نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the Young Villains Sister-In-Law 1

آه ، إنها بالتأكيد حياتي ، لكنها لا تسير دائمًا بالطريقة التي أريدها .

هذا ليس “أخوك” فقط بل “أخوك الأكبر” .

من الجيد أنني حاصلة على الميدالية الذهبية في التايكوندو ، لكنني أصبحت فجأة في هذا العالم .

عندما كان سيدريك يشد على أسنانه وعلى وشكِ أن يقول شيء ما ، قاطعتهما في لحظة و قلت : “لحظة ، كلاكما لماذا تتقاتلان؟” .

لكن ، كيف وصلت لهذه النقطة ؟

أنا لا أملكُ ذاكرة لنفسي .

“لا تتطلقي من هيونج!”

‘لا ، أخوك هو من أقوى الشخصيات في هذا العالم ، وجاء هذا الجرح من قتل 100 شخص كما تعلم .’

ما الذي فعلته لجعل الشرير الصغير يتشبث بي حتى لا أتطلق من أخيه الأكبر ؟

“لهذا السبب ، من فضلكِ لا تتطلقي من أخي !” ، نظر كاليب إلى الأعلى و لقد كان يبدوا كالطفل الذي يتوسل من أجل الحصول على بعض الحلوى .

هيك ، هيك . الشرير الصغير كاليب ابتلع بكاءه وهو يمسك بملابسي بقوة ، ثم قال :”إيليا … ألا تريد إيليا البقاء معي؟”

فكرت في ذلك و أدرت رأسي و قلت : “أيها الطفل ، هل أنتَ بخير ….”

“أريد البقاء مع كاليب أيضًا ، لكن ….”

نظرت حول المنزل الذي كان من الواضح أنه كان يحتوي على لمسة الإنسان . كل ما استطعت رؤيته من النافذة هو الغابة ، ولم يكن الآثاث مختلفًا عن الذي يستخدمه الناس في العادة .

لقد انتهى العقد .

“ماذا؟”

على الرغم من أنه كان شيئًا كنت أعرفه بالفعل ، لم أستطع إخبار الطفل الباكي.

تلطخ شرف الحصول على الميدالية الذهبية بعد وفاة يوني . عشت مثل الخاسرة و لم يبقَ لي أي شيء . تم دفن الميدالية الذهبية في مكان ما في زاوية الغرفة مثل القمامة .

أدرت رأسي قليلاً ونظرت إلى سيدريك ، الأخ الأكبر للشرير الصغير ، الذي لم يكن لديه تعبيرات على وجهه على الإطلاق .

“اوه!”

هاي ، أخوكَ يبكي . افعل شيئًا ما !

ألن يكون من الغريب إن شعرت بالرضا بعد رؤية مثل هذه الأشياء ؟

هذا ما كنت أقصده ، لكن سيدريك كان فقط ينظر لكاليب وهو يبكي بعيون غير مبالية .

“بدون إيليا ، سيكون أخي أحمق حقيقي . حتى أنه قد جرح اصبعه بطريقة خرقاء .”

ثم تكلم بهدوء .

إلى أي مدى سرت ؟

“كاليب ، لا تُعطي إيليا وقتًا عصيبًا .”

عندما ناديت على اسمه بوضوح ، نظرت عيون الطفل الحمراء لي .

لكن كاليب لم يُجب .

مازلت أتذكر بوضوح فرحتي في ذلك اليوم عندما اتصل بي المراسيلين في الوقت الذي كان فيه يوني مريضًا ومتعبًا .في هذا الوقت ، كنت متحمسة للغاية لفكرة أنني سأكون قادرة على دفع فواتير المستشفى و رواتب مقدمي الرعاية و العثور على مستشفى أفضل . ومع ذلك ، أخبرتني الممرضة حقيقة قاسية جدًا .

على العكس من ذلك ، وكأنه لا يريد سماع صوت أخيه الأكبر ، تعمق في عناقي .

لقد كانت هذه اللحظة هي الأكثر خطورة مما كان الأمر عليه في القتال الفعلي ، بدأت بحماس للتخلص من خوفي . ثوبي الأبيض الذي كان مرفوعًا حتى الكاحل كان يرفرف ببطء و في نفس الوقت كان القماش الجانبي ممزق .

في ذلك الوقت ، ارتفع أحد حاجبي سيدريك بشكل حاد.

أنا لا أملكُ ذاكرة لنفسي .

“كاليب .”

“هاب!”

كان الصوت المنخفض ، كما لو أنه قد تم سحبي للزنزانة ، مخيفًا بعض الشيء .

“كاليب !”

أوه لا. لماذا انت غاضب من الطفل؟

كبداية ايه رأيكم ؟ ? الرواية طلعت ترجمتها حقيقي قذرة وصعبة و أنا حاسة اني كلاون اني اخترت حاجة زي دي بس عجباني صراحة ف هحاول ب اي طريقة اترجم بس زي مانتو عارفين اكيد مش هسيب حاجة و مكملهاش الا لو كان الالحاد و قلة الادب فيها فوق بإذن الله ?

هل أخبرتكَ ان تتنمر على الطفل ؟

“لهذا السبب ، من فضلكِ لا تتطلقي من أخي !” ، نظر كاليب إلى الأعلى و لقد كان يبدوا كالطفل الذي يتوسل من أجل الحصول على بعض الحلوى .

بينما كنت أعانق كاليب قليلاً ، اقترب سيدريك الذي كان يراقب بصمت.

على أي حال ، هناك شيء واحد مؤكد ، هو أن هذا التجسد هو فرصة ثانية لي .

ثم أمسك ظهر كاليب و أبعده عني .

الشعر الأبيض و العيون الحمراء ، لقد كان يبدوا كـيوني عندما كان حيًا !

“اوه!”

أوه لا. لماذا انت غاضب من الطفل؟

“كاليب !”

‘لا ، أخوك هو من أقوى الشخصيات في هذا العالم ، وجاء هذا الجرح من قتل 100 شخص كما تعلم .’

لم يسمح له سيدريك بالذهاب ، على الرغم من دهشتي عندما مددت يدي له .

“حتى الآن ، من المدهش أنني أمتلك شخصية إضافية حقيقية .”

“كاليب ، تصرفاتك هذه لن تغير أي شيء .”

عندما ناديت على اسمه بوضوح ، نظرت عيون الطفل الحمراء لي .

هاه؟ لماذ يحدق فيه بهذه الطريقة ؟

ماهي اسوأ نقطة ، هل هذا بسبب الحيازة الجديدة لهذا الجسد ؟

استمر الصوت البارد .

ماهو اسوأ ، كان خلف الطفل حيوان يُشبه الدب كان يسيل لعابه وهو يتبعه . لم يكن الطفل يريد أن يكون طعام هذا الوحش و بدأ يركض بسرعة .

“بعدما أوفت إيليا بشروط العقد ، سنتطلق … و ستعيش أنتَ هنا في القصر بدون إيليا ، كما كنت من قبل .”

“أو هذا ما اعتقدته ، لكن بدلاً من ذلك حصلت على دور شخصية إضافية …”

عندما قال كلمة “الطلاق” شعرت و كأنني اسمع صرير أسنانه للحظة .

قبل أن أحصل على هذا الجسد ، كنت حاصلة على الميدالية الذهبية في التايكوندو. لكن في اليوم الذي فزت فيه بأول ميدالية ذهبية أولومبية ، توفي أخس الصغير …

اغرورقت الدموع في عيون كاليب الكبيرة مرة أخرى على كلمات أخيه .

استدرت بدون تردد .

ثم فرك عينيه بسرعة و نظر لـسيدريك بعيون حمراء .

‘عندما اتعامل مع وجه هذا الطفل التمثيلي عندما يتودد لي أكون ….’

“انت غبي! أيها الأحمق ، أيها الأحمق الذي لا مثيل له في العالم!”

‘لكنكَ ساحر متوسط المهارة و يُمارس سحر الظلام ، وهذا الوحش هو شرير رئيسي لكنه سيصبح ملككَ على الرغم من ذلك .’

“ماذا؟”

كنت أتوقع أن أكون قوية لحدٍ ما لأن هذا كان تخصصي الرئيسي ، ولكن لهذا الحد ؟ لكن حسنًا … أيًا كان . منذ أنني قد أنقذت الطفل ألم ينتهي كل شيء ؟

“كيف يُمكنكَ ترك إيليا تذهب ؟ هل يمكنكَ فعل هذا حتى؟”

“كاليب !”

“بالطبع أنا كذلك لا أريد منها الذهاب ….!”

ها … كيف تحول الأمر ليكون هكذا ؟

عندما كان سيدريك يشد على أسنانه وعلى وشكِ أن يقول شيء ما ، قاطعتهما في لحظة و قلت : “لحظة ، كلاكما لماذا تتقاتلان؟” .

وبينما استدرت و نظرت للأخوين بوجه مرتبك ، قال كاليب مرة أخرى بنظرة يرثى لها .

كنت في حيرة من أمري .

“على الرغم من أنني لا أعلم أين أنا و أي نوع من العوالم هو هذا.”

لماذا هذين الأخوين هكذا ؟ هذين الإثنين كانا يتماشيان معًا بشكل جيد في عالم الرومانسية الخيالية هذا ، حيث كان جميع الإخوة الآخرين تعاملون مع بعضهم البعض كالغرباء! لكن لماذا يتقاتل كلاكما ؟

هاه ؟ طفل ؟

وبينما استدرت و نظرت للأخوين بوجه مرتبك ، قال كاليب مرة أخرى بنظرة يرثى لها .

في ذلك الوقت ، ارتفع أحد حاجبي سيدريك بشكل حاد.

“إيليا ….”

“برؤية أنني أمتلك هذا القدر من الذاكرة ، لابدَ أنني تجسدت كـشخصية إضافية نسيها الكاتب .”

“هاه؟”

“غرر!” ركلت الذئب في فكه السفلي مباشرةً و طار بعيدًا بدون أن ينهض .

‘هل عليّ أن آخذ كاليب معي؟’ عندما مدّت يدي ، ارتجف كاليب بشدة .

ها … كيف تحول الأمر ليكون هكذا ؟

في النهاية ، سلم سيدريك كاليب لي ، و اسرع كاليب بين ذراعيّ كما لو كان ينتظر و قال :

أخذت نفسًا عميقًا نظرت لفك الذئب المُحطم : “هل مات؟”

“بدون إيليا ، سيكون أخي أحمق حقيقي . حتى أنه قد جرح اصبعه بطريقة خرقاء .”

ألن يكون من الغريب إن شعرت بالرضا بعد رؤية مثل هذه الأشياء ؟

‘لا ، أخوك هو من أقوى الشخصيات في هذا العالم ، وجاء هذا الجرح من قتل 100 شخص كما تعلم .’

لماذا هذين الأخوين هكذا ؟ هذين الإثنين كانا يتماشيان معًا بشكل جيد في عالم الرومانسية الخيالية هذا ، حيث كان جميع الإخوة الآخرين تعاملون مع بعضهم البعض كالغرباء! لكن لماذا يتقاتل كلاكما ؟

“قضاء ليلة واحدة بدون إيليا مخيفة جدًا ، أعتقد ان هناك وحش موجود تحت السرير !”

بركلة واحدة فقط ؟

‘لكنكَ ساحر متوسط المهارة و يُمارس سحر الظلام ، وهذا الوحش هو شرير رئيسي لكنه سيصبح ملككَ على الرغم من ذلك .’

“كاليب .”

“لهذا السبب ، من فضلكِ لا تتطلقي من أخي !” ، نظر كاليب إلى الأعلى و لقد كان يبدوا كالطفل الذي يتوسل من أجل الحصول على بعض الحلوى .

بعدما أخفيت الطفل خلف ظهري ، لقد كان الخصم ذئبًا . في الواقع لم أكن خائفة ، لكن يوجد معي طفل .

‘عندما اتعامل مع وجه هذا الطفل التمثيلي عندما يتودد لي أكون ….’

في هذه اللحظة ، شعرت برغبةٍ في البكاء .

‘عندما أظل أرى وجهًا يُشبه وجه شقيقي الأصغر يوني ، أنا سوف ….’

للحظة لمعت عيناه بتردد .

“ألا يمكنكِ حقًا الزواج من أخي ؟ أريد قضاء وقتي مع إيليا و أخي في قلعة الدوق الأكبر .”

وبينما استدرت و نظرت للأخوين بوجه مرتبك ، قال كاليب مرة أخرى بنظرة يرثى لها .

هذا ليس “أخوك” فقط بل “أخوك الأكبر” .

“بعدما أوفت إيليا بشروط العقد ، سنتطلق … و ستعيش أنتَ هنا في القصر بدون إيليا ، كما كنت من قبل .”

هيك ، هيك . لمعت عيون كاليب بالدموع مرة أخرى و التصق بي . لم يكن بإمكاني فعل أي شيء آخر سوى التربيت على ظهره .

هذا ما كنت أقصده ، لكن سيدريك كان فقط ينظر لكاليب وهو يبكي بعيون غير مبالية .

ها … كيف تحول الأمر ليكون هكذا ؟

كنت في حيرة من أمري .

***

إحدى القواعد هي : أنه كلما قلت أهمية الشخصية ، زاد إهمالها . البعض يحصل على دور البطلة و الآخر يحصل على دور الشرير لكنني الآن شخصية إضافية .

إيليا، 23 عامًا ، أنا فقط أعرف هذا القدر .

“انت غبي! أيها الأحمق ، أيها الأحمق الذي لا مثيل له في العالم!”

كانت تلكَ هي فقط المعلومات التي أمتلكها عن هذا الجسد الذي أنا فيه .

هيك ، هيك . لمعت عيون كاليب بالدموع مرة أخرى و التصق بي . لم يكن بإمكاني فعل أي شيء آخر سوى التربيت على ظهره .

لقد حدثت لي قصة مليئة بالهراء ، أغمضت عيني و عندما استيقظت وجدت نفسي في هذا الجسد الجديد .

وبينما استدرت و نظرت للأخوين بوجه مرتبك ، قال كاليب مرة أخرى بنظرة يرثى لها .

“ها….”

أدرت رأسي قليلاً ونظرت إلى سيدريك ، الأخ الأكبر للشرير الصغير ، الذي لم يكن لديه تعبيرات على وجهه على الإطلاق .

ماهي اسوأ نقطة ، هل هذا بسبب الحيازة الجديدة لهذا الجسد ؟

“كيف يُمكنكَ ترك إيليا تذهب ؟ هل يمكنكَ فعل هذا حتى؟”

أنا لا أملكُ ذاكرة لنفسي .

ماهي اسوأ نقطة ، هل هذا بسبب الحيازة الجديدة لهذا الجسد ؟

لم تكن مثل الروايات الخيالية و الرومانسية الأخرى . لم تتدفق ذكرى الشخصية التي تجسدت بها في رأسي . بالكاد عثرت على اسمها و عمرها من خلال اليوميات . لم اقرأ الكثير من الروايات الرومانسية الخيالية ، لكنني أعرف بعض القواعد التي كانت لاتزال سارية .

على أي حال ، هناك شيء واحد مؤكد ، هو أن هذا التجسد هو فرصة ثانية لي .

“برؤية أنني أمتلك هذا القدر من الذاكرة ، لابدَ أنني تجسدت كـشخصية إضافية نسيها الكاتب .”

“غرر!” ركلت الذئب في فكه السفلي مباشرةً و طار بعيدًا بدون أن ينهض .

إحدى القواعد هي : أنه كلما قلت أهمية الشخصية ، زاد إهمالها . البعض يحصل على دور البطلة و الآخر يحصل على دور الشرير لكنني الآن شخصية إضافية .

“برؤية أنني أمتلك هذا القدر من الذاكرة ، لابدَ أنني تجسدت كـشخصية إضافية نسيها الكاتب .”

“حتى لو تجسد بعض الناس كشخصيات إضافية ، فقد انتهى بهم الأمر للارتباط بالشخصيات الرئيسية على نحو بسيط ، لكن أنا …”

“كاليب .”

نظرت حول المنزل الذي كان من الواضح أنه كان يحتوي على لمسة الإنسان . كل ما استطعت رؤيته من النافذة هو الغابة ، ولم يكن الآثاث مختلفًا عن الذي يستخدمه الناس في العادة .

فكرت في ذلك و أدرت رأسي و قلت : “أيها الطفل ، هل أنتَ بخير ….”

“حتى الآن ، من المدهش أنني أمتلك شخصية إضافية حقيقية .”

لكن ، كيف وصلت لهذه النقطة ؟

كنت على وشكِ التعجب من مصيري البائس ، لكن الأمر أيضًا مؤقت . صفقت بيدي بصوت عال و تحدثت : “حسنًا هذا أفضل ، هذا ما كنت أريده على أي حال !”

في ذلك الوقت ، ارتفع أحد حاجبي سيدريك بشكل حاد.

على الرغم من أن هذه الحياة ليست مبهرة مثل الشخصيات الأخرى في الروايات الأخرى ، إلا أنني مازلت على طبيعتي .

إيليا، 23 عامًا ، أنا فقط أعرف هذا القدر .

تمتمت و أنا أغمض عيون إيليا الجوهرية الوردية.

لقد انتهى العقد .

قبل أن أحصل على هذا الجسد ، كنت حاصلة على الميدالية الذهبية في التايكوندو. لكن في اليوم الذي فزت فيه بأول ميدالية ذهبية أولومبية ، توفي أخس الصغير …

لقد كان من الحماقة إخفاء ذلك عني حتى أكون قادرة من التركيز على التدريب .

مازلت أتذكر بوضوح فرحتي في ذلك اليوم عندما اتصل بي المراسيلين في الوقت الذي كان فيه يوني مريضًا ومتعبًا .في هذا الوقت ، كنت متحمسة للغاية لفكرة أنني سأكون قادرة على دفع فواتير المستشفى و رواتب مقدمي الرعاية و العثور على مستشفى أفضل . ومع ذلك ، أخبرتني الممرضة حقيقة قاسية جدًا .

تلطخ شرف الحصول على الميدالية الذهبية بعد وفاة يوني . عشت مثل الخاسرة و لم يبقَ لي أي شيء . تم دفن الميدالية الذهبية في مكان ما في زاوية الغرفة مثل القمامة .

[من فضلكِ لا تخبرني نونا حتى تنتهي المباراة .]

لكن ، كيف وصلت لهذه النقطة ؟

كانت هذه إرادة يوني ، عائلتي الوحيدة .

قال الطفل “يوني ؟ من يكون ذاك ؟ أنا كاليب . السيد الصغير لعائلة الدوق الأكبر في إمبراطورية إيبارسينت . كاليب إينديچينتيا .”

بالتفكير في الأمر ، لقد كان يوني دائمًا شجاعًا .

“بسرعة !”

على الرغم من أنه كان لديه سبع سنوات فقط ، أعتقد بأنه كان أكثر نضجًا من أخته الكبرى .

[من فضلكِ لا تخبرني نونا حتى تنتهي المباراة .]

لقد كان من الحماقة إخفاء ذلك عني حتى أكون قادرة من التركيز على التدريب .

ماهي اسوأ نقطة ، هل هذا بسبب الحيازة الجديدة لهذا الجسد ؟

تلطخ شرف الحصول على الميدالية الذهبية بعد وفاة يوني . عشت مثل الخاسرة و لم يبقَ لي أي شيء . تم دفن الميدالية الذهبية في مكان ما في زاوية الغرفة مثل القمامة .

“يا إلهي ، الأحذية مصنوعة من القماش و لأن هذا الطريق في الغابة فهو متعب .” جلست تحت شجرة وغمغمت .

بالإضافة إلى ذلك ، فإن المراسلين اللذين يأتون كل يوم و يضغطون على الجري يشعرونني بالمرض.

للحظة لمعت عيناه بتردد .

“أعتقد بأنه الأخ الذي مات في أول يوم حصلت فيه أخته الكبرى على أول ميدالية ذهبية لها …”

في ذلك الوقت ، ارتفع أحد حاجبي سيدريك بشكل حاد.

لم يكن ألمي إلا موضوع ساخن لوسائل الإعلام .

فكرت في ذلك و أدرت رأسي و قلت : “أيها الطفل ، هل أنتَ بخير ….”

أُفضل الهروب إلى مكانٍ آخر في العالم . فكرت في السفر للخارج ، لكن بما أنني حاصلة على الميدالية الذهبية ، فإن أي شخص سيراني و يعرفني . علاوة على ذلك ،كانت الكاميرات التي ستتبعني من المطار للمطار مرعبة .

قبل أن أحصل على هذا الجسد ، كنت حاصلة على الميدالية الذهبية في التايكوندو. لكن في اليوم الذي فزت فيه بأول ميدالية ذهبية أولومبية ، توفي أخس الصغير …

أردت فقط الاختفاء دون أن يعرف أحد .

هذا ما كنت أقصده ، لكن سيدريك كان فقط ينظر لكاليب وهو يبكي بعيون غير مبالية .

“أو هذا ما اعتقدته ، لكن بدلاً من ذلك حصلت على دور شخصية إضافية …”

لم يسمح له سيدريك بالذهاب ، على الرغم من دهشتي عندما مددت يدي له .

هل هذه مصادفة أم مجرد مصير؟

لكن كاليب لم يُجب .

على أي حال ، هناك شيء واحد مؤكد ، هو أن هذا التجسد هو فرصة ثانية لي .

ومع ذلك ، لم استطع إنهاء كلامي .

“على الرغم من أنني لا أعلم أين أنا و أي نوع من العوالم هو هذا.”

“بدون إيليا ، سيكون أخي أحمق حقيقي . حتى أنه قد جرح اصبعه بطريقة خرقاء .”

لا ، بل اتضج انه سيكون من الأفضل أن أكون موجودة في أرض قاحلة ولا أملك أي شيء . تمامًا كما في الروايات الرومانسية الخيالية الأخرى . البطلات او الأشرار . لم أكن بحاجة للاهتمام بعد الآن .

بالتفكير في الأمر ، لقد كان يوني دائمًا شجاعًا .

“رائع ، هل يجب عليّ إلقاء نظرة على الخارج ؟ يجب أن أعرف ما هو المكان الذي سأعيش فيه لبقية حياتي !” ، لم أكن أريد أن أرتعد بسبب الشعور بالوحدة من الوقوع في عالم غير مألوف ، لذا تحدثت بصوت عال عمدًا .

هيك ، هيك . لمعت عيون كاليب بالدموع مرة أخرى و التصق بي . لم يكن بإمكاني فعل أي شيء آخر سوى التربيت على ظهره .

في الواقع ، لقد أحببت حقًا منظر الغابة لأنني لم أذهب إلا للمستشفى و الدوچو للاستعداد للمنتخب الوطني . حتى مع حقيقة أنها لم تكن مدينة معقدة و ذات دم بارد ، فلقد كانت ملائمة بالفعل بالنسبة لي .

كانت تلكَ هي فقط المعلومات التي أمتلكها عن هذا الجسد الذي أنا فيه .

***

“كاليب .”

إلى أي مدى سرت ؟

“كيف يُمكنكَ ترك إيليا تذهب ؟ هل يمكنكَ فعل هذا حتى؟”

“يا إلهي ، الأحذية مصنوعة من القماش و لأن هذا الطريق في الغابة فهو متعب .” جلست تحت شجرة وغمغمت .

بركلة واحدة فقط ؟

كانت الغابة مكتظة أكثر مما كنت أعتقد . ومع ذلك ، كان هناك ضوء الشمس الساطع عبر الغابة ، لذلك لم يكن هناك ظلام .

“برؤية أنني أمتلك هذا القدر من الذاكرة ، لابدَ أنني تجسدت كـشخصية إضافية نسيها الكاتب .”

ألن يكون من الغريب إن شعرت بالرضا بعد رؤية مثل هذه الأشياء ؟

عندما قال كلمة “الطلاق” شعرت و كأنني اسمع صرير أسنانه للحظة .

“لا يوجد أحد ينظر إليّ بغرابة هنا ، لكن هذا النوع من الأشياء مُقلق .” تمتمت وحدي و أنا أضحك .

أخي الأصغر الذي مات بمرض .

وفي تلكَ اللحظة .

***

“هيك ، هيك .”

أنا لا أملكُ ذاكرة لنفسي .

سمعت صوت طفل صغير يبكي .

وبينما استدرت و نظرت للأخوين بوجه مرتبك ، قال كاليب مرة أخرى بنظرة يرثى لها .

هاه ؟ طفل ؟

“حتى الآن ، من المدهش أنني أمتلك شخصية إضافية حقيقية .”

قفزت في مفاجأة في الوقت نفسه قفز الطفل للجانب الآخر من الغابة .

لقد انتهى العقد .

“غررر .”

كانت هذه إرادة يوني ، عائلتي الوحيدة .

ماهو اسوأ ، كان خلف الطفل حيوان يُشبه الدب كان يسيل لعابه وهو يتبعه . لم يكن الطفل يريد أن يكون طعام هذا الوحش و بدأ يركض بسرعة .

“كاليب ، لا تُعطي إيليا وقتًا عصيبًا .”

“هذا جنون !”

“يون …”

تابعت الركض للاتجاه الذي كان فيه الطفل يركض . طويت الفستان و وصل لكاحلي تقريبًا .

“ماذا؟”

“يا طفل ، تعال لهنا !” ناديت الطفل بصوت عال جدًا كأحد أعضاء الفريق الوطني .

أدرت رأسي قليلاً ونظرت إلى سيدريك ، الأخ الأكبر للشرير الصغير ، الذي لم يكن لديه تعبيرات على وجهه على الإطلاق .

للحظة لمعت عيناه بتردد .

آه ، إنها بالتأكيد حياتي ، لكنها لا تسير دائمًا بالطريقة التي أريدها .

“بسرعة !”

على العكس من ذلك ، وكأنه لا يريد سماع صوت أخيه الأكبر ، تعمق في عناقي .

لم يحن الوقت للتردد ، ناديت الطفل على الفور و ركض نحوي .

***

من الواضح أن الذئب أيضًا كان يركض نحوي .

بينما كنت أعانق كاليب قليلاً ، اقترب سيدريك الذي كان يراقب بصمت.

“همف ، همف !”

إيليا، 23 عامًا ، أنا فقط أعرف هذا القدر .

بعدما أخفيت الطفل خلف ظهري ، لقد كان الخصم ذئبًا . في الواقع لم أكن خائفة ، لكن يوجد معي طفل .

لقد كانت هذه اللحظة هي الأكثر خطورة مما كان الأمر عليه في القتال الفعلي ، بدأت بحماس للتخلص من خوفي . ثوبي الأبيض الذي كان مرفوعًا حتى الكاحل كان يرفرف ببطء و في نفس الوقت كان القماش الجانبي ممزق .

لم استطع التراجع .

كنت على وشكِ التعجب من مصيري البائس ، لكن الأمر أيضًا مؤقت . صفقت بيدي بصوت عال و تحدثت : “حسنًا هذا أفضل ، هذا ما كنت أريده على أي حال !”

اندفع الذئب لعضي . كان المشهد يتحرك بالحركة البطيئة ، لكنني رفعت ساقي ، لقد كان تخصصي هو الركل بالساق .

في النهاية ، سلم سيدريك كاليب لي ، و اسرع كاليب بين ذراعيّ كما لو كان ينتظر و قال :

التايكوندو: رياضة يتم فيها. استعمال القدم للقتال ، و تذكرو البطلة واخدة الميدالية الذهبية فيها .

“قضاء ليلة واحدة بدون إيليا مخيفة جدًا ، أعتقد ان هناك وحش موجود تحت السرير !”

استدرت بدون تردد .

“كاليب .”

“هاب!”

هاه؟ لماذ يحدق فيه بهذه الطريقة ؟

لقد كانت هذه اللحظة هي الأكثر خطورة مما كان الأمر عليه في القتال الفعلي ، بدأت بحماس للتخلص من خوفي . ثوبي الأبيض الذي كان مرفوعًا حتى الكاحل كان يرفرف ببطء و في نفس الوقت كان القماش الجانبي ممزق .

تمتمت و أنا أغمض عيون إيليا الجوهرية الوردية.

بووهخ!

‘لكنكَ ساحر متوسط المهارة و يُمارس سحر الظلام ، وهذا الوحش هو شرير رئيسي لكنه سيصبح ملككَ على الرغم من ذلك .’

سُمع صوت هائل .

قبل أن أحصل على هذا الجسد ، كنت حاصلة على الميدالية الذهبية في التايكوندو. لكن في اليوم الذي فزت فيه بأول ميدالية ذهبية أولومبية ، توفي أخس الصغير …

“غرر!” ركلت الذئب في فكه السفلي مباشرةً و طار بعيدًا بدون أن ينهض .

أخي الأصغر الذي مات بمرض .

أخذت نفسًا عميقًا نظرت لفك الذئب المُحطم : “هل مات؟”

قبل أن أحصل على هذا الجسد ، كنت حاصلة على الميدالية الذهبية في التايكوندو. لكن في اليوم الذي فزت فيه بأول ميدالية ذهبية أولومبية ، توفي أخس الصغير …

بركلة واحدة فقط ؟

تابعت الركض للاتجاه الذي كان فيه الطفل يركض . طويت الفستان و وصل لكاحلي تقريبًا .

لقد صُدمت قليلاً . هل أنا بتلكَ القوة ؟

ما الذي فعلته لجعل الشرير الصغير يتشبث بي حتى لا أتطلق من أخيه الأكبر ؟

كنت أتوقع أن أكون قوية لحدٍ ما لأن هذا كان تخصصي الرئيسي ، ولكن لهذا الحد ؟ لكن حسنًا … أيًا كان . منذ أنني قد أنقذت الطفل ألم ينتهي كل شيء ؟

“اوه!”

فكرت في ذلك و أدرت رأسي و قلت : “أيها الطفل ، هل أنتَ بخير ….”

كانت هذه إرادة يوني ، عائلتي الوحيدة .

ومع ذلك ، لم استطع إنهاء كلامي .

‘لا ، أخوك هو من أقوى الشخصيات في هذا العالم ، وجاء هذا الجرح من قتل 100 شخص كما تعلم .’

لأن من يُحدق في الذئب المتدلي بوجه خائف كان يوني .

لم يحن الوقت للتردد ، ناديت الطفل على الفور و ركض نحوي .

أخي الأصغر الذي مات بمرض .

لماذا هذين الأخوين هكذا ؟ هذين الإثنين كانا يتماشيان معًا بشكل جيد في عالم الرومانسية الخيالية هذا ، حيث كان جميع الإخوة الآخرين تعاملون مع بعضهم البعض كالغرباء! لكن لماذا يتقاتل كلاكما ؟

الشعر الأبيض و العيون الحمراء ، لقد كان يبدوا كـيوني عندما كان حيًا !

لم يحن الوقت للتردد ، ناديت الطفل على الفور و ركض نحوي .

“يون …”

“لهذا السبب ، من فضلكِ لا تتطلقي من أخي !” ، نظر كاليب إلى الأعلى و لقد كان يبدوا كالطفل الذي يتوسل من أجل الحصول على بعض الحلوى .

عندما ناديت على اسمه بوضوح ، نظرت عيون الطفل الحمراء لي .

من الجيد أنني حاصلة على الميدالية الذهبية في التايكوندو ، لكنني أصبحت فجأة في هذا العالم .

في هذه اللحظة ، شعرت برغبةٍ في البكاء .

‘عندما اتعامل مع وجه هذا الطفل التمثيلي عندما يتودد لي أكون ….’

حتى تعبيره الحائر هو نفس تعبير يوني .

إحدى القواعد هي : أنه كلما قلت أهمية الشخصية ، زاد إهمالها . البعض يحصل على دور البطلة و الآخر يحصل على دور الشرير لكنني الآن شخصية إضافية .

قال الطفل “يوني ؟ من يكون ذاك ؟ أنا كاليب . السيد الصغير لعائلة الدوق الأكبر في إمبراطورية إيبارسينت . كاليب إينديچينتيا .”

لكن ، كيف وصلت لهذه النقطة ؟

….هاه؟

من الواضح أن الذئب أيضًا كان يركض نحوي .

إنه الشرير الصغير في القصة التي تصنيفها رعاية أطفال و رومانسية خيالية [لن أجعلكَ تنام هذه المرة] .

في ذلك الوقت ، ارتفع أحد حاجبي سيدريك بشكل حاد.

-ترجمة إسراء .

“يا إلهي ، الأحذية مصنوعة من القماش و لأن هذا الطريق في الغابة فهو متعب .” جلست تحت شجرة وغمغمت .

كبداية ايه رأيكم ؟ ?
الرواية طلعت ترجمتها حقيقي قذرة وصعبة و أنا حاسة اني كلاون اني اخترت حاجة زي دي بس عجباني صراحة ف هحاول ب اي طريقة اترجم بس زي مانتو عارفين اكيد مش هسيب حاجة و مكملهاش الا لو كان الالحاد و قلة الادب فيها فوق بإذن الله ?

هاي ، أخوكَ يبكي . افعل شيئًا ما !

IG : esraa_hassan77j

اندفع الذئب لعضي . كان المشهد يتحرك بالحركة البطيئة ، لكنني رفعت ساقي ، لقد كان تخصصي هو الركل بالساق .

لم يكن ألمي إلا موضوع ساخن لوسائل الإعلام .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط