نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the Young Villains Sister-In-Law 19

هناك قول مأثور في العالم حيث عشت.

ومع ذلك ، وبسبب دهشتها ، يبدو أنها لا تملك أي فكرة عما فعلته.

أنا أكره زوجة أخي التي تحاول منع حماتي أكثر من حماتي التي تضربني. م/يعني هي بتكره اللي بيتظاهر بأنه لطيف من الخارج بس من الداخل أكثر كراهية

ضربت جيريل ساق كاليب بأقصى ما تستطيع.

وهذا هو الإجراء الذي سأتخذه من الآن فصاعدًا.

ثم فتحت عيني ونظرت إلى جيريل.

بعد وقت قصير من توجه أوليفيا إلى مكتب سيدريك ، فُتح الباب.

“فخ ، هذا فخ!”

“إيليا.”

“سيد سيدريك!”

“إيليااااا!”

تركت انطباعًا بأنني لا أستطيع حتى التواصل البصري لأنني كنت خائفة ، ثم نظرت إلى سيدريك بهدوء مرة أخرى.

ركض سيدريك وكاليب جنبًا إلى جنب ، و ناديا باسمي أولاً.

“إيليااااا!”

هل كان مع كاليب؟

[ليس من المفترض أن تذهب إلى أي مكان وتتحدث عن هذا الأمر. أنت طالب يحاول إهانة معلمه ، فهل هناك شيء مثير للشفقة أكثر من هذا؟]

ثم هذا مثير للدهشة.

قلت له بأشد تعبير يرثى له على وجهي.

في القصة الأصلية ، كان الأخوان حنونين للغاية. ومع ذلك ، يقال إنهم تناولوا الغداء معًا فقط لأنهم يحترمون بعضهم البعض كثيرًا.

لاحظ كاليب ذلك وسرعان ما وقف كما لو كان يحميني.

إذا كان هذان الشخصان معًا ، فهذا جيد.

…ألا تعلم؟

“أنتما هنا….”

“لذا قالت المعلمة جيريل إنها ستريني ، وسارت برشاقة وراحة شديدة. لذا ، دون أن أدرك ذلك ، ضحكت مثل الأطفال.”

قلت بصوت ضعيف وقمت متعثرة.

“سيدة الماركيز بابيلون. سمعت أنه بدءًا من اليوم ، ستدرس خطيبتي في فصل آداب السلوك.”

بعد خروج أوليفيا ، قمت برش الماء على وجهي بواسطة بخاخ.

قام سيدريك بالتربيت على شعر كاليب برفق. كان الأمر كما لو كان يريح ذلك الطفل ، قائلاً ، “لن تكون مشكلة كبيرة”

أحاول التظاهر بأنني أتعرق باعتدال.

“هذا صحيح. إن ماركيز بابيلون ذائع الصيت و التابع الأول لعائلة الدوق الأكبر.”

اغرورقت الدموع في عيون كاليب الحمراء بسبب مظهري.

صرخ كاليب محدقا بشراسة في الخدم الذين كانوا يحنون رؤوسهم.

هاي أعتقد بأنه يسير مع الإيقاع …كاليب أنت.

قام بمهارة بترتيب الصور المخزنة  على الحائط. يتصرف مثل جهاز عرض شعاعي ، فقد كان مجالًا للصورة يشيع وجوده في الروايات الرومانسية الخيالية.

…ألا تعلم؟

“لذا قالت المعلمة جيريل إنها ستريني ، وسارت برشاقة وراحة شديدة. لذا ، دون أن أدرك ذلك ، ضحكت مثل الأطفال.”

نظرت إلى سيدريك بتلك النظرة.

تحدث سيدريك بصوت و كأنه يقمع غضبه.

كان ينظر أيضًا إلى قدمي بنظرة محيرة ، وعندما شعر بنظري ، نظر إلي.

وهذا هو الإجراء الذي سأتخذه من الآن فصاعدًا.

ثم هز رأسه بخفة.

ضربت جيريل ساق كاليب بأقصى ما تستطيع.

‘كاليب يعرف ذلك ، وأنا أفعل أيضًا.’

“إيليا.”

يبدو أنه يعني شيئًا من هذا القبيل.

‘إنه استدعاء مفاجئ ، للاعتقاد بأنه ليس دعوة ، وهو استدعاء!’

إيه ، لا يزال هذا القلق على الرغم من أنه يعرف كل شيء؟

ثم سُمع صوت جيريل الصارخ.

نظرت إلى كاليب ، وأخفيت دهشتي.

في القصة الأصلية ، كان الأخوان حنونين للغاية. ومع ذلك ، يقال إنهم تناولوا الغداء معًا فقط لأنهم يحترمون بعضهم البعض كثيرًا.

بعد كل شيء ، هل لأنه شرير في المستقبل يخدع الإمبراطورية و يطعن في الظهر؟

“أتسائل عما إن كان فصل السيدة بابيلون مناسبًا ، أخبرني كاليب أيضًا أنك تستخدمين العصا في بعض الأحيان.”

يبدو أن هذه الصفات بدأت تظهر بالفعل.

“بما أنكِ قمتِ بارتكاب شيء فظيع مثل نخر قدمي. الطالب ، لا تستحقين بأن تكوني معلمة.”

صرخ كاليب محدقا بشراسة في الخدم الذين كانوا يحنون رؤوسهم.

“حسنًا ، هذا ضروري أحيانًا في العملية التعليمية …!”

“أطلبوا الطبيب مرة أخرى الآن! أنا بحاجة لمعرفة نوع هذا الوضع!”

لكن سيدريك لم يمنحها استراحة.

“نعم نعم!” أوليفيا ، مفتونة بأدائي ، سرعان ما خرجت.

ثم سُمع صوت جيريل الصارخ.

قام سيدريك بالتربيت على شعر كاليب برفق. كان الأمر كما لو كان يريح ذلك الطفل ، قائلاً ، “لن تكون مشكلة كبيرة”

“ما-ماذا؟”

ومع ذلك ، على عكس اللمسة الحنونة ، قال بصوت بارد.

قلت بصوت ضعيف وقمت متعثرة.

“الرجاء إحضار السيدة جيريل بابيلون.”

أدخلت سرًا كلمة “وضيع”.

“نعم فهمت.”

حاولت جيريل شرح شيء ما على وجه السرعة ، لكن الأوان كان قد فات.

إدوين ، الذي كان ينظر إلينا بوجه جاد ، انحنى لفترة وجيزة وتقدم إلى الأمام.

“نعم نعم!” أوليفيا ، مفتونة بأدائي ، سرعان ما خرجت.

بعد فترة وجيزة ، وصل الطبيب و جيريل.

[إذا بقيت جاهلاً هكذا ، فإنك ستصبح عقبة أمام مستقبل السير سيدريك. هل تريد أن تكون هكذا؟ هل تريد أن يتخلى سيدريك عنك حتى؟]

كان وجه الطبيب يُظهر عدم الفهم ، ولقد كان وجه جيريل يحترق بالفعل.

“اه كلا. سيدي سيدريك ، هذا …”

‘إنه استدعاء مفاجئ ، للاعتقاد بأنه ليس دعوة ، وهو استدعاء!’

“هل هذا صحيح أنكِ جعلتِ إيليا تتجول وهي مرتدية الكعب العالي؟”

كما لو كانت تقول ذلك.

التفت سيدريك إلي.

تظاهرت بالشفقة قدر الإمكان ، وأرتجف كتفي ، وأتصرف كما لو كنت خائفة من جيريل.

أدخلت سرًا كلمة “وضيع”.

لف سيدريك ذراعيه برفق حول كتفي وقال لجيريل.

“سيد سيدريك!”

“سيدة الماركيز بابيلون. سمعت أنه بدءًا من اليوم ، ستدرس خطيبتي في فصل آداب السلوك.”

وهذا هو الإجراء الذي سأتخذه من الآن فصاعدًا.

“….نعم ، أنا المسؤولة حسب كلمات السيد الشاب الصغير.”

لا أعرف كيف سيبدو تعبير سيدريك ، لكن جيريل ، التي تيبست كانت مرعوبة للغاية.

أجابت جيريل و الجزء العلوي من جسدها مستقيم. سقطت نظرتها للحظة على يد سيدريك التي كانت ملفوفة حول كتفي.

استدارت جيريل لسيدريك بتعبير صادم على وجهها.

“هناك شيء واحد أريد التحقق منه بشأن الفصل.”

“لن تكون هناك خطابات توصية ، وسبب الفصل هو …«العقوبة المفرطة»”

“ما الأمر؟”

“إيليااااا!”

“هل هذا صحيح أنكِ جعلتِ إيليا تتجول وهي مرتدية الكعب العالي؟”

أحاول التظاهر بأنني أتعرق باعتدال.

للحظة ، فتحت جيريل فمها لفترة قصيرة و صمتت.

ثم هذا مثير للدهشة.

بدت وكأنها أدركت سبب استدعائها فجأة إلى قلعة الدوق الأكبر. تحولت نظرتها إلي بشكل طبيعي.

“حسنًا ، هذا ضروري أحيانًا في العملية التعليمية …!”

هزّت كتفي و أملت نفسي تجاه سيدريك كما لو كنت راغبة في تجنب نظرتها.

ضربت جيريل ساق كاليب بأقصى ما تستطيع.

لاحظ كاليب ذلك وسرعان ما وقف كما لو كان يحميني.

تعمد سيدريك النظر إلى ساقي مرة واحدة.

شوهت جيريل تعبيرها كما لو كانت قد مضغت حشرة ، لكن ذلك كان لفترة وجيزة فقط.

“لا يمكنني التفكير في الأمر على أنه طريقة تدريس معلمة الآداب التي تخرجت من الأكاديمية بأعلى درجة.”

“نعم سيد سيدريك ، هذا صحيح. لكن هذا الدرس كان ضروريًا.”

تحدث سيدريك بصوت و كأنه يقمع غضبه.

ردت بتعبير هادئ ، وكأنها لم تهتز قط.

بعد خروج أوليفيا ، قمت برش الماء على وجهي بواسطة بخاخ.

“في الواقع ، أعلم أن هذا كان سابقًا لأوانه. لكن … في رأيي ، كانت الآنسة إيليا مرتاحة للغاية عندما أخذت صفي ، لذلك اعتقدت أنه سيكون على ما يرام إذا ذهبت بشكل أسرع قليلاً.”

أنا أكره زوجة أخي التي تحاول منع حماتي أكثر من حماتي التي تضربني. م/يعني هي بتكره اللي بيتظاهر بأنه لطيف من الخارج بس من الداخل أكثر كراهية

رفعت جيريل حاجبيها كما لو كانت تفكر و لمست صدرها.

كان وجه الطبيب يُظهر عدم الفهم ، ولقد كان وجه جيريل يحترق بالفعل.

عندما رأيتها تتصرف وكأنها على وشك الاعتذار ، قلت بصوت يبدو أنه يضغط على رقبتي.

“يجب أن تعلمي بالفعل أن إيليا لم ترتدي الكعب العالي أبدًا ، لكن لا أستطيع أن أصدق أنها كانت تحضر فصلًا مثل هذا …” هز سيدريك رأسه غير مصدق.

“هذا صحيح ، سيد سيدريك كل ما قالته المعلمة صحيح. إنها لا تستحق أن تعامل بهذه الطريقة.”

تحدث سيدريك بصوت و كأنه يقمع غضبه.

التفت سيدريك إلي.

…ألا تعلم؟

قلت له بأشد تعبير يرثى له على وجهي.

هذا جعل من السهل تخمين أن الماركيز بابيلون قد زرع في الدوقية أشخاص له في كل مكان.

“كنت مرتاحة وبعد ذلك قالت لي إنها ليست خطوات جميلة.”

“اه كلا. سيدي سيدريك ، هذا …”

تصلب جسد جيريل وهي تهز رأسها ، معتقدة أنني بجانبها.

ركض سيدريك وكاليب جنبًا إلى جنب ، و ناديا باسمي أولاً.

“لذا قالت المعلمة جيريل إنها ستريني ، وسارت برشاقة وراحة شديدة. لذا ، دون أن أدرك ذلك ، ضحكت مثل الأطفال.”

تصلب جسد جيريل وهي تهز رأسها ، معتقدة أنني بجانبها.

“هذا صحيح يا أخي. كانت وضعية المشي للمعلمة جيريل جميلة جدًا لدرجة أن كل من رآها استمتع بها.”

قام بمهارة بترتيب الصور المخزنة  على الحائط. يتصرف مثل جهاز عرض شعاعي ، فقد كان مجالًا للصورة يشيع وجوده في الروايات الرومانسية الخيالية.

“أردت أيضًا أن أمشي مثل المعلمة جيريل. لذلك كنت سعيدة عندما أعطت لي الكعب العالي و القوي .”

هزّت كتفي و أملت نفسي تجاه سيدريك كما لو كنت راغبة في تجنب نظرتها.

لقد خفضت عيني بسذاجة كما لو كان ذلك صحيحًا.

بعد وقت قصير من توجه أوليفيا إلى مكتب سيدريك ، فُتح الباب.

رموش طويلة ورقيقة ترفرف.

“هل مازلتِ تعتقدين بأنها عقوبة عادلة؟”

“إذا تدربت على ارتداء هذه الأحذية ، فهل سأتمكن من المشي بشكل جميل مثل المعلمة جيريل؟ هل سأكون قادرة على المشي بأمان من خلال التخلص من خطواتي الرديئة بصفتي “وضيعة المولد” مع أخذ ذلك في الاعتبار….”

بعد خروج أوليفيا ، قمت برش الماء على وجهي بواسطة بخاخ.

أدخلت سرًا كلمة “وضيع”.

“هذا صحيح. إن ماركيز بابيلون ذائع الصيت و التابع الأول لعائلة الدوق الأكبر.”

لجعل الأمر يبدو كما لو أن جيريل أهانني لأنني كنت من عامة الشعب.

قاطع سيدريك أصابعه ، وسرعان ما أحضر إدوين كرة بلورية.

ثم فتحت عيني ونظرت إلى جيريل.

ما ورد في الفيديو ليس سوى الإساءة التي لحقت بكاليب من جيريل!

تركت انطباعًا بأنني لا أستطيع حتى التواصل البصري لأنني كنت خائفة ، ثم نظرت إلى سيدريك بهدوء مرة أخرى.

‘إنه استدعاء مفاجئ ، للاعتقاد بأنه ليس دعوة ، وهو استدعاء!’

“لم أستطع رفض فصل” المشي لما يقرب من ثلاث ساعات “في” الكعب العالي الذي يكون أنحف من إصبعي الخنصر وأعلى من راحة يدي.”

ثم فتحت عيني ونظرت إلى جيريل.

فجأة سمعت جيريل تأخذ نفساً عميقاً.

ثم فتحت عيني ونظرت إلى جيريل.

“اه كلا. سيدي سيدريك ، هذا …”

وما أعقب ذلك من الإساءة اللفظية.

حاولت جيريل شرح شيء ما على وجه السرعة ، لكن الأوان كان قد فات.

رموش طويلة ورقيقة ترفرف.

“ها.”

لكن سيدريك لم يمنحها استراحة.

نظر سيدريك إليها ، و خرجت منه ضحكة ساخرة لطيفة.

إيه ، لا يزال هذا القلق على الرغم من أنه يعرف كل شيء؟

لا أعرف كيف سيبدو تعبير سيدريك ، لكن جيريل ، التي تيبست كانت مرعوبة للغاية.

“لمدة 30 يومًا ، سأقوم بنشر كل شيء يخص هذه القضية في كل غرفة و بوابة داخل الدوقية الكبرى .”

“يجب أن تعلمي بالفعل أن إيليا لم ترتدي الكعب العالي أبدًا ، لكن لا أستطيع أن أصدق أنها كانت تحضر فصلًا مثل هذا …” هز سيدريك رأسه غير مصدق.

“كنت مرتاحة وبعد ذلك قالت لي إنها ليست خطوات جميلة.”

“لا يمكنني التفكير في الأمر على أنه طريقة تدريس معلمة الآداب التي تخرجت من الأكاديمية بأعلى درجة.”

صرخ كاليب محدقا بشراسة في الخدم الذين كانوا يحنون رؤوسهم.

تابعت جيريل شفتيها.

“سأطردكِ من اليوم.”

لكن سيدريك لم يمنحها استراحة.

…ألا تعلم؟

“ومع ذلك ، أنا قلق من أن المستوى الأكاديمي لكاليب مرتفع للغاية.”

صرخ كاليب محدقا بشراسة في الخدم الذين كانوا يحنون رؤوسهم.

“ما-ماذا؟”

تركت تأوهًا مؤلمًا في الوقت المناسب.

“أتسائل عما إن كان فصل السيدة بابيلون مناسبًا ، أخبرني كاليب أيضًا أنك تستخدمين العصا في بعض الأحيان.”

“هذا صحيح يا أخي. كانت وضعية المشي للمعلمة جيريل جميلة جدًا لدرجة أن كل من رآها استمتع بها.”

“حسنًا ، هذا ضروري أحيانًا في العملية التعليمية …!”

“أنتما هنا….”

“نعم. أخبرني كاليب أنها كانت “عقوبة جسدية مناسبة” ، لكن حسنًا.”

“أطلبوا الطبيب مرة أخرى الآن! أنا بحاجة لمعرفة نوع هذا الوضع!”

قاطع سيدريك أصابعه ، وسرعان ما أحضر إدوين كرة بلورية.

عندما رأيتها تتصرف وكأنها على وشك الاعتذار ، قلت بصوت يبدو أنه يضغط على رقبتي.

قام بمهارة بترتيب الصور المخزنة  على الحائط. يتصرف مثل جهاز عرض شعاعي ، فقد كان مجالًا للصورة يشيع وجوده في الروايات الرومانسية الخيالية.

“ها.”

ثم سُمع صوت جيريل الصارخ.

“هل هذا صحيح أنكِ جعلتِ إيليا تتجول وهي مرتدية الكعب العالي؟”

[لا يمكن أن يكون غبي مثلكَ بأي حال من الأحوال سيدًا و دوقًا أكبر!]

كان وجه الطبيب يُظهر عدم الفهم ، ولقد كان وجه جيريل يحترق بالفعل.

صفعة صفعة!

بعد كل شيء ، هل لأنه شرير في المستقبل يخدع الإمبراطورية و يطعن في الظهر؟

ضربت جيريل ساق كاليب بأقصى ما تستطيع.

“ما الأمر؟”

[ليس من المفترض أن تذهب إلى أي مكان وتتحدث عن هذا الأمر. أنت طالب يحاول إهانة معلمه ، فهل هناك شيء مثير للشفقة أكثر من هذا؟]

“اه كلا. سيدي سيدريك ، هذا …”

وما أعقب ذلك من الإساءة اللفظية.

قلت له بأشد تعبير يرثى له على وجهي.

دون أن أدرك ذلك ، سرعان ما احتضنت كاليب وغطيت أذنيه.

“الرجاء إحضار السيدة جيريل بابيلون.”

[كل هذا من أجل السيد الشاب ، هل تعتقد بأنني أشعر بالراحة مع ذلك؟]

كان وجه الطبيب يُظهر عدم الفهم ، ولقد كان وجه جيريل يحترق بالفعل.

[إذا بقيت جاهلاً هكذا ، فإنك ستصبح عقبة أمام مستقبل السير سيدريك. هل تريد أن تكون هكذا؟ هل تريد أن يتخلى سيدريك عنك حتى؟]

إيه ، لا يزال هذا القلق على الرغم من أنه يعرف كل شيء؟

ما ورد في الفيديو ليس سوى الإساءة التي لحقت بكاليب من جيريل!

لاحظ كاليب ذلك وسرعان ما وقف كما لو كان يحميني.

رمش سيدريك وأوقف إدوين الفيديو مؤقتًا.

لاحظ كاليب ذلك وسرعان ما وقف كما لو كان يحميني.

صُدمت جيريل بمجرد النظر إلى الشاشة حيث لم يكن لديها أي فكرة عن أنه يتم التسجيل لها.

“ها.”

تحدث سيدريك بصوت و كأنه يقمع غضبه.

“الت-التسجيل بلا مبالاة….”

“هل مازلتِ تعتقدين بأنها عقوبة عادلة؟”

“أتسائل عما إن كان فصل السيدة بابيلون مناسبًا ، أخبرني كاليب أيضًا أنك تستخدمين العصا في بعض الأحيان.”

“الت-التسجيل بلا مبالاة….”

“سيدة الماركيز بابيلون. سمعت أنه بدءًا من اليوم ، ستدرس خطيبتي في فصل آداب السلوك.”

“ليس لهذا أي عقوبة قانونية و أنا أظن بأنها أدلة كافية لفهم وضع أخي.”

رمش سيدريك وأوقف إدوين الفيديو مؤقتًا.

تعمد سيدريك النظر إلى ساقي مرة واحدة.

أدخلت سرًا كلمة “وضيع”.

“تدريس فصل لا يناسب الطرف الآخر يعني بأنكِ لا تتمتعين بالموهبة الكافية كـمعلمة.”

“فخ ، هذا فخ!”

تركت تأوهًا مؤلمًا في الوقت المناسب.

“هذا صحيح يا أخي. كانت وضعية المشي للمعلمة جيريل جميلة جدًا لدرجة أن كل من رآها استمتع بها.”

“بما أنكِ قمتِ بارتكاب شيء فظيع مثل نخر قدمي. الطالب ، لا تستحقين بأن تكوني معلمة.”

ضربت جيريل ساق كاليب بأقصى ما تستطيع.

“ن-نخر؟”

هزّت كتفي و أملت نفسي تجاه سيدريك كما لو كنت راغبة في تجنب نظرتها.

استدارت جيريل لسيدريك بتعبير صادم على وجهها.

“هذا صحيح يا أخي. كانت وضعية المشي للمعلمة جيريل جميلة جدًا لدرجة أن كل من رآها استمتع بها.”

“سأطردكِ من اليوم.”

بعد كل شيء ، هل لأنه شرير في المستقبل يخدع الإمبراطورية و يطعن في الظهر؟

“سيد سيدريك!”

“سيد سيدريك!”

“لن تكون هناك خطابات توصية ، وسبب الفصل هو …«العقوبة المفرطة»”

…ألا تعلم؟

“ان-انتظر دقيقة. أنا من عائلة ماركيز بابيلون. لا يمكنك أن تكون هكذا!” قالت جيريل بجرأة شديدة.

بعد وقت قصير من توجه أوليفيا إلى مكتب سيدريك ، فُتح الباب.

هذا جعل من السهل تخمين أن الماركيز بابيلون قد زرع في الدوقية أشخاص له في كل مكان.

والآن بعد أن منحت تصريحات جيريل فرصة لسيدريك لمنحها ضربة للتحويل.

والآن بعد أن منحت تصريحات جيريل فرصة لسيدريك لمنحها ضربة للتحويل.

“ان-انتظر دقيقة. أنا من عائلة ماركيز بابيلون. لا يمكنك أن تكون هكذا!” قالت جيريل بجرأة شديدة.

“هذا صحيح. إن ماركيز بابيلون ذائع الصيت و التابع الأول لعائلة الدوق الأكبر.”

“أطلبوا الطبيب مرة أخرى الآن! أنا بحاجة لمعرفة نوع هذا الوضع!”

ومع ذلك ، وبسبب دهشتها ، يبدو أنها لا تملك أي فكرة عما فعلته.

“هذا صحيح. إن ماركيز بابيلون ذائع الصيت و التابع الأول لعائلة الدوق الأكبر.”

“إذن ، ألا يجب أن تكونوا عبرة للجميع؟”

“سيد سيدريك!”

“ما-ماذا؟”

بعد فترة وجيزة ، وصل الطبيب و جيريل.

“لمدة 30 يومًا ، سأقوم بنشر كل شيء يخص هذه القضية في كل غرفة و بوابة داخل الدوقية الكبرى .”

“إذا تدربت على ارتداء هذه الأحذية ، فهل سأتمكن من المشي بشكل جميل مثل المعلمة جيريل؟ هل سأكون قادرة على المشي بأمان من خلال التخلص من خطواتي الرديئة بصفتي “وضيعة المولد” مع أخذ ذلك في الاعتبار….”

اتسعت عينا جيريل بسبب الصدمة واتسع فمها. وقفت مذهولة وأطلقت صرخة.

هاي أعتقد بأنه يسير مع الإيقاع …كاليب أنت.

“فخ ، هذا فخ!”

“أنتما هنا….”

–ترجمة إسراء

لف سيدريك ذراعيه برفق حول كتفي وقال لجيريل.

بعد خروج أوليفيا ، قمت برش الماء على وجهي بواسطة بخاخ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط