كيف سيأتي الربيع دون أن يمر الشتاء؟ (3)
“لقد غادرنا العاصمة سيدي.”
فتح خادم البلاط الملكي السابق النافذة وأخذ بعض الوقت ليرى منظر العاصمة من بعيد، لقد اترك الآن منصبه الذي كانت تشغله عائلته من جيل إلى جيل.
عندما سمع غونغ جونغ بايك كلمات سائق العربة ، أمره بالتوقف.
“لا أريد أن ألعب في المياه الكبيرة بعد الآن جلالة الملك،حيث أسعى للتقاعد قرب نهر هادئ “.
“حسنًا ، أنا … لماذا سموك هنا؟”
فتح خادم البلاط الملكي السابق النافذة وأخذ بعض الوقت ليرى منظر العاصمة من بعيد، لقد اترك الآن منصبه الذي كانت تشغله عائلته من جيل إلى جيل.
لقد كان شيئًا خطط له منذ فترة طويلة ، ولكن الآن بعد أن أصبح حقيقة واقعة دخل في حالة مزاجية جديدة.
كان جونغ بايك قد أخبر الملك أن القضية برمتها أحبطته وأنه يريد الآن أن يعيش حياة هادئة. بالطبع ، لم يكن لديه مثل هذه النية. لقد خطط بالفعل لحياته في الإمبراطورية.كما كانت لديه كل النية لقضاء شيخوخته كرجل نبيل لقوة عظمى.
ومع ذلك ، شعر أن شيئًا ما غير صحيح.
“لا أريد أن ألعب في المياه الكبيرة بعد الآن جلالة الملك،حيث أسعى للتقاعد قرب نهر هادئ “.
كل شخص لديه سر ، وبعض الأسرار عظيمة لدرجة أن الآخرين لا يستطيعون التعامل معها،و كانت هذه الحالة بالضبط من هذا القبيل.والمثير للدهشة أن العائلة المالكة كانت تدرب سرًا ثلاثمائة فارس.
“لص كبير ولص صغير. أيهما؟ ” تأمل ، وأضاف: “اللص الصغير وحده هو الذي سيحافظ على حياته”.
كان جونغ بايك قد أخبر الملك أن القضية برمتها أحبطته وأنه يريد الآن أن يعيش حياة هادئة. بالطبع ، لم يكن لديه مثل هذه النية. لقد خطط بالفعل لحياته في الإمبراطورية.كما كانت لديه كل النية لقضاء شيخوخته كرجل نبيل لقوة عظمى.
ومع ذلك ، لم يستسلم جونغ بايك لأنه استمر في مقارنة دفتره الخاص بالدفتر الملكي ، وتتبع النقص.
من المؤكد أنه لم يخطط للقيام بذلك منذ البداية.
خدمت عائلته عائلة ليونبيرجر الملكية من جيل إلى جيل ، وقد أنشأه والده كخادم مخلص لعائلة ليونبيرجر.
لكن قبل حوالي أربع سنوات تغيرت أفكاره في هذا الشأن.
ومع ذلك ، شعر أن شيئًا ما غير صحيح.
احتفظت عائلته بدفاتر مزدوجة منذ زمن بعيد لتخفيف العمل الضريبي المتمثل في حفظ حسابات مملكة بأكملها.و نظرًا لتفانيهم الطويل للعائلة المالكة ، فقد تم الوثوق بهم لحساب تكلفة خدماتهم الخاصة ؛ وكونهم مخلصين ومتواضعين ، فإن رواتبهم لم تقلل بشكل كبير من الموارد المالية لـ ليونبيرغر.
انهار على الطريق بمجرد أن أدرك ذلك.
بدت صرخة واحدة ، ولم تكن صرخة الخائن، راكعا و مرعوبا ، استدعى جونغ بايك كل ذرة من الشجاعة بقيت داخله وتمكن أخيرا من فتح عينيه قليلا.
في يوم عادي مرَّ جونغ بايك عبر دفتر الحسابات العائلي،حيث كان يفكر في أخذ مبلغ صغير جدًا من الخزانة الملكية بسبب ولائه الثابت وسنوات خدمته.
بعد تقديم بعض التقارير ، بدأ إستياءه يتلاشى ، ثم جاء الوقت لم يعد يشعر به بأي ندم.
سيصبح هؤلاء الفرسان حماته بعد كل شيء. في الواقع ، هم الحراس الخاصون الذين اختارهم ماركيز مونبلييه من فرسان وجنود الإمبراطورية.
ومع ذلك ، فقد شكك فجأة في وجود تناقض في السجلات.
كانت الإمبراطورية هي المشكلة الحقيقية.
“لص كبير ولص صغير. أيهما؟ ” تأمل ، وأضاف: “اللص الصغير وحده هو الذي سيحافظ على حياته”.
تم جمع المبالغ بشكل مثالي ، ولم يكن هناك تباين في دفتره فيما يتعلق بالدخل والنفقات.
ومع ذلك ، شعر أن شيئًا ما غير صحيح.
أخذ على الفور الدفتر الخاص بعائلته وذهب لمقارنة أرقامه مع تلك الموجودة في الدفتر الملكي.
في اللحظة التي سمع فيها جونغ بايك ذلك ، عرف أن السفير الإمبراطوري باعه.
في البداية ، اعتقد أن شخصًا ما قد اختلس من الإمدادات الملكية .
تملكته الرغبة الشديدة في إغلاق الفتحة الموجودة في الخزانة الملكية ، ولذلك سعى سرَّا وراء الدفتر .
في يوم عادي مرَّ جونغ بايك عبر دفتر الحسابات العائلي،حيث كان يفكر في أخذ مبلغ صغير جدًا من الخزانة الملكية بسبب ولائه الثابت وسنوات خدمته.
لم يكن تتبع التناقض سهلاً.
“لماذا لم نتحرك بعد؟”
وتتبع حركة الإمدادات التي تم تقسيمها إلى شركتين و كل شركات النقل و مصادر الإستيراد والتوزيع والوسطاء الذين توسطوا نيابة عن وسطاء آخرين.
“لص كبير ولص صغير. أيهما؟ ” تأمل ، وأضاف: “اللص الصغير وحده هو الذي سيحافظ على حياته”.
ومع ذلك ، لم يستسلم جونغ بايك لأنه استمر في مقارنة دفتره الخاص بالدفتر الملكي ، وتتبع النقص.
لأنه من المقرر أن يصبح نبيلًا إمبراطوريًا ، ألن يكون من الحكمة تطوير علاقة وثيقة مع هؤلاء الرجال العسكريين في الرحلة؟
بعد عام طويل من مطاردتهم ، اكتشف أخيرًا الوجهة النهائية للبضائع.
لكن لم يجلب له نجاحه أي سعادة تُذكر.
في يوم عادي مرَّ جونغ بايك عبر دفتر الحسابات العائلي،حيث كان يفكر في أخذ مبلغ صغير جدًا من الخزانة الملكية بسبب ولائه الثابت وسنوات خدمته.
كل شخص لديه سر ، وبعض الأسرار عظيمة لدرجة أن الآخرين لا يستطيعون التعامل معها،و كانت هذه الحالة بالضبط من هذا القبيل.والمثير للدهشة أن العائلة المالكة كانت تدرب سرًا ثلاثمائة فارس.
كان يراوده كابوس كل ليلة حيث يُخطف و يُعذب فيُقتل على يد عميل إمبراطوري.
بالنسبة إلى جونغ بايك ، الرجل الذي لا يفكر إلا بالأرقام أصبح السر الملكي يثقل كاهل عقله وقلبه،و لم يستطع تحمل ذلك.حيث كان يخشى أنه إذا اكتشف هو سر العائلة المالكة ، فيمكن للآخرين أن يفعلوا ذلك أيضًا. العائلة المالكة التي تعلم أنه يعلم ليست هي المشكلة. خدمت عائلته عائلة ليونبيرجر لأجيال ، ولن يتم فصله لمجرد أنه عثر على سر ملكي.
كانت الإمبراطورية هي المشكلة الحقيقية.
كل شخص لديه سر ، وبعض الأسرار عظيمة لدرجة أن الآخرين لا يستطيعون التعامل معها،و كانت هذه الحالة بالضبط من هذا القبيل.والمثير للدهشة أن العائلة المالكة كانت تدرب سرًا ثلاثمائة فارس.
ومع ذلك ، شعر أن شيئًا ما غير صحيح.
كان يراوده كابوس كل ليلة حيث يُخطف و يُعذب فيُقتل على يد عميل إمبراطوري.
بدت صرخة واحدة ، ولم تكن صرخة الخائن، راكعا و مرعوبا ، استدعى جونغ بايك كل ذرة من الشجاعة بقيت داخله وتمكن أخيرا من فتح عينيه قليلا.
رأى مجموعة من الفرسان الملثمين من بعيد يخرجون من الظلام. أجبر جونغبيك شفتيه على الابتسام. قد يبدو مبالغا فيه قليلا لأنهم كانوا أقل منه شأنا، ولكن في هذه الحالة ، كان عليه أن يبتسم.
عانى جونغ بايك من انهيار عصبي شديد حتى أصبح الحد الفاصل بين الخيال والواقع غير واضح في النهاية و أصبح الاستمرار في العيش كفاحًا بالنسبة له.
رأى مجموعة من الفرسان الملثمين من بعيد يخرجون من الظلام. أجبر جونغبيك شفتيه على الابتسام. قد يبدو مبالغا فيه قليلا لأنهم كانوا أقل منه شأنا، ولكن في هذه الحالة ، كان عليه أن يبتسم.
لذلك ، قرر في الأخير الذهاب إلى السفير الإمبراطوري وتقديم تقرير عن النتائج التي توصل إليها.
انهار على الطريق بمجرد أن أدرك ذلك.
بدأت علاقته مع السفير الإمبراطوري في ذلك اليوم.
تم إبعاد الضوء عن خطيئة جونغ بايك المتمثلة في الإبلاغ عن سر عائلة ليونبيرجر بإستغلال حماقة الأمير الأول.
فتح خادم البلاط الملكي السابق النافذة وأخذ بعض الوقت ليرى منظر العاصمة من بعيد، لقد اترك الآن منصبه الذي كانت تشغله عائلته من جيل إلى جيل.
جلس الأمير الأول على الأرض حتى أصبحت عيناه على نفس مستوى عينا جونغ بايك.
في البداية ، لم يستطع خادم البلاط الملكي النوم بسبب تأنيب ضميره، لكن قراره كان بالفعل لا رجعة فيه ، واستمر السفير الإمبراطوري في طلب معلومات سرية منه.
رأى رجلا ملطخ بالدماء ملقى على الأرض .
كل شخص لديه سر ، وبعض الأسرار عظيمة لدرجة أن الآخرين لا يستطيعون التعامل معها،و كانت هذه الحالة بالضبط من هذا القبيل.والمثير للدهشة أن العائلة المالكة كانت تدرب سرًا ثلاثمائة فارس.
بعد تقديم بعض التقارير ، بدأ إستياءه يتلاشى ، ثم جاء الوقت لم يعد يشعر به بأي ندم.
عندما فكر في الأحداث الآن ، عَلم أن اختياره في ذلك الوقت كان صحيحًا. فمن الأفضل بكثير أن تعيش كنبيل إمبراطوري بدلاً من أن تقضي حياتك بأكملها في لعب دور خادم لعائلة ليونبرغر المالكة.
“لا أريد أن ألعب في المياه الكبيرة بعد الآن جلالة الملك،حيث أسعى للتقاعد قرب نهر هادئ “.
قال الأمير: “لا”.
و بالتأكيد لم تتضمن خطته الفرار من العاصمة ليلا مثل كلب مطارد ، لكن هذه لم تكن مشكلة كبيرة، فلقد وُعد بلقب إمبراطوري منذ أربع سنوات ، وقصر ، مقابل مشاركة أسرار العائلة المالكة.
عندما سمع غونغ جونغ بايك كلمات سائق العربة ، أمره بالتوقف.
لم يكن تتبع التناقض سهلاً.
كل ما كان عليه فعله الآن هو الهروب من هذا البلد الملعون وقضاء ما تبقى من حياته الرائعة في الإمبراطورية.
أمر السائق:”حسنًا؟ امضي قدما “.
“نعم سيدي.”
لقد انغمس في الأفكار حول مستقبله الوردي لدرجة أنه فشل في إدراك أن العربة لم تكن تتحرك.
كان يراوده كابوس كل ليلة حيث يُخطف و يُعذب فيُقتل على يد عميل إمبراطوري.
“هل أنت هناك؟”
كل شخص لديه سر ، وبعض الأسرار عظيمة لدرجة أن الآخرين لا يستطيعون التعامل معها،و كانت هذه الحالة بالضبط من هذا القبيل.والمثير للدهشة أن العائلة المالكة كانت تدرب سرًا ثلاثمائة فارس.
“نعم سيدي.”
فتح خادم البلاط الملكي السابق النافذة وأخذ بعض الوقت ليرى منظر العاصمة من بعيد، لقد اترك الآن منصبه الذي كانت تشغله عائلته من جيل إلى جيل.
“لماذا لم نتحرك بعد؟”
احتفظت عائلته بدفاتر مزدوجة منذ زمن بعيد لتخفيف العمل الضريبي المتمثل في حفظ حسابات مملكة بأكملها.و نظرًا لتفانيهم الطويل للعائلة المالكة ، فقد تم الوثوق بهم لحساب تكلفة خدماتهم الخاصة ؛ وكونهم مخلصين ومتواضعين ، فإن رواتبهم لم تقلل بشكل كبير من الموارد المالية لـ ليونبيرغر.
“المرتزقة الذين استأجرهم سيدي لم يظهروا بعد … أوه ، إنهم قادمون الآن.”
كل شخص لديه سر ، وبعض الأسرار عظيمة لدرجة أن الآخرين لا يستطيعون التعامل معها،و كانت هذه الحالة بالضبط من هذا القبيل.والمثير للدهشة أن العائلة المالكة كانت تدرب سرًا ثلاثمائة فارس.
“حسنًا ، أنا … لماذا سموك هنا؟”
، قام غونغ جونغ بايك بفتح باب العربة وخرج منها عند سماع ملاحظة السائق.
في البداية ، اعتقد أن شخصًا ما قد اختلس من الإمدادات الملكية .
رأى مجموعة من الفرسان الملثمين من بعيد يخرجون من الظلام. أجبر جونغبيك شفتيه على الابتسام. قد يبدو مبالغا فيه قليلا لأنهم كانوا أقل منه شأنا، ولكن في هذه الحالة ، كان عليه أن يبتسم.
“هل أنتم السادة آرلز وثيورن؟ حسنًا على أي حال ، لقد سافرتم دون توقف طوال الليل ، ولقد أبليتم بلاءً حسنًا ، “رحب رجل البلاط الملكي السابق المبتسم بالفرسان الإمبراطوريين ، ولا يزال يبتسم على نطاق واسع. ثم تيبس جسده خوفا.فبعد وقوع ضوء شعلة العربة على المجموعة، لاحظ أنه لم يكن وجه الرجل الواقف أمامه ملكًا للسير آرلز ولا للسير ثورن.
انهار على الطريق بمجرد أن أدرك ذلك.
سيصبح هؤلاء الفرسان حماته بعد كل شيء. في الواقع ، هم الحراس الخاصون الذين اختارهم ماركيز مونبلييه من فرسان وجنود الإمبراطورية.
“هل هذه هي الطريقة التي تستقبلني بها؟” قال الرجل الذي كان يرتدي عباءة طويلة: “لا يهم ، لم أتي إلى هنا بنوايا حسنة على أية حال”.
لأنه من المقرر أن يصبح نبيلًا إمبراطوريًا ، ألن يكون من الحكمة تطوير علاقة وثيقة مع هؤلاء الرجال العسكريين في الرحلة؟
تم جمع المبالغ بشكل مثالي ، ولم يكن هناك تباين في دفتره فيما يتعلق بالدخل والنفقات.
ركضت الخيول عبر الغبار الذي ركلته حوافرها وتوقفت أخيرًا أمام جونغ بايك.
خدمت عائلته عائلة ليونبيرجر الملكية من جيل إلى جيل ، وقد أنشأه والده كخادم مخلص لعائلة ليونبيرجر.
بدت صرخة واحدة ، ولم تكن صرخة الخائن، راكعا و مرعوبا ، استدعى جونغ بايك كل ذرة من الشجاعة بقيت داخله وتمكن أخيرا من فتح عينيه قليلا.
كان التوقف عنيفًا للغاية لدرجة أن جونغبيك غُطّي بالأوساخ ، لكنه لم يكن يسعل كثيرًا ، ناهيك عن إظهار أي اشمئزاز.
“هل أنتم السادة آرلز وثيورن؟ حسنًا على أي حال ، لقد سافرتم دون توقف طوال الليل ، ولقد أبليتم بلاءً حسنًا ، “رحب رجل البلاط الملكي السابق المبتسم بالفرسان الإمبراطوريين ، ولا يزال يبتسم على نطاق واسع. ثم تيبس جسده خوفا.فبعد وقوع ضوء شعلة العربة على المجموعة، لاحظ أنه لم يكن وجه الرجل الواقف أمامه ملكًا للسير آرلز ولا للسير ثورن.
في يوم عادي مرَّ جونغ بايك عبر دفتر الحسابات العائلي،حيث كان يفكر في أخذ مبلغ صغير جدًا من الخزانة الملكية بسبب ولائه الثابت وسنوات خدمته.
“هل هذه هي الطريقة التي تستقبلني بها؟” قال الرجل الذي كان يرتدي عباءة طويلة: “لا يهم ، لم أتي إلى هنا بنوايا حسنة على أية حال”.
“حسنًا ، أنا … لماذا سموك هنا؟”
رفع الأمير الأول غطاء رأسه وقال : “أولئك الذين تنتظرهم لن يأتوا.”
في اللحظة التي سمع فيها جونغ بايك ذلك ، عرف أن السفير الإمبراطوري باعه.
انهار على الطريق بمجرد أن أدرك ذلك.
تملكته الرغبة الشديدة في إغلاق الفتحة الموجودة في الخزانة الملكية ، ولذلك سعى سرَّا وراء الدفتر .
كان يراوده كابوس كل ليلة حيث يُخطف و يُعذب فيُقتل على يد عميل إمبراطوري.
“صاحب السمو !؟ من فضلك ، لا تطارد اللص الصغير فقط لتفوت اللص العظيم! ”
ومع ذلك ، فقد شكك فجأة في وجود تناقض في السجلات.
من المؤكد أنه لم يخطط للقيام بذلك منذ البداية.
ثم توسل جونغ بايك يائسًا ،لم يدرك حتى أنه كان يبتلع التراب.
من المؤكد أنه لم يخطط للقيام بذلك منذ البداية.
رأى رجلا ملطخ بالدماء ملقى على الأرض .
قال الأمير: “لا”.
بعد عام طويل من مطاردتهم ، اكتشف أخيرًا الوجهة النهائية للبضائع.
بدت صرخة واحدة ، ولم تكن صرخة الخائن، راكعا و مرعوبا ، استدعى جونغ بايك كل ذرة من الشجاعة بقيت داخله وتمكن أخيرا من فتح عينيه قليلا.
“لا أريد أن ألعب في المياه الكبيرة بعد الآن جلالة الملك،حيث أسعى للتقاعد قرب نهر هادئ “.
“المرتزقة الذين استأجرهم سيدي لم يظهروا بعد … أوه ، إنهم قادمون الآن.”
رأى رجلا ملطخ بالدماء ملقى على الأرض .
في يوم عادي مرَّ جونغ بايك عبر دفتر الحسابات العائلي،حيث كان يفكر في أخذ مبلغ صغير جدًا من الخزانة الملكية بسبب ولائه الثابت وسنوات خدمته.
“صاحب السمو !؟ من فضلك ، لا تطارد اللص الصغير فقط لتفوت اللص العظيم! ”
فتح جونغ بايك عينيه أخيرا حتى كادت أن تخرج مقلتاهما.
“نعم سيدي.”
كان الرجل ذو الملابس الملطخة بالدماء والذي كان يبكي على التراب هو ماركيز مونبلييه ، سفير الإمبراطورية.
جلس الأمير الأول على الأرض حتى أصبحت عيناه على نفس مستوى عينا جونغ بايك.
كل شخص لديه سر ، وبعض الأسرار عظيمة لدرجة أن الآخرين لا يستطيعون التعامل معها،و كانت هذه الحالة بالضبط من هذا القبيل.والمثير للدهشة أن العائلة المالكة كانت تدرب سرًا ثلاثمائة فارس.
“لقد غادرنا العاصمة سيدي.”
“لص كبير ولص صغير. أيهما؟ ” تأمل ، وأضاف: “اللص الصغير وحده هو الذي سيحافظ على حياته”.
كان يراوده كابوس كل ليلة حيث يُخطف و يُعذب فيُقتل على يد عميل إمبراطوري.
بعد تقديم بعض التقارير ، بدأ إستياءه يتلاشى ، ثم جاء الوقت لم يعد يشعر به بأي ندم.
فهم جونغ بايك أنه سيتم إنقاذ رجل واحد فقط.
بدأت علاقته مع السفير الإمبراطوري في ذلك اليوم.
كان التوقف عنيفًا للغاية لدرجة أن جونغبيك غُطّي بالأوساخ ، لكنه لم يكن يسعل كثيرًا ، ناهيك عن إظهار أي اشمئزاز.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
