الحائك وأحفاده (2)
حتى أن بعض النبلاء هنأني على الاهتمام الذي أبداه الإمبراطور بي.
رجل يليق به لقب الإمبراطور جيدًا. حيث أنَّ أول تقييم لي له هو لرجل بعيون متعجرفة وتعبير حازم ومزاج قوي،و عندما لاحظته أكثر بدا رقيقًا ولطيفًا ، ثم خبيثًا بلا حدود. في لحظة ، بدا وكأنه عالم مثقف. في اليوم التالي ، مثل جنرال شجاع.
لحسن الحظ ، كان هناك متسع من الوقت.
بدا الأمر كما لو أن كل فضائل العاهل قد اندمجت في رجل واحد.
أتذكر مؤسس إمبراطورية بورغندي الذي كان يستخدم سيفه ، وبدا الإمبراطور الحالي مشابهًا بشكل مدهش لسلفه.
كان من المدهش أن يكون لإنسان واحد مثل هذا الوجه الملون والمتغير.
لم أتردد.
ومع ذلك ، فقد واجهت بالفعل بشرًا مثله في الوقت الذي كنت فيه سيفًا.
كدت أذهل ومنعت نفسي من القيام بذلك بقوة كبيرة من الإرادة. لقد كنت منهكا بعد مواجهة سلطة الإمبراطور. ومع ذلك ، تمكنت من الحفاظ على زخم جسدي.
أتذكر مؤسس إمبراطورية بورغندي الذي كان يستخدم سيفه ، وبدا الإمبراطور الحالي مشابهًا بشكل مدهش لسلفه.
ومع ذلك ، فقد واجهت بالفعل بشرًا مثله في الوقت الذي كنت فيه سيفًا.
نظرته ، هالته ،و حتى حضوره هو ذاته.
سألني فارس بينما كنا نسير على الطريق في جوف الليل:”صاحب السمو ، ما هذا بحق الجحيم؟”
لم يكن النبلاء قادرين على التنفس بشكل صحيح في اللحظة التي ظهر فيها الإمبراطور، كما ينطبق الشيء نفسه على الدوقات الأقوياء والماركيز المشهورين.
دعمني فرساني عندما خرجت من قاعة المآدب بالصدفة.
لم يجرؤوا على النظر مباشرة إلى المنصة حتى بعد تقويم خصورهم. كان هناك الكثير من الناس في القاعة ، وقد غمرهم الإمبراطور جميعًا.
طلب إيرهيم كيلينغر عندما تولى القيادة :”صاحب السمو! تحت أمرك! “.
كان موقفًا لم أستطع فهمه.
خفض فرسان الهيكل أقنعتهم كواحد.
لم يكن إكراههم بالقوة ، بل استسلامًا طبيعيًا لإنسان وصل إلى مستوى أعلى من الوجود. إنه شيء يمكن أن يسمى التعالي. معظم الذين ورثوا مآثر من أسلافهم لم يفعلوا ذلك بالكامل. حتى سليل أمبرت ، الذي ورث سمات سلفه بالكامل تقريبًا ، لم يستطع مواجهة الإمبراطور.
نظرًا لأننا تحديناهم ، فإنهم أيضًا يستحقون تحدينا.
يبدو أن الإمبراطور هو الوحيد الذي وصل إلى مكانة عالية بحيث يمكنه النظر إلى العالم باحتقار.
لم أتردد.
دارت أسئلة عديدة في رأسي.
الآن بدأت المحاكمة الحقيقية، حتى عندما وقفت أنا والوفد أمام الإمبراطور ، التزم الصمت لفترة طويلة.
لم أجد إجابة عندما واجهت قوته،و هذا يعني أن روح وقوة الإمبراطور لم تكن أبدًا أقل من روحي. كل ما بقي هو أن أرى بأم عيني وأكتشف سبب عظمته.
الفرسان الإمبراطوريون الذين سدوا طريقنا شكلوا تشكيلًا هجوميًا وسحبوا سيوفهم. كان القتل والخبث في تأثيرهم واضحًا.
لحسن الحظ ، كان هناك متسع من الوقت.
لم يكن إكراههم بالقوة ، بل استسلامًا طبيعيًا لإنسان وصل إلى مستوى أعلى من الوجود. إنه شيء يمكن أن يسمى التعالي. معظم الذين ورثوا مآثر من أسلافهم لم يفعلوا ذلك بالكامل. حتى سليل أمبرت ، الذي ورث سمات سلفه بالكامل تقريبًا ، لم يستطع مواجهة الإمبراطور.
كانت حفلة العام الجديد قد بدأت للتو ، وسيستغرق وفد بلدنا الصغير وقتًا طويلاً للظهور أمام الإمبراطور.
لقد أرسل الإمبراطور رسولًا يطلب منا الحضور كل يوم. كانت هذه هي إرادة الإمبراطور.
اعتقدت أنني سأكون قادرًا على إيجاد حل ، لكن توقعاتي كانت خاطئة.
واجهت سلطة الإمبراطور بجسدي فقط،حيث دارت عيني في تجاويفهما ، وارتجفت ساقاي.
على الرغم من أن الدوق الإمبراطوري لم ينته من تحيته ، فقد ذكر الإمبراطور وفدنا فجأة. “وصل وفد ليونبيرغر إلى مملكتي، أين هم؟”
“سويش” ، أشار الإمبراطور بيده ، مشيرًا إلينا للعودة إلى أماكننا.
لم يكن هذا سؤالًا حقًا ، حيث كانت نظرته مثبتة علينا بالفعل.
“الكل في تشكيل المعركة!”
لا ، لأكون أكثر دقة ، علي. كان الشعور الهائل بالإكراه يسحق إرادتي، شعرت كما لو أن العالم بأسره كان يضغط علي، شعرت كما لو أن شيئًا ما بداخلي يريد الركوع والعبادة كما لو أن قوة كانت تأمرني باستمرار بالطاعة. لقد كافحت تحت هذا الضغط الرهيب. لم يكن هناك ما يمكنني فعله لمقاومته.
“لدي شعور سيء عن هذا.”
كانت طبيعة الإمبراطور بالتأكيد قوية بشكل غير عادي في هذا العصر. ومع ذلك ، لم يكن الأمر صعبًا بما يكفي لإجباري على الركوع على ركبتيّ ، حتى لو نظرت إليه.
“لن أقبل بالرفض!”
إذا كان عليّ أن أتحملها حقًا فأنا واثقًا من قدرتي على الصمود ، حتى لو سكب الإمبراطور كل القوة في جسده.
كانت إحدى المحطات التي دمرها فرسان الهيكل.
لكنني لم أستخدم قوتي كسيد سيف ، ولا الكارما والروح التي تراكمت لدي على مر القرون.
“هذا هو بالضبط ، لا أعرف. أراهن أنه ليس شيئًا سيفيدنا في رحلتنا إلى الوطن “.
واجهت سلطة الإمبراطور بجسدي فقط،حيث دارت عيني في تجاويفهما ، وارتجفت ساقاي.
لا يمكن أن يكون هناك اعتراض منا ، لأن لديهم مبررًا صحيحًا.
“أووها” ، خرج أنين من شفتي.
لم يكن النبلاء قادرين على التنفس بشكل صحيح في اللحظة التي ظهر فيها الإمبراطور، كما ينطبق الشيء نفسه على الدوقات الأقوياء والماركيز المشهورين.
علمتُ أنه يجب أن أبدو ضعيفًا و مهزومًا في عيون الآخرين.
مر يومان، فبمجرد اكتمال القمر ستقام المأدبة الأخيرة. إذا كان بإمكاني الاستمرار ليوم واحد فقط ، فسيكون عرض المهرج هذا قد انتهى.
كان ذلك مقبولا. سيكون من الأفضل أن يراني نبلاء الإمبراطورية كرجل أضعف طغت عليه عظمة إمبراطورهم.
نظرًا لأننا تحديناهم ، فإنهم أيضًا يستحقون تحدينا.
“تعال وقف أمام عرشي.”
“أووها” ، خرج أنين من شفتي.
ذهبت للوقوف أمام المنصة متظاهرا أني أطيع كلام الإمبراطور.
كنت على استعداد لقبول طلبهم،وبهذا اضطررت إلى بيع اسم مونبلييه في هذه العملية ، والذي كنت قد بعته بالفعل إلى الأمير الثالث. لقد بعته مرتين أكثر ولم أكترث.حيث كانت مشكلة مونبلييه وليست مشكلتي.
الآن بدأت المحاكمة الحقيقية، حتى عندما وقفت أنا والوفد أمام الإمبراطور ، التزم الصمت لفترة طويلة.
كان درعهم الأبيض يلمع بوضوح شديد في الليل ، وكانت خوذهم تتشكل في رؤوس الصقور.
أنا فقط حدقت أمامي كما لو كان بعيون شاغرة. فلقد خبأت كياني وتحملت وجودي أمامه ، ولم أسرّب ذرة واحدة من طاقتي ،كما لم أكشف قطعة صغيرة من مشاعري الحقيقية.
لم يكن النبلاء قادرين على التنفس بشكل صحيح في اللحظة التي ظهر فيها الإمبراطور، كما ينطبق الشيء نفسه على الدوقات الأقوياء والماركيز المشهورين.
كم من الوقت مضى؟
سنكون قادرين على إشعال الصراع بين الأمراء إذا كان لدينا الوكلاء المناسبون ووضعناهم بشكل صحيح. كان السؤال هو كيفية جعل الأمير الأحمق يكسب التأييد لقضيته، فتركت هذا الأمر للعلماء ليعرفوه.
بحلول الوقت الذي شكك فيه النبلاء الإمبراطوريون والوفود من البلدان الأخرى في سلوك الإمبراطور الغريب ، كان الضغط الذي ضغط ضدي قد خفّ ، مثل حبل .
لم يكن هذا سؤالًا حقًا ، حيث كانت نظرته مثبتة علينا بالفعل.
كان جسدي في حالة من الفوضى في تلك اللحظة .يبدو أنّ هذا هو ثمن مواجهة قوة شخص وصل إلى مرحلة السمو بجسدي فقط.
لا يمكن أن يكون هناك اعتراض منا ، لأن لديهم مبررًا صحيحًا.
كدت أذهل ومنعت نفسي من القيام بذلك بقوة كبيرة من الإرادة. لقد كنت منهكا بعد مواجهة سلطة الإمبراطور. ومع ذلك ، تمكنت من الحفاظ على زخم جسدي.
ومع ذلك ، فكر نيكولو وجين كاترين بشكل مختلف.
“سويش” ، أشار الإمبراطور بيده ، مشيرًا إلينا للعودة إلى أماكننا.
كانت إحدى المحطات التي دمرها فرسان الهيكل.
دعمني فرساني عندما خرجت من قاعة المآدب بالصدفة.
“إذا كنتم فرسان حقيقيين ، فلا ترفضوا تحدينا!”
كانت هذه مجرد البداية.
في اللحظة التي سمعت فيها عرفت أن هذه مجرد البداية. أراد فرسان الصقر الأبيض الانتقام لهزيمتهم. ما زالوا يريدون أكثر من ذلك. كنت أعرف أنهم لم يكونوا الفرسان الوحيدين الذين سيسدون طريقنا في المستقبل.
سيستمر مهرجان العام الجديد لمدة 15 يومًا و على وفدنا أن يحضر مأدبة عشاء كل يوم.
“سموك! هؤلاء هم فرسان الصقر الأبيض! ”
لم يكن ذلك خياري ، لا .
كانت المأدبة الآن في اليوم الخامس.و في غضون ذلك جاء إلي العديد من الزوار في القصر الخامس عشر.
لقد أرسل الإمبراطور رسولًا يطلب منا الحضور كل يوم. كانت هذه هي إرادة الإمبراطور.
“لدي شعور سيء عن هذا.”
جاء الإمبراطور أورتيغا كل يوم ، واستدعى وفدنا أمامه. لم ينطق بكلمة واحدة ، فقط كان يراقبنا. ثم يلوح بيده ويخفض القوة التي ينضح بها. لم يكن لدى سيورين حتى الوقت الكافي لتقديم الجزية التي أخذناها من المملكة.
لم يكن هذا سؤالًا حقًا ، حيث كانت نظرته مثبتة علينا بالفعل.
كان اختبارًا من إمبراطور مشبوه وعقابًا على إهانة فرسان الإمبراطورية.
سيستمر مهرجان العام الجديد لمدة 15 يومًا و على وفدنا أن يحضر مأدبة عشاء كل يوم.
لم يرث الإمبراطور أورتيغا سلطة غانوونغ فقط ، لأن شخصيته تشبه أيضًا شخصية سلفه. فمن الخارج تصرف بنبل و إستبداد، لكنه في الواقع قد ورث روحًا مخادعة وماكرة.
جاء الإمبراطور أورتيغا كل يوم ، واستدعى وفدنا أمامه. لم ينطق بكلمة واحدة ، فقط كان يراقبنا. ثم يلوح بيده ويخفض القوة التي ينضح بها. لم يكن لدى سيورين حتى الوقت الكافي لتقديم الجزية التي أخذناها من المملكة.
إمبراطور ملعون.
كانت طبيعة الإمبراطور بالتأكيد قوية بشكل غير عادي في هذا العصر. ومع ذلك ، لم يكن الأمر صعبًا بما يكفي لإجباري على الركوع على ركبتيّ ، حتى لو نظرت إليه.
بفضله ، أصبحت أضحوكة النبلاء الإمبراطوريين.
دارت أسئلة عديدة في رأسي.
قال بعض النبلاء إنها عقوبة مناسبة للفرسان الذين تجرأوا على هزيمة فرسان الإمبراطورية ، بينما قال آخرون إنني أُعاقب بسبب التباهي بدعم نبيل إمبراطوري رفيع المستوى دون معرفة الظروف الحقيقية.
“الكل في تشكيل المعركة!”
“لابد أن صاحب السمو قد لفت انتباه جلالة الملك.”
“لابد أن صاحب السمو قد لفت انتباه جلالة الملك.”
حتى أن بعض النبلاء هنأني على الاهتمام الذي أبداه الإمبراطور بي.
كم من الوقت مضى؟
بغض النظر عن كل شيء فقد ركزت على مهمتي.حيث واصلت مراقبة شعب الإمبراطورية كلما دخلت قاعة المآدب،كما درست من كان قادرًا وعاجزًا، من كان مخلصًا أو بدلاً من ذلك أعمته المصلحة الذاتية. لم أهتم كثيرًا بمن هم ؛ لقد قمت للتو بالتحقق بشكل عشوائي من شاشات حالة النبلاء الإمبراطوريين ، وقمت بعمل قائمة بها.
طلب إيرهيم كيلينغر عندما تولى القيادة :”صاحب السمو! تحت أمرك! “.
المعلومات التي جمعتها سلمتها إلى نيكولو مارشياديل الذي قام بفرزها .
مر يومان، فبمجرد اكتمال القمر ستقام المأدبة الأخيرة. إذا كان بإمكاني الاستمرار ليوم واحد فقط ، فسيكون عرض المهرج هذا قد انتهى.
من سيساعد المملكة ومن يهددها. من سينحاز إلى الأمير الثالث ، ومن سيستخدمه كدمية. بغض النظر عن مدى تفكيري في الأمر ، بدا أنه احتمال ضعيف لـ “الكارثة الإمبراطورية” أن تتطور إلى قوة مدمرة كاملة من خلال تولي العرش. حتى الأمير الخامس ، الذي كان يُعتبر بعيدًا عن خلافة العرش مثل الأمير الثالث ، قد طور بالفعل قدراته وشكل قاعدة قوية حوله.
إمبراطور ملعون.
كان هذا هو الحال بالضبط الآن.
ومع ذلك ، فكر نيكولو وجين كاترين بشكل مختلف.
لحسن الحظ ، كان هناك متسع من الوقت.
قالوا إن الأمراء الآخرين لا يستطيعون إخفاء تفوقهم ، لذا فإن الأمير الثالث الغبي سيكون لديه فرصة. لن يهتم أي من الاخرين بالأمير الثالث.
“لدي شعور سيء عن هذا.”
سنكون قادرين على إشعال الصراع بين الأمراء إذا كان لدينا الوكلاء المناسبون ووضعناهم بشكل صحيح. كان السؤال هو كيفية جعل الأمير الأحمق يكسب التأييد لقضيته، فتركت هذا الأمر للعلماء ليعرفوه.
بدا الأمر كما لو أن كل فضائل العاهل قد اندمجت في رجل واحد.
ركزت فقط على التعامل مع الإمبراطور ، الإمبراطور الذي سيطر علي باستمرار بينما لم أفعل شيئًا في المقابل.
المعلومات التي جمعتها سلمتها إلى نيكولو مارشياديل الذي قام بفرزها .
عندما تم إطلاق العنان لسلطة الإمبراطور ، ضغطت علي مرة أخرى تمامًا ، وعندما تم سحبها ، تم فهم حجمها من خلال غيابها. عندما اهتزت أكثر من المعتاد ، تعثرت.
لم أتردد.
كانت المأدبة الآن في اليوم الخامس.و في غضون ذلك جاء إلي العديد من الزوار في القصر الخامس عشر.
“هذا هو بالضبط ، لا أعرف. أراهن أنه ليس شيئًا سيفيدنا في رحلتنا إلى الوطن “.
من بينهم الأميران الثاني والخامس. طلبوا مني دعمهم بدلاً من الأمير الثالث. بالطبع ، ما أرادوه حقًا هو دعم ماركيز مونبلييه ، وليس دعم بلد صغير.
واجهت سلطة الإمبراطور بجسدي فقط،حيث دارت عيني في تجاويفهما ، وارتجفت ساقاي.
كنت على استعداد لقبول طلبهم،وبهذا اضطررت إلى بيع اسم مونبلييه في هذه العملية ، والذي كنت قد بعته بالفعل إلى الأمير الثالث. لقد بعته مرتين أكثر ولم أكترث.حيث كانت مشكلة مونبلييه وليست مشكلتي.
المعلومات التي جمعتها سلمتها إلى نيكولو مارشياديل الذي قام بفرزها .
مر يومان، فبمجرد اكتمال القمر ستقام المأدبة الأخيرة. إذا كان بإمكاني الاستمرار ليوم واحد فقط ، فسيكون عرض المهرج هذا قد انتهى.
سنكون قادرين على إشعال الصراع بين الأمراء إذا كان لدينا الوكلاء المناسبون ووضعناهم بشكل صحيح. كان السؤال هو كيفية جعل الأمير الأحمق يكسب التأييد لقضيته، فتركت هذا الأمر للعلماء ليعرفوه.
سخر نبلاء الإمبراطورية علانية مني ومن الوفد عندما رأونا.
لم يكن إكراههم بالقوة ، بل استسلامًا طبيعيًا لإنسان وصل إلى مستوى أعلى من الوجود. إنه شيء يمكن أن يسمى التعالي. معظم الذين ورثوا مآثر من أسلافهم لم يفعلوا ذلك بالكامل. حتى سليل أمبرت ، الذي ورث سمات سلفه بالكامل تقريبًا ، لم يستطع مواجهة الإمبراطور.
سخر بعضهم منا قائلين أننا سنعود إلى المنزل محملين بالحرج و العار بعد أن اكتسبنا القليل من الشهرة. بينما قال آخرون إننا جئنا إلى هنا لنهزم عددًا قليلاً من الفرسان ، لكننا فقدنا كرامة أمتنا في هذه العملية ، وربما خسرنا حريتها.
إمبراطور ملعون.
لم تكن هناك مملكة يمكنهم غزوها على أي حال ، لأنها كانت مملكة دمرتها الإمبراطورية منذ فترة طويلة.
بحلول الوقت الذي شكك فيه النبلاء الإمبراطوريون والوفود من البلدان الأخرى في سلوك الإمبراطور الغريب ، كان الضغط الذي ضغط ضدي قد خفّ ، مثل حبل .
لقد كان عارًا كبيرًا ، لكنني مع ذلك حققت بالفعل الغرض من زيارتي للإمبراطورية.حيث كنت قد اختبرت الإمبراطورية بحواسي الخاصة وألقيت نظرة خاطفة على الطبيعة الحقيقية للإمبراطور. كان هذا نجاحًا كافيًا ، لكنني نجحت حتى في تشكيل تحالف مع الأمير الثالث. بالإضافة إلى ذلك ، قابلت دوريس ، سليل نصل السماء.
عندما تم إطلاق العنان لسلطة الإمبراطور ، ضغطت علي مرة أخرى تمامًا ، وعندما تم سحبها ، تم فهم حجمها من خلال غيابها. عندما اهتزت أكثر من المعتاد ، تعثرت.
بغض النظر عما قاله النبلاء ، فقد ربحت كل ما بإمكاني ربحه من الإمبراطورية ولم أفقد شيئًا. كل ما تبقى هو مغادرة الإمبراطورية في وقت فراغي بعد انتهاء هذا السيرك اللعين.
ومع ذلك ، فإن الأشياء في هذا الواقع لم تسر في العادة كما توقعناها.
كان هذا هو الحال بالضبط الآن.
كدت أذهل ومنعت نفسي من القيام بذلك بقوة كبيرة من الإرادة. لقد كنت منهكا بعد مواجهة سلطة الإمبراطور. ومع ذلك ، تمكنت من الحفاظ على زخم جسدي.
“من فضلك ، أتمنى أن تعود بسلام إلى ليونبرغ.”
في اللحظة التي سمعت فيها عرفت أن هذه مجرد البداية. أراد فرسان الصقر الأبيض الانتقام لهزيمتهم. ما زالوا يريدون أكثر من ذلك. كنت أعرف أنهم لم يكونوا الفرسان الوحيدين الذين سيسدون طريقنا في المستقبل.
كان كل شيء على حاله ، باستثناء الكلمات اللطيفة التي قالها إمبراطور الذي كان صامتًا تمامًا.
“أووها” ، خرج أنين من شفتي.
في تلك اللحظة ، سادني شعور بالخطر.
دارت أسئلة عديدة في رأسي.
أمرت سيورين بمغادرة القاعة.
إذا كان عليّ أن أتحملها حقًا فأنا واثقًا من قدرتي على الصمود ، حتى لو سكب الإمبراطور كل القوة في جسده.
“ابتعد عن العاصمة ، وخذ فقط ما تحتاجه.”
في اللحظة التي سمعت فيها عرفت أن هذه مجرد البداية. أراد فرسان الصقر الأبيض الانتقام لهزيمتهم. ما زالوا يريدون أكثر من ذلك. كنت أعرف أنهم لم يكونوا الفرسان الوحيدين الذين سيسدون طريقنا في المستقبل.
“صاحب السمو ، لماذا فجأة-”
لم يكن ذلك خياري ، لا .
“لدي شعور سيء عن هذا.”
علمتُ أنه يجب أن أبدو ضعيفًا و مهزومًا في عيون الآخرين.
وبدلاً من التوضيح ، قمت بحثه على الإسراع.
من بينهم الأميران الثاني والخامس. طلبوا مني دعمهم بدلاً من الأمير الثالث. بالطبع ، ما أرادوه حقًا هو دعم ماركيز مونبلييه ، وليس دعم بلد صغير.
أعد سيورين الوفد لمغادرة هوانغدو دون إخبار أحد ، على الرغم من أوامري الغريبة. عندما سمعت أن كل الخطط كانت على ما يرام ، عدت إلى القصر الرئيسي.
الآن بدأت المحاكمة الحقيقية، حتى عندما وقفت أنا والوفد أمام الإمبراطور ، التزم الصمت لفترة طويلة.
لم يستقبلني دوريس دوترين، نحن ببساطة تبادلنا النظرات من مسافة بعيدة. لقد قدمت إيماءة سرية. عندما ألقيت نظرة خاطفة عليه ،غمز دوريس لي بسرية و إختفى .ثم اقترب جين كاترين ، الذي كان يراقبني ، ثم أومأ برأسه بعد أن تحدثت معه.
سخر بعضهم منا قائلين أننا سنعود إلى المنزل محملين بالحرج و العار بعد أن اكتسبنا القليل من الشهرة. بينما قال آخرون إننا جئنا إلى هنا لنهزم عددًا قليلاً من الفرسان ، لكننا فقدنا كرامة أمتنا في هذه العملية ، وربما خسرنا حريتها.
سألني فارس بينما كنا نسير على الطريق في جوف الليل:”صاحب السمو ، ما هذا بحق الجحيم؟”
عندما تم إطلاق العنان لسلطة الإمبراطور ، ضغطت علي مرة أخرى تمامًا ، وعندما تم سحبها ، تم فهم حجمها من خلال غيابها. عندما اهتزت أكثر من المعتاد ، تعثرت.
“الإمبراطور يخطط لشيء ما.”
كان درعهم الأبيض يلمع بوضوح شديد في الليل ، وكانت خوذهم تتشكل في رؤوس الصقور.
“ماذا بحق الجحيم هو-”
كان جسدي في حالة من الفوضى في تلك اللحظة .يبدو أنّ هذا هو ثمن مواجهة قوة شخص وصل إلى مرحلة السمو بجسدي فقط.
“هذا هو بالضبط ، لا أعرف. أراهن أنه ليس شيئًا سيفيدنا في رحلتنا إلى الوطن “.
كانت هذه مجرد البداية.
كنا قد تخلينا عن العربات ، لذلك فر نيكولو العجوز من العاصمة على حصان. اعتمدنا على ضوء القمر لنرى طريقنا ، وكنا على الطريق لفترة من الوقت. فجأة دوى صوت الخيالة من ورائنا،و سرعان ما ظهر فرسان مدرعون بشدة.
لا ، لأكون أكثر دقة ، علي. كان الشعور الهائل بالإكراه يسحق إرادتي، شعرت كما لو أن العالم بأسره كان يضغط علي، شعرت كما لو أن شيئًا ما بداخلي يريد الركوع والعبادة كما لو أن قوة كانت تأمرني باستمرار بالطاعة. لقد كافحت تحت هذا الضغط الرهيب. لم يكن هناك ما يمكنني فعله لمقاومته.
كان درعهم الأبيض يلمع بوضوح شديد في الليل ، وكانت خوذهم تتشكل في رؤوس الصقور.
“سموك! هؤلاء هم فرسان الصقر الأبيض! ”
ومع ذلك ، فكر نيكولو وجين كاترين بشكل مختلف.
كانت إحدى المحطات التي دمرها فرسان الهيكل.
“سموك! هؤلاء هم فرسان الصقر الأبيض! ”
“إلى أين أنت ذاهب على وجه السرعة؟” سأل أحد الفرسان بصوت عال وهو يسد طريقنا ، بعد أن سار في طريق أخذته حول مجموعتنا.
“ماذا بحق الجحيم هو-”
“إذا كنتم فرسان حقيقيين ، فلا ترفضوا تحدينا!”
“لدي شعور سيء عن هذا.”
في اللحظة التي سمعت فيها عرفت أن هذه مجرد البداية. أراد فرسان الصقر الأبيض الانتقام لهزيمتهم. ما زالوا يريدون أكثر من ذلك. كنت أعرف أنهم لم يكونوا الفرسان الوحيدين الذين سيسدون طريقنا في المستقبل.
إذا أتى الفرسان إلى هنا للإحتفال بالعام الجديد، فإن إحتفالنا هو تحقيق نصر آخر.
كل الفرسان الذين أذلناهم في الأشهر الستة الماضية سيبحثون عنا قريبًا.
طلب إيرهيم كيلينغر عندما تولى القيادة :”صاحب السمو! تحت أمرك! “.
لا يمكن أن يكون هناك اعتراض منا ، لأن لديهم مبررًا صحيحًا.
إذا أتى الفرسان إلى هنا للإحتفال بالعام الجديد، فإن إحتفالنا هو تحقيق نصر آخر.
“لن أقبل بالرفض!”
“إذا كنتم فرسان حقيقيين ، فلا ترفضوا تحدينا!”
نظرًا لأننا تحديناهم ، فإنهم أيضًا يستحقون تحدينا.
ومع ذلك ، فقد واجهت بالفعل بشرًا مثله في الوقت الذي كنت فيه سيفًا.
الفرسان الإمبراطوريون الذين سدوا طريقنا شكلوا تشكيلًا هجوميًا وسحبوا سيوفهم. كان القتل والخبث في تأثيرهم واضحًا.
لقد كان عارًا كبيرًا ، لكنني مع ذلك حققت بالفعل الغرض من زيارتي للإمبراطورية.حيث كنت قد اختبرت الإمبراطورية بحواسي الخاصة وألقيت نظرة خاطفة على الطبيعة الحقيقية للإمبراطور. كان هذا نجاحًا كافيًا ، لكنني نجحت حتى في تشكيل تحالف مع الأمير الثالث. بالإضافة إلى ذلك ، قابلت دوريس ، سليل نصل السماء.
طلب إيرهيم كيلينغر عندما تولى القيادة :”صاحب السمو! تحت أمرك! “.
حتى أن بعض النبلاء هنأني على الاهتمام الذي أبداه الإمبراطور بي.
لم أتردد.
في تلك اللحظة ، سادني شعور بالخطر.
“الكل في تشكيل المعركة!”
قال بعض النبلاء إنها عقوبة مناسبة للفرسان الذين تجرأوا على هزيمة فرسان الإمبراطورية ، بينما قال آخرون إنني أُعاقب بسبب التباهي بدعم نبيل إمبراطوري رفيع المستوى دون معرفة الظروف الحقيقية.
إذا أتى الفرسان إلى هنا للإحتفال بالعام الجديد، فإن إحتفالنا هو تحقيق نصر آخر.
“هذا هو بالضبط ، لا أعرف. أراهن أنه ليس شيئًا سيفيدنا في رحلتنا إلى الوطن “.
“إنه الآن ، يا شباب!”
نظرًا لأننا تحديناهم ، فإنهم أيضًا يستحقون تحدينا.
“ها!”
طلب إيرهيم كيلينغر عندما تولى القيادة :”صاحب السمو! تحت أمرك! “.
خفض فرسان الهيكل أقنعتهم كواحد.
في تلك اللحظة ، سادني شعور بالخطر.
علمتُ أنه يجب أن أبدو ضعيفًا و مهزومًا في عيون الآخرين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
