

 

“كيف تجرؤ!” صرخت وأنا أمسك بالشفق خارجا من الغرفة.

“هل تجرِؤ!”

قال الملك بوجه مشوه ، “لكن ، بصفتي ملكًا ، لدي كل النية لتحمل مسؤولية القسم الذي أديته”.

 

 

لقد درست وجه الملك: حتى عندما كان محتقنًا بالدماء مع غضب شديد ، بدا وكأنه محيا جثة. الجثة ، لقد كان وصفًا مناسبًا.

قال الملك “أنا …” ، ثم توقف عن الكلام لفترة .

 

 

في اليوم الذي فشلت فيه الرؤية العظيمة ، توقف الوقت بالنسبة للملك. فلقد أصبح رجلاً يعيد تدوير الاستياء والكراهية فقط طوال وجوده في حلقة لا نهاية لها. كان الأمر كما لو أن أحد فرسان الموت قد علق في ماضيهم ، وكرر نفس الحركات والعواطف مرارًا وتكرارًا.

“بيني وبين جلالتك ، من الذي لا يزال واقفا على قدميه؟”

 

صدمنا أكوابنا و احتسيناها في جرعة واحدة.

لم يكن هذا الملك مختلفًا عن الموتى.

“ماذا تفعلون يا فرسان القصر !؟” طالب الملك وهو يسخر من تقاعسهم.

 

“منذ أن فقدت ذاكرتك ، لم تخطو خطوة واحدة بعيدًا عن أخطائك الماضية. كما أعلم أنك لن تكون قادرًا على المضي قدمًا “.

“و لو خطوة واحدة؟” انا سألت

 

.

“هذا لأنني أحب ذلك” ، جاء تبريرها وأنا أحدق فيها. كانت امرأة تتمتع بمهارات سيد السيف ترتب الأسرة. قالت بتردد: “أرجوك لا تأخذي فرحتي”.

“لن أستمع إلى هذا بعد الآن!”

 

 

أمسك شخص ما بكمي. فاستدرت ووجدت نفسي أنظر إلى وجه متجعد. كان ماركيز بيليفيلد يهز رأسه بهدوء.

“هل اتخذ جلالتك ولو خطوة واحدة؟”

 

 

 

قلت: “لن أستمع”.

 

 

 

“إذا كنت قد تقدمت ، فماذا ستكون خطواتك؟”

“هذا ما قاله لي جلالتك عندما استيقظت من إصابتي.”

 

 

قفز الملك من مقعده وهو يحدق بي. كان وجهه مليئًا بالغضب. ومع ذلك ، كان كل هذا مجرد غضب فارغ يتدفق بلا فائدة إلى الفراغ.

 

 

 

“أيها الفرسان ، ادخلوا هنا!” صرخ الملك وفتحت ابواب القاعة.

شربت مرة أخرى ، وكان طعم الكحول مرًا مثل قلبي. بينما عبستُ وأمسحت فمي ، ابتسم الماركيز

 

 

“أخرج هذا الشيء الآن!”

 

 

 

اقترب فرسان القصر ببطء وتردد. لم يجرؤوا على سحبي للخارج. لقد علقوا في المحيط. نظرت إلى الرجل على المنصة. كان عمر الملك فوق الأربعين ، وهو ما كان لا يزال صغيراً للغاية بحيث لا يمكن أن يُدعى شيخاً. ومع ذلك ، إذا كان تعريف الرجل العجوز هو شخص عاش في الماضي واختبأ خلف شاشات المسرح ، فإن الملك كان بالفعل رجلًا عجوزًا.

“دوك دوك دوك دوك” دق أحدهم على بابي. تردد صدى الصوت مثل نيران المدفع في ذهني المخمور.

 

 

اختبأ في عرش لم يعد يناسب جسده.

كانت حكايته مليئة بالجهود الدامعة وكان من الصعب سماعها لو لم أشرب. كانت قصة رجل عمل بجد لوقت رائع ، فقط من أجل قطع أطرافه ، وفي النهاية ، كسر إرادته.

 

 

“بيني وبين جلالتك ، من الذي لا يزال واقفا على قدميه؟”

“و لو خطوة واحدة؟” انا سألت

 

“صاحب السمو!” صاح كارلز عندما جاء إلي.و كان وجهه مليئًا بإلحاح لم أره من قبل.

لقد كان عجوزًا عنيدًا وغضب فقط لأنه لم يستطع الإجابة على أسئلة هذا الأمير الصغير.

لم أرفض طلبه.

 

 

“ماذا تفعلون يا فرسان القصر !؟” طالب الملك وهو يسخر من تقاعسهم.

أجبته: “يمكن للرجل أن يتمنى فقط”.

 

“لقد ضاعت ، لكنها لم تنتزع …”

شيك.

ابتسمت أديليا لكلماته وسرعان ما وضعت كأسين وزجاجة على الطاولة.

 

 

 

 

أمسك شخص ما بكمي. فاستدرت ووجدت نفسي أنظر إلى وجه متجعد. كان ماركيز بيليفيلد يهز رأسه بهدوء.

 

 

 

قال الرجل العجوز بهدوء ساحبا كمي: “جلالة الملك ، سمو الأمير الأول سوف يتراجع”.

 

 

“لم يكن هناك سوى ستة وخمسين مناوشات طفيفة في العام الماضي.”

خرجنا من القاعة.

 

 

 

قال ماركيز بيلفيلد: “صاحب السمو ، هل ترغب في التحدث معي للحظة؟”

جاء ردي العرضي :”أنا أعلم”.

 

أخذت لحظة لتنظيم أفكاري بينما اشتعلت النيران في فمي. كنت قد دفعت الملك ، الذي يعتبرني شوكة في مؤخرته ، في زاوية. كنت قد استعدت جسدي ، وكمكافأة ، تم الاعتراف بي كخليفة للعرش.

لم أرفض طلبه.

“و لو خطوة واحدة؟” انا سألت

 

أومأ كارلز برأسه وفعل ما أخبرته أن يفعله.

قلت: “دعنا نذهب إلى قصري” ، وقدت الماركيز إلى القصر الأول.

اقترب فرسان القصر ببطء وتردد. لم يجرؤوا على سحبي للخارج. لقد علقوا في المحيط. نظرت إلى الرجل على المنصة. كان عمر الملك فوق الأربعين ، وهو ما كان لا يزال صغيراً للغاية بحيث لا يمكن أن يُدعى شيخاً. ومع ذلك ، إذا كان تعريف الرجل العجوز هو شخص عاش في الماضي واختبأ خلف شاشات المسرح ، فإن الملك كان بالفعل رجلًا عجوزًا.

 

لذا ، بدلاً من الإجابة ، شربت الويسكي.

كان كارلز يتألق بشكل واضح عندما رآني ، لكنه صحح بهجته عندما رأى أن الماركيز القديم كان يتبعني.

 

 

 

“أنا بحاجة إلى محادثة خاصة مع الماركيز.”

 

 

 

نظر كارلز إلى الفرسان الآخرين ليرى ما إذا كانوا قد استوعبوا معنى طلبي الفاضح.

صرحت أخيرًا :”إنه شعور مختلف عما كنت أعتقد أنه سيكون”.

 

صرح الماركيز: “سنحتاج إلى المزيد من الويسكي”.

أولئك الذين تبعوني إلى قلعة الشتاء أرسلوا بسرعة جميع الفرسان المتمركزين حديثًا في القصر الأول. دخلت فقط بعد طرد جميع فرسان القصر  وإغلاق الأبواب.

“كان ذلك قبل حوالي عشرين عامًا ، وكان جلالة الملك قد اعتلى العرش للتو”.

 

 

قالت أديليا: “سموك” ، ثم حنت رأسها. كانت ترتب سريري.

عبس الملك على بياني المفاجئ. لم أهتم وبدأت في سرد ​​المكاسب التي حققتها عندما وقفت أمامه. عشرات الآلاف من الأورك ، أكثر من 20000 ، التي هزمناها ، وحقيقة أنني قتلت ملكهم ، لورد الحرب. فتح برج المملكة والالتفاف حول المعاهدة ، والسماح بتدريب السحرة.

 

قال: “سيتم تنفيذ اتفاقنا” ، وأدركت أنه يريد ترك الأمور كما هي.

“هذا لأنني أحب ذلك” ، جاء تبريرها وأنا أحدق فيها. كانت امرأة تتمتع بمهارات سيد السيف ترتب الأسرة. قالت بتردد: “أرجوك لا تأخذي فرحتي”.

 

 

 

في مواجهة موقفها الثابت ، شعرت بتحسن قليل بعد أن كنت وحيدا مع الملك.

اختبأ في عرش لم يعد يناسب جسده.

 

شربت في صمت. أنا ببساطة ملأت كأسي عندما كان فارغًا ، وأفرغته عندما كان ممتلئًا ، واستمعت إلى قصة الماركيز حتى مر الليل.

“هل نقدم الشاي؟” سألتني أديليا ،التي أصبحت جريئة نوعا ما بابتسامة.

 

 

 

أجاب الماركيز: “أعتقد أن الويسكي أفضل من الشاي.”

النجاحات الأخيرة التي حققها مبعوثو المملكة في إنهاء المفاوضات مع الأقزام. حقيقة أن هذا قد أرسى الأساس لعمل تجاري مربح سيستمر حتى بعد أن تعزز المملكة عجزها المالي.

 

 

قلت: “لم أكن أعرف أنه من الحكمة الاستمتاع بمشروب في النهار”.

 

 

كلام العاهل كالذهب السماوي ، ثابت ونقي. علاوة على ذلك ، تصبح كلماته أكثر ثباتًا إذا وعدني بالعرش.

جاء رد ماركيز الوقح: “إذا كان الشخص قوياً ، فلا يهم”.

ابتسمت أديليا لكلماته وسرعان ما وضعت كأسين وزجاجة على الطاولة.

 

حدقت في الماركيز بعد أن سألني مثل هذا السؤال الصارخ. لم أستطع أن أكون ساخرًا ، ولم تكن الأمور مشجعة. سأكون محرجًا جدًا من الاعتراف بهذا أمام الماركيز.

ابتسمت أديليا لكلماته وسرعان ما وضعت كأسين وزجاجة على الطاولة.

 

 

قالت أديليا: “سموك” ، ثم حنت رأسها. كانت ترتب سريري.

قالت أديليا وغادرتنا: “إذا كنت بحاجة إلى أي شيء آخر ، من فضلك أطلبني”.

 

 

“سأروي العديد من القصص حتى الآن ، فلماذا لا نملأ بطوننا؟”

حدقت بها عندما خرجت ثم سألت الماركيز ، “ماذا الذي تريد أن تخبرني إياه؟”

شربت في صمت. أنا ببساطة ملأت كأسي عندما كان فارغًا ، وأفرغته عندما كان ممتلئًا ، واستمعت إلى قصة الماركيز حتى مر الليل.

 

 

تأكد الماركيز من إغلاق الباب ثم رفع الكأس المملوء و شربه في جرعة واحدة ثم صفع شفتيه معًا بارتياح.

كما قال الماركيز هذا ، صفقت يدي. ظهرت أديليا وهي تنتظر استدعائي. طلبت منها إحضار بعض المأكولات البسيطة ، ولم يمض وقت طويل قبل أن تتكدس كثير من الأطباق أمامنا بحيث لن نتمكن من تناولها كلها ، حتى لو أكلناها طوال الليل.

 

 

“ما هو شعورك؟” سأل الماركيز ، ورؤيتي عبوسًا ، أضاف: “أسأل ما إذا كنت متحمسًا بعض الشيء.”

“كيف تجرؤ!” صرخت وأنا أمسك بالشفق خارجا من الغرفة.

 

 

حدقت في الماركيز بعد أن سألني مثل هذا السؤال الصارخ. لم أستطع أن أكون ساخرًا ، ولم تكن الأمور مشجعة. سأكون محرجًا جدًا من الاعتراف بهذا أمام الماركيز.

 

 

 

لذا ، بدلاً من الإجابة ، شربت الويسكي.

 

 

 

أخذت لحظة لتنظيم أفكاري بينما اشتعلت النيران في فمي. كنت قد دفعت الملك ، الذي يعتبرني شوكة في مؤخرته ، في زاوية. كنت قد استعدت جسدي ، وكمكافأة ، تم الاعتراف بي كخليفة للعرش.

 

 

صرحت أخيرًا :”إنه شعور مختلف عما كنت أعتقد أنه سيكون”.

صرحت أخيرًا :”إنه شعور مختلف عما كنت أعتقد أنه سيكون”.

 

 

“لقد ضاعت ، لكنها لم تنتزع …”

بدلاً من أن أكون سعيدًا ، شعرت بالاستياء الذي كان يكمن في زاوية قلبي الآن أكبر من أي وقت مضى.

 

 

نظر كارلز إلى الفرسان الآخرين ليرى ما إذا كانوا قد استوعبوا معنى طلبي الفاضح.

“أجرؤ على القول كان الأمر  وكأنه اضطهاد رجل عجوز عاجز” ، جاء تعليق الماركيز الفاضح ، ولم أستطع دحض كلماته. كانت كلماته مطابقة تمامًا للمشاعر التي شعرت بها  منذ فترة ، لذا لم أستطع إنكارها على الإطلاق.

 

 

 

حتى لو لم يفز بهم خلال المعركة ، ما زلت أشعر وكأنني كنت أقوم بسحب ممتلكات رجل عجوز متهالك ومرهق.

ضحكت وسألت مرة أخرى ، “لقد اتخذت خطوات كثيرة ، فماذا عن جلالتك؟ ماذا فعلت؟”

 

 

شربت مرة أخرى ، وكان طعم الكحول مرًا مثل قلبي. بينما عبستُ وأمسحت فمي ، ابتسم الماركيز

 

 

حدقت في الماركيز بعد أن سألني مثل هذا السؤال الصارخ. لم أستطع أن أكون ساخرًا ، ولم تكن الأمور مشجعة. سأكون محرجًا جدًا من الاعتراف بهذا أمام الماركيز.

قال الماركيز: “إنها طريقة سير العالم”. لم أكن أعتقد أنه كان مضحكًا ، حيث استمعت إلى حديث الماركيز عن أسباب حدوث أشياء في العالم.

.

 

في اليوم الذي فشلت فيه الرؤية العظيمة ، توقف الوقت بالنسبة للملك. فلقد أصبح رجلاً يعيد تدوير الاستياء والكراهية فقط طوال وجوده في حلقة لا نهاية لها. كان الأمر كما لو أن أحد فرسان الموت قد علق في ماضيهم ، وكرر نفس الحركات والعواطف مرارًا وتكرارًا.

فجأة شعرت بالدوار.

 

 

 

كان ماضيَّ كسيف وجودًا غير مكتمل ، حيث كانت القوة والعنف هي كل ما يهم. لقد حطمت حكمتي لاكتساب نظرة ثاقبة في كل شيء.

لقد درست وجه الملك: حتى عندما كان محتقنًا بالدماء مع غضب شديد ، بدا وكأنه محيا جثة. الجثة ، لقد كان وصفًا مناسبًا.

 

نظر كارلز إلى الفرسان الآخرين ليرى ما إذا كانوا قد استوعبوا معنى طلبي الفاضح.

حتى هذه اللحظة ، لم أكن سوى طفل حصل عن طريق الخطأ على سيف كان جيدًا بالنسبة له. أدركت هذه الحقيقة فقط بعد الاختلاط بالناس وارتداء جسد أدريان لفترة. لم أستطع إلا أن أعترف بحماقتي بعد أن أصبحت سيد السيف.

 

 

 

“لا يستطيع الابن رؤية الطريقة التي سلكها والده ، ولا يستطيع الأب رؤية ابنه الناضج على طول خطوط مستقيمة.”

بدلاً من أن أكون سعيدًا ، شعرت بالاستياء الذي كان يكمن في زاوية قلبي الآن أكبر من أي وقت مضى.

 

خرجنا من القاعة.

الآن ظننت أنني أعرف ما كان يتحدث عنه الماركيز.

“انا حقا اكرهك.”

 

“أجرؤ على القول كان الأمر  وكأنه اضطهاد رجل عجوز عاجز” ، جاء تعليق الماركيز الفاضح ، ولم أستطع دحض كلماته. كانت كلماته مطابقة تمامًا للمشاعر التي شعرت بها  منذ فترة ، لذا لم أستطع إنكارها على الإطلاق.

“ليس هذا النوع من العلاقة” ، قلت بينما ملأت كأس الماركيز الفارغ ثم الكأس الخاص بي.

تغيرت نبرة الملك، لقد تظاهر بأنه محرج ، والآن أصبح صوته أقوى قليلاً.

 

 

صدمنا أكوابنا و احتسيناها في جرعة واحدة.

 

 

“صاحب السمو!” صاح كارلز عندما جاء إلي.و كان وجهه مليئًا بإلحاح لم أره من قبل.

قلت بينما كنت أحمل الزجاجة ، التي بدت وكأنها نصف فارغة في مجرد لحظات: “لكنني سأستمع إليك ، هذه المرة فقط”.

كما قال الماركيز هذا ، صفقت يدي. ظهرت أديليا وهي تنتظر استدعائي. طلبت منها إحضار بعض المأكولات البسيطة ، ولم يمض وقت طويل قبل أن تتكدس كثير من الأطباق أمامنا بحيث لن نتمكن من تناولها كلها ، حتى لو أكلناها طوال الليل.

 

 

صرح الماركيز: “سنحتاج إلى المزيد من الويسكي”.

حدقت بها عندما خرجت ثم سألت الماركيز ، “ماذا الذي تريد أن تخبرني إياه؟”

 

 

“سنموت إذا شربنا فقط ولم نأكل شيئًا.”

 

 

“ليس هذا النوع من العلاقة” ، قلت بينما ملأت كأس الماركيز الفارغ ثم الكأس الخاص بي.

“يجب أن يكون لدينا بعض الوجبات الخفيفة ، إذن.”

 

 

حدقت بها عندما خرجت ثم سألت الماركيز ، “ماذا الذي تريد أن تخبرني إياه؟”

أجبته: “يمكن للرجل أن يتمنى فقط”.

بدلاً من أن أكون سعيدًا ، شعرت بالاستياء الذي كان يكمن في زاوية قلبي الآن أكبر من أي وقت مضى.

 

“لا يستطيع الابن رؤية الطريقة التي سلكها والده ، ولا يستطيع الأب رؤية ابنه الناضج على طول خطوط مستقيمة.”

“سأروي العديد من القصص حتى الآن ، فلماذا لا نملأ بطوننا؟”

 

 

طلبت ذلك : “إنه أمر مرهق أن أشرح ، لذا ضعه في أي غرفة”.

كما قال الماركيز هذا ، صفقت يدي. ظهرت أديليا وهي تنتظر استدعائي. طلبت منها إحضار بعض المأكولات البسيطة ، ولم يمض وقت طويل قبل أن تتكدس كثير من الأطباق أمامنا بحيث لن نتمكن من تناولها كلها ، حتى لو أكلناها طوال الليل.

أجبته: “يمكن للرجل أن يتمنى فقط”.

 

ابتسمت أديليا لكلماته وسرعان ما وضعت كأسين وزجاجة على الطاولة.

قضمت قطعة لحم مقدد و غصت في الأريكة  منتظرا أن يبدأ الماركيز قصته.

 

 

لم يتح لي الوقت لتنظيم أفكاري.

“منذ أن حانت فرصتك لتصبح ملك هذه المملكة ، سأخبرك بكل شيء ، منذ البداية.”

“منذ أن حانت فرصتك لتصبح ملك هذه المملكة ، سأخبرك بكل شيء ، منذ البداية.”

 

 

تعمقت عيون الماركيز.

 

 

“ثوك” ، جاء الصوت عندما ضرب رأس الماركيز الطاولة ، و بإغمائه بهذا الشكل  استدعيت بهدوء فرسان قصري.

“كان ذلك قبل حوالي عشرين عامًا ، وكان جلالة الملك قد اعتلى العرش للتو”.

أومأ كارلز برأسه وفعل ما أخبرته أن يفعله.

 

 

كان لماركيز بيليفيلد صوت قوي حيث شعرت كما لو أن عقلي قد تم نقله إلى عشرين عامًا في الماضي.

 

 

 

بدأت القصة، كان تاريخ المملكة غير معروف بالنسبة لي ، وهو سر ملكي لم يتحدث عنه أحد.

ابتسمت أديليا لكلماته وسرعان ما وضعت كأسين وزجاجة على الطاولة.

 

حتى لو لم يفز بهم خلال المعركة ، ما زلت أشعر وكأنني كنت أقوم بسحب ممتلكات رجل عجوز متهالك ومرهق.

كان الأمر يتعلق باستبداد القوي ومقاومة الضعيف .

 

 

 

شربت في صمت. أنا ببساطة ملأت كأسي عندما كان فارغًا ، وأفرغته عندما كان ممتلئًا ، واستمعت إلى قصة الماركيز حتى مر الليل.

 

كانت حكايته مليئة بالجهود الدامعة وكان من الصعب سماعها لو لم أشرب. كانت قصة رجل عمل بجد لوقت رائع ، فقط من أجل قطع أطرافه ، وفي النهاية ، كسر إرادته.

منذ اللحظة التي قابلته فيها لأول مرة ، لم تتغير عيون الملك . ولم يكن ينظر إلي من منظور إيجابي ولو للحظة. لطالما احتوت عيناه الزرقاوتان على الازدراء والكراهية.

 

أجاب الماركيز: “أعتقد أن الويسكي أفضل من الشاي.”

كانت أيضًا قصة طويلة بدت بلا نهاية. ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء اسمه قصة لا نهاية لها في هذا العالم ، لذلك انتهت قصة الماركيز بعد مرور بعض الوقت.

 

 

اختبأ في عرش لم يعد يناسب جسده.

“ثوك” ، جاء الصوت عندما ضرب رأس الماركيز الطاولة ، و بإغمائه بهذا الشكل  استدعيت بهدوء فرسان قصري.

 

 

“منذ أن حانت فرصتك لتصبح ملك هذه المملكة ، سأخبرك بكل شيء ، منذ البداية.”

“سموك ، ما هذا؟” سأل كارلز بعيون واسعة عندما رأى الماركيز المغمى عليه ، ورأسه يستريح في بركة من الويسكي وبين كعكات الأرز.

تأكد الماركيز من إغلاق الباب ثم رفع الكأس المملوء و شربه في جرعة واحدة ثم صفع شفتيه معًا بارتياح.

 

 

طلبت ذلك : “إنه أمر مرهق أن أشرح ، لذا ضعه في أي غرفة”.

“ثوك” ، جاء الصوت عندما ضرب رأس الماركيز الطاولة ، و بإغمائه بهذا الشكل  استدعيت بهدوء فرسان قصري.

 

 

أومأ كارلز برأسه وفعل ما أخبرته أن يفعله.

 

 

لم أرفض طلبه.

حدقت في الزجاجة ثم أمسكت بها.

قفز الملك من مقعده وهو يحدق بي. كان وجهه مليئًا بالغضب. ومع ذلك ، كان كل هذا مجرد غضب فارغ يتدفق بلا فائدة إلى الفراغ.

 

تغيرت نبرة الملك، لقد تظاهر بأنه محرج ، والآن أصبح صوته أقوى قليلاً.

“هذا ليس كافيًا حقًا” تمتمت وأنا أسقطها. نظرت فجأة إلى الزجاج الشفاف الموجود في قاعه ، لذا رميته جانبًا ودفنت نفسي في الأريكة.

 

 

 

“لقد ضاعت ، لكنها لم تنتزع …”

 

 

“لم يكن هناك سوى ستة وخمسين مناوشات طفيفة في العام الماضي.”

لقد تعلمت أشياء كثيرة بفضل الماركيز ، لكن رأسي تشوش بسبب كل التعقيدات أيضًا.

“سأروي العديد من القصص حتى الآن ، فلماذا لا نملأ بطوننا؟”

لم يتح لي الوقت لتنظيم أفكاري.

حدقت في الزجاجة ثم أمسكت بها.

 

 

“دوك دوك دوك دوك” دق أحدهم على بابي. تردد صدى الصوت مثل نيران المدفع في ذهني المخمور.

 

 

“هل اتخذ جلالتك ولو خطوة واحدة؟”

“كيف تجرؤ!” صرخت وأنا أمسك بالشفق خارجا من الغرفة.

 

 

“و لو خطوة واحدة؟” انا سألت

“صاحب السمو!” صاح كارلز عندما جاء إلي.و كان وجهه مليئًا بإلحاح لم أره من قبل.

 

 

مغلقين الباب خلفهم. لم يبق سوى الملك وأنا.

“اشرح بينما نذهب!” طلبت. يبدو أنه لم يكن هناك وقت للتردد.

 

 

 

تمنيت فقط أن أتمكن من إيقاظ جسدي بالقوة.

قال: “سيتم تنفيذ اتفاقنا” ، وأدركت أنه يريد ترك الأمور كما هي.

 

تعمقت عيون الماركيز.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط