في الرواية الأصلية [لن أجعلكَ تنام هذه المرة] نادرًا ما ظهرت طفولة كاليب بشكل صحيح.
“جيريل. لكنكِ ستصبحين الدوقة الكبرى.”
[لن أجعلكَ تنام هذه المرة] هي قصة لرعاية الأطفال تركزت فيها معظم قصص الطفولة حول البطلة.
لم أكن أعرف أنه سيحضر امرأة-
ظهرت قصة طفولة البطلة بعد فترة طويلة ، لكن لم يكن هناك طريقة يمكن أن يحصل فيها كاليب ، الشرير ، على الكثير حول قصته.
بالطبع تنازله عن الحق في الخلافة لا يعني بأنه لم يكن نبيلاً.
لكن كان هناك بعض الحلقات القصيرة.
عرفت جيريل أن رينولد لديه القدرة و التأثير على التابعين الآخرين.
وواحدة فيهم كان لها علاقة بجريل.
حتى قام بمدح الشخص الذي أساء له.
كان عم كاليب ، رينولد ، حاول أن يُزوج ابنته جريل لـسيدريك. كان الأمر أشبه بزواج أبناء العمومة ، لكن سيدريك كان ابنًا بالتبني ، لذلك لم يكن هناك اختلاط في الدم. لهذا قال لا توجد مشكلة في القانون الإمبراطوري.
“كما توقعت ابنتي ، أنتِ ذكية جدًا.”
ملاحظة : بالنسبة لزواج الأقارب عند الأجانب فهو محرم بالنسبالهم أو بتبقى حاجة مقرفة ، بيبقو معتبرين ولاد عمهم زي اخواتهم بالدم بالظبط و مينفعش الزواج منهم دا كان قانون الإمبراطورية كمان وبما إن سيدريك طفل بالتبني فكان عادي
قال رينولد كما لو كان يحاول تهدئتها.
بعد كل شيء ، أليس هذا مستعارًا من عصركان فيه زواج الأقارب شائعًا أيضًا للحفاظ على العائلة.
“حتى لو كان سيدريك يتمتع بمهارة سحرية ممتازة ، فقد تم تبنيه. وفي العالم الأرستقراطي ، لدي اليد العليا.”
لابدَ أنه كان هناك قانون غريب كهذا.
“سيدي الشاب ، آنسة إيليا ، لقد وصلت السيدة جريل ابنة الماركيز بابيلون…”
على أي حال ، فاطعت جريل بشكل غريب وقت الإخوة.
فكر رينولد كما لو كان مصممًا.
[سيد سيدريك ، أنتَ هنا. سيدي الشاب ، هناك شيء للبالغين يجب أن اتحدث عنه ، لذا هل يمكنكَ مغادرة الغرفة من فضلكَ؟]
قال كاليب في خضم تصاعد الشكوك :
عندما كان الإخوة يقضون وقتًا حنونًا ، كانت تظهر وكأنها سيدة المنزل وتطرد كاليب بشكل طبيعي.
“أبدًا ، أنا أكره ذلك!” جيريل ، التي كانت تأكل ، وضعت أدوات المائدة وقالت بصرامة “تريد مني العمل لمثل هذا النوع من الأشخاص؟”
[ها،ياللأسف! إذا أصبح السير سيدريك الدوق الأكبر، فإن الأسرة ستكون أقوى و يتم فك اللعنة …]
“لكن يا أبي!” قفزت من مقعدها ودفعت الكرسي.
عندما حاول كاليب أن يتخذ القرار و يصبح الدوق الأكبروفقًا لإرادة سيدريك ، قالت ذلك بصراحة.
“سيدي الشاب ، آنسة إيليا ، لقد وصلت السيدة جريل ابنة الماركيز بابيلون…”
[قام السير سيدريك بالكثير من الأشياء في الماضي و الحاضر ، لم أكن أعرف أن الأمر سيكون على هذا النحو.]
وبكلمات كاليب نظرت نحو الباب. في نفس الوقت ، سمعت صوت الخادمة من خارج الباب.
على الرغم من أنه تم إبلاغها أن اللعنة كانت على وشكِ أن تغمر سيدريك بالكامل ، إلا أنها كانت مصرة على إكمال دروس كاليب.
“حسنًا ، هل نبدأ الفصل؟”
في النهاية ، لم يستطع كاليب أن يقول الوداع الأخير لسيدريك لأنه كان في الفصل.
“ولكن إن كان كاليب مع تلكَ الوضيعة لم نتمكن من مضايقته.”
في هذا العالم ، جريل هي اللقيطة الأكثر جنونًا.
‘لن أهتم. لم تسوء خطتي. مادمت أفسد هذا الزواج فسيعود كل شيء لطبيعته.’
لكن عندما أفكر في الأمر ، هناك شيء غريب.
“هل هذه محنة المستقبل السعيد الذي تحدث عنها والدي دائمًا؟”
لماذا كرهت عائلة بابيلون ، التابعة الأولى لهم ، كاليب كثيرًا؟
لابدَ أنه كان هناك قانون غريب كهذا.
من المفهوم أن الدوقة الكبرى ، اخت رينولد الصغرى ، ماتت أثناء عودة كاليب. لكن إن كان الأمر كذلك … ألا ينبغي أن يكون متعاطفًا أكثر مع ابن أخته؟
لماذا كرهت عائلة بابيلون ، التابعة الأولى لهم ، كاليب كثيرًا؟
وإذا تزوج من جريل ، ألن يتمكن سيدريك من دخول ملاذ المعرفة؟
قال كاليب في خضم تصاعد الشكوك :
لماذا بحق خالق الجحيم لم يتزوج سيدريك من جريل؟
لهذا السبب اعتقدت أنها ستتجاهلني لأنني “عامية” ، لكن كيف يمكنها أن تكون لطيفة لهذا الحد؟
قال كاليب في خضم تصاعد الشكوك :
لماذا فعلتِ مثل هذا الشيء اللفظيع في هذا الطفل اللطيف؟
“المعلمة مؤهلة للغاية ، لذا ستتمكن إيليا من متابعة الفصل بسهولة.” ابتسم لي بلطف.
على أي حال ، فاطعت جريل بشكل غريب وقت الإخوة.
حتى قام بمدح الشخص الذي أساء له.
“آه ، مرحبًا أنا إيليا.”
هل يجب أن أقول بأنه لطيف ، أم يجب أن أقول إنه لايزال ضعيفًا حتى لو كان شريرًا في المستقبل…
‘لن أهتم. لم تسوء خطتي. مادمت أفسد هذا الزواج فسيعود كل شيء لطبيعته.’
أجبته بابتسامة.
[سيد سيدريك ، أنتَ هنا. سيدي الشاب ، هناك شيء للبالغين يجب أن اتحدث عنه ، لذا هل يمكنكَ مغادرة الغرفة من فضلكَ؟]
“الأمر على ما يرام ، سأعمل بجد.”
لم أكن أعرف أنه سيحضر امرأة-
يعني على الانتقام.
“أبدًا ، أنا أكره ذلك!” جيريل ، التي كانت تأكل ، وضعت أدوات المائدة وقالت بصرامة “تريد مني العمل لمثل هذا النوع من الأشخاص؟”
لماذا فعلتِ مثل هذا الشيء اللفظيع في هذا الطفل اللطيف؟
“هممم.”
تم عرض جانب جريل الشرير فقط في القصة الأصلية ، ولم يتم الكشف عن كيفية تعليمها لكاليب. علاوة على ذلك ، لم أكن أعلم بأنه يتعرض للإيذاء.
ذرفت جيريل دموع الحزن. بدت بائسة ، لكن بدلاً من استرضائها ، تحدث رينولد بنبرة قاسية.
هذا يعني أنه هناك الكثير من الإساءة التي أنا لست على علم بها.
ابتسمت جيريل بشكل مشرق ، ومرت نحو الشخصين المذهولين وتوجهت نحو مكتبها.
ماهذا؟ سوف أقوم بطحن هذا الوجه!
عندما كان الإخوة يقضون وقتًا حنونًا ، كانت تظهر وكأنها سيدة المنزل وتطرد كاليب بشكل طبيعي.
عندها فقط طرق شخص ما على الباب.
هذا يعني أنه هناك الكثير من الإساءة التي أنا لست على علم بها.
“أوه ، أعتقد أنها هنا.”
وواحدة فيهم كان لها علاقة بجريل.
وبكلمات كاليب نظرت نحو الباب. في نفس الوقت ، سمعت صوت الخادمة من خارج الباب.
قال رينولد ، الذي كان لطيفًا دائمًا مع جيريل ، وهو يمسح فمه بمنديل.
“سيدي الشاب ، آنسة إيليا ، لقد وصلت السيدة جريل ابنة الماركيز بابيلون…”
“هل هذه محنة المستقبل السعيد الذي تحدث عنها والدي دائمًا؟”
ابتلاع- ابتلعت لعابًا جافًا بدون أن أدرك ذلك.
أحب رينولد جيريل بشكل رهيب لدرجة أنه أطلق عليه لقب “أحمق ابنته” .
أخيرًا وصلت عدوتي. أظهرت تعبيرًا حازمًا وأجاب كاليب.
لماذا فعلتِ مثل هذا الشيء اللفظيع في هذا الطفل اللطيف؟
“ادخلي.”
هو-هو-هو ، ضحكت جيريل لي بشكل نبيل و اثنت عليّ.
ثم انفتح الباب.
رد رينولد بسرعة في داخله.
في أي قتال ، فإن الحصول على السبق هو أهم شيء. وقفت و نظرت إلى جريل ، حتى أنني فكرت في استخدام القوة إن لزم الأمر.
على أي حال ، فاطعت جريل بشكل غريب وقت الإخوة.
ما مدى قذارتها؟
‘ستصبح جيريل الدوقة الكبرى و ستكون لي السلطة و السيطرة على الدوقية الكبرى!’
كنت متوترة قليلاً دون أن أدركَ ذلك ، لكن مهما يكن …
عندما كان الإخوة يقضون وقتًا حنونًا ، كانت تظهر وكأنها سيدة المنزل وتطرد كاليب بشكل طبيعي.
“مرحبًا آنسة إيليا. اسمي جريل بابيلون ، الشخص الذي سيعلم الآنسة إيليا الآداب النبيلة بدءًا من اليوم.” مدت حافة التنورة و حيتني بلطف.
هو-هو-هو ، ضحكت جيريل لي بشكل نبيل و اثنت عليّ.
أعني ، بالنسبة لي كعامية!
“مرحبًا آنسة إيليا. اسمي جريل بابيلون ، الشخص الذي سيعلم الآنسة إيليا الآداب النبيلة بدءًا من اليوم.” مدت حافة التنورة و حيتني بلطف.
“أنا شخص يفتقر للكثير ، من فضلكِ اعتني بي في المستقبل.” بشعرها الأشقر الهادئ و عيونها الخضراء الذكية ، ابتسمت لي بشكل إيجابي.
وكان هذا أيضًا السبب الذي جعل جيريل تتعامل بلطف مع إيليا كما كانت الآن.
نظرت جيريل لي هكذا بتعبير محير على وجهي ، ثم حييتها بابتسامة.
ثم انفتح الباب.
“آه ، مرحبًا أنا إيليا.”
أخيرًا وصلت عدوتي. أظهرت تعبيرًا حازمًا وأجاب كاليب.
“يا إلهي، وضعكِ لطيف. ستتعلمين بسرعة.”
“ستقع سلطة الدوقية الكبرى في النهاية في يد والدكِ ، ألا تعلمين أن قوتي هي قوتكِ؟”
هو-هو-هو ، ضحكت جيريل لي بشكل نبيل و اثنت عليّ.
“المعلمة مؤهلة للغاية ، لذا ستتمكن إيليا من متابعة الفصل بسهولة.” ابتسم لي بلطف.
أصبحت أكثر حيرة.
وإذا تزوج من جريل ، ألن يتمكن سيدريك من دخول ملاذ المعرفة؟
في القصة الأصلية ، أخذت جيريل الطبقة الاجتماعية كأمر مسلم به وقيل أنها كانت تميل لمعاملة المرؤسين بوقاحة.
عندما كان الإخوة يقضون وقتًا حنونًا ، كانت تظهر وكأنها سيدة المنزل وتطرد كاليب بشكل طبيعي.
لهذا السبب اعتقدت أنها ستتجاهلني لأنني “عامية” ، لكن كيف يمكنها أن تكون لطيفة لهذا الحد؟
“الأمر على ما يرام ، سأعمل بجد.”
ماهذا…ماذا حدث؟
“كما توقعت ابنتي ، أنتِ ذكية جدًا.”
***
“جيريل. لكنكِ ستصبحين الدوقة الكبرى.”
قبل يوم واحد في قصر الماركيز بابيلون.
“كما توقعت ابنتي ، أنتِ ذكية جدًا.”
“أبدًا ، أنا أكره ذلك!” جيريل ، التي كانت تأكل ، وضعت أدوات المائدة وقالت بصرامة “تريد مني العمل لمثل هذا النوع من الأشخاص؟”
أخيرًا وصلت عدوتي. أظهرت تعبيرًا حازمًا وأجاب كاليب.
بصوت غاضب ، نظرت إلى والدها رينولد ، الذي كان يجلس أمامها.
كنت متوترة قليلاً دون أن أدركَ ذلك ، لكن مهما يكن …
قال رينولد ، الذي كان لطيفًا دائمًا مع جيريل ، وهو يمسح فمه بمنديل.
عندما كبرت جيريل ، أصبحت مثل رينولد أكثر فأكثر. ليس فقط مظهرها، ولكن شخصيتها ، ماتحبه وما تكرهه.
“نعم ، لا يسعنا فعل شيء. حتى الآن ، تُعرف كلمات سيدريك باسم القانون في قلعة الدوق الأكبر.”
[سيد سيدريك ، أنتَ هنا. سيدي الشاب ، هناك شيء للبالغين يجب أن اتحدث عنه ، لذا هل يمكنكَ مغادرة الغرفة من فضلكَ؟]
حتى عندما قالت ذلك ، كان بإمكانها سماع صوت طحن الأسنان كما لو أنه كان محرجًا.
لم تتراجع جيريل.
لم تتراجع جيريل.
هل يجب أن أقول بأنه لطيف ، أم يجب أن أقول إنه لايزال ضعيفًا حتى لو كان شريرًا في المستقبل…
“لكن يا أبي!” قفزت من مقعدها ودفعت الكرسي.
لابدَ أنه كان هناك قانون غريب كهذا.
“حتى لو قال السير سيدريك هذا ، كيف يمكن أن يخبرني أبي بهذا!” انتهى بها الأمر بالبكاء “أنتَ-أنتَ تخبرني أن أعلم شخصًا وضيعًا!” حتى أن كتفيها سقطا بخيبة أمل قائلة أنها لا تصدق هذا.
[سيد سيدريك ، أنتَ هنا. سيدي الشاب ، هناك شيء للبالغين يجب أن اتحدث عنه ، لذا هل يمكنكَ مغادرة الغرفة من فضلكَ؟]
أحب رينولد جيريل بشكل رهيب لدرجة أنه أطلق عليه لقب “أحمق ابنته” .
عندما كبرت جيريل ، أصبحت مثل رينولد أكثر فأكثر. ليس فقط مظهرها، ولكن شخصيتها ، ماتحبه وما تكرهه.
أليس لديكَ هذا النوع من الإخلاص؟
سيكون كافيًا إن قام باتهام كاليب زورًا وإلقاء اللوم عليه في أي شيء. بعد ذلك ، وبمبادرة من رينولد ، يتزوج سيدريك من جيريل و يسقط في نوم كامل.
عندما كبرت جيريل ، أصبحت مثل رينولد أكثر فأكثر. ليس فقط مظهرها، ولكن شخصيتها ، ماتحبه وما تكرهه.
قال رينولد كما لو كان يحاول تهدئتها.
لم يكن يُصدق أنه جعل عيون ابنته الجميلة تذرف الدموع!
[قام السير سيدريك بالكثير من الأشياء في الماضي و الحاضر ، لم أكن أعرف أن الأمر سيكون على هذا النحو.]
كان رينولد خزينًا.
لابدَ أنه كان هناك قانون غريب كهذا.
“هيك،هيك…لقد حاولت جاهدة في الأكاديمية فقط لتعليم … مثل تلكَ الشخص.”
لماذا فعلتِ مثل هذا الشيء اللفظيع في هذا الطفل اللطيف؟
ذرفت جيريل دموع الحزن. بدت بائسة ، لكن بدلاً من استرضائها ، تحدث رينولد بنبرة قاسية.
“سيدي الشاب ، آنسة إيليا ، لقد وصلت السيدة جريل ابنة الماركيز بابيلون…”
“جيريل. لكنكِ ستصبحين الدوقة الكبرى.”
بعد كل شيء ، أليس هذا مستعارًا من عصركان فيه زواج الأقارب شائعًا أيضًا للحفاظ على العائلة.
“هيك،ماذا…”
في أي قتال ، فإن الحصول على السبق هو أهم شيء. وقفت و نظرت إلى جريل ، حتى أنني فكرت في استخدام القوة إن لزم الأمر.
“ألم يعدكِ والدكِ؟ سأهزم كاليب وأضع سيدريك في مركز الدوق الأكبر. ثم ستصبحين الدوقة الكبرى.”
“سيدي الشاب ، آنسة إيليا ، لقد وصلت السيدة جريل ابنة الماركيز بابيلون…”
بعد أن لُعن سيدريك لحسن الحظ ، كانت هذه خطة رينولد.
لكن كان هناك بعض الحلقات القصيرة.
أولاً ، سيتم تتويجه بصفته الدوق الأكبر. كأول تابع له ، كان رينولد لديه القدرة على التأثير على التابعين و تحريك الرأي العام.
“سيدي الشاب ، آنسة إيليا ، لقد وصلت السيدة جريل ابنة الماركيز بابيلون…”
سيكون كافيًا إن قام باتهام كاليب زورًا وإلقاء اللوم عليه في أي شيء. بعد ذلك ، وبمبادرة من رينولد ، يتزوج سيدريك من جيريل و يسقط في نوم كامل.
فكر رينولد كما لو كان مصممًا.
‘ستصبح جيريل الدوقة الكبرى و ستكون لي السلطة و السيطرة على الدوقية الكبرى!’
“أوه ، أعتقد أنها هنا.”
بهذا ، لن تكون قلعة الدوق الأكبر بعيدًا عن قبضته.
ثم انفتح الباب.
‘لذلك يجب أن يقع سيدريك في نوم أبدي بعد أن يتولى المكانة.’
قال رينولد كما لو كان يحاول تهدئتها.
ومع ذلك ، نشأ تغيير في خطة رينولد.
عندما كان الإخوة يقضون وقتًا حنونًا ، كانت تظهر وكأنها سيدة المنزل وتطرد كاليب بشكل طبيعي.
كانت إيليا.
كان عم كاليب ، رينولد ، حاول أن يُزوج ابنته جريل لـسيدريك. كان الأمر أشبه بزواج أبناء العمومة ، لكن سيدريك كان ابنًا بالتبني ، لذلك لم يكن هناك اختلاط في الدم. لهذا قال لا توجد مشكلة في القانون الإمبراطوري.
لم أكن أعرف أنه سيحضر امرأة-
بالطبع تنازله عن الحق في الخلافة لا يعني بأنه لم يكن نبيلاً.
لقد كان يعتقد بأنه لا توجد امرأة ستتزوج من سيدريك ، الذي تخلى عن حقه في الخلافة و لُعن.
من المفهوم أن الدوقة الكبرى ، اخت رينولد الصغرى ، ماتت أثناء عودة كاليب. لكن إن كان الأمر كذلك … ألا ينبغي أن يكون متعاطفًا أكثر مع ابن أخته؟
بالطبع تنازله عن الحق في الخلافة لا يعني بأنه لم يكن نبيلاً.
قال رينولد ، الذي كان لطيفًا دائمًا مع جيريل ، وهو يمسح فمه بمنديل.
ولكن ، من التي سترغب في الزواج منه وهي تعرف بأن زوجها المستقبلي سيموت؟
عندما كبرت جيريل ، أصبحت مثل رينولد أكثر فأكثر. ليس فقط مظهرها، ولكن شخصيتها ، ماتحبه وما تكرهه.
شعر بالارتياح بالتفكير بهذه الطريقة ، ومع ذلك ، لم يكن يعرف أي شيء في العالم.
عندما حاول كاليب أن يتخذ القرار و يصبح الدوق الأكبروفقًا لإرادة سيدريك ، قالت ذلك بصراحة.
‘كنت أخطط لجعل سيدريك الدوق الأكبر على أي حال … هل يجب عليّ تركه يتزوج مقدمًا؟ لا بالطبع لا.’
“هيك،هيك…لقد حاولت جاهدة في الأكاديمية فقط لتعليم … مثل تلكَ الشخص.”
رد رينولد بسرعة في داخله.
“سيدي الشاب ، آنسة إيليا ، لقد وصلت السيدة جريل ابنة الماركيز بابيلون…”
‘إن سمحت له بالزواج ، سوف يدخل لملاذ المعرفة و يكتشف ماضي كاليب ويرفع لعنته ، سيكون ذلك فشلاً تامًا.’
‘إن سمحت له بالزواج ، سوف يدخل لملاذ المعرفة و يكتشف ماضي كاليب ويرفع لعنته ، سيكون ذلك فشلاً تامًا.’
إن رفع اللعنة فقط يحاول استعادة كاليب مرة أخرى ولن يتمكن رينولد من الحصول على السلطة.
أصبحت أكثر حيرة.
فكر رينولد كما لو كان مصممًا.
ومع ذلك ، نشأ تغيير في خطة رينولد.
‘لن أهتم. لم تسوء خطتي. مادمت أفسد هذا الزواج فسيعود كل شيء لطبيعته.’
“حسنًا ، هل نبدأ الفصل؟”
قال رينولد بينما كان شاربه يرتجف.
أليس لديكَ هذا النوع من الإخلاص؟
“حتى لو كان سيدريك يتمتع بمهارة سحرية ممتازة ، فقد تم تبنيه. وفي العالم الأرستقراطي ، لدي اليد العليا.”
“المعلمة مؤهلة للغاية ، لذا ستتمكن إيليا من متابعة الفصل بسهولة.” ابتسم لي بلطف.
عرفت جيريل أن رينولد لديه القدرة و التأثير على التابعين الآخرين.
“ستقع سلطة الدوقية الكبرى في النهاية في يد والدكِ ، ألا تعلمين أن قوتي هي قوتكِ؟”
“ستقع سلطة الدوقية الكبرى في النهاية في يد والدكِ ، ألا تعلمين أن قوتي هي قوتكِ؟”
بصوت غاضب ، نظرت إلى والدها رينولد ، الذي كان يجلس أمامها.
توقف كتف جيريل الذي كان يرتجف ببطء.
“حتى لو كان سيدريك يتمتع بمهارة سحرية ممتازة ، فقد تم تبنيه. وفي العالم الأرستقراطي ، لدي اليد العليا.”
قال رينولد كما لو كان يحاول تهدئتها.
بالطبع تنازله عن الحق في الخلافة لا يعني بأنه لم يكن نبيلاً.
“لذا كوني صبورة.”
وبينما كانت ابنته تنظر إليه ، فقد تفكيره للحظة. للحظة ، اقترب رينولد من جيريل كما لو كان قد فكر في خطوة جيدة.
“هل هذه محنة المستقبل السعيد الذي تحدث عنها والدي دائمًا؟”
‘كنت أخطط لجعل سيدريك الدوق الأكبر على أي حال … هل يجب عليّ تركه يتزوج مقدمًا؟ لا بالطبع لا.’
“كما توقعت ابنتي ، أنتِ ذكية جدًا.”
‘لذلك يجب أن يقع سيدريك في نوم أبدي بعد أن يتولى المكانة.’
هز رينولد رأسه بنظرة راضية على وجهه. ومع ذلك ، عبست جيريل شفتيها.
“هيك،ماذا…”
“ولكن إن كان كاليب مع تلكَ الوضيعة لم نتمكن من مضايقته.”
“أنا شخص يفتقر للكثير ، من فضلكِ اعتني بي في المستقبل.” بشعرها الأشقر الهادئ و عيونها الخضراء الذكية ، ابتسمت لي بشكل إيجابي.
“هممم.”
أخيرًا وصلت عدوتي. أظهرت تعبيرًا حازمًا وأجاب كاليب.
“ستفشل عملية مضايقته و تعذيبه ، والتخلي عن وجباته و إبعاده عن سيدريك.”
ما مدى قذارتها؟
هل هذا مقبول؟
“ادخلي.”
وبينما كانت ابنته تنظر إليه ، فقد تفكيره للحظة. للحظة ، اقترب رينولد من جيريل كما لو كان قد فكر في خطوة جيدة.
فكر رينولد كما لو كان مصممًا.
اقتربت جيريل بوجه غريب من والدها الذي همس لها.
في نهاية المحادثة ، بدا وجهها منتعشًا للغاية كما لو أن غضبها قد هدأ.
في نهاية المحادثة ، بدا وجهها منتعشًا للغاية كما لو أن غضبها قد هدأ.
“الأمر على ما يرام ، سأعمل بجد.”
ابتسمت كالشخص الذي حصل على حيلة.
[لن أجعلكَ تنام هذه المرة] هي قصة لرعاية الأطفال تركزت فيها معظم قصص الطفولة حول البطلة.
وكان هذا أيضًا السبب الذي جعل جيريل تتعامل بلطف مع إيليا كما كانت الآن.
في القصة الأصلية ، أخذت جيريل الطبقة الاجتماعية كأمر مسلم به وقيل أنها كانت تميل لمعاملة المرؤسين بوقاحة.
“حسنًا ، هل نبدأ الفصل؟”
ابتسمت جيريل بشكل مشرق ، ومرت نحو الشخصين المذهولين وتوجهت نحو مكتبها.
ابتسمت جيريل بشكل مشرق ، ومرت نحو الشخصين المذهولين وتوجهت نحو مكتبها.
-ترجمة إسراء
-ترجمة إسراء
وإذا تزوج من جريل ، ألن يتمكن سيدريك من دخول ملاذ المعرفة؟
في نهاية المحادثة ، بدا وجهها منتعشًا للغاية كما لو أن غضبها قد هدأ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
