نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the Young Villains Sister-In-Law 10

ليس ذلكَ فحسب، بل تعهد رينولد بإخراج كاليب من قلعة الدوق الأكبر في أسرع وقت ممكن.

إلى جانب ذلك ، فقد أظهرت المجوهرات صورتها الحقيقية تحت ضوء الثريا.

‘إذا بقينا على هذا المنوال و أصبح كاليب بعد ذلك الدوق الأكبر وذهب إلى ملاذ المعرفة…عندها سيكتشف…’

الشعر الأحمر و الفضي ، الذي يتحول للون الوردي عند نزوله ، وضعت الكثير من الزيت العطري. في إحدى الروايات الرومانسية الخيالية القليلة التي رأيتها ، كان شعر البطلة يلوح لأعلى ولأسفل حتى لو لم تفعل به أي شيء.

سيكون الأسوأ.

لقد كان مثل أخيه الأكبر في تجاهل إرادة التابعين.

فكر رينولد أيضًا أن الزواج الذي كان سيدريك يحاول أن يخوض فيه كان يجب أن يُلغى أيضًا.

عندما رآه كاليب يضغط على يده حتى تحولت للون الأحمر وكأنه يشعر بالخجل ، شعر كاليب بإحساس طفيف بالتحرير. كما كان يتوقع ، لقد كان ينوي رد الإساءة التي تلقاها من معلمة الآداب جيريل.

‘إن تم رفع اللعنة، يجب أن يُصبح سيدريك الدوق الأكبر.’

قال كاليب ، بينما جلس رينولد ووجهه مصبوغ باللون الأحمر.

أولاً، قد يتوقف الإندفاع لجعل كاليب الدوق الأكبر لبعض الوقت.

‘لكن لا يمكنني السماح لسيدريك بالدخول إلى ملاذ المعرفة. بمجرد دخوله بالتأكيد سيحاول أن يكتشف ماضي كاليب.’

لقد كان تهديدًا إن أطلقوا عليها “ذات المكانة المتدنية” مرة أخرة في المستقبل فسوف يدفعون الثمن غاليًا. ومع ذلك ، لم يهدأ قلب رينولد بل أصبح أكثر توترًا.

رينولد الذي كان يحاول ابتلاع قلعة الدوق الأكبرعندما يتم تعيين سيدريك ثم ينام للأبد أصبح عقله مندفعًا.

“أعتذر عن طلبكِ في الصباح الباكر. هل حظيتِ بليلة هادئة؟” لم يقل سيدريك شيء لطيف للغاية ، لكن عينيه كانتا لاتزالات مثبتتان على المكتب.

هذا وحده قد جعله عقله ينفجر بالفعل ، ومما زاد الطين بلة ما أعلنه كاليب.

لهذا السبب لم يُخبر كاليب سيدريك بأنه قد تعرض لسوء المعاملة.

“الشخص الذي سيكون زوجة أخي لم تعتد بعد على ثقافة النبلاء.”

سمعت صوت إوليفيا التي ذهبت إلى سريرها بالأمس.

بالطبع، لأنها ستكون شخص ذات مكانة متدنية. ضحك شخص ما بشدة.

لقد كنت حقًا أقدر شكلي .

لكن كاليب نظر للتابعين بدون أن يرمش.

“سيدي سيدريك ، أحضرت الآنسة إيليا.” عندما تحدثت أوليفيا بصوت محترم إلى حد ما ، كان من الممكن سماع من الداخل.

“لهذا السبب سأحضر فصل الإتيكيت مع زوجة أخي.”

كان من غير المتوقع أن يأتي سيدريك فجأة بامرأة أخرى.

عادت قاعة المؤتمرات لكونها صاخبة مرة أخرى. من بين هؤلاء، كان الشخص الذي لديه أكثر ردة فعل عنيفة هو رينولد.

في اليوم التالي ، استيقظت و أنا أشعر بالانتعاش الشديد.

“ماهذا الهراء!”

سيدريك ، الذي نظر حول القاعة للحظة ، تحدث “سينتهي الاجتماع هنا، سأتشاور معها و أخبرها بجدول الزفاف.”

حتى وأنه قد قفز، كما لو كانت هذه الكلمات غير مقبولة تمامًا.

بالأمس ، أكلت وجبة خفيفة في وقت متأخر من الليل ونمت ، أين ذهب البطن؟

“هل تعتقد أن جيريل قد تخرج من الأكاديمية كطالب متوفق ليُعلم مثل هذه العامية!”

تم رفض الاجتماع الأول للأتباع الذي حضره كاليب ، تاركًا فقط إحساسًا لا يُمحى من الإذلال لرينولد.

“اجلس ، لم أسمحَ لكَ بالنهوض أبدًا.” تحدث كاليب بهدوء.

ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء رائع سواي.

ارتعد جسد رينولد على هذا الصوت الذي كان يبدوا كأخيه.

تم رفض الاجتماع الأول للأتباع الذي حضره كاليب ، تاركًا فقط إحساسًا لا يُمحى من الإذلال لرينولد.

تبع نظرة سيدريك التي كانت لاتزال تتابع الأمر ولم يكن أمام رينولد خيار سوى الجلوس مرة أخرى.

‘لأن جيريل قد قالت ذلك ، وأعتقدت بأنها كانت على حق.’

“آهغ…”

-ترجمة إسراء

قال كاليب ، بينما جلس رينولد ووجهه مصبوغ باللون الأحمر.

في الواقع ، لم يكن يعتقد بأنه سوف يتأذى عندما يكون من إيليا. لقد فكر فقط في أنه كان عليه أن يتبع كلمات المعلمة كـطالب ممتاز.

“من الأفضل لكَ أن تراقب فمكَ . لقولكَ بأنها قد وُلِدت بمكانة متدنية ، هي الشخص التي سوف تكون زوجة سيدريك و زوجة أخي.”

بأي حال من الأحوال ، هل هذا انتقام للإساءات التي ارتكبتها حتى الآن؟

لقد كان تهديدًا إن أطلقوا عليها “ذات المكانة المتدنية” مرة أخرة في المستقبل فسوف يدفعون الثمن غاليًا. ومع ذلك ، لم يهدأ قلب رينولد بل أصبح أكثر توترًا.

‘اللعنة، كان هدفي هو جعلها تتواصل مع سيدريك أثناء العمل كـمعلمة للآداب لكاليب.’

‘ها ، إذًا أنتَ تقول بأنكَ تريد من ابنتي أن تعلم ذات المكانة المتدنية تلكَ؟’

‘هؤلاء الرجال….سنرى.’

معلمة الآداب التي تُعلم كاليب الآداب لم تكن سوى ابنة الماركيظ بابلون.

لقد كان مثل أخيه الأكبر في تجاهل إرادة التابعين.

‘اللعنة، كان هدفي هو جعلها تتواصل مع سيدريك أثناء العمل كـمعلمة للآداب لكاليب.’

كما أخبر سيدريك أن العقوبة الجسدية قد تمت بإرادته.

في الواقع ، لقد كان يريد أن تُصبح ابنته الدوقة الكبرى.

كانت الخادمة المُعينة لي ، أوليفيا ، مفتونة عندما قابلتني لأول مرة وهي تنظر لعيني.

على الرغم من أن سيدريك كان ابن أخيه في سجل العائلة الإمبراطورية ، إلا أن ذلك لم يكن مخالفًا لقوانين الإمبراطورية ، حيث تم تبنيه و لم يختلط دمه بدم العائلة. من الواضح بأنه قد تعرض للعن و التنازل عن حقه في خلافة الدوق الأكبر ، لكن رينولد كان لديه السلطة .

لكن بينما كان يعيش مع إيليا ، أدرك أن كل ما قالته له جيريل كان خاطئًا. من حقيقة تخطي العشاء حتى يكون جيدًا ، وأن يأخذ قيلولة كان خطأً لا يُمحى.

لقد كان حتى التنفس كافيًا لإبعاد التابعين عن كاليب. لعبت حقيقة كونه الأخ الأكبر الوحيد للدوق السابقة دورًا كبيرًا.

‘أعتقد أن زخم الماركيز بابيلون سينخفض.’

‘كنت أنتظر اعتقادًا مني بأنه يمكنني التحرك بعدما أبعدت كاليب …!’

كانت الخادمة المُعينة لي ، أوليفيا ، مفتونة عندما قابلتني لأول مرة وهي تنظر لعيني.

كان من غير المتوقع أن يأتي سيدريك فجأة بامرأة أخرى.

“من الأفضل لكَ أن تراقب فمكَ . لقولكَ بأنها قد وُلِدت بمكانة متدنية ، هي الشخص التي سوف تكون زوجة سيدريك و زوجة أخي.”

‘علاوة على ذلك ، بغض النظر عن مكان ولادتها إن كان هناك شخص ما يقف بجوار كاليب فلن أتمكن من القيام بذلك بعد الآن…’

معلمة الآداب التي تُعلم كاليب الآداب لم تكن سوى ابنة الماركيظ بابلون.

بأي حال من الأحوال ، هل هذا انتقام للإساءات التي ارتكبتها حتى الآن؟

لقد كنت حقًا أقدر شكلي .

عض رينولد شفته السفلية.

‘لأن جيريل قد قالت ذلك ، وأعتقدت بأنها كانت على حق.’

عندما رآه كاليب يضغط على يده حتى تحولت للون الأحمر وكأنه يشعر بالخجل ، شعر كاليب بإحساس طفيف بالتحرير. كما كان يتوقع ، لقد كان ينوي رد الإساءة التي تلقاها من معلمة الآداب جيريل.

حتى في القصة الأصلية ، كان باردًا على الجميع باستثناء كاليب. كيف يمكن أن يهتز مثل هذا الرجل الغير حساس عندما يراني؟

‘لكن ، يجب أن أظهر لإيليا كم أن حالي يرثى له قبل أن أنتقم.’

لقد كان شعري المستقيم يتساقط دائمًا.

في الواقع ، لم يكن يعتقد بأنه سوف يتأذى عندما يكون من إيليا. لقد فكر فقط في أنه كان عليه أن يتبع كلمات المعلمة كـطالب ممتاز.

الشعر الأحمر و الفضي ، الذي يتحول للون الوردي عند نزوله ، وضعت الكثير من الزيت العطري. في إحدى الروايات الرومانسية الخيالية القليلة التي رأيتها ، كان شعر البطلة يلوح لأعلى ولأسفل حتى لو لم تفعل به أي شيء.

‘في الواقع ، كان الأمر أكثر من مجرد إساءة [ما أقوله في فصل الإتيكيت هو القانون و يجب أن تستمع إليه] .. كنت معتادًا على هذه الكلمات .’

‘لكن ، يجب أن أظهر لإيليا كم أن حالي يرثى له قبل أن أنتقم.’

لهذا السبب لم يُخبر كاليب سيدريك بأنه قد تعرض لسوء المعاملة.

كان من غير المتوقع أن يأتي سيدريك فجأة بامرأة أخرى.

كما أخبر سيدريك أن العقوبة الجسدية قد تمت بإرادته.

علاوة على ذلك ، لم يكن التابعين بحاجة للغضب كثيرًا من هذا.

‘لأن جيريل قد قالت ذلك ، وأعتقدت بأنها كانت على حق.’

‘لكن ، يجب أن أظهر لإيليا كم أن حالي يرثى له قبل أن أنتقم.’

لكن بينما كان يعيش مع إيليا ، أدرك أن كل ما قالته له جيريل كان خاطئًا. من حقيقة تخطي العشاء حتى يكون جيدًا ، وأن يأخذ قيلولة كان خطأً لا يُمحى.

فكر كاليب في ذلك ، من ثم قال للتابعين “لقد حذرتكم ، لذا انتبهوا.”

‘وليس من الطبيعي أن يتعرض المرء للضرب القاسي من قِبل الآخرين!’

حتى في القصة الأصلية ، كان باردًا على الجميع باستثناء كاليب. كيف يمكن أن يهتز مثل هذا الرجل الغير حساس عندما يراني؟

لم تستطع إيليا احتواء غضبها عندما رأت الندوب على ساق كاليب .

‘إن تم رفع اللعنة، يجب أن يُصبح سيدريك الدوق الأكبر.’

في العادة ، يكون خائفًا فقط إن كان هناك شخص بالغ غاضب. لكن في ذلك الوقت ، كان كاليب سعيدًا لأنها كانت غاضبة.

لقد كنت حقًا أقدر شكلي .

بالطبع لم أكن أريد أن أزعج إيليا لأنني أريد منها دائمًا أن تضحك ، لكني كنت أريد استخدام ذلك.

‘في الواقع ، كان الأمر أكثر من مجرد إساءة [ما أقوله في فصل الإتيكيت هو القانون و يجب أن تستمع إليه] .. كنت معتادًا على هذه الكلمات .’

كان كاليب عازمًا على أن يبدوا ضعيفًا.

حتى وأنه قد قفز، كما لو كانت هذه الكلمات غير مقبولة تمامًا.

يجب أن أجعل إيليا ترى كيف تُسيء جيريل لي و أن تفتخر بي.

كانت الخادمة المُعينة لي ، أوليفيا ، مفتونة عندما قابلتني لأول مرة وهي تنظر لعيني.

وبعد ذلك ، قد يزيد تعاطفها لدرجة تفكيرها في أنها تريد البقاء في قلعة الدوق الأكبر من أجل كاليب ، ولا تتمكن بسهولة من القول أنها ستعود.

‘اللعنة، كان هدفي هو جعلها تتواصل مع سيدريك أثناء العمل كـمعلمة للآداب لكاليب.’

من أجل وضع إيليا في قلعة الدوق الأكبر ، كان كاليب مستعدًا لمعاناة سوء معاملة المعلمة .

اعتقدت بأنها كانت غرفة مفتوحة لأنها تسمى مكتبًا، لكن كان بها قسم تم وضع به مكتب المساعد ، وبالتالي كانت مساحة منفصلة قليلا.

‘لا بأس في تخطي العشاء ولا بأس في المرض … أريد أن تكون إيليا معي … أريدها أن تبقى معي لفترة طويلة جدًا .’

ربما فهموا الأمر على أنني لست نبيلة ، لم تقل أوليفيا و الخدم الآخرين الكثير.

فكر كاليب في ذلك ، من ثم قال للتابعين “لقد حذرتكم ، لذا انتبهوا.”

علاوة على ذلك ، لم يكن التابعين بحاجة للغضب كثيرًا من هذا.

لقد كان مثل أخيه الأكبر في تجاهل إرادة التابعين.

هل هذا لأنني نمت بعد أن تلقيت الكثير من الرعاية المكلفة الليلة الماضية؟

لكن هذه المرة ، لم يستطع التابعون قول أي شيء.

يجب أن أجعل إيليا ترى كيف تُسيء جيريل لي و أن تفتخر بي.

إن كان سيدريك هو الأقوى الآن فكاليب الأقوى في المستقبل. لقد كان يتابع إنجازات سيدريك العظيمة بوتيرة مخيفة للغاية.

أولاً، قد يتوقف الإندفاع لجعل كاليب الدوق الأكبر لبعض الوقت.

كانت هذه بالتأكيد خطوة رائعة ولقد تم الاعتراف به من قبل الإمبراطور بإعتباره موهبة الجيل التالي.

لقد كان حتى التنفس كافيًا لإبعاد التابعين عن كاليب. لعبت حقيقة كونه الأخ الأكبر الوحيد للدوق السابقة دورًا كبيرًا.

علاوة على ذلك ، لم يكن التابعين بحاجة للغضب كثيرًا من هذا.

إلى جانب ذلك ، فقد أظهرت المجوهرات صورتها الحقيقية تحت ضوء الثريا.

‘أعتقد أن زخم الماركيز بابيلون سينخفض.’

“إذن أعذريني.”

‘منذ متى كان يتجادل عن كونه الأخ الأكبر الوحيد للدوقة الكبرى السابقة وأن ابنته هي معلمة الآداب الخاصة بالسيد الصغير؟’

سمعت صوت إوليفيا التي ذهبت إلى سريرها بالأمس.

‘هناك المزيد من الأشياء التي أريدها و لم أكن أريده أن يكون كالمالك ، لذا هذا أفضل.’

‘إذا بقينا على هذا المنوال و أصبح كاليب بعد ذلك الدوق الأكبر وذهب إلى ملاذ المعرفة…عندها سيكتشف…’

بدلاً من ذلك ، لقد بدا الأمر بأنها قد أوقفت رينولد الذي كان مثل القطار الهارب ، لذا رحبوا بالأمر.

‘في الواقع ، كان الأمر أكثر من مجرد إساءة [ما أقوله في فصل الإتيكيت هو القانون و يجب أن تستمع إليه] .. كنت معتادًا على هذه الكلمات .’

كان رينولد غاضبًا للغاية لأن لا أحد يقف بجانبه.

يقولون لي “آنسة إيليا” على الرغم من أنني لست نبيلة في الأصل ، وكان من المحرج أن ينادني بهذا شخص لا أعرفه.

‘هؤلاء الرجال….سنرى.’

‘لكن ، يجب أن أظهر لإيليا كم أن حالي يرثى له قبل أن أنتقم.’

بعد النظر على التوابع الضعفاء و على الإخوة ذوي الوجوه الوقحة ، أدار رينولد رأسه بعيدًا.

حتى وأنه قد قفز، كما لو كانت هذه الكلمات غير مقبولة تمامًا.

سيدريك ، الذي نظر حول القاعة للحظة ، تحدث “سينتهي الاجتماع هنا، سأتشاور معها و أخبرها بجدول الزفاف.”

إلى جانب ذلك ، فقد أظهرت المجوهرات صورتها الحقيقية تحت ضوء الثريا.

تم رفض الاجتماع الأول للأتباع الذي حضره كاليب ، تاركًا فقط إحساسًا لا يُمحى من الإذلال لرينولد.

لكن ، حسنًا … أحب شكلي الذي في المرآة الآن لذا قررت تخطي الأمر.

***

لكن هذه المرة ، لم يستطع التابعون قول أي شيء.

في اليوم التالي ، استيقظت و أنا أشعر بالانتعاش الشديد.

إن كان سيدريك هو الأقوى الآن فكاليب الأقوى في المستقبل. لقد كان يتابع إنجازات سيدريك العظيمة بوتيرة مخيفة للغاية.

“هذا السرير رائع….”

اعتقدت بأنها كانت غرفة مفتوحة لأنها تسمى مكتبًا، لكن كان بها قسم تم وضع به مكتب المساعد ، وبالتالي كانت مساحة منفصلة قليلا.

ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء رائع سواي.

‘لكن لا يمكنني السماح لسيدريك بالدخول إلى ملاذ المعرفة. بمجرد دخوله بالتأكيد سيحاول أن يكتشف ماضي كاليب.’

نظرت في المرآة حالما استيقظت ، كيف يمكنني أن أكون بهذا الجمال؟

ضحك سيدريك على الكلمات الصادقة.

بالأمس ، أكلت وجبة خفيفة في وقت متأخر من الليل ونمت ، أين ذهب البطن؟

وبعد ذلك ، قد يزيد تعاطفها لدرجة تفكيرها في أنها تريد البقاء في قلعة الدوق الأكبر من أجل كاليب ، ولا تتمكن بسهولة من القول أنها ستعود.

هل هذا لأنني نمت بعد أن تلقيت الكثير من الرعاية المكلفة الليلة الماضية؟

لذلك قررت احترامهم أيضًا.

“أنا رائعة جدًا…”

‘في الواقع ، كان الأمر أكثر من مجرد إساءة [ما أقوله في فصل الإتيكيت هو القانون و يجب أن تستمع إليه] .. كنت معتادًا على هذه الكلمات .’

الشعر الأحمر و الفضي ، الذي يتحول للون الوردي عند نزوله ، وضعت الكثير من الزيت العطري. في إحدى الروايات الرومانسية الخيالية القليلة التي رأيتها ، كان شعر البطلة يلوح لأعلى ولأسفل حتى لو لم تفعل به أي شيء.

“اجلس ، لم أسمحَ لكَ بالنهوض أبدًا.” تحدث كاليب بهدوء.

لقد كان شعري المستقيم يتساقط دائمًا.

كانت الخادمة المُعينة لي ، أوليفيا ، مفتونة عندما قابلتني لأول مرة وهي تنظر لعيني.

لكن ، حسنًا … أحب شكلي الذي في المرآة الآن لذا قررت تخطي الأمر.

سيكون الأسوأ.

في الأصل ، لقد كنت شخصًا يمارس الرياضة وكان لديّ الكثير من العضلات ، لذلك كان لدي شكل صحي وليس ناعمًا.

‘لأن جيريل قد قالت ذلك ، وأعتقدت بأنها كانت على حق.’

إلى جانب ذلك ، فقد أظهرت المجوهرات صورتها الحقيقية تحت ضوء الثريا.

كانت هذه بالتأكيد خطوة رائعة ولقد تم الاعتراف به من قبل الإمبراطور بإعتباره موهبة الجيل التالي.

“كلما نظرت لنفسي أكثر كلما بدت عيني تشبه الجواهر.”

‘لكن لا يمكنني السماح لسيدريك بالدخول إلى ملاذ المعرفة. بمجرد دخوله بالتأكيد سيحاول أن يكتشف ماضي كاليب.’

كانت الخادمة المُعينة لي ، أوليفيا ، مفتونة عندما قابلتني لأول مرة وهي تنظر لعيني.

قلت ذلك بصراحة بدون القول بأنني تجسدت في هذا الجسد. كان عليّ البدأ في الأمر بكل صراحة حتى لا يكون هناك موقف غير سار للتعامل معه لاحقًا.

لقد كنت حقًا أقدر شكلي .

في الواقع ، لم يكن يعتقد بأنه سوف يتأذى عندما يكون من إيليا. لقد فكر فقط في أنه كان عليه أن يتبع كلمات المعلمة كـطالب ممتاز.

“آنسية إيليا ، هل أنتِ مستيقظة؟”

عندما رآه كاليب يضغط على يده حتى تحولت للون الأحمر وكأنه يشعر بالخجل ، شعر كاليب بإحساس طفيف بالتحرير. كما كان يتوقع ، لقد كان ينوي رد الإساءة التي تلقاها من معلمة الآداب جيريل.

سمعت صوت إوليفيا التي ذهبت إلى سريرها بالأمس.

لم تستطع إيليا احتواء غضبها عندما رأت الندوب على ساق كاليب .

جئت إلى القلعة بصفتي خطيبة سيدريك ، لكنني لم أتزوج بعد. لم يكن الدوق الأكبر بعد لذا لم تنادني سيدتي.

‘ها ، إذًا أنتَ تقول بأنكَ تريد من ابنتي أن تعلم ذات المكانة المتدنية تلكَ؟’

ربما ، بالنظر إلى أنني لست نبيلة وأنني فرد من أفراد الأسرة فقط حتى لو تزوجت ، يبدوا أنهم تنازلوا عن الألقاب.

لهذا السبب لم يُخبر كاليب سيدريك بأنه قد تعرض لسوء المعاملة.

“نعم ، لقد استيقظت.”

ربما ، بالنظر إلى أنني لست نبيلة وأنني فرد من أفراد الأسرة فقط حتى لو تزوجت ، يبدوا أنهم تنازلوا عن الألقاب.

لذلك قررت احترامهم أيضًا.

عندما دخلت ، سمعت صوت أوراق يتم تحريكها.

يقولون لي “آنسة إيليا” على الرغم من أنني لست نبيلة في الأصل ، وكان من المحرج أن ينادني بهذا شخص لا أعرفه.

أولاً، قد يتوقف الإندفاع لجعل كاليب الدوق الأكبر لبعض الوقت.

سيكون الأمر مريحًا يومًا ما ، لكن في الوقت الحالي طلبت منهم أن يقولوا هذا.

“آهغ…”

ربما فهموا الأمر على أنني لست نبيلة ، لم تقل أوليفيا و الخدم الآخرين الكثير.

لكن ، حسنًا … أحب شكلي الذي في المرآة الآن لذا قررت تخطي الأمر.

“إذن أعذريني.”

لقد كنت حقًا أقدر شكلي .

جاءت أوليفيا مع وجبتي. كانت المرة الأولى التي أرى فيها مثل هذه الأطعمة ، لكنني لم اسأل عن المكونات.

“آنسية إيليا ، هل أنتِ مستيقظة؟”

قررت إخفاء حقيقية كوني لا أتذكر شيء .

لكن ، حسنًا … أحب شكلي الذي في المرآة الآن لذا قررت تخطي الأمر.

[ليس لديكِ ذكريات؟]

‘في الواقع ، كان الأمر أكثر من مجرد إساءة [ما أقوله في فصل الإتيكيت هو القانون و يجب أن تستمع إليه] .. كنت معتادًا على هذه الكلمات .’

[نعم. بطريقة ما عرفت اسمي وعمري وتاريخ ميلادي … لا يمكنني تذكر شيء آخر عدا ذلك. هل لديّ عائلة أو من هم أصدقائي وأشياء من هذا القبيل.]

وبعد ذلك ، قد يزيد تعاطفها لدرجة تفكيرها في أنها تريد البقاء في قلعة الدوق الأكبر من أجل كاليب ، ولا تتمكن بسهولة من القول أنها ستعود.

قلت ذلك بصراحة بدون القول بأنني تجسدت في هذا الجسد. كان عليّ البدأ في الأمر بكل صراحة حتى لا يكون هناك موقف غير سار للتعامل معه لاحقًا.

***

لحسن الحظ ، لم يشك سيدريك و كاليب من كلماتي كثيرًا.

“هل تعتقد أن جيريل قد تخرج من الأكاديمية كطالب متوفق ليُعلم مثل هذه العامية!”

بعد الأكل ، ذهبت أنا و أوليفيا إلى مكتب سيدريك. سمعت أنه كان يبحث عني منذ الصباح. تركت شعري الطويل منسدلاً كما هو و ارتديت بعض الملابس.

في الواقع ، لم يكن يعتقد بأنه سوف يتأذى عندما يكون من إيليا. لقد فكر فقط في أنه كان عليه أن يتبع كلمات المعلمة كـطالب ممتاز.

“سيدي سيدريك ، أحضرت الآنسة إيليا.” عندما تحدثت أوليفيا بصوت محترم إلى حد ما ، كان من الممكن سماع من الداخل.

قررت إخفاء حقيقية كوني لا أتذكر شيء .

عندما دخلت ، سمعت صوت أوراق يتم تحريكها.

عندما دخلت ، سمعت صوت أوراق يتم تحريكها.

اعتقدت بأنها كانت غرفة مفتوحة لأنها تسمى مكتبًا، لكن كان بها قسم تم وضع به مكتب المساعد ، وبالتالي كانت مساحة منفصلة قليلا.

“كلما نظرت لنفسي أكثر كلما بدت عيني تشبه الجواهر.”

“أعتذر عن طلبكِ في الصباح الباكر. هل حظيتِ بليلة هادئة؟” لم يقل سيدريك شيء لطيف للغاية ، لكن عينيه كانتا لاتزالات مثبتتان على المكتب.

لذلك قررت احترامهم أيضًا.

لم أكن أتوقع أن ينظر لي أيضًا لذا وقفت فقط و أجبت “نعم ، لقد كان السرير واسعًا جدًا. تدحرجت على السرير و فقدت الوعي.”

على الرغم من أن سيدريك كان ابن أخيه في سجل العائلة الإمبراطورية ، إلا أن ذلك لم يكن مخالفًا لقوانين الإمبراطورية ، حيث تم تبنيه و لم يختلط دمه بدم العائلة. من الواضح بأنه قد تعرض للعن و التنازل عن حقه في خلافة الدوق الأكبر ، لكن رينولد كان لديه السلطة .

ضحك سيدريك على الكلمات الصادقة.

لقد كان شعري المستقيم يتساقط دائمًا.

ثم رفع رأسه ونظر لي. للحظة ، ظننت عينيه ترتجفان قليلاً.

لقد كنت حقًا أقدر شكلي .

حسنًا ، يجب أن أكون مخطئة.

لم تستطع إيليا احتواء غضبها عندما رأت الندوب على ساق كاليب .

حتى في القصة الأصلية ، كان باردًا على الجميع باستثناء كاليب. كيف يمكن أن يهتز مثل هذا الرجل الغير حساس عندما يراني؟

“هل تعتقد أن جيريل قد تخرج من الأكاديمية كطالب متوفق ليُعلم مثل هذه العامية!”

لذا تواصلت معه بالعين بدون تفكير.

لكن ، حسنًا … أحب شكلي الذي في المرآة الآن لذا قررت تخطي الأمر.

-ترجمة إسراء

ربما ، بالنظر إلى أنني لست نبيلة وأنني فرد من أفراد الأسرة فقط حتى لو تزوجت ، يبدوا أنهم تنازلوا عن الألقاب.

 

بالطبع لم أكن أريد أن أزعج إيليا لأنني أريد منها دائمًا أن تضحك ، لكني كنت أريد استخدام ذلك.

في الواقع ، لقد كان يريد أن تُصبح ابنته الدوقة الكبرى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط