نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the Young Villains Sister-In-Law 15

“السيد الشاب الصغير مثالي جدًا ، لذا سيكون من الأفضل التدرب من حل المسائل البلاغية.”

غالبًا ما كانت تتوقف أمام المرآة. بعد أن أبدت تعبيراً كاملاً ، كانت تحدق في كاليب مرة أخرى بنظرة جديدة على وجهها.

“نعم ، فهمت.” أجاب كاليب بحزم على كلمات جيريل.

“… بفت.” إيليا ، التي كانت بعيدة ، انفجرت ضاحكة لا إراديًا.

“والآنسة إيليا ستصحح معي وضعية مشيتها أولاً.”

ومع ذلك ، كان كاليب على دراية بها ، ولم يهز رأسه إلا وقال.

“آه ، نعم.”

غالبًا ما كانت تتوقف أمام المرآة. بعد أن أبدت تعبيراً كاملاً ، كانت تحدق في كاليب مرة أخرى بنظرة جديدة على وجهها.

نظرت إيليا إلى جيريل بتعبير حذر قليلاً على وجهها ، لكنها تابعتها جيدًا.

“آه ، نعم.”

“ثم أولاً …. هل يمكنكِ التجول في هذه الغرفة بشكل مريح؟”

“يا إلهي …” جاء صوت الألم من خفقان الجلد في القدمين.

على الرغم من أن إيليا طُلب منها المشي بشكل مريح ، إلا أنها تحركت بشكل متوتر.

نظرت جيريل إلى كاليب. الآن بعد أن أظهرت مشية إيليا الضحلة ، فقد حان الوقت لها لتستعرض جانبها الجميل.

كان الأمر كما لو كانت حريصة جدًا على عدم الإمساك بها حتى ولو قليلاً.

“ثم أولاً …. هل يمكنكِ التجول في هذه الغرفة بشكل مريح؟”

ومع ذلك ، كانت مليئة بالثغرات في عيون جيريل.

***

تفكير جيريل :

لم يطرأ أي تغيير على تعبير إيليا.

‘كما هو متوقع ، عامة الناس سطحيون كثيرًا في مشيتهم.’

نظرت إيليا إلى جيريل بتعبير حذر قليلاً على وجهها ، لكنها تابعتها جيدًا.

ومض ضوء من الازدراء في عينيها الخضر للحظة وجيزة.

تفكير جيريل :

‘كيف يمكنكِ الاستمتاع برفاهية المشي في قاعات قلعة الدوق الأكبر وأخذ الدروس مني بينما لا يمكنك المشي إلا بهذه الخطوات الضحلة!’

“ماذا؟ آه نعم.”

لم تكن جيريل تحب إيليا كثيرًا ، لكنها حاولت أن تبتسم. كما تذكرت المحادثة التي أجرتها مع والدها الليلة الماضية.

‘كيف يمكنكِ الاستمتاع برفاهية المشي في قاعات قلعة الدوق الأكبر وأخذ الدروس مني بينما لا يمكنك المشي إلا بهذه الخطوات الضحلة!’

[كوني لطيفة مع تلكَ العامية.]

همس رينولد بصوت منخفض ، كما لو كان يفكر في كل شيء.

[…ماذا؟]

لذلك تحول غضبها إلى إيليا التي ضحكت.

سألت جيريل بوجه مرتبك ما إذا كنت قد سمعت بشكل صحيح.

[في هذه المرحلة ، يمكنني غسل دماغ السيد الشاب الصغير تمامًا و جعله كالدمية لي .]

ومع ذلك ، كرر رينولد تصريحاته الصادقة بالتعاطف مع إيليا.

[نعم. ثم لماذا لا نقارن؟ الإبنة المثالية للماركيز و العامية الفقيرة.]

[خصمتنا من مكانة منخفضة. لقد اعتادت على عدم الاحترام ، ولكن أن تُعامل بطريقة غير مألوفة، أين في العالم يمكنها أن تفعل ذلك؟]

سألت جيريل بوجه مرتبك ما إذا كنت قد سمعت بشكل صحيح.

[هذا….]

بعد حوالي عشر دقائق قال كاليب الذي لم يستطع الاستمرار في المراقبة.

[لا ضرر في إهانة من لا يحترموننا ، لكن ليس تلك.]

‘كيف تجرؤين على الضحك عليّ؟ بكونكِ ذات مكانة وضيعة تجرؤين على ذلك!’

[إذن ، هل تقول أن أقوم بتملق هذه العامية؟]

بعد حوالي عشر دقائق قال كاليب الذي لم يستطع الاستمرار في المراقبة.

[عليكِ مهاجمتها عندما تكون بلا حماية. أيضًا ، إن أظهرتِ اللطف لطفلة منخفضة المكانة ، تعلمين كيف ستبدين جميلة في عيون الآخرين؟]

“دعي التنظيف جانبًا و استدعي الطبيب أولاً.”

سماع ذلك كان يبدوا منطقيًا ، استمعت جيريل بهدوء. تحدث رينولد كما لو كان شخصًا بالغًا يتحدث إلى طفل.

“دماء….!” و بينما كانت تتحدث ، تحدث كاليب بسرعة.

[اسمعي يا جيريل ، يمكننا تحويل الأزمة إلى فرصة.]

همس رينولد بشكل منخفض .

[فرصة؟]

‘هي تمامًا كما قال والدي!’

[نعم. إذا كان عليكِ التدريس على أي حال ، فافعلي ذلك بشكل صحيح. خاصة أمام السيد الشاب الصغير.]

[خصمتنا من مكانة منخفضة. لقد اعتادت على عدم الاحترام ، ولكن أن تُعامل بطريقة غير مألوفة، أين في العالم يمكنها أن تفعل ذلك؟]

همس رينولد بصوت منخفض ، كما لو كان يفكر في كل شيء.

[ولكن بغض النظر عن مدى جودة التدريس ، هل يمكن لمنخفضة المكانة هذه متابعة درسكِ حتى؟]

[هذا….]

[من الواضح أنه لا! لم تكن حتى تعرف الأساسيات!]

[على عكس ذات المكانة المنخفضة ، التي يظهر قبحها أكثر و أكثر ، مازلتِ تفتخرين بقلب نبيل و جميل.]

[نعم. ثم لماذا لا نقارن؟ الإبنة المثالية للماركيز و العامية الفقيرة.]

“نعم ، فهمت.” أجاب كاليب بحزم على كلمات جيريل.

[آه.]

[كوني لطيفة مع تلكَ العامية.]

[ستفكر بشكل منفخض ، ولماذا لا يمكنها القيام بذلك.]

عندما نظرت جيريل حول الغرفة و نظرت إلى إيليا ، بدت ودودة قدر الإمكان.

ستتحول الشكوك قريبًا إلى شعور بالنقص. وسوف تكره نفسها لكونها تغار من جيريل لأنها لطيفة للغاية.

فكرت أن ما فعلته كان كافيًا. لذا ألا يجب عليها التدرب و أن تشير فقط أين هي خطواتها السيئة؟

[على عكس ذات المكانة المنخفضة ، التي يظهر قبحها أكثر و أكثر ، مازلتِ تفتخرين بقلب نبيل و جميل.]

تمايلت وألقيت بنفسي على الكرسي.

سوف يرى السيد الشاب الصغير كل هذا ، ومن الطبيعي أن يجري المقارنات ويحكم على التفوق.

لم تكن جيريل تحب إيليا كثيرًا ، لكنها حاولت أن تبتسم. كما تذكرت المحادثة التي أجرتها مع والدها الليلة الماضية.

همس رينولد بشكل منخفض .

كحبت جيريل الغضب المغلي وتحدثت بحنان شديد. كانت آخر خلية دماغية تركتها لها.

[احفري في تلكَ الفجوة و عبري عن كمالكِ.]

سحب كاليب كرسيًا.

[في هذه المرحلة ، يمكنني غسل دماغ السيد الشاب الصغير تمامًا و جعله كالدمية لي .]

“أه نعم. نعم!” نهضت بسرعة و خرجت.

[ستكون مسألة وقت فقط قبل أن يتم طرد هذه العامية.]

“نعم ، فهمت.” أجاب كاليب بحزم على كلمات جيريل.

ترددت صدى كلماته في رأس جيريل. وجريل ، كالعادة ، أومأت برأسها على كلمات والدها. عادت العيون الخضراء ، التي كانت ضبابية بعض الشيء كما لو كانت غارقة في التفكير ، إلى الحياة مرة أخرى.

[ستكون مسألة وقت فقط قبل أن يتم طرد هذه العامية.]

عندما نظرت جيريل حول الغرفة و نظرت إلى إيليا ، بدت ودودة قدر الإمكان.

ستتحول الشكوك قريبًا إلى شعور بالنقص. وسوف تكره نفسها لكونها تغار من جيريل لأنها لطيفة للغاية.

“حسنًا … هل يمكنني أن أكون صادقة؟”

[هذا….]

“بالطبع.”

عضّت أسناني ونظرت إلى قدمي المتورمتين.

“خطواتكِ ليست جميلة.”

“ماذا ؟ آه ، ، نعم … حسنًا.” ردت إيليا بصوت ساخر ، كما لو كانت تمنع ضحكها.

لم يطرأ أي تغيير على تعبير إيليا.

[…ماذا؟]

‘كانت الإجابة المتوقعة ، وكنت مستعدة لانتقادات لاذعة.’

“هل قمتِ بالضحك؟”

بدلاً من مثل هذه الانتقادات القاسية ، كانت تشعر بالفضول حول ‘لماذا تتعامل جيريل معي بلطف وأنا مجرد عامية على عكس القصة الأصلية؟’

كنت قلقة.

لهذا السبب ، أعطت إيليا نظرة هادئة فقط.

“السيد الشاب الصغير مثالي جدًا ، لذا سيكون من الأفضل التدرب من حل المسائل البلاغية.”

جيريل ، التي لم تكن تعرف ما بداخل إيليا ، كانت تشعر بالإعجاب في الداخل.

“آه ، نعم.”

‘هي تمامًا كما قال والدي!’

‘هل أنت مجنون؟ بعد رؤية خطواتي المثالية ، هل تعتقد أنني اشتتكَ؟’

كان والدها ، الذي كانت تؤمن به تمامًا ، على حق هذه المرة أيضًا.

‘لقد اعتادت على عدم الاحترام ، لذلك لم ترمش عين في هذه الكلمات.’

‘لقد اعتادت على عدم الاحترام ، لذلك لم ترمش عين في هذه الكلمات.’

“م-ماذا حدث؟”

لو كانت شخصية نبيلة ، لكانت تشعر بالاستياء والخجل ولا تعرف ماذا تفعل.

هذا قرف.

نظرت جيريل إلى كاليب. الآن بعد أن أظهرت مشية إيليا الضحلة ، فقد حان الوقت لها لتستعرض جانبها الجميل.

لو كانت شخصية نبيلة ، لكانت تشعر بالاستياء والخجل ولا تعرف ماذا تفعل.

‘ثم مهما كان صغيرًا ، سيقوم بالمقارنة صحيح؟’

كما لو كانت تُصفع بالماء البارد ، شعرت أن قلبها يهدأ وغضبها يغلي في نفس الوقت.

كما قال والدها ، سيصاب كاليب بخيبة أمل من إيليا ، التي لم تستطع حتى مواكبة خطوات جيريل.

نظرت إيليا إلى جيريل بتعبير حذر قليلاً على وجهها ، لكنها تابعتها جيدًا.

مع وضع ذلك في الاعتبار ، ابتسمت مرة أخرى وجاءت إلى المكتب ووقفت بجانب إيليا.

“ثم أولاً …. هل يمكنكِ التجول في هذه الغرفة بشكل مريح؟”

“الآن ، دعيني أريكِ مثالاً. إذا مشيتِ مثلي … لا ، إن مشيتِ حتى نصف مشيتي ، فلن تتعرضي للإذلال في أي مكان تذهبين له.”

[آه.]

سارت جيريل ، التي تحدثت بوجه منتصر ، عبر الغرفة بخطوات لا تشوبها شائبة. خاصة حول الأريكة حيث كان يتسكع كاليب.

أدار كاليب رأسه مرة أخرى بعد أن رأى جيريل مجمدة و بدأ في حل الاسألة.

تبعتها إيليا وهي تشعر بالفضول لمعرفة كيف كانت خطوات جيريل مختلفة عن خطواتها.

“هل قمتِ بالضحك؟”

ثم ظهرت علامة استفهام فوق رأسها حيث واصلت السير في الغرفة بدون توقف.

“ماذا؟ آه نعم.”

‘ما الخطب معها؟’

[ستكون مسألة وقت فقط قبل أن يتم طرد هذه العامية.]

فكرت أن ما فعلته كان كافيًا. لذا ألا يجب عليها التدرب و أن تشير فقط أين هي خطواتها السيئة؟

‘ما الخطب معها؟’

ومع ذلك ، يبدو أن جيريل لديها رأي مختلف عن إيليا.

أنا أعترف بذلك.

غالبًا ما كانت تتوقف أمام المرآة. بعد أن أبدت تعبيراً كاملاً ، كانت تحدق في كاليب مرة أخرى بنظرة جديدة على وجهها.

كان صوت جيريل السعيد كافيًا لدغدغة إيليا التي تقف بعيدًا عنها.

بعد حوالي عشر دقائق قال كاليب الذي لم يستطع الاستمرار في المراقبة.

رمشت عينيها و نظرت لي . كنت الشخص الذي غادر بدون أي عقبات و عدت وأنا أعرج.

“معلمتي.”

“السيد الشاب الصغير مثالي جدًا ، لذا سيكون من الأفضل التدرب من حل المسائل البلاغية.”

بناء على دعوة كاليب ، الذي كان يحل المسائل البلاغية ، ركضت جيريل بخطى مفعمة بالحيوية ووقفت على ركبتها.

تبعتها إيليا وهي تشعر بالفضول لمعرفة كيف كانت خطوات جيريل مختلفة عن خطواتها.

“يا إلهي ، هذه مشكلة كبيرة. هناك كل أنواع الأسئلة التي لا يستطيع السيد الشاب حلها ، لن أقوم بحلها لك بل سأعطيكَ تلميحًا.”

“أنا أعرف.” ابتسمت بحزن ، مستذكرة فظائع جيريل.

كان صوت جيريل السعيد كافيًا لدغدغة إيليا التي تقف بعيدًا عنها.

في كلامي ، نظرت أوليفيا قسراً إلى الأرض وكانت مندهشة.

ومع ذلك ، كان كاليب على دراية بها ، ولم يهز رأسه إلا وقال.

“ثم ماذا؟”

“لا ، السؤال ليس صعبًا.”

“لا ، السؤال ليس صعبًا.”

“ثم ماذا؟”

‘هي تمامًا كما قال والدي!’

عندما سألت جيريل بلطف أجاب بصراحة.

“أنا أعرف.” ابتسمت بحزن ، مستذكرة فظائع جيريل.

“أنتِ تشتتين انتباهي.”

تمكنت من العودة بدعم كاليب.

“… بفت.” إيليا ، التي كانت بعيدة ، انفجرت ضاحكة لا إراديًا.

[خصمتنا من مكانة منخفضة. لقد اعتادت على عدم الاحترام ، ولكن أن تُعامل بطريقة غير مألوفة، أين في العالم يمكنها أن تفعل ذلك؟]

أدار كاليب رأسه مرة أخرى بعد أن رأى جيريل مجمدة و بدأ في حل الاسألة.

كان صوت جيريل السعيد كافيًا لدغدغة إيليا التي تقف بعيدًا عنها.

تشددت بابتسامة على وجهها كما لو أنها لا تعرف ما سمعته للتو. ثم عادت ببطء إلى رشدها.

[في هذه المرحلة ، يمكنني غسل دماغ السيد الشاب الصغير تمامًا و جعله كالدمية لي .]

“فقط الآن…أنا…ماذا؟”

نظرت جيريل إلى كاليب. الآن بعد أن أظهرت مشية إيليا الضحلة ، فقد حان الوقت لها لتستعرض جانبها الجميل.

كما لو كانت تُصفع بالماء البارد ، شعرت أن قلبها يهدأ وغضبها يغلي في نفس الوقت.

رمشت عينيها و نظرت لي . كنت الشخص الذي غادر بدون أي عقبات و عدت وأنا أعرج.

‘هل أنت مجنون؟ بعد رؤية خطواتي المثالية ، هل تعتقد أنني اشتتكَ؟’

[نعم. ثم لماذا لا نقارن؟ الإبنة المثالية للماركيز و العامية الفقيرة.]

لم تستطع جيريل تحمل هذا الإذلال.

‘كيف تجرؤين على الضحك عليّ؟ بكونكِ ذات مكانة وضيعة تجرؤين على ذلك!’

ولكن بغض النظر عن مدى كرهها له ، كان خصمها هو السيد الشاب.

[من الواضح أنه لا! لم تكن حتى تعرف الأساسيات!]

حتى لو كانت أمام عيون شخص من العامة ، لاتزال عيون تراقبها في النهاية. بسبب تلكَ العيون ، لم تستطع فعل شيء للسيد الشاب الذي أمامها.

كان والدها ، الذي كانت تؤمن به تمامًا ، على حق هذه المرة أيضًا.

لذلك تحول غضبها إلى إيليا التي ضحكت.

نظرت جيريل إلى كاليب. الآن بعد أن أظهرت مشية إيليا الضحلة ، فقد حان الوقت لها لتستعرض جانبها الجميل.

“هل قمتِ بالضحك؟”

رمشت عينيها و نظرت لي . كنت الشخص الذي غادر بدون أي عقبات و عدت وأنا أعرج.

قامت جيريل بتمديد جسدها ببطء ، حيث كانت ترتكز على ركبتيها. ثم نظرت إلى إيليا ، التي كانت تبتسم ببراعة ، وابتسمت.

“أنا سعيدة لأن التوتر قد خف.”

“أنا سعيدة لأن التوتر قد خف.”

[هذا….]

“ماذا ؟ آه ، ، نعم … حسنًا.” ردت إيليا بصوت ساخر ، كما لو كانت تمنع ضحكها.

‘هل أنت مجنون؟ بعد رؤية خطواتي المثالية ، هل تعتقد أنني اشتتكَ؟’

في ذلك الوقت ، دحرجت جيريل قبضتيها بهدوء وشدتهما.

أنا أعترف بذلك.

‘كيف تجرؤين على الضحك عليّ؟ بكونكِ ذات مكانة وضيعة تجرؤين على ذلك!’

‘كيف يمكنكِ الاستمتاع برفاهية المشي في قاعات قلعة الدوق الأكبر وأخذ الدروس مني بينما لا يمكنك المشي إلا بهذه الخطوات الضحلة!’

لم تستطع جيريل التحمل.

لذلك تحول غضبها إلى إيليا التي ضحكت.

تعلمت أنه بين النبلاء والعامة ، كان هناك فرق كبير مثل السماء والأرض.

حتى لو كانت أمام عيون شخص من العامة ، لاتزال عيون تراقبها في النهاية. بسبب تلكَ العيون ، لم تستطع فعل شيء للسيد الشاب الذي أمامها.

‘من توجد في الأسفل تضحك عليّ!’

كما لو كانت تُصفع بالماء البارد ، شعرت أن قلبها يهدأ وغضبها يغلي في نفس الوقت.

كحبت جيريل الغضب المغلي وتحدثت بحنان شديد. كانت آخر خلية دماغية تركتها لها.

على الرغم من أن إيليا طُلب منها المشي بشكل مريح ، إلا أنها تحركت بشكل متوتر.

“إذن هل نواصل الدراسة؟ الآن بعد أن تم تخفيف التوتر ، أعتقد أنه يمكنك العمل بجدية أكبر قليلاً.”

لاحظت إيليا أن جيريل كانت مصممة. لكن هذا كل شيء ، لم تكن تعرف نوع الهجوم الذي ستفعله جيريل بعد ذلك. انتظرت أن تتحدث جيريل بوجه هادئ.

“ماذا؟ آه نعم.”

لم تكن جيريل تحب إيليا كثيرًا ، لكنها حاولت أن تبتسم. كما تذكرت المحادثة التي أجرتها مع والدها الليلة الماضية.

لاحظت إيليا أن جيريل كانت مصممة. لكن هذا كل شيء ، لم تكن تعرف نوع الهجوم الذي ستفعله جيريل بعد ذلك. انتظرت أن تتحدث جيريل بوجه هادئ.

لم تستطع جيريل التحمل.

ثم فتحت الباب بابتسامتها وقالت للخادمة المنتظرة بالخارج.

“هاهاها ، حدث مثل ذلك الشيء. أوه ، المدخل بالخارج متسخ. أعتقد أنكِ بحاجة للتنظيف.”

“يرجى تجهيز الحذاء.”

ومع ذلك ، كرر رينولد تصريحاته الصادقة بالتعاطف مع إيليا.

***

[احفري في تلكَ الفجوة و عبري عن كمالكِ.]

هذا قرف.

هذا قرف.

أنا أعترف بذلك.

[على عكس ذات المكانة المنخفضة ، التي يظهر قبحها أكثر و أكثر ، مازلتِ تفتخرين بقلب نبيل و جميل.]

كنت قلقة.

أدار كاليب رأسه مرة أخرى بعد أن رأى جيريل مجمدة و بدأ في حل الاسألة.

وكنت غبية.

كما لو كانت تُصفع بالماء البارد ، شعرت أن قلبها يهدأ وغضبها يغلي في نفس الوقت.

عضّت أسناني ونظرت إلى قدمي المتورمتين.

[ستكون مسألة وقت فقط قبل أن يتم طرد هذه العامية.]

كان هناك الكثير من الدماء والنزيف لدرجة أنني لم أتمكن حتى من ارتداء حذائي ، وكنت حافية القدمين.

ومع ذلك ، كرر رينولد تصريحاته الصادقة بالتعاطف مع إيليا.

تمكنت من العودة بدعم كاليب.

[من الواضح أنه لا! لم تكن حتى تعرف الأساسيات!]

“آنسة إيليا ، ما هذا بحق خالق الجحيم….” قفزت أوليفيا من مقعدها ، وذهلت واقتربت مني.

ولكن بغض النظر عن مدى كرهها له ، كان خصمها هو السيد الشاب.

“م-ماذا حدث؟”

[نعم. ثم لماذا لا نقارن؟ الإبنة المثالية للماركيز و العامية الفقيرة.]

رمشت عينيها و نظرت لي . كنت الشخص الذي غادر بدون أي عقبات و عدت وأنا أعرج.

“هاهاها ، حدث مثل ذلك الشيء. أوه ، المدخل بالخارج متسخ. أعتقد أنكِ بحاجة للتنظيف.”

تفكير جيريل :

في كلامي ، نظرت أوليفيا قسراً إلى الأرض وكانت مندهشة.

لم يطرأ أي تغيير على تعبير إيليا.

“دماء….!” و بينما كانت تتحدث ، تحدث كاليب بسرعة.

سماع ذلك كان يبدوا منطقيًا ، استمعت جيريل بهدوء. تحدث رينولد كما لو كان شخصًا بالغًا يتحدث إلى طفل.

“دعي التنظيف جانبًا و استدعي الطبيب أولاً.”

تمايلت وألقيت بنفسي على الكرسي.

“أه نعم. نعم!” نهضت بسرعة و خرجت.

[اسمعي يا جيريل ، يمكننا تحويل الأزمة إلى فرصة.]

سحب كاليب كرسيًا.

لم تستطع جيريل تحمل هذا الإذلال.

“إيليا ، اجلسي هنا.”

[لا ضرر في إهانة من لا يحترموننا ، لكن ليس تلك.]

“اه شكرا لك.”

سحب كاليب كرسيًا.

تمايلت وألقيت بنفسي على الكرسي.

كما لو كانت تُصفع بالماء البارد ، شعرت أن قلبها يهدأ وغضبها يغلي في نفس الوقت.

“يا إلهي …” جاء صوت الألم من خفقان الجلد في القدمين.

[لا ضرر في إهانة من لا يحترموننا ، لكن ليس تلك.]

“هل هو مؤلم؟ سألقي تعويذة سحرية للتخلص من الألم “. جلس القرفصاء بنظرة قلقة على قدمي الحمراء.

“معلمتي.”

كان الأمر محرجًا بعض الشيء ، لكن بفضل السحر ، اختفى الكثير من الألم الحارق.

تفكير جيريل :

نقر على لسانه وقال “لم أفكر في ذلك حتى. لا يمكنكِ التكيف على الأحذية الجديدة على الفور.”

[ولكن بغض النظر عن مدى جودة التدريس ، هل يمكن لمنخفضة المكانة هذه متابعة درسكِ حتى؟]

“أنا أعرف.” ابتسمت بحزن ، مستذكرة فظائع جيريل.

بناء على دعوة كاليب ، الذي كان يحل المسائل البلاغية ، ركضت جيريل بخطى مفعمة بالحيوية ووقفت على ركبتها.

–ترجمة إسراء

كما قال والدها ، سيصاب كاليب بخيبة أمل من إيليا ، التي لم تستطع حتى مواكبة خطوات جيريل.

“يرجى تجهيز الحذاء.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط