نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لقد أصبحت الأمير الأول 118.2

كما هو معروف ،مثل الهيجان(2)

كما هو معروف ،مثل الهيجان(2)

قال الأمير بصوت محرج للغاية: “لم أقصد أن أجعل الأمر يبدو متعمدًا ، لكنه المقال الحقيقي. عندما حدث أن قام شخص ما بزيارتنا من الإمبراطورية ، أعطوني إياه”.

 

 

”تسو، إنهم فخورون للغاية بقوتهم في هذه المرحلة المبكرة. انتصاراتهم ليست سوى حظوظ “.

لم تكن أقوال الأمير وأفعاله متطابقة ، لأنه على الرغم من نبرة صوته الساذجة ، كان يرفع لوحة برونزية مكتوب عليها اسم “مونبلييه”.

 

 

هزم فرسان القلاع الحدودية الحامية الواحدة تلو الأخرى على يد فرسان الأمير. كما هُزم فارس من الفرسان الإمبراطوريين ال97 أيضًا.

“اعتقدت أنه إذا كان لدي هذا ، فلن يتجاهلني أحد هنا. لكن بعد ذلك ، أخبرت نفسي أن مخاوفي لا جدوى منها. على الرغم من أنني أمير من بلد صغير ، إلا أنني ما زلت من العائلة المالكة ، أليس كذلك؟ لم أكن أعرف أنه إذا لم يكن لدي رعاية مثل هذه ، فإن الناس سيتجاهلونني “.

لكن تأثير أفعاله واضح ، والسيناريو الذي ابتكره كان مروعًا.

 

***

أغلق قائد الفيلق فمه.

قال أحد الأمراء: “الآن هذا رجل مثير للاهتمام” ، مبديًا اهتمامًا بالأمير من ليونبرج ، الذي كان ضامنه ماركيز مونبلييه.

 

 

“سيكون هنا حالما تنتهي استعداداته!” أعلن الفارس الذي غادر للاتصال بالبالادين للجميع في ابتهاج واضح. قام قائد الفيلق الخائف بإغراء الفارس وتهمس بشيء في أذنه.

في نفس الوقت الذي بدأ فيه بعض القادة الإمبراطوريين رحلتهم لمقابلة الأمير الأول ، كان ماركيز مونبلييه يحدق في كومة كبيرة من الورق المكدس أمامه. كان  كما لة أن وجهه مسحورا تمامًا وهو ينظر إليه.

 

بعد أيام قليلة ، وردت تقارير تفيد بأن فرسان الوفد وفرسان ماركيز إيفينث قد قاتلوا. لكن طبيعة هذا الخبر كانت مخالفة تمامًا لما توقعه النبلاء.

نظر الفارس إلى قائد الفيلق ، ثم إلى الأمير الأول ببعض الحيرة ، ثم غادر قاعة المآدب مرة أخرى. في النهاية ، لم يحضر البالدين ، وانتهت المأدبة. مع انتهاء المأدبة بطريقة فاترة ، لم يستطع سيورين سوى أن يضحك عبثًا. منذ اللحظة التي تم فيها تأكيد المبارزة ، كان يأمل في منعها ،حيث تساءل سيورين عن أفضل طريقة لإنهائها دون المساس بشرف عائلة ليونبرغر المالكة ، أو فخر الأمير الأول.

 

 

 

ومع ذلك ، فقد ثبت أن قلقه عديم الجدوى حتى النهاية.

بنظرة سريعة ، بدا الأمير وكأنه مهر جامح.

 

“ماذا؟ القائمة الرسمية للمبعوثين لا تشمل بطل المملكة؟ ”

استخدم الأمير اسم عائلة مونبلييه بشكل صارخ ، ووصفهم بأنهم داعموه الإمبراطوريون ، وقد فعل ذلك بثقة لدرجة أن سيورين شعر بالإحراج تدريجياً.

 

 

 

حسنًا ، لقد فعل الأمير ذلك من منطلق الفطرة السليمة ، لكنه ما زال يفعل شيئًا لا يمكن تصوره.

 

 

“من الممكن أيضًا أن تكون هذه المباريات متفقا عليها مسبقا. هل يدرك نبلاء الحدود هؤلاء أنهم نبلاء بورغنديون؟ ”

لكن تأثير أفعاله واضح ، والسيناريو الذي ابتكره كان مروعًا.

 

 

هذا ، في الواقع ، يعني أن ماركيز إمبراطوري دعم الأمير الأول علنًا.

يبدو أن كلام ابنته كان صحيحًا: سيورين سيتفاجأ بالأمير أدريان مهما حدث.

“سيكون هنا حالما تنتهي استعداداته!” أعلن الفارس الذي غادر للاتصال بالبالادين للجميع في ابتهاج واضح. قام قائد الفيلق الخائف بإغراء الفارس وتهمس بشيء في أذنه.

 

 

يمكن القول بالتأكيد أن تصرفات الأمير الأول استثنائية ، وسرعان ما علم سيورين أن هذه ليست سوى البداية.

 

 

ناقشوا رعاية مونبلييه له واعتبروا أنها جزء من مخططاته لهزيمة المملكة.كما اتفق جميع الفرسان والنبلاء على هذا الاستنتاج بشيء من الرضا.

بمجرد انتهاء المأدبة ، تعلم سيورين الكثير عندما وقف بمفرده مع الأمير أدريان وأخبره أن الأمر يتطلب قدرًا كبيرًا من الانضباط الذاتي حتى يتصرف بشكل غير متوقع.

كان النبلاء مندهشين ومذهولين تمامًا.

 

 

قال الأمير الأول بابتسامة: “إنها البداية فقط” ثم شارك خططه مع سيورين.

لم يعد بإمكان نبلاء القيل والقال أن يضحكوا على أولئك الموجودين على الحدود عندما سمعوا أن اللورد الكبير الشهير ، الكونت أنجو ، كان محرجًا أيضًا من فرسان الوفد.

 

“لقد قمت بتنشيط جهاز الاتصال في حالات الطوارئ للوصول إليك ، مونبلييه.”

“ولكن إذا تم ذلك ، فإن سمعة سموك داخل الإمبراطورية …” قال سيورين في فزع ومتأخر ، لكن الأمير الأول لم ينزعج.

ومع ذلك ، جاءت أخبار أكثر إثارة للدهشة.

 

 

. قال الأمير الأول بوجه متحمس إلى حد ما:” يمكنني أن أواجه الأمر على أية حال ، بعد ما مررت به في المملكة”.

 

 

 

 

 

بنظرة سريعة ، بدا الأمير وكأنه مهر جامح.

 

 

ومع ذلك ، جاءت أخبار أكثر إثارة للدهشة.

 

بنظرة سريعة ، بدا الأمير وكأنه مهر جامح.

 

ناقشوا رعاية مونبلييه له واعتبروا أنها جزء من مخططاته لهزيمة المملكة.كما اتفق جميع الفرسان والنبلاء على هذا الاستنتاج بشيء من الرضا.

***

 

 

اعتقد جميع النبلاء أن سلسلة الانتصارات غير المتوقعة ستنتهي قريبًا وسيتم الكشف عنها على أنها مجرد كوميديا​​. كان ماركيز إيفسنث أحد مضيفي الوفد ، وكان أرستقراطيًا عظيمًا وحارسًا للمملكة. كان أيضًا أحد النبلاء القلائل في الإمبراطورية الذين كان لديهم اثنان من الفرسان في خدمته.

لم تكن الزيارات السنوية التي تقوم بها وفود من مملكة ليونبرغ شيئًا جديدًا.

 

 

 

الجديد هو أن أحد أفراد العائلة المالكة قد تم تضمينه في المهمة ، وكان هذا هو الشيء الجديد الوحيد .فبينما كان الإمبراطور وبعض النبلاء هم الوحيدون الذين اهتموا حقًا بالبلد الصغير في ضواحي الإمبراطورية. لم يهتم أحد بالمبعوثين من هذا البلد نفسه.

الجديد هو أن أحد أفراد العائلة المالكة قد تم تضمينه في المهمة ، وكان هذا هو الشيء الجديد الوحيد .فبينما كان الإمبراطور وبعض النبلاء هم الوحيدون الذين اهتموا حقًا بالبلد الصغير في ضواحي الإمبراطورية. لم يهتم أحد بالمبعوثين من هذا البلد نفسه.

 

 

كما كانت الأمور ، يمكن للوفد أن يختفي في النفايات دون أن يعرف أي شخص حقًا ما إذا كان قد جاء أو ذهب.

لم يعد بإمكان نبلاء القيل والقال أن يضحكوا على أولئك الموجودين على الحدود عندما سمعوا أن اللورد الكبير الشهير ، الكونت أنجو ، كان محرجًا أيضًا من فرسان الوفد.

 

ناقشوا رعاية مونبلييه له واعتبروا أنها جزء من مخططاته لهزيمة المملكة.كما اتفق جميع الفرسان والنبلاء على هذا الاستنتاج بشيء من الرضا.

ومع ذلك ، لسبب غير معروف ، كان هناك الكثير من الحديث عن مهمة ليونبرج هذه الأيام.

“إذن من هزم البالادين خاصتنا بحق الجحيم ؟”

 

 

“قالوا إن هؤلاء ليونبيرجر يحبون بشكل رهيب إظهار رقص فرسانهم.”

“إلى متى يجب أن نعيش على هذه الأرض ونرى أمير المملكة هذا يبصق في وجه إمبراطوريتنا؟”

 

تطلع جميع النبلاء الإمبراطوريين إلى الأخبار المثيرة التي ستنعم آذانهم قريبًا.

“آه ، لكن كل نبيل يقابله يشير إلى معركة بين الفرسان ، أليس كذلك؟ إنه شاب جدا ، لذا فهو لا يستطيع أن يفهم حقا موقف بلاده “.

 

 

 

كانت معظم الشائعات الأكثر شيوعًا حول رحلة وفد العدو من مملكة ليونبرج. ذهبت الشائعات إلى أن عائلة ليونبيرجر كانت عائلة ملكية تحب التباهي بفرسانها وأن الأمير كان حريصًا على استرضاء غروره دون النظر إلى الموقف السياسي للمملكة.

من بين المجموعة المذكورة أعلاه كان الخلفاء الإمبراطوريين.

 

 

 

 

أينما سافر ، يقترح معركة بين فرسانه وفرسان الإمبراطورية. لا يوجد مكان لم يسبب فيه ضجة.

لم يتعرض للهزيمة بعد ، والشائعات التي سمعها النبلاء كانت أنصاف الحقائق وليست مرعبة بما فيه الكفاية.

 

كما كانت الأمور ، يمكن للوفد أن يختفي في النفايات دون أن يعرف أي شخص حقًا ما إذا كان قد جاء أو ذهب.

“لأنهم بلد صغير ، كل ما يمكنهم فعله حقًا هو التباهي. وحتى بعد التباهي ، إذا قارنتهم بإمبراطوريتنا ، فلن يكون لديهم الكثير ليظهروا لأنفسهم “.

 

 

“آه! يبدو أن ماركيز مونبلييه قد وجد أميرًا فزاعة يلتهم المملكة بالكامل “.

سخر النبلاء الإمبراطوريون من التقدم المندفع للأمير الأول وكبريائه. لم يشكوا في أن كبريائه  سوف يُسحق تحت قوة إمبراطورية بورغندي العظيمة.

سخر النبلاء الإمبراطوريون من التقدم المندفع للأمير الأول وكبريائه. لم يشكوا في أن كبريائه  سوف يُسحق تحت قوة إمبراطورية بورغندي العظيمة.

 

 

لم يتعرض للهزيمة بعد ، والشائعات التي سمعها النبلاء كانت أنصاف الحقائق وليست مرعبة بما فيه الكفاية.

حتى أنه قيل إن المبارز الشهير بيونغتشانغ قد تعرض لهزيمة بائسة.

 

 

هزم فرسان القلاع الحدودية الحامية الواحدة تلو الأخرى على يد فرسان الأمير. كما هُزم فارس من الفرسان الإمبراطوريين ال97 أيضًا.

 

 

“آه! يبدو أن ماركيز مونبلييه قد وجد أميرًا فزاعة يلتهم المملكة بالكامل “.

حتى أنه قيل إن المبارز الشهير بيونغتشانغ قد تعرض لهزيمة بائسة.

 

 

 

كان فرسان المملكة الذين يُعتقد أنهم أقل شأناً بكثير ولا يتطابقون مع فرسان الإمبراطورية يفوزون في مبارزاتهم دون توقف.

 

 

تطلع جميع النبلاء الإمبراطوريين إلى الأخبار المثيرة التي ستنعم آذانهم قريبًا.

”تسو، إنهم فخورون للغاية بقوتهم في هذه المرحلة المبكرة. انتصاراتهم ليست سوى حظوظ “.

 

 

من بين المجموعة المذكورة أعلاه كان الخلفاء الإمبراطوريين.

“لا يوجد أحد كبير بما يكفي ليعلن الحرب ضد الإمبراطورية ، لذلك فقد فرساننا بعضا من لمستهم”

لم يعد بإمكان نبلاء القيل والقال أن يضحكوا على أولئك الموجودين على الحدود عندما سمعوا أن اللورد الكبير الشهير ، الكونت أنجو ، كان محرجًا أيضًا من فرسان الوفد.

 

 

كان النبلاء قد بدأوا الآن بتدوير ألسنتهم عن العرض المثير للشفقة لفرسان الإمبراطورية.

“يقال أن ماركيز مونبلييه يدعم الأمير الأول. حتى أنه أعطى الأمير درع عائلته “.

“إلى متى يجب أن نعيش على هذه الأرض ونرى أمير المملكة هذا يبصق في وجه إمبراطوريتنا؟”

 

 

لم تكن أقوال الأمير وأفعاله متطابقة ، لأنه على الرغم من نبرة صوته الساذجة ، كان يرفع لوحة برونزية مكتوب عليها اسم “مونبلييه”.

 

 

“من الممكن أيضًا أن تكون هذه المباريات متفقا عليها مسبقا. هل يدرك نبلاء الحدود هؤلاء أنهم نبلاء بورغنديون؟ ”

“سمعت للتو ، تم تحطيم جميع فرسان الكونت أنجو!”

 

 

كما قاموا الآن بشتم النبلاء على الحدود ، متهمين إياهم باللعب وإعطاء الأمير الأول الانتصارات ، وربما حتى لكسب وده.

من بين المجموعة المذكورة أعلاه كان الخلفاء الإمبراطوريين.

 

 

“سمعت للتو ، تم تحطيم جميع فرسان الكونت أنجو!”

حتى أنه قيل إن المبارز الشهير بيونغتشانغ قد تعرض لهزيمة بائسة.

 

“يبدو أن الوفد يضم بطلاً للمملكة!!”

لم يعد بإمكان نبلاء القيل والقال أن يضحكوا على أولئك الموجودين على الحدود عندما سمعوا أن اللورد الكبير الشهير ، الكونت أنجو ، كان محرجًا أيضًا من فرسان الوفد.

 

 

حتى أن بعض النبلاء بدأوا في إيلاء اهتمام خاص لأعضاء وفد ليونبرغ ، والتعامل مع أفعالهم بمزيد من الجدية.

بعد ذلك بوقت قصير ، ظهرت أخبار أكثر إثارة للدهشة في آذان النبلاء.

كان مونبلييه يغمض عينيه فقط.

 

كان النبلاء مندهشين ومذهولين تمامًا.

“يقال أن ماركيز مونبلييه يدعم الأمير الأول. حتى أنه أعطى الأمير درع عائلته “.

لكن تأثير أفعاله واضح ، والسيناريو الذي ابتكره كان مروعًا.

 

 

هذا ، في الواقع ، يعني أن ماركيز إمبراطوري دعم الأمير الأول علنًا.

 

 

لم تكن أقوال الأمير وأفعاله متطابقة ، لأنه على الرغم من نبرة صوته الساذجة ، كان يرفع لوحة برونزية مكتوب عليها اسم “مونبلييه”.

“آه! يبدو أن ماركيز مونبلييه قد وجد أميرًا فزاعة يلتهم المملكة بالكامل “.

 

 

 

“إذا كان ماركيز مونبلييه يدعمه ، فهل هذا يعني أن هذا الأمير الأول سيكون الرجل الملكي الوحيد الذي سيبقى في ليونبرج؟”

 

 

“ألن نقوم بخدمة هيبتنا الإمبراطورية بوقف مثل هذه الحماقة؟”

ناقشوا رعاية مونبلييه له واعتبروا أنها جزء من مخططاته لهزيمة المملكة.كما اتفق جميع الفرسان والنبلاء على هذا الاستنتاج بشيء من الرضا.

 

 

 

“هذه الانتصارات لن تدوم طويلا على أي حال.”

انتشرت الرسائل العاجلة على طول خطوط التواصل الإمبراطوري ، وكان محتوى هذه الرسائل ثابتًا: احتوت جميعها على احتجاجات شديدة.

 

 

“ألا يخططون للوصول قريبًا إلى أراضي الماركيز إيفسينث؟”

 

 

 

اعتقد جميع النبلاء أن سلسلة الانتصارات غير المتوقعة ستنتهي قريبًا وسيتم الكشف عنها على أنها مجرد كوميديا​​. كان ماركيز إيفسنث أحد مضيفي الوفد ، وكان أرستقراطيًا عظيمًا وحارسًا للمملكة. كان أيضًا أحد النبلاء القلائل في الإمبراطورية الذين كان لديهم اثنان من الفرسان في خدمته.

 

 

 

سرعان ما جاء الخبر أن الوفد قد وصل إلى إقليم الماركيز إيفسينث.

 

 

كان مونبلييه يغمض عينيه فقط.

تطلع جميع النبلاء الإمبراطوريين إلى الأخبار المثيرة التي ستنعم آذانهم قريبًا.

ناقشوا رعاية مونبلييه له واعتبروا أنها جزء من مخططاته لهزيمة المملكة.كما اتفق جميع الفرسان والنبلاء على هذا الاستنتاج بشيء من الرضا.

 

في نفس الوقت الذي بدأ فيه بعض القادة الإمبراطوريين رحلتهم لمقابلة الأمير الأول ، كان ماركيز مونبلييه يحدق في كومة كبيرة من الورق المكدس أمامه. كان  كما لة أن وجهه مسحورا تمامًا وهو ينظر إليه.

بعد أيام قليلة ، وردت تقارير تفيد بأن فرسان الوفد وفرسان ماركيز إيفينث قد قاتلوا. لكن طبيعة هذا الخبر كانت مخالفة تمامًا لما توقعه النبلاء.

كان مونبلييه يغمض عينيه فقط.

 

ثم كان هناك هؤلاء الورثة الذين قرروا حتى مغادرة القصر الإمبراطوري لمقابلة الأمير. لقد مر الآن حوالي ثلاثة أشهر بعد دخول وفد مملكة ليونبرج إلى أراضي الإمبراطورية.

“ماذا؟ خسر البالادين الخاص  بالماركيز إيفينث؟ ”

 

 

“هذه الانتصارات لن تدوم طويلا على أي حال.”

“يبدو أن الوفد يضم بطلاً للمملكة!!”

لقد كانت بالفعل تحية من ذلك الرجل نفسه ، الذي لم يُبدِ أبدًا الكثير من الإحسان لمونبلييه.

 

 

كان النبلاء مندهشين ومذهولين تمامًا.

“يبدو أن الوفد يضم بطلاً للمملكة!!”

 

 

“لا اصدق هذا، ليس من المنطقي أن يخسر رجالنا ، حتى لو كان هناك بطل للمملكة “.

اعتقد جميع النبلاء أن سلسلة الانتصارات غير المتوقعة ستنتهي قريبًا وسيتم الكشف عنها على أنها مجرد كوميديا​​. كان ماركيز إيفسنث أحد مضيفي الوفد ، وكان أرستقراطيًا عظيمًا وحارسًا للمملكة. كان أيضًا أحد النبلاء القلائل في الإمبراطورية الذين كان لديهم اثنان من الفرسان في خدمته.

 

“إذا كان ماركيز مونبلييه يدعمه ، فهل هذا يعني أن هذا الأمير الأول سيكون الرجل الملكي الوحيد الذي سيبقى في ليونبرج؟”

حقيقة أن فرسان المملكة كانوا أدنى من فرسان الإمبراطورية كان شيئًا يعرفه كل نبيل إمبراطوري جيدًا،حيث كان من الصعب على النبلاء الفخورين في الإمبراطورية أن يسمعوا أن أعظم فرسانهم خسروا ضد بطل المملكة.

كان عليهم الآن أن يبتلعوا الحقيقة الأكثر صعوبة وهي أن البلادين لم يهزمهم بطل للملكة، من قبل ما يسميه أولئك في المملكة “فارس رباعي السلاسل”.

 

“لأنهم بلد صغير ، كل ما يمكنهم فعله حقًا هو التباهي. وحتى بعد التباهي ، إذا قارنتهم بإمبراطوريتنا ، فلن يكون لديهم الكثير ليظهروا لأنفسهم “.

ومع ذلك ، جاءت أخبار أكثر إثارة للدهشة.

كان النبلاء قد بدأوا الآن بتدوير ألسنتهم عن العرض المثير للشفقة لفرسان الإمبراطورية.

 

“ماذا؟ خسر البالادين الخاص  بالماركيز إيفينث؟ ”

“ماذا؟ القائمة الرسمية للمبعوثين لا تشمل بطل المملكة؟ ”

بعد ذلك بوقت قصير ، ظهرت أخبار أكثر إثارة للدهشة في آذان النبلاء.

 

لم تكن أقوال الأمير وأفعاله متطابقة ، لأنه على الرغم من نبرة صوته الساذجة ، كان يرفع لوحة برونزية مكتوب عليها اسم “مونبلييه”.

كان عليهم الآن أن يبتلعوا الحقيقة الأكثر صعوبة وهي أن البلادين لم يهزمهم بطل للملكة، من قبل ما يسميه أولئك في المملكة “فارس رباعي السلاسل”.

“من الممكن أيضًا أن تكون هذه المباريات متفقا عليها مسبقا. هل يدرك نبلاء الحدود هؤلاء أنهم نبلاء بورغنديون؟ ”

 

أينما سافر ، يقترح معركة بين فرسانه وفرسان الإمبراطورية. لا يوجد مكان لم يسبب فيه ضجة.

أصبح نبلاء الإمبراطورية الآن أكثر إحراجًا.

 

 

 

“إذن من هزم البالادين خاصتنا بحق الجحيم ؟”

 

 

 

حتى أن بعض النبلاء بدأوا في إيلاء اهتمام خاص لأعضاء وفد ليونبرغ ، والتعامل مع أفعالهم بمزيد من الجدية.

ثم كان هناك هؤلاء الورثة الذين قرروا حتى مغادرة القصر الإمبراطوري لمقابلة الأمير. لقد مر الآن حوالي ثلاثة أشهر بعد دخول وفد مملكة ليونبرج إلى أراضي الإمبراطورية.

 

 

من بين المجموعة المذكورة أعلاه كان الخلفاء الإمبراطوريين.

قال أحد الأمراء: “الآن هذا رجل مثير للاهتمام” ، مبديًا اهتمامًا بالأمير من ليونبرج ، الذي كان ضامنه ماركيز مونبلييه.

 

 

“هل ماركيز مونبلييه مجنون !؟” صاح أحد الأميرين وهو يلعن الماركيز لدعم الأمير غير الناضج.

“إذا كان ماركيز مونبلييه يدعمه ، فهل هذا يعني أن هذا الأمير الأول سيكون الرجل الملكي الوحيد الذي سيبقى في ليونبرج؟”

 

 

“ألن نقوم بخدمة هيبتنا الإمبراطورية بوقف مثل هذه الحماقة؟”

يبدو أن كلام ابنته كان صحيحًا: سيورين سيتفاجأ بالأمير أدريان مهما حدث.

 

 

قال بعض الأمراء إنه يجب معاقبة الماركيز بشكل مناسب لعلاقته الوثيقة بأمير متهور من بلد هامشي.

 

 

 

قال أحد الأمراء: “الآن هذا رجل مثير للاهتمام” ، مبديًا اهتمامًا بالأمير من ليونبرج ، الذي كان ضامنه ماركيز مونبلييه.

 

 

 

” سنستعد للمغادرة.”

أغلق قائد الفيلق فمه.

 

 

ثم كان هناك هؤلاء الورثة الذين قرروا حتى مغادرة القصر الإمبراطوري لمقابلة الأمير. لقد مر الآن حوالي ثلاثة أشهر بعد دخول وفد مملكة ليونبرج إلى أراضي الإمبراطورية.

 

 

 

في نفس الوقت الذي بدأ فيه بعض القادة الإمبراطوريين رحلتهم لمقابلة الأمير الأول ، كان ماركيز مونبلييه يحدق في كومة كبيرة من الورق المكدس أمامه. كان  كما لة أن وجهه مسحورا تمامًا وهو ينظر إليه.

 

 

 

انتشرت الرسائل العاجلة على طول خطوط التواصل الإمبراطوري ، وكان محتوى هذه الرسائل ثابتًا: احتوت جميعها على احتجاجات شديدة.

 

 

”تسو، إنهم فخورون للغاية بقوتهم في هذه المرحلة المبكرة. انتصاراتهم ليست سوى حظوظ “.

“Pwot ، pwot”.

في تلك اللحظة بالذات ، بدأت الكرة البلورية في الوميض ، ولمس المركيز سطحها بشكل انعكاسي فانبعث منه صوت نبيل رفيع المستوى ، أحد أقوى النبلاء في الإمبراطورية.

 

 

لم تكن الزيارات السنوية التي تقوم بها وفود من مملكة ليونبرغ شيئًا جديدًا.

‘لا! أهذا ماركيز إيفسنث’

كان النبلاء قد بدأوا الآن بتدوير ألسنتهم عن العرض المثير للشفقة لفرسان الإمبراطورية.

 

 

لقد كانت بالفعل تحية من ذلك الرجل نفسه ، الذي لم يُبدِ أبدًا الكثير من الإحسان لمونبلييه.

 

 

سرعان ما جاء الخبر أن الوفد قد وصل إلى إقليم الماركيز إيفسينث.

“لقد قمت بتنشيط جهاز الاتصال في حالات الطوارئ للوصول إليك ، مونبلييه.”

كما قاموا الآن بشتم النبلاء على الحدود ، متهمين إياهم باللعب وإعطاء الأمير الأول الانتصارات ، وربما حتى لكسب وده.

 

بعد أيام قليلة ، وردت تقارير تفيد بأن فرسان الوفد وفرسان ماركيز إيفينث قد قاتلوا. لكن طبيعة هذا الخبر كانت مخالفة تمامًا لما توقعه النبلاء.

كان مونبلييه يغمض عينيه فقط.

لقد كانت بالفعل تحية من ذلك الرجل نفسه ، الذي لم يُبدِ أبدًا الكثير من الإحسان لمونبلييه.

 

لم تكن الزيارات السنوية التي تقوم بها وفود من مملكة ليونبرغ شيئًا جديدًا.

ماذا أفعل هنا بحق الجحيم !؟

 

 

 

لم يعد بإمكان نبلاء القيل والقال أن يضحكوا على أولئك الموجودين على الحدود عندما سمعوا أن اللورد الكبير الشهير ، الكونت أنجو ، كان محرجًا أيضًا من فرسان الوفد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط