جعلت مخاوف إيليا حتى كاليب يشعر بالقلق.
على وجه الخصوص ، أراد أن يأكل طبقًا يسمى “فطيرة البطاطس” ، والذي قدمته إيليا بثقة.
في النهاية ، تحدث سيدريك الذي لم يعد قادرًا على رؤية هذا الوضع.
ومع ذلك ، إذا كانت شريكته في الزواج من عامة الناس ، فإن القصة مختلفة قليلاً.
[إيليا ، إن أبقيتِ فمكِ مغلقًا فلن يعرف أحد.]
[بغض النظر عن إعجاب السير سيدريك و الدوق بها ، فهي من عامة الناس بعد كل شيء.]
من الواضح أن إيليا استخدمت سيدريك ، لكن بدا أن سيدريك هو من استخدم إيليا.
وإذا كان إيليا مثل هذا الشخص ، فسيكون ذلك كافيًا عندما يصبح الدوق الأكبر.
[كيف يمكن أن تشعر إيليا بالارتياح بهذه الكلمات!]
على وجه الخصوص ، أراد أن يأكل طبقًا يسمى “فطيرة البطاطس” ، والذي قدمته إيليا بثقة.
فكر كاليب بهذا بصدق ، لكن كانت إيليا شخصًا غير متوقع للغاية.
–ترجمة إسراء
[حقًا؟ إذًا هل عليّ أن أخيط فمي؟]
[إذًا إن أغلقت فمي فسيتم حل كل شيء ، صحيح؟ حقًا! إذًا سأثق بكَ.]
حتى لو اكتشف كاليب الأمر ، لقد كانت قلقة من أنها مضطرة لشرح كل كلمة.
من الواضح أن إيليا استخدمت سيدريك ، لكن بدا أن سيدريك هو من استخدم إيليا.
[إذًا إن أغلقت فمي فسيتم حل كل شيء ، صحيح؟ حقًا! إذًا سأثق بكَ.]
ثم قد تغادر إيليا معهم.
كانت طريقة سيدريك المخيفة مطمئنة إلى حدٍ ما.
[وحددةةة.]
عند رؤية هذا ، كان كاليب في حيرة من أمره.
[ما-ماذا؟]
‘على الرغم من هذا ، لم أشعر أنها لم تثق بي لأنني لازلت صغيرًا….’
ومع ذلك ، كان النبلاء أناسًا محبين للشائعات ، لذلك لم يكن هناك ضرر في الاستعداد.
كانت إيليا دائمًا صادقة تجاه كاليب ، لهذا السبب سارت شكوكه بشكل جانبي.
[روووح.]
‘ربما إيليا عُرضة للتهديد؟ لا ، ربما تكون ضعيفة تجاه المكانة على وجه الدقة.’
كانت تعرف كل الفطرة السليمة الأخرى ، ولكن الغريب أنها لم تستطع تذكر ذكرياتها. لم تكن تعرف سبب وجودها في كوخ شاغر مبني في الغابة الكثيفة.
بالتفكير في الأمر ، كان هناك جانب معين في العلاقة بين من هم أعلى و من هم أسفل.
[اثنان.]
‘الجميع ماعدا أنا لديهم انضباط ، مثل الفرسان.’
الخادمات من خلفيات مماثلة لم يقفوا مكتوفي الأيدي.
حدث هذا مرة واحدة.
في الوقت نفسه ، ما قالته إيليا خطر ببال كاليب.
تم نفذ أوليفيا من قِبل الخادمات الأخريات لأنها تخدم إيليا وهي من “عامة الناس” .
وبسبب ذلك ، تعمقت الأسئلة الخاطئة تجاه إيليا أكثر فأكثر.
[بغض النظر عن إعجاب السير سيدريك و الدوق بها ، فهي من عامة الناس بعد كل شيء.]
‘لماذا بحق خالق الجحيم يحاولون بجد عدم جعلي الدوق الأكبر بهذه الطريقة؟’
[لكن هل رأيتِ هذا؟ هي تمشي خلفها في كل الأنجاء و تقول “آنسة إيليا آنسة إيليا~”!]
لم تستطع تعكير صفو الوقت الخاص للأخوين مثل جيريل!
[أعتقد حقًا أن لا فخر لديها.]
نظرًا لأنه كان زواجًا تم ترتيبه على عجل مع إيليا ، كان من السهل الخروج من الثرثرة الكثير ، لذلك كان هناك العديد من الأشياء التي يجب القيام بها.
قد تكون الخادمات الأخريات من عامة الناس أو من التجار ، لكن أوليفيا كانت من عائلة تابعة. لقد تم تقديمها على أساس أنها خادمة مرافقة ، لكنها في الواقع لم تكن أكثر من خادمة. وبعد أن تعرفت إيليا على أوليفيا ، عرفت هذا الأمر.
–ترجمة إسراء
لمجرد أنها انتهت بخدمة إيليا ولكونها من عامة الناس فقد اعتبروا الأمر بمثابة خفض لرتبتها و تحدثوا عنها من وراء ظهرها! حتى وصل محتوى الشائعات إلى آذان إيليا.
‘لم أتناول الطعام الذي تعده إيليا منذ وقت طويل.’
كانت تمشي بلا هدف ، قلقة من انتقام الماركيز رينولد منها.
‘لماذا بحق خالق الجحيم يحاولون بجد عدم جعلي الدوق الأكبر بهذه الطريقة؟’
ثم توجهت إلى الجزء الخلفي من المخزن حيث اعتادت الخادمات على التجمع.
لم تستطع تعكير صفو الوقت الخاص للأخوين مثل جيريل!
قامت إيليا بتأديبهم على الفور.
‘هاه؟ بالمناسبة … ألم تقل إيليا أنها فقدت ذاكرتها وأنها لا تعرف حتى من هي ، سواء كان لها أقارب أم لا؟’
[هاي ، أنتم هناك. انتظروا]
‘نعم. لا يوجد سبب يمنعني من أن أكون الدوق الأكبر. لا ، كما قال أخي ، لقد ماتوا لحمايتي ، لذلك يجب أن أصبح الدوق الأكبر لوالدي.’
[ما-ماذا؟]
ومع ذلك ، كان النبلاء أناسًا محبين للشائعات ، لذلك لم يكن هناك ضرر في الاستعداد.
[تعالو لهنا.]
من الواضح أن إيليا استخدمت سيدريك ، لكن بدا أن سيدريك هو من استخدم إيليا.
سمع كاليب هذا من إدوين.
حسب وصفه ، جعلتهم إيليا يجلسون القرفصاء . و استدعت الخادمة بمجرد تحريك اصبع واحد. عندما اقتربت الخادمة منها قالت إيليا بعبوس شديد على وجهها.
حسب وصفه ، جعلتهم إيليا يجلسون القرفصاء . و استدعت الخادمة بمجرد تحريك اصبع واحد. عندما اقتربت الخادمة منها قالت إيليا بعبوس شديد على وجهها.
‘لابد أنها تذكرت أثناء صنع فطائر البطاطس.’
[من أين أنتم بيبب. أنتم تشتمون رئيسكم في مكان عملكم . بيبب ، هاه؟ أليس لديكم علم؟ ألم تعلمكم الخادمة هذا؟]
ربما تكون طريقة مهاجمة إيليا هي عدم تغيير رأيها للبقاء معه عن طريق إثارة التعاطف معه.
خرج عدد لا يحصى من الكلمات المبتذلة من شفتيها ، التي كانت تنضح بأجواء نقية. من المعروف أنه على الرغم من أن إيليا هي خطيبة سيدريك ، إلا أنها عامية.
منذ البداية ، كان تعريف الرئيس غامضًا.
الخادمات من خلفيات مماثلة لم يقفوا مكتوفي الأيدي.
‘بالطبع ليس من السهل بالنسبة لي أن أصبح أفضل من إيليا.’
[آنسة إيليا ، سأتظاهر بأنني لم أسمعك ، لذا فقط غادري.]
من الواضح أن إيليا استخدمت سيدريك ، لكن بدا أن سيدريك هو من استخدم إيليا.
[في هذه المرحلة ، إذا كانت أذرع الآنسة إيليا ممدودة وكان هناك خدش على بشرتك ، فإننا فقط سنواجه مشكلة.]
‘انه غريب نوعًا ما. أعتقد أنهم يحاولون ألا يجعلوني الدوق الأكبر لسبب آخر.’
[وإلا ماذا؟ هل ستضربينني؟]
عندما يتزوج ، يُصبح أحد أفراد الأسرة. يعلم أنه قد يبدو أنه كان يعمل على ترسيخ مكانه داخل الأسرة.
[لا أعرف ما إن كان بإمكانكِ ضربي بهذه الأذرع النحيفة.]
فكر بهدوء .
كانت تلك الخادمات أقوياء. ومع ذلك ، لا يمكن تجاهل القوة البدنية والعضلات التي تم تدريبها من خلال غسل البطانيات وتنظيفها ومسحها كل يوم.
لكن بصرف النظر عن هذا وذاك ، كان سبب عدم تناولها الغداء معهم بسيطًا.
ومع ذلك ، كانت إيليا أقوى منهم.
[سأركض بسعادة حتى على الطرق الشائكة على الرغم من أنني لا أعرف ما هو الخطر الكامن فيها!]
عندما ذهب إدوين للحصول على وجبة خفيفة … لا. عندما ذهب لاستدعاء شخص ما ، قامت بتأديب جميع الخادمات.
‘حتى لو ساعدني أخي بشكل أكثر نشاطًا ، فلن يعترف بي التابعين بسهولة.’
بقبضتيها!
كاليب ، الذي كان يتذكر بهدوء كلمات إيليا ، شعر فجأة بعدم التوافق
جلست إيليا على الأرض و قالت وهي تنفخ على أظافرها.
كانت إيليا دائمًا صادقة تجاه كاليب ، لهذا السبب سارت شكوكه بشكل جانبي.
[واحد ، روح. اثنان ،وحدة. واحد.]
كانت الشائعات منتشرة بالفعل بأن “هما سيتزوجان للذهاب إلى ملاذ المعرفة لكسر اللعنة” .
[روووح.]
في غضون ذلك ، لم يكن بإمكانه إلا أن يشعر بالفضول حيال ذلك فقط من خلال تحمل نظرة التابعين إليه.
[اثنان.]
في الوقت نفسه ، ما قالته إيليا خطر ببال كاليب.
[وحددةةة.]
نظرًا لأنه كان زواجًا تم ترتيبه على عجل مع إيليا ، كان من السهل الخروج من الثرثرة الكثير ، لذلك كان هناك العديد من الأشياء التي يجب القيام بها.
قامت بضبط الخادمات بشكل صحيح من خلال القيام بتمارين الضغط.
قد تكون الخادمات الأخريات من عامة الناس أو من التجار ، لكن أوليفيا كانت من عائلة تابعة. لقد تم تقديمها على أساس أنها خادمة مرافقة ، لكنها في الواقع لم تكن أكثر من خادمة. وبعد أن تعرفت إيليا على أوليفيا ، عرفت هذا الأمر.
[حتى الفرسان لم يتم تأديبهم بهذه الطريقة.]
‘انه غريب نوعًا ما. أعتقد أنهم يحاولون ألا يجعلوني الدوق الأكبر لسبب آخر.’
جرف إدوين صرخة الرعب على ساعديه.
في الواقع ، كان كاليب مليئًا بالتوقعات بأن يتمكن من تناول الطعام مع إيليا بعد وقت طويل.
كان سيدريك متشككًا في هذه القصة ، لكنه آمن بها. لقدر أدرك بالفعل قوة إيليا.
‘عندما عدت ، اكتشفت أن هناك حالات فشل فيها الفرسان المهرة في هزيمة الذئب.’
كان هذا هو الشيء الوحيد الذي كان يهمه.
مع مثل هذا الذئب ، حطمت إيليا جمجمته بركلة واحدة.
‘هل ستبقى بجانبي؟’
‘أي نوع من الأشخاص كانت إيليا عندما فقدت ذاكرتها؟ هل هي حقا إنسان في المقام الأول؟’
[كيف يمكن أن تشعر إيليا بالارتياح بهذه الكلمات!]
أي نوع من الأشخاص كانت إلى الحد الذي كانت فيه جيدة جدًا في العلاقات بين المرؤوس والمرؤوسين؟
بالتفكير في الأمر ، كان هناك جانب معين في العلاقة بين من هم أعلى و من هم أسفل.
لم يكن كاليب يعلم أن إيليا كانت في الأصل رياضية ، لذا كانت منضبطة بشدة في التربية البدنية.
بالتفكير في الأمر ، كان هناك جانب معين في العلاقة بين من هم أعلى و من هم أسفل.
وبسبب ذلك ، تعمقت الأسئلة الخاطئة تجاه إيليا أكثر فأكثر.
[بغض النظر عن إعجاب السير سيدريك و الدوق بها ، فهي من عامة الناس بعد كل شيء.]
‘إن كانت إيليا ضعيفة أمام من هم أعلى في المكانة…إذًا عندما أصبح في مكانة أعلى من تلك…’
حسب وصفه ، جعلتهم إيليا يجلسون القرفصاء . و استدعت الخادمة بمجرد تحريك اصبع واحد. عندما اقتربت الخادمة منها قالت إيليا بعبوس شديد على وجهها.
فكر بهدوء .
‘على الرغم من هذا ، لم أشعر أنها لم تثق بي لأنني لازلت صغيرًا….’
‘هل ستبقى بجانبي؟’
[هاي ، أنتم هناك. انتظروا]
ربما تكون طريقة مهاجمة إيليا هي عدم تغيير رأيها للبقاء معه عن طريق إثارة التعاطف معه.
‘انه غريب نوعًا ما. أعتقد أنهم يحاولون ألا يجعلوني الدوق الأكبر لسبب آخر.’
في الواقع ، حتى لو لم يكن الأمر كذلك ، فإن كاليب الآن في عجلة من أمره.
لأنه لا أحد يرغب في خدمة الدوقة الكبرى التي كانت من عامة الشعب.
لأنه تم طرد جيريل قبل أن يظهر أي شفقة!
خرج عدد لا يحصى من الكلمات المبتذلة من شفتيها ، التي كانت تنضح بأجواء نقية. من المعروف أنه على الرغم من أن إيليا هي خطيبة سيدريك ، إلا أنها عامية.
‘بالطبع ليس من السهل بالنسبة لي أن أصبح أفضل من إيليا.’
من الواضح أن إيليا استخدمت سيدريك ، لكن بدا أن سيدريك هو من استخدم إيليا.
منذ البداية ، كان تعريف الرئيس غامضًا.
[إيليا ، إن أبقيتِ فمكِ مغلقًا فلن يعرف أحد.]
إذا كان منصب صاحب العمل ، فيجب أن يكون الدوق الأكبر ، وليس السيد الشاب. بعد كل شيء ، صاحب القلعة هو الدوق الأكبر.
لقد اشتاق لحساء حساء البطاطس المرشوشة بالفلفل وسمك السلمون المشوي الطازج.
‘حتى لو ساعدني أخي بشكل أكثر نشاطًا ، فلن يعترف بي التابعين بسهولة.’
‘إن كانت إيليا ضعيفة أمام من هم أعلى في المكانة…إذًا عندما أصبح في مكانة أعلى من تلك…’
كان موقف كاليب ضيقًا بالفعل.
كانت طريقة سيدريك المخيفة مطمئنة إلى حدٍ ما.
لم يتغير الوضع حتى بعد أن تخلى سيدريك عن حقه في خلافة الدوق الأكبر وأعلن أنه سيتزوج من عامة الشعب.
بفضل إيليا ، تم تخفيف وزن قلبه قليلاً ، والآن نشأ شك معقول.
عندما يتزوج ، يُصبح أحد أفراد الأسرة. يعلم أنه قد يبدو أنه كان يعمل على ترسيخ مكانه داخل الأسرة.
‘الجميع ماعدا أنا لديهم انضباط ، مثل الفرسان.’
‘لهذا السبب لن يتخلى التابعون عن الأمل في أن يصبح أخي هو الدوق الأكبر.’
كان يعلم أن ضربة قوية على رأسها يمكن أن تسبب فقدان الذاكرة. وأن أي ذكريات مجزأة قد تتبادر إلى ذهنها في مرحلة ما.
ومع ذلك ، إذا كانت شريكته في الزواج من عامة الناس ، فإن القصة مختلفة قليلاً.
‘لابد أنها تذكرت أثناء صنع فطائر البطاطس.’
لأنه لا أحد يرغب في خدمة الدوقة الكبرى التي كانت من عامة الشعب.
سبب عدم إخباره بهذه الحقيقة لم يكن مهمًا.
‘في حالات الطوارئ ، يتم الاستعانة بسلطة الأسرة.’
سبب عدم إخباره بهذه الحقيقة لم يكن مهمًا.
ومع ذلك ، كان التابعون لا يزالون يحاولون تأسيس سيدريك ليكون الدوق الأكبر.
‘يجب أن أتخذ إجراء لكي أكون أكثر دقة.’
‘لماذا بحق خالق الجحيم يحاولون بجد عدم جعلي الدوق الأكبر بهذه الطريقة؟’
كانت تعرف كل الفطرة السليمة الأخرى ، ولكن الغريب أنها لم تستطع تذكر ذكرياتها. لم تكن تعرف سبب وجودها في كوخ شاغر مبني في الغابة الكثيفة.
في غضون ذلك ، لم يكن بإمكانه إلا أن يشعر بالفضول حيال ذلك فقط من خلال تحمل نظرة التابعين إليه.
‘لابد أنها تذكرت أثناء صنع فطائر البطاطس.’
ومع ذلك ، في هذه المرحلة ، حتى كاليب الذي سمع جملة “الطفل الذي قتل والديه” كان لا بد أن يكون فضوليًا.
[حقًا؟ إذًا هل عليّ أن أخيط فمي؟]
في الوقت نفسه ، ما قالته إيليا خطر ببال كاليب.
وبسبب ذلك ، تعمقت الأسئلة الخاطئة تجاه إيليا أكثر فأكثر.
[من الطبيعي أن يجد الآباء طفلهم المفقود!]
ومع ذلك ، كان النبلاء أناسًا محبين للشائعات ، لذلك لم يكن هناك ضرر في الاستعداد.
[لا يوجد آباء في العالم يرغبون في الاستسلام عندما يكون هناك احتمال أن طفلهم على قيد الحياة!]
قامت إيليا بتأديبهم على الفور.
[سأركض بسعادة حتى على الطرق الشائكة على الرغم من أنني لا أعرف ما هو الخطر الكامن فيها!]
حسب وصفه ، جعلتهم إيليا يجلسون القرفصاء . و استدعت الخادمة بمجرد تحريك اصبع واحد. عندما اقتربت الخادمة منها قالت إيليا بعبوس شديد على وجهها.
على عكس سيدريك ، هل هذا بسبب مشاعرها؟
عند رؤية هذا ، كان كاليب في حيرة من أمره.
‘عندما قالتها إيليا ، بدا الأمر كذلك حقًا ، ولهذا السبب صدقت كل شيء.’
‘ربما إيليا عُرضة للتهديد؟ لا ، ربما تكون ضعيفة تجاه المكانة على وجه الدقة.’
بفضل هذا ، يعرف كاليب الآن أنه ليس عليه أن يشعر بالذنب بشأن غياب والديه. وحقيقة أن البالغين الذين يتحملون هذا النوع من الديون على ظهورهم أمر غريب.
‘لابد أنها تذكرت أثناء صنع فطائر البطاطس.’
‘انه غريب نوعًا ما. أعتقد أنهم يحاولون ألا يجعلوني الدوق الأكبر لسبب آخر.’
‘إنها لا تمطر ، لذا من الغريب طلب فطائر البطاطس…’
بفضل إيليا ، تم تخفيف وزن قلبه قليلاً ، والآن نشأ شك معقول.
حدث هذا مرة واحدة.
‘اريد ان اعرف ما هو. و … دعونا نرى ما إذا كانت إيليا هي حقا شخص ضعيف بالنسبة لمن هم أعلى مكانة.’
‘انه غريب نوعًا ما. أعتقد أنهم يحاولون ألا يجعلوني الدوق الأكبر لسبب آخر.’
وإذا كان إيليا مثل هذا الشخص ، فسيكون ذلك كافيًا عندما يصبح الدوق الأكبر.
“ما الذي تفكر فيه بعمق؟” سأل سيدريك ، الذي وصل لتوه ، بصوت منخفض للغاية.
‘نعم. لا يوجد سبب يمنعني من أن أكون الدوق الأكبر. لا ، كما قال أخي ، لقد ماتوا لحمايتي ، لذلك يجب أن أصبح الدوق الأكبر لوالدي.’
جعلت مخاوف إيليا حتى كاليب يشعر بالقلق.
في الفكر الثاني ، لم يكن هناك خطأ في كلمات سيدريك.
[لكن هل رأيتِ هذا؟ هي تمشي خلفها في كل الأنجاء و تقول “آنسة إيليا آنسة إيليا~”!]
‘إذا أصبحت الدوق الأكبر ، فلن أضطر بعد الآن للخوف من قلعة الدوق الأكبر!’
الخادمات من خلفيات مماثلة لم يقفوا مكتوفي الأيدي.
هز رأسه عدة مرات كما لو أنه اتخذ قرارًا.
لأنه لا أحد يرغب في خدمة الدوقة الكبرى التي كانت من عامة الشعب.
“ما الذي تفكر فيه بعمق؟” سأل سيدريك ، الذي وصل لتوه ، بصوت منخفض للغاية.
جلست إيليا على الأرض و قالت وهي تنفخ على أظافرها.
لقد كان بالفعل وقت الغداء. نظر كاليب إلى خلف سيدريك الذي جاء بمفرده وسأل.
في يوم من الأيام ، سيأتي هؤلاء الناس ليجدوا إيليا.
“حسنًا؟ ماذا عن إيليا؟”
لأنه تم طرد جيريل قبل أن يظهر أي شفقة!
“طلبت منها أن تأتي معنا ، لكنها قالت إنها كانت تأخذ استراحة لأنها كانت متعبة لأن لديها الكثير من العمل في الصباح.”
عند رؤية هذا ، كان كاليب في حيرة من أمره.
“هل هي متعبة جدا؟”
‘في حالات الطوارئ ، يتم الاستعانة بسلطة الأسرة.’
“هممم ، يبدوا أنها قد سئمت من الاجتماع الخاص بحفل الزفاف في الصباح.”
‘عندما قالت إنها أعطت أحدهم فطيرة بطاطس ، هذا يعني أن إيليا تعرف بعض الناس.’
الآن بعد أن فقد رينولد ، الذي عارض بشدة زواج الزوجين ، زخمه ، كان عليهما الإسراع.
‘لم أتناول الطعام الذي تعده إيليا منذ وقت طويل.’
نظرًا لأنه كان زواجًا تم ترتيبه على عجل مع إيليا ، كان من السهل الخروج من الثرثرة الكثير ، لذلك كان هناك العديد من الأشياء التي يجب القيام بها.
بفضل إيليا ، تم تخفيف وزن قلبه قليلاً ، والآن نشأ شك معقول.
كانت الشائعات منتشرة بالفعل بأن “هما سيتزوجان للذهاب إلى ملاذ المعرفة لكسر اللعنة” .
[واحد ، روح. اثنان ،وحدة. واحد.]
ومع ذلك ، كان النبلاء أناسًا محبين للشائعات ، لذلك لم يكن هناك ضرر في الاستعداد.
على وجه الخصوص ، أراد أن يأكل طبقًا يسمى “فطيرة البطاطس” ، والذي قدمته إيليا بثقة.
كان يبحث أيضًا عن أصدقاء وأقارب إيليا.
“هل هي متعبة جدا؟”
لكن بصرف النظر عن هذا وذاك ، كان سبب عدم تناولها الغداء معهم بسيطًا.
عند رؤية هذا ، كان كاليب في حيرة من أمره.
لم تستطع تعكير صفو الوقت الخاص للأخوين مثل جيريل!
كان هذا هو الشيء الوحيد الذي كان يهمه.
لذلك مثلت أنها متعبة و متعكرة المزاج ، لكنهم لم يعرفوا.
[اثنان.]
في الواقع ، كان كاليب مليئًا بالتوقعات بأن يتمكن من تناول الطعام مع إيليا بعد وقت طويل.
‘لم أتناول الطعام الذي تعده إيليا منذ وقت طويل.’
بعد عودته إلى قلعة الدوق الكبير ، لم يكن لديه سوى عدد قليل من المرات التي أكل فيها مع إيليا.
نظرًا لأنه كان زواجًا تم ترتيبه على عجل مع إيليا ، كان من السهل الخروج من الثرثرة الكثير ، لذلك كان هناك العديد من الأشياء التي يجب القيام بها.
‘لم أتناول الطعام الذي تعده إيليا منذ وقت طويل.’
قامت إيليا بتأديبهم على الفور.
تنهد كاليب لبرهة ، ناظرا إلى الطاولة الفاخرة التي تم إعدادها بسرعة.
‘لم أتناول الطعام الذي تعده إيليا منذ وقت طويل.’
لقد اشتاق لحساء حساء البطاطس المرشوشة بالفلفل وسمك السلمون المشوي الطازج.
مع مثل هذا الذئب ، حطمت إيليا جمجمته بركلة واحدة.
على وجه الخصوص ، أراد أن يأكل طبقًا يسمى “فطيرة البطاطس” ، والذي قدمته إيليا بثقة.
ثم قد تغادر إيليا معهم.
[جرب شيئًا آخر. آه ، هذا صحيح. أنا جيدة في صنع فطائر البطاطس. عندما تمطر ، الجميع يريدني أن أقوم بصنعها.]
‘انه غريب نوعًا ما. أعتقد أنهم يحاولون ألا يجعلوني الدوق الأكبر لسبب آخر.’
‘إنها لا تمطر ، لذا من الغريب طلب فطائر البطاطس…’
في يوم من الأيام ، سيأتي هؤلاء الناس ليجدوا إيليا.
كاليب ، الذي كان يتذكر بهدوء كلمات إيليا ، شعر فجأة بعدم التوافق
[اثنان.]
‘هاه؟ بالمناسبة … ألم تقل إيليا أنها فقدت ذاكرتها وأنها لا تعرف حتى من هي ، سواء كان لها أقارب أم لا؟’
مع مثل هذا الذئب ، حطمت إيليا جمجمته بركلة واحدة.
كانت تعرف كل الفطرة السليمة الأخرى ، ولكن الغريب أنها لم تستطع تذكر ذكرياتها. لم تكن تعرف سبب وجودها في كوخ شاغر مبني في الغابة الكثيفة.
لأنه تم طرد جيريل قبل أن يظهر أي شفقة!
عندما كان كاليب يشك في الأمر ، ردت إيليا بتوتر.
“ما الذي تفكر فيه بعمق؟” سأل سيدريك ، الذي وصل لتوه ، بصوت منخفض للغاية.
[رأسي!أعتقد بأنني ضربت رأسي بشدة!]
‘عندما عدت ، اكتشفت أن هناك حالات فشل فيها الفرسان المهرة في هزيمة الذئب.’
كان يعلم أن ضربة قوية على رأسها يمكن أن تسبب فقدان الذاكرة. وأن أي ذكريات مجزأة قد تتبادر إلى ذهنها في مرحلة ما.
تنهد كاليب لبرهة ، ناظرا إلى الطاولة الفاخرة التي تم إعدادها بسرعة.
‘لابد أنها تذكرت أثناء صنع فطائر البطاطس.’
[لا يوجد آباء في العالم يرغبون في الاستسلام عندما يكون هناك احتمال أن طفلهم على قيد الحياة!]
سبب عدم إخباره بهذه الحقيقة لم يكن مهمًا.
بفضل إيليا ، تم تخفيف وزن قلبه قليلاً ، والآن نشأ شك معقول.
‘عندما قالت إنها أعطت أحدهم فطيرة بطاطس ، هذا يعني أن إيليا تعرف بعض الناس.’
‘هاه؟ بالمناسبة … ألم تقل إيليا أنها فقدت ذاكرتها وأنها لا تعرف حتى من هي ، سواء كان لها أقارب أم لا؟’
في يوم من الأيام ، سيأتي هؤلاء الناس ليجدوا إيليا.
حسب وصفه ، جعلتهم إيليا يجلسون القرفصاء . و استدعت الخادمة بمجرد تحريك اصبع واحد. عندما اقتربت الخادمة منها قالت إيليا بعبوس شديد على وجهها.
ثم قد تغادر إيليا معهم.
فكر بهدوء .
كان هذا هو الشيء الوحيد الذي كان يهمه.
[ما-ماذا؟]
‘يجب أن أتخذ إجراء لكي أكون أكثر دقة.’
لأنه تم طرد جيريل قبل أن يظهر أي شفقة!
فكر كاليب وهو يهز رأسه.
لأنه تم طرد جيريل قبل أن يظهر أي شفقة!
–ترجمة إسراء
في الواقع ، حتى لو لم يكن الأمر كذلك ، فإن كاليب الآن في عجلة من أمره.
عندما ذهب إدوين للحصول على وجبة خفيفة … لا. عندما ذهب لاستدعاء شخص ما ، قامت بتأديب جميع الخادمات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
