نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the Young Villains Sister-In-Law 23

في فترة ما بعد الظهر ، وبينما كنا نتحدث عن الزفاف ، سمعت قصة غير متوقعة.

لكن تعبير سيدريك كان غير عادي.

“ماذا؟لا يمكنك تذوق أي شيء؟ ”

سألت و هززت رأسي”ولكن ماذا يعني بالضبط أن ينام جسمك ببطء؟”

هذا يعني أن سيدريك فقد حاسة التذوق لديه.

إذا حدث هذا التفاعل لأنني الجنية السيئة التي لعنته…؟

“نعم. لذلك لا بأس من تناول العشاء مع طعامك المفضل فقط.” أجاب سيدريك بلا مبالاة.

فُتح باب المكتب دون سابق إنذار.

حفل الزفاف في الإمبراطورية إمبيرسينت له ثقافة فريدة من نوعها. أي أن مأدبة الزفاف تتكون فقط من الأطعمة التي يحبها الزوج و الزوجة.

قلت و أنا أحني الجزء العلوي من جسدي نحو سيدريك ”

يقال أن الضيوف يأكلون معًا الطعام المفضل للزوجين ويباركوهم.

شم ، شم ، ملابسي فقط كانت رائحتها طيبة.

لكن ألن يكون الأمر مختلفًا قليلاً إذا قاموا فقط بتعبئة طعامي المفضل؟

“عندما أتيتِ إلى مكتبي في صباح اليوم التالي ، شممت هذه الروائح منذ ذلك الحين.”

قال سيدريك عندما كنت أفكر في ذلك. “يعرف خدم القلعة أنني تحت لعنة النوم ببطء ، لذلك لن يكون هناك رد فعل عنيف إذا قلتِ لهم أن العشاء فقط بطعامكِ المفضل.”

بما أن الفم والأنف مترابطان ، فإن حاسة الشم تؤثر على حاسة التذوق.

آه ، حسنًا. ذلك …

كانت قدميه تقصفان مثل الجرو الذي كان متحمسًا للمطر.

سألت و هززت رأسي”ولكن ماذا يعني بالضبط أن ينام جسمك ببطء؟”

يقال أن الضيوف يأكلون معًا الطعام المفضل للزوجين ويباركوهم.

أعلم أنه عندما يتم تنفيذ اللعنة بالكامل ، فإنه يقع في نوم عميق للغاية. سيكون بالتأكيد على قيد الحياة ، لكنه نوم أبدي يجعله لا يستيقظ على أي منبهات.

أعلم أنه عندما يتم تنفيذ اللعنة بالكامل ، فإنه يقع في نوم عميق للغاية. سيكون بالتأكيد على قيد الحياة ، لكنه نوم أبدي يجعله لا يستيقظ على أي منبهات.

لكن هل هناك شيء ما في العملية؟

أغلق سيدريك فمه للحظة ثم نظر إلي. بدا أنه يطلب مني المساعدة لأنني أعلم ظروفه.

أجاب سيدريك على سؤالي كما لو كان يشرح ذلك.

“جريب فروت وخوخ؟”

“هذا يعني أن حواسي الخمس تُصبح مشلولة ببطء.”

أمال كاليب رأسه وكأنه فضولي. لكن سيدريك لم يستمر. قال كاليب بوجه لامع ، ربما لم يفكر كثيرًا في سيدريك.

“مش-مشلولة؟”

حفل الزفاف في الإمبراطورية إمبيرسينت له ثقافة فريدة من نوعها. أي أن مأدبة الزفاف تتكون فقط من الأطعمة التي يحبها الزوج و الزوجة.

“نعم. إنه لاشيء. إنه مجرد خدر خفيف ، مثل النوم ببطء “. وتابع وهو يفتح فمه بهدوء. “ربما تختفي حاسة اللمس لدي قريبًا.”

إذا كان الأمر كذلك ، فهذا يعني أن سيدريك كان يشم تلك الرائحة مني لبعض الوقت.

بالتفكير في الأمر ، لقد قرأت هذا من قبل.

“لهذا السبب تحققت من ذلك عندما كنت على السرير في ذلك الوقت؟”

‘الشم ، التذوق ، اللمس ، السمع ، البصر ، ربما؟’

“همم؟”

عندما تم وصف لعنة سيدريك لأول مرة في القصة الأصلية ، كان قد فقد بالفعل حاسة اللمس.

‘آسفة.’

وبسبب ذلك ، لم تجف الجروح على جسد سيدريك. حتى لو اصطدم بأي شيء وتعرض للأذى ، لم يكن لديه أي إحساس ، وهذا أمر لا مفر منه.

“صحيح يا أخي! كما تعلم ، إيليا تصنع فطائر البطاطس الجيدة!”

كان كاليب خائفًا جدًا من رؤية سيدريك ، الذي بدا أنه بخير مع الجروح المتزايدة.

“كيا!”

إن معرفة أن سيدريك تحت اللعنة يختلف تمامًا عن رؤيته بأم عيني.

ذُهلت ، وسرعان ما رفعت ذراعي و شممت نفسي.

هل كانت منذ ذلك الحين؟

“حسنًا؟”

كان الأمر كما لو أن الظلام قد بدأ ينبت في قلب كاليب … هاه؟ انتظر دقيقة.

نظرت عيون سيدريك الزرقاء لي مباشرة. لا أعرف ما الذي كانت تفكر فيه تلك العيون الهادئة التي لم يكن لديها أي تموجات.

“لكن سيدريك.” يُسمح لي بالاتصال به بالاسم لأننا كنا على وشك الزواج.

إذا نظرنا إلى الوراء ، بدت الابتسامة الصامتة راضية جدًا.

بالتفكير في الأمر ، لقد كان ينادي اسمي بالفعل.

“نعم. لذلك لا بأس من تناول العشاء مع طعامك المفضل فقط.” أجاب سيدريك بلا مبالاة.

قلت و أنا أحني الجزء العلوي من جسدي نحو سيدريك ”

كان تعبير سيدريك وهو ينظر إلى النافذة حيث تدفق الماء بالفعل باردًا إلى حد ما.

لكن في المرة الأخيرة ، ألم تمسك شعري وتشتمه؟”

“إذن ، هل يمكنني استعراض مهاراتي بعد وقت طويل؟”

“حسنًا؟”

جاء كاليب إليّ وقال. “علاوة على ذلك ، كما قالت إيليا ، هي تتذكر فطائر البطاطس عندما تمطر.”

“من الواضح أنك سألت إذا كنت استخدم العطور.”

عندما افتتح مكتب سيدريك دون إذن ، صرخ بوجه لامع للغاية.

لقد كان هذا بعد القضاء الناجح على جيريل.

إن معرفة أن سيدريك تحت اللعنة يختلف تمامًا عن رؤيته بأم عيني.

أمسك سيدريك فجأة حفنة من شعري و شمها. كان من اللطيف أن يقلد كاليب أخيه الأكبر هكذا ، ولهذا بقيت في ذاكرتي.

“نعم. إنه لاشيء. إنه مجرد خدر خفيف ، مثل النوم ببطء “. وتابع وهو يفتح فمه بهدوء. “ربما تختفي حاسة اللمس لدي قريبًا.”

“إذا كنت قد فقدت حاسة الشم ، فلن تكون قادرًا على الشم.”

“رائع!”

لم أكن أشك في كلام سيدريك.

“إيليا رائعة حقًا. يمكنها طهي الكثير من الطعام في وقت قصير دون استخدام أي سحر ، ويمكنها طهي الكثير من الأطباق المختلفة باستخدام البطاطس فقط.”

بدلاً من الرد على كلماتي ، بصق سيدريك فقط تنهيدة منزعجة.

بالتفكير في الأمر ، لقد قرأت هذا من قبل.

“سيدريك؟”

“لكن لا بأس. فطائر البطاطس الخاصة بإيليا ستجعلكَ تتوق إليها.”

“في الواقع ، أشك في ذلك.”

“ماذا؟”

“ماذا؟”

“ماذا؟”

“من الطبيعي أنني لا أستطيع تذوق أي شيء لأنني لا أستطيع الشم. لذلك فقدت حاسة الشم والذوق في نفس الوقت تقريبًا ، ولم أتذوق أي شيء في الغداء مع كاليب منذ فترة قصيرة.”

“جريب فروت وخوخ؟”

بما أن الفم والأنف مترابطان ، فإن حاسة الشم تؤثر على حاسة التذوق.

بالتفكير في الأمر ، لقد كان ينادي اسمي بالفعل.

“لكن إيليا ، رائحتكِ.”

أمال كاليب رأسه وكأنه فضولي. لكن سيدريك لم يستمر. قال كاليب بوجه لامع ، ربما لم يفكر كثيرًا في سيدريك.

“…..ماذا؟”

“أه نعم. إنها تمطر … فجأة.”

ذُهلت ، وسرعان ما رفعت ذراعي و شممت نفسي.

“لهذا السبب تحققت من ذلك عندما كنت على السرير في ذلك الوقت؟”

شم ، شم ، ملابسي فقط كانت رائحتها طيبة.

“ماذا؟”

عندما رآني هكذا ، أطلق ضحكة قصيرة.

هل يعتبرني مشبوهة ، أم أنه فضولي ببساطة….

“سأضطر لتصحيح كلمة رائحة ، لم أقصد أبدًا أي شيء سيئ.”

“هذا يعني أن حواسي الخمس تُصبح مشلولة ببطء.”

آه ، لقد فاجأني ذلك.

“تنبعث منكِ … رائحة الجريب فروت او الخوف ، إنها منعشة للغاية.”

نظر سيدريك إلي بنظرة خفية بينما أخفضت ذراعي بشكل محرج.

بين هذه الأفكار قال كاليب.

“تنبعث منكِ … رائحة الجريب فروت او الخوف ، إنها منعشة للغاية.”

عندما تم وصف لعنة سيدريك لأول مرة في القصة الأصلية ، كان قد فقد بالفعل حاسة اللمس.

“جريب فروت وخوخ؟”

قعقعة!

تلك هي الثمار التي لم أتناولها من قبل منذ أن امتلكت هذا الجسد.

في فترة ما بعد الظهر ، وبينما كنا نتحدث عن الزفاف ، سمعت قصة غير متوقعة.

“في الكوخ ، لم أستطع شم الرائحة بشكل صحيح لأن الظرف لم يكن مناسبًا ، وبعد مجيئي إلى قلعة الدوق الأكبر ، كان كل واحد منا مشغولاً.”

ف-فجأة.

قابلت أوليفيا ذلك اليوم و استحممت.

‘آسفة.’

“عندما أتيتِ إلى مكتبي في صباح اليوم التالي ، شممت هذه الروائح منذ ذلك الحين.”

كان الأمر كما لو أن الظلام قد بدأ ينبت في قلب كاليب … هاه؟ انتظر دقيقة.

آه ، كم هذا عظيم.

آه ، كم هذا عظيم.

إذا كان الأمر كذلك ، فهذا يعني أن سيدريك كان يشم تلك الرائحة مني لبعض الوقت.

قابلت أوليفيا ذلك اليوم و استحممت.

“ولكن حتى ذلك الحين ، كنت في حيرة من أمري. كان من الممكن أن يكون وهمًا مؤقتًا.”

“نعم ، فطائر البطاطس!”

“لهذا السبب تحققت من ذلك عندما كنت على السرير في ذلك الوقت؟”

“لكن لا بأس. فطائر البطاطس الخاصة بإيليا ستجعلكَ تتوق إليها.”

أومأ سيدريك ببطء.

“عندما أتيتِ إلى مكتبي في صباح اليوم التالي ، شممت هذه الروائح منذ ذلك الحين.”

هل لهذا السبب ابتسم هكذا؟

الشخصية الرئيسية لم تكن سوى كاليب.

إذا نظرنا إلى الوراء ، بدت الابتسامة الصامتة راضية جدًا.

سووش ، أشعر وكأنني أقع بشدة كما لو كنت في إعصار.

“إيليا ، مازلت أشم هذه الرائحة.”

سألت و هززت رأسي”ولكن ماذا يعني بالضبط أن ينام جسمك ببطء؟”

“ح-حقًا؟”

إذا حدث هذا التفاعل لأنني الجنية السيئة التي لعنته…؟

“نعم. أليس غريباً حقا؟”

كانت العيون الحمراء التي كانت تحدق في وجهي بريئة ، لكنني بطريقة ما شعرت بالتشكيك.

رمش سيدريك بعينه في الشاي الذي لم يمسّه أحد.

وجه كاليب المليء بالترقب ووجه سيدريك الصامت توجها لي.

“لا أستطيع حتى أن أشم رائحة شاي إيرل جراي التي تبدو قاتمة للغاية حتى بعد البحث عن تلك الرائحة ، لكن الرائحة التي تنبعث منكِ بشكل واضح في كل مرة تتحركين فيها.”

“في الكوخ ، لم أستطع شم الرائحة بشكل صحيح لأن الظرف لم يكن مناسبًا ، وبعد مجيئي إلى قلعة الدوق الأكبر ، كان كل واحد منا مشغولاً.”

نظرت عيون سيدريك الزرقاء لي مباشرة. لا أعرف ما الذي كانت تفكر فيه تلك العيون الهادئة التي لم يكن لديها أي تموجات.

“حسنًا؟”

هل يعتبرني مشبوهة ، أم أنه فضولي ببساطة….

الشخصية الرئيسية لم تكن سوى كاليب.

إذا كان الأمر الأول ، فأنا مضطربة.

قلت و أنا ممسكة بكاليب بسرعة.

إذا حدث هذا التفاعل لأنني الجنية السيئة التي لعنته…؟

لكن ألن يكون الأمر مختلفًا قليلاً إذا قاموا فقط بتعبئة طعامي المفضل؟

سيدريك عبقري ، لذلك سيكون قادرًا على معرفة ما يحدث في الظروف على الفور.

ألم يأتِ بسرعة بمجرد هطول الأمطار و تذكر ذلك؟

…تبًا.

بعد كل هذا يجب أن أتزوج بسرعة وأتخلص من اللعنة وأهرب قبل أن يكتشف سيدريك الأمر.

إن معرفة أن سيدريك تحت اللعنة يختلف تمامًا عن رؤيته بأم عيني.

كان ذلك الوقت الذي لم أستطع فيه فعل أي شيء.

لكن في المرة الأخيرة ، ألم تمسك شعري وتشتمه؟”

قعقعة!

لكن ألن يكون الأمر مختلفًا قليلاً إذا قاموا فقط بتعبئة طعامي المفضل؟

فجأة ، ضرب البرق ورن الرعد.

إذا حدث هذا التفاعل لأنني الجنية السيئة التي لعنته…؟

“كيا!”

نظر سيدريك إلي بنظرة خفية بينما أخفضت ذراعي بشكل محرج.

أصبح المكان لامعًا كما لو أن صاعقة سقطت في مكان قريب ، وكنت مشتتة بصوت الرعد الهائج.

هل شعر بالارتياح لرؤية أخيه ، الذي بدا أنه ليس لديه مشكلة ، لكنه فقد حاسة اللمس فجأة؟

بعد فترة وجيزة ، أمطرت كما لو كانت تنتظر.

“أه نعم. إنها تمطر … فجأة.”

سووش ، أشعر وكأنني أقع بشدة كما لو كنت في إعصار.

شعرت بالحرج لأنني صرخت ، وتحدثت بوجه حرج.

على الرغم من أنه عالم خيالي ، ألا يتغير الطقس دائمًا؟

عندما افتتح مكتب سيدريك دون إذن ، صرخ بوجه لامع للغاية.

“لماذا تمطر فجأة…؟”

يقال أن الضيوف يأكلون معًا الطعام المفضل للزوجين ويباركوهم.

شعرت بالحرج لأنني صرخت ، وتحدثت بوجه حرج.

ضحكت بصوت عالٍ ، نسيت أن كاليب كان لطيفًا بهذه الطريقة.

لكن تعبير سيدريك كان غير عادي.

‘آسفة.’

“سيدريك؟”

إذا كان الأمر كذلك ، فهذا يعني أن سيدريك كان يشم تلك الرائحة مني لبعض الوقت.

“أه نعم. إنها تمطر … فجأة.”

بالتفكير في الأمر ، لقد قرأت هذا من قبل.

كان تعبير سيدريك وهو ينظر إلى النافذة حيث تدفق الماء بالفعل باردًا إلى حد ما.

بعد كل هذا يجب أن أتزوج بسرعة وأتخلص من اللعنة وأهرب قبل أن يكتشف سيدريك الأمر.

في ذلك الوقت.

…تبًا.

“إيليا!”

آه ، كم هذا لطيف.

فُتح باب المكتب دون سابق إنذار.

لقد كان هذا بعد القضاء الناجح على جيريل.

الشخصية الرئيسية لم تكن سوى كاليب.

إذا كان الأمر الأول ، فأنا مضطربة.

عندما افتتح مكتب سيدريك دون إذن ، صرخ بوجه لامع للغاية.

سووش ، أشعر وكأنني أقع بشدة كما لو كنت في إعصار.

“إنها تمطر ، إيليا!”

بمجرد أن ابتسمت بشكل محرج ، قال كاليب بصوت قلق.

كانت قدميه تقصفان مثل الجرو الذي كان متحمسًا للمطر.

عندما تم وصف لعنة سيدريك لأول مرة في القصة الأصلية ، كان قد فقد بالفعل حاسة اللمس.

آه ، كم هذا لطيف.

لكن سيدريك نظر إلى كاليب بعيون باردة.

لكن سيدريك نظر إلى كاليب بعيون باردة.

ثم قال سيدريك.

لماذا يفعل سيدريك هذا؟

لكن في المرة الأخيرة ، ألم تمسك شعري وتشتمه؟”

هل كان منزعجًا لأن كاليب قد فتح باب المكتب بدون أن يطرق؟

ثم قال سيدريك.

ثم قال سيدريك.

“صحيح يا أخي! كما تعلم ، إيليا تصنع فطائر البطاطس الجيدة!”

”كاليب. أنت….”

هذا يعني أن سيدريك فقد حاسة التذوق لديه.

“ماذا؟”

“أخي ، أنت لا تأكل جيدًا هذه الأيام. أليس لديكَ شهية؟”

لعق سيدريك شفتيه كما لو كان لديه ما يقوله. ثم هز رأسه على الفور.

في فترة ما بعد الظهر ، وبينما كنا نتحدث عن الزفاف ، سمعت قصة غير متوقعة.

“همم؟”

إذا حدث هذا التفاعل لأنني الجنية السيئة التي لعنته…؟

أمال كاليب رأسه وكأنه فضولي. لكن سيدريك لم يستمر. قال كاليب بوجه لامع ، ربما لم يفكر كثيرًا في سيدريك.

هذا يعني أن سيدريك فقد حاسة التذوق لديه.

“صحيح يا أخي! كما تعلم ، إيليا تصنع فطائر البطاطس الجيدة!”

قال سيدريك عندما كنت أفكر في ذلك. “يعرف خدم القلعة أنني تحت لعنة النوم ببطء ، لذلك لن يكون هناك رد فعل عنيف إذا قلتِ لهم أن العشاء فقط بطعامكِ المفضل.”

“فطائر….البطاطس؟”

ثم قال سيدريك.

“نعم ، فطائر البطاطس!”

فُتح باب المكتب دون سابق إنذار.

وجه كاليب المليء بالترقب ووجه سيدريك الصامت توجها لي.

كانت قدميه تقصفان مثل الجرو الذي كان متحمسًا للمطر.

بما أنها تمطر ، فلنصنع فطائر البطاطس ، هكذا كان الأمر.

وجه كاليب المليء بالترقب ووجه سيدريك الصامت توجها لي.

ف-فجأة.

“فطائر….البطاطس؟”

بمجرد أن ابتسمت بشكل محرج ، قال كاليب بصوت قلق.

“لكن إيليا ، رائحتكِ.”

“أخي ، أنت لا تأكل جيدًا هذه الأيام. أليس لديكَ شهية؟”

كانت قدميه تقصفان مثل الجرو الذي كان متحمسًا للمطر.

كتم سيدريك كلماته بتعبير غامض على وجهه “أم ، هذا …”

في فترة ما بعد الظهر ، وبينما كنا نتحدث عن الزفاف ، سمعت قصة غير متوقعة.

يبدو أنه لم يقل إنه فقد حاسة التذول حتى لا يقلق كاليب.

شعرت بالحرج لأنني صرخت ، وتحدثت بوجه حرج.

هل هذا هو السبب الذي جعل كاليب أكثر خوفًا في القصة الأصلية؟

شم ، شم ، ملابسي فقط كانت رائحتها طيبة.

هل شعر بالارتياح لرؤية أخيه ، الذي بدا أنه ليس لديه مشكلة ، لكنه فقد حاسة اللمس فجأة؟

في النهاية ، تنهد ووقف من مقعده.

بين هذه الأفكار قال كاليب.

“كيا!”

“لكن لا بأس. فطائر البطاطس الخاصة بإيليا ستجعلكَ تتوق إليها.”

أصبح المكان لامعًا كما لو أن صاعقة سقطت في مكان قريب ، وكنت مشتتة بصوت الرعد الهائج.

هاه؟

آه ، كم هذا عظيم.

“إيليا رائعة حقًا. يمكنها طهي الكثير من الطعام في وقت قصير دون استخدام أي سحر ، ويمكنها طهي الكثير من الأطباق المختلفة باستخدام البطاطس فقط.”

بين هذه الأفكار قال كاليب.

جاء كاليب إليّ وقال. “علاوة على ذلك ، كما قالت إيليا ، هي تتذكر فطائر البطاطس عندما تمطر.”

هل يعتبرني مشبوهة ، أم أنه فضولي ببساطة….

كانت العيون الحمراء التي كانت تحدق في وجهي بريئة ، لكنني بطريقة ما شعرت بالتشكيك.

تشوه تعبير سيدريك قليلاً عندما أغلق عينيه بمثل هذه النظرة ثم فتحهما.

ألم يأتِ بسرعة بمجرد هطول الأمطار و تذكر ذلك؟

إذا حدث هذا التفاعل لأنني الجنية السيئة التي لعنته…؟

لكن جيد…

توجهنا مباشرة إلى المطبخ ، بإرشاد من أوليفيا.

ومع ذلك ، لم يكن هناك سبب لعدم صنع فطائر البطاطس.

سألت و هززت رأسي”ولكن ماذا يعني بالضبط أن ينام جسمك ببطء؟”

قلت و أنا ممسكة بكاليب بسرعة.

لم أكن أشك في كلام سيدريك.

“إذن ، هل يمكنني استعراض مهاراتي بعد وقت طويل؟”

“فطائر….البطاطس؟”

“رائع!”

“ح-حقًا؟”

هتف كاليب و ذراعيه مرفوعة عاليًا.

تشوه تعبير سيدريك قليلاً عندما أغلق عينيه بمثل هذه النظرة ثم فتحهما.

ضحكت بصوت عالٍ ، نسيت أن كاليب كان لطيفًا بهذه الطريقة.

أعلم أنه عندما يتم تنفيذ اللعنة بالكامل ، فإنه يقع في نوم عميق للغاية. سيكون بالتأكيد على قيد الحياة ، لكنه نوم أبدي يجعله لا يستيقظ على أي منبهات.

“هل سيذهب أخي معنا أيضًا؟ بمجرد أن تجربها ، ستحبها بالتأكيد.”

رمش سيدريك بعينه في الشاي الذي لم يمسّه أحد.

نظر كاليب إلى سيدريك بعيون متلألئة. يبدو أن هناك تألق على شكل الماس يتطاير حوله.

آه ، كم هذا لطيف.

أغلق سيدريك فمه للحظة ثم نظر إلي. بدا أنه يطلب مني المساعدة لأنني أعلم ظروفه.

قال سيدريك عندما كنت أفكر في ذلك. “يعرف خدم القلعة أنني تحت لعنة النوم ببطء ، لذلك لن يكون هناك رد فعل عنيف إذا قلتِ لهم أن العشاء فقط بطعامكِ المفضل.”

لكن لم يكن هناك شيء يمكنني القيام به حيال ذلك.

“إدوين ، قم بتنظيم الأشياء التي تم وضعها حتى الآن وضعها على مكتبي.”

لا أريد أن أخيب أمل كاليب لأنه كان لطيفًا للغاية!

في فترة ما بعد الظهر ، وبينما كنا نتحدث عن الزفاف ، سمعت قصة غير متوقعة.

‘آسفة.’

وبسبب ذلك ، لم تجف الجروح على جسد سيدريك. حتى لو اصطدم بأي شيء وتعرض للأذى ، لم يكن لديه أي إحساس ، وهذا أمر لا مفر منه.

تشوه تعبير سيدريك قليلاً عندما أغلق عينيه بمثل هذه النظرة ثم فتحهما.

“تنبعث منكِ … رائحة الجريب فروت او الخوف ، إنها منعشة للغاية.”

في النهاية ، تنهد ووقف من مقعده.

“سيدريك؟”

“إدوين ، قم بتنظيم الأشياء التي تم وضعها حتى الآن وضعها على مكتبي.”

آه ، كم هذا عظيم.

“نعم. فهمت.”

بعد فترة وجيزة ، أمطرت كما لو كانت تنتظر.

توجهنا مباشرة إلى المطبخ ، بإرشاد من أوليفيا.

أمسك سيدريك فجأة حفنة من شعري و شمها. كان من اللطيف أن يقلد كاليب أخيه الأكبر هكذا ، ولهذا بقيت في ذاكرتي.

–ترجمة إسراء

آه ، لقد فاجأني ذلك.

في ذلك الوقت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط