نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the Young Villains Sister-In-Law 20

صرخت جيريل وهي محاصرة بالكامل.

تساءلت لماذا في البداية ، لكني لا أعرف حتى كم ضحكت عندما سمعت هذا من العمة مقدمة الرعاية.

“أنا ، أنا! سأعترف بأنني أعطيت صفًا لا يتناسب مع مستوى الطالب. لكن النخر ليس بسببي!”

عندما هرعت إلى المستشفى من الدوجو ، كنت أرش مزيل العرق على القماش لتجنب رائحة العرق.

كنت أعلم أن الأمر سيكون على هذا النحو ، لذا طلبت الطبيب الذي سيقدم رأيه.

نظر سيدريك إلى وجهي لبرهة ، ثم رفع زوايا شفتيه وقال.

سأل كاليب الطبيب بسرعة. “هل من المؤكد أن جروح إيليا ناجمة عن الحذاء؟”

تساءلت لماذا في البداية ، لكني لا أعرف حتى كم ضحكت عندما سمعت هذا من العمة مقدمة الرعاية.

“نعم أنا متأكد. لم يكن ليؤذي قدميها كثيرًا لولا الأحذية الصلبة.” أخفى الطبيب تعابيره الحائرة من الموقف المفاجئ واستجاب بسرعة.

صرخت جيريل وهي محاصرة بالكامل.

قال كاليب ببرود وهو يعانقني.

لم يمنحها سيدريك فرصة. أمر إدوين على الفور. “إيليا بحاجة إلى الراحة ، لذا اصطحبها إلى الخارج.”

“لذا ، أنت تقول الآن ، بصفتك طبيب قلعة الدوق الأكبر ، أن جروح إيليا ترجع إلى الكعب العالي الذي كانت ترتديه لفترة طويلة بسبب المعلمة جيريل ، وأنه لا توجد مشكلة في فحصك؟”

“لذا ، أنت تقول الآن ، بصفتك طبيب قلعة الدوق الأكبر ، أن جروح إيليا ترجع إلى الكعب العالي الذي كانت ترتديه لفترة طويلة بسبب المعلمة جيريل ، وأنه لا توجد مشكلة في فحصك؟”

لقد كان سؤالًا بدا لي أن لديه إجابة أردتها بشدة.

“سوف أتبعك.” تبعت أوليفيا الطبيب على عجل لارتكاب الجريمة المثالية.

عند ذلك ، نظر الطبيب إلى كاليب بين ذراعي.

“خطيئة سيدة الماركيز عظيمة ، لكن ما فعله الماركيز للدوق الأكبر هو أعظم!”

كان ذكره لـ “طبيب قلعة الدوق الأكبر” مقصودًا.

“إدوين مساعد قادر. طالما أنه مسؤول ، سيكون الأمر على ما يرام.”

ورغم أن الطبيب فحص أن الإصابة الناجمة عن الكعب العالي ، إلا أنه لم يقل إنها ستؤدي إلى نخر.

كان من المفترض أن يتم تصغيرهم على هذا النحو.

كانت الوصفة الوحيدة هي وضع المرهم ، لذلك إذا لم يلوم الكعب العالي ، يمكن للطبيب أن يوجه اللوم لذلك. وبدا أن الطبيب لاحظ ذلك ، ثم أجاب بسرعة.

نظرت أنا وكاليب إلى سيدريك بفضول في نفس الوقت. نظر إلينا بدوره وقال بصوت حاد.

“هذا صحيح. لقد فحصتها عن كثب ، لذلك لم يكن هناك أخطاء في فحصي. أيضًا ، من الواضح أن الجرح ناتج عن الحذاء ، ويمكن أن يصاب هذا الجرح بالعدوى.”

فقط احتياطًا ، أخبرت كاليب ألا تتعلم هذا النوع من الأشياء أبدًا. أجاب كاليب أنه يعرف ذلك بالفعل ، لكنني بطريقة ما لم أصدق ذلك.

وأضاف أنه يمكن أن يكون أيضًا النخر ناتج عن ذلك و قال بأنه من الممكن أن يكون سريع الزوال.

‘قد نُطرد من كوننا العائلة التابعة ….!’

بناء على كلام الطبيب ، فتحت جيريل فمها وكأنها تحاول دحضه على الفور.

ثم قال للأتباع المحمومين.

“إذن تم تأكيد ذلك.”

“نعم أنا متأكد. لم يكن ليؤذي قدميها كثيرًا لولا الأحذية الصلبة.” أخفى الطبيب تعابيره الحائرة من الموقف المفاجئ واستجاب بسرعة.

لم يمنحها سيدريك فرصة. أمر إدوين على الفور. “إيليا بحاجة إلى الراحة ، لذا اصطحبها إلى الخارج.”

–ترجمة إسراء

“نعم. أفهم.”

في النهاية ، لم تستطع جيريل نطق كلمة واحدة ، لذلك جرها إدوين بعيدًا.

كان ذلك عندما أمسك إدوين بكتف جيريل.

[لا بد لي من الحضور أيضا. هذه هي وظيفتي.]

“اتركني! أنت تعرف من أكون….! سيد سيدريك ، ماذا عن النخر؟”

إذا كان الأمر كذلك ، حسنًا…..

دفعته جيريل بعيدًا و حاولت التشبث بسيدريك. ومع ذلك ، تم قمع جهودها بسهولة من قبل إدوين.

بالطبع ، نظرًا لأنهم من أسرة الدوقة الكبرى ، فلن يفقدوا مناصبهم بسهولة.

كما لو كان يمسك بقلم فقط ، سرعان ما أمسك بكتف جيريل وأدار ظهرها إلى وضعها الأصلي. لقد كان مقدار الضغط المناسب الذي لم يكن مزعجًا للنظر إليه ولم يكن مفرطًا.

ابتسم إدوين كما أصر بشدة.

“كاليب؟ ما الأمر؟”

“لا يمكنني مشاهدة ابنة العائلة التابعة الأولى وهي ترتكب خيانة من خلال إساءة معاملة السيد الشاب ، ثم ترتكب خطيئة أخرى تتمثل في عصيان الأوامر.”

***

في النهاية ، لم تستطع جيريل نطق كلمة واحدة ، لذلك جرها إدوين بعيدًا.

في هذه الحالة يجب أن أحترم كاليب كفرد ، أليس كذلك؟

ابتلع الطبيب لعابًا جافًا خوفًا من أن يكون هنا مشكلة وقال “سآتي بالماء المقدس.”

أجل ، لقد كان لكاليب.

“سوف أتبعك.” تبعت أوليفيا الطبيب على عجل لارتكاب الجريمة المثالية.

لم يكن السبب سوى “ما إذا كانت عائلة ماركيز بابلون قد طُردت”.

من ناحية أخرى ، كما قالت جيريل ، كان “النخر” فخًا ، لذلك شعرت ببعض القلق.

ركبت العربة وغمغمت طوال الطريق حتى المنزل.

هل لاحظوا كيف شعرت؟

“سوف أتبعك.” تبعت أوليفيا الطبيب على عجل لارتكاب الجريمة المثالية.

بقي الخدم بالقرب من الباب ، وأحنى سيدريك رأسه نحوي. بدا أن الآخرين قلقون جدًا بشأني.

“لذا ، أنت تقول الآن ، بصفتك طبيب قلعة الدوق الأكبر ، أن جروح إيليا ترجع إلى الكعب العالي الذي كانت ترتديه لفترة طويلة بسبب المعلمة جيريل ، وأنه لا توجد مشكلة في فحصك؟”

همس سيدريك بهدوء.

بقي الخدم بالقرب من الباب ، وأحنى سيدريك رأسه نحوي. بدا أن الآخرين قلقون جدًا بشأني.

“تبدين قلقة حتى بعد تحقيق هدفكِ.”

كان يوني مثله بالضبط.

كما هو متوقع ، بمجرد أن سمع أن قدمي كانت نخرية ، بدا أنه قد أدرك كل الخطط.

“نعم. أفهم.”

حنيت الجزء العلوي من جسدي تجاه هؤلاء الإخوة وقلت ، وأخفيت تعابير وجهي وشكل فمي تمامًا.

[أخوكِ الأصغر فضولي حقًا ما إن كانت أخته الكبرى لديها حبيب.]

“المعلمة جيريل….لا ، كما قالت سيدة الماركيز لقد كان النخر فخًا.”

عند ذلك ، نظر الطبيب إلى كاليب بين ذراعي.

فقط احتياطًا ، أخبرت كاليب ألا تتعلم هذا النوع من الأشياء أبدًا. أجاب كاليب أنه يعرف ذلك بالفعل ، لكنني بطريقة ما لم أصدق ذلك.

سيدريك الذي لم يتكلم منذ فترة ، ابتسم بصمت وترك شعري. كان الأمر مشكوك فيه مما جعل كاليب يميل رأسه.

بدا وجهه المبتسم مظلمًا ، لكن لابدَ أنني أخطأت.

لم تصدق جيريل ذلك.

نظرت إلى عيني سيدريك الزرقاوين وقلت بقلق.

سيدريك الذي لم يتكلم منذ فترة ، ابتسم بصمت وترك شعري. كان الأمر مشكوك فيه مما جعل كاليب يميل رأسه.

“أنا قلقة من أن يكون هناك تخلف.”

بقي الخدم بالقرب من الباب ، وأحنى سيدريك رأسه نحوي. بدا أن الآخرين قلقون جدًا بشأني.

نظر سيدريك إلى وجهي لبرهة ، ثم رفع زوايا شفتيه وقال.

لم يكن السبب سوى “ما إذا كانت عائلة ماركيز بابلون قد طُردت”.

“إدوين مساعد قادر. طالما أنه مسؤول ، سيكون الأمر على ما يرام.”

‘قد نُطرد من كوننا العائلة التابعة ….!’

“حقًا؟”

“مستحيل ، مستحيل …” غمغمت جيريل مرة أخرى.

“نعم. وأنا في الحقيقة ممتن لإيليا.”

“خطيئة سيدة الماركيز عظيمة ، لكن ما فعله الماركيز للدوق الأكبر هو أعظم!”

نظرت أنا وكاليب إلى سيدريك بفضول في نفس الوقت. نظر إلينا بدوره وقال بصوت حاد.

‘كانت إيليا على حق ، لو رأى كاليب ذلك ، لكان قد تعرض لصدمة غير مسبوقة.’

“لولا ذكاءك ، كنت سأضطر إلى الاحتفاظ بسيدة الماركيز كمعلمة لكاليب.”

أيضا ، عندما نظرت إلى كاليب ، هل كان ذلك بسبب أنني تذكرت يوني الذي كان مستلقيًا بلا حول ولا قوة على السرير؟

آه ، هذا صحيح.

في هذه الحالة يجب أن أحترم كاليب كفرد ، أليس كذلك؟

منذ أن تم طردها لأنها تعرضت للخداع ، لن يتم تخويف كاليب من قبل جيريل.

أنه لن يطرد ماركيز بابيلون.

إذا كان الأمر كذلك ، حسنًا…..

“هذه خيانة صريحة ، خيانة للعائلة الملكية!”

أجل ، لقد كان لكاليب.

نظرت أنا وكاليب إلى سيدريك بفضول في نفس الوقت. نظر إلينا بدوره وقال بصوت حاد.

بالتفكير في ذلك ، تركت تنهيدة.

دفن أنفه وشفتيه في شعري وأخذ نفسا عميقا.

ومع ذلك ، أصبحت تعبيرات كاليب خطيرة للغاية.

بدا وجهه المبتسم مظلمًا ، لكن لابدَ أنني أخطأت.

“كاليب؟ ما الأمر؟”

بدا وجهه المبتسم مظلمًا ، لكن لابدَ أنني أخطأت.

“آه ، هاه؟ لا شيء…”

منذ أن تم طردها لأنها تعرضت للخداع ، لن يتم تخويف كاليب من قبل جيريل.

بدا كاليب غير صبور ، كما لو أن خطة مهمة قد تحطمت. أردت أن أسأل عما يجري ، لكن حتى الأطفال لديهم مخاوفهم الخاصة.

ركبت العربة وغمغمت طوال الطريق حتى المنزل.

في هذه الحالة يجب أن أحترم كاليب كفرد ، أليس كذلك؟

ثم ، نظر في عينيّ ، أحنى رأسه نحو شعري الفضي الأحمر المتدلي و شمه. كان مثل الجرو يسأل “ما هي الرائحة؟” وكدت أضحك بدون أن أدرك ذلك.

أيضا ، عندما نظرت إلى كاليب ، هل كان ذلك بسبب أنني تذكرت يوني الذي كان مستلقيًا بلا حول ولا قوة على السرير؟

عند ذلك ، نظر الطبيب إلى كاليب بين ذراعي.

اعتقدت أنه لا يهم ما أفعله طالما أنه ليس خطيرًا.

كان من الصعب تصديق أن المشهد الذي أمسك فيه سيدريك بكتف إيليا.

كنت أفكر في يوني بعد وقت طويل ، فجأة أمسك سيدريك حفنة من شعري.

هذه السلسلة الرائعة من الأحداث صحيحة ، وهي الآن في موقف كبير.

دفن أنفه وشفتيه في شعري وأخذ نفسا عميقا.

فكر سيدريك ، بدا متعبًا من التابعين الذين يتحدثون مثل الخنازير.

“….ماذا؟” سأل سيدريك بصوت عديم الشعور عندما رفعت صوتًا مشكوكًا فيه تجاه السلوك غير المألوف.

كانت إيليا تشعر بالقلق من أن كاليب قد يكون مصابًا بصدمة نفسية.

“هل قمتِ برش أي عطر؟”

شعرت وكأن حجاب الذنب الذي كنت أحمله مع جيريل قد تم تقشيره.

“عطر؟ لا … لم أشتري أيًا من هذه الأشياء بعد.”

ورغم أن الطبيب فحص أن الإصابة الناجمة عن الكعب العالي ، إلا أنه لم يقل إنها ستؤدي إلى نخر.

هل يسألني إن كنت قد استخدمت أياً من أمواله الخاصة؟

هل كان ذلك لأنني فكرت في يوني ، أم لأن سيدريك كات بأنه قد كان ممتنًا؟

أجبته بصوت خجول.

حنيت الجزء العلوي من جسدي تجاه هؤلاء الإخوة وقلت ، وأخفيت تعابير وجهي وشكل فمي تمامًا.

سيدريك الذي لم يتكلم منذ فترة ، ابتسم بصمت وترك شعري. كان الأمر مشكوك فيه مما جعل كاليب يميل رأسه.

هذه السلسلة الرائعة من الأحداث صحيحة ، وهي الآن في موقف كبير.

ثم ، نظر في عينيّ ، أحنى رأسه نحو شعري الفضي الأحمر المتدلي و شمه. كان مثل الجرو يسأل “ما هي الرائحة؟” وكدت أضحك بدون أن أدرك ذلك.

اعتقدت أنه لا يهم ما أفعله طالما أنه ليس خطيرًا.

يا للطافته.

هذه السلسلة الرائعة من الأحداث صحيحة ، وهي الآن في موقف كبير.

كان يوني مثله بالضبط.

“إذن تم تأكيد ذلك.”

عندما هرعت إلى المستشفى من الدوجو ، كنت أرش مزيل العرق على القماش لتجنب رائحة العرق.

أجبته بصوت خجول.

بعد ذلك ، شم شعري قليلاً بدون أن ألحظ.

“لولا ذكاءك ، كنت سأضطر إلى الاحتفاظ بسيدة الماركيز كمعلمة لكاليب.”

[أخوكِ الأصغر فضولي حقًا ما إن كانت أخته الكبرى لديها حبيب.]

وفي ذلك المساء ، عُقد اجتماع طارئ في قلعة الدوق الأكبر.

تساءلت لماذا في البداية ، لكني لا أعرف حتى كم ضحكت عندما سمعت هذا من العمة مقدمة الرعاية.

“آه ، هاه؟ لا شيء…”

هل كان ذلك لأنني فكرت في يوني ، أم لأن سيدريك كات بأنه قد كان ممتنًا؟

آه ، هذا صحيح.

شعرت وكأن حجاب الذنب الذي كنت أحمله مع جيريل قد تم تقشيره.

كنت أعلم أن الأمر سيكون على هذا النحو ، لذا طلبت الطبيب الذي سيقدم رأيه.

***

نظرت إلى عيني سيدريك الزرقاوين وقلت بقلق.

لم تصدق جيريل ذلك.

هذه السلسلة الرائعة من الأحداث صحيحة ، وهي الآن في موقف كبير.

“مستحيل ، مستحيل….”

“حقًا؟”

ركبت العربة وغمغمت طوال الطريق حتى المنزل.

كان من المفترض أن يتم تصغيرهم على هذا النحو.

حقيقة أنها طُردت من من كونها معلمة آداب السلوك للسيد الصغير ، وحقيقة أن الجميع اكتشفوا أنها أساءت إلى الأمير ، ثم.

“كاليب؟ ما الأمر؟”

“هل هذان الشخصان حبيبان حقًا؟”

من ناحية أخرى ، كما قالت جيريل ، كان “النخر” فخًا ، لذلك شعرت ببعض القلق.

كان من الصعب تصديق أن المشهد الذي أمسك فيه سيدريك بكتف إيليا.

قامت جيريل بكشط شعرها المضفر بدقة وارتجفت من الرعب طوال الطريق إلى منزل الماركيز.

وبعيدًا عن إيليا البغيضة ، التي تظاهرت بالشفقة وتتصرف طوال الوقت ، فماذا عن كاليب!

ثم ، نظر في عينيّ ، أحنى رأسه نحو شعري الفضي الأحمر المتدلي و شمه. كان مثل الجرو يسأل “ما هي الرائحة؟” وكدت أضحك بدون أن أدرك ذلك.

لم يكن لدى جيريل أي فكرة عن أن كاليب يمكن أن يُظهر لها مثل هذا التعبير البارد. لأنه كان دائما خجولا أمامها.

بدا وجهه المبتسم مظلمًا ، لكن لابدَ أنني أخطأت.

“مستحيل ، مستحيل …” غمغمت جيريل مرة أخرى.

بدا وجهه المبتسم مظلمًا ، لكن لابدَ أنني أخطأت.

هذه السلسلة الرائعة من الأحداث صحيحة ، وهي الآن في موقف كبير.

[لا بد لي من الحضور أيضا. هذه هي وظيفتي.]

ستنخفض حالة الماركيز إلى الأرض ، وسيتم تضييق منصب والدها رينولد

عندما هرعت إلى المستشفى من الدوجو ، كنت أرش مزيل العرق على القماش لتجنب رائحة العرق.

كانت الإساءة للسيد الشاب بمثابة خيانة.

“هذا صحيح. لقد فحصتها عن كثب ، لذلك لم يكن هناك أخطاء في فحصي. أيضًا ، من الواضح أن الجرح ناتج عن الحذاء ، ويمكن أن يصاب هذا الجرح بالعدوى.”

‘قد نُطرد من كوننا العائلة التابعة ….!’

لم يمنحها سيدريك فرصة. أمر إدوين على الفور. “إيليا بحاجة إلى الراحة ، لذا اصطحبها إلى الخارج.”

بالطبع ، نظرًا لأنهم من أسرة الدوقة الكبرى ، فلن يفقدوا مناصبهم بسهولة.

“أنا قلقة من أن يكون هناك تخلف.”

قامت جيريل بكشط شعرها المضفر بدقة وارتجفت من الرعب طوال الطريق إلى منزل الماركيز.

بقي الخدم بالقرب من الباب ، وأحنى سيدريك رأسه نحوي. بدا أن الآخرين قلقون جدًا بشأني.

وفي ذلك المساء ، عُقد اجتماع طارئ في قلعة الدوق الأكبر.

وأضاف أنه يمكن أن يكون أيضًا النخر ناتج عن ذلك و قال بأنه من الممكن أن يكون سريع الزوال.

كان مقعد كاليب فارغًا.

“سوف أتبعك.” تبعت أوليفيا الطبيب على عجل لارتكاب الجريمة المثالية.

[لا بد لي من الحضور أيضا. هذه هي وظيفتي.]

“لا يمكنني مشاهدة ابنة العائلة التابعة الأولى وهي ترتكب خيانة من خلال إساءة معاملة السيد الشاب ، ثم ترتكب خطيئة أخرى تتمثل في عصيان الأوامر.”

[لكن كاليب ، لقد تغلبت بالفعل على المصاعب جيدًا. لذا ، هذه المرة ، لماذا لا تخبر أخيك فقط بدلاً من ذلك؟]

نظرت أنا وكاليب إلى سيدريك بفضول في نفس الوقت. نظر إلينا بدوره وقال بصوت حاد.

كانت إيليا تشعر بالقلق من أن كاليب قد يكون مصابًا بصدمة نفسية.

‘قد نُطرد من كوننا العائلة التابعة ….!’

فكر سيدريك ، بدا متعبًا من التابعين الذين يتحدثون مثل الخنازير.

يا للطافته.

‘كانت إيليا على حق ، لو رأى كاليب ذلك ، لكان قد تعرض لصدمة غير مسبوقة.’

[لكن كاليب ، لقد تغلبت بالفعل على المصاعب جيدًا. لذا ، هذه المرة ، لماذا لا تخبر أخيك فقط بدلاً من ذلك؟]

إلى هذا الحد ، كان التابعون يشيرون إلى بعضهم البعض ويقسمون على بعضهم البعض ، ويرفعون أصواتهم.

من ناحية أخرى ، كما قالت جيريل ، كان “النخر” فخًا ، لذلك شعرت ببعض القلق.

لم يكن السبب سوى “ما إذا كانت عائلة ماركيز بابلون قد طُردت”.

“إدوين مساعد قادر. طالما أنه مسؤول ، سيكون الأمر على ما يرام.”

ومع ذلك ، كانت العائلات التي تم شراؤها من قبل رينولد غاضبة ومعارضة.

إلى هذا الحد ، كان التابعون يشيرون إلى بعضهم البعض ويقسمون على بعضهم البعض ، ويرفعون أصواتهم.

“خطيئة سيدة الماركيز عظيمة ، لكن ما فعله الماركيز للدوق الأكبر هو أعظم!”

كان من الصعب تصديق أن المشهد الذي أمسك فيه سيدريك بكتف إيليا.

“من فضلك لا تصدر أحكامًا متسرعة بناءً على هذا الموقف الذي يحدث مرة واحدة في العمر.”

“اتركني! أنت تعرف من أكون….! سيد سيدريك ، ماذا عن النخر؟”

“ستكون عائلة عائلة الدوقة الكبرى بالتأكيد مساعدة كبيرة للسير سيدريك ، لا ، للسيد الصغير العظيم أيضًا!”

دفعته جيريل بعيدًا و حاولت التشبث بسيدريك. ومع ذلك ، تم قمع جهودها بسهولة من قبل إدوين.

في هذه الأثناء ، كان التابعون الذين عادة ما يتعرضون للقمع من قبل ماركيز بابيلون يصرخون مثل الأسماك في الماء.

‘لم أكن أفكر في طرد عائلة الماركيز بابيلون هذه المرة على أي حال.’

“هذه حالة تعرض فيها السيد الشاب الصغير للإساءة و ليس أي شخص آخر!”

“….ماذا؟” سأل سيدريك بصوت عديم الشعور عندما رفعت صوتًا مشكوكًا فيه تجاه السلوك غير المألوف.

“هذه خيانة صريحة ، خيانة للعائلة الملكية!”

“أنا ، أنا! سأعترف بأنني أعطيت صفًا لا يتناسب مع مستوى الطالب. لكن النخر ليس بسببي!”

“من المستحيل أن يعرف الماركيز أن سيدة الماركيز تفعل ذلك!”

إذا كان الأمر كذلك ، حسنًا…..

فكر سيدريك وهو يجلس بمفرده بتعبير بارد خافت في خضم السخط.

ابتلع الطبيب لعابًا جافًا خوفًا من أن يكون هنا مشكلة وقال “سآتي بالماء المقدس.”

‘لم أكن أفكر في طرد عائلة الماركيز بابيلون هذه المرة على أي حال.’

“نعم أنا متأكد. لم يكن ليؤذي قدميها كثيرًا لولا الأحذية الصلبة.” أخفى الطبيب تعابيره الحائرة من الموقف المفاجئ واستجاب بسرعة.

كان تأثيرهم أكبر من أن يتم استئصاله في الحال ، وكانت المخاطرة كبيرة. لكن تأثيرهم سوف يتضاءل بالتأكيد.

[أخوكِ الأصغر فضولي حقًا ما إن كانت أخته الكبرى لديها حبيب.]

كان من المفترض أن يتم تصغيرهم على هذا النحو.

“اتركني! أنت تعرف من أكون….! سيد سيدريك ، ماذا عن النخر؟”

تنهد سيدريك و طهر القاعة.

في النهاية ، لم تستطع جيريل نطق كلمة واحدة ، لذلك جرها إدوين بعيدًا.

ثم قال للأتباع المحمومين.

“نعم. وأنا في الحقيقة ممتن لإيليا.”

أنه لن يطرد ماركيز بابيلون.

حنيت الجزء العلوي من جسدي تجاه هؤلاء الإخوة وقلت ، وأخفيت تعابير وجهي وشكل فمي تمامًا.

–ترجمة إسراء

أجل ، لقد كان لكاليب.

بناء على كلام الطبيب ، فتحت جيريل فمها وكأنها تحاول دحضه على الفور.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط