نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the Young Villains Sister-In-Law 16

الأحذية التي طلب جيريل من الخادمة تحضيرها لم تكن عالية فحسب ، بل كانت أيضًا أحذية شديدة الصلابة. إنه مجرد السعي وراء “الجمال” ، والكعب العالي الحقيقي الذي لا يناسب المبتدئين أيضًا!

أثناء إثارة الضجة ، كانت قدمي تصبح هكذا. لم أستطع سحق معلمة الآداب المجنونة ، لذلك وعدت أن أخدش وجهها بمبشرة.

في الواقع ، بما أن إيليا جنية ، لم يكن لديها فرصة لتلتقي بكعب عالٍ.

[كائن اجتماعي؟]

أنا أقول أن قدمي الآن ناعمة مثل قدمي الطفل.

“لا تقسو على نفسكِ.” بدا أن كاليب لاحظ أنني كنت سأخرج لأنني كنت أخشى أن يعامل بشكل غير عادل.

مشيت لمدة ثلاث ساعات في حذاء بكعب أنحف وأكثر حدة من إصبعي الخنصر.

[ماذا عن هذه المعلمة؟ لابدَ أنها قد نظرت إلى المحيط وسألت ، “أبي ، لماذا البحر أزرق؟”]

كانت جيريل تتظاهر بالقيام بعملها.

“نعم ، سيدي الشاب.”

[أنتِ تصبحين أجمل أكثر و أكثر!]

هناك شيء واحد فقط يزعج كاليب ، لذا حتى لو كان يضايقه.

…أليست حقًا عاهرة مجنونة؟

نظر إلي بنظرة مليئة بالقلق على وجهه كما قال.

قال كاليب إنه من السابق لأوانه ارتداء الكعب العالي بالفعل ، لذلك اضطررت للتوقف عندما طلب مني التوقف.

اتصل كاليب بالعين معي بتعبير مكتئب. أخبرته بابتسامة.

أثناء إثارة الضجة ، كانت قدمي تصبح هكذا. لم أستطع سحق معلمة الآداب المجنونة ، لذلك وعدت أن أخدش وجهها بمبشرة.

“عليها أن تريح كاحلها لفترة من الوقت ، ولكن يبدو أنه لا توجد مشكلة في العظام.”

…لم أستطع رفع رأسي لأني كنت محرجة.

‘لهذا السبب بالكاد يمكنني طلب المساعدة من أخي سيدريك.’

“ها.”

“إذن ، كان يجب عليكِ الاعتياد عليها ببطء.” وبخني الطبيب بأدب.

تركت تنهيدة قاتمة بينما شاهدت كاليب ينفخ قدمي ، هوووو.

“رائع ، ثم دعنا نفكر فقط في أشياء ممتعة مثل هذه. أشعر بصحة جيدة مرة أخرى لدرجة أنني سأتعافى قريبًا.”

في الوقت المناسب ، أحضرت أوليفيا الطبيب.

‘مثير للشفقة.’

“آنسة إيليا ، الطبيب!”

سحبت تلك القبضة الصغيرة وأمسكت بها.

“هووف ، هووف ، أين المريضة؟”

[كاليب ، لا عيب في الجهل.]

أتساءل كيف ركض الرجل العجوز بسرعة ، فقد كان يلهث.

ولم يكن يتوقع أيًا من هذه الأشياء الواضحة بشكل صحيح ، فقد جعل إيليا تمر بتجربتها المؤلمة.

“آه ، هنا. أريدك أن تلقي نظرة على قدمي إيليا.”

لم يفكر في ذلك بسبب فكرة أنه يجب عليه إثارة تعاطفها من خلال إظهار مظهره المثير للشفقة لإيليا.

نهض كاليب من مقعده وأشار إلي. سرعان ما حيا الطبيب كاليب ، السيد الصغير ، بلطف.

ارتجف صوت كاليب قليلا.

ثم اقترب مني ونظر مباشرة إلى قدمي.

اتصل كاليب بالعين معي بتعبير مكتئب. أخبرته بابتسامة.

“حسنًا…في العادة أعتقد بأنكِ لا ترتدين مثل هذه الأحذية.”

قال كاليب بصوت قلق.

“آه ، نعم.”

لم يفكر في ذلك بسبب فكرة أنه يجب عليه إثارة تعاطفها من خلال إظهار مظهره المثير للشفقة لإيليا.

“إذن ، كان يجب عليكِ الاعتياد عليها ببطء.” وبخني الطبيب بأدب.

غادر كاليب الغرفة بسرعة لأن أوليفيا قد تمسك به وهو يبكي. ارتجفت قبضتيه بخفة عندما عاد إلى غرفته.

هذا ما أعنيه ، لأن عيناي كانتا على الانتقام فقط ، ولم أهتم بأي شيء آخر. لم أستطع تحمل قول ذلك ، لذلك ابتسمت بشكل محرج.

لقد تعلم منها الكثير أثناء إقامته مع إيليا.

قال كاليب بصوت قلق.

بسبب تلك النظرات الباردة المريرة ، فقد الشجاعة لطلب المساعدة.

“كيف حالتها؟”

ثم اقترب مني ونظر مباشرة إلى قدمي.

“عليها أن تريح كاحلها لفترة من الوقت ، ولكن يبدو أنه لا توجد مشكلة في العظام.”

‘كان عليّ التوقع أن المعملة كانت تستهدف إيليا !’

“همم…”

هذا ما أعنيه ، لأن عيناي كانتا على الانتقام فقط ، ولم أهتم بأي شيء آخر. لم أستطع تحمل قول ذلك ، لذلك ابتسمت بشكل محرج.

“سأصف مرهمًا للبشرة ، لذا عليكِ وضعه جيدًا. قد يزداد الأمر سوءًا في غضون أيام قليلة ، لذا حافظس على نظافة المنطقة المصابة لبضعة أيام و لا تحفزيها قدر الإمكان.”

ثم اقترب مني ونظر مباشرة إلى قدمي.

بناءً على كلام الطبيب ، الذي لم يكن مختلفًا بشكل خاص ، أطلق كاليب تنهيدة صغيرة ، كما لو كان مرتاحًا.

“نعم ، فهمت. سأفكر فقط في الأشياء الممتعة.”

نظر إلي بنظرة مليئة بالقلق على وجهه كما قال.

‘يجب أن أذهب إلى أخي ، لذلك لا بد لي من طلب المساعدة.’

“لن تحضري الصف حتى شفاء الجرح ، وسأخبر المعلمة.”

في ذلك ، ترددت أوليفيا دون أن تدرك ذلك.

آه ، تبًا.

لكن بصرف النظر عن الإصابة ، لا يمكنني إرسال كاليب بمفرده إلى عرين معلمة الآداب المجنونة!

لقد مر وقت منذ أن قلت إنني سأنتقم ، لكن لا أستطيع أن أصدق أنني هكذا قبل أن ابدأ.

“بطريقة أو بأخرى ، كنت سأتعرض للإصابة مرة واحدة على الأقل على أي حال. لأنه ، كما تعلم كاليب ، لم أرتدي الكعب العالي أبدًا.”

لكن بصرف النظر عن الإصابة ، لا يمكنني إرسال كاليب بمفرده إلى عرين معلمة الآداب المجنونة!

‘المعلمة أذكى مني ، لا يوجد طريقة يمكنني فيها التغلب على المعلمة بمفردي.’

“لا! على الرغم من كوني غير قادرة على التدرب يمكنني المشاهدة.”

‘المعلمة أذكى مني ، لا يوجد طريقة يمكنني فيها التغلب على المعلمة بمفردي.’

“لا تقسو على نفسكِ.” بدا أن كاليب لاحظ أنني كنت سأخرج لأنني كنت أخشى أن يعامل بشكل غير عادل.

تذكر وجهها وهي تشد قبضتيها بقوة ، ثم ضحكت وصفقت بيديها ، آهاها.

أجبت أثناء مشاهدة أوليفيا تخرج مع الطبيب.

–ترجمة إسراء

“حسنا. لا يوجد شيء لفعله على أي حال. وإذا واصلت النظر إلى المعلمة ، ألن أتحسن في شيء ما؟”

في ذلك ، ترددت أوليفيا دون أن تدرك ذلك.

يقال أيضًا أنه يمكن للكلب أن يقرأ قصيدة بعد ثلاث سنوات في مدرسة القرية. م/بمعنى إن التكرار الكتير هيعلمها.

بسبب تلك النظرات الباردة المريرة ، فقد الشجاعة لطلب المساعدة.

لكن كاليب نظر إلى قدمي بوجه متجهم.

‘كان عليّ التوقع أن المعملة كانت تستهدف إيليا !’

“لقد حدث ذلك حتى عندما كنت بجانبك. لا يمكنني حماية إيليا.” شد فبضتيه كما لو أن الأمر لم يكن ممتعًا.

من المؤكد أن جيريل ستزعجها بطرق لم يكن يتوقعها ، حتى لو كانت إيليا تراقبها فقط.

سحبت تلك القبضة الصغيرة وأمسكت بها.

“لن تحضري الصف حتى شفاء الجرح ، وسأخبر المعلمة.”

“بطريقة أو بأخرى ، كنت سأتعرض للإصابة مرة واحدة على الأقل على أي حال. لأنه ، كما تعلم كاليب ، لم أرتدي الكعب العالي أبدًا.”

***

في الأصل ، كنت رياضية أيضًا ، لذلك تمكنت من العد على أصابعي المرات القليلة التي ارتديت فيها الكعب العالي.

لقد تعلم منها الكثير أثناء إقامته مع إيليا.

“لذا ، لا تلوم نفسك. اتضح أنها جيدة نوعا ما. سأصبح جيدة لأنني أتعلم بقسوة.”

“نعم ، كاليب كذلك.” أغلق كاليب الباب بنفسه وهو يشاهد إيليا تحييه برفق.

كاليب لا يزال رأسه منخفضًا بوجه كئيب. أمسكت بيده برفق.

يجب أن يكون الأمر كذلك ، لأن كاليب كان صبيًا شبيهًا بالدمى كان دائمًا بلا تعبير ولا يتكلم إلا بالكلمات القاسية.

كما لو كنت أريده أن ينظر إلي.

هذا ما أعنيه ، لأن عيناي كانتا على الانتقام فقط ، ولم أهتم بأي شيء آخر. لم أستطع تحمل قول ذلك ، لذلك ابتسمت بشكل محرج.

اتصل كاليب بالعين معي بتعبير مكتئب. أخبرته بابتسامة.

حتى لو كنت ازعجه!

“إذا اعتدت بسرعة على الكعب العالي وعرفت كيف أمشي بأناقة ، يمكننا أيضًا الذهاب إلى حفلة. صحيح؟”

لم يستطع الوقوف ساكنًا و هو يرى إيليا تتألم مرة أخرى.

“حفلة؟”

أثناء إثارة الضجة ، كانت قدمي تصبح هكذا. لم أستطع سحق معلمة الآداب المجنونة ، لذلك وعدت أن أخدش وجهها بمبشرة.

“نعم. سوف اتدرب بجد. لذلك دعنا نستمتع في الحفلة معًا ، دعنا أيضًا نرقص معًا ، حسنًا؟”

“ثم ، إيليا عليكِ الراحة.”

“…أحب ذلك.” أومأ كاليب برأسه بخنوع.

اتصل كاليب بالعين معي بتعبير مكتئب. أخبرته بابتسامة.

مسحت على يده الصغيرة و قلت برفق.

لقد تعلم منها الكثير أثناء إقامته مع إيليا.

“رائع ، ثم دعنا نفكر فقط في أشياء ممتعة مثل هذه. أشعر بصحة جيدة مرة أخرى لدرجة أنني سأتعافى قريبًا.”

‘يجب أن أذهب إلى أخي ، لذلك لا بد لي من طلب المساعدة.’

“إيليا…..”

‘لم أستطع تحمل ذلك لأنني كنت مثيرًا للشفقة.’

للحظة كان هناك ماء في عيون كاليب. نظر إلي بعيون حمراء رطبة مثل وردة مغطاة بالندى.

‘مثير للشفقة.’

سرعان ما حفر في ذراعي مثل قطة صغيرة.

[قالت إنه إذا كنت أنا السيد الشاب العظيم ، يجب أن أفعل كل شيء بمفردي.]

“نعم ، فهمت. سأفكر فقط في الأشياء الممتعة.”

‘لم أستطع تحمل ذلك لأنني كنت مثيرًا للشفقة.’

“سأعمل بجد لأعتاد على آداب السلوك.” عانقت كاليب بشدة و ربتت على ظهره.

نهض كاليب ببطء من الأريكة وشد قبضتيه مرة أخرى. ليس لأنه كان مثيرًا للشفقة ، ولكن لأنه كان لديه قناعة جديدة.

***

[قالت إنه إذا كنت أنا السيد الشاب العظيم ، يجب أن أفعل كل شيء بمفردي.]

“ثم ، إيليا عليكِ الراحة.”

في الأصل ، كنت رياضية أيضًا ، لذلك تمكنت من العد على أصابعي المرات القليلة التي ارتديت فيها الكعب العالي.

“نعم ، كاليب كذلك.” أغلق كاليب الباب بنفسه وهو يشاهد إيليا تحييه برفق.

“إيليا…..”

في طريق عودته ، التقى بأوليفيا ، التي تم تعيينها لإيليا.

سرعان ما حفر في ذراعي مثل قطة صغيرة.

“أوليفيا”.

علمت جيريل كاليب كما لو كانت تغسل دماغه. كما قال الكبار في قلعة الدوق الأكبر أن كاليب كان رائعًا.

“نعم ، سيدي الشاب.”

“بطريقة أو بأخرى ، كنت سأتعرض للإصابة مرة واحدة على الأقل على أي حال. لأنه ، كما تعلم كاليب ، لم أرتدي الكعب العالي أبدًا.”

“اعتني بإيليا حتى لا تتفاقم جروحها.”

“…أحب ذلك.” أومأ كاليب برأسه بخنوع.

ارتجف صوت كاليب قليلا.

لم يفكر في ذلك بسبب فكرة أنه يجب عليه إثارة تعاطفها من خلال إظهار مظهره المثير للشفقة لإيليا.

في ذلك ، ترددت أوليفيا دون أن تدرك ذلك.

دخل كاليب إلى الغرفة ، جاثمًا على الأريكة ومشدودًا على رأسه. لكن لم يكن لديه وقت ليشعر بالإحباط.

يجب أن يكون الأمر كذلك ، لأن كاليب كان صبيًا شبيهًا بالدمى كان دائمًا بلا تعبير ولا يتكلم إلا بالكلمات القاسية.

“رائع ، ثم دعنا نفكر فقط في أشياء ممتعة مثل هذه. أشعر بصحة جيدة مرة أخرى لدرجة أنني سأتعافى قريبًا.”

كان يبكي ويطلب منها أن تعتني بإيليا.

آه ، تبًا.

سرعان ما أدارت أوليفيا عينيها حتى لا تظهر حيرتها.

حتى لو كنت ازعجه!

“سأبذل قصارى جهدي لرعايتها.” ثم وضعت يدها على صدرها وحيته بأدب.

“نعم ، فهمت. سأفكر فقط في الأشياء الممتعة.”

غادر كاليب الغرفة بسرعة لأن أوليفيا قد تمسك به وهو يبكي. ارتجفت قبضتيه بخفة عندما عاد إلى غرفته.

“اعتني بإيليا حتى لا تتفاقم جروحها.”

‘لم أستطع تحمل ذلك لأنني كنت مثيرًا للشفقة.’

لقد مر وقت منذ أن قلت إنني سأنتقم ، لكن لا أستطيع أن أصدق أنني هكذا قبل أن ابدأ.

تسبب حفر أظافره في راحة يده في ألم ، لكنه لم يستطع فتح قبضته.

“ثم ، إيليا عليكِ الراحة.”

لأنه لم يستطع تحمل ذلك لأنه كان مثيرًا للشفقة.

أثناء إثارة الضجة ، كانت قدمي تصبح هكذا. لم أستطع سحق معلمة الآداب المجنونة ، لذلك وعدت أن أخدش وجهها بمبشرة.

‘كان عليّ التوقع أن المعملة كانت تستهدف إيليا !’

“سأبذل قصارى جهدي لرعايتها.” ثم وضعت يدها على صدرها وحيته بأدب.

كاليب شخص ذكي ، أساء حتى إلى جيريل بدون أن يدرك ذلك.

[ماذا عن هذه المعلمة؟ لابدَ أنها قد نظرت إلى المحيط وسألت ، “أبي ، لماذا البحر أزرق؟”]

لا يوجد وسيلة لارتكاب مثل هذا الخطأ القاتل المتمثل في الإساءة لمعلمة السيد الشاب أمام شخص آخر.

[إذا واجهت أي صعوبات ، يجب أن تخبر شخصًا بالغًا ، كاليب.]

‘من الطبيعي أنها تنوي التنمر على إيليا أولاً ، ثم طردها ، ثم تعذبني بما يرضي قلبها!’

لأنه لم يستطع تحمل ذلك لأنه كان مثيرًا للشفقة.

لم يفكر في ذلك بسبب فكرة أنه يجب عليه إثارة تعاطفها من خلال إظهار مظهره المثير للشفقة لإيليا.

[كاليب ، لا عيب في الجهل.]

ولم يكن يتوقع أيًا من هذه الأشياء الواضحة بشكل صحيح ، فقد جعل إيليا تمر بتجربتها المؤلمة.

…أليست حقًا عاهرة مجنونة؟

‘مثير للشفقة.’

“لذا ، لا تلوم نفسك. اتضح أنها جيدة نوعا ما. سأصبح جيدة لأنني أتعلم بقسوة.”

دخل كاليب إلى الغرفة ، جاثمًا على الأريكة ومشدودًا على رأسه. لكن لم يكن لديه وقت ليشعر بالإحباط.

“آنسة إيليا ، الطبيب!”

‘المعلمة أذكى مني ، لا يوجد طريقة يمكنني فيها التغلب على المعلمة بمفردي.’

[هاه. ما هي تلك المعلمة ، هل عرفت كل مبادئ كل شيء منذ ولادتها؟]

من المؤكد أن جيريل ستزعجها بطرق لم يكن يتوقعها ، حتى لو كانت إيليا تراقبها فقط.

‘من الطبيعي أنها تنوي التنمر على إيليا أولاً ، ثم طردها ، ثم تعذبني بما يرضي قلبها!’

كاليب الذي كان رأسه منحنيًا أصبح وجهه مشرقًا مرة أخرى.

لكن بصرف النظر عن الإصابة ، لا يمكنني إرسال كاليب بمفرده إلى عرين معلمة الآداب المجنونة!

‘هذا لن يحدث أبدا. حتى لو تعرضت للضرب مرة واحدة ، فلن أتعرض للضرب مرتين.’

لكن كاليب نظر إلى قدمي بوجه متجهم.

لقد تعلم منها الكثير أثناء إقامته مع إيليا.

ماذا لو ظن أخي أنني مزعج ، ماذا لو سئم مني ، ماذا لو كرهني …

[كاليب ، لا عيب في الجهل.]

لأنه لم يستطع تحمل ذلك لأنه كان مثيرًا للشفقة.

[لكن المعلمة قال أنه يجب أن أخجل من عدم المعرفة لأن هذا جهل.]

ولم يكن يتوقع أيًا من هذه الأشياء الواضحة بشكل صحيح ، فقد جعل إيليا تمر بتجربتها المؤلمة.

[هاه. ما هي تلك المعلمة ، هل عرفت كل مبادئ كل شيء منذ ولادتها؟]

بسبب تلك النظرات الباردة المريرة ، فقد الشجاعة لطلب المساعدة.

[هذا-]

“آنسة إيليا ، الطبيب!”

[ماذا عن هذه المعلمة؟ لابدَ أنها قد نظرت إلى المحيط وسألت ، “أبي ، لماذا البحر أزرق؟”]

غادر كاليب الغرفة بسرعة لأن أوليفيا قد تمسك به وهو يبكي. ارتجفت قبضتيه بخفة عندما عاد إلى غرفته.

[سبب لون البحر الأزرق هو انعكاس ضوء السماء الزرقاء.]

تركت تنهيدة قاتمة بينما شاهدت كاليب ينفخ قدمي ، هوووو.

[ه-هل هذا هو الأمر؟ كاليب أذكى منى بكثير!]

[هذا-]

بينما كان يتذكر ذكرياته مع إيليا ، خففت شفتاه المتيبسة قليلاً.

[هاه. ما هي تلك المعلمة ، هل عرفت كل مبادئ كل شيء منذ ولادتها؟]

[إذا واجهت أي صعوبات ، يجب أن تخبر شخصًا بالغًا ، كاليب.]

لقد مر وقت منذ أن قلت إنني سأنتقم ، لكن لا أستطيع أن أصدق أنني هكذا قبل أن ابدأ.

[قالت إنه إذا كنت أنا السيد الشاب العظيم ، يجب أن أفعل كل شيء بمفردي.]

[ماذا عن هذه المعلمة؟ لابدَ أنها قد نظرت إلى المحيط وسألت ، “أبي ، لماذا البحر أزرق؟”]

[إنها حقًا شخص مجنون… آه ، لا . إنها حقا شخص منغلق الأفق. كاليب ، أنت إنسان ، بصرف النظر عن كونك السيد الشاب ، والإنسان كائن اجتماعي.]

يجب أن يكون الأمر كذلك ، لأن كاليب كان صبيًا شبيهًا بالدمى كان دائمًا بلا تعبير ولا يتكلم إلا بالكلمات القاسية.

[كائن اجتماعي؟]

“ها.”

[نعم. لا يمكن لأي شخص أن يعيش بمفرده. يجب أن تكون لديهم علاقة مع شخص ما ، وأن يتعايشوا معهم ويعيشوا.]

نهض كاليب من مقعده وأشار إلي. سرعان ما حيا الطبيب كاليب ، السيد الصغير ، بلطف.

[التعايش…]

أنا أقول أن قدمي الآن ناعمة مثل قدمي الطفل.

[نعم. لذلك ، إذا كنت تمر بوقت عصيب ، فلا تتذمر وحدك ، وتحدث إلى شخص بالغ من حولك. سوف يساعد بالتأكيد.]

لم يكن مسموحًا له بإلقاء نوبة الغضب والطفولة والسلوك غير الناضج على الإطلاق.

[إن كان هناك شخص كهذا يقول “كاليب مزعج للغاية” احضره لي سأوبخه و أقوم بضربه!]

“اعتني بإيليا حتى لا تتفاقم جروحها.”

تذكر وجهها وهي تشد قبضتيها بقوة ، ثم ضحكت وصفقت بيديها ، آهاها.

[استمع ، السيد الشاب الصغير هو السيد الشاب الصغير ، أنتَ لستَ طفلاً عاديًا.]

‘نعم ، إيليا على حق. ما زلت صغيرا وأحتاج إلى مساعدة من شخص بالغ الآن. لا يمكنني حماية إيليا من المعلمة جيريل بمفردي.’

في الوقت المناسب ، أحضرت أوليفيا الطبيب.

نهض كاليب ببطء من الأريكة وشد قبضتيه مرة أخرى. ليس لأنه كان مثيرًا للشفقة ، ولكن لأنه كان لديه قناعة جديدة.

آه ، تبًا.

في الواقع ، منذ أن جاء إلى قلعة الدوق الأكبر ، لم يطلب المساعدة من شخص بالغ أبدًا.

[قالت إنه إذا كنت أنا السيد الشاب العظيم ، يجب أن أفعل كل شيء بمفردي.]

[استمع ، السيد الشاب الصغير هو السيد الشاب الصغير ، أنتَ لستَ طفلاً عاديًا.]

لكن بصرف النظر عن الإصابة ، لا يمكنني إرسال كاليب بمفرده إلى عرين معلمة الآداب المجنونة!

لم يكن مسموحًا له بإلقاء نوبة الغضب والطفولة والسلوك غير الناضج على الإطلاق.

[هذا-]

علمت جيريل كاليب كما لو كانت تغسل دماغه. كما قال الكبار في قلعة الدوق الأكبر أن كاليب كان رائعًا.

أنا أقول أن قدمي الآن ناعمة مثل قدمي الطفل.

بسبب تلك النظرات الباردة المريرة ، فقد الشجاعة لطلب المساعدة.

لم يفكر في ذلك بسبب فكرة أنه يجب عليه إثارة تعاطفها من خلال إظهار مظهره المثير للشفقة لإيليا.

‘لهذا السبب بالكاد يمكنني طلب المساعدة من أخي سيدريك.’

“إذن ، كان يجب عليكِ الاعتياد عليها ببطء.” وبخني الطبيب بأدب.

ماذا لو ظن أخي أنني مزعج ، ماذا لو سئم مني ، ماذا لو كرهني …

سرعان ما أدارت أوليفيا عينيها حتى لا تظهر حيرتها.

‘كنت خائفًا من مثل هذا الشيء ، لذلك بالكاد استطعت الذهاب. لكن ليس بعد الآن.’

لكن كاليب نظر إلى قدمي بوجه متجهم.

هناك شيء واحد فقط يزعج كاليب ، لذا حتى لو كان يضايقه.

الأحذية التي طلب جيريل من الخادمة تحضيرها لم تكن عالية فحسب ، بل كانت أيضًا أحذية شديدة الصلابة. إنه مجرد السعي وراء “الجمال” ، والكعب العالي الحقيقي الذي لا يناسب المبتدئين أيضًا!

حتى لو كنت ازعجه!

***

‘يجب أن أذهب إلى أخي ، لذلك لا بد لي من طلب المساعدة.’

بينما كان يتذكر ذكرياته مع إيليا ، خففت شفتاه المتيبسة قليلاً.

لم يستطع الوقوف ساكنًا و هو يرى إيليا تتألم مرة أخرى.

في الواقع ، بما أن إيليا جنية ، لم يكن لديها فرصة لتلتقي بكعب عالٍ.

–ترجمة إسراء

ارتجف صوت كاليب قليلا.

من المؤكد أن جيريل ستزعجها بطرق لم يكن يتوقعها ، حتى لو كانت إيليا تراقبها فقط.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط