نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لقد أصبحت الأمير الأول 118.1

كما هو معروف،مثل الهيجان (2)

كما هو معروف،مثل الهيجان (2)

كان سيورين يصلي للآلهة.

 

 

 

بدأ سيف الفارس الإمبراطوري في إصدار ضجيج:”فسو!”،و بعد لحظة ، أصبح سيف الفارس مغطى بهالة واضحة و مستقرة،كما كان السيف مصوغا بدقة ،كانت الطاقة القادمة منه شرسة ، بل طاغية.

كان سيورين يصلي للآلهة.

 

 

بدا الأمر وكأن الفارس غضب من استفزاز الأمير الأول.

 

 

واصل الفرسان الإمبراطوريون التقدم للأمام لكسر تتابع انتصاراتها.

في المقابل، كان مظهر أروين رثًا إلى حد ما. ناهيك عن افتقارها إلى هالة السيف؛ لم تكن قد أعدت حتى سيفها, ،حيث وقفت هناك فقط و سيفها في قبضتها.

عند سماع هذه الكلمات ، أصيب قائد الفيلق بالذهول من الحقيقة. عندها فقط أدرك أن فارسًا واحدًا من المملكة قد فاز بتسع معارك دون توقف.

 

 

في نظر والدها ، بدت فرصها في الفوز ضئيلة بشكل محفوف بالمخاطر.

 

 

لا أحد منهم تمكن من هزيمة أروين.

حدق سيورين في الأمير الأول ، الذي يمكن أن يقال أنه سبب الحادث ، وقال له : “إذا حدثت مشكلة بسبب هذه المبارزة-”

 

 

“لقد خسر هذا الأحمق بالفعل.”

قال الأمير الأول بنبرة متهورة قبل أن يتكلم سيورين أكثر: “لن يحدث ذلك”. ثم أضاف الأمير أن أروين لن تخسر أبدًا ، بنبرة مقنعة بشكل غريب.

قال الأمير الأول بنبرة متهورة قبل أن يتكلم سيورين أكثر: “لن يحدث ذلك”. ثم أضاف الأمير أن أروين لن تخسر أبدًا ، بنبرة مقنعة بشكل غريب.

 

 

أصبح سيورين أكثر انزعاجًا من الموقف، فكيف يمكن للأمير أن يظل متعجرفًا بعد أن تسبب في مثل هذا الموقف؟

تجمد الجو الحار في قاعة المآدب. حتى أولئك الفرسان الذين لم يعرفوا اللغة الإمبراطورية كانت لديهم وجوه أظهرت عدم يقينهم فيما إذا كانوا قد سمعوا كلمة “بالادين” بشكل صحيح.

 

 

ومع ذلك ، فإن غضب سيورين لم يدم طويلا. الآن ، بدلاً من الغضب ، حان الوقت ليقلق بشأن حالة ابنته وهي تتصدى للفارس الإمبراطوري.

“قرع ، كرب!” تشنجت ساقا الفارس الإمبراطوري وهو يتدحرج على الأرض.

 

 

درس سيورين الوضع بعناية حيث استنتج أنه إذا واجهت ابنته حتى أقل قدر من الخطر ، فسيوقف المعركة على الفور.فهو لم يرغب أبدًا في رؤية ابنته تنزف كأب.

كان من الممكن سماع شكواهم وسط صيحات فرسان المعبد المبتهجة.

 

“سويك! سويت!

ومع ذلك ، عندما كان يستمع إلى أجواء القاعة ، أدرك أنه الوحيد من أنهكه التوتر.

على الرغم من أن أروين قد مرت بالفعل بتسع جولات ، إلا أنها لم تبدو متعبة على الإطلاق.

 

 

“السير أروين أكثر تقدمًا الآن.”

كان فرسان الهيكل متحمسين للغاية ، بينما كان الفرسان الإمبراطوريون يشتمون ويلعنون.

 

 

” لقد عمقت بالتأكيد مهارتها مقارنة بآخر مرة رأيتها فيها في قلعة الشتاء.”

 

 

أصبح سيورين أكثر انزعاجًا من الموقف، فكيف يمكن للأمير أن يظل متعجرفًا بعد أن تسبب في مثل هذا الموقف؟

سمع سيورين همسات فرسان الهيكل الذين كانوا هادئين مثل الأمير الأول،حيث لم يكن أي واحد منهم قلقًا بشأن أروين.

 

 

في المقابل، كان مظهر أروين رثًا إلى حد ما. ناهيك عن افتقارها إلى هالة السيف؛ لم تكن قد أعدت حتى سيفها, ،حيث وقفت هناك فقط و سيفها في قبضتها.

“لقد خسر هذا الأحمق بالفعل.”

 

 

لقد كان رد فعل طبيعي، طبيعي جدا.

كان هناك حتى أولئك الذين أشفقوا على الفارس الإمبراطوري.فكما ظل سيورين معجبًا بطاقة الفارس الإمبراطوري واعتقد أنها خطيرة، قال فرسان الهيكل إنه يشبه نباح 10000 جرو صغير ، وضحكوا.

نظر سيورين حوله بهدوء.

 

 

قال أحدهم :”أروين هي ثاني أقوى وجود في الوفد”.

 

 

كان على الفارس الإمبراطوري القفز في كل مرة تحرك فيها أروين نصلها، فبالنسبة إلى المتفرجين ، بدا الرجل مخمورًا ، يبكي ، ويرقص في نفس الوقت.

لم يستطع سيورين إلا أن يلفت نظره إلى مثل هذا البيان ، لكنه سأل نائب قائد فرسان الهيكل : “الثانية؟ لذا ، أنت تقول إن الشخص الوحيد الأقوى من أروين هو أنت ، سيدي إرهيم؟ ”

 

 

 

“لسوء الحظ ، أنا لست الأول” ، قال إرهيم وهو يهز رأسه بابتسامة مريرة ، وهو يحدق للحظة في الأمير الأول، ثم قال إن فرسان الأمير الأول يفوقونه قوة،حيث أدرك سيورين أنه الوحيد في الوفد الذي لا يعرف قدرة وتصرف فرسانه.

كان هناك حتى أولئك الذين أشفقوا على الفارس الإمبراطوري.فكما ظل سيورين معجبًا بطاقة الفارس الإمبراطوري واعتقد أنها خطيرة، قال فرسان الهيكل إنه يشبه نباح 10000 جرو صغير ، وضحكوا.

 

بالكاد تعرّف سيورين على ابنته حينها،حيث أعطت إيماءة صغيرة للأمير وأرجحت سيفها.

تصريحات إرهيم تعني أن بعض الحاضرين كانوا أقوى من نائب قائد نخبة فرسان الهيكل ، الذي قيل إنه من الأفضل في المملكة،كما كان من الصعب تصديق أن أروين الذي كانت متدربة قبل عامين فقط أقوى من ذلك.

“كيف تجرؤين على التحدث بهدوء ونحن نقاتل!”،و صرخ ثم دفع ساقيه إلى الأمام وهو يقطع سيفه في قوس أفقي.

 

 

كافح سيورين حقًا لتصديق ذلك. ولكن سواء صدق ذلك أم لا ، فقد سارت الأمور تدريجياً مثلما قال فرسان الهيكل.

 

 

قال الأمير الأول “لا تخبرني أن الفارس كان أفضل ما لديك” ، وهو يلقي الشرر على الزيت.

رفع الفارس الإمبراطوري كميات هائلة من المانا ، ومع ذلك سرعان ما بدأت جبهته تتعرق بغزارة. في المقابل ، بدا وجه أروين لا يختلف عما كان عليه عندما بدأت المبارزة.

 

 

قال الأمير الأول بنبرة متهورة قبل أن يتكلم سيورين أكثر: “لن يحدث ذلك”. ثم أضاف الأمير أن أروين لن تخسر أبدًا ، بنبرة مقنعة بشكل غريب.

فجأة أدارت رأسها وحركت شفتيها تكاد لا تهمس مشكّلة عبارة :”قل لي ماذا تريد”.

“هذا يكفي.”

 

 

أجاب الأمير الأول: “حطميه تماما”.

حدق سيورين في الأمير الأول ، الذي يمكن أن يقال أنه سبب الحادث ، وقال له : “إذا حدثت مشكلة بسبب هذه المبارزة-”

 

 

بالكاد تعرّف سيورين على ابنته حينها،حيث أعطت إيماءة صغيرة للأمير وأرجحت سيفها.

 

 

“مرحبًا ، ما هذا ، هل تتذكر؟” قال الأمير الأول وهو يرفع لوحة ، وهو ينظر للخلف وللأمام منها إلى القائد بطريقة مبالغ فيها:: “إنه شيء لا يمكن كسره”.

بينما كانت تضغط للأمام ، تعثر الفارس الإمبراطوري.

بينما كانت تضغط للأمام ، تعثر الفارس الإمبراطوري.

 

“هذا يكفي.”

طحن الفارس الإمبراطوري أسنانه وثبت سيفه أمامه.

 

 

“شوك” غمدت سيفها وعادت إلى مكانها بعد إلقاء نظرة على المسؤولين الإمبراطوريين.

“كيف تجرؤين على التحدث بهدوء ونحن نقاتل!”،و صرخ ثم دفع ساقيه إلى الأمام وهو يقطع سيفه في قوس أفقي.

 

“سووك

لقد كان رد فعل طبيعي، طبيعي جدا.

مدفوعًا بزخم الانقضاض ، انجرف نصله بسرعة نحو حلق أروين. لكن تجنبت الهجوم بسهولة عن طريق الانحناء تحته.

 

 

بعد ذلك ، واجه العديد من فرسان القلعة أروين ، الواحد تلو الآخر.

“شاك!”و بينما كانت تنحني ، وجهت سيفها نحو خصمها على الأرض. كان الفارس الإمبراطوري متفاجئًا بشكل غير سار واضطر إلى مراوغة  الهجوم عن طريق القفز على عجل للخلف ، دون أن يكون لديه وقت لصد الضربة .

 

 

 

كانت تلك مجرد البداية.

 

 

 

وجهت أروين ضرباتها مرارًا وتكرارًا إلى الجزء السفلي من جسد الفارس الإمبراطوري. ففي بعض الأحيان كانت تطعن سيفها في موضع قدمه ، و أجبرته اللكمات القصيرة على التراجع،بينما في أوقات أخرى ،أرجحت سيفها كما لو كانت تهدف إلى قطع الأوتار الموجودة فوق كاحله.

 

 

لم يستطع سيورين إلا أن يلفت نظره إلى مثل هذا البيان ، لكنه سأل نائب قائد فرسان الهيكل : “الثانية؟ لذا ، أنت تقول إن الشخص الوحيد الأقوى من أروين هو أنت ، سيدي إرهيم؟ ”

تم إجبار الفارس الإمبراطوري على إبعاد قدميه في كل مرة مما حثه على التراجع.

“شوك” غمدت سيفها وعادت إلى مكانها بعد إلقاء نظرة على المسؤولين الإمبراطوريين.

 

 

سأل قائد الفيلق الفارس بوجه غاضب: “داي ، ماذا تفعل بحق الجحيم!”.

 

 

 

كان عليه أن يصرخ ، لأن أحد فرسان الإمبراطورية الفخورة يتم العبث به علنًا.

 

 

“واه!” صرخ الفارس الإمبراطوري وهو يندفع نحو خصمه. كان على علم بقائده الغاضب ، لذلك تجاهل سيف أروين الذي يكتسح الجزء السفلي من جسده وضربه بقوة. كانت الضربة التي أظهرت استعداده الواضح لفتح جمجمة خصمه ، حتى لو كلفته إحدى ساقيه.

“سويك! سويت!

 

 

نظر سيورين حوله بهدوء.

كان على الفارس الإمبراطوري القفز في كل مرة تحرك فيها أروين نصلها، فبالنسبة إلى المتفرجين ، بدا الرجل مخمورًا ، يبكي ، ويرقص في نفس الوقت.

نظر أروين إلى الفارس الإمبراطوري ، الذي انقلب كما لو كان يرغب في الوقوف على يديه. ثم قامت بتمديد عضلاتها بهدوء ، ووجهها خالي من التعابير.

 

 

“كيف يمكنك السماح لفارسة المملكة أن يمزح معك بهذه الطريقة ، داي !؟”

 

 

“نعم سموك؟”

ثم ذهب قائد الفيلق ليقول إن أروين كانت شخصًا وقحًا لا يعرف كيف يحترم شرف زملائها الفرسان.

 

 

 

“فرسان الإمبراطورية يجب أن يتدربوا بقوة أكبر للدفاع عن مناطقهم السفلية. أجاب الأمير الأول بنبرة ساخرة :” فبسبب نقص التدريب ، أصبح رجلك عاجزًا”.

فجأة أدارت رأسها وحركت شفتيها تكاد لا تهمس مشكّلة عبارة :”قل لي ماذا تريد”.

 

 

“واه!” صرخ الفارس الإمبراطوري وهو يندفع نحو خصمه. كان على علم بقائده الغاضب ، لذلك تجاهل سيف أروين الذي يكتسح الجزء السفلي من جسده وضربه بقوة. كانت الضربة التي أظهرت استعداده الواضح لفتح جمجمة خصمه ، حتى لو كلفته إحدى ساقيه.

 

 

قال الأمير الأول :”أروين” عندما تقدم نحوها.

“اروين!” صرخ سيورين من الخوف.

 

 

تصريحات إرهيم تعني أن بعض الحاضرين كانوا أقوى من نائب قائد نخبة فرسان الهيكل ، الذي قيل إنه من الأفضل في المملكة،كما كان من الصعب تصديق أن أروين الذي كانت متدربة قبل عامين فقط أقوى من ذلك.

على عكس والدها ، ظلت أروين هادئة. لم تتفادى السيف الذي كان يطير باتجاه جمجمتها ، ولم تحاول سحب سيفها في منتصف الأرجوحة. لقد قامت ببساطة بلف معصم يدها الحرة ، ورفعت قبضتها ، وضربت معدة الفارس الإمبراطوري.

في تلك اللحظة ، لمس الأمير الأول صدره ، وهي لفتة غير طبيعية للغاية ومثيرة للسخرية.

 

في نظر والدها ، بدت فرصها في الفوز ضئيلة بشكل محفوف بالمخاطر.

ارتطم سيفها بساقه ، وترنح  الرجل على الفور. ركلت رجليه في الهواء وهو يسقط على رأسه. ذهب دون أن يقول إنه حتى لو كان لا يزال قادرًا على استخدام سيفه ، فإنه لم يعد قادرًا على إصابة هدفه المقصود.

حتى أن الفارس الخامس الذي واجهها بكل جدية ، لم يستطع إيقاف شفرة أروين وانتهى به الأمر بسقوط الدم على الأرض.

 

كان فرسان الهيكل متحمسين للغاية ، بينما كان الفرسان الإمبراطوريون يشتمون ويلعنون.

نظر أروين إلى الفارس الإمبراطوري ، الذي انقلب كما لو كان يرغب في الوقوف على يديه. ثم قامت بتمديد عضلاتها بهدوء ، ووجهها خالي من التعابير.

 

 

 

“قرع ، كرب!” تشنجت ساقا الفارس الإمبراطوري وهو يتدحرج على الأرض.

 

 

 

لم يصرخ لكنه تدحرج قليلاً ، ثم توقف عن الحركة. هرع فرسان إمبراطوريون آخرون إليه للتحقق من وضعه.

 

 

 

عندما رأى فرسان الهيكل الفرسان الإمبراطوريين يهزون رؤوسهم ، هتفوا.

كان على الفارس الإمبراطوري القفز في كل مرة تحرك فيها أروين نصلها، فبالنسبة إلى المتفرجين ، بدا الرجل مخمورًا ، يبكي ، ويرقص في نفس الوقت.

 

ومع ذلك ، عندما كان يستمع إلى أجواء القاعة ، أدرك أنه الوحيد من أنهكه التوتر.

“مرحبًا ، أوه ، أوه!”

 

 

 

كان الإمبراطور غاضبين.

“سويك! سويت!

 

 

“هل كان هناك مثل هذا السلوك السيئ!”

كان سيورين يصلي للآلهة.

 

 

كان من الممكن سماع شكواهم وسط صيحات فرسان المعبد المبتهجة.

واصل الفرسان الإمبراطوريون التقدم للأمام لكسر تتابع انتصاراتها.

 

 

قال الأمير الأول “لا تخبرني أن الفارس كان أفضل ما لديك” ، وهو يلقي الشرر على الزيت.

 

 

 

“سأتعامل معها!”

صاح قائد الفيلق: “ماذا!؟”.

 

قال الأمير الأول “لا تخبرني أن الفارس كان أفضل ما لديك” ، وهو يلقي الشرر على الزيت.

“لا! سأصعد أنا! ”

 

 

“سأتعامل معها!”

بعد ذلك ، واجه العديد من فرسان القلعة أروين ، الواحد تلو الآخر.

“شوك” غمدت سيفها وعادت إلى مكانها بعد إلقاء نظرة على المسؤولين الإمبراطوريين.

 

“واه!” صرخ الفارس الإمبراطوري وهو يندفع نحو خصمه. كان على علم بقائده الغاضب ، لذلك تجاهل سيف أروين الذي يكتسح الجزء السفلي من جسده وضربه بقوة. كانت الضربة التي أظهرت استعداده الواضح لفتح جمجمة خصمه ، حتى لو كلفته إحدى ساقيه.

كان ديغول من بينهم ، وكفارس متقدم ،بحث عن أي فرصة للتعويض عن إذلاله بعد الاجتماع الأول على الحدود. كان هناك أيضًا فارس ثلاثي السلاسل ، أحد أفضل الفرسان في القلعة.

تم إجبار الفارس الإمبراطوري على إبعاد قدميه في كل مرة مما حثه على التراجع.

 

 

لا أحد منهم تمكن من هزيمة أروين.

كان على الفارس الإمبراطوري القفز في كل مرة تحرك فيها أروين نصلها، فبالنسبة إلى المتفرجين ، بدا الرجل مخمورًا ، يبكي ، ويرقص في نفس الوقت.

 

 

أصيب الفارس الإمبراطوري الذي تكلم بفظاظة بذيئة تجاه أروين بفك مكسور لجهوده. كما  أن بعض الفرسان الذين سخروا منها ، قائلين إنها مجرد امرأة ، تعرضوا للجرح في أماكن سيئة.

 

 

ومع ذلك ، عندما كان يستمع إلى أجواء القاعة ، أدرك أنه الوحيد من أنهكه التوتر.

حتى أن الفارس الخامس الذي واجهها بكل جدية ، لم يستطع إيقاف شفرة أروين وانتهى به الأمر بسقوط الدم على الأرض.

 

 

نظر سيورين حوله بهدوء.

“التالي!” جاء التحدي المستفز لأروين عندما نادت خصمها التالي بوجه قاتم.

كان عليه أن يصرخ ، لأن أحد فرسان الإمبراطورية الفخورة يتم العبث به علنًا.

 

عند سماع هذه الكلمات ، أصيب قائد الفيلق بالذهول من الحقيقة. عندها فقط أدرك أن فارسًا واحدًا من المملكة قد فاز بتسع معارك دون توقف.

كان فرسان الهيكل متحمسين للغاية ، بينما كان الفرسان الإمبراطوريون يشتمون ويلعنون.

 

 

على الرغم من أن أروين قد مرت بالفعل بتسع جولات ، إلا أنها لم تبدو متعبة على الإطلاق.

نظر سيورين حوله بهدوء.

 

 

قال الأمير الأول :”أروين” عندما تقدم نحوها.

لم يستطع معرفة ما إذا كانت هذه هي الطريقة الصحيحة للترحيب بوفد من دولة أخرى. وهل تلك التي وقفت في وسط الصالة هي الابنة التي رباها؟

 

 

 

“التالي!” صرخت أروين بجرأة بعد أن تخطت خصمها السادس في لحظات.حيث تسللت ابتسامة ضبابية الآن على وجهها المتوهج باللون الأحمر. لقد كانت حقا سمكة في الماء.

 

 

 

واصل الفرسان الإمبراطوريون التقدم للأمام لكسر تتابع انتصاراتها.

 

 

 

سبعة وثمانية وتسعة ؛ لقد أضافوا أيضًا إلى حصيلة انتصارها حيث انتهى بهم الأمر بالتدحرج على الأرض.

ارتطم سيفها بساقه ، وترنح  الرجل على الفور. ركلت رجليه في الهواء وهو يسقط على رأسه. ذهب دون أن يقول إنه حتى لو كان لا يزال قادرًا على استخدام سيفه ، فإنه لم يعد قادرًا على إصابة هدفه المقصود.

 

لم يصرخ لكنه تدحرج قليلاً ، ثم توقف عن الحركة. هرع فرسان إمبراطوريون آخرون إليه للتحقق من وضعه.

على الرغم من أن أروين قد مرت بالفعل بتسع جولات ، إلا أنها لم تبدو متعبة على الإطلاق.

ارتطم سيفها بساقه ، وترنح  الرجل على الفور. ركلت رجليه في الهواء وهو يسقط على رأسه. ذهب دون أن يقول إنه حتى لو كان لا يزال قادرًا على استخدام سيفه ، فإنه لم يعد قادرًا على إصابة هدفه المقصود.

 

سمع سيورين همسات فرسان الهيكل الذين كانوا هادئين مثل الأمير الأول،حيث لم يكن أي واحد منهم قلقًا بشأن أروين.

قال قائد الفيلق بصوت قاتم: “أحضروا البالدين”.

“اروين!” صرخ سيورين من الخوف.

 

 

تجمد الجو الحار في قاعة المآدب. حتى أولئك الفرسان الذين لم يعرفوا اللغة الإمبراطورية كانت لديهم وجوه أظهرت عدم يقينهم فيما إذا كانوا قد سمعوا كلمة “بالادين” بشكل صحيح.

 

 

 

لقد كان رد فعل طبيعي، طبيعي جدا.

 

 

 

دعت الإمبراطورية فرسانهم رباعي السلاسل “بالادين”. فمن الناحية التي يمكن أن يفهمها أولئك من المملكة ، لم يكن استدعاء بالادين مختلفًا عن استدعاء أسد موهوب إلى مسابقة يتنافس فيها الفرسان العاديون. للمبالغة في الأمر إلى حد كبير ، كان الأمر بمثابة تدخل بالغ في شجار بين الأطفال.

تجمد الجو الحار في قاعة المآدب. حتى أولئك الفرسان الذين لم يعرفوا اللغة الإمبراطورية كانت لديهم وجوه أظهرت عدم يقينهم فيما إذا كانوا قد سمعوا كلمة “بالادين” بشكل صحيح.

 

في نظر والدها ، بدت فرصها في الفوز ضئيلة بشكل محفوف بالمخاطر.

هذا يعني أن كبرياء قائد الفيلق أصيب بجروح معتبرة وأنه لم يكن يخطط لإنهاء هذا المشهد بالهزيمة.

قال الأمير الأول :”أروين” عندما تقدم نحوها.

 

“كيف يمكنك السماح لفارسة المملكة أن يمزح معك بهذه الطريقة ، داي !؟”

قال الأمير الأول :”أروين” عندما تقدم نحوها.

قال أحدهم :”أروين هي ثاني أقوى وجود في الوفد”.

 

مدفوعًا بزخم الانقضاض ، انجرف نصله بسرعة نحو حلق أروين. لكن تجنبت الهجوم بسهولة عن طريق الانحناء تحته.

“نعم سموك؟”

بينما كانت تضغط للأمام ، تعثر الفارس الإمبراطوري.

 

ارتطم سيفها بساقه ، وترنح  الرجل على الفور. ركلت رجليه في الهواء وهو يسقط على رأسه. ذهب دون أن يقول إنه حتى لو كان لا يزال قادرًا على استخدام سيفه ، فإنه لم يعد قادرًا على إصابة هدفه المقصود.

كانت أروين تستعد لمواجهة بالادين بوجه صارم قبل أن تلتفت إلى الأمير الأول.

 

 

كان سيورين يصلي للآلهة.

“هذا يكفي.”

 

 

أصبح سيورين أكثر انزعاجًا من الموقف، فكيف يمكن للأمير أن يظل متعجرفًا بعد أن تسبب في مثل هذا الموقف؟

عضت أروين شفتيها عند سماع هذه الكلمات ،حيث بدت مستاءة إلى حد ما ، لكنها لم ترفض أمر الأمير الأول.

“هل كان هناك مثل هذا السلوك السيئ!”

 

 

“شوك” غمدت سيفها وعادت إلى مكانها بعد إلقاء نظرة على المسؤولين الإمبراطوريين.

 

صاح قائد الفيلق: “ماذا!؟”.

كان ديغول من بينهم ، وكفارس متقدم ،بحث عن أي فرصة للتعويض عن إذلاله بعد الاجتماع الأول على الحدود. كان هناك أيضًا فارس ثلاثي السلاسل ، أحد أفضل الفرسان في القلعة.

 

“سويك! سويت!

قال الأمير الأول: “هذا ترفيه كافٍ ” ، وبينما بدا قائد الفيلق وكأنه سيصاب بنوبة صرع ، أضاف الأمير: “لن يكون الفوز على فارس متعب بهذا الشرف”.

“لا! سأصعد أنا! ”

 

 

عند سماع هذه الكلمات ، أصيب قائد الفيلق بالذهول من الحقيقة. عندها فقط أدرك أن فارسًا واحدًا من المملكة قد فاز بتسع معارك دون توقف.

 

 

“هل كان هناك مثل هذا السلوك السيئ!”

“ثم ماذا عن الفرسان الآخرين؟ لا أعتقد أن أيًا من فرسان سموك يمكن أن يضاهي مستواها “، كاد القائد أن يتوسل الأمير لمواصلة المبارزات.

كان ديغول من بينهم ، وكفارس متقدم ،بحث عن أي فرصة للتعويض عن إذلاله بعد الاجتماع الأول على الحدود. كان هناك أيضًا فارس ثلاثي السلاسل ، أحد أفضل الفرسان في القلعة.

 

درس سيورين الوضع بعناية حيث استنتج أنه إذا واجهت ابنته حتى أقل قدر من الخطر ، فسيوقف المعركة على الفور.فهو لم يرغب أبدًا في رؤية ابنته تنزف كأب.

“يجب أن ينتهي الترفيه دائمًا بطريقة مسلية. إذا قاتلنا أكثر الآن ، فقد ينتهي بنا الأمر إلى إيذاء مشاعر بعضنا البعض ، “جاءت إجابة الأمير الأولى الوقحة ، لأنه أثار التحدي في المقام الأول. تحول وجه قائد الفيلق المخمور إلى اللون الأحمر تمامًا الآن ، و يبدو وكأنه سينفجر في أي وقت.

 

 

 

في تلك اللحظة ، لمس الأمير الأول صدره ، وهي لفتة غير طبيعية للغاية ومثيرة للسخرية.

كان عليه أن يصرخ ، لأن أحد فرسان الإمبراطورية الفخورة يتم العبث به علنًا.

ضحك سيورين على ظهور الأمير بانتظار رؤية نية الأمير.

“لسوء الحظ ، أنا لست الأول” ، قال إرهيم وهو يهز رأسه بابتسامة مريرة ، وهو يحدق للحظة في الأمير الأول، ثم قال إن فرسان الأمير الأول يفوقونه قوة،حيث أدرك سيورين أنه الوحيد في الوفد الذي لا يعرف قدرة وتصرف فرسانه.

 

 

تبا! أخذ الأمير شيئًا من جيب صدره.

 

 

 

“مرحبًا ، ما هذا ، هل تتذكر؟” قال الأمير الأول وهو يرفع لوحة ، وهو ينظر للخلف وللأمام منها إلى القائد بطريقة مبالغ فيها:: “إنه شيء لا يمكن كسره”.

 

 

 

“ماذا!؟ كيف حصلت على هذا؟”

دعت الإمبراطورية فرسانهم رباعي السلاسل “بالادين”. فمن الناحية التي يمكن أن يفهمها أولئك من المملكة ، لم يكن استدعاء بالادين مختلفًا عن استدعاء أسد موهوب إلى مسابقة يتنافس فيها الفرسان العاديون. للمبالغة في الأمر إلى حد كبير ، كان الأمر بمثابة تدخل بالغ في شجار بين الأطفال.

قال الأمير الأول “لا تخبرني أن الفارس كان أفضل ما لديك” ، وهو يلقي الشرر على الزيت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط