نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the Young Villains Sister-In-Law 7

يبدوا أن سيدريك ، الذي سرعان ما أصبح كالفأر المُبلل ، لم يكتشف الموقف بعد .

نعم أنا متأكدة من أنني سأمسك بشعر هذا الشخص أولاً و أقول ‘ماذا تفعل أيها الوغد!’

هذا صحيح ، لأن كاليب الذي كان أخوه اللطيف و الصغير والهادئ قد سكب عليه الماء !

“هاه ؟ آه ….”

“إيليا ، هل أنتِ بخير ؟”

“إيليا أيضًا ….”

حتى أن الأخ الأصغر قد ركض نحوي متجاهلاً سيدريك ، الذي كان يقطر بالماء . لقد كان لطيفًا بأنه قد ركض مثل القط الصغير و تفقدني أولاً .

“بالطبع ، لهذا السبب سألتكَ بدون تفكير لكن تبين و أنكَ متفاجئ .”

“كاليب ….”

“ك-كاليب ؟ هل تبكي ؟”

شعرت بالأسف على سيدريك الذي كان ينظر إلى الأسفل بهدوء بوجه مرتبك وبدا مصدومًا .

“يمكنني أن أكون «كاليب» عندما أكون مع إيليا ، لكن عندما أكون هناك أكون السيد الشاب الصغير .”

فقال له كاليب : “اعتذر لإيليا !”

ألقيت نظرة خاطفة على سيدريك الذي يشرب شاي البابونج بهدوء .

“ماذا ؟”

نظرت لسيدريك متسائلة عما يقصده.

“اعتذر لها أخبرتكَ ، إنها منقذتي !”

“لا-لا تبكي . كاليب ، لماذا تبكي ؟”

“منقذة …؟”

لم أقصد تأنيبكَ أو أي شيء…!

“نعم . لولا إيليا لأكلني الذئب!” عانقني كاليب كما لو كان يحميني من سيف سيدريك الذي كان أمامي .

بعد فترة ، سمعته يكبح الدموع بشكل إجباري .

بهذا الصوت ، استعاد سيدريك حواسه و أعاد السيف .

“هيك … هل إيليا تشعر بالفضول تجاهي ؟”

“لولاها …”

وووش . بعد أن أُصيب بهذه الصدمة بشكل صحيح ، انهار وجه سيدريك .

“كيف يمكنكَ أن تصوب عليه السيف أولاً ؟ أنا محبط .” أطلق كاليب النار على شقيقه بوجه شرير .

“آه.”

وووش . بعد أن أُصيب بهذه الصدمة بشكل صحيح ، انهار وجه سيدريك .

أعني ، إنها فقط مجرد أكمام . من يحتاج لتغيير ملابسه حقًا هو أخوكَ …

“دون الالتفات إلى أخيه ، كان كاليب مشغولاً بالنظر لي فقط ” ماذا علينا أن نفعل ؟ أكمامكِ مبللة .”

“آه ….”

“هاه ؟ آه ….”

“هذا لأنني موجود .”

هذا صحيح . لأنني كنت جالسة بجانب سيدريك الذي سُكب عليه الماء .

فقال له كاليب : “اعتذر لإيليا !”

لكن ، أكمامي فقط التي كانت مبللة و سيدريك كان مبللاً بالكامل على الرغم من ذلك ؟

بالرغم من أنه قد صوب السيف عليّ بمجرد رؤيتي إلا أنه أصبح لطيفًا بعد التأكد من سلامة كاليب .

“سوف تصابين بنزلة برد ، يجب أن تُسرعي و تغيري ملابسكِ .”

عندما كنت مترددة ولا أعرف ماذا أقول ، قال له سيدريك بحدة . في تلكَ اللحظة تصلب جسد كاليب .

أعني ، إنها فقط مجرد أكمام . من يحتاج لتغيير ملابسه حقًا هو أخوكَ …

“نعم .”

أثار كاليب الضجة ، وعندما كان على وشكِ أن يأخذني لغرفة النوم ، سأل سيدريك بصوت هادئ .

وووش . بعد أن أُصيب بهذه الصدمة بشكل صحيح ، انهار وجه سيدريك .

“لماذا لم تعد بالرغم من قدرتكَ على استخدام السحر؟”

“آه ….”

هاه؟

أعني ، إنها فقط مجرد أكمام . من يحتاج لتغيير ملابسه حقًا هو أخوكَ …

نظرت لسيدريك متسائلة عما يقصده.

بالرغم من أنه قد صوب السيف عليّ بمجرد رؤيتي إلا أنه أصبح لطيفًا بعد التأكد من سلامة كاليب .

قال بينما ينظر إلى مؤخرة رأس كاليب الصغيرة “إذا كان ذلك لمنع الناس من قلعة الدوق الأكبر من العثور عليكَ يمكنكَ  استخدام سحر الجاذبية و حتى إنشاء درع ، وسوف يكون النقل الآني سهلاً .”

“لهذا السبب ، من سيريد الزواج بي ؟”

“هاه…؟”

“كاليب ….”

تراجعت في مفاجأة “حاجز ؟ درع ؟ كيف يمكنكَ استخدام السحر؟”

أثار كاليب الضجة ، وعندما كان على وشكِ أن يأخذني لغرفة النوم ، سأل سيدريك بصوت هادئ .

ألم يكن لديكَ عصا ولا يمكنكَ استخدام السحر لأنكَ جرحت يدكَ؟

هذا صحيح . لأنني كنت جالسة بجانب سيدريك الذي سُكب عليه الماء .

حدقت في كاليب المتوتر . كانت يد كاليب الصغير تمسك بإصبعي بكل قوتها .

“هيك ، هيك ….”

“كاليب ….؟” تقلص صوتي بسبب ارتجاف هذه الأكتاف الصغيرة .

“لا يمكنكَ الدخول إلا بعد ذلك الحين؟”

بعد فترة ، سمعته يكبح الدموع بشكل إجباري .

“لهذا السبب لا يحب التابعين الكيب ، لأنهم جعلوني خليفة ممتازًا و قد تدخلوا بعد أن وجدوا عيبًا في الابن الشرعي .”

“هيك ، هيك ….”

شعرت بالأسف على سيدريك الذي كان ينظر إلى الأسفل بهدوء بوجه مرتبك وبدا مصدومًا .

“ك-كاليب ؟ هل تبكي ؟”

“هاه…؟”

جلست بسرعة على الأرض و نظرت إلى كاليب بينما تفاجأت . كان يعض شفتيه و يكبح دموعه .

نعم أنا متأكدة من أنني سأمسك بشعر هذا الشخص أولاً و أقول ‘ماذا تفعل أيها الوغد!’

لم أقصد تأنيبكَ أو أي شيء…!

بعد كلماتي ، قال سيدريك بأنه يفكر في نفس ما أفكر فيه و أومأ .

“لا-لا تبكي . كاليب ، لماذا تبكي ؟”

“إلى أين؟”

مدّت يدي الأخرى وعانقت ظهره الناعم .

هذا صحيح ، لأن كاليب الذي كان أخوه اللطيف و الصغير والهادئ قد سكب عليه الماء !

“أنا لا أؤنبكَ . لم أطلب منكَ أن تقول شيء أنا فقط اسأل لأنني فضولية ، هاه؟” شعرت بفراغ الصبر بدون سبب .

“لذا ، هل يمكنكِ الذهاب معي ؟”

يوني الذي نضج مبكرًا كان نادرًا ما يعبر عن مشاعره . و كلما أراد أن يبكي ينفجر من البكاء بهذه الطريقة . كما لو كان يبكي لوحده ولا يريد الاتكاء عليّ على الرغم من أنني بجانبه . كان يُخفي نفسه و كأنه لا يريد أن يعرف أحد بأنه يبكي .

“دون الالتفات إلى أخيه ، كان كاليب مشغولاً بالنظر لي فقط ” ماذا علينا أن نفعل ؟ أكمامكِ مبللة .”

عادت تلك الذكرى و لم أستطع ترك كاليب بمفرده .

تمتم “ولكن إن زرت ملاذ المعرفة قد تتمكن من إيجاد حل للعنة .”

“كاليب ، تعال لهنا .” عانقته  .

هززت رأسي للتخلص من هذه الافكار و قمت بإعداد شاي البابونج الدافئ .

كان بالتأكيد بين ذراعيّ لكنني شعرت و كأنه يبكي بمفرده في زاوية ما . ثم لف ذراعيه حول رقبتي ، شعرت و كأن ساعديه يرتجفان لذا حملته .

تمتم “ولكن إن زرت ملاذ المعرفة قد تتمكن من إيجاد حل للعنة .”

“آه ، إيليا ….” وسع عينيه بدهشة . نظرت لي العيون الحمراء مثل الزهرة التي عليها بقايا المطر . وضعت جبهتي على جبهته الدافئة .

شعرت بالأسف على سيدريك الذي كان ينظر إلى الأسفل بهدوء بوجه مرتبك وبدا مصدومًا .

“لماذا تبكي ؟ لم أقصد تأنيب كاليب .”

“منقذة …؟”

“آه…”

“هذه الطريقة غير مرجحة إلى حد كبير ، من يري الزواج بي وأنا في هذه الحالة؟”

“سألت لأنني فضولية .”

لقد كانت بالفعل قصة شهيرة في الإمبراطورية حيث كان سيدريك الابن بالتبني للدوق الأكبر الراحل .

“هيك ….”

“أخي … ألا يمكنكِ الزواج من أخي؟”

“لقد أخبرتني بذلك .أنتَ تشعر بالفضول نحوي ، أنا أيضًا أشعر بالفضول تجاه كاليب.”

شعرت بالأسف على سيدريك الذي كان ينظر إلى الأسفل بهدوء بوجه مرتبك وبدا مصدومًا .

“إيليا أيضًا ….”

“آه.”

“هممم؟”

حاول سيدريك أن يقول شيئًا ما بدون أن يلحظ ، لكنني حدقت فيه . انهار وجهه لبعض الوقت لأنه لم يكن راضيًا عما يحدث ، ومع ذلك لم يتعفن ذكاءه لذا سكت .

“هيك … هل إيليا تشعر بالفضول تجاهي ؟”

“لا يمكنكَ فعل ذلك .”

“بالطبع ، لهذا السبب سألتكَ بدون تفكير لكن تبين و أنكَ متفاجئ .”

“…مع إيليا .”

شعرت بالسوء على ظهره المنحنى لأنه  فقد الثقة . ربتت على ظهره و انتظرت دموعه لتتوقف .

“ماذا تقصد بأن هذا بسببك ؟”

“كاليب منذ متى أصبح صبيانيًا جدًا ….”

هذا صحيح . لأنني كنت جالسة بجانب سيدريك الذي سُكب عليه الماء .

“صه.”

حاول سيدريك أن يقول شيئًا ما بدون أن يلحظ ، لكنني حدقت فيه . انهار وجهه لبعض الوقت لأنه لم يكن راضيًا عما يحدث ، ومع ذلك لم يتعفن ذكاءه لذا سكت .

حاول سيدريك أن يقول شيئًا ما بدون أن يلحظ ، لكنني حدقت فيه . انهار وجهه لبعض الوقت لأنه لم يكن راضيًا عما يحدث ، ومع ذلك لم يتعفن ذكاءه لذا سكت .

“لا-لا تبكي . كاليب ، لماذا تبكي ؟”

لم يمضِ الكثير من الوقت وبدأ كاليب في التحدث .

“أخي … ألا يمكنكِ الزواج من أخي؟”

“هذا…..”

أحنى رأسه و اعتذر بأدب . حسنًا ، إن كان يوني مفقودًا لمدة عشرين يوم في منزل رث كهذا ومع شخص غريب …

“هاه …؟”

أحنى رأسه و اعتذر بأدب . حسنًا ، إن كان يوني مفقودًا لمدة عشرين يوم في منزل رث كهذا ومع شخص غريب …

“…مع إيليا .”

“كاليب ، أنتَ تعرف .” تحدث بصوت هادئ و اقترب منا “أنا تحت تأثير لعنة ، لذا عندما أنام يجب أن تكون الدوق الأكبر .”

“ممم ؟ معي ؟”

“…….”

لعق كاليب شفتيه و استجمع شجاعته .

كنت أعرف بالفعل ، لكن هذه المرة أيضًا تظاهرت بعدم المعرفة .

“أريد أن أكون مع إيليا هكذا.”

“ماذا ؟”

“آه.”

“كيف يمكنكَ أن تصوب عليه السيف أولاً ؟ أنا محبط .” أطلق كاليب النار على شقيقه بوجه شرير .

“إن كان هناك شخص يؤذي يديه لا يمكنه استخدام السحر هذا حقيقي . لكن … من الغريب أنني قادر على استخدامه .”

“لذا ، هل يمكنكِ الذهاب معي ؟”

نظرت ليده المصابة التي أمسك بها السكين .

يبدوا أن سيدريك ، الذي سرعان ما أصبح كالفأر المُبلل ، لم يكتشف الموقف بعد .

لم تلتئم الجروح تمامًا .

لكن ، أكمامي فقط التي كانت مبللة و سيدريك كان مبللاً بالكامل على الرغم من ذلك ؟

ومع ذلك ، لايزال يمكنه استخدام السحر … ماهو الخطأ ؟

“هاه….؟”

ثم تمتم “وعندم يلتئم الجرح يجب أن أعود لكن …”

لم تلتئم الجروح تمامًا .

أسقط كاليب رأسه كطفل يعترف بالخطأ .

أحنى رأسه و اعتذر بأدب . حسنًا ، إن كان يوني مفقودًا لمدة عشرين يوم في منزل رث كهذا ومع شخص غريب …

“إيليا لا توجد هناك .”

“شكرًا لكِ .”. أجاب سيدريك بأدب و أمسك الكوب .

“…….”

“إيليا ….”

“يمكنني أن أكون «كاليب» عندما أكون مع إيليا ، لكن عندما أكون هناك أكون السيد الشاب الصغير .”

“هاه ؟ آه ….”

“……..”

“شكرًا لكِ .”. أجاب سيدريك بأدب و أمسك الكوب .

“أنا أكره ذلك ، أريد أن أكون مع إيليا فقط ….!”

هززت رأسي للتخلص من هذه الافكار و قمت بإعداد شاي البابونج الدافئ .

“لا يمكنكَ فعل ذلك .”

مدّت يدي الأخرى وعانقت ظهره الناعم .

عندما كنت مترددة ولا أعرف ماذا أقول ، قال له سيدريك بحدة . في تلكَ اللحظة تصلب جسد كاليب .

أسقط كاليب رأسه كطفل يعترف بالخطأ .

“كاليب ، أنتَ تعرف .” تحدث بصوت هادئ و اقترب منا “أنا تحت تأثير لعنة ، لذا عندما أنام يجب أن تكون الدوق الأكبر .”

لعق كاليب شفتيه و استجمع شجاعته .

حبست أنفاسي بالرغم من أنني كنت أعلم ما الذي يتحدث عنه . بالاستماع للصوت اللامبالي لسيدريك ، أدركت العبء الثقيل الذي كان على كاليب أن يتحمله .

“سألت لأنني فضولية .”

تمتم “ولكن إن زرت ملاذ المعرفة قد تتمكن من إيجاد حل للعنة .”

يوني الذي نضج مبكرًا كان نادرًا ما يعبر عن مشاعره . و كلما أراد أن يبكي ينفجر من البكاء بهذه الطريقة . كما لو كان يبكي لوحده ولا يريد الاتكاء عليّ على الرغم من أنني بجانبه . كان يُخفي نفسه و كأنه لا يريد أن يعرف أحد بأنه يبكي .

“هذه الطريقة غير مرجحة إلى حد كبير ، من يري
الزواج بي وأنا في هذه الحالة؟”

“كيف يمكنكَ أن تصوب عليه السيف أولاً ؟ أنا محبط .” أطلق كاليب النار على شقيقه بوجه شرير .

هاه؟زواج؟فجأة؟

وهنا تم قتل الدوق الأكبر و زوجته .

كان ذلك عندما حدقت في سيدريك بتساؤل .

بالرغم من أنه قد صوب السيف عليّ بمجرد رؤيتي إلا أنه أصبح لطيفًا بعد التأكد من سلامة كاليب .

“إيليا ….”

“أنا لا أؤنبكَ . لم أطلب منكَ أن تقول شيء أنا فقط اسأل لأنني فضولية ، هاه؟” شعرت بفراغ الصبر بدون سبب .

“همم؟”

“نعم ، من أجل مواجهة معارضة التابعين تخليت عن حقي في الخلافة في وقت مبكر.”

“إيليا … تشعر بالفضول تجاهي صحيح؟”

“هيك … هل إيليا تشعر بالفضول تجاهي ؟”

“حسنًا ؟ نعم .”

قال بينما ينظر إلى مؤخرة رأس كاليب الصغيرة “إذا كان ذلك لمنع الناس من قلعة الدوق الأكبر من العثور عليكَ يمكنكَ  استخدام سحر الجاذبية و حتى إنشاء درع ، وسوف يكون النقل الآني سهلاً .”

“ثم … إذن سأخبركِ بكل شيء .”

بالرغم من أنه قد صوب السيف عليّ بمجرد رؤيتي إلا أنه أصبح لطيفًا بعد التأكد من سلامة كاليب .

حدق كاليب في وجهي . رأيت عيون الحمراء التي كانت تشبه يوني لذا تمزق قلبي مرة أخرى .

“إن كان لديّ الحق في الخلافة سوف يفعلون ذلك بالتأكيد .” بدا في حيرة من أمره و قال “كما قال كاليب … يجب أن تفهمي أن كاليب مستبعد من العائة .”

“لذا ، هل يمكنكِ الذهاب معي ؟”

“نعم .”

“إلى أين؟”

لم يمضِ الكثير من الوقت وبدأ كاليب في التحدث .

“ألا يمكنكِ الذهاب معي لقلعة الدوق الأكبر؟”

عندما كنت مترددة ولا أعرف ماذا أقول ، قال له سيدريك بحدة . في تلكَ اللحظة تصلب جسد كاليب .

“هاه….؟”

“ماذا ؟”

“أخي … ألا يمكنكِ الزواج من أخي؟”

“حسنًا ؟ نعم .”

هاه؟ هاه؟!

“لهذا السبب لا يحب التابعين الكيب ، لأنهم جعلوني خليفة ممتازًا و قد تدخلوا بعد أن وجدوا عيبًا في الابن الشرعي .”

***

يبدوا أن سيدريك ، الذي سرعان ما أصبح كالفأر المُبلل ، لم يكتشف الموقف بعد .

بعد البكاء لفترة طويلة ، نام كاليب . ربما بسبب ارتفاع درجة الحرارة لذا أغلقت الباب بحرص حتى لا يستيقظ .

قلت للسيطرة على غضبي المفاجئ “هاه ، لكنكَ تقول أنكَ ستجعل كاليب الدوق الأكبر .”

“هل نام كاليب؟”

“إن كان لديّ الحق في الخلافة سوف يفعلون ذلك بالتأكيد .” بدا في حيرة من أمره و قال “كما قال كاليب … يجب أن تفهمي أن كاليب مستبعد من العائة .”

“نعم .”

مهما كانت الملابس مبتلة ، ألم يخلع الكثير ؟ هلومن المقبول أن يكون النبيل هكذا؟

ألقيت نظرة خاطفة على سيدريك الذي كان جالسًا بالقرب من الطاولة . كانت العضلة الرأسية الشاحبة هي أول ما ظهر أمامي .

لقد كانت بالفعل قصة شهيرة في الإمبراطورية حيث كان سيدريك الابن بالتبني للدوق الأكبر الراحل .

مهما كانت الملابس مبتلة ، ألم يخلع الكثير ؟ هلومن المقبول أن يكون النبيل هكذا؟

“هاه…؟”

لم أكن أعرف ما الذي يجب أن أنظر إليه .

لقد كانت بالفعل قصة شهيرة في الإمبراطورية حيث كان سيدريك الابن بالتبني للدوق الأكبر الراحل .

لكن لماذا كانت عضلاته مثالية جدًا ؟ أفضل من اللذين كانوا يستعدون للمنتخب الوطني … آه ، لا .

–ترجمة إسراء

هززت رأسي للتخلص من هذه الافكار و قمت بإعداد شاي البابونج الدافئ .

“اعتذر لها أخبرتكَ ، إنها منقذتي !”

“تفضل ، إنه لا يستحق لكن …”

“نعم .”

“شكرًا لكِ .”. أجاب سيدريك بأدب و أمسك الكوب .

وهنا تم قتل الدوق الأكبر و زوجته .

بالرغم من أنه قد صوب السيف عليّ بمجرد رؤيتي إلا أنه أصبح لطيفًا بعد التأكد من سلامة كاليب .

“اعتذر لها أخبرتكَ ، إنها منقذتي !”

[أرجوكِ سامحيني لكوني وقحًا.]

أحنى رأسه و اعتذر بأدب . حسنًا ، إن كان يوني مفقودًا لمدة عشرين يوم في منزل رث كهذا ومع شخص غريب …

أحنى رأسه و اعتذر بأدب . حسنًا ، إن كان يوني مفقودًا لمدة عشرين يوم في منزل رث كهذا ومع شخص غريب …

هاه؟ هاه؟!

نعم أنا متأكدة من أنني سأمسك بشعر هذا الشخص أولاً و أقول ‘ماذا تفعل أيها الوغد!’

أجاب بإيماءة لطيفة “نعم، هذا صحيح .”

ألقيت نظرة خاطفة على سيدريك الذي يشرب شاي البابونج بهدوء .

“…مع إيليا .”

“إذًا ، أنتَ تحت تأثير لعنة؟”

“إيليا ، هل أنتِ بخير ؟”

كنت أعرف بالفعل ، لكن هذه المرة أيضًا تظاهرت بعدم المعرفة .

يبدوا أن سيدريك ، الذي سرعان ما أصبح كالفأر المُبلل ، لم يكتشف الموقف بعد .

أجاب بإيماءة لطيفة “نعم، هذا صحيح .”

“لكن الزواج مني لا يحل هذه اللعنة ،صحيح؟”

حتى أن الأخ الأصغر قد ركض نحوي متجاهلاً سيدريك ، الذي كان يقطر بالماء . لقد كان لطيفًا بأنه قد ركض مثل القط الصغير و تفقدني أولاً .

“إن كنت قادرًا على اثبات ولائي للعائلة بالزواج ، سأكون قادرًا على الدخول لملاذ المعرفة .”

“هممم؟”

“لا يمكنكَ الدخول إلا بعد ذلك الحين؟”

هاه؟

“نعم ، أنا طفل بالتبني . لكنني لن أكون قادرًا على الاستمرار في هذا النسب لذا عليّ فعل مثل هذا الشيء الغير مريح .”

“هاه….؟”

لقد كانت بالفعل قصة شهيرة في الإمبراطورية حيث كان سيدريك الابن بالتبني للدوق الأكبر الراحل .

قلت للسيطرة على غضبي المفاجئ “هاه ، لكنكَ تقول أنكَ ستجعل كاليب الدوق الأكبر .”

“ولكن إن كان أنتَ … سيكون هناك الكثير من السيدات اللاتي يُردن الزواج منك .”

“لقد أخبرتني بذلك .أنتَ تشعر بالفضول نحوي ، أنا أيضًا أشعر بالفضول تجاه كاليب.”

“إن كان لديّ الحق في الخلافة سوف يفعلون ذلك بالتأكيد .” بدا في حيرة من أمره و قال “كما قال كاليب … يجب أن تفهمي أن كاليب مستبعد من العائة .”

هززت رأسي للتخلص من هذه الافكار و قمت بإعداد شاي البابونج الدافئ .

“آه ، نعم .”

“لماذا تبكي ؟ لم أقصد تأنيب كاليب .”

“هذا لأنني موجود .”

حتى أن الأخ الأصغر قد ركض نحوي متجاهلاً سيدريك ، الذي كان يقطر بالماء . لقد كان لطيفًا بأنه قد ركض مثل القط الصغير و تفقدني أولاً .

“ماذا تقصد بأن هذا بسببك ؟”

أثار كاليب الضجة ، وعندما كان على وشكِ أن يأخذني لغرفة النوم ، سأل سيدريك بصوت هادئ .

“لقد تم خطفه بعد ولادته لسببٍ ما و بطريقة ما تمكنا من استعادته بعد أربع سنوات .”

“صه.”

وهنا تم قتل الدوق الأكبر و زوجته .

“نعم ، أنا طفل بالتبني . لكنني لن أكون قادرًا على الاستمرار في هذا النسب لذا عليّ فعل مثل هذا الشيء الغير مريح .”

“لهذا السبب لا يحب التابعين الكيب ، لأنهم جعلوني خليفة ممتازًا و قد تدخلوا بعد أن وجدوا عيبًا في الابن الشرعي .”

***

“هذا بلا معنى . فهو الابن البيولوجي للدوق و الدوق و من الطبيعي أن يبحث الآباء عن طفلهم ….!”

“لهذا السبب لا يحب التابعين الكيب ، لأنهم جعلوني خليفة ممتازًا و قد تدخلوا بعد أن وجدوا عيبًا في الابن الشرعي .”

بعد كلماتي ، قال سيدريك بأنه يفكر في نفس ما أفكر فيه و أومأ .

“ماذا ؟”

قلت للسيطرة على غضبي المفاجئ “هاه ، لكنكَ تقول أنكَ ستجعل كاليب الدوق الأكبر .”

“صه.”

“نعم ، من أجل مواجهة معارضة التابعين تخليت عن حقي في الخلافة في وقت مبكر.”

“هذا…..”

“آه ….”

“بالطبع ، لهذا السبب سألتكَ بدون تفكير لكن تبين و أنكَ متفاجئ .”

“لهذا السبب ، من سيريد الزواج بي ؟”

“هيك ، هيك ….”

نظرت في عيونه قليلاً .

“هاه…؟”

–ترجمة إسراء

“إن كان هناك شخص يؤذي يديه لا يمكنه استخدام السحر هذا حقيقي . لكن … من الغريب أنني قادر على استخدامه .”

تمتم “ولكن إن زرت ملاذ المعرفة قد تتمكن من إيجاد حل للعنة .”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط