نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the Young Villains Sister-In-Law 6

في هذه الأثناء ، كانت هناك عاصفة ثلجية قوية في انديجينتيا .

لم يكن سحر تغيير الطقس كله سحرًا سهل الاستخدام لمجرد أن المرء يعرف كيف يستخدمه . كان ذلك ممكنًا فقط عندما يكون هناك مهارات و مانا هائلة .

في الواقع ، لقد كانت قلعة الدوق الأكبر مشهورة بجدارها الأسود . لكن هذه العظمة الآن محاطة بعاصفة ثلجية لذا تحول الجدار للون الأبيض .

لقد حل الربيع في الوقت الحالي ، لذا ليس هناك سوى شخص واحد هو القادر على التسبب في مثل هذا المناخ الغير طبيعي الخطير .

عمل سيدريك بسخاء مع كاليب الذي لم يكن مناسبًا مع قلعة الدوق الأكبر بالرغم من كونه الابن الشرعي . لهذا السبب تخلى عن حقه في الميراث في وقت مبكر ، على الرغم من إجبار التابعين له .

الرجل الذي أُطلق عليه أقوى رجل في العالم الذي كسر حتى مستوى الإمبراطور .

سحب سيدريك سيفه وشعرت بالبرد بدون أن أعرف ماذا أفعل .

كان سيدريك .

“هاه ، لا تموت … لا ، ربما سيكون من الجيد أن تفقد هذه الذكرى لكن لا تمت ..” تمتمت و فككت العقدة الخاصة بالرداء حول رقبته . كانت الأزرار التي على القميص تصل حتى إلى نهاية العنق ، ولكن عندما أمسكتها أمسك بي .

“سيدي سيدريك ، من فضلكَ استجمع سحر الطقس . لقد جاء تحذير من العائلة الإمبراطورية !”

عندما رأيت يده الكبيرة تُمسك بكتف كاليب ، قُمت بضربه بالمقلاة بدون أن أدرك ذلك .

جلس رجل أحمر الشعر و عيناه خضراء و رأسه إلى أسفل متوسلاً بينما كاد يبكي . على الرغم من ذلك ، كان سيدريك يقرأ التقرير بوجه مخيف بلا مشاعر .

“أعرف ذلك ، وأنا أتحكم فيه بمفردي بالفعل .”

“سيدي سيدريك ، على هذا المعدل حتى المحاصيل خارج القلعة سوف تتضرر من البرد !”

ليس لديّ النية في تسريع جعل كاليب شريرًا .

“أعرف ذلك ، وأنا أتحكم فيه بمفردي بالفعل .”

الرجل الذي أُطلق عليه أقوى رجل في العالم الذي كسر حتى مستوى الإمبراطور .

“تم تجميد البوابات منذ أيام قليلة ، لا يمكن للتابعين الخروج حتى !”

رمشت بصراحة كما لو كنت ممسوسة بتلكَ العيون ، لكنه قال بازدراء .

أجاب سيدريك بصوت منخفض “هذا ما أريد.” لكنه لم ينظر إلى مساعده .

“لا يمكننا تركه على الأرض هكذا . سيكون كل شيء على ما يرام ، سوف يكون بخير .”

كان إدوين مساعده على وشكِ أن يُصاب بالجنون ويقول ‘ماذا ستفعل إن تم حبس التابعين و حدثت انتفاضة !’

لم يكن سحر تغيير الطقس كله سحرًا سهل الاستخدام لمجرد أن المرء يعرف كيف يستخدمه . كان ذلك ممكنًا فقط عندما يكون هناك مهارات و مانا هائلة .

بالطبع هذا لم يجعله يعتقد بأن سيدريك قد يخسر .

كان يعلم أيضًا أن الهروب كان دائمًا الخيار الاسوأ . لهذا السبب ما كان ليهرب و يختبئ .

ومع ذلك ، لم يكن هناك سبب يدعو لإثارة المشاكل .

عندما رأيت يده الكبيرة تُمسك بكتف كاليب ، قُمت بضربه بالمقلاة بدون أن أدرك ذلك .

فووووش ، سُمِعت العاصفة الثلجية من خلال النافذة .

“قلعة إينديجينتيا ليس أي قلعة لكنها تعتبر ثاني أفضل مكان بعد القصر الإمبراطوري .”

لم يكن سحر تغيير الطقس كله سحرًا سهل الاستخدام لمجرد أن المرء يعرف كيف يستخدمه . كان ذلك ممكنًا فقط عندما يكون هناك مهارات و مانا هائلة .

لقد مر عشرين يوم منذ أن بدأت في العيش مع كاليب ، لذا يمر الوقت بسرعة .

لكن لمثل هذا العمل الشاق ، لقد كان سيدريك يقوم بذلك منذ بضعة أيام بمجرد أن يرمش .

كل ما تبقى هو النقابة المظلمة ، ابتلع سيدريك التنهيدة و نظر إلى التقرير التالي .

“هل يجب أن أكون سعيدًا أن سيدي أكد بأنه عبقري مرة أخرى أم يجب أن أعاني ….”

لقد قال أن مُعلم الآداب المجنون قام بتجويعه لفترة طويلة بدون أن يأكل أي شيء . لكن كاليب بالفعل كان لديه أشياء يُفضلها و يكرهها .

أراد إدوين البكاء .

كانت قلعة الدوق الأكبر إينديجينتيا ، التي قيل بأنها الأكثر أمانًا في الإمبراطورية تعاني من كارثة غير عادية.

كان سيدريك عبقريًا جدًا منذ طفولته . تم تبنيه في سن العاشرة وعندما كان عمره 13 عامًا فقط ، أتقن سحر الجاذبية الذي علمه إياه الدوق الأكبر الراحل ، لقد كان الدوق صارمًا و مثاليًا في كل شيء .

ومع ذلك ، لم يكن هناك سبب يدعو لإثارة المشاكل .

بالإضافة إلى ذلك ، عندما كان في الخامسة عشرة من عمره ، تغلب على الدوق الأكبر الراحل بـ سحر الجاذبية و أتقن سحر الطقس الذي اختفى منذ 120 عامً .

بالإضافة لذلك ، قام بالنداء على اسم كاليب على الفور .

‘العاصفة الثلجية في منتصف الربيع هذه هو سحره .’

لقد كان سحر الجاذبية الذي سمعت به .

كان إدوين يعاني من الصداع .

“سيدي سيدريك ، على هذا المعدل حتى المحاصيل خارج القلعة سوف تتضرر من البرد !”

لقد مرت عشرة أيام بالفعل . يأتي التابعون كل يوم و يسألون عن متى يمكنهم الخروج ، من الصعب شراء الطعام لأن البوابة مجمدة ، ومياه الشرب مجمدة منذ فترة طويلة …

“هاه ؟ أخوكَ..!”

كانت قلعة الدوق الأكبر إينديجينتيا ، التي قيل بأنها الأكثر أمانًا في الإمبراطورية تعاني من كارثة غير عادية.

“هل يجب أن أكون سعيدًا أن سيدي أكد بأنه عبقري مرة أخرى أم يجب أن أعاني ….”

قال سيدريك لإدوين الذي لايزال رأسه موجهًا الأرض.

“إذن أنتِ.”

“لهذا السبب ، ابحث عنه .”

ليس لديّ النية في تسريع جعل كاليب شريرًا .

“ما ، ماذا؟”

فتحت فمي ببطء . نهض من مكانه ببطء وأمسك رأسه الذي ضربته بالمقلاة .

“لقد مرت عشرة أيام منذ اختفاء السيد الساب العظيم . بدلاً من التابعين المحاصرين يتحرك الخدم ، يجب أن يكونوا يائسين جدًا للعثور على سيدهم .”

“هذا ….”

“أم….”

“لا يكفيكِ خطف كاليب ، لكن هذا الألم …”

“لكن لا يوجد أي تقدم حتى الآن . إدوين ألا تعتقد بأن ذلك غريب؟”

في هذه الأثناء ، كانت هناك عاصفة ثلجية قوية في انديجينتيا .

“هذا ….”

لقد كان سحر الجاذبية الذي سمعت به .

“قلعة إينديجينتيا ليس أي قلعة لكنها تعتبر ثاني أفضل مكان بعد القصر الإمبراطوري .”

“هاه ؟” نظر لي كاليب بوجه مغطًا بالدموع

الأمر نفسه بنطبق عليك . شعر إدوين بأنه قد هذه الكلمات ، حبس أنفاسه و سمع صوتًا قاسيًا.

“………”

“لكن بعيدًا عن هذا ، لم يكونوا قادرين على اكتشاف مكان السيد الشاب الصغير أو ما إن كان حيًا أو ميتًا … هل هذا منطقي ؟”

الرجل الذي ضربته بالمقلاة كان الرجل الذي لُعن و بسببه أصبح كاليب شريرًا .

“ليس لديّ ما أقوله حتى لو كان لي عشرة أفواه .”

‘لكن أين أنتَ بحق خالق الجحيم ، كاليب ؟ لا يمكنني رؤية أي دليل حتى لو سألت من حولي.’

“بالطبع ، صحيح . لهذا السبب ، ابحث عنه .”

بانج !

“………”

يا إلهي .

“أحضر كاليب بدون أن يُصاب بأي مكروه أمامي .” رفع سيدريك عينيه عن التقرير الذي يقرأه . قال ذلك بهدوء وهو يحدق في إدوين بعيونه الزرقاء .

كان يعلم أيضًا أن الهروب كان دائمًا الخيار الاسوأ . لهذا السبب ما كان ليهرب و يختبئ .

“حتى ذلك الحين لن تتوقف العاصفة الثلجية . ليس من شأني أن يتضور التابعين جوعًا حتى الموت .”

كل ما تبقى هو النقابة المظلمة ، ابتلع سيدريك التنهيدة و نظر إلى التقرير التالي .

غادر إدوين المكتب بمريوم واضح و لم يكن قادرًا على الابتسام بعد الآن . عنده سماعه يخرج ، نظر سيدريك من النافذة وفكر .

“من الأفضل أن يخلع هذا الرداء الغير مريح .”

“كيف تجرؤون على فُقدان السيد الصغير و تتظاهرون بالنوايا الحسنة .”

“هذا ….”

بغض النظر عن مدى صعوبة الحصول على الطعام أن تجميد مياه الشرب ، لقد كانت هذه قلعة إينديجينتيا .

“هل يجب أن أكون سعيدًا أن سيدي أكد بأنه عبقري مرة أخرى أم يجب أن أعاني ….”

بعبارة أخرى ، حتى في حالات الكواري ، لم يمت أحد على الفور .

“ماذا تفعلين ؟”

“يبدوا بأنهم يحتضرون لأن الحساء نفسه يُقدم لهم كل يوم على الغداء .”

عمل سيدريك بسخاء مع كاليب الذي لم يكن مناسبًا مع قلعة الدوق الأكبر بالرغم من كونه الابن الشرعي . لهذا السبب تخلى عن حقه في الميراث في وقت مبكر ، على الرغم من إجبار التابعين له .

لم يكن يعرف حتى أين وكيف وماذا يفعل كاليف في الوقت الحالي .

“ما-ماذا ؟”

سيدريك الذي هدأ غضبه لوحده ، تنهد برفق . أصبحت العاصفة الثلجية الشديدة أشد قسوة .

“هذا الآن ….”

خفض بصره و نظر إلى التقرير الذي كان يقرأه مرة أخرى . لقد كان تقريرًا عن اختفاء كاليب كُتب بواسطة نقابة خارجية قام بتكليفها . بالإضافة إلى النقابات الأخرى من الموهوبين ، قام بتكليف النقابات السوداء التي تقوم بأشياء غير قانونية خلف الكواليس .

“تم تجميد البوابات منذ أيام قليلة ، لا يمكن للتابعين الخروج حتى !”

‘لكن ليس هناك أي أثر حتى الآن ، و هذا ما يجعله يبدوا و كأن كاليب بختبئ .’

سيدريك الذي هدأ غضبه لوحده ، تنهد برفق . أصبحت العاصفة الثلجية الشديدة أشد قسوة .

من الواضح أن الأمر لا يمكن أن يكون كذلك .

لكن لمثل هذا العمل الشاق ، لقد كان سيدريك يقوم بذلك منذ بضعة أيام بمجرد أن يرمش .

عمل سيدريك بسخاء مع كاليب الذي لم يكن مناسبًا مع قلعة الدوق الأكبر بالرغم من كونه الابن الشرعي . لهذا السبب تخلى عن حقه في الميراث في وقت مبكر ، على الرغم من إجبار التابعين له .

الرجل الذي ضربته بالمقلاة كان الرجل الذي لُعن و بسببه أصبح كاليب شريرًا .

وكاليب البالغ من العمر سبع سنوات يعرف كل هذا ، لقد كان ناضجًا على عكس المعتاد .

“لهذا السبب ، ابحث عنه .”

كان يعلم أيضًا أن الهروب كان دائمًا الخيار الاسوأ . لهذا السبب ما كان ليهرب و يختبئ .

فلوب ، الرجل الذي ضربته بالمقلاة انهار .

‘لكن أين أنتَ بحق خالق الجحيم ، كاليب ؟ لا يمكنني رؤية أي دليل حتى لو سألت من حولي.’

بالطبع هذا لم يجعله يعتقد بأن سيدريك قد يخسر .

حتى نقابة المعلومات التي استخدمها الإمبراطور كثيرًا كانت بلا فائدة .

أدرت رأسي و نظرت إلى سيدريك مرة أخرى .

كل ما تبقى هو النقابة المظلمة ، ابتلع سيدريك التنهيدة و نظر إلى التقرير التالي .

غادر إدوين المكتب بمريوم واضح و لم يكن قادرًا على الابتسام بعد الآن . عنده سماعه يخرج ، نظر سيدريك من النافذة وفكر .

***

كان يعلم أيضًا أن الهروب كان دائمًا الخيار الاسوأ . لهذا السبب ما كان ليهرب و يختبئ .

لقد مر أسبوع منذ ذلك الحين .

أراد إدوين البكاء .

لقد مر عشرين يوم منذ أن بدأت في العيش مع كاليب ، لذا يمر الوقت بسرعة .

“هاه ؟ نعم ، فهمت .” مسح الدموع الكثيفة و رحل .

كاليب الذي كان مكروهًا تماماً في سن السابعة ، أصبح “طفلاً” بعد أسبوع واحد من البقاء معًا .

بهد فترة وجيزة ، اهتزت جفونه التي كانت مغلقة وكأنه شخص ميت .

لا ، لقد قلت ذلك ، لكن ليس الأمر و كأنني أكرهه .

“ليس لديّ ما أقوله حتى لو كان لي عشرة أفواه .”

هو الذي اعتاد أن يقول “نعم ، فهمت .” وأن يجيب بلطف في كل مرة ، أصبح الآم يقول “لا أريد ان آكل الجزر.”

“حتى ذلك الحين لن تتوقف العاصفة الثلجية . ليس من شأني أن يتضور التابعين جوعًا حتى الموت .”

من الواضح أن هذا لطيف .

“منحرفة …؟”

الآن لديّ فهم كامل لذوق كاليب . كان يُفضل البابونج على التفاح ، والنعناع و الليمون على الخوخ . كان يُحب رش الفلفل على حساء البطاطس ، ويأكل جيدًا عندما يتم طحن البصل مع البطاطس . كان يُحب سمك السلمون لكن سمك السلمون المرقط كان مريبًا بالنسبة له ، وكان يأكل أرجل الدجاج جيدًا ، لكنه يحب اللحم بدون دهن .

أدرت رأسي و نظرت إلى سيدريك مرة أخرى .

لقد قال أن مُعلم الآداب المجنون قام بتجويعه لفترة طويلة بدون أن يأكل أي شيء . لكن كاليب بالفعل كان لديه أشياء يُفضلها و يكرهها .

“قلعة إينديجينتيا ليس أي قلعة لكنها تعتبر ثاني أفضل مكان بعد القصر الإمبراطوري .”

لدرجة أن كاليب كان متحمسًا للغاية للتعرف على طعم ما كنت أعده لطعام الغداء .

“ماذا تريد أن تأكل على الغداء اليوم ؟”

“ماذا تريد أن تأكل على الغداء اليوم ؟”

في الواقع ، لقد كانت قلعة الدوق الأكبر مشهورة بجدارها الأسود . لكن هذه العظمة الآن محاطة بعاصفة ثلجية لذا تحول الجدار للون الأبيض .

“سمك السلمون المشوي الذي أكلته منذ أيامٍ قليلة . وحساء البطاطس بالكثير من الفلفل .”

لم يكن يعرف حتى أين وكيف وماذا يفعل كاليف في الوقت الحالي .

“هل الحلوى الخاصة بكَ ستكون البابونج بالليمون البارد ؟”

“منحرفة .”

“رائع ! هل يمكنني قطف بعض الليمون من الخلف ؟”

كان إدوين يعاني من الصداع .

“يمكننا حصاد الليمون الليمون ، صحيح ؟”

“إذن أنتِ.”

كان كاليب على وشكِ مغادرة المنزل .

في ذلك الوقت الذي كنت فيه سأفتح فمي من الخوف .

جلجة! اندفع رجل غامض يرتدي الأسود من رأسه إلى أخمض قدميه إلى المنزل بدون سابق إنذار .

“أم….”

“كاليب !”

“حتى ذلك الحين لن تتوقف العاصفة الثلجية . ليس من شأني أن يتضور التابعين جوعًا حتى الموت .”

بالإضافة لذلك ، قام بالنداء على اسم كاليب على الفور .

“هاه ؟” نظر لي كاليب بوجه مغطًا بالدموع

“هذا خطير !”

“وكيف تجرؤين على حبس كاليب في مثل هذا الكوخ الذي لا قيمة له ؟”

عندما رأيت يده الكبيرة تُمسك بكتف كاليب ، قُمت بضربه بالمقلاة بدون أن أدرك ذلك .

بانج !

عمل سيدريك بسخاء مع كاليب الذي لم يكن مناسبًا مع قلعة الدوق الأكبر بالرغم من كونه الابن الشرعي . لهذا السبب تخلى عن حقه في الميراث في وقت مبكر ، على الرغم من إجبار التابعين له .

في نفس الوقت مع هذا الصوت العالي .

“ما ، ماذا؟”

“أخي!” نادى كاليب الرجل الذي أُصيب بشدة بالمقلاة .

“ما ، ماذا؟”

“هاه ؟ أخوكَ..!”

“أعرف ذلك ، وأنا أتحكم فيه بمفردي بالفعل .”

“أخي ! أخي سيدريك ! هل أنتَ بخير ؟”

“أم….”

يا إلهي .

ماذا ؟ حبس ؟

الرجل الذي ضربته بالمقلاة كان الرجل الذي لُعن و بسببه أصبح كاليب شريرًا .

هو الذي اعتاد أن يقول “نعم ، فهمت .” وأن يجيب بلطف في كل مرة ، أصبح الآم يقول “لا أريد ان آكل الجزر.”

لا أُصدق بأنني ضربته بالمقلاة !

“لهذا السبب ، ابحث عنه .”

فتحت فمي في حالة من الصدمة .

فلوب ، الرجل الذي ضربته بالمقلاة انهار .

فلوب ، الرجل الذي ضربته بالمقلاة انهار .

“أنتِ حتى تقومين بالتحرش بي .”

“أخي ! أخي سيدريك!” أيقظني صوت كاليب اليائس وهو ينادي أخيه .

يا إلهي .

يا إلهي .

“ما ، ماذا؟”

رميت المقلاة بعيدًا أولاً وكأنني أخفي سلاح الجريمة وأحطم الأدلة “أولاً ،دعنا نقوم بنقله للسرير .”

“لكن بعيدًا عن هذا ، لم يكونوا قادرين على اكتشاف مكان السيد الشاب الصغير أو ما إن كان حيًا أو ميتًا … هل هذا منطقي ؟”

“هاه ؟” نظر لي كاليب بوجه مغطًا بالدموع

“هاه ؟ أخوكَ..!”

“لا يمكننا تركه على الأرض هكذا . سيكون كل شيء على ما يرام ، سوف يكون بخير .”

سيدريك الذي هدأ غضبه لوحده ، تنهد برفق . أصبحت العاصفة الثلجية الشديدة أشد قسوة .

يجب أن يكون بخير .

“من الأفضل أن يخلع هذا الرداء الغير مريح .”

ليس لديّ النية في تسريع جعل كاليب شريرًا .

كان سيدريك عبقريًا جدًا منذ طفولته . تم تبنيه في سن العاشرة وعندما كان عمره 13 عامًا فقط ، أتقن سحر الجاذبية الذي علمه إياه الدوق الأكبر الراحل ، لقد كان الدوق صارمًا و مثاليًا في كل شيء .

سرعان ما ساعدت سيدريك الذي كان ضعيفًا  ، ساعدني كاليب بيده الصغيرة التي كانت شبيهة بالقطط الصغيرة وكان يئن أثناء تحريك أخيه العملاق .

ماذا ؟ حبس ؟

“هاه .” مسحت العرق من على جبهتي ونظرت لسيدريك الذي كان ينام على السرير .

“هاه ؟ نعم ، فهمت .” مسح الدموع الكثيفة و رحل .

شعرت بالأسف على شحوب عينيه المغلقة لكن هذا لم يطغي على وسامته الطبيعية .

كل ما تبقى هو النقابة المظلمة ، ابتلع سيدريك التنهيدة و نظر إلى التقرير التالي .

“من الأفضل أن يخلع هذا الرداء الغير مريح .”

لا أُصدق بأنني ضربته بالمقلاة !

كان كاليب يحاول خلع الرداء الأسود الذي كان ملفوفًا بشكل غير مريح حول جسده عندما قلت هذا .

بغض النظر عن مدى صعوبة الحصول على الطعام أن تجميد مياه الشرب ، لقد كانت هذه قلعة إينديجينتيا .

“سأفعل ذلك … كاليب ، أولاً هل يمكنكَ أن تحضر الماء و المناشف من الخلف ؟ أعتقد أن لديه كدمة على رأسه .”

يا إلهي ! مجنون ! هذا سيف حقيقي !

“هاه ؟ نعم ، فهمت .” مسح الدموع الكثيفة و رحل .

سرعان ما ساعدت سيدريك الذي كان ضعيفًا  ، ساعدني كاليب بيده الصغيرة التي كانت شبيهة بالقطط الصغيرة وكان يئن أثناء تحريك أخيه العملاق .

أدرت رأسي و نظرت إلى سيدريك مرة أخرى .

جلس رجل أحمر الشعر و عيناه خضراء و رأسه إلى أسفل متوسلاً بينما كاد يبكي . على الرغم من ذلك ، كان سيدريك يقرأ التقرير بوجه مخيف بلا مشاعر .

“هاه ، لا تموت … لا ، ربما سيكون من الجيد أن تفقد هذه الذكرى لكن لا تمت ..” تمتمت و فككت العقدة الخاصة بالرداء حول رقبته . كانت الأزرار التي على القميص تصل حتى إلى نهاية العنق ، ولكن عندما أمسكتها أمسك بي .

بينما كان رأسه ينبض في كل مرة يتحدث فيها ، قال سيدريك .

تم الإمساك بمعصمي .

“ما ، ماذا؟”

“هذا الآن ….”

“قلعة إينديجينتيا ليس أي قلعة لكنها تعتبر ثاني أفضل مكان بعد القصر الإمبراطوري .”

بهد فترة وجيزة ، اهتزت جفونه التي كانت مغلقة وكأنه شخص ميت .

“أحضر كاليب بدون أن يُصاب بأي مكروه أمامي .” رفع سيدريك عينيه عن التقرير الذي يقرأه . قال ذلك بهدوء وهو يحدق في إدوين بعيونه الزرقاء .

“ماذا تفعلين ؟”

“لا يمكننا تركه على الأرض هكذا . سيكون كل شيء على ما يرام ، سوف يكون بخير .”

ثم فتح عيونه الزرقاء بوضوح .

فتحت فمي ببطء . نهض من مكانه ببطء وأمسك رأسه الذي ضربته بالمقلاة .

رمشت بصراحة كما لو كنت ممسوسة بتلكَ العيون ، لكنه قال بازدراء .

كان سيدريك عبقريًا جدًا منذ طفولته . تم تبنيه في سن العاشرة وعندما كان عمره 13 عامًا فقط ، أتقن سحر الجاذبية الذي علمه إياه الدوق الأكبر الراحل ، لقد كان الدوق صارمًا و مثاليًا في كل شيء .

“منحرفة .”

كاليب الذي لم يكن يعرف شيئًا ، دخل وصب الماء على سيدريك .

“منحرفة …؟”

في الواقع ، لقد كانت قلعة الدوق الأكبر مشهورة بجدارها الأسود . لكن هذه العظمة الآن محاطة بعاصفة ثلجية لذا تحول الجدار للون الأبيض .

فتحت فمي ببطء . نهض من مكانه ببطء وأمسك رأسه الذي ضربته بالمقلاة .

“بالطبع ، صحيح . لهذا السبب ، ابحث عنه .”

“آه …”

“كاليب !”

بدا الصوت المنخفض الغامض جيدًا جدًا ، لكن هذا ليس الوقت المناسب لمثل هذه الأفكار .

“هذا خطير !”

لمعت عيناه ببرود .

كان إدوين مساعده على وشكِ أن يُصاب بالجنون ويقول ‘ماذا ستفعل إن تم حبس التابعين و حدثت انتفاضة !’

“إذن أنتِ.”

“يمكننا حصاد الليمون الليمون ، صحيح ؟”

“ما-ماذا ؟”

“ماذا تفعل بإيليا ؟!”

“لا يكفيكِ خطف كاليب ، لكن هذا الألم …”

“هاه ، لا تموت … لا ، ربما سيكون من الجيد أن تفقد هذه الذكرى لكن لا تمت ..” تمتمت و فككت العقدة الخاصة بالرداء حول رقبته . كانت الأزرار التي على القميص تصل حتى إلى نهاية العنق ، ولكن عندما أمسكتها أمسك بي .

بينما كان رأسه ينبض في كل مرة يتحدث فيها ، قال سيدريك .

“لكن لا يوجد أي تقدم حتى الآن . إدوين ألا تعتقد بأن ذلك غريب؟”

“أنتِ حتى تقومين بالتحرش بي .”

“هذا الآن ….”

كنت عاجزة عن الكلام في الوقت الحالي ، بسبب تعبيره الذي ظهر بأنني قد ارتكبت جريمة ما .

“أنتِ حتى تقومين بالتحرش بي .”

أمسك برأسه وتحدث .

“بالطبع ، صحيح . لهذا السبب ، ابحث عنه .”

“وكيف تجرؤين على حبس كاليب في مثل هذا الكوخ الذي لا قيمة له ؟”

“لهذا السبب ، ابحث عنه .”

ماذا ؟ حبس ؟

لقد مر أسبوع منذ ذلك الحين .

“سوف أخرج كبدكِ من معدتكِ .” هددني ببرود مما جعلني أغرق في الأرض في الحال .

“هذا خطير !”

لقد كان سحر الجاذبية الذي سمعت به .

كاليب الذي كان مكروهًا تماماً في سن السابعة ، أصبح “طفلاً” بعد أسبوع واحد من البقاء معًا .

سحب سيدريك سيفه وشعرت بالبرد بدون أن أعرف ماذا أفعل .

حتى نقابة المعلومات التي استخدمها الإمبراطور كثيرًا كانت بلا فائدة .

يا إلهي ! مجنون ! هذا سيف حقيقي !

حتى نقابة المعلومات التي استخدمها الإمبراطور كثيرًا كانت بلا فائدة .

في ذلك الوقت الذي كنت فيه سأفتح فمي من الخوف .

“لكن بعيدًا عن هذا ، لم يكونوا قادرين على اكتشاف مكان السيد الشاب الصغير أو ما إن كان حيًا أو ميتًا … هل هذا منطقي ؟”

سبلاش!

جلس رجل أحمر الشعر و عيناه خضراء و رأسه إلى أسفل متوسلاً بينما كاد يبكي . على الرغم من ذلك ، كان سيدريك يقرأ التقرير بوجه مخيف بلا مشاعر .

كاليب الذي لم يكن يعرف شيئًا ، دخل وصب الماء على سيدريك .

حتى نقابة المعلومات التي استخدمها الإمبراطور كثيرًا كانت بلا فائدة .

“ماذا تفعل بإيليا ؟!”

ثم فتح عيونه الزرقاء بوضوح .

-ترجمة إسراء

لقد مر عشرين يوم منذ أن بدأت في العيش مع كاليب ، لذا يمر الوقت بسرعة .

“ما ، ماذا؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط