نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لقد أصبحت الأمير الأول 113.2

كيف سيأتي الربيع دون أن يمر الشتاء؟ (4)

كيف سيأتي الربيع دون أن يمر الشتاء؟ (4)

تحدث غونغ جونغ بايك مرارًا وتكرارًا لفترة طويلة ، وكان صادقًا. أخيرًا ، أخبرني بأشياء ذات طابع شخصي للغاية ولماذا لم يكن مخطئًا حقًا عن أفعاله.

لقد كانت بسيطة ، والتي تضمنت لمس إبهام المرء بإصبع البنصر ثم فصلهما مرة أخرى ، كانت لغة إشارة الجان السيافون.

 

 

سحبتُ الشفق وقطعت كتف الرجل.

 

 

علمت أروين بوجود فرسان الموت وأنهميسكنون أجساد غوين ورفاقه من وقت لآخر.

إنهار مثل مجنون بينما تدحرجت عيناه في تجويفهما ، محدقا في ذراعه المقطوعة.

لقد كان الترتيب الطبيعي للأشياء أن الربيع جاء بعد الشتاء ، لكن بدا لي أن لدي روح شتوية.

لوحتُ بنصلي مرة أخرى وبترتُ ذراعه المتبقية .

ترددت لبرهة ثم قالت: “ألا تندم لأنهم لا يعرفون؟”

 

لقد ارتجف فقط ثم قال: “حسنًا ، أنا ممتن لأنني أتيحت لي مثل هذه الفرصة في الحياة ، لأنني نجوت! أنا ممتن لصاحب السمو! ”

عندها فقط صرخ.

 

 

سحبتُ الشفق وقطعت كتف الرجل.

“أوه! آآآه !!؟ آغغغغ! ”

 

 

 

وقفت بصمت في انتظار هدوء صراخه حتى أغمي عليه لفترة وجيزة من الألم ، وعندما استيقظ  و حظة رآني خرجت التوسلات من فمه : “صاحب السمو!أعفو عني أرجوك!”

كان الملك مختلفًا عني في نواح كثيرة.

 

“أي شئ! أخبرني!”

قمت بسحب نصلتي ببطء عندما نظر إلي ، للتأكد من أنه يعلم أن موته يقترب ، أن نهايته وشيكة.

 

 

 

“سموك! أرجوكم فقط حياتي … أوقفوا النزيف “.

“أيضًا ، لم يذكر أي منكم ما حدث هنا”.

 

 

قمت بشق حلقه كما لو كنت  أقطع حلق حيوان.

 

 

 

حتى لو أراد وقف تدفق الدم ، لم يكن لديه ذراعان للقيام بذلك.

في كلتا الحالتين ، كان من الواضح أن موقف الملك لم يكن مريحًا.

 

“مونبلييه!”

أدرت رأسي بعيدًا عن جونغ بايك.

 

 

“سموك! أرجوكم فقط حياتي … أوقفوا النزيف “.

“حسنًا ، سموك” ، قال الماركيز مونبلييه المرعوب وهو يسقط على وجهه.

 

 

“لم تعتقد أنَّ الأمر سينتهي على هذا النحو ، أليس كذلك؟”

وجهت الشفق الدموي نحوه.

 

 

لوحتُ بنصلي مرة أخرى وبترتُ ذراعه المتبقية .

“أواااااه!” جاء صراخ مونبلييه الغريب عندما مسحت الدم من الشفق على ملابسه ،و على وجهه.

 

 

“لم تعتقد أنَّ الأمر سينتهي على هذا النحو ، أليس كذلك؟”

“أنت محظوظ ، مونبلييه ،” همستُ له عندما أعدتُ توايلايت إلى غمده.

 

 

“أوه! آآآه !!؟ آغغغغ! ”

“هذه المرة ، كنت اللص الأصغر.”

 

 

 

إختلطت رائحة حامضة مع رائحة الدم الطازج.

 

 

“كيف حالهم؟” لقد سألني أخيرًا ، ليس عن جونغ بايك ، بل سألني بالأحرى عن فرسانه القدامى.

“تسك” ، طقطقت لساني وأنا أنظر إلى الأسفل ورأيت رطوبة في بنطال مونبلييه.

 

 

 

“اعتنوا بالجثة و أرسلوا العربة المليئة بالثروة إلى القصر “.

“ماذا لديك لتقوله؟” سأل الملك عندما التفت إلي.

 

 

“نعم سموك!”

 

 

“مونبلييه!”

“أيضًا ، لم يذكر أي منكم ما حدث هنا”.

 

 

“سنلتزم الصمت!”

“سنلتزم الصمت!”

 

 

عدت إلى المهمة التي بين يدي مسرورًا بإجابات الفرسان. كان مونبلييه لا يزال مستلقيًا في المكان الذي وقع فيه.

 

 

عدت إلى المهمة التي بين يدي مسرورًا بإجابات الفرسان. كان مونبلييه لا يزال مستلقيًا في المكان الذي وقع فيه.

“مونبلييه!”

 

 

ربما لم يكن يريد مواجهتي لأنه كان يخجل من تحول خادم الملك إلى خائن تحت حكمه ، أو ربما سيكون من المرهق للغاية بالنسبة له أن ينظر إلى وجهي في تلك اللحظة.

“أي شئ! أخبرني!”

 

 

 

“لم تعتقد أنَّ الأمر سينتهي على هذا النحو ، أليس كذلك؟”

عندما نظرت إلى وجهه المتصلب البارد ، والذي بدا مرة أخرى أنه أخذ روح الرياح الشمالية ، شعرت كما لو أن الشتاء قد حل مرة أخرى بيننا.

 

أخبرت الملك أنه يمكنني أن ألتقي ببعضهم على الفور إذا رغب في ذلك.

لقد ارتجف فقط ثم قال: “حسنًا ، أنا ممتن لأنني أتيحت لي مثل هذه الفرصة في الحياة ، لأنني نجوت! أنا ممتن لصاحب السمو! ”

سألتها:”هل هناك شيء ما؟”

 

“إنهم يتدربون ليلًا ونهارًا لاستعادة القوة التي تمتعوا بها في الماضي.”

كنت قد مزقت حلقه وقتلته بطرق متنوعة آلاف المرات في ذهني. لكني بحاجة إلى إبقائه على قيد الحياة في الوقت الحالي ، على الأقل حتى يتم بناء البرج ويصبح الشمال جاهزًا.

“سموك! أرجوكم فقط حياتي … أوقفوا النزيف “.

 

 

“زرني مساء اليوم.”

“اعتنوا بالجثة و أرسلوا العربة المليئة بالثروة إلى القصر “.

 

 

كنت سأقطع رأسه وأنتهي منه إذا رأيته للحظة أخرى ، لذا استدرت بعيدًا ، ولم أسمع حتى إجابته وأنا أقوم بركوب حصاني.

 

 

عندها فقط صرخ.

لم تكنا أروين وأديليا جزءًا من عملية التنظيف ، لذلك ركبا على يساري ويميني، شعرت فجأة بنظرات تخترق ظهري فاستدرت ورأيت أروين منزعجة من شيء ما.حتى أنَّها قد تجنبتني عندما نظرت إليها.

 

 

لم تكن أروين تعرف لغة الإشارة ، لذلك أرادت أن تعرف ما تعنيه هذه الإيماءة.

سألتها:”هل هناك شيء ما؟”

سألتها:”هل هناك شيء ما؟”

 

 

ترددت لبرهة ثم قالت: “ألا تندم لأنهم لا يعرفون؟”

كان من اللطيف أن أسمع و أرى الملك مرة أخرى يضرب على جدران منزلي ببرود شديد.

 

قال الملك بعد صمت طويل: “إذا كان لديك ما تقوله فقله”

 

لقد كنت بعيدًا طوال الليل ، وسيعلم الملك بالتأكيد إلى أين ذهبت.

علمت أروين بوجود فرسان الموت وأنهميسكنون أجساد غوين ورفاقه من وقت لآخر.

عندها فقط صرخ.

 

 

عندما لاحظت نظرتها المؤسفة ، قمت بإشارة بسيطة.

 

 

 

لقد كانت بسيطة ، والتي تضمنت لمس إبهام المرء بإصبع البنصر ثم فصلهما مرة أخرى ، كانت لغة إشارة الجان السيافون.

 

 

أومأ فارس القصر برأسه وأعلن عن وصولي للملك.

“صاحب السمو؟”

 

 

عندها فقط صرخ.

لم تكن أروين تعرف لغة الإشارة ، لذلك أرادت أن تعرف ما تعنيه هذه الإيماءة.

 

 

 

و بدلاً من الرد عليها ، ركلت على جانبي حصاني وركبته.

عدت إلى المهمة التي بين يدي مسرورًا بإجابات الفرسان. كان مونبلييه لا يزال مستلقيًا في المكان الذي وقع فيه.

 

“أواااااه!” جاء صراخ مونبلييه الغريب عندما مسحت الدم من الشفق على ملابسه ،و على وجهه.

كان الفجر مشرقًا بالفعل عندما عدت إلى القصر، فغسلت الدماء وغيرت ملابسي بمساعدة أديليا ثم ذهبت مباشرة إلى الملك.

وجهت الشفق الدموي نحوه.

 

عندما لاحظت نظرتها المؤسفة ، قمت بإشارة بسيطة.

“صاحب السمو.”

 

 

عدت إلى المهمة التي بين يدي مسرورًا بإجابات الفرسان. كان مونبلييه لا يزال مستلقيًا في المكان الذي وقع فيه.

“أخبره أنني هنا.”

في كلتا الحالتين ، كان من الواضح أن موقف الملك لم يكن مريحًا.

 

 

أومأ فارس القصر برأسه وأعلن عن وصولي للملك.

أدرت رأسي بعيدًا عن جونغ بايك.

 

 

“جلالة الملك ، لقد وصل سمو الأمير الأول.”

 

 

في كلتا الحالتين ، كان من الواضح أن موقف الملك لم يكن مريحًا.

 

“سموك! أرجوكم فقط حياتي … أوقفوا النزيف “.

“أدخل.”

 

 

كان الفجر مشرقًا بالفعل عندما عدت إلى القصر، فغسلت الدماء وغيرت ملابسي بمساعدة أديليا ثم ذهبت مباشرة إلى الملك.

دخلت غرفة الملك، وقف وظهره نحوي ، وعيناه المحدقتان في النافذة لا تتحركان. فلم أقل شيئا.

 

 

“جلالة الملك ، لقد وصل سمو الأمير الأول.”

لقد كنت بعيدًا طوال الليل ، وسيعلم الملك بالتأكيد إلى أين ذهبت.

سحبتُ الشفق وقطعت كتف الرجل.

 

عندها فقط صرخ.

ربما لم يكن يريد مواجهتي لأنه كان يخجل من تحول خادم الملك إلى خائن تحت حكمه ، أو ربما سيكون من المرهق للغاية بالنسبة له أن ينظر إلى وجهي في تلك اللحظة.

“جلالة الملك ، لقد وصل سمو الأمير الأول.”

 

 

في كلتا الحالتين ، كان من الواضح أن موقف الملك لم يكن مريحًا.

 

 

ثبت أن هذا الاختلاف وجيز.

“كيف حالهم؟” لقد سألني أخيرًا ، ليس عن جونغ بايك ، بل سألني بالأحرى عن فرسانه القدامى.

 

 

 

 

 

“إنهم يتدربون ليلًا ونهارًا لاستعادة القوة التي تمتعوا بها في الماضي.”

 

 

و بدلاً من الرد عليها ، ركلت على جانبي حصاني وركبته.

لم أستطع بالتأكيد الكشف عن حقيقة اختلاف أرواحهم بين الليل والنهار.

ربما لم يكن يريد مواجهتي لأنه كان يخجل من تحول خادم الملك إلى خائن تحت حكمه ، أو ربما سيكون من المرهق للغاية بالنسبة له أن ينظر إلى وجهي في تلك اللحظة.

 

 

أخبرت الملك أنه يمكنني أن ألتقي ببعضهم على الفور إذا رغب في ذلك.

 

 

 

هز رأسه و ما زال ظهره نحوي، يبدو أن الوقت لم يحن بعد لمواجهة الماضي.كما لم أقدم عرضي مرة أخرى لأنني لم أكن أنوي خلق مشكلة.

 

 

وقفت بصمت في انتظار هدوء صراخه حتى أغمي عليه لفترة وجيزة من الألم ، وعندما استيقظ  و حظة رآني خرجت التوسلات من فمه : “صاحب السمو!أعفو عني أرجوك!”

قال الملك بعد صمت طويل: “إذا كان لديك ما تقوله فقله”

“أدخل.”

 

كان من اللطيف أن أسمع و أرى الملك مرة أخرى يضرب على جدران منزلي ببرود شديد.

كانت نبرته لا تزال قاسية ، لكنها خففت إلى درجة أنه لا يمكن مقارنتها بصوته السابق المتجمد ، الذي كان يشبه الرياح التي هبت في منتصف الشتاء.

 

 

“إنهم يتدربون ليلًا ونهارًا لاستعادة القوة التي تمتعوا بها في الماضي.”

ثبت أن هذا الاختلاف وجيز.

قمت بشق حلقه كما لو كنت  أقطع حلق حيوان.

 

قال الملك بعد صمت طويل: “إذا كان لديك ما تقوله فقله”

“ماذا لديك لتقوله؟” سأل الملك عندما التفت إلي.

 

 

 

عندما نظرت إلى وجهه المتصلب البارد ، والذي بدا مرة أخرى أنه أخذ روح الرياح الشمالية ، شعرت كما لو أن الشتاء قد حل مرة أخرى بيننا.

“اعتنوا بالجثة و أرسلوا العربة المليئة بالثروة إلى القصر “.

 

وقفت بصمت في انتظار هدوء صراخه حتى أغمي عليه لفترة وجيزة من الألم ، وعندما استيقظ  و حظة رآني خرجت التوسلات من فمه : “صاحب السمو!أعفو عني أرجوك!”

“قل كلماتك وقلها الآن!”

“أواااااه!” جاء صراخ مونبلييه الغريب عندما مسحت الدم من الشفق على ملابسه ،و على وجهه.

 

ربما لم يكن يريد مواجهتي لأنه كان يخجل من تحول خادم الملك إلى خائن تحت حكمه ، أو ربما سيكون من المرهق للغاية بالنسبة له أن ينظر إلى وجهي في تلك اللحظة.

لقد كان الترتيب الطبيعي للأشياء أن الربيع جاء بعد الشتاء ، لكن بدا لي أن لدي روح شتوية.

 

 

 

كان من اللطيف أن أسمع و أرى الملك مرة أخرى يضرب على جدران منزلي ببرود شديد.

“اعتنوا بالجثة و أرسلوا العربة المليئة بالثروة إلى القصر “.

 

دخلت غرفة الملك، وقف وظهره نحوي ، وعيناه المحدقتان في النافذة لا تتحركان. فلم أقل شيئا.

“ما الذي تفعله هنا؟ إلى أين أنت ذاهب من هنا؟ ”

 

 

عندها فقط صرخ.

كان الملك مختلفًا عني في نواح كثيرة.

 

كنت قد مزقت حلقه وقتلته بطرق متنوعة آلاف المرات في ذهني. لكني بحاجة إلى إبقائه على قيد الحياة في الوقت الحالي ، على الأقل حتى يتم بناء البرج ويصبح الشمال جاهزًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط