نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لقد أصبحت الأمير الأول 127

سأعود بعد إصلاح الفوضى (3)

سأعود بعد إصلاح الفوضى (3)

 

كان دوريس محبطا تقريبًا، حيث تمحورت  خطته على قتل البالادين نيابة عن الأمير الشاب وبالتالي إنقاذ حياته. لقد فعل ذلك على أي حال ، حتى لو كان الأمير قد قام بنصف العمل بالفعل.

تقدم أدريان ليونبيرغر إلى الأمام.

لم يقاتلوا بالطريقة المعتادة بل أرجحوا بكل ما يستطيعون التأرجح به، بالسيوف والدروع. القبضات والركبتين والرؤوس ، وأحيانًا يرفعون الأوساخ بأطراف سيوفهم ويقذفونها في عيون أعدائهم.

تقدم فارس إمبراطوري كذلك وقال: “ليس من الضروري أن تتدخل العائلة المالكة في شؤون الفرسان”.

كان دوريس عازما على اختراق البالادين حيث يقف الرجل.

أرادوا منه أن يشاهد بهدوء موت فرسانه.

أنزل فرسان السماء أقنعتهم استعدادًا للهجوم.

لم يجب الأمير و استمر في المشي ثم قال أحد البالادين: “ما زال أمير دولة ، شخص غالي ، لذا احرص على ألا تؤذيه”.

“ساساك!”,

تحرك ثلاثة فرسان إمبراطوريين ، ولا تزال سيوفهم مغلفة ، ومدوا أيديهم لاعتقال أدريان.

صرخ جين كاترين وهو يهتم بأميره: “يبدو الأمر قبيحًا حقًا في الوقت الحالي لذا أرجوك ابق بعيدًا ”

“ساساك!”,

ضحك دوريس بشدة عندما رأى أهل ليونبيرغر ينظرون إليه بوجوه قاتمة. ظل الناس حول المائدة صامتين لبعض الوقت ، وكانت الحكاية التي تدفقت من فم الأمير دوريس مدهشة للغاية.

ظهر وميض من الضوء ثم سقطت يد أحد الفرسان على الأرض.

“أين البالادين !؟”

“أوه؟ اه !؟ آآآآآآآآآه! ” أمسك الفارس بمعصمه المقطوع وأطلق صرخة مطولة ، لكن الصرخة لم تدم طويلاً، فلا يمكن لأي إنسان أن يصرخ عند قطع حنجرته.

 

“باات!”

 

سقط الفارس على الأرض عندما اتخذ خطوة أخيرة، ضحك أدريان عندما مزق نصله حناجر الفرسان الآخرين، ثم قام الأمير الأول بتمرير إصبعه على نصله الملطخ بالدماء.

 

لقد كان استفزازا صريحا أو بالأحرى استهزاء.

لقد قطع أدريان ثلاثة أعداء ، ولا يزال هناك ثلاثمائة فارس إمبراطوري يحيط بالوفد، حيث كان من بينهم اثنان من البالادين ، نخبة الفرسان.

“رائع!” صاح دوريس دوترين وهو يراقب من السماء: “لقد قطع حناجرهم فقط”.

 

اعتقد دوريس أن الأمير أدريان سيتبادل بعض الكلمات مع الفرسان قبل سحب السيوف، لكن شرع أدريان في التقطيع على الفور بدلاً من ذلك ،كما إكتسب محياه تعبيرًا فخورًا حتى عند مواجهة مئات الفرسان . يا لها من روح عظيمة!

في هذا العالم و بغض النظر عما تفعله ، لا يمكنك إنكار ما هو غير عادي. حتى لو كان لا يمكن أن تقبله ، إذا كان هو الواقع فهو صحيح.

لقد كان بالتأكيد مشهدًا مثيرًا للإعجاب ، لكن لا يمكن كسب الحروب بنتف الريش والطموح وحدهما.

تقدم فارس إمبراطوري كذلك وقال: “ليس من الضروري أن تتدخل العائلة المالكة في شؤون الفرسان”.

لقد قطع أدريان ثلاثة أعداء ، ولا يزال هناك ثلاثمائة فارس إمبراطوري يحيط بالوفد، حيث كان من بينهم اثنان من البالادين ، نخبة الفرسان.

اشتعل دوريس من الحماسة عندما أطلق الأمير أدريان العنان لقوة موهونشي في مواجهة خصمه ،حيث اكتشف وجود خليفة آخر للقدماء بخلاف سلالة غانوونغ بورغندي.

سيكون من الصعب التغلب على قوتهم بشكل عام.

ثم ، بعد فترة ، تحدث الفارس أعور.

زأر الأمير الأول :”الآن تراني!”.

لم يتوقع دوريس موت البالادين بهذه السرعة بغض النظر عن مدى استخفافه بخصمه . شعر جميع فرسان السماء بالدهشة نفسها عندما رأوا بالادين الإمبراطورية يموت.

ما الذي كان يخفيه أدريان؟ لماذا اختار بكل هذه الثقة خوض المعركة بدلاً من الهروب؟

بدأ فرسان الإمبراطورية في التحرك. وبدلاً من الرد على استفزاز الأمير أدريان ، اختاروا تضييق الحصار والضغط على الوفد.

خفق قلب دوريس ، ورفع نفسه عن السرج دون أن يدرك ذلك.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أدركوا مدى غباء تخمينهم.

صرخ جين كاترين وهو يهتم بأميره: “يبدو الأمر قبيحًا حقًا في الوقت الحالي لذا أرجوك ابق بعيدًا ”

زأر الأمير الأول :”الآن تراني!”.

كان اهتمام دوريس مصبوبا على أدريان ليونبيرغر ، حتى أنَّ كلمات جين لم تدخل حتى أذنيه، فلم يكن تذمره هذا شيئًا جديدًا.

اندهش عندما رأى البالادين يتحول إلى جثة مقطوعة الرأس في غضون ثانية .

نظر إلى أدريان بترقب.

لم يتوقع دوريس موت البالادين بهذه السرعة بغض النظر عن مدى استخفافه بخصمه . شعر جميع فرسان السماء بالدهشة نفسها عندما رأوا بالادين الإمبراطورية يموت.

* * *

نظر إلى أدريان بترقب.

بدأ فرسان الإمبراطورية في التحرك. وبدلاً من الرد على استفزاز الأمير أدريان ، اختاروا تضييق الحصار والضغط على الوفد.

نظر إلى أدريان بترقب.

عندها هاجم فرسان ليونبرغ دفعة واحدة، تقودهم بطلة المملكة بسيف لامع في المقدمة.

لم يتوقع دوريس موت البالادين بهذه السرعة بغض النظر عن مدى استخفافه بخصمه . شعر جميع فرسان السماء بالدهشة نفسها عندما رأوا بالادين الإمبراطورية يموت.

“داغداككك!”

وهكذا بدأت المعركة.

انهارت طليعة الحصار في الحال لكن لم يمت الكثيرون .حيث كان الفرسان الإمبراطوريون حذرين من بطلة المملكة ، فبمجرد أن هاجمتهم قاموا بنشر خطوطهم بشكل أوسع لزيادة نطاق هجومهم.

“إنه ملكي! إنها معركتي ، وإنجازي ، وهذا الرجل الملعون يجرؤ على سرقتها! ”

وهكذا بدأت المعركة.

كان دوريس عازما على اختراق البالادين حيث يقف الرجل.

كان فرسان ليونبرغ جامحين ، وسرعان ما اختفت ميزة تطويق الإمبراطوريين. لقد اعتقدوا أن التفوق العددي البسيط سيكون كافياً للتعامل مع فرسان المملكة.

“ساساك!”,

كان افتراضهم خاطئًا.

كانت هزيمتهم الثانية هي أنهم اعتقدوا أن حراسهم سيكونون قادرين على سحق العدو.

إذا كان فرسان ليونبرغ فرسانًا عاديين لكان بإمكان حكام الإمبراطورية أن ينهوا أمرهم بسرعة، لكن و لسوء حظهم لم يكن فرسان المملكة بأي حال من الأحوال عاديين.

“لا تزال المراعي خضراء”

لم يقاتلوا بالطريقة المعتادة بل أرجحوا بكل ما يستطيعون التأرجح به، بالسيوف والدروع. القبضات والركبتين والرؤوس ، وأحيانًا يرفعون الأوساخ بأطراف سيوفهم ويقذفونها في عيون أعدائهم.

“أين سموه ، وماذا يفعل؟”

لقد قاتلوا كمرتزقة أكثر من كونهم فرسان ، وكانوا معتادين جدًا على القتال الفوضوي. فتارة يتعاملون مع العدو الذي يواجههم ، ولكن بعد ذلك فجأة يطعنوا نصلهم في عدو آخر ، حتى أنهم يغيرون الخصوم في منتصف الضربة.

اندهش عندما رأى البالادين يتحول إلى جثة مقطوعة الرأس في غضون ثانية .

كان فرسان الإمبراطورية هم الذين يجب أن يكونوا يقظين حيث عليهم أن يكونوا على اطلاع بالوقت الذي سيضرب فيه السيف من العدم أثناء قتالهم مع العدو أمامهم.

ظهر وميض من الضوء ثم سقطت يد أحد الفرسان على الأرض.

لم يخطط أي من الإمبرياليين لمثل هذا الموقف لأن هذه لم تكن الطريقة التي يجب أن يقاتل بها الفرسان.

تأوه دوريس وأصيب جسده بالقشعريرة في كل مكان، حيث كان هذا إعادة إنتاج العمل الفذ القديم ، تراث الأجداد.

كانت التوقعات الخاطئة للفرسان الإمبراطوريين هي هزيمتهم الأولى.

ما الذي كان يخفيه أدريان؟ لماذا اختار بكل هذه الثقة خوض المعركة بدلاً من الهروب؟

كانت هزيمتهم الثانية هي أنهم اعتقدوا أن حراسهم سيكونون قادرين على سحق العدو.

مخفضا وضعيته و مستلقيًا تقريبًا على بطنه ، كما أمسك برمح بطول 22 قدمًا تحت إبطه. تم توجيه مانا إلى طرف الرمح.

كان فرسان الإمبراطورية الآن محطمين بالتردد، لقد دخلوا المعركة وهم ثابتين عقليا في حين قاتل فرسان ليونبرغ بلا حسيب ولا رقيب ، كما لو كانت حياتهم في أعظم خطر.

قد يستمر المقطع ، لكن القوة التي تحتويه لن تكتمل.

“أين البالادين !؟”

كان فرسان الإمبراطورية الآن محطمين بالتردد، لقد دخلوا المعركة وهم ثابتين عقليا في حين قاتل فرسان ليونبرغ بلا حسيب ولا رقيب ، كما لو كانت حياتهم في أعظم خطر.

رأى الفارس الإمبراطوري البالادين وركض نحوه.

كان دوريس محبطا تقريبًا، حيث تمحورت  خطته على قتل البالادين نيابة عن الأمير الشاب وبالتالي إنقاذ حياته. لقد فعل ذلك على أي حال ، حتى لو كان الأمير قد قام بنصف العمل بالفعل.

”بالادين! ها أنت ذا!”

بعد فترة ، قال جين إنه لا بد أنه كان حظًا ، حيث وضع أدريان كل مانا في ضربة واحدة للتغلب على قوة خصمه الأكبر. وأضاف جين أنه لن يعمل مرتين أبدًا.

“ديشور! تشيكا ، تشيكا ، شيك ”

فستتلاشى قوة هذا العمل الفذ إذا كنت لا تؤمن به حقًا.

تدحرج شيء ما على قدمي الفارس. لقد كان رأسًا مقطوعًا بشكل نظيف، رأس البالادين ، مات دون أن تتاح له الفرصة لأن يرمش في ذهول.

في هذا العالم و بغض النظر عما تفعله ، لا يمكنك إنكار ما هو غير عادي. حتى لو كان لا يمكن أن تقبله ، إذا كان هو الواقع فهو صحيح.

* * *

كان افتراضهم خاطئًا.

كرر دوريس دوترين: “ضربة واحدة فقط”.

إذا كنت تمتلك قطعة أثرية ، فيمكنك استعارة الكارما من قصيدة موهونشي ، لكن يبدو أن الأمير أدريان لا يمتلك أي شيء يمكن تسميته قطعة أثرية.

تم ضرب فصل رأس البالادين من كتفيه بعد ضربة واحدة من سيف أدريان.

“ساساك!”,

التزم أفراد مملكة دوترين الصمت وهم يشاهدون المعركة ، متفاجئين جدًا مما رأوه لدرجة أنهم بالكاد صدقوا عيونهم أو آذانهم.

اهتز البلادين في كراهية. ومع ذلك ، لم يستطع التسرع في التعامل مع الأمير ، لقد تحولت بالفعل إلى لعبة قط وفأر.

بدا الأمر سخيفًا للغاية ، لكن دوريس لم يستطع الضحك، لقد شعر بنفس شعور الآخرون.

درس الأرضية التي يقفان عليها ثم ركز على هدفه  ثم فقده فجأة.

اندهش عندما رأى البالادين يتحول إلى جثة مقطوعة الرأس في غضون ثانية .

وصلت موجة الطاقة غير السارة ، الطاقة الفريدة من حلقات المانا ، إلى فرسان الوايفرين عالياً في السماء.

لم يتوقع دوريس موت البالادين بهذه السرعة بغض النظر عن مدى استخفافه بخصمه . شعر جميع فرسان السماء بالدهشة نفسها عندما رأوا بالادين الإمبراطورية يموت.

تقدم فارس إمبراطوري كذلك وقال: “ليس من الضروري أن تتدخل العائلة المالكة في شؤون الفرسان”.

لم يتكلم أي منهم.

“باات!”

بعد فترة ، قال جين إنه لا بد أنه كان حظًا ، حيث وضع أدريان كل مانا في ضربة واحدة للتغلب على قوة خصمه الأكبر. وأضاف جين أنه لن يعمل مرتين أبدًا.

“نطير إلى الداخل عند ثلاثة.”

كان تخمينا معقولا.

هذا يعني أن الأمير الشاب قد وصل بالفعل إلى مستوى الأبطال القدامى.

فرسان الإمبراطورية الذين خرجوا لأول مرة لاعتقال الأمير سقطوا في خدعة مماثلة ، واتفق جميع فرسان السماء على أن هذا يجب أن يكون أسلوب الأمير أدريان.

بدا الأمر وكأنه تأوه أكثر منه تهديدًا ، وكأنه صوت حيوان في حالة خوف.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أدركوا مدى غباء تخمينهم.

تدحرج شيء ما على قدمي الفارس. لقد كان رأسًا مقطوعًا بشكل نظيف، رأس البالادين ، مات دون أن تتاح له الفرصة لأن يرمش في ذهول.

* * *

 

لم يكن معروفًا ما إذا كانت عائلة ليونبرغر المالكة قد فقدت الآثار تمامًا أو ما إذا لم تعطى للأمير البكر.

 

“ديشور! تشيكا ، تشيكا ، شيك ”

 

“الوقت الذي يعيش فيه الصيف الحارق”

قال البالادين المتبقي بينما كان ينطلق لتصحيح الوضع :” كنا نحاول إنقاذ حياتك بالنظر إلى مكانتك الملكية! لكن لن نظهر لك المزيد من الرحمة! ” ، ثم نشر هالة النصل بكامل قوتها منذ البداية.

“أين سموه ، وماذا يفعل؟”

وصلت موجة الطاقة غير السارة ، الطاقة الفريدة من حلقات المانا ، إلى فرسان الوايفرين عالياً في السماء.

عندما استقر ويفرين واخترق الرمح البالادين ، سمع دوريس الأمير الشاب يشتم خلف ظهره.

سيكون الأمر صعبا هذه المرة حيث نسيت عائلة ليونبرغر تقاليدهم  بعد كل شيء “.

ما الذي كان يخفيه أدريان؟ لماذا اختار بكل هذه الثقة خوض المعركة بدلاً من الهروب؟

أومأ دوريس برأسه وهو يسمع كلمات جين.

“هاه؟”

لم تعد عائلة الفرسان التي كانت تُعرف سابقًا باسم عشيرة قاتل التنين موجودة. فكل ما تبقى هو عائلة ملكية نسيت تقاليدها ، عائلة تموت ببطء.

إذا كان هناك أي شيء إستنتجه دوريس ، فسيتم تدمير إرث عائلة من الفرسان العظماء إلى الأبد، سوف يختفي تقليد آخر.

لم يعرف دوريس سبب اختيار الأمير لتجميع مانا في قلب المانا ، لأنه لا بد أنه صنع القشرة فقط دون النواة داخله.

“باات!”

كانت قلوب مانا التي فقدت جوهرها الحقيقي عاجزة عند مواجهة أبطال الحلقات.

إذا كنت تمتلك قطعة أثرية ، فيمكنك استعارة الكارما من قصيدة موهونشي ، لكن يبدو أن الأمير أدريان لا يمتلك أي شيء يمكن تسميته قطعة أثرية.

ربما سيهزم الأمير أدريان قريبًا ، تمامًا كما هُزم أسياد السيف في الماضي بشكل مروّع من قبل فرسان الحلبة.

“داغداككك!”

اعتقدت دوريس ذلك بالتأكيد ، على الأقل حتى فتح أدريان فمه.

كان تخمينا معقولا.

“هياه!”

“كلانغ!”

“من العدم ، هبت الريح”

كان اهتمام دوريس مصبوبا على أدريان ليونبيرغر ، حتى أنَّ كلمات جين لم تدخل حتى أذنيه، فلم يكن تذمره هذا شيئًا جديدًا.

“لا تزال المراعي خضراء”

كانت التقاليد قصصًا طويلة وقديمة بينما كانت الحياة قصيرة.

“الوقت الذي يعيش فيه الصيف الحارق”

كانت لعنات لم يسمعها دوريس في حياته ، لكنه مع ذلك لم يشعر بالإهانة على الإطلاق.

“عاصفة هبت من العدم”

“من العدم ، هبت الريح”

في وسطها كان أمير ليونبرغر.

“الوقت الذي يعيش فيه الصيف الحارق”

تأوه دوريس وأصيب جسده بالقشعريرة في كل مكان، حيث كان هذا إعادة إنتاج العمل الفذ القديم ، تراث الأجداد.

كان دوريس عازما على اختراق البالادين حيث يقف الرجل.

كان مظهر من مظاهر موهونشي.

 

كان تخمينا معقولا.

صرخ دوريس بشكل عفوي :”كانوا يخدعون العالم!”.

انهارت طليعة الحصار في الحال لكن لم يمت الكثيرون .حيث كان الفرسان الإمبراطوريون حذرين من بطلة المملكة ، فبمجرد أن هاجمتهم قاموا بنشر خطوطهم بشكل أوسع لزيادة نطاق هجومهم.

كان من المعروف أن عائلة ليونبيرغر قد تخلت عن تقاليدها واستخدمت حلقات مانا.

“هاه؟”

“لم ينسوا!”

كان تخمينا معقولا.

اشتعل دوريس من الحماسة عندما أطلق الأمير أدريان العنان لقوة موهونشي في مواجهة خصمه ،حيث اكتشف وجود خليفة آخر للقدماء بخلاف سلالة غانوونغ بورغندي.

“لا تزال المراعي خضراء”

ومع ذلك ، سرعان ما خمد حماسه ، لأن دوريس علم جيدًا أن المعارك لم تنتصر بالالتزام بالتقاليد فقط.

أومأ دوريس برأسه وهو يسمع كلمات جين.

كانت التقاليد قصصًا طويلة وقديمة بينما كانت الحياة قصيرة.

ضحك دوريس بشدة عندما رأى أهل ليونبيرغر ينظرون إليه بوجوه قاتمة. ظل الناس حول المائدة صامتين لبعض الوقت ، وكانت الحكاية التي تدفقت من فم الأمير دوريس مدهشة للغاية.

فستتلاشى قوة هذا العمل الفذ إذا كنت لا تؤمن به حقًا.

“عاصفة هبت من العدم”

قد يستمر المقطع ، لكن القوة التي تحتويه لن تكتمل.

كانت التوقعات الخاطئة للفرسان الإمبراطوريين هي هزيمتهم الأولى.

إذا كنت تمتلك قطعة أثرية ، فيمكنك استعارة الكارما من قصيدة موهونشي ، لكن يبدو أن الأمير أدريان لا يمتلك أي شيء يمكن تسميته قطعة أثرية.

* * *

لم يكن معروفًا ما إذا كانت عائلة ليونبرغر المالكة قد فقدت الآثار تمامًا أو ما إذا لم تعطى للأمير البكر.

تدحرج شيء ما على قدمي الفارس. لقد كان رأسًا مقطوعًا بشكل نظيف، رأس البالادين ، مات دون أن تتاح له الفرصة لأن يرمش في ذهول.

إذا كان هناك أي شيء إستنتجه دوريس ، فسيتم تدمير إرث عائلة من الفرسان العظماء إلى الأبد، سوف يختفي تقليد آخر.

 

“إستعد.”

أعطى الويفرين صرخة منخفضة.

أنزل فرسان السماء أقنعتهم استعدادًا للهجوم.

“أدريان الآن” ، وهنا توقف عن الكلام ثم تابع ، “لقد أصبح عقلي شاغرًا … آه! أدريان ، جنبًا إلى جنب مع فرسان السماء ، يحدثون فوضى في كل مكان ، وكذلك فرسان الوفد “.

“نطير إلى الداخل عند ثلاثة.”

* * *

كان دوريس تفكر في الهجوم مباشرة بعد أول لقاء للشفرات.

“كلانغ!”

“واحد.”

 

يمكنه رؤية أدريان يجمع العاصفة في نصله.

زأر الأمير الأول :”الآن تراني!”.

“اثنين.”

اعتقدت دوريس ذلك بالتأكيد ، على الأقل حتى فتح أدريان فمه.

تقدم البالادين نحو الأمير.

“من العدم ، هبت الريح”

“كلانغ!”

تقدم فارس إمبراطوري كذلك وقال: “ليس من الضروري أن تتدخل العائلة المالكة في شؤون الفرسان”.

اندلع هدير عندما التقى السيوف.

أعطى الويفرين صرخة منخفضة.

“ثلاثة!”

“إنه ملكي! إنها معركتي ، وإنجازي ، وهذا الرجل الملعون يجرؤ على سرقتها! ”

انحنت الأجنحة نحو الأسفل بحيث لامست الأرض، كان دوريس مع فرسانه.

لم يكن معروفًا ما إذا كانت عائلة ليونبرغر المالكة قد فقدت الآثار تمامًا أو ما إذا لم تعطى للأمير البكر.

مخفضا وضعيته و مستلقيًا تقريبًا على بطنه ، كما أمسك برمح بطول 22 قدمًا تحت إبطه. تم توجيه مانا إلى طرف الرمح.

“لا!”

كان دوريس عازما على اختراق البالادين حيث يقف الرجل.

سيكون من الصعب التغلب على قوتهم بشكل عام.

درس الأرضية التي يقفان عليها ثم ركز على هدفه  ثم فقده فجأة.

* * *

“هاه؟”

“أين البالادين !؟”

اتسعت عينا دوريس بينما احتدمت تحته المعركة. عندما رأى دوريس البالدين مرة أخرى ، كان الرجل واقفًا وسيفه ممدود أمامه.

لم يكن معروفًا ما إذا كانت عائلة ليونبرغر المالكة قد فقدت الآثار تمامًا أو ما إذا لم تعطى للأمير البكر.

كان جسده كله مليئًا بالجروح ، أمامه وقف الأمير أدريان الذي اعتقد دوريس أنه قد مات بالفعل شامخا،.

“هاه؟”

“البالدين له أربع حلقات ، وأنا أعلم ، أو اعتقدت ، أن الأمير كان أضعف من ذلك.”

انحنت الأجنحة نحو الأسفل بحيث لامست الأرض، كان دوريس مع فرسانه.

اهتز البلادين في كراهية. ومع ذلك ، لم يستطع التسرع في التعامل مع الأمير ، لقد تحولت بالفعل إلى لعبة قط وفأر.

 

كان دوريس محبطا تقريبًا، حيث تمحورت  خطته على قتل البالادين نيابة عن الأمير الشاب وبالتالي إنقاذ حياته. لقد فعل ذلك على أي حال ، حتى لو كان الأمير قد قام بنصف العمل بالفعل.

ومع ذلك ، سرعان ما خمد حماسه ، لأن دوريس علم جيدًا أن المعارك لم تنتصر بالالتزام بالتقاليد فقط.

“لا! يا للقرف!”

لم يعط أدريان إجابة على سؤال دوريس. لقد طلب ببساطة من دوريس سداد ثمن النصر المسروق.

“كواب!”

“واحد.”

عندما استقر ويفرين واخترق الرمح البالادين ، سمع دوريس الأمير الشاب يشتم خلف ظهره.

اتسعت عينا دوريس بينما احتدمت تحته المعركة. عندما رأى دوريس البالدين مرة أخرى ، كان الرجل واقفًا وسيفه ممدود أمامه.

“إنه ملكي! إنها معركتي ، وإنجازي ، وهذا الرجل الملعون يجرؤ على سرقتها! ”

صرخ دوريس بشكل عفوي :”كانوا يخدعون العالم!”.

كانت لعنات لم يسمعها دوريس في حياته ، لكنه مع ذلك لم يشعر بالإهانة على الإطلاق.

“هاه؟”

لقد تدخل في قتال شخص آخر . فوجئ دوريس بالطاقة التي شعر بها. وهنا أدرك أن أدريان قد تلا مقطعا كاملا من موهونشي دون استخدام بقايا و لم تكن حتى قصيدة شائعة بل بطولية.

اشتعل دوريس من الحماسة عندما أطلق الأمير أدريان العنان لقوة موهونشي في مواجهة خصمه ،حيث اكتشف وجود خليفة آخر للقدماء بخلاف سلالة غانوونغ بورغندي.

هذا يعني أن الأمير الشاب قد وصل بالفعل إلى مستوى الأبطال القدامى.

كرر دوريس دوترين: “ضربة واحدة فقط”.

في هذا العالم و بغض النظر عما تفعله ، لا يمكنك إنكار ما هو غير عادي. حتى لو كان لا يمكن أن تقبله ، إذا كان هو الواقع فهو صحيح.

 

استدار دوريس دوترين في الهواء مرة أخرى وهبط أمام الأمير الأول.

سيكون الأمر صعبا هذه المرة حيث نسيت عائلة ليونبرغر تقاليدهم  بعد كل شيء “.

“لا!”

اعتقد دوريس أن الأمير أدريان سيتبادل بعض الكلمات مع الفرسان قبل سحب السيوف، لكن شرع أدريان في التقطيع على الفور بدلاً من ذلك ،كما إكتسب محياه تعبيرًا فخورًا حتى عند مواجهة مئات الفرسان . يا لها من روح عظيمة!

“أي وحش … أوتش!”

“إنه ملكي! إنها معركتي ، وإنجازي ، وهذا الرجل الملعون يجرؤ على سرقتها! ”

صرخ الفرسان الإمبراطوريون الذين داس عليهم الويفيرن .

وصلت موجة الطاقة غير السارة ، الطاقة الفريدة من حلقات المانا ، إلى فرسان الوايفرين عالياً في السماء.

سأله أدريان وهو يطحن أسنانه :”هاه ، هل تعرف ما فعلته بي الآن؟” ، ولا يزال ينبعث منه الطاقة التي أطلقها ضد البالادين.

 

أعطى الويفرين صرخة منخفضة.

“لا تزال المراعي خضراء”

“كري”.

اندلع هدير عندما التقى السيوف.

بدا الأمر وكأنه تأوه أكثر منه تهديدًا ، وكأنه صوت حيوان في حالة خوف.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أدركوا مدى غباء تخمينهم.

كان سخيفا حقت رؤية الويفرين ، الذي لا يرمش حتى عند مواجهة الأقزام ، يصرخ خوفًا عند مواجهة إنسان واحد؟

أعطى الويفرين صرخة منخفضة.

كان الأمر الأكثر سخافة أنه في عالم لا توجد فيه سوى تقاليد نادرة ومدمرة ، ظهر رجل سخيف مثل أدريان.

قد يستمر المقطع ، لكن القوة التي تحتويه لن تكتمل.

“ماذا أنت بحق السماء؟”

كانت لعنات لم يسمعها دوريس في حياته ، لكنه مع ذلك لم يشعر بالإهانة على الإطلاق.

لم يعط أدريان إجابة على سؤال دوريس. لقد طلب ببساطة من دوريس سداد ثمن النصر المسروق.

انحنت الأجنحة نحو الأسفل بحيث لامست الأرض، كان دوريس مع فرسانه.

* * *

“اثنين.”

“ولهذا السبب أتيت إلى هنا كرسول.”

كان الأمر الأكثر سخافة أنه في عالم لا توجد فيه سوى تقاليد نادرة ومدمرة ، ظهر رجل سخيف مثل أدريان.

ضحك دوريس بشدة عندما رأى أهل ليونبيرغر ينظرون إليه بوجوه قاتمة. ظل الناس حول المائدة صامتين لبعض الوقت ، وكانت الحكاية التي تدفقت من فم الأمير دوريس مدهشة للغاية.

لم يقاتلوا بالطريقة المعتادة بل أرجحوا بكل ما يستطيعون التأرجح به، بالسيوف والدروع. القبضات والركبتين والرؤوس ، وأحيانًا يرفعون الأوساخ بأطراف سيوفهم ويقذفونها في عيون أعدائهم.

ثم ، بعد فترة ، تحدث الفارس أعور.

تقدم فارس إمبراطوري كذلك وقال: “ليس من الضروري أن تتدخل العائلة المالكة في شؤون الفرسان”.

“أين سموه ، وماذا يفعل؟”

صرخ دوريس بشكل عفوي :”كانوا يخدعون العالم!”.

قال دوريس وهو ينظر إلى كل مكان حول الطاولة:”حتى لو لم تسألني ، كنت على وشك إخباركم”

“كري”.

“أدريان الآن” ، وهنا توقف عن الكلام ثم تابع ، “لقد أصبح عقلي شاغرًا … آه! أدريان ، جنبًا إلى جنب مع فرسان السماء ، يحدثون فوضى في كل مكان ، وكذلك فرسان الوفد “.

لم يعرف دوريس سبب اختيار الأمير لتجميع مانا في قلب المانا ، لأنه لا بد أنه صنع القشرة فقط دون النواة داخله.

 

* * *

 

“ماذا أنت بحق السماء؟”

كان دوريس محبطا تقريبًا، حيث تمحورت  خطته على قتل البالادين نيابة عن الأمير الشاب وبالتالي إنقاذ حياته. لقد فعل ذلك على أي حال ، حتى لو كان الأمير قد قام بنصف العمل بالفعل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط