نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لقد أصبحت الأمير الأول 123

الحائك وأحفاده (1)

الحائك وأحفاده (1)

الحائك وأحفاده (1)

عرفت كيف أقاتل ببسالة في ميدان المعركة. القتال من الظلال بالمخططات والحيل لم يكن على ذوقي.

كان الرجلان يصرخان بأصوات خافتة.

ومع ذلك ، قبل أن اشتعل بالنيران حقًا ، تبددت الطاقة وومض ضو في ذهني.

لم يتحدثوا لا بلغة سوبريم الإمبراطورية ولا بلغة ليونبرغ.

لامس نصل غون حلق جين عندما ظهرت من مخبأها.

إذا تحدثوا بأحد الألسنة المذكورة أعلاه ، لكانوا قد حرصوا على عدم سماعهم من قبلي. إذا عرفوا أن لدي قوة [الأذن الثالثة] ، التي تسمح لي بالتنصت ، بالإضافة إلى قرون من المعرفة كسيف ، لكانوا أكثر تواضعًا في حديثهم.

أدركت شيئًا ما في اللحظة التي سمعت فيها أنه حتى لو تعرض ليونبرغ للدهس ؛ حتى لو تم دفعنا إلى النقطة التي لا يمكننا فيها المقاومة ؛ حتى لو كانت المملكة قد حوصرت في زاوية ، لم يخفض الإمبراطور حذره بعد.

لكن للأسف ، لم يكونوا على علم بذلك.

السيوف تنتمي لأيدي المحاربين. فليقبض القتلة على الخناجر والمخططين بأقلامهم والدبلوماسيين بألسنتهم.

“لهذا السبب أنا لا أرتجف. هل ستستمر بعض الوقت؟ ”

أصبح الفرسان مستاءين للغاية من سمعتي ، وأعربوا عن أسفهم لأنني كنت أفعل أشياء لا تتناسب مع مزاجي النبيل.

“هل هذا مهم الآن؟”

كانوا يتشاركون أسرارهم في وجودي.

عندما عدّلـت ظهري ، نظرت مباشرة إلى المنصة.

” لاحظت ذلك بالنظر إليه ،لكنني لست متأكدًا ، لذلك دعنا نتوقف عن ذلك “.

سألته:”ماذا أناديك؟” .

“هذا ما هو عليه الآن.”

لم تعد شخصية الأمير الأحمق والغبي موجودة، هنا ظهر الرجل الذي ورث غضب السماء عن أسلافه.

“هل هناك طريقة أفضل؟”

” لاحظت ذلك بالنظر إليه ،لكنني لست متأكدًا ، لذلك دعنا نتوقف عن ذلك “.

“لا.”

شخرت عند كلمات جين، كان أغبى شيء سمعته منذ الاستيقاظ ، وأقل نكتة مضحكة على الإطلاق. كنت أعرف كم أن كلماته فارغة.

“إذن يمكنك أن تفعل ذلك؟ أم يجب علي؟ ”

لم يكن عملاً صعبًا على الإطلاق.

بعد الحديث لبعض الوقت ، توصل الرجلان أخيرًا إلى نتيجة ونظروا إلي.

“شكرًا ، أروين.”

“سرني لقاؤك. لنتحدث مرة أخرى في المرة القادمة التي سنحظى فيها بفرصة لذلك “.

لقد كان شخصًا دقيقًا وحافظ على قوته جيدا.كما كان أيضًا مخططا ماكرًا. لما أخبرني الأمير الثالث المخمور كل هذه الأشياء ، بدأت في الحصول على فكرة عن خطط الإمبراطور. لقد كانت تحفة فنية يمكنني الآن رؤيتها بوضوح.

“لقد أضعنا وقت صاحب السمو لفترة طويلة بما فيه الكفاية ، وربما كنا وقحين”.

بالنسبة لهم ، كان الإمبراطور يستحق قطع أطرافه و إلقاء جسده للكلاب لتتغذى عليه.

استداروا راغبين في المغادرة بعد أن ودعوني على عجل .

لقد تعلمت من خلال جين أسبابهم الحقيقية لزيارة الإمبراطورية ، وهذه الأسباب لم تكن مختلفة عن أسبابي.

لم تكن لدي نية للسماح لهم بالفرار.

قال الأمير بابتسامة وهو يمد يده إلي: “أعرف كلمة أفضل بكثير لذلك”.

“ماذا؟ هل انت ذاهب بالفعل؟ قلت إنك ترغب في مقابلة فرساننا “.

كانت مأدبة العام الجديد تقترب بسرعة.

“بعد أن فكرت في الأمر ، لا يبدو الأمر مهذبًا أن أزعج الأشخاص الذين وصلوا للتو ، ولم يكن لديهم وقت للراحة. ستحتاج أنت والفرسان إلى أخذ قسط من الراحة بعد رحلاتكم “.

سيف لقتل الملك العملاق إيدا وتحرير الاراضي الشمالية. كان هناك أربعة أبطال عظماء أخرين في ذلك الوقت ممن حققوا إنجازات متساوية ،كانوا الخمسة الأسلاف.

“لا؟ حسنا، ولكن إذا كنت تريد ، فلدينا الوقت الآن “.

“إذن يمكنك أن تفعل ذلك؟ أم يجب علي؟ ”

“آه ، لا يهم إذن … هاه؟”

بالنسبة لهم ، كان الإمبراطور يستحق قطع أطرافه و إلقاء جسده للكلاب لتتغذى عليه.

كان دوريس دوترين مرتبكا وعيناه واسعتان.

كنت قد أبقيت إجاباتي المكتشفة مغلقة على صدري. لن يُعرف ما إذا كانت تحركاتي صحيحة أم خاطئة إلا بمرور الوقت. لم يكن ذلك الوقت طويلاً.

“أنت تتحدث لغتنا؟”

يجب أن يكون الإمبراطور فضوليًا ليرى كيف سأتعامل معه ، وعرفت أنه إذا قمت بلف ذيلي مثل كلب جبان ، فسوف يضحك علي.

عندها فقط لاحظوا أنني كنت أتحدث بلغتهم.

كان سليل أمبرت جادًا لبعض الوقت ، لكن سرعان ما اتخذ وجهه المظهر الساذج الذي ظهر عليه في اجتماعنا الأول،كما عهد بكل الأمور الأخرى إلى مرافقه.

قال جين كاترين بإعجاب وهو يلمس جبهته: “من غير المألوف أن يعرف الناس لغتنا”.

تضاءلت عدوانية جين قليلا بعد سماع كلماتي.

“الأمير الغبي دوترين – وأنا أعني ذلك الآن.”

الكلمات التي قالها جين كاترين تستحق الازدراء فقط.

كانت كلماته مليئة بالاستياء و هو يعض شفته .

* * *

* * *

“هل هذا مهم الآن؟”

بمجرد عودتنا إلى المسكن ، طلبت من الفرسان أن يكونوا على أهبة الاستعداد ودخلت على الفور إلى غرفتي وأغلقت الباب. ثم جلست أمام الأمير دوترين ومرافقه.

لقد كان شخصًا دقيقًا وحافظ على قوته جيدا.كما كان أيضًا مخططا ماكرًا. لما أخبرني الأمير الثالث المخمور كل هذه الأشياء ، بدأت في الحصول على فكرة عن خطط الإمبراطور. لقد كانت تحفة فنية يمكنني الآن رؤيتها بوضوح.

 

لقد تعلمت من خلال جين أسبابهم الحقيقية لزيارة الإمبراطورية ، وهذه الأسباب لم تكن مختلفة عن أسبابي.

كان الأمير مشتتًا وهو يدرس غرفتي ، بينما كان جين يحدق بي بنظرة محيرة.

الحائك وأحفاده (1)

كان يتساءل بالتأكيد عن مدى علمي بحديثهم.

بدأ الخمر الذي شربته دون أن أتذوقه يتدفق عبر حلقي بمعدل أكبر ، وبينما ظللت أضرب الزجاجة ، خف توتري وابتعدت مخاوفي عن الغيوم المخمورة.

وبما أنني لم أكن في عجلة من أمري للتحدث عن ذلك ، فقد اتخذت قراري وغيرت الموضوع.

حتى لو حاولت أن أنسى نفسي ، لم أستطع.

سألته:”ماذا أناديك؟” .

بالنسبة لهم ، كان الإمبراطور يستحق قطع أطرافه و إلقاء جسده للكلاب لتتغذى عليه.

كنت أعرف أن شخصية دوريس دوترين ، أمير بلد صغير لم يكن يعرف حتى أي جانب من الحذاء هو الجانب المواجه للأمام ، لم يكن سوى تمويه.

“شووك!”

“هل يمكنني مناداتك صاحب السمو دوروثيس دورتموند؟”

أمسكت بيده دون تردد.

في اللحظة التي تم فيها نطق الاسم الحقيقي للأمير ، وكذلك الاسم القديم لعائلة دوترين ، دورتموند ، اندلعت الطاقة فجأة في الغرفة.

“بعد أن فكرت في الأمر ، لا يبدو الأمر مهذبًا أن أزعج الأشخاص الذين وصلوا للتو ، ولم يكن لديهم وقت للراحة. ستحتاج أنت والفرسان إلى أخذ قسط من الراحة بعد رحلاتكم “.

“بوو!”

سألته:”ماذا أناديك؟” .

أحاطتني المانا الخفية التي استدعاها جين كاترين.

لم أكن أريد أن يعاني أي شخص ، سواء أكان إنسانًا أم قزمًا ، من مثل هذا الموت ، لذلك أمرت غون بسحب نصلها والتراجع.

“شووك!”

انحنى الجميع ، بمن فيهم أنا.

لامس نصل غون حلق جين عندما ظهرت من مخبأها.

بعد أن دخل الماركيز إيفسينث ، الذي حدق في وجهي بكراهية ، قام البواب بتطهير حلقه ثم أصدر إعلانًا مزق حلقه فيه.

“انت تقودني للجنون، حتى أن لديك الجان اللعين “، تذمر جين وهو يحدق في الإلف وسيفها على حلقه،ثم سألني: “من أنت بحق السماء؟”.

“أصدقاء سريون لا تعرفهم الإمبراطورية.”

“مهما كانت هويتي ، فهي ليست مفاجئة مثل هوية أميرك ” أجبته وأنا ألقي نظرة على جين ، ثم نظرت إلى دوريس.

“آه ، لا يهم إذن … هاه؟”

لم يكن الأمير متفاجئًا بظهور غون المفاجئ ، وحتى بسيفها على عنق رجله ، لم يبدُ قلقا و لو قليلا. بل على العكس من ذلك ، بدا الأمر كما لو أن دوريس قادر على إنقاذ جين من الموت إذا دعت الحاجة.

“أنت تتحدث لغتنا؟”

وكان هذا صحيحًا تماما حيث يمتلك الأمير الغبي تلك القدرة.

كان يتساءل بالتأكيد عن مدى علمي بحديثهم.

هذا لأن عائلة دورتموند ،المعروفين الآن بدوترين ، كانوا الأعداء الطبيعيين للجان.

“شووك!”

في الماضي ، لم يكن البشر سوى ماشية بالنسبة للأجناس غير البشرية.

تواجد هناك إمبراطور بورغندي.

سيف لقتل الملك العملاق إيدا وتحرير الاراضي الشمالية. كان هناك أربعة أبطال عظماء أخرين في ذلك الوقت ممن حققوا إنجازات متساوية ،كانوا الخمسة الأسلاف.

الحائك وأحفاده (1)

و الأمير أمامي أحد أحفادهم ، وهو بطل قاد فرسان السماء ، الذين كانوا مائة راكب وايفرن “أشباه التنانين”.

أصبح الفرسان مستاءين للغاية من سمعتي ، وأعربوا عن أسفهم لأنني كنت أفعل أشياء لا تتناسب مع مزاجي النبيل.

أجبر هذا الفارس العظيم الجان المتغطرسين على استخدام الأقواس بدلاً من السيوف وجعلهم يخشون السماء ويختبئون في الغابات الخضراء.

كان أول إنسان عظيم اختار أن يشن حربًا على إخوانه من البشر.

[نصل السماء، أمبرت دورتموند]، كان دوريس سليلا لهذا المحارب العظيم.

“أصدقاء سريون لا تعرفهم الإمبراطورية.”

على عكس أديليا بافاريا ، التي نسيت جذور عائلتها وتقاليدها ، كان هنا سليل ورث بالكامل تقريبًا مآثر وتقاليد أسلافه.

“أحضر لي مشروبًا!”

بالطبع ، هذا لا يعني أنه وصل إلى نفس المستوى [الأسطوري] مثل أسلافه. ومع ذلك ، لا يزال لديه سمات أمبرت إلى مستوى معين.

قال الأمير بابتسامة وهو يمد يده إلي: “أعرف كلمة أفضل بكثير لذلك”.

كان هذا وحده كافياً بالنسبة له لتمزيق غون.

“أنت تتحدث لغتنا؟”

لم أكن أريد أن يعاني أي شخص ، سواء أكان إنسانًا أم قزمًا ، من مثل هذا الموت ، لذلك أمرت غون بسحب نصلها والتراجع.

كان جين محقًا، فقط إذا دعمه شخص ما يمكن أن يصبح الأمير الثالث كارثة الإمبراطورية. لسوء الحظ ، أولئك الذين خدموه لم يبدوا مثل الرجال العظماء الذين يمكنهم وضع راية أميرهم فوق القصر.

فعلت غون ذلك واختفت بسرعة، ثم سألني جين كاترين بمجرد إطلاق سراحه : “ضع جانبًا السؤال عن كيف تعرف هويتنا ، ماذا تريد منا؟”

تضاءلت عدوانية جين قليلا بعد سماع كلماتي.

أجبته بطريقة مباشرة.

بعد أسبوعين من التصرف كأحمق لأولئك الجواسيس غير المرئيين ، أخبرني الأمير الثالث المخمور قصة غير عادية. كان السبب وراء إنزال وفدنا إلى القصر الخامس عشر هو أن الإمبراطور نفسه أمر بذلك.

“عدو عدوي قد يكون حليفي. لذا ، دعونا نوحد قوانا. إذا تمكنا من تقديم المساعدة لبعضنا البعض في المستقبل ، فلنفعل ذلك “.

ما زلت أشرب مثل الكلب. تصرف مثل الأحمق الذي لا يعرف حقيقة الأشياء ، والذي لم يكن يعرف أن مونبلييه تحَكَّم في ليونبرج بأكملها.

تضاءلت عدوانية جين قليلا بعد سماع كلماتي.

سيخوننه دون تفكير إذا انقلب الوضع ضدهم ،سيقومون بتسليم رأس سيدهم إذا ما دفع أحدهم ثمنه.

“أعتقد أنه سيكون من الأفضل لنا أن نجعل خططك معروفة للإمبراطورية ، مما يمنحنا ميزة معقولة.”

“بعد أن فكرت في الأمر ، لا يبدو الأمر مهذبًا أن أزعج الأشخاص الذين وصلوا للتو ، ولم يكن لديهم وقت للراحة. ستحتاج أنت والفرسان إلى أخذ قسط من الراحة بعد رحلاتكم “.

شخرت عند كلمات جين، كان أغبى شيء سمعته منذ الاستيقاظ ، وأقل نكتة مضحكة على الإطلاق. كنت أعرف كم أن كلماته فارغة.

“الإمبراطور أورتيغا دي بورغندي وعائلته ، الحاكم الرائع لبورغندي ، الأنبل ، الأكثر حكمة ، والأكثر تعاطفًا من أي شخص آخر ، يدخلون الآن!”

حتى لو سقطت جميع الممالك في القارة قبل الإمبراطورية ؛ حتى لو فقد ليونبيرغ إرادته في المقاومة و استسلم ؛ كنت أعرف أن هناك أربع عائلات لن تنحني أمام الإمبراطور.

“مهما كانت هويتي ، فهي ليست مفاجئة مثل هوية أميرك ” أجبته وأنا ألقي نظرة على جين ، ثم نظرت إلى دوريس.

كانت هذه العائلات الوصية القديمة في الشمال والجنوب والشرق والغرب ، بما في ذلك أل دوترين.

أعلن صوت منخفض : “يمكن للجميع رفع رؤوسهم.”

بالنسبة لهم ، كان الإمبراطور يستحق قطع أطرافه و إلقاء جسده للكلاب لتتغذى عليه.

بالنسبة لهم ، كان الإمبراطور يستحق قطع أطرافه و إلقاء جسده للكلاب لتتغذى عليه.

كان هناك ذات مرة بطل من عائلة بورغندي ، الذي أصبح فيما بعد أول زعيم تمرد في القارة. أطلق عليه لقب “الشخص الذي جاء بعد البصيرة”.

“هل هذا مهم الآن؟”

بعد الحرب العظمى ، كسر غانوونغ بورغوندي قسم النخبة المنتخبين ووضع السلام والازدهار في القارة بأكملها في خطر.

أشار النبلاء الإمبراطوريون إلي باشمئزاز ، لكنهم لم يأتوا ليوبخوا سلوكي. لا تزال قوة اسم مونبلييه ذات قيمة ، ولكن كان دعم أخي الإمبراطوري الجديد أكبر.

كان أول إنسان عظيم اختار أن يشن حربًا على إخوانه من البشر.

“هوهوهو.”

بالنسبة لأحفاد أمبرت دورتموند ، فإن الوقوف إلى جانب أبناء غانوونغ بورغندي كان أمرًا لا يمكن تصوره ،غير معقول ومستحيل.

“لهذا السبب أنا لا أرتجف. هل ستستمر بعض الوقت؟ ”

الكلمات التي قالها جين كاترين تستحق الازدراء فقط.

على الرغم من أنها كانت لحظة جيدة ، إلا أن كل هذه الكلمات بدت غير مألوفة بالنسبة لي. أمسكت بيده دون أن أعرف السبب.

قال سليل نصل السماء بهدوء :”حقيقي، اهدافنا هي نفسها”.

كانت هذه العائلات الوصية القديمة في الشمال والجنوب والشرق والغرب ، بما في ذلك أل دوترين.

لم تعد شخصية الأمير الأحمق والغبي موجودة، هنا ظهر الرجل الذي ورث غضب السماء عن أسلافه.

“انت تقودني للجنون، حتى أن لديك الجان اللعين “، تذمر جين وهو يحدق في الإلف وسيفها على حلقه،ثم سألني: “من أنت بحق السماء؟”.

“هذا صحيح ، نحن نعلم أن هدفنا لا يختلف عن هدفه.”

لقد لعبت دور الأبله الذي لم يحترم مضيفيه ، متناسيًا أنهم كانوا مملكة قوية.

أحنى جين رأسه بتواضع بعد كلمات أميره وقال : “كنت أحرس تراث وأفعال عائلة كانت دائمًا شديدة السرية. رجائاً سامحني.”

بالنسبة لهم ، كان الإمبراطور يستحق قطع أطرافه و إلقاء جسده للكلاب لتتغذى عليه.

“أفهم ، لن تتمكن من الوصول إلى هوانغدو بأمان بدون مثل هذا التفكير والحذر. لا يوجد شيء لألومك عليه “.

لم تكن لدي نية للسماح لهم بالفرار.

كان الأمير يستمع إلي بهدوء ، ثم قال: “عدو عدونا حليفنا”.

“لنكن أصدقاء.”

“أو ربما يمكننا حتى أن نكون رفاقا.”

سمعت خطى تقترب.

هز دوريس رأسه على كلامي.

كانوا يتشاركون أسرارهم في وجودي.

قال الأمير بابتسامة وهو يمد يده إلي: “أعرف كلمة أفضل بكثير لذلك”.

قالت: “لا تقل ذلك أبدًا” ، أشعلت سيجارًا بعد توبيخها لي.

“لنكن أصدقاء.”

أعلن صوت منخفض : “يمكن للجميع رفع رؤوسهم.”

أمسكت بيده دون تردد.

أحاطتني المانا الخفية التي استدعاها جين كاترين.

على الرغم من أن مفهوم الصداقة لم يكن مألوفًا بالنسبة لي ، إلا أنه كان أكثر من كافٍ أن أصبح رفيقًا لأحفاد نصل السماء.

كنت قد أبقيت إجاباتي المكتشفة مغلقة على صدري. لن يُعرف ما إذا كانت تحركاتي صحيحة أم خاطئة إلا بمرور الوقت. لم يكن ذلك الوقت طويلاً.

“نحن أصدقاء الآن.”

قال جين كاترين بإعجاب وهو يلمس جبهته: “من غير المألوف أن يعرف الناس لغتنا”.

صافح الأمير يدي.

“أحضر لي مشروبًا!”

“أصدقاء سريون لا تعرفهم الإمبراطورية.”

لم يكن الأمير متفاجئًا بظهور غون المفاجئ ، وحتى بسيفها على عنق رجله ، لم يبدُ قلقا و لو قليلا. بل على العكس من ذلك ، بدا الأمر كما لو أن دوريس قادر على إنقاذ جين من الموت إذا دعت الحاجة.

على الرغم من أنها كانت لحظة جيدة ، إلا أن كل هذه الكلمات بدت غير مألوفة بالنسبة لي. أمسكت بيده دون أن أعرف السبب.

أدركت شيئًا ما في اللحظة التي سمعت فيها أنه حتى لو تعرض ليونبرغ للدهس ؛ حتى لو تم دفعنا إلى النقطة التي لا يمكننا فيها المقاومة ؛ حتى لو كانت المملكة قد حوصرت في زاوية ، لم يخفض الإمبراطور حذره بعد.

* * *

حتى لو سقطت جميع الممالك في القارة قبل الإمبراطورية ؛ حتى لو فقد ليونبيرغ إرادته في المقاومة و استسلم ؛ كنت أعرف أن هناك أربع عائلات لن تنحني أمام الإمبراطور.

كان سليل أمبرت جادًا لبعض الوقت ، لكن سرعان ما اتخذ وجهه المظهر الساذج الذي ظهر عليه في اجتماعنا الأول،كما عهد بكل الأمور الأخرى إلى مرافقه.

بعد الحديث لبعض الوقت ، توصل الرجلان أخيرًا إلى نتيجة ونظروا إلي.

لقد تعلمت من خلال جين أسبابهم الحقيقية لزيارة الإمبراطورية ، وهذه الأسباب لم تكن مختلفة عن أسبابي.

المشكلة الوحيدة هي أننا لم نكن الوحيدون من أدرك ذلك،حيث عرف الإمبراطور ونبلائه أيضًا سمات الأمير الثالث ، وأن صعوده سيعني تدمير المملكة.

لقد كانوا يرغبون في تسخين التنافس الوراثي بين القادة وزرع الفوضى في الإمبراطورية. لقد استقروا أيضًا على الأمير الثالث ليكون منبع الارتباك.

السيوف تنتمي لأيدي المحاربين. فليقبض القتلة على الخناجر والمخططين بأقلامهم والدبلوماسيين بألسنتهم.

بعد كل شيء ، بدا أن أي شخص من هذا القبيل طريقة جيدة لشل الإمبراطورية.

كان سليل أمبرت جادًا لبعض الوقت ، لكن سرعان ما اتخذ وجهه المظهر الساذج الذي ظهر عليه في اجتماعنا الأول،كما عهد بكل الأمور الأخرى إلى مرافقه.

المشكلة الوحيدة هي أننا لم نكن الوحيدون من أدرك ذلك،حيث عرف الإمبراطور ونبلائه أيضًا سمات الأمير الثالث ، وأن صعوده سيعني تدمير المملكة.

“لنكن أصدقاء.”

أشار جين إلى هذه الحقيقة.

“آه ، لا يهم إذن … هاه؟”

لقد كان متشككًا في كل الاحتمالات العملية ، حتى لو كان سعيدًا إذا كانت الإمبراطورية ستدمر نفسها إذا وصل الأمير الثالث إلى السلطة. ومع ذلك ، لا يمكن للصبي أن يلعب لعبة صراع العرش بشكل جيد ، وربما يتم تطهيره بهدوء من قبل إخوته.

عندها فقط لاحظوا أنني كنت أتحدث بلغتهم.

كان جين محقًا، فقط إذا دعمه شخص ما يمكن أن يصبح الأمير الثالث كارثة الإمبراطورية. لسوء الحظ ، أولئك الذين خدموه لم يبدوا مثل الرجال العظماء الذين يمكنهم وضع راية أميرهم فوق القصر.

عندما عدّلـت ظهري ، نظرت مباشرة إلى المنصة.

سيخوننه دون تفكير إذا انقلب الوضع ضدهم ،سيقومون بتسليم رأس سيدهم إذا ما دفع أحدهم ثمنه.

“شووك!”

أخبرني كل من نيكولو وجين أنهما سيبدآن التفكير في الإجراءات المضادة.

“ماذا؟ هل انت ذاهب بالفعل؟ قلت إنك ترغب في مقابلة فرساننا “.

عرفت كيف أقاتل ببسالة في ميدان المعركة. القتال من الظلال بالمخططات والحيل لم يكن على ذوقي.

“هذا ما هو عليه الآن.”

كان هناك خبراء مناسبون لمثل هذا العمل من حولي ، لذلك تركت كل شيء في أيديهم.

“نحن أصدقاء الآن.”

السيوف تنتمي لأيدي المحاربين. فليقبض القتلة على الخناجر والمخططين بأقلامهم والدبلوماسيين بألسنتهم.

قال سليل نصل السماء بهدوء :”حقيقي، اهدافنا هي نفسها”.

من جهتي كان لدي نيكولو مارشياديل وسيورين كيرغاين ،بينما على الجانب الآخر يوجد جين كاترين.

كان العيش كإنسان أمرًا صعبًا بالنسبة لي ، لكن بالطبع لم يكن هذا مهمًا على الإطلاق في الوقت الحالي. على الرغم من أنني عادة ما أستمتع بمتعة أنظف من هذا الترفيه الأساسي ، إلا أنني لم أتباطأ. كنت أذكر نفسي باستمرار أن هذا هو المكان والزمان المناسبان.

وبتكليفهم بالعمل السري كرست نفسي لواجبي المهم للغاية.

أجبته بطريقة مباشرة.

“أحضر لي مشروبًا!”

في الماضي ، لم يكن البشر سوى ماشية بالنسبة للأجناس غير البشرية.

لقد لعبت دور الأبله الذي لم يحترم مضيفيه ، متناسيًا أنهم كانوا مملكة قوية.

“إذن يمكنك أن تفعل ذلك؟ أم يجب علي؟ ”

يوما بعد يوم ، كنت أخدعهم وأحدث ضجة.

“لنكن أصدقاء.”

أشار النبلاء الإمبراطوريون إلي باشمئزاز ، لكنهم لم يأتوا ليوبخوا سلوكي. لا تزال قوة اسم مونبلييه ذات قيمة ، ولكن كان دعم أخي الإمبراطوري الجديد أكبر.

بعد أن دخل الماركيز إيفسينث ، الذي حدق في وجهي بكراهية ، قام البواب بتطهير حلقه ثم أصدر إعلانًا مزق حلقه فيه.

“رائع! تذكر هذا اليوم يا أخي! على الرغم من بقائك الآن في القصر الخامس عشر ، سأضمن لك الانتقال إلى القصر العاشر لاحقًا “.

أحنى جين رأسه بتواضع بعد كلمات أميره وقال : “كنت أحرس تراث وأفعال عائلة كانت دائمًا شديدة السرية. رجائاً سامحني.”

جاء الأمير الثالث ، دون ترتيب مسبق ، و جلس معي.

بعد الحديث لبعض الوقت ، توصل الرجلان أخيرًا إلى نتيجة ونظروا إلي.

لو كنت بمفردي ، لكنت شربت باعتدال ورفعت صوتي كفعل. بفضل زيارة الأمير كل يوم ، تمكنت من وضع واجهة الفجور بشكل صحيح.

أشار النبلاء الإمبراطوريون إلي باشمئزاز ، لكنهم لم يأتوا ليوبخوا سلوكي. لا تزال قوة اسم مونبلييه ذات قيمة ، ولكن كان دعم أخي الإمبراطوري الجديد أكبر.

كان التخريب مجرد مكافأة لأدائي الرائع في حالة سكر.

“بوو!”

أخبرني كارلز بوجه غير تعيس:”سمعتك السيئة تنتشر في جميع أنحاء القصر الإمبراطوري ” قائلاً إن تجاوزاتي أصبحت الآن ثرثرة شائعة.

لم تكن لدي نية للسماح لهم بالفرار.

ما زلت أشرب مثل الكلب. تصرف مثل الأحمق الذي لا يعرف حقيقة الأشياء ، والذي لم يكن يعرف أن مونبلييه تحَكَّم في ليونبرج بأكملها.

أمسكت بيده دون تردد.

أصبح الفرسان مستاءين للغاية من سمعتي ، وأعربوا عن أسفهم لأنني كنت أفعل أشياء لا تتناسب مع مزاجي النبيل.

حدق النبلاء في وجهي وكأنني مجرد قرد في قفص بينما انتظر ظهور الإمبراطور.

لم يكن عملاً صعبًا على الإطلاق.

كلما اقترب الصدى ، زادت سرعة أنفاسي و شعر جسدي بالحر.

بدأ الخمر الذي شربته دون أن أتذوقه يتدفق عبر حلقي بمعدل أكبر ، وبينما ظللت أضرب الزجاجة ، خف توتري وابتعدت مخاوفي عن الغيوم المخمورة.

كنت أعرف أن شخصية دوريس دوترين ، أمير بلد صغير لم يكن يعرف حتى أي جانب من الحذاء هو الجانب المواجه للأمام ، لم يكن سوى تمويه.

حتى أنني بدأت أشعر بالإدمان على تلك المتعة الغريبة للتحرر المتسامح.

“مهما كانت هويتي ، فهي ليست مفاجئة مثل هوية أميرك ” أجبته وأنا ألقي نظرة على جين ، ثم نظرت إلى دوريس.

أخبرتها ببعض الإثارة في خضم إحتفالي كالمعتاد: “أروين ، هذا ما قلته لي “. كانت مرتبكة للغاية.

بعد الحرب العظمى ، كسر غانوونغ بورغوندي قسم النخبة المنتخبين ووضع السلام والازدهار في القارة بأكملها في خطر.

قالت: “لا تقل ذلك أبدًا” ، أشعلت سيجارًا بعد توبيخها لي.

هذا لأن عائلة دورتموند ،المعروفين الآن بدوترين ، كانوا الأعداء الطبيعيين للجان.

كان العيش كإنسان أمرًا صعبًا بالنسبة لي ، لكن بالطبع لم يكن هذا مهمًا على الإطلاق في الوقت الحالي. على الرغم من أنني عادة ما أستمتع بمتعة أنظف من هذا الترفيه الأساسي ، إلا أنني لم أتباطأ. كنت أذكر نفسي باستمرار أن هذا هو المكان والزمان المناسبان.

حتى لو حاولت أن أنسى نفسي ، لم أستطع.

بالنسبة لهم ، كان الإمبراطور يستحق قطع أطرافه و إلقاء جسده للكلاب لتتغذى عليه.

كان هناك الكثير من العيون الخفية التي تراقبني كل حركة. كيف يمكنني أن أنسى حقيقة وضعي؟

بدأ الخمر الذي شربته دون أن أتذوقه يتدفق عبر حلقي بمعدل أكبر ، وبينما ظللت أضرب الزجاجة ، خف توتري وابتعدت مخاوفي عن الغيوم المخمورة.

بعد أسبوعين من التصرف كأحمق لأولئك الجواسيس غير المرئيين ، أخبرني الأمير الثالث المخمور قصة غير عادية. كان السبب وراء إنزال وفدنا إلى القصر الخامس عشر هو أن الإمبراطور نفسه أمر بذلك.

* * *

أدركت شيئًا ما في اللحظة التي سمعت فيها أنه حتى لو تعرض ليونبرغ للدهس ؛ حتى لو تم دفعنا إلى النقطة التي لا يمكننا فيها المقاومة ؛ حتى لو كانت المملكة قد حوصرت في زاوية ، لم يخفض الإمبراطور حذره بعد.

الحائك وأحفاده (1)

لقد كان شخصًا دقيقًا وحافظ على قوته جيدا.كما كان أيضًا مخططا ماكرًا. لما أخبرني الأمير الثالث المخمور كل هذه الأشياء ، بدأت في الحصول على فكرة عن خطط الإمبراطور. لقد كانت تحفة فنية يمكنني الآن رؤيتها بوضوح.

أخبرتها ببعض الإثارة في خضم إحتفالي كالمعتاد: “أروين ، هذا ما قلته لي “. كانت مرتبكة للغاية.

يجب أن يكون الإمبراطور فضوليًا ليرى كيف سأتعامل معه ، وعرفت أنه إذا قمت بلف ذيلي مثل كلب جبان ، فسوف يضحك علي.

كان هناك ذات مرة بطل من عائلة بورغندي ، الذي أصبح فيما بعد أول زعيم تمرد في القارة. أطلق عليه لقب “الشخص الذي جاء بعد البصيرة”.

إذا أظهرت أسناني مثل الذئب ، فسوف يندفع لسحبها من فكي.

كان يتساءل بالتأكيد عن مدى علمي بحديثهم.

لقد أخذ في الاعتبار كل الاحتمالات المتعلقة بي وقام بإعداد حالات الطوارئ.

“لهذا السبب أنا لا أرتجف. هل ستستمر بعض الوقت؟ ”

نفس الشيء بالنسبة لي. لقد توصلت أيضًا إلى جميع أنواع الحيل والتكتيكات.

أمسكت بيده دون تردد.

كان من بينها الموقف الذي كنت قد صنعته الآن خلال الأسابيع السابقة.

“أفهم ، لن تتمكن من الوصول إلى هوانغدو بأمان بدون مثل هذا التفكير والحذر. لا يوجد شيء لألومك عليه “.

كنت قد أبقيت إجاباتي المكتشفة مغلقة على صدري. لن يُعرف ما إذا كانت تحركاتي صحيحة أم خاطئة إلا بمرور الوقت. لم يكن ذلك الوقت طويلاً.

“لا.”

كانت مأدبة العام الجديد تقترب بسرعة.

أخبرني كل من نيكولو وجين أنهما سيبدآن التفكير في الإجراءات المضادة.

ثم بزغ فجر اليوم أخيرًا.

يوما بعد يوم ، كنت أخدعهم وأحدث ضجة.

 

استداروا راغبين في المغادرة بعد أن ودعوني على عجل .

كان الأمر نفسه كما في ليونبرغ، دخلت الرتبة الأدنى أولاً ، لذلك ، بصفتي مقيمًا في القصر الخامس عشر ، كنت هناك في وقت مبكر جدًا مع الوفد.

قال سليل نصل السماء بهدوء :”حقيقي، اهدافنا هي نفسها”.

حدق النبلاء في وجهي وكأنني مجرد قرد في قفص بينما انتظر ظهور الإمبراطور.

لكن للأسف ، لم يكونوا على علم بذلك.

“هوهوهو.”

بمجرد عودتنا إلى المسكن ، طلبت من الفرسان أن يكونوا على أهبة الاستعداد ودخلت على الفور إلى غرفتي وأغلقت الباب. ثم جلست أمام الأمير دوترين ومرافقه.

بعد أن دخل الماركيز إيفسينث ، الذي حدق في وجهي بكراهية ، قام البواب بتطهير حلقه ثم أصدر إعلانًا مزق حلقه فيه.

“أحضر لي مشروبًا!”

“الإمبراطور أورتيغا دي بورغندي وعائلته ، الحاكم الرائع لبورغندي ، الأنبل ، الأكثر حكمة ، والأكثر تعاطفًا من أي شخص آخر ، يدخلون الآن!”

قالت: “لا تقل ذلك أبدًا” ، أشعلت سيجارًا بعد توبيخها لي.

تجمد الجو في قاعة الولائم.

جاء الأمير الثالث ، دون ترتيب مسبق ، و جلس معي.

انحنى الجميع ، بمن فيهم أنا.

وبما أنني لم أكن في عجلة من أمري للتحدث عن ذلك ، فقد اتخذت قراري وغيرت الموضوع.

“جيكيف ، جيركيف ،”

من جهتي كان لدي نيكولو مارشياديل وسيورين كيرغاين ،بينما على الجانب الآخر يوجد جين كاترين.

سمعت خطى تقترب.

لقد كان متشككًا في كل الاحتمالات العملية ، حتى لو كان سعيدًا إذا كانت الإمبراطورية ستدمر نفسها إذا وصل الأمير الثالث إلى السلطة. ومع ذلك ، لا يمكن للصبي أن يلعب لعبة صراع العرش بشكل جيد ، وربما يتم تطهيره بهدوء من قبل إخوته.

تم الإعلان بوضوح عن دخول عائلة بورغندي بأكملها معًا ، ومع ذلك لم أسمع سوى مجموعة واحدة من وقع الأقدام.

عندها فقط لاحظوا أنني كنت أتحدث بلغتهم.

كلما اقترب الصدى ، زادت سرعة أنفاسي و شعر جسدي بالحر.

عندما عدّلـت ظهري ، نظرت مباشرة إلى المنصة.

ومع ذلك ، قبل أن اشتعل بالنيران حقًا ، تبددت الطاقة وومض ضو في ذهني.

“الأمير الغبي دوترين – وأنا أعني ذلك الآن.”

عندها فقط أدركت أن شخصًا ما كان يمسك بيدي بحزم. يد أصغر وأنعم من يد الفرسان الآخرين.

لم يتحدثوا لا بلغة سوبريم الإمبراطورية ولا بلغة ليونبرغ.

“شكرًا ، أروين.”

سمعت خطى تقترب.

“هذا لا شئ.”

عندها فقط أدركت أن شخصًا ما كان يمسك بيدي بحزم. يد أصغر وأنعم من يد الفرسان الآخرين.

انزلقت يدها بعيدا.

لقد أخذ في الاعتبار كل الاحتمالات المتعلقة بي وقام بإعداد حالات الطوارئ.

تراجعت خطى الإمبراطور ، التي بدت قريبة ، مرة أخرى.

لقد كانوا يرغبون في تسخين التنافس الوراثي بين القادة وزرع الفوضى في الإمبراطورية. لقد استقروا أيضًا على الأمير الثالث ليكون منبع الارتباك.

أعلن صوت منخفض : “يمكن للجميع رفع رؤوسهم.”

كان الأمر نفسه كما في ليونبرغ، دخلت الرتبة الأدنى أولاً ، لذلك ، بصفتي مقيمًا في القصر الخامس عشر ، كنت هناك في وقت مبكر جدًا مع الوفد.

عندما عدّلـت ظهري ، نظرت مباشرة إلى المنصة.

“لهذا السبب أنا لا أرتجف. هل ستستمر بعض الوقت؟ ”

تواجد هناك إمبراطور بورغندي.

أعلن صوت منخفض : “يمكن للجميع رفع رؤوسهم.”

 

انزلقت يدها بعيدا.

 

على عكس أديليا بافاريا ، التي نسيت جذور عائلتها وتقاليدها ، كان هنا سليل ورث بالكامل تقريبًا مآثر وتقاليد أسلافه.

كنت قد أبقيت إجاباتي المكتشفة مغلقة على صدري. لن يُعرف ما إذا كانت تحركاتي صحيحة أم خاطئة إلا بمرور الوقت. لم يكن ذلك الوقت طويلاً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط