كيف سيأتي الربيع دون أن يمر الشتاء؟ (4)
بدأ غونغ جونغ بايك في فضح كل أفعال مونبلييه عندما صرحتُ بأنني لن أعفو إلا على من ألحق أقلَّ ضرر بالمملكة،بينما إكتفى مونبلييه بالإستماع.
بعد النظر إليهم لفترة أطول ، انفجرت ضاحكا من جديد.
“مرة أخرى”.
و لكن سرعان ما تلاشى صبره، وقرر مونبلييه أنه لن يموت دون مقاومة. لذلك ، بدأ في تسليط الضوء على خيانات خادم البلاط الملكي.
دفع جونغ بايك رأسه إلى الأرض ، متجنبًا التحديق .
لقد استمتعت بعبثية فضائحهم المتزايدة باستمرار بينما أجمع المعلومات طوال الوقت.
قال مونبلييه: “لقد قمت بخدمة وطني بينما أنت، أنت هو الخائن! ” .
بعد النظر إليهم لفترة أطول ، انفجرت ضاحكا من جديد.
جاء رد جونغ بايك :”هذه كلمات من يضطهد الضعيف و يجبره على الانصياع!”.
بينما واصلت الضحك والضحك الخافت لأطول وقت ، ارتجف مونبلييه ودفع نفسه على ركبتيه وسقط أمامي.
“أعتقد أنه بالغ كثيرا ،حتى أنه جرَّ رجل الإمبراطورية إلى هنا.”
وسرعان ما تحولت حرب الفضائح التي قاموا بها إلى وابل من الإهانات بينهما.
“أنا لا أفهم لماذا ينظر إلينا.”
“هذا هو الرجل الذي لا يستطيع حتى النظر بشكل صحيح ، لكنه لا يزال يجرؤ على تحريك لسانه!”
لقد استمتعت بعبثية فضائحهم المتزايدة باستمرار بينما أجمع المعلومات طوال الوقت.
“وأنت مونبلييه !؟ أنت تجرؤ على التصرف بنبل بينما قمت بمثل هذه الأشياء الشريرة! ”
ضحكت بينما كنت أشاهد مونبلييه وجونغ بايك يشتمان ويصرخان على بعضهما البعض، لم تجبرني فضائحهم على تغيير نظرتي للأشياء كثيرًا. فلقد شعرت بالارتياح لأن رجال مخادعين ويائسين مثلهم لن يؤثروا على شؤون المملكة مجددا.
“وأنت مونبلييه !؟ أنت تجرؤ على التصرف بنبل بينما قمت بمثل هذه الأشياء الشريرة! ”
لم يكن غوين فحسب ، بل نظر إلي رفاقه أيضًا بهذه الوجوه المتسقة.
“صاحب السمو! هذا الوغد هو الذي جعل سموك ، بكل براءتك ، مخبراً للإمبراطورية! لقد جعلك مونبلييه يا صاحب السمو تعاني الكثير من المصاعب! إنه يستحق أن يموت مائة ، بل ألف مرة! ”
كان من بين القصص العديد التي لا فائدة ترجى منها، مثل علاقته بخادمة في القصر الملكي وشائعات أخرى تتعلق بالعائلة المالكة.
أصبح مونبلييه جامدًا عندما صرخ خادم البلاط الملكي السابق بهذه الكلمات ، بدأت أشعر بالملل تدريجيًا من كل هذه الاكتشافات العفنة ، لكن ومضت كلمتين محددتين في ذهني.
لمست خدي الذي لا يزال يشعر بالوخز ، ثم جلسن مرة أخرى و نظرت في عيني جونغ بايك.
“مرة أخرى”.
بدأ غونغ جونغ بايك في فضح كل أفعال مونبلييه عندما صرحتُ بأنني لن أعفو إلا على من ألحق أقلَّ ضرر بالمملكة،بينما إكتفى مونبلييه بالإستماع.
رأيت أن وجه مونبلييه أصبح منهكا وشاحبا عندما سمعني أتكلم ، بينما كان وجه جونغبيك مبتهجًا.
سمعتهم يتكلمون و أنا أهز رأسي، و الآن أبتسم فقط.
ناشدته: “فقط قل ذلك مرة أخرى”.
“أنا أشعر بالفضول حيال ذلك أيضًا.”
“إنه بالضبط كما قلت ، صاحب السمو. تسبب الماركيز مونبلييه في إحداث فجوة بين سموك وجلالة الملك ، مما تسبب في خلق فوضى في العائلة المالكة. لقد خطط لإزعاج عقل سموك بشكل أساسي.بينما على مستوى أكبر ، أراد خلق جدال حول شرعية عائلة ليونبيرجر ، وإحداث ارتباك كبير “.
بعد النظر إليهم لفترة أطول ، انفجرت ضاحكا من جديد.
“إذن أنت تقصد أنني لم أكن المخبر؟”
كيف أن رجلاً ضعيف الروح مثله قد أضر بالمملكة إلى هذا الحد من خلال بيع أسرارها كما لو كان المرء يبيع التفاح في السوق.
“هذا صحيح! سموك بريء! بسبب اكتشافي ، كان سموك البريء مضطهدًا للغاية – “أغلق جونغ بايك فمه ، ونظر إلي بدهشة وهو يدرك ما قاله للتو.
وسرعان ما تحولت حرب الفضائح التي قاموا بها إلى وابل من الإهانات بينهما.
إذا كان أحد قردة البابون يجلس على شجرة ، فلا بد أن الشيء الجالس بجانبه هو قرد البابون أيضًا.
بينما واصلت الضحك والضحك الخافت لأطول وقت ، ارتجف مونبلييه ودفع نفسه على ركبتيه وسقط أمامي.
ضحكتُ حيث لم أستطع سماع مثل هذه الحقيقة دون أن أضحك،خرج صوت ضحك هستيري متواصل من حنجرتي حتى أدمعت عيناي.
“أنا لا أفهم لماذا ينظر إلينا.”
هل يمكن للمرء أن يرى مسرحية هزلية أفضل من هذه في هذا العالم ؟
رأيت أن وجه مونبلييه أصبح منهكا وشاحبا عندما سمعني أتكلم ، بينما كان وجه جونغبيك مبتهجًا.
قررت أخيرًا أن أعيش مع الخطيئة الأصلية لأدريان الأحمق بعد أن كنت قلقا بشأن ذلك لليالٍ لا تعد و لا تحصى . والآن ، ثبُتَ أن الدافع الأساسي لثلاثمائة فارس يتدربون ليلا و نهارا و لا يعرفون سوى الكراهية تجاهي ما هو إلا كذبة لا أساس لها.
لم أكن بحاجة لإخبار الفرسان ، وكان من الأفضل لو لم يعرفوا. فقط بسبب كراهيتهم لي ، كان غوين ورفاقه على استعداد للمعاناة تحت مدربين أصغر سنا و التدرب مع المرتزقة. حتى أنهم قبلوا قلوب المانا وعملوا بجد للسيطرة عليها فقط للإنتقام مني.
في أحسن الأحوال ، فإن حقيقة أنهم كانوا يكرهون الشخص الخطأ ويلومونه لن يؤدي إلا إلى زيادة شكهم في أنفسهم.و في أسوأ الأحوال ، سيفقدون كل دوافعهم بمجرد انتزاع السم من قلوبهم.
شعرت وكأنني مهرج.
“أعتقد أنه سيكون من الأفضل لو توقفنا في الوقت الحالي.”
بينما واصلت الضحك والضحك الخافت لأطول وقت ، ارتجف مونبلييه ودفع نفسه على ركبتيه وسقط أمامي.
“…!” لقد قال شيئًا ما ، لكني لم أستطع سماعه.فلقد كنت أضحك كثيرًا لدرجة أن أذني كانت ترنَّان ، ثم نظرت إلى الوراء فجأة. كان الفرسان الذين تبعوني من قلعة الشتاء ينظرون إلي بقلق.حيث كان هناك أروين وأديليا وكارلز وزملائه الفرسان.كما كان هناك أيضًا غوين ورفاقه.
رأيت أن وجه مونبلييه أصبح منهكا وشاحبا عندما سمعني أتكلم ، بينما كان وجه جونغبيك مبتهجًا.
درستُ وجه غوين معتقدًا أنه سيقدر بشكل خاص الشعور الذي يشعر به عندما يلعب دورًا في هذه الكوميديا ،لكنه لم يُظهر أي إهتياج أو أي عاطفة. لقد نظر إليّ فقط كما لو كنت بعيدًا وغير واضح.
لم يكن غوين فحسب ، بل نظر إلي رفاقه أيضًا بهذه الوجوه المتسقة.
كان كل شيء لا يصدق.
“سلاغ” ابتلعت ريقي ، و توقفت الضحكة التي انفجرت بقوة ودون توقف حتى الآن ، كما لو أنها لم تكن موجودة أبدًا.
تمتمتُ:”بالتأكيد …”، وفي تلك اللحظة ، تدفقت العديد من الأفكار إلى ذهني.
لقد استمعت إلى كل حكايات غونغ جونغ بايك و تركته يتكلم. وعندما سمعت كل قصصه ، لم أستطع إلا أن أحتقر سخافة كل ذلك.
استمعت بينما كان الفرسان يتحدثون وأدركت من كان في تلك الأجساد. أدركتُ أن غوين والآخرين لم يتمكنوا من سماع كلمات جونغ بايك.
دفع جونغ بايك رأسه إلى الأرض ، متجنبًا التحديق .
“أعتقد أنه بالغ كثيرا ،حتى أنه جرَّ رجل الإمبراطورية إلى هنا.”
و لكن سرعان ما تلاشى صبره، وقرر مونبلييه أنه لن يموت دون مقاومة. لذلك ، بدأ في تسليط الضوء على خيانات خادم البلاط الملكي.
“لقد عارضته بالتأكيد.”
لقد تتبع الإمدادات “المختلسة” واكتشف وجود غوين ورفاقه ، ثم كشفهم.و مؤخرًا ، كان جونغ بايك هو من أخبر الأمير الثالث بمكان جسدي الحقيقي ، حيث أخفى الملك ذلك.كما كان هو من أخبر الأمير الثالث أنني إذا اعتليت العرش ، فلن يكون أي من الأمراء الآخرين في مأمن.
“أنا لا أفهم لماذا ينظر إلينا.”
كان من بين القصص العديد التي لا فائدة ترجى منها، مثل علاقته بخادمة في القصر الملكي وشائعات أخرى تتعلق بالعائلة المالكة.
“أنا أشعر بالفضول حيال ذلك أيضًا.”
“أنا لا أفهم لماذا ينظر إلينا.”
إذا كان أحد قردة البابون يجلس على شجرة ، فلا بد أن الشيء الجالس بجانبه هو قرد البابون أيضًا.
شعرت كما لو أن عقلي أصبح فارغًا عندما استمعت إلى محادثتهم .
بعد النظر إليهم لفترة أطول ، انفجرت ضاحكا من جديد.
“مرة أخرى ، يضحك!”
كيف أن رجلاً ضعيف الروح مثله قد أضر بالمملكة إلى هذا الحد من خلال بيع أسرارها كما لو كان المرء يبيع التفاح في السوق.
هذه المرة ، ضحكت مثل مجنون حقيقي. وعرفت أن شيئًا ما قد تغير فيَّ ، في روحي.
“أعتقد أنه بالغ كثيرا ،حتى أنه جرَّ رجل الإمبراطورية إلى هنا.”
“حسنًا ، يبدو أن ذهنه ليس على ما يرام …”
“أعتقد أنه سيكون من الأفضل لو توقفنا في الوقت الحالي.”
لقد تتبع الإمدادات “المختلسة” واكتشف وجود غوين ورفاقه ، ثم كشفهم.و مؤخرًا ، كان جونغ بايك هو من أخبر الأمير الثالث بمكان جسدي الحقيقي ، حيث أخفى الملك ذلك.كما كان هو من أخبر الأمير الثالث أنني إذا اعتليت العرش ، فلن يكون أي من الأمراء الآخرين في مأمن.
“أنا موافق.”
تمتمتُ:”بالتأكيد …”، وفي تلك اللحظة ، تدفقت العديد من الأفكار إلى ذهني.
“حسنًا ، هاه. لا يوجد شيء نفعله “.
سمعتهم يتكلمون و أنا أهز رأسي، و الآن أبتسم فقط.
“مرة أخرى”.
لم أكن بحاجة لإخبار الفرسان ، وكان من الأفضل لو لم يعرفوا. فقط بسبب كراهيتهم لي ، كان غوين ورفاقه على استعداد للمعاناة تحت مدربين أصغر سنا و التدرب مع المرتزقة. حتى أنهم قبلوا قلوب المانا وعملوا بجد للسيطرة عليها فقط للإنتقام مني.
“هذا صحيح! سموك بريء! بسبب اكتشافي ، كان سموك البريء مضطهدًا للغاية – “أغلق جونغ بايك فمه ، ونظر إلي بدهشة وهو يدرك ما قاله للتو.
ماذا سيفيد هؤلاء الفرسان المتحمسين عند معرفة الحقيقة؟
في أحسن الأحوال ، فإن حقيقة أنهم كانوا يكرهون الشخص الخطأ ويلومونه لن يؤدي إلا إلى زيادة شكهم في أنفسهم.و في أسوأ الأحوال ، سيفقدون كل دوافعهم بمجرد انتزاع السم من قلوبهم.
لقد استمعت إلى كل حكايات غونغ جونغ بايك و تركته يتكلم. وعندما سمعت كل قصصه ، لم أستطع إلا أن أحتقر سخافة كل ذلك.
كانوا بحاجة إلى سبب للإستمرار حتى يصلوا إلى مجد أعظم من خلال تدريب قلوب المانا الخاصة بهم ، قد يعلمون الحقيقة أيضًا لاحقًا وليس عاجلاً.
“سلاغ” ابتلعت ريقي ، و توقفت الضحكة التي انفجرت بقوة ودون توقف حتى الآن ، كما لو أنها لم تكن موجودة أبدًا.
لمست خدي الذي لا يزال يشعر بالوخز ، ثم جلسن مرة أخرى و نظرت في عيني جونغ بايك.
“كانت تلك قصة ممتعة للغاية.”
دفع جونغ بايك رأسه إلى الأرض ، متجنبًا التحديق .
“هذا هو الرجل الذي لا يستطيع حتى النظر بشكل صحيح ، لكنه لا يزال يجرؤ على تحريك لسانه!”
صرخ جونغبيك :”صاحب السمو! أسألُكَ الرحمة!”.
كانوا بحاجة إلى سبب للإستمرار حتى يصلوا إلى مجد أعظم من خلال تدريب قلوب المانا الخاصة بهم ، قد يعلمون الحقيقة أيضًا لاحقًا وليس عاجلاً.
لكمته في فكه ومع تدفق الدم من فمه ، تأكدت من أنه لم يخفض رأسه مرة أخرى.
بدأ غونغ جونغ بايك في فضح كل أفعال مونبلييه عندما صرحتُ بأنني لن أعفو إلا على من ألحق أقلَّ ضرر بالمملكة،بينما إكتفى مونبلييه بالإستماع.
لقد تتبع الإمدادات “المختلسة” واكتشف وجود غوين ورفاقه ، ثم كشفهم.و مؤخرًا ، كان جونغ بايك هو من أخبر الأمير الثالث بمكان جسدي الحقيقي ، حيث أخفى الملك ذلك.كما كان هو من أخبر الأمير الثالث أنني إذا اعتليت العرش ، فلن يكون أي من الأمراء الآخرين في مأمن.
ضحكت بينما كنت أشاهد مونبلييه وجونغ بايك يشتمان ويصرخان على بعضهما البعض، لم تجبرني فضائحهم على تغيير نظرتي للأشياء كثيرًا. فلقد شعرت بالارتياح لأن رجال مخادعين ويائسين مثلهم لن يؤثروا على شؤون المملكة مجددا.
قلت بينما كان غضبي الشديد تجاه رجل البلاط الملكي يغلي في صدري: “إذا كانت لديك قصص أكثر إثارة للاهتمام ، فمن الأفضل لك أن ترويها جميعًا”. كانت روح جونغ بايك تلك التي تنكسر بسهولة إذا تم قمعها. لقد كان رجلاً لا يستطيع قلبه أن يتحمل الصعاب العارمة ، ولذا فقد بذل قصارى جهده للتحدث عن الأحداث الماضية.
“أنا أشعر بالفضول حيال ذلك أيضًا.”
قررت أخيرًا أن أعيش مع الخطيئة الأصلية لأدريان الأحمق بعد أن كنت قلقا بشأن ذلك لليالٍ لا تعد و لا تحصى . والآن ، ثبُتَ أن الدافع الأساسي لثلاثمائة فارس يتدربون ليلا و نهارا و لا يعرفون سوى الكراهية تجاهي ما هو إلا كذبة لا أساس لها.
كان من بين القصص العديد التي لا فائدة ترجى منها، مثل علاقته بخادمة في القصر الملكي وشائعات أخرى تتعلق بالعائلة المالكة.
لقد استمعت إلى كل حكايات غونغ جونغ بايك و تركته يتكلم. وعندما سمعت كل قصصه ، لم أستطع إلا أن أحتقر سخافة كل ذلك.
كيف أن رجلاً ضعيف الروح مثله قد أضر بالمملكة إلى هذا الحد من خلال بيع أسرارها كما لو كان المرء يبيع التفاح في السوق.
“كانت تلك قصة ممتعة للغاية.”
لقد تتبع الإمدادات “المختلسة” واكتشف وجود غوين ورفاقه ، ثم كشفهم.و مؤخرًا ، كان جونغ بايك هو من أخبر الأمير الثالث بمكان جسدي الحقيقي ، حيث أخفى الملك ذلك.كما كان هو من أخبر الأمير الثالث أنني إذا اعتليت العرش ، فلن يكون أي من الأمراء الآخرين في مأمن.
“إنه بالضبط كما قلت ، صاحب السمو. تسبب الماركيز مونبلييه في إحداث فجوة بين سموك وجلالة الملك ، مما تسبب في خلق فوضى في العائلة المالكة. لقد خطط لإزعاج عقل سموك بشكل أساسي.بينما على مستوى أكبر ، أراد خلق جدال حول شرعية عائلة ليونبيرجر ، وإحداث ارتباك كبير “.
قال جونغبيك إنه لم يكن يعلم أن الأمير الثالث سيهاجم قصر الملك ويذبح الكثير. ومع ذلك ، لم يغير هذا أي شيئ،لقد حرضَّ على تمرد جيليان.
قررت أخيرًا أن أعيش مع الخطيئة الأصلية لأدريان الأحمق بعد أن كنت قلقا بشأن ذلك لليالٍ لا تعد و لا تحصى . والآن ، ثبُتَ أن الدافع الأساسي لثلاثمائة فارس يتدربون ليلا و نهارا و لا يعرفون سوى الكراهية تجاهي ما هو إلا كذبة لا أساس لها.
“ها ها ها ها.” هربت من شفتيّ ضحكة جافة.فلقد كانت هذه الزلة التافهة لرجل مسؤولة عن موت العديد من الفرسان العظماء.كما أنه السبب في مقتل أمير المملكة كخائن.
“حسنًا ، يبدو أن ذهنه ليس على ما يرام …”
كان كل شيء لا يصدق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
