نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the Young Villains Sister-In-Law 12

“لا تفهم الأمر بشكل خاطئ. فقط ، آه ….كاليب ، عندما أرى كاليب أشعر وكأن ذكرياتي المفقودة تعود ببطء.”

“كاليب ، لديّ سؤال لكَ.”

من الواضح أن هذه كذبة.

كان الإخوة دائمًا يتناولون الغداء معًا حتى لو لم يحدث شيء كبير. لقد بدأ الأمر لأن كاليب كان يريد الانعزال ، لكنه الآن أصبح وعدًا مهمًا لسيدريك.

ومع ذلك ، صحيح بأنه عندما أنظر لكاليب أفكر في يوني الذي دائمًا ما كنت أرغب في نسيانه.

لكن نظرة سيدريك التي كانت تفتقر إلى الشعور و الهدوء حدقت فيه ثم توجهت إلى مكان آخر. كان بمثابة تحذير بأنه لن يترك الأمر يمر المرة القادمة ، لذلك ابتلع إدوين تنهيدة خفيفة بشكل لا إرادي.

“ربما … أتسائل ما إن كان يُشبه شخصًا أحببته كثيرًا … لذا فمن الممكن أنني أشعر بعاطفة أكثر.”

عدم وجود ذكريات أمر مزعج و مخيف للغاية ، بغض النظر عن مدى محاولة المرء التظاهر بأنه بخير.

في الواقع ، تحت نفس السماء التي أعيش تحتها كان هناك طفل يُشبه يوني تمامًا ، لم أكن واثقة من العيش دون رؤيته.

“حسنًا ، نعم.” نظر كاليب برفق وسأل عما يريد أن يتحدث عنه.

أردت أن أشعر بالرضا الغير مباشر أثناء مشاهدته يكبر.

“شكرًا لكَ.”

توقف يوني عن النمو في سن السابعة . عن قبيل الصدفة ، لقد كان كاليب في السابعة من عمره الآن.

كان ذلك عندما واصل الأخوين الغداء و تم تقديم عصير الليمون.

لذا إن كبر يوني بأمان بعد سن السابعة سيكون بنفس الشكل.

‘لأول مرة فتح كاليب قلبه لشخص آخر سواي ، و إن كانت النهاية أن ينفصلا ….’

أردت الشعور بالقليل من الرضا و شعرت بالأنانية.

“حسنًا ، نعم.” نظر كاليب برفق وسأل عما يريد أن يتحدث عنه.

“ولكن كما هو متوقع … لن ينجح الأمر.”

“أخي!”

إنه ابن الدوق الأكبر. وهذا الشخص ليس يوني بل هو كاليب الذي سيصبح في المستقبل الدوق الأكبر. مهما كانت الظروف الشخصية ، سيكون من العبث مقابلة مثل هذا الشخص النبيل على انفراد.

‘لأول مرة فتح كاليب قلبه لشخص آخر سواي ، و إن كانت النهاية أن ينفصلا ….’

كنت سأقوم بتصحيح الموقف لأنني قلت شيء غريب بعض الشيء.

“ماذا….؟”

“فهمت.”

ثم ، في اللحظة التي استعاد فيها صوابه ، كان المشهد الذي واجهه هو المنظر الجانبي لإيليا ، التي كانت تحدق في إدوين.

“ماذا….؟”

توقف يوني عن النمو في سن السابعة . عن قبيل الصدفة ، لقد كان كاليب في السابعة من عمره الآن.

أعطاني سيدريك موافقته برفق.

لكن نظرة سيدريك التي كانت تفتقر إلى الشعور و الهدوء حدقت فيه ثم توجهت إلى مكان آخر. كان بمثابة تحذير بأنه لن يترك الأمر يمر المرة القادمة ، لذلك ابتلع إدوين تنهيدة خفيفة بشكل لا إرادي.

“سوف آخذ رأي كاليب في الأمر ، وإن لم يكن هناك خلاف فسأضيف هذا الشرط. سيتم ترتيب موعد الاجتماع في وقت لاحق.”

للحظة ، كان في حيرة من أمره لكن نظم أفكاره.

علاوة على ذلك ، لقد عرض التحدث لكاليب.

كان المصدر سيدريك.

نظرت إليه بهدوء و شعرت بالقليل من المرض ، ثم ابتسمت و تنهدت.

“إدوين.”

“شكرًا لكَ.”

التحديق في إدوين و عيناها تلمعان مثل الجوهرة متقنة الصنع في ضوء الشمس جعله يشعر بعد الارتياح.

لأكون صادقة ، اكثر من المليارذهبة ، يوني … لا.

“سوف آخذ رأي كاليب في الأمر ، وإن لم يكن هناك خلاف فسأضيف هذا الشرط. سيتم ترتيب موعد الاجتماع في وقت لاحق.”

أنا سعيدة أكثر برؤية كاليب.

“حسنًا ، نعم.” نظر كاليب برفق وسأل عما يريد أن يتحدث عنه.

يجب أن أراقبه شيئًا فشيئًا ، حتى قبل أن ألاحظ أنني أنغمس في الذكريات.

‘لكن الآنسة إيليا ليست من أشخاص السير سيدريك بعد ….؟’

مع وضع هذا التفكير في الاعتبار ، غادرت المكتب بعد مصافحة سيدريك.

لأكون صادقة ، اكثر من المليارذهبة ، يوني … لا.

***

***

بعد أن غادرت إيليا المكتب أزال سيدريك الحاجز. بعد أن أزال سيدريك الحاجز قال إدوين وهو يقترب.

“شكرًا لكَ.”

“إنها حقًا … إنها حقًا جميلة. لم أرَ قط مثل هذه العيون الغامضة.”

كان المصدر سيدريك.

“يُقال أن هناك نوعًا من الجنس المتحور ، والذي يحصل على عيون تسمى الجوهرة ، حتى عدد قليل من الجنيا يولدون به. أعتقد أن الأمر كذلك.”

نظرت إليه بهدوء و شعرت بالقليل من المرض ، ثم ابتسمت و تنهدت.

“إذن ، هل الآنسة إيليا جنية؟”

“ربما … أتسائل ما إن كان يُشبه شخصًا أحببته كثيرًا … لذا فمن الممكن أنني أشعر بعاطفة أكثر.”

“أين يوجد مثل هذه الجنيات النقية هذه الأيام؟ يجب أن تكون من عِرق مختلط.”

أنا سعيدة أكثر برؤية كاليب.

“حسنًا ، إنها تناسبها تمامًا كما لو كانت موجودة فقط من أجل الآنسة إيليا…”

“شيء غير متوقع؟”

في الواقع ، عندما دخلت ، لفتت انتباهه الشعر الطويل الذي رآه للوهلة الأولى. علاوة على ذلك ، تتحدث بشكل طبيعي أمام سيدريك ، الذي لا يستطع الناس التنفس بمجرد النظر له!

“أخي!”

لقد كان لدى إدوين تعبير غامض على وجهه كما لو كان واقعًا في الحب.

نظرة إلى الساعة وكانت 11:50 .

“إدوين.”

كان الأمر أن البند الذي أرادت إضافته لم يكن سوى أنها كانت ترغب في مقابلة كاليب.

للحظة ، شعر بإحساس لاذع على جلده و أصابته القشعريرة.

‘سواء أكانت معرفة أو موهبة أو أشخاص.’

كان المصدر سيدريك.

ملاحظة : دي زهرة لونها أزرق أو مايل للبنفسجي ، عين سيدريك لونها كدا

لمعت عيونه الهادئة بلون الهدرانج بشكل غريب وحدق في إدوين.

“لا،لقد أتيت للتو.”

ملاحظة : دي زهرة لونها أزرق أو مايل للبنفسجي ، عين سيدريك لونها كدا

ثم ، في اللحظة التي استعاد فيها صوابه ، كان المشهد الذي واجهه هو المنظر الجانبي لإيليا ، التي كانت تحدق في إدوين.

شعر إدوين بالدهشة من الضوء الذي يخرج من تلكَ العيون التي تحدق به. نظرًا لأن إدوين هو من كتب عقد النفقة ، فقد كان يعرف ما كان يفعله سيدريك وإيليا مع بعضهما البعض.

كنت سأقوم بتصحيح الموقف لأنني قلت شيء غريب بعض الشيء.

ولكن الآن ، كان سيدريك ينظر إليه كما لو كان ينظر إلى شخص مارق تجاوز حبيبته.

“إذن ، هل الآنسة إيليا جنية؟”

“لم أفكر في أي شيء.” قال إدوين بسرعة ، ولقد كان يعلم أن حياته أثمن من أي شيء.

عند سماع الطلب الذي اقترحته إيليا ، وغنى عن القول أن كاليب سيصبح الدوق الأكبر.

لكن نظرة سيدريك التي كانت تفتقر إلى الشعور و الهدوء حدقت فيه ثم توجهت إلى مكان آخر. كان بمثابة تحذير بأنه لن يترك الأمر يمر المرة القادمة ، لذلك ابتلع إدوين تنهيدة خفيفة بشكل لا إرادي.

التحديق في إدوين و عيناها تلمعان مثل الجوهرة متقنة الصنع في ضوء الشمس جعله يشعر بعد الارتياح.

هل هذا بسبب أنه كان يتيمًا في مرحلة الطفولة وكان عليه إثبات جدارته حتى لا يتم رفضه؟

بعد فترة من اتخاذ القرار ، نقل أخبارًا لسيدريك.

لم يطلب سيدريك أي شيء يريده منذ أن كان طفلاً ، ولكن بمجرد أن يضع يده على شيء ما لم يرغب في التخلي عنه.

“شيء غير متوقع؟”

‘سواء أكانت معرفة أو موهبة أو أشخاص.’

“شيء غير متوقع؟”

استمر هذا السلوك حتى أصبح بالغًا.

من الواضح أن هذه كذبة.

أيضًا ، لم يغفر سيدريك أبدًا لأي شخص يطمع أو يمس ماهو ملكه. اعتاد أن يكره ذلك حتى لو كان مهتمًا بهذا الشيء فقط.

“لكنها اقترحت شيء غير متوقع.”

‘لكن الآنسة إيليا ليست من أشخاص السير سيدريك بعد ….؟’

“أخي!”

للحظة ، كان في حيرة من أمره لكن نظم أفكاره.

لأكون صادقة ، اكثر من المليارذهبة ، يوني … لا.

‘إنها شخص يمكنه رفع اللعنة ، لذا هو يقدرها كثيرًا ،صحيح؟’

توقف يوني عن النمو في سن السابعة . عن قبيل الصدفة ، لقد كان كاليب في السابعة من عمره الآن.

تعهد إدوين بعدم ذكر ذلك مرة أخرى حتى تكون العملية آمنة.

“لا،لقد أتيت للتو.”

بعد فترة من اتخاذ القرار ، نقل أخبارًا لسيدريك.

“لم أفكر في أي شيء.” قال إدوين بسرعة ، ولقد كان يعلم أن حياته أثمن من أي شيء.

“يبدوا أن السيد كاليب ينتظركَ في الفناء الخلفي.”

“شيء غير متوقع؟”

“هل حان الوقت بالفعل؟”

“حسنًا ، نعم.” نظر كاليب برفق وسأل عما يريد أن يتحدث عنه.

كان الإخوة دائمًا يتناولون الغداء معًا حتى لو لم يحدث شيء كبير. لقد بدأ الأمر لأن كاليب كان يريد الانعزال ، لكنه الآن أصبح وعدًا مهمًا لسيدريك.

“كاليب ، لديّ سؤال لكَ.”

نظرة إلى الساعة وكانت 11:50 .

كان الإخوة دائمًا يتناولون الغداء معًا حتى لو لم يحدث شيء كبير. لقد بدأ الأمر لأن كاليب كان يريد الانعزال ، لكنه الآن أصبح وعدًا مهمًا لسيدريك.

“إن لم أكن في عجلة من أمري لكنت تخطيت وجبة كاليب.”

كان المصدر سيدريك.

نقدر سيدريك على لسانه و التقط سترته عندما غادر لم ينسَ أن يوبخ إدوين مرة أخرى ، قائلاً أنه أبلغه في وقت متأخر.

كان الإخوة دائمًا يتناولون الغداء معًا حتى لو لم يحدث شيء كبير. لقد بدأ الأمر لأن كاليب كان يريد الانعزال ، لكنه الآن أصبح وعدًا مهمًا لسيدريك.

عبر سيدريك الباب بخطوات سريعة سواء أكان إدوين متجهمًا أم لا.

“شيء غير متوقع؟”

‘في الواقع ، عندما أفكر في الأمر مرة أخرى ، لا أعرف لماذا كنت مستاء للغاية.’

توقف يوني عن النمو في سن السابعة . عن قبيل الصدفة ، لقد كان كاليب في السابعة من عمره الآن.

كان يعلم أن لإيليا مظهر رائع. على الرغم من أنها قد بدت ريفية في كوخها المتهالك ، فقد جعلته بطريقة ما يعتقد بأنها كانت مبهرة.

من الواضح أن هذه كذبة.

ومع ذلك ، في اللحظة التي ارتدت فيها ملابس أخرى ، كانت جميلة جدًا لدرجة أنه لم يكن يراها كـنفس الشخص.

شعر إدوين بالدهشة من الضوء الذي يخرج من تلكَ العيون التي تحدق به. نظرًا لأن إدوين هو من كتب عقد النفقة ، فقد كان يعرف ما كان يفعله سيدريك وإيليا مع بعضهما البعض.

‘بصرف النظر عن حقيقة أن دم أسلافها كان مختلطًا. سأصدق ذلك حتى لو كانت جنية نقية الدم لا يمكن رؤيتها إلا ف الكتب.’

للحظة ، كان في حيرة من أمره لكن نظم أفكاره.

ومع ذلك ، لم يكن جمال إيليا وحده هو ما لفت انتباه سيدريك.

‘لأول مرة فتح كاليب قلبه لشخص آخر سواي ، و إن كانت النهاية أن ينفصلا ….’

‘ماهذه الرائحة بحق خالق الجحيم؟’

‘وكاليب يتبعها بشكل جيد ، لذا من الجيد أن يكون معها أحيانًا كما لو كان يقابل صديقًا قديمًا.’

بدأت رائحة الخوخ الطازجة وانتهت برائحة الجريب فروت المنعشة.

لأكون صادقة ، اكثر من المليارذهبة ، يوني … لا.

كانت غريبة.

بالطبع ، هو لم يكن يعرف ما الذي يفكر به كاليب.

‘هل هي هلوسة؟’

لأكون صادقة ، اكثر من المليارذهبة ، يوني … لا.

كان من المستحيل أن يشتم هذه الرائحة ، لكن قبل فترة وجيزة ، كان سيدريك ممسوسًا بالفعل.

للحظة ، شعر بإحساس لاذع على جلده و أصابته القشعريرة.

ثم ، في اللحظة التي استعاد فيها صوابه ، كان المشهد الذي واجهه هو المنظر الجانبي لإيليا ، التي كانت تحدق في إدوين.

“شيء غير متوقع؟”

التحديق في إدوين و عيناها تلمعان مثل الجوهرة متقنة الصنع في ضوء الشمس جعله يشعر بعد الارتياح.

للحظة ، شعر بإحساس لاذع على جلده و أصابته القشعريرة.

علاوة على ذلك، فإن التفكير في أن المحادثة عن العقد ستكون وجهًا لوجه طوال الوقت ضاعف من إنزعاجه. لذلك ، على الرغم من أنها كانت في الأصل وظيفة إدوين ، فقد أخذ منه العقد وشرحه بنفسه.

“حسنًا ، نعم.” نظر كاليب برفق وسأل عما يريد أن يتحدث عنه.

‘ولكن هناك شيء واحد يزعجني.’

ومع ذلك ، لم يكن جمال إيليا وحده هو ما لفت انتباه سيدريك.

كان الأمر أن البند الذي أرادت إضافته لم يكن سوى أنها كانت ترغب في مقابلة كاليب.

“إدوين.”

‘فكرت في أنها كانت تريد شيء أكبر مثل المال بما أنها كانت مقبلة على الزواج ، لكنها تريد مقابلة كاليب في قلعة الدوق الأكبر.’

عرف كاليب أنه غير مرحب به في قلعة الدوق الأكبر. لهذا السبب، بدا أنه يريد أن يكون ودودًا مع الناس قدر الإمكان.

عند سماع الطلب الذي اقترحته إيليا ، وغنى عن القول أن كاليب سيصبح الدوق الأكبر.

إن لم يتمكنوا من العيش معًا فقد لا يكونا قادرين على رؤية بعضهما البعض على الإطلاق.

لن يكون من السهل مقابلة من سيكون مثل هذا النبيل العظيم.

‘ولكن هناك شيء واحد يزعجني.’

ومع ذلك ، عندما كان على وشكِ الرفض ، كان قلقًا بشأن وجهها الشاحب وكأنها على وشكِ الاستسلام.

في الواقع ، تحت نفس السماء التي أعيش تحتها كان هناك طفل يُشبه يوني تمامًا ، لم أكن واثقة من العيش دون رؤيته.

‘لا أعرف ما إن كان من الحقيقي بأنها تتذكر عندما تنظر لكاليب.’

“ربما … أتسائل ما إن كان يُشبه شخصًا أحببته كثيرًا … لذا فمن الممكن أنني أشعر بعاطفة أكثر.”

عدم وجود ذكريات أمر مزعج و مخيف للغاية ، بغض النظر عن مدى محاولة المرء التظاهر بأنه بخير.

“هل انتظرت طويلاً؟”

‘إن خطرت أي ذكريات إلى ذهنها أثناء مشاهدة كاليب … فإن الأمر يستحق كالشعور بأنها تمسك بقشة.’

ومع ذلك ، عندما كان على وشكِ الرفض ، كان قلقًا بشأن وجهها الشاحب وكأنها على وشكِ الاستسلام.

أومأ سيدريك بمفرده وهو يتفهم إيليا.

نظرت إليه بهدوء و شعرت بالقليل من المرض ، ثم ابتسمت و تنهدت.

‘وكاليب يتبعها بشكل جيد ، لذا من الجيد أن يكون معها أحيانًا كما لو كان يقابل صديقًا قديمًا.’

ومع ذلك ، في اللحظة التي ارتدت فيها ملابس أخرى ، كانت جميلة جدًا لدرجة أنه لم يكن يراها كـنفس الشخص.

بالطبع ، هو لم يكن يعرف ما الذي يفكر به كاليب.

ملاحظة : دي زهرة لونها أزرق أو مايل للبنفسجي ، عين سيدريك لونها كدا

إن لم يتمكنوا من العيش معًا فقد لا يكونا قادرين على رؤية بعضهما البعض على الإطلاق.

بدأت رائحة الخوخ الطازجة وانتهت برائحة الجريب فروت المنعشة.

عرف كاليب أنه غير مرحب به في قلعة الدوق الأكبر. لهذا السبب، بدا أنه يريد أن يكون ودودًا مع الناس قدر الإمكان.

هل هذا بسبب أنه كان يتيمًا في مرحلة الطفولة وكان عليه إثبات جدارته حتى لا يتم رفضه؟

‘لأول مرة فتح كاليب قلبه لشخص آخر سواي ، و إن كانت النهاية أن ينفصلا ….’

انتظر إجابة كاليب و مضى قدمًا بنشاط. بعد فترة وجيزة وصل إلى الفناء الخلفي.

انتظر إجابة كاليب و مضى قدمًا بنشاط. بعد فترة وجيزة وصل إلى الفناء الخلفي.

‘في الواقع ، عندما أفكر في الأمر مرة أخرى ، لا أعرف لماذا كنت مستاء للغاية.’

“أخي!”

عرف كاليب أنه غير مرحب به في قلعة الدوق الأكبر. لهذا السبب، بدا أنه يريد أن يكون ودودًا مع الناس قدر الإمكان.

كاليب الذي كان جالسًا بهدوء على كرسي بتعبير ممل ابتسم بشكل مشرق.

“كاليب ، لديّ سؤال لكَ.”

لقد كان مشهدًا لم يره منذ فترة رحيل كاليب. تنهد سيدريك بارتياح مرة أخرى ومشى نحوه.

ومع ذلك ، لم يكن جمال إيليا وحده هو ما لفت انتباه سيدريك.

“هل انتظرت طويلاً؟”

من الواضح أن هذه كذبة.

“لا،لقد أتيت للتو.”

ومع ذلك ، صحيح بأنه عندما أنظر لكاليب أفكر في يوني الذي دائمًا ما كنت أرغب في نسيانه.

حتى بعد أن تلقى كلامًا أن عليه الانتظار بعد وصوله ، كذب كاليب مرة أخرى.

‘وكاليب يتبعها بشكل جيد ، لذا من الجيد أن يكون معها أحيانًا كما لو كان يقابل صديقًا قديمًا.’

كان سيدريك مغرمًا به للغاية لدرجة أنه ربت على رأسه الصغير وجلس.

لن يكون من السهل مقابلة من سيكون مثل هذا النبيل العظيم.

كان ذلك عندما واصل الأخوين الغداء و تم تقديم عصير الليمون.

“إن لم أكن في عجلة من أمري لكنت تخطيت وجبة كاليب.”

“كاليب ، لديّ سؤال لكَ.”

ومع ذلك ، لم يكن جمال إيليا وحده هو ما لفت انتباه سيدريك.

“ماذا؟”

لن يكون من السهل مقابلة من سيكون مثل هذا النبيل العظيم.

“أنهيت عقدي من إيليا هذا الصباح. تم التوقع و سيبدأ الزواج بسرعة.”

“لكنها اقترحت شيء غير متوقع.”

“حسنًا ، نعم.” نظر كاليب برفق وسأل عما يريد أن يتحدث عنه.

عدم وجود ذكريات أمر مزعج و مخيف للغاية ، بغض النظر عن مدى محاولة المرء التظاهر بأنه بخير.

“لكنها اقترحت شيء غير متوقع.”

كان سيدريك مغرمًا به للغاية لدرجة أنه ربت على رأسه الصغير وجلس.

“شيء غير متوقع؟”

‘لكن الآنسة إيليا ليست من أشخاص السير سيدريك بعد ….؟’

اتسعت عيون كاليب للحظة.

لم يطلب سيدريك أي شيء يريده منذ أن كان طفلاً ، ولكن بمجرد أن يضع يده على شيء ما لم يرغب في التخلي عنه.

-ترجمة إسراء

-ترجمة إسراء

كاليب الذي كان جالسًا بهدوء على كرسي بتعبير ممل ابتسم بشكل مشرق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط