نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لقد أصبحت الأمير الأول 115.1

قيل أن معبد جيفجي احترق بالكامل (2)

قيل أن معبد جيفجي احترق بالكامل (2)

تم إرجاع الماركيز إلى قصره ، وتم تعيين إثنين من جان السيوف لمراقبته، حتى أنني أخبرتهم أنه من الممكن الكشف عن أنفسهم إذا اقتضت الحاجة لذلك.فلقد كان الماركيز قد اتخذ قراره بالفعل عندما راهن بحياته ، لكنني علمت أنه لا يزال إنسانًا،و بالتالي هناك سبب لتقوية رقابتي عليه استعدادًا لليوم الذي قد يختار فيه الطيران.

 

 

ومع ذلك ، لم تكن مشاعره سلبية على الإطلاق و لم أشعر بأي علامة على عدم الإرتياح فيها و بينما أنا أضحك زاد غضب فينسنت وهو يصرخ : “كل العمل تم هنا! والآن تذهب إلى الإمبراطورية؟ تلك الدولة؟”

وقفت أمام الكرة البلورية التي كانت قطعة أثرية ثمينة للاتصال كنت قد حصلت عليها من الماركيز،و بينما كنت أفرك الكرة البلورية تدفقت كمية ضئيلة من المانا من جسدي.

 

 

“سأعود قبل احتفال بلوغ سن الرشد ، عندما أبلغ الثامنة عشرة من عمري.”

بعد ذلك بوقت قصير سمعت صوت فينسينت: “صاحب السمو.”

 

 

“لا ، لقد فكرت في الأمر بالفعل. من المحتمل أنهم لن يستمعوا بأي حال ، لذا أخبرني ، ماذا ستفعل؟ ساحتفظ بالسر بالقرب من صدري في الوقت الحالي “.

“هل لديك الوقت للتحدث؟ كيف هي الأمور في قلعة الشتاء؟ ”

 

 

اشتعل غضب فينسنت عندما أخبرته عن حقيقة ما حدث قبل أربع سنوات ،و عندما ذكرت كذلك أنه ليس لدي أي نية للكشف عن الحقيقة لم يوافق على قراري. ومع ذلك ، فقد استسلم أخيرًا وأخبرني أنه يمكنني فعل ما أريد.

“بما أن الشتاء قادم نحن بالفعل في خضم استعداداتنا للحرب.”

“في المرة القادمة التي تأتي فيها ، أحضر بعض الكحول ،” أخبرته عندما غادر لأنه جاء إلى هنا لشرب الخمور كل يوم.

 

 

بعد أن حيينا بعضنا كان من الطبيعي أن أخبر فينسنت بكل ما حدث في العاصمة.

 

 

 

“لا أستطيع تحمل ذلك ، لأسمع عن سمو الأمير الثالث. وهل تتحدث عن غونغ جونغ بيك؟ لقد رأيته منذ وقت طويل ، ولم أخاله ذلك النوع من الرجال الذي يملك شجاعة بما يكفي لفعل مثل هذا الشيء “.

كان كل ما قلته :”صحيح”.

 

نظر الملك إلى الأشياء بنفس الطريقة التي نظر بها إلي.

بدا فينسنت آسفًا عندما سمع عن محاولة الانقلاب التي قام بها جيليان وكان غاضبًا عندما أخبرته بخيانة رجل البلاط الملكي.

بالطبع ، قبل كل ذلك ، كان علي أن أختار أولئك الفرسان الذين سيذهبون معي إلى الإمبراطورية.

 

 

“هل سمعت من قبل عن مثل هذا الخائن اللعين؟ لقد تم تأطيرك كل هذا الوقت! لكن لماذا لا تريد نشر الحقيقة ؟ أليس هذا غير عادلا بحقك؟ ”

كان علي فقط أن أتبع ذلك الوفد ، وستنتهي رحلتنا قريبًا.

 

كان علي فقط أن أتبع ذلك الوفد ، وستنتهي رحلتنا قريبًا.

“لا ، لقد فكرت في الأمر بالفعل. من المحتمل أنهم لن يستمعوا بأي حال ، لذا أخبرني ، ماذا ستفعل؟ ساحتفظ بالسر بالقرب من صدري في الوقت الحالي “.

 

 

وبخته :”إذا كانت هذه هي نهاية حديثنا ، فلماذا لا تذهب فقط؟”  .

اشتعل غضب فينسنت عندما أخبرته عن حقيقة ما حدث قبل أربع سنوات ،و عندما ذكرت كذلك أنه ليس لدي أي نية للكشف عن الحقيقة لم يوافق على قراري. ومع ذلك ، فقد استسلم أخيرًا وأخبرني أنه يمكنني فعل ما أريد.

وأُعلن رسميًا أن الملك عيّنني ممثلاً للوفد بعد ذلك بوقت قصير .كما سمعت لاحقًا من الماركيز بيليفيلد أنه كان هناك الكثير من الحديث بين النبلاء حول الاختيار.

 

تم حل سوء فهمنا ، ولم يتبق أي استياء ، ولكن الغريب أنه لم يكن هناك طريقة لنا لمواجهة الإحراج الذي كان يتسلل دائمًا بيننا.

أخبرت فينسنت :”لذا ، سأسافر بعيدًا لبعض الوقت ” ، وأخبرته كذلك أن لدي مهمة لأقوم بها في الإمبراطورية.

 

 

 

“هل أنت مجنون!؟ هل تعرف إلى أين أنت ذاهب؟ لا تكن موهوما لتعتقد أن الأمر سيكون مثل زيارة شخص ما في الحي المجاور “.

كان فينسنت متفاجئًا للغاية ، كما أن رده يعكس تمامًا ما قاله لي الملك و إتضح أن مشاعر فينسنت هي نفسها مشاعر الملك أيضًا.

 

قلت: “أوه نعم ، أرسل لي مجموعة حراس واحدة، سأحتاجهم “.

كان فينسنت متفاجئًا للغاية ، كما أن رده يعكس تمامًا ما قاله لي الملك و إتضح أن مشاعر فينسنت هي نفسها مشاعر الملك أيضًا.

نظر الملك إلى الأشياء بنفس الطريقة التي نظر بها إلي.

 

“أنتهي من بعض الأعمال في العاصمة لبضعة أيام. أفكر في التوجه مباشرة من هنا بعد ذلك “.

ومع ذلك ، لم تكن مشاعره سلبية على الإطلاق و لم أشعر بأي علامة على عدم الإرتياح فيها و بينما أنا أضحك زاد غضب فينسنت وهو يصرخ : “كل العمل تم هنا! والآن تذهب إلى الإمبراطورية؟ تلك الدولة؟”

تم حل سوء فهمنا ، ولم يتبق أي استياء ، ولكن الغريب أنه لم يكن هناك طريقة لنا لمواجهة الإحراج الذي كان يتسلل دائمًا بيننا.

 

 

“سوف تعتني أوفيليا بالأقزام وعملهم . فينسينت ، تأكد من أنك تحتفظ بالسيطرة على النبلاء وابحث عن المرشحين الموعودين من بين أبناء النبلاء- ”

بعد التفكير في الأمر ، تمكنت من اختيار مجموعتي.

 

بعد التفكير في الأمر ، تمكنت من اختيار مجموعتي.

“إذن ، أنت الآن تخبرني أنه يجب أن أذهب للحرب بدونك، أنني يجب أن أطارد أبناء النبلاء الجنوبيين ، وأن علي أن أفعل كل ما كان يجب أن يفعله سموك! ”

 

 

كان من بينهم بعض فرسان قصري ، وتم اختيار كارلز كممثل لهم.كما تم تضمين أروين و أديليا بشكل افتراضي ، وسوف يتبعونني إلى أقاصي الأرض حتى لو أخبرتهم ألا يفعلوا ذلك.

“أليست الحرب هي ما يجيده آل بالاهارد دائمًا؟”

 

 

 

“إذا مات رجل في ساحة المعركة ، فإنه يموت بشرف!بينما سيكون صاحب السمو وراء خطوط العدو وربما سيموت على مكتبه! أنا أكافح بالفعل للاستعداد للحرب ، لذا الآن يجب أن أعتني بعمل سموك أيضًا؟ ”

 

 

 

“لا! هل تظن أن عملي سيسبب لك الكثير من المتاعب ، فنسنت؟ سيحيط الأقزام و السحرة المبتدئين بالبرج حتى يعلو ، و سينتهي الأمر عندما يتحرك الأقزام للخارج . كونت بالاهارد ، أنت ، يجب أن تشرف فقط على إنشاء البرج على أراضيك واستقرار جيرانك الجدد ، أليس كذلك؟ إذا كان صغار النبلاء متعجرفين و قاموا بالدردشة معك أو مع الحراس  فيمكنك فقط الضحك على الرجال الصغار اللطيفين،حيث سوف ينسجمون قريبًا بما فيه الكفاية “.

 

 

“سأعود قبل احتفال بلوغ سن الرشد ، عندما أبلغ الثامنة عشرة من عمري.”

أغلقت فمي و لم يكن لدي المزيد لأقوله، كان فينسنت يستمع إلي لفترة طويلة وقد سئم من الجدال ، لذلك سأل : “إذن متى ستذهب؟”

 

 

قال الماركيز وهو ينهض من مقعده: “كنت على وشك النهوض على أي حال”.

“أنتهي من بعض الأعمال في العاصمة لبضعة أيام. أفكر في التوجه مباشرة من هنا بعد ذلك “.

عندما سألت من هو ، أصدر الماركيز صوتًا غريبًا وقال : “شخص تطوع بمفرده.”

 

 

“متى ستعود؟

 

 

 

“سأعود قبل احتفال بلوغ سن الرشد ، عندما أبلغ الثامنة عشرة من عمري.”

 

 

 

سأل فينسنت :”إذا تأخرت ، ألن يفشل البرج وكل المشاريع الأخرى؟” ، وأجبرتني كلماته على الضحك.

“لماذا تعتقد أنني ذاهب إلى هناك؟” سألت فينسينت ، الذي لم يفهم السياسة حقًا :”الحادثة قادمة لهم ، وليس لي.”

 

“أنت تسألني في وقت مبكر جدا.”

قلت: “أوه نعم ، أرسل لي مجموعة حراس واحدة، سأحتاجهم “.

عندما سألني عن ذلك ، اشتبهت في أنه سيبدأ في التذمر مرة أخرى ، لذلك أخبرته على عجل بخططي. أخبرته أن الإمبراطورية كانت صاخبة أكثر من المعتاد ، حيث كان كل أمير يطالب بحقه في وراثة العرش. كان من بينهم الثالث والخامس ، وهما الأكثر احتمالاً أن يرحبا بي.

 

عندما سألت من هو ، أصدر الماركيز صوتًا غريبًا وقال : “شخص تطوع بمفرده.”

“يمكنني إرسال جوردان ورجاله.”

سوف ينتهي عملي في العاصمة قريبًا.

 

 

“هل سيحبون ذلك؟”

“بما أن الشتاء قادم نحن بالفعل في خضم استعداداتنا للحرب.”

 

 

“إذا أمروا بالذهاب ، فسيكونون بخير. لماذا سيتصرفون فجأة بشكل مختلف؟ ”

 

 

قال أروين على الفور: “يجب أن أحزم أغراضي” ، ثم غادرت الغرفة دون انتظار إذني.كما اختفت أديليا بسرعة ، قائلة إن لديها الكثير من الأشياء لحزمها إذا أردنا الذهاب في مثل هذه الرحلة الطويلة.

ضحكت مرة أخرى عندما تذكرت وجه جوردان الغاضب وعيناه عندما تم تكليفه بمهام طويلة الأمد. اشتعلت أعصاب فينسنت مرة أخرى بينما ظللت أضحك .

“هل لديك الوقت للتحدث؟ كيف هي الأمور في قلعة الشتاء؟ ”

 

“هل أنت مجنون!؟ هل تعرف إلى أين أنت ذاهب؟ لا تكن موهوما لتعتقد أن الأمر سيكون مثل زيارة شخص ما في الحي المجاور “.

“بدلا من ذلك ، لماذا أنت ذاهب إلى الإمبراطورية !؟”

 

 

تظاهر الماركيز بيلفيلد بعدم سماعي.

“أنت تسألني في وقت مبكر جدا.”

“سوف تعتني أوفيليا بالأقزام وعملهم . فينسينت ، تأكد من أنك تحتفظ بالسيطرة على النبلاء وابحث عن المرشحين الموعودين من بين أبناء النبلاء- ”

 

 

“ارجوك اجبني.”

 

 

نظر الملك إلى الأشياء بنفس الطريقة التي نظر بها إلي.

“أريد أن أشهد الوضع في الإمبراطورية شخصيًا.”

“آه ، يقال إن تشكيل الوفد قد تقرر. يبدو أن الملك وجد الرجل المناسب لمساعدة سموك “.

 

 

“هل هذا هو الجواب الصحيح؟”

“ستكون مهمة لمدة عام ، لذا من سيتطوع في مثل هذه الرحلة إذا لم يكن لديه ما يكسبه؟”

 

كان كل ما قلته :”صحيح”.

عندما سألني عن ذلك ، اشتبهت في أنه سيبدأ في التذمر مرة أخرى ، لذلك أخبرته على عجل بخططي. أخبرته أن الإمبراطورية كانت صاخبة أكثر من المعتاد ، حيث كان كل أمير يطالب بحقه في وراثة العرش. كان من بينهم الثالث والخامس ، وهما الأكثر احتمالاً أن يرحبا بي.

قال ماركيز بيليفيلد عندما زارني في وقت متأخر من إحدى الليالي: “هذا ما يعنيه أن تكون رجلاً ملكيًا”. قال إن معظم رجال الملك يمكن أن يضحكوا بسعادة ، لكن ليس لوقت طويل.

 

 

“إذن ، ماذا ستكون خططك؟” سأل فينسنت.

“سوف تعتني أوفيليا بالأقزام وعملهم . فينسينت ، تأكد من أنك تحتفظ بالسيطرة على النبلاء وابحث عن المرشحين الموعودين من بين أبناء النبلاء- ”

 

 

“ليس لدي أي شيء ملموس في الاعتبار. لإحداث فوضى ، أود أن أقول “.

 

 

 

“حتى لو كنت أمير دولة أخرى ، فلن يتعاملوا معك بلطف إذا أحدثت فوضى في الإمبراطورية.”

“أنت تسألني في وقت مبكر جدا.”

 

أعرب جميع فرساني تقريبًا عن رغبتهم في المشاركة في هذه البعثة. ومع ذلك ، لم أستطع أخذهم جميعًا. لم أستطع أخذ مثل هذه القوة الكبيرة معي ، خاصة وأنني سأكون المبعوث الرئيسي لما كان المقصود به أن يكون وفدًا سلميًا.

“لماذا تعتقد أنني ذاهب إلى هناك؟” سألت فينسينت ، الذي لم يفهم السياسة حقًا :”الحادثة قادمة لهم ، وليس لي.”

“لا! هل تظن أن عملي سيسبب لك الكثير من المتاعب ، فنسنت؟ سيحيط الأقزام و السحرة المبتدئين بالبرج حتى يعلو ، و سينتهي الأمر عندما يتحرك الأقزام للخارج . كونت بالاهارد ، أنت ، يجب أن تشرف فقط على إنشاء البرج على أراضيك واستقرار جيرانك الجدد ، أليس كذلك؟ إذا كان صغار النبلاء متعجرفين و قاموا بالدردشة معك أو مع الحراس  فيمكنك فقط الضحك على الرجال الصغار اللطيفين،حيث سوف ينسجمون قريبًا بما فيه الكفاية “.

 

أغلقت فمي و لم يكن لدي المزيد لأقوله، كان فينسنت يستمع إلي لفترة طويلة وقد سئم من الجدال ، لذلك سأل : “إذن متى ستذهب؟”

* * *

بعد التفكير في الأمر ، تمكنت من اختيار مجموعتي.

 

وأُعلن رسميًا أن الملك عيّنني ممثلاً للوفد بعد ذلك بوقت قصير .كما سمعت لاحقًا من الماركيز بيليفيلد أنه كان هناك الكثير من الحديث بين النبلاء حول الاختيار.

سوف ينتهي عملي في العاصمة قريبًا.

 

 

كل ما تبقى هو وضع جدول زمني وطريق للذهاب إلى الإمبراطورية،حيث تم حل ذلك بسهولة عندما عيّنني الملك كممثل رئيسي للوفد الرسمي الذي سيسافر لحضور حدث العام الجديد للإمبراطورية.

 

 

نظر الملك إلى الأشياء بنفس الطريقة التي نظر بها إلي.

كان علي فقط أن أتبع ذلك الوفد ، وستنتهي رحلتنا قريبًا.

أخبرت فينسنت :”لذا ، سأسافر بعيدًا لبعض الوقت ” ، وأخبرته كذلك أن لدي مهمة لأقوم بها في الإمبراطورية.

 

“أريد أن أشهد الوضع في الإمبراطورية شخصيًا.”

بالطبع ، قبل كل ذلك ، كان علي أن أختار أولئك الفرسان الذين سيذهبون معي إلى الإمبراطورية.

“لا أستطيع تحمل ذلك ، لأسمع عن سمو الأمير الثالث. وهل تتحدث عن غونغ جونغ بيك؟ لقد رأيته منذ وقت طويل ، ولم أخاله ذلك النوع من الرجال الذي يملك شجاعة بما يكفي لفعل مثل هذا الشيء “.

 

كان كل ما قلته :”صحيح”.

“أنا ذاهب؟” جاءت إجابة كارلز :” سأذهب دون قيد أو شرط”.

 

 

كان علي فقط أن أتبع ذلك الوفد ، وستنتهي رحلتنا قريبًا.

“نحن ذاهبون إلى الإمبراطورية؟” قال غوين: “يجب أن أذهب وأرى كم هم جيدون ،”.

عندما سألت من هو ، أصدر الماركيز صوتًا غريبًا وقال : “شخص تطوع بمفرده.”

 

 

قال أروين على الفور: “يجب أن أحزم أغراضي” ، ثم غادرت الغرفة دون انتظار إذني.كما اختفت أديليا بسرعة ، قائلة إن لديها الكثير من الأشياء لحزمها إذا أردنا الذهاب في مثل هذه الرحلة الطويلة.

وأُعلن رسميًا أن الملك عيّنني ممثلاً للوفد بعد ذلك بوقت قصير .كما سمعت لاحقًا من الماركيز بيليفيلد أنه كان هناك الكثير من الحديث بين النبلاء حول الاختيار.

 

 

أعرب جميع فرساني تقريبًا عن رغبتهم في المشاركة في هذه البعثة. ومع ذلك ، لم أستطع أخذهم جميعًا. لم أستطع أخذ مثل هذه القوة الكبيرة معي ، خاصة وأنني سأكون المبعوث الرئيسي لما كان المقصود به أن يكون وفدًا سلميًا.

“أنا ذاهب؟” جاءت إجابة كارلز :” سأذهب دون قيد أو شرط”.

 

 

بعد التفكير في الأمر ، تمكنت من اختيار مجموعتي.

عندما سألني عن ذلك ، اشتبهت في أنه سيبدأ في التذمر مرة أخرى ، لذلك أخبرته على عجل بخططي. أخبرته أن الإمبراطورية كانت صاخبة أكثر من المعتاد ، حيث كان كل أمير يطالب بحقه في وراثة العرش. كان من بينهم الثالث والخامس ، وهما الأكثر احتمالاً أن يرحبا بي.

 

“حتى لو كنت أمير دولة أخرى ، فلن يتعاملوا معك بلطف إذا أحدثت فوضى في الإمبراطورية.”

كان من بينهم بعض فرسان قصري ، وتم اختيار كارلز كممثل لهم.كما تم تضمين أروين و أديليا بشكل افتراضي ، وسوف يتبعونني إلى أقاصي الأرض حتى لو أخبرتهم ألا يفعلوا ذلك.

 

 

أعرب جميع فرساني تقريبًا عن رغبتهم في المشاركة في هذه البعثة. ومع ذلك ، لم أستطع أخذهم جميعًا. لم أستطع أخذ مثل هذه القوة الكبيرة معي ، خاصة وأنني سأكون المبعوث الرئيسي لما كان المقصود به أن يكون وفدًا سلميًا.

تم أيضًا تضمين الإخوة إكيون الثلاثة ، المختبئين في غوين ورفيقيه ، جنبًا إلى جنب مع أنصاف الجان غوون و جيومهي.

كان فينسنت متفاجئًا للغاية ، كما أن رده يعكس تمامًا ما قاله لي الملك و إتضح أن مشاعر فينسنت هي نفسها مشاعر الملك أيضًا.

 

 

وبهذه الطريقة ، اخترت الفرسان الذين سيرافقونني في المهمة.

ضحكت مرة أخرى عندما تذكرت وجه جوردان الغاضب وعيناه عندما تم تكليفه بمهام طويلة الأمد. اشتعلت أعصاب فينسنت مرة أخرى بينما ظللت أضحك .

 

أولاً ، كانت الرحلة إلى الإمبراطورية هي قراري. بينما موقفي كممثل للوفد هو مجرد إجراء شكلي  حتى أتمكن من إجراء زيارتي تحت ستار حدث رسمي و لكيلا يعاملني شعب الإمبراطورية بلا مبالاة.

وأُعلن رسميًا أن الملك عيّنني ممثلاً للوفد بعد ذلك بوقت قصير .كما سمعت لاحقًا من الماركيز بيليفيلد أنه كان هناك الكثير من الحديث بين النبلاء حول الاختيار.

 

 

 

لم يكن النبلاء على علم بأن الخلاف بيني والملك قد تم حله ، لذلك اشتكوا من أنه لم يكن من الجيد أن يضمني الملك إلى الوفد.

“أنا متحمس حقًا لذلك اليوم القادم”

 

“حتى لو كنت أمير دولة أخرى ، فلن يتعاملوا معك بلطف إذا أحدثت فوضى في الإمبراطورية.”

قالوا أن على الجميع أن ينتظر ويرى. و سيتم إثبات أنهم على حق. بالطبع ، كانت مخاوفهم كلها لا أساس لها من الصحة.

 

 

 

أولاً ، كانت الرحلة إلى الإمبراطورية هي قراري. بينما موقفي كممثل للوفد هو مجرد إجراء شكلي  حتى أتمكن من إجراء زيارتي تحت ستار حدث رسمي و لكيلا يعاملني شعب الإمبراطورية بلا مبالاة.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يعلم النبلاء أن علاقتي بالملك قد تغيرت ، لذا فقد اشتكوا من أنني أُطرد من المملكة بسبب علاقتنا السيئة بعد الحرب.

 

 

“لا ، لقد فكرت في الأمر بالفعل. من المحتمل أنهم لن يستمعوا بأي حال ، لذا أخبرني ، ماذا ستفعل؟ ساحتفظ بالسر بالقرب من صدري في الوقت الحالي “.

لم أعير اهتماما لمثل هذه الشائعات المليئة بالهراء، فكلما كان الخلاف أعمق بيني وبين الملك ، أصبحت الأمور أسهل بالنسبة لي في المستقبل.

“إذن ، أنت الآن تخبرني أنه يجب أن أذهب للحرب بدونك، أنني يجب أن أطارد أبناء النبلاء الجنوبيين ، وأن علي أن أفعل كل ما كان يجب أن يفعله سموك! ”

 

لم يكن النبلاء على علم بأن الخلاف بيني والملك قد تم حله ، لذلك اشتكوا من أنه لم يكن من الجيد أن يضمني الملك إلى الوفد.

نظر الملك إلى الأشياء بنفس الطريقة التي نظر بها إلي.

 

 

 

“سيأتي اليوم الذي سيتفاجأ فيه الخونة الذين يحاولون استغلال الخلاف بيني وبينك بشدة.”

قال ماركيز بيليفيلد عندما زارني في وقت متأخر من إحدى الليالي: “هذا ما يعنيه أن تكون رجلاً ملكيًا”. قال إن معظم رجال الملك يمكن أن يضحكوا بسعادة ، لكن ليس لوقت طويل.

 

 

“أنا متحمس حقًا لذلك اليوم القادم”

“لا أستطيع تحمل ذلك ، لأسمع عن سمو الأمير الثالث. وهل تتحدث عن غونغ جونغ بيك؟ لقد رأيته منذ وقت طويل ، ولم أخاله ذلك النوع من الرجال الذي يملك شجاعة بما يكفي لفعل مثل هذا الشيء “.

 

وأُعلن رسميًا أن الملك عيّنني ممثلاً للوفد بعد ذلك بوقت قصير .كما سمعت لاحقًا من الماركيز بيليفيلد أنه كان هناك الكثير من الحديث بين النبلاء حول الاختيار.

كنت قد قلت ونحن ننظر إلى بعضنا البعض وضحكنا ثم أغلقنا أفواهنا بشكل محرج. ثم تجنب الملك نظرتي وسعل كما لو لم يكن لديه ما يقوله.

“إذن ، أنت الآن تخبرني أنه يجب أن أذهب للحرب بدونك، أنني يجب أن أطارد أبناء النبلاء الجنوبيين ، وأن علي أن أفعل كل ما كان يجب أن يفعله سموك! ”

 

 

تم حل سوء فهمنا ، ولم يتبق أي استياء ، ولكن الغريب أنه لم يكن هناك طريقة لنا لمواجهة الإحراج الذي كان يتسلل دائمًا بيننا.

قلت: “أوه نعم ، أرسل لي مجموعة حراس واحدة، سأحتاجهم “.

 

“لماذا تعتقد أنني ذاهب إلى هناك؟” سألت فينسينت ، الذي لم يفهم السياسة حقًا :”الحادثة قادمة لهم ، وليس لي.”

قال ماركيز بيليفيلد عندما زارني في وقت متأخر من إحدى الليالي: “هذا ما يعنيه أن تكون رجلاً ملكيًا”. قال إن معظم رجال الملك يمكن أن يضحكوا بسعادة ، لكن ليس لوقت طويل.

سوف ينتهي عملي في العاصمة قريبًا.

 

اشتعل غضب فينسنت عندما أخبرته عن حقيقة ما حدث قبل أربع سنوات ،و عندما ذكرت كذلك أنه ليس لدي أي نية للكشف عن الحقيقة لم يوافق على قراري. ومع ذلك ، فقد استسلم أخيرًا وأخبرني أنه يمكنني فعل ما أريد.

كان كل ما قلته :”صحيح”.

 

 

 

لم يكن لدي أي شيء آخر لأقوله ، لذلك رددت ببساطة  بتحريك الكحول في كأسي.

“هل هذا هو الجواب الصحيح؟”

 

عندما سألت من هو ، أصدر الماركيز صوتًا غريبًا وقال : “شخص تطوع بمفرده.”

“آه ، يقال إن تشكيل الوفد قد تقرر. يبدو أن الملك وجد الرجل المناسب لمساعدة سموك “.

 

 

كان من بينهم بعض فرسان قصري ، وتم اختيار كارلز كممثل لهم.كما تم تضمين أروين و أديليا بشكل افتراضي ، وسوف يتبعونني إلى أقاصي الأرض حتى لو أخبرتهم ألا يفعلوا ذلك.

عندما سألت من هو ، أصدر الماركيز صوتًا غريبًا وقال : “شخص تطوع بمفرده.”

“سوف تعتني أوفيليا بالأقزام وعملهم . فينسينت ، تأكد من أنك تحتفظ بالسيطرة على النبلاء وابحث عن المرشحين الموعودين من بين أبناء النبلاء- ”

 

عندما سألني عن ذلك ، اشتبهت في أنه سيبدأ في التذمر مرة أخرى ، لذلك أخبرته على عجل بخططي. أخبرته أن الإمبراطورية كانت صاخبة أكثر من المعتاد ، حيث كان كل أمير يطالب بحقه في وراثة العرش. كان من بينهم الثالث والخامس ، وهما الأكثر احتمالاً أن يرحبا بي.

“ستكون مهمة لمدة عام ، لذا من سيتطوع في مثل هذه الرحلة إذا لم يكن لديه ما يكسبه؟”

 

 

“هل سيحبون ذلك؟”

قال الماركيز: “يقولون إنه تطوع لأسبابه الخاصة” ، وظهرت نظرة مرحة في عينيه المتجعدتين. لم يخبرني من كان حتى النهاية.

 

 

تظاهر الماركيز بيلفيلد بعدم سماعي.

وبخته :”إذا كانت هذه هي نهاية حديثنا ، فلماذا لا تذهب فقط؟”  .

“لماذا تعتقد أنني ذاهب إلى هناك؟” سألت فينسينت ، الذي لم يفهم السياسة حقًا :”الحادثة قادمة لهم ، وليس لي.”

 

 

قال الماركيز وهو ينهض من مقعده: “كنت على وشك النهوض على أي حال”.

 

 

أغلقت فمي و لم يكن لدي المزيد لأقوله، كان فينسنت يستمع إلي لفترة طويلة وقد سئم من الجدال ، لذلك سأل : “إذن متى ستذهب؟”

“في المرة القادمة التي تأتي فيها ، أحضر بعض الكحول ،” أخبرته عندما غادر لأنه جاء إلى هنا لشرب الخمور كل يوم.

 

 

 

تظاهر الماركيز بيلفيلد بعدم سماعي.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط