نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the Young Villains Sister-In-Law 13

إن كان الأمر طبيعيًا فقد استاء من كلمة “شرط” ووضع تعبيرًا جادًا.

على الرغم من أنه لم يكن على علمٍ بذلك في حياته ، إلا أنه كان يريد أن يكون محبوبًا.

في شهر واحد استعاد كاليب طفولته التي لم يجدها فيه سيدريك على الرغم من أنه قد حاول بجد.

ومع ذلك ، هز كاليب رأسه بعناد.

‘لكنه سيكون مضطرًا أن يصبح بالغًا مرة أخرى عندما تغادر إيليا.’

في الواقع ، عرف سيدريك أن إيليا كانت تنظر لكاليب من وقت لآخر بنظرات شاقة. لهذا السبب عندما تنظر لكاليب تعود لها ذكرياتها المفقودة.

شعر سيدريك بالمرارة قليلاً.

‘حتى أنها قد طلبت مني التخلي عن العشاء لأفقد الوزن.’

على عكس ما يعتقده الكبار ، فإن الأطفال سريعي البديهة ، وسرعان ما يلاحظون من يحبهم و يكرههم.

قالت هذا بينما كنا نتناول وجبة الغداء.

إلى جانب ذلك ، كاليب عبقري.

ثم سيصبح كاليب الدوق الأكبر ، وستكون إيليا من عامة الشعب.

لم يكن هناك طريقة يمكن لكاليب بها ألا يعرف بأنه يُعامل كالأبله في العائلة.

لكن حتى ذلك الحين ، لم يكن لها صورة جيدة.

[لولا وجودي لكان أخي أصبح الخليفة التالي على الفور و حصنًا قويًا للعائلة.]

“أنتَ لم تكن موجودًا منذ فترة ، وبعض النظر عن الطريقة التي عاملتكَ بها إيليا جيدًا ، فقد كان مكانًا بسيطًا بعد كل شيء.”

في الواقع ، أخبر كاليب سيدريك ذات مرة بما يفكر فيه. ربما لهذا السبب كان حزينًا لرؤية كاليب يكبر مبكرًا.

“ماذا؟”

‘لو لم يتم تبنيّ لكان وضع كاليب أفضل قليلاً …’

‘لذلك لم تستطع الإجابة في ذلك الوقت ، ولكن عندما يتعلق الأمر بالتعاقد ، فهو اتفاق متبادل ، لذلك قد يكون الأمر سريًا !’

لدرجة تجعله يفكر بهذه الطريقة.

“الآن ،إيليا. يمكنكِ الجلوس هنا.”

رد سيدريك على كاليب.

لم تقل إيليا بأنها تحب أن تكون مع كاليب. لهذا السبب فكر في إثارة تعاطفها من خلال إظهار تعرضه للتخويف من قِبل جيريل.

“نعم. قالت إنها تريد رؤيتكَ حتى بعد رفع لعنتي و الطلاق.”

لم يكن هناك طريقة يمكن لكاليب بها ألا يعرف بأنه يُعامل كالأبله في العائلة.

“ماذا…؟”

أراد أن يكون محبوبًا باسم “كاليب” بدلاً من اسم الدوق الأكبر التالي أو الابن الشرعي ، لقد كان يود ذلك حقًا حتى لو لمرة واحدة.

“هي لا تريد أي شيء آخر ، فقد تريد مقابلتكَ بانتظام في قلعة الدوق الأكبر.”

كانت عائلة الماركيز بابيلون أول توابع عائلة إنيدجينتيا ، ولهذا كان فخرهم غير عادي.

“هاه؟آه….” لقد بدا مرتبكًا بعض الشيء.

‘لكن هذا ليش شيئًا يمكنني أن أخبره لأخي الآن.’

لم تقل إيليا بأنها تحب أن تكون مع كاليب. لهذا السبب فكر في إثارة تعاطفها من خلال إظهار تعرضه للتخويف من قِبل جيريل.

[إن كنتِ لا يمكنكِ التذكر ، يجب أن تكوني وحيدة . ألستِ خائفة؟]

‘لكن في الواقع…حتى بعد الطلاق تريد رؤيتي…’

“أولاً ، لقد وافقت على هذا الشرط لكن القرار لكَ في النهاية.”

في لحظة ، أصبح وجه كاليب لامعًا.

بصرف النظر عن الإجابة ، من الواضح أن كاليب لم يكن لديه النية للسماح بمغادرة إيليا الدوقية الكبرى.

‘هل إيليا…تحبني أيضًا؟’

‘لكن هذا ليش شيئًا يمكنني أن أخبره لأخي الآن.’

بعد كل شيء ، فكر في الأمر ، بغض النظر عن مدى كونها وصية و زوجة أخ ، كان هناك اختلاف في المكانة بينهما.

يبدوا أن هناك عادة في إمبراطورية إيبريسينت في مدح أي شخص جميل بوصفه بالجنيات. هل هي أشبه بالجنية التي كنا نتحدث عنها في العالم الذي عشت فيه؟

‘حتى إن تم رفع لعنة أخي بأمان ، سوف يحاول جعلي الدوق الأكبر.’

لم يكن من السهل تضييق الفارق بين وضع السيد الشاب و العامة بسهولة ، ولم تكن هناك علاقة يتمكن فيها أحد العامة من مقابلته فقط لأنه كان يريد ذلك.

ثم سيصبح كاليب الدوق الأكبر ، وستكون إيليا من عامة الشعب.

نهض سيدريك من مقعده و توجه مع أخيه الأصغر نحو المبنى و تحدث بحذر.

قالت إيليا أنها لا تتذكر أي شيء. لكن الأمر كان متعلقًا بها فقط ، وكانت الفطرة السليمة الأخرى معروفة.

نشأ سؤال هادئ في ذهن سيدريك وهو ينظر لمؤخرة رأس كاليب الصغيرة.

‘ربما كان سبب عدم تمكن إيليا من الإجابة هو أن أخي كان بجانبي.’

‘حتى إن تم رفع لعنة أخي بأمان ، سوف يحاول جعلي الدوق الأكبر.’

لم يكن من السهل تضييق الفارق بين وضع السيد الشاب و العامة بسهولة ، ولم تكن هناك علاقة يتمكن فيها أحد العامة من مقابلته فقط لأنه كان يريد ذلك.

‘لذلك لم تستطع الإجابة في ذلك الوقت ، ولكن عندما يتعلق الأمر بالتعاقد ، فهو اتفاق متبادل ، لذلك قد يكون الأمر سريًا !’

‘لذلك لم تستطع الإجابة في ذلك الوقت ، ولكن عندما يتعلق الأمر بالتعاقد ، فهو اتفاق متبادل ، لذلك قد يكون الأمر سريًا !’

بمجرد أن أمسك كاليب يدي بدأ القلق علي.

تم وضع اللغز في رأس كاليب ، وأصبح الأمر واضحًا أكثر ، كانت قدرته على تجميع الأحداث رائعًا.

هل اكتشفت هويتي في لحظة؟ كنت متوترة للغاية.

“أولاً ، لقد وافقت على هذا الشرط لكن القرار لكَ في النهاية.”

“هذا صحيح. معلمتي ، جيريل بابيلون ، خريجة عظيمة من الأكاديمية.”

“أنا….”

‘لقد تعلمت ذلك أثناء بقائي مع إيليا !’

“بالطبع ، بما أن التوقيع قد اكتمل بالفعل ، فإن رفضكَ لن يُسبب أي مشاكل في العقد وسوف تتفهم إيليا الأمر.”

لم يكن هناك طريقة يمكن لكاليب بها ألا يعرف بأنه يُعامل كالأبله في العائلة.

في الواقع ، عرف سيدريك أن إيليا كانت تنظر لكاليب من وقت لآخر بنظرات شاقة. لهذا السبب عندما تنظر لكاليب تعود لها ذكرياتها المفقودة.

[لولا وجودي لكان أخي أصبح الخليفة التالي على الفور و حصنًا قويًا للعائلة.]

شعر كاليب بالإثارة قليلاً.

سرد سيدريك عبارة “مدى صعوبة العيش في كوخ رث” بأفضل طريقة ممكنة.

على الرغم من أنه لم يكن على علمٍ بذلك في حياته ، إلا أنه كان يريد أن يكون محبوبًا.

بعد كل شيء ، فكر في الأمر ، بغض النظر عن مدى كونها وصية و زوجة أخ ، كان هناك اختلاف في المكانة بينهما.

‘لقد تعلمت ذلك أثناء بقائي مع إيليا !’

في الواقع ، دُعيت لتناول الغداء مع الأخوين لكنني رفضت الأمر.

أراد أن يكون محبوبًا باسم “كاليب” بدلاً من اسم الدوق الأكبر التالي أو الابن الشرعي ، لقد كان يود ذلك حقًا حتى لو لمرة واحدة.

يجب أن يخطف قلب إيليا ، فقط بقوته.

كانت تلكَ شكواه الصغيرة التي لا يمكن أن يخبرها لأي شخص ، لكنه كان لايزال جديًا بداخل قلبه.

“حسنًا. ثم دعنا نقرر متى سنلتقي بعد الطلاق نحن الثلاثة فيما بعد.”

لهذا هز رأسه بسعادة.

“أتمنى أن نأكل معًا.”

“بالطبع أنا أحب ذلك!”

شعرت بالأسف على كاليب لذا سألت.

بصرف النظر عن الإجابة ، من الواضح أن كاليب لم يكن لديه النية للسماح بمغادرة إيليا الدوقية الكبرى.

‘لكن هذا ليش شيئًا يمكنني أن أخبره لأخي الآن.’

‘لكن هذا ليش شيئًا يمكنني أن أخبره لأخي الآن.’

لقد مرّ وقت تناول الحلوى والآن موعد العودة للحياة اليومية.

يجب أن يخطف قلب إيليا ، فقط بقوته.

“كاليب ، تعال.”

لم يكن سيدريك مدرجًا لمخططات كاليب ، ابتسم بينما كان أخوه الأصغر الذي أمامه لطيفًا.

“الآن ،إيليا. يمكنكِ الجلوس هنا.”

“حسنًا. ثم دعنا نقرر متى سنلتقي بعد الطلاق نحن الثلاثة فيما بعد.”

نشأ سؤال هادئ في ذهن سيدريك وهو ينظر لمؤخرة رأس كاليب الصغيرة.

“نعم ،جيد!” أومأ كاليب برأسه كطفل متحمس لأول مرة بعد مجيئة لقلعة الدوق الأكبر.

نشأ سؤال هادئ في ذهن سيدريك وهو ينظر لمؤخرة رأس كاليب الصغيرة.

لقد مرّ وقت تناول الحلوى والآن موعد العودة للحياة اليومية.

لم يكن سيدريك مدرجًا لمخططات كاليب ، ابتسم بينما كان أخوه الأصغر الذي أمامه لطيفًا.

“لديكَ فصل آداب السلوك في فترة ما بعد الظهر ، صحيح؟”

“نعم ،جيد!” أومأ كاليب برأسه كطفل متحمس لأول مرة بعد مجيئة لقلعة الدوق الأكبر.

عند كلمات سيدريك ، اغمق تعبير كاليب قليلاً.

أراد أن يكون محبوبًا باسم “كاليب” بدلاً من اسم الدوق الأكبر التالي أو الابن الشرعي ، لقد كان يود ذلك حقًا حتى لو لمرة واحدة.

من المؤكد أن جيريل بابيلون ، ابنة الماركيز رينولد بابيلون ، كانت معلمة جيدة ، لكنها صارمة للغاية.

بمجرد أن تذكر هذه الحقيقة خطر شيء ما في باله.

‘حتى أنها قد طلبت مني التخلي عن العشاء لأفقد الوزن.’

“ماذا…؟”

كانت عائلة الماركيز بابيلون أول توابع عائلة إنيدجينتيا ، ولهذا كان فخرهم غير عادي.

“لقد وصلت المعلمة بالفعل ، كيف لطالب أن يجعل المعلمة تضيع وقتها؟” تكلم بصرامة وثبات.

بعبارة أخرى ، كانوا مخلصين جدًا لعائلة الدوق الأكبر.

“ممم…” لقد فكرت طويلاً بوجه جاد.

‘لكن فقدان الوزن…لا أعرف حقًا.’

لم يكن سيدريك مدرجًا لمخططات كاليب ، ابتسم بينما كان أخوه الأصغر الذي أمامه لطيفًا.

في نظر سيدريك ، كان كاليب بحاجة لتناول المزيد من الطعام. ومع ذلك ، آمن الصبي بجريل و اتبع كلماتها.

***

‘المعلمة شخص جيد لذا من الصواب اتباعها.’

“كاليب ، تعال.”

على الرغم من أن سياسية جيريل التعليمية و أفكار سيدريك كانت مختلفة تمامًا ، إلا أن كاليب قد اختارها في النهاية.

“هي لا تريد أي شيء آخر ، فقد تريد مقابلتكَ بانتظام في قلعة الدوق الأكبر.”

لذلك السبب لم يكن أمام سيدريك خيار سوى احترام إرادة كاليب.

‘لكن هذا ليش شيئًا يمكنني أن أخبره لأخي الآن.’

لكن من الصحيح أن يكون مهتمًا بصرف النظر عن خياره.

“دعنا نأكل معًا في الغد.”

نهض سيدريك من مقعده و توجه مع أخيه الأصغر نحو المبنى و تحدث بحذر.

في لحظة ، أصبح وجه كاليب لامعًا.

“ماذا عن أخذ استراحة اليوم؟”

[عندما قابلتكِ للمرة الأولى ، ظننت أنكِ جنية!]

“ماذا؟”

تخطي العشاء من أجل فقدان الةون ، والضرب الذي بلا معنى ، هل هذا طبيعي ؟

“أنتَ لم تكن موجودًا منذ فترة ، وبعض النظر عن الطريقة التي عاملتكَ بها إيليا جيدًا ، فقد كان مكانًا بسيطًا بعد كل شيء.”

بعد كل شيء ، فكر في الأمر ، بغض النظر عن مدى كونها وصية و زوجة أخ ، كان هناك اختلاف في المكانة بينهما.

سرد سيدريك عبارة “مدى صعوبة العيش في كوخ رث” بأفضل طريقة ممكنة.

“ماذا…؟”

“لا بأس إذا استرخيت لفترة أطول قليلاً.”

‘حتى إن تم رفع لعنة أخي بأمان ، سوف يحاول جعلي الدوق الأكبر.’

بقدر ما كان عبقريًا ، فقط تعلم الأخلاق على يقين من أن الإمبراطور حتى سوف يثني عليه. لذا مجرد الراحة ليوم أو يومين لن يجعل مهاراته تصدأ.

في نظر سيدريك ، كان كاليب بحاجة لتناول المزيد من الطعام. ومع ذلك ، آمن الصبي بجريل و اتبع كلماتها.

ومع ذلك ، هز كاليب رأسه بعناد.

ثم سيصبح كاليب الدوق الأكبر ، وستكون إيليا من عامة الشعب.

“لا يمكنني إهمال تعليمي.”

شعر سيدريك بالمرارة قليلاً.

“على الرغم من ذلك ، ليس الأمر وكأنكَ كسول لكن ألا يجب أن تستريح؟”

“نعم ،جيد!” أومأ كاليب برأسه كطفل متحمس لأول مرة بعد مجيئة لقلعة الدوق الأكبر.

“لقد وصلت المعلمة بالفعل ، كيف لطالب أن يجعل المعلمة تضيع وقتها؟” تكلم بصرامة وثبات.

[إن كنتِ لا يمكنكِ التذكر ، يجب أن تكوني وحيدة . ألستِ خائفة؟]

كان الأمر نفسه و المعتاد له حيث نضح مبكرًا لمحاولة أن يكون مخلصًا لدوره كـالسيد الشاب الصغير.

يجب أن يخطف قلب إيليا ، فقط بقوته.

لكن لسبب ما ، بدا أن مخططه مختلف اليوم.

لكن حتى ذلك الحين ، لم يكن لها صورة جيدة.

‘بالتفكير في الأمر ، إيليا ستنضم لفصل الإيتيكيت اليوم.’

“أتمنى أن نأكل معًا.”

بمجرد أن تذكر هذه الحقيقة خطر شيء ما في باله.

“من هي معلمة الآداب؟”

‘ربما كاليب … ما الذي يخطط لفعله مع جيريل؟’

لهذا هز رأسه بسعادة.

نشأ سؤال هادئ في ذهن سيدريك وهو ينظر لمؤخرة رأس كاليب الصغيرة.

-ترجمة إسراء

***

في شهر واحد استعاد كاليب طفولته التي لم يجدها فيه سيدريك على الرغم من أنه قد حاول بجد.

“كاليب ، تعال.”

“بالطبع أنا أحب ذلك!”

ناديت كاليب وأنا انتظر في غرفة الدراسة ، رآني وركض نحوي بابتسامة مشرقة.

كان الأمر نفسه و المعتاد له حيث نضح مبكرًا لمحاولة أن يكون مخلصًا لدوره كـالسيد الشاب الصغير.

“إيليا! كيف كان غدائكِ؟ هل ناسب ذوقكِ؟”

رد سيدريك على كاليب.

بمجرد أن أمسك كاليب يدي بدأ القلق علي.

[لولا وجودي لكان أخي أصبح الخليفة التالي على الفور و حصنًا قويًا للعائلة.]

“أتمنى أن نأكل معًا.”

عندما استمعت إليها أومأت برأسه بعمق ، لحسن الحظ لم يكن الأمر كذلك.

“دعنا نأكل معًا في الغد.”

ومع ذلك ، هز كاليب رأسه بعناد.

في الواقع ، دُعيت لتناول الغداء مع الأخوين لكنني رفضت الأمر.

“هاه؟آه….” لقد بدا مرتبكًا بعض الشيء.

ليس هناك سبب معين ، لكني أريد التعرف على أوليفيا أكثر الآن.

يبدوا أن هناك عادة في إمبراطورية إيبريسينت في مدح أي شخص جميل بوصفه بالجنيات. هل هي أشبه بالجنية التي كنا نتحدث عنها في العالم الذي عشت فيه؟

إذا نظرت في الروايات الرومانسية ، ألم أكن أحسد البطلة التي تتعايش بشكل جيد مع خادمتها؟

“بالطبع ، بما أن التوقيع قد اكتمل بالفعل ، فإن رفضكَ لن يُسبب أي مشاكل في العقد وسوف تتفهم إيليا الأمر.”

كانت أوليفيا في الأصل واحدة من خدم سيدريك ، لكنها كانت لطيفة جدًا معي.

“لا يمكنني إهمال تعليمي.”

[عندما قابلتكِ للمرة الأولى ، ظننت أنكِ جنية!]

“أنتَ لم تكن موجودًا منذ فترة ، وبعض النظر عن الطريقة التي عاملتكَ بها إيليا جيدًا ، فقد كان مكانًا بسيطًا بعد كل شيء.”

قالت هذا بينما كنا نتناول وجبة الغداء.

في لحظة ، أصبح وجه كاليب لامعًا.

هل اكتشفت هويتي في لحظة؟ كنت متوترة للغاية.

“على الرغم من ذلك ، ليس الأمر وكأنكَ كسول لكن ألا يجب أن تستريح؟”

[لا ، جنية؟ الآنسة إيليا أجمل بكثير. ربما لا يوجد أحد في الإمبراطورية يُشبه الجنيات كالآنسة إيليا!]

‘حتى أنها قد طلبت مني التخلي عن العشاء لأفقد الوزن.’

عندما استمعت إليها أومأت برأسه بعمق ، لحسن الحظ لم يكن الأمر كذلك.

ليس هناك سبب معين ، لكني أريد التعرف على أوليفيا أكثر الآن.

يبدوا أن هناك عادة في إمبراطورية إيبريسينت في مدح أي شخص جميل بوصفه بالجنيات. هل هي أشبه بالجنية التي كنا نتحدث عنها في العالم الذي عشت فيه؟

يجب أن يخطف قلب إيليا ، فقط بقوته.

على عكس الشرير المخيف ، كان لدى إيليا انطباع مختلف تمامًا ونقي. بفضل ذلك ، كان من السهل بالنسبة لي طلب معروف.

“لا بأس إذا استرخيت لفترة أطول قليلاً.”

ربما كان الأمر نفسه بالنسبة لأوليفيا ، وأصبحنا أصدقاء في نفس اللحظة . لقد كانت تشعر بالأسف الشديد لأنني لا أملك ذكريات.

في الواقع ، أخبر كاليب سيدريك ذات مرة بما يفكر فيه. ربما لهذا السبب كان حزينًا لرؤية كاليب يكبر مبكرًا.

[إن كنتِ لا يمكنكِ التذكر ، يجب أن تكوني وحيدة . ألستِ خائفة؟]

لم يكن سيدريك مدرجًا لمخططات كاليب ، ابتسم بينما كان أخوه الأصغر الذي أمامه لطيفًا.

[حسنًا، ليس حقًا. هل هذا لأنني لا أتذكر الكثير؟]

‘حتى إن تم رفع لعنة أخي بأمان ، سوف يحاول جعلي الدوق الأكبر.’

أجبت بابتسامة خبيثة.

كان الأمر نفسه و المعتاد له حيث نضح مبكرًا لمحاولة أن يكون مخلصًا لدوره كـالسيد الشاب الصغير.

في الواقع ، ليس لديّ ذكريات إيليا ، ليس الأمر أنني حقًا لا أمتلك ذكرياتي الخاصة. أيضًا ، حتى بدون ذكريات إيليا ، كنت أعرف القصة الأصلية ، لذلك لم يكن هناك داع للقلق.

لم يكن هناك طريقة يمكن لكاليب بها ألا يعرف بأنه يُعامل كالأبله في العائلة.

إلا أنني لا أعرف سر كسر اللعنة.

[إن كنتِ لا يمكنكِ التذكر ، يجب أن تكوني وحيدة . ألستِ خائفة؟]

قال كاليب و هو يرشدني.

يبدوا أن هناك عادة في إمبراطورية إيبريسينت في مدح أي شخص جميل بوصفه بالجنيات. هل هي أشبه بالجنية التي كنا نتحدث عنها في العالم الذي عشت فيه؟

“الآن ،إيليا. يمكنكِ الجلوس هنا.”

في الواقع ، دُعيت لتناول الغداء مع الأخوين لكنني رفضت الأمر.

سألت بينما جلست على الأريكة المريكة.

لم يكن هناك طريقة يمكن لكاليب بها ألا يعرف بأنه يُعامل كالأبله في العائلة.

“من هي معلمة الآداب؟”

إن كان الأمر طبيعيًا فقد استاء من كلمة “شرط” ووضع تعبيرًا جادًا.

كنت بحاجة لبعض المعلومات عنها لوضع خطة لسحق معلمة الآداب المجنونة مثل البطاطس.

“لا بأس إذا استرخيت لفترة أطول قليلاً.”

تخطي العشاء من أجل فقدان الةون ، والضرب الذي بلا معنى ، هل هذا طبيعي ؟

بصرف النظر عن الإجابة ، من الواضح أن كاليب لم يكن لديه النية للسماح بمغادرة إيليا الدوقية الكبرى.

ومع ذلك ، يبدو أنه لا يوجد عذر لإجراء تقييم عادي.

عند كلمات سيدريك ، اغمق تعبير كاليب قليلاً.

“ممم…” لقد فكرت طويلاً بوجه جاد.

كانت أوليفيا في الأصل واحدة من خدم سيدريك ، لكنها كانت لطيفة جدًا معي.

شعرت بالأسف على كاليب لذا سألت.

“لقد وصلت المعلمة بالفعل ، كيف لطالب أن يجعل المعلمة تضيع وقتها؟” تكلم بصرامة وثبات.

“سمعت القليل من أوليفيا ، معلمة الآداب هي ابنة عمكّ .. صحيح؟”

لم يكن سيدريك مدرجًا لمخططات كاليب ، ابتسم بينما كان أخوه الأصغر الذي أمامه لطيفًا.

“هذا صحيح. معلمتي ، جيريل بابيلون ، خريجة عظيمة من الأكاديمية.”

“حسنًا. ثم دعنا نقرر متى سنلتقي بعد الطلاق نحن الثلاثة فيما بعد.”

عند كلامي هز رأسه و أجاب.

في الواقع ، أخبر كاليب سيدريك ذات مرة بما يفكر فيه. ربما لهذا السبب كان حزينًا لرؤية كاليب يكبر مبكرًا.

جيريل ، فكرت في الأمر ، أتذكر رؤيتها قليلاً في القصة الأصلية.

‘بالتفكير في الأمر ، إيليا ستنضم لفصل الإيتيكيت اليوم.’

لكن حتى ذلك الحين ، لم يكن لها صورة جيدة.

 

لأنها كانت الشريرة الداعمة في القصة الأصلية التي منعت كاليب من حماية لحظاته الأخيرة عندما سقط سيدريك في نوم أبدي.

من المؤكد أن جيريل بابيلون ، ابنة الماركيز رينولد بابيلون ، كانت معلمة جيدة ، لكنها صارمة للغاية.

-ترجمة إسراء

“كاليب ، تعال.”

 

“نعم. قالت إنها تريد رؤيتكَ حتى بعد رفع لعنتي و الطلاق.”

 

لكن حتى ذلك الحين ، لم يكن لها صورة جيدة.

في نظر سيدريك ، كان كاليب بحاجة لتناول المزيد من الطعام. ومع ذلك ، آمن الصبي بجريل و اتبع كلماتها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط