نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the Young Villains Sister-In-Law 24

في الخارج ، كان هناك أزيز مستمر من الرعد دون توقف.

“لا تتفوه بالهراء! أنا بخير على الرغم من ذلك!” كان رد فعله حساسًا خوفًا من أن يتم حبسي.

بغض النظر عن شدة العاصفة الرعدية ، يمكن أن تتوقف بعد كمية معتدلة ، لكنها مرت بالفعل ساعة.

نهض سيدريك من مقعده واقترب مني.

حتى لو ضرب البرق حول القلعة فقط ، كانت الحديقة تقريبًا في حالة دمار. يقال أن شجرة ضربها البرق سقطت ، كما أن فراش الزهرة الذي احتفظت به أوليفيا كهوايتها قد تحطم أيضًا.

كان يبتسم بشكل غير مؤذٍ لدرجة أنني شعرت و كأنه ليس هو.

في هذه الحالة ، كنت أصنع فطائر البطاطس.

“نعم. أنا أحب الفطائر المقلية بدلاً من الفطائر العادية.”

أزيز ، أزيز.

هو قال. “طعمها مثل الزيت.”

رائحة عطرة تنتشر مع صوت تناثر الزيت.

“كيف يمكنني قطعه؟” جلب بيلت سريع البديهة السكين بسرعة.

“أنتِ تستخدمين الكثير من الزيت.” قام الشيف بيلت بتدوين الملاحظات.

بالتفكير في الأمر ، في الكوخ قام بتمزيق الطعام و أكله كما يريد.

فجأة نزعت الفرن عنه ، لكنه لم يشعر بالإهانة على الإطلاق. أشارت أوليفيا إلى أنه كان طباخًا موهوبًا وباحثًا في الطهي. قبل أن يبني كبريائه ، بدا فضوليًا بشأن طبق جديد.

اتسعت عينا كاليب عندما رأى فطائر البطاطس على البخار.

في الواقع ، لن يكون هناك شيء مثل طبق يسمى فطيرة البطاطس في هذا العالم ، لذلك كان مهتمًا فقط.

“ما-ماء؟”

قلبت الفطيرة أجبته.

هو قال. “طعمها مثل الزيت.”

“نعم. أنا أحب الفطائر المقلية بدلاً من الفطائر العادية.”

“هذا صحيح. عندما كنت في الكوخ ، كنت أشوي البطاطس ، لكن هذه المرة جربت شيئًا جديدًا.”

”ما هي الفطيرة المقلية؟ أعتقد أنني أفهم مفهوم “الفطيرة” قليلاً الآن….”

“هاه؟”

“إنها فطيرة مقلية بالكثير من الزيت. وهذا يجعل الحواف أكثر هشاشة.”

”ما هي الفطيرة المقلية؟ أعتقد أنني أفهم مفهوم “الفطيرة” قليلاً الآن….”

“هممم …” أخذ بيلت الملاحظات بجد.

لم يكن هناك أحد يشاهد ، لذلك كان حراً ، لكن هذه قلعة الدوق الأكبر.

كاليب ، الذي كان جالسًا على طاولة بسيطة مرتجلة في زاوية المطبخ ، تطفل ولفت انتباهي. يبدو أنه كان مهتمًا أيضًا بالاسم الجديد “الفطيرة المقلية”.

كانت العيون ذات اللون الأزرق ، والتي كانت دائمًا بلا تعبير ، منحنية مثل قمر الهلال لدرجة لا يمكن رؤيتها. عندما انحنت شفتيه المتيبسة على شكل قوس ، كان الجو الهادئ مثل فترة ما بعد الظهيرة في يوم ممطر.

جمعت بعض فطائر البطاطس المقلية وأحضرتها إلى المائدة حيث كان سيدريك وكاليب ينتظران.

“حقًا؟ أنا سعيدة.”

“هاه؟”

ماذا كان ذلك الآن؟

اتسعت عينا كاليب عندما رأى فطائر البطاطس على البخار.

“كما هو متوقع ، لديكَ أيضًا حسٌ سليم.”

“إنها مثل مجموعة من البطاطس المقلية!”

هو قال. “طعمها مثل الزيت.”

“هذا صحيح. عندما كنت في الكوخ ، كنت أشوي البطاطس ، لكن هذه المرة جربت شيئًا جديدًا.”

“هاه؟”

تم تقطيع البطاطس إلى شرائح دون طحنها وقليها.

“سيدريك؟”

كما قال كاليب ، بدت مثل البطاطس المقلية.

“سي-سيدريك!”

كان سبب اختيار هذه الطريقة بسيطًا. في هذا العالم ، لا يوجد صلصة صويا ، بدلا من ذلك هناك كاتشب.

كان يبتسم بشكل غير مؤذٍ لدرجة أنني شعرت و كأنه ليس هو.

ولكن ربما يكون ذلك فقط لأنه لا يبدو مثل تلك التي كان يعرفها بالفعل؟

“آهغ…!”

بالكاد رفع كاليب شوكة أمام فطائر البطاطس التي كان ينتظرها كثيرًا. كان سيدريك يشاهد فقط.

ولقد كان ينظر لي!

“حسنًا ، هذا يبدو غريبًا.”

“هوف ، هوف.” بعد أن نفخ نفخة لتهدئة فطائر البطاطس الساخنة ، أكل كاليب فطائر البطاطس بإثارة.

كان ينظر إلى فطائر البطاطس بوجه جاد للغاية. كان الأمر أشبه بشخص يكافح لأنه لا يعرف كيف يأكل.

“هوف ، هوف.” بعد أن نفخ نفخة لتهدئة فطائر البطاطس الساخنة ، أكل كاليب فطائر البطاطس بإثارة.

هاه؟ مستحيل.

هو قال. “طعمها مثل الزيت.”

التفت بسرعة إلى كاليب. مما لا يثير الدهشة ، هو أيضًا ، أنه كان يدق فقط شوكة كما لو أنه لا يعرف ماذا يأكل.

كان يبتسم بشكل غير مؤذٍ لدرجة أنني شعرت و كأنه ليس هو.

بالتفكير في الأمر ، في الكوخ قام بتمزيق الطعام و أكله كما يريد.

شاهدت سيدريك وهو يهز كتفيه ويشرب الماء ، وهو لا يزال متيبسًا.

لم يكن هناك أحد يشاهد ، لذلك كان حراً ، لكن هذه قلعة الدوق الأكبر.

جمعت بعض فطائر البطاطس المقلية وأحضرتها إلى المائدة حيث كان سيدريك وكاليب ينتظران.

كان سيدريك وكذلك الشيف يشاهدان كاليب.

بغض النظر عن شدة العاصفة الرعدية ، يمكن أن تتوقف بعد كمية معتدلة ، لكنها مرت بالفعل ساعة.

“هل تريد مني أن أقطعها؟”

كان سيدريك وكذلك الشيف يشاهدان كاليب.

“ها-هاه؟”

“آهغ….”

“تتناول فطائر البطاطس عن طريق تمزيقها وتناولها كما يحلو لك ، لكن فطائر البطاطس هذه من الصعب تناولها.”

كنت أتوهم أن درجة حرارة المطبخ المدفأ بالفرن قد خفت بسرعة.

من الغامض بعض الشيء استخدامه كمثال ، ولكن إذا اشتريت الثوم المعمر ، ألن تقسمه إلى مربعات؟

صرخت أوليفيا ، التي كانت تنتظر خلفي بهدوء ، على وجه السرعة. “سأتصل بالطبيب!”

“كيف يمكنني قطعه؟” جلب بيلت سريع البديهة السكين بسرعة.

أدرنا أنا و كاليب عيوننا و نحن نشعر بالحيرة.

“ما عليك سوى تقطيعه إلى مربعات بحيث يسهل تناوله. إنه ليس نوعًا خاصًا من الطعام الراقي.” هزّت كتفي.

ثم ، هذه المرة ، غمس الكاتشب ووضعه في فمه.

كما لو كان من صنعها شخص من “عامة الناس”.

هو قال. “طعمها مثل الزيت.”

ومع ذلك ، هل هذا لأنه اكتشف طعامًا جديدًا بفضلي؟

“….ها.” انطلقت ضحكة سخرية لا يمكن تفسيرها.

بالنسبة إلى بيلت ، حقيقة أنني كنت من عامة الشعب لا تبدو مهمة جدًا.

شعرت بالذهول لدرجة أن صوتي قفز. قمت بتنظيف حلقي بسرعة وسألت مرة أخرى ، ثم تيبست.

لقد قطع فطائر البطاطس إلى مربعات صغيرة بوجه جاد.

على عكس كاليب ، قطع الحافة الطويلة لتسهيل تناول الطعام. ثم أكلها بدون كاتشب لأنه في كلتا الحالتين لن يكون قادرًا على التذوق ، لم يكن يشعر بالطعم لذا ليس بحاجة للكاتشب.

“سمعت أن الشيء الأكثر جاذبية هو أن الحواف هشة ، لذلك قمت بحفظها.” قال بيلت بفخر.

على عكس كاليب ، قطع الحافة الطويلة لتسهيل تناول الطعام. ثم أكلها بدون كاتشب لأنه في كلتا الحالتين لن يكون قادرًا على التذوق ، لم يكن يشعر بالطعم لذا ليس بحاجة للكاتشب.

“كما هو متوقع ، لديكَ أيضًا حسٌ سليم.”

“هوف ، هوف.” بعد أن نفخ نفخة لتهدئة فطائر البطاطس الساخنة ، أكل كاليب فطائر البطاطس بإثارة.

بسبب المدح ، وضع بيلت يده على صدره وكان فخوراً بذلك.

“آه ، آه …” لم أستطع فهم كلمات سيدريك في الحال ، لذا رمشت بتعبير مرتبك.

قمت بنقل الحافتين وفطائر البطاطس المربعة الداخلية إلى طبق كاليب.

“… شهيق.” وكاليب ، الذي كان ينظر إلينا بالتناوب بعيون أرنب مندهشة ، ابتلع أنفاسه.

“هيا ، جربها.”

كانت العيون ذات اللون الأزرق ، والتي كانت دائمًا بلا تعبير ، منحنية مثل قمر الهلال لدرجة لا يمكن رؤيتها. عندما انحنت شفتيه المتيبسة على شكل قوس ، كان الجو الهادئ مثل فترة ما بعد الظهيرة في يوم ممطر.

“نعم. شكرًا إيليا.”. ابتسم بشكل مشرق ثم على الفور دفن الشوكة في قطعة الفطيرة.

“هيا ، جربها.”

“هوف ، هوف.” بعد أن نفخ نفخة لتهدئة فطائر البطاطس الساخنة ، أكل كاليب فطائر البطاطس بإثارة.

قلبت الفطيرة أجبته.

كيف يمكنه أن يأكل جيدا؟

شاهدت سيدريك وهو يهز كتفيه ويشرب الماء ، وهو لا يزال متيبسًا.

نظرت إليه بتعبير سعيد بينما كان يمضغ على الحافة الطويلة ، مثل أرنب.

هاه؟ مستحيل.

بيلت ، الذي بدا مندهشًا من كاليب الطفولي استعاد رشده.

ومع ذلك ، هل هذا لأنه اكتشف طعامًا جديدًا بفضلي؟

“من فضلكَ سيد سيدريك ، كُل.” قام بنقل فطائر البطاطس إلى طبق سيدريك. كانت نفس التركيبة التي وضعتها على طبق كاليب.

اتسعت عينا كاليب عندما رأى فطائر البطاطس على البخار.

نظر سيدريك إلى فطيرة البطاطس الدهنية بتعبير خفي.

حتى لو ضرب البرق حول القلعة فقط ، كانت الحديقة تقريبًا في حالة دمار. يقال أن شجرة ضربها البرق سقطت ، كما أن فراش الزهرة الذي احتفظت به أوليفيا كهوايتها قد تحطم أيضًا.

لأكون صادقة ، فكرت في أنني قد منحت فطائر البطاطس 60% من الرائحة.

كان سيدريك وكذلك الشيف يشاهدان كاليب.

هذه الرائحة الزيتية اللذيذة تحفز الشهية أولاً ، لكن المشكلة هي أن سيدريك فقد حاسة الشم. لقد فقد حاسة التذوق ، لذلك بالنسبة له ، لن تكون فطائر البطاطس أكثر أو أقل من مجرد طعام مقلي.

جلبت بيلت الماء بسرعة.

سيء جدًا ، أتمنى أن يتذوق سيدريك ذلك أيضًا.

ثم رفع رأسه ببطء ، بعد أن بلع الطعام.

بينما كنت أفكر في الأمر ، قال كاليب بصوت عالٍ.

بغض النظر عن شدة العاصفة الرعدية ، يمكن أن تتوقف بعد كمية معتدلة ، لكنها مرت بالفعل ساعة.

“واو! إيليا لقد أحببتها!”

أزيز ، أزيز.

“حقًا؟ أنا سعيدة.”

قمت بنقل الحافتين وفطائر البطاطس المربعة الداخلية إلى طبق كاليب.

“نعم ، الطعام الذي أكلته في الكوخ كان مطاطيًا وجيدًا ، ولكن ما هذا … طعمه حقًا مثل البطاطس المقلية.” قال و أغلق عينيه.

“هممم …” أخذ بيلت الملاحظات بجد.

مسحت الزيت عن شفتيه ووضعت الفطيرة على الطبق مرة أخرى.

التفت بسرعة إلى كاليب. مما لا يثير الدهشة ، هو أيضًا ، أنه كان يدق فقط شوكة كما لو أنه لا يعرف ماذا يأكل.

التقط سيدريك شوكة بعد مشاهدته لفترة طويلة لأنه كان يأكل كثيرًا.

“نحن لا نعرف ، فقط في حالة حدوث شيء ما عليكم التأكد من بقاء الجميع في المطبخ!”

على عكس كاليب ، قطع الحافة الطويلة لتسهيل تناول الطعام. ثم أكلها بدون كاتشب لأنه في كلتا الحالتين لن يكون قادرًا على التذوق ، لم يكن يشعر بالطعم لذا ليس بحاجة للكاتشب.

كنت على وشك أن أتناول قطعة من فطائر البطاطس بعد أن أنزلق شعري خلف أذني ، لكنني كنت متيبسة.

لكن بعد ذلك.

ثم رفع رأسه ببطء ، بعد أن بلع الطعام.

“آهغ…!”

“سمعت أن الشيء الأكثر جاذبية هو أن الحواف هشة ، لذلك قمت بحفظها.” قال بيلت بفخر.

غطى سيدريك فمه فجأة واستدار للأمام.

بغض النظر عن شدة العاصفة الرعدية ، يمكن أن تتوقف بعد كمية معتدلة ، لكنها مرت بالفعل ساعة.

“آه ، هاه؟”

كما قال كاليب ، بدت مثل البطاطس المقلية.

كنت على وشك أن أتناول قطعة من فطائر البطاطس بعد أن أنزلق شعري خلف أذني ، لكنني كنت متيبسة.

مضغ ، مضغ ، مضغ.

“سيدريك؟”

“نعم. شكرًا إيليا.”. ابتسم بشكل مشرق ثم على الفور دفن الشوكة في قطعة الفطيرة.

“أخي؟”

“ها-هاه؟”

كما تفاجأ بيلت وكاليب.

لقد قطع فطائر البطاطس إلى مربعات صغيرة بوجه جاد.

“آهغ….”

“هاه؟”

كان يشعر بالغثيان كرجل يأكل شيئًا مقرفًا.

عندما ترنح بيلت وهو يتكلم ، حدق كاليب في وجهه.

كنت أتوهم أن درجة حرارة المطبخ المدفأ بالفرن قد خفت بسرعة.

“ووضعت الكاتشف لذا أصبح الطعم لذيذ ، إيليا!”

“رب-ربما السم….!”

ثم رفع رأسه ببطء ، بعد أن بلع الطعام.

عندما ترنح بيلت وهو يتكلم ، حدق كاليب في وجهه.

مضغ ، مضغ ، مضغ.

“لا تتفوه بالهراء! أنا بخير على الرغم من ذلك!” كان رد فعله حساسًا خوفًا من أن يتم حبسي.

“… شهيق.” وكاليب ، الذي كان ينظر إلينا بالتناوب بعيون أرنب مندهشة ، ابتلع أنفاسه.

صرخت أوليفيا ، التي كانت تنتظر خلفي بهدوء ، على وجه السرعة. “سأتصل بالطبيب!”

وقف أمامي وابتسم ابتسامة سعيدة مرة أخرى.

“نحن لا نعرف ، فقط في حالة حدوث شيء ما عليكم التأكد من بقاء الجميع في المطبخ!”

“إيليا.” قال سيدريك.

في هذا الوقت تحدث بيلت بسرعة.

أذهلني ، أمسكت بكتفه بإحكام ، ونظر إلي بابتسامة ناعمة. سيدريك ، الذي لم يكن يكذب وينظر إلي الآن ، كان يقطر عسلًا من عينيه.

رفع سيدريك يده التي كانت تمسك الطاولة.

“ووضعت الكاتشف لذا أصبح الطعم لذيذ ، إيليا!”

المطبخ ، الذي كان يعج بالناس ، أصبح فجأة هادئًا.

صرخت أوليفيا ، التي كانت تنتظر خلفي بهدوء ، على وجه السرعة. “سأتصل بالطبيب!”

مضغ ، مضغ ، مضغ.

جمعت بعض فطائر البطاطس المقلية وأحضرتها إلى المائدة حيث كان سيدريك وكاليب ينتظران.

كل ما سمعته هو سيدريك وهو يمضغ فطائر البطاطس.

“….آه ، بيلت. هل يمكنني الحصول على كوب من الماء؟”

ثم رفع رأسه ببطء ، بعد أن بلع الطعام.

كانت العيون ذات اللون الأزرق ، والتي كانت دائمًا بلا تعبير ، منحنية مثل قمر الهلال لدرجة لا يمكن رؤيتها. عندما انحنت شفتيه المتيبسة على شكل قوس ، كان الجو الهادئ مثل فترة ما بعد الظهيرة في يوم ممطر.

“….آه ، بيلت. هل يمكنني الحصول على كوب من الماء؟”

كيف يمكنه أن يأكل جيدا؟

“ما-ماء؟”

“نعم ، الطعام الذي أكلته في الكوخ كان مطاطيًا وجيدًا ، ولكن ما هذا … طعمه حقًا مثل البطاطس المقلية.” قال و أغلق عينيه.

“نعم.”

جلبت بيلت الماء بسرعة.

أذهلني ، أمسكت بكتفه بإحكام ، ونظر إلي بابتسامة ناعمة. سيدريك ، الذي لم يكن يكذب وينظر إلي الآن ، كان يقطر عسلًا من عينيه.

شاهدت سيدريك وهو يهز كتفيه ويشرب الماء ، وهو لا يزال متيبسًا.

بغض النظر عن شدة العاصفة الرعدية ، يمكن أن تتوقف بعد كمية معتدلة ، لكنها مرت بالفعل ساعة.

الشخص الذي تسبب في هذا الاضطراب مرة أخرى أخذ فطائر البطاطس بشوكة ووجه غير مبالي.

اتسعت عينا كاليب عندما رأى فطائر البطاطس على البخار.

ثم ، هذه المرة ، غمس الكاتشب ووضعه في فمه.

ومع ذلك ، هل هذا لأنه اكتشف طعامًا جديدًا بفضلي؟

“سيدي سيدريك ، هذا …!” اتسعت عينيه ونظر إلى سيدريك ، الذي كان يأكل فطائر البطاطس.

كان ينظر إلى فطائر البطاطس بوجه جاد للغاية. كان الأمر أشبه بشخص يكافح لأنه لا يعرف كيف يأكل.

لقد كان هو الشخص الذي شعر بالاشمئزاز لدرجة أنه كان مثل شخص أكل السم منذ فترة وجعلنا لا نعرف ماذا نفعل.

ماذا كان ذلك الآن؟

لكن كيف أكل فطائر البطاطس مرة أخرى بوجه هادئ…؟

“سمعت أن الشيء الأكثر جاذبية هو أن الحواف هشة ، لذلك قمت بحفظها.” قال بيلت بفخر.

أدرنا أنا و كاليب عيوننا و نحن نشعر بالحيرة.

غطى سيدريك فمه فجأة واستدار للأمام.

في عيون الجميع ، أكل سيدريك كل فطائر البطاطس التي وضعها بيلت في طبقه.

نظرت إليه بتعبير سعيد بينما كان يمضغ على الحافة الطويلة ، مثل أرنب.

“….ها.” انطلقت ضحكة سخرية لا يمكن تفسيرها.

عندما ترنح بيلت وهو يتكلم ، حدق كاليب في وجهه.

ثم نظرت عيونه الزرقاء لي.

“سيدي سيدريك ، هذا …!” اتسعت عينيه ونظر إلى سيدريك ، الذي كان يأكل فطائر البطاطس.

بمعنى آخر ، تجمدت ، غير قادر على الحركة .

كان سبب اختيار هذه الطريقة بسيطًا. في هذا العالم ، لا يوجد صلصة صويا ، بدلا من ذلك هناك كاتشب.

“إيليا.” قال سيدريك.

“آهغ…!”

“نعم…ايه، نعم.”

ثم نظرت عيونه الزرقاء لي.

شعرت بالذهول لدرجة أن صوتي قفز. قمت بتنظيف حلقي بسرعة وسألت مرة أخرى ، ثم تيبست.

“لا تتفوه بالهراء! أنا بخير على الرغم من ذلك!” كان رد فعله حساسًا خوفًا من أن يتم حبسي.

“… شهيق.” وكاليب ، الذي كان ينظر إلينا بالتناوب بعيون أرنب مندهشة ، ابتلع أنفاسه.

“آهغ….”

لأن سيدريك ، وليس أي شخص آخر ، كان يبتسم بشكل مشرق!

“إيليا.” قال سيدريك.

كانت العيون ذات اللون الأزرق ، والتي كانت دائمًا بلا تعبير ، منحنية مثل قمر الهلال لدرجة لا يمكن رؤيتها. عندما انحنت شفتيه المتيبسة على شكل قوس ، كان الجو الهادئ مثل فترة ما بعد الظهيرة في يوم ممطر.

“نعم…ايه، نعم.”

كان يبتسم بشكل غير مؤذٍ لدرجة أنني شعرت و كأنه ليس هو.

كان يبتسم بشكل غير مؤذٍ لدرجة أنني شعرت و كأنه ليس هو.

ولقد كان ينظر لي!

جمعت بعض فطائر البطاطس المقلية وأحضرتها إلى المائدة حيث كان سيدريك وكاليب ينتظران.

نبض–

“هممم …” أخذ بيلت الملاحظات بجد.

نظرت إلى وجه سيدريك المبتسم اللامع ولمست صدري بدهشة.

صرخت أوليفيا ، التي كانت تنتظر خلفي بهدوء ، على وجه السرعة. “سأتصل بالطبيب!”

لكن قلبي كان في سلام.

مضغ ، مضغ ، مضغ.

ماذا كان ذلك الآن؟

لقد قطع فطائر البطاطس إلى مربعات صغيرة بوجه جاد.

أملت رأسي إلى الداخل ونظرت إلى سيدريك الذي كان لا يزال يبتسم مثل الأحمق.

“لا تتفوه بالهراء! أنا بخير على الرغم من ذلك!” كان رد فعله حساسًا خوفًا من أن يتم حبسي.

هو قال. “طعمها مثل الزيت.”

بغض النظر عن شدة العاصفة الرعدية ، يمكن أن تتوقف بعد كمية معتدلة ، لكنها مرت بالفعل ساعة.

“آه ، ماذا؟”

أذهلني ، أمسكت بكتفه بإحكام ، ونظر إلي بابتسامة ناعمة. سيدريك ، الذي لم يكن يكذب وينظر إلي الآن ، كان يقطر عسلًا من عينيه.

نهض سيدريك من مقعده واقترب مني.

في هذا الوقت تحدث بيلت بسرعة.

“وطعم البطاطس ، طعم الفلفل والملح بداخلها.”

“نعم. أنا أحب الفطائر المقلية بدلاً من الفطائر العادية.”

وقف أمامي وابتسم ابتسامة سعيدة مرة أخرى.

“سي-سيدريك!”

“ووضعت الكاتشف لذا أصبح الطعم لذيذ ، إيليا!”

بيلت ، الذي بدا مندهشًا من كاليب الطفولي استعاد رشده.

عانقني سيدريك مثل شخص سمع للتو الأخبار السارة.

“آه ، آه …” لم أستطع فهم كلمات سيدريك في الحال ، لذا رمشت بتعبير مرتبك.

بمعنى آخر ، تجمدت ، غير قادر على الحركة .

“طعمها جيد ، طعمها جيد!”

تم تقطيع البطاطس إلى شرائح دون طحنها وقليها.

حتى أنه قد أمسك بي و رفعني.

على عكس كاليب ، قطع الحافة الطويلة لتسهيل تناول الطعام. ثم أكلها بدون كاتشب لأنه في كلتا الحالتين لن يكون قادرًا على التذوق ، لم يكن يشعر بالطعم لذا ليس بحاجة للكاتشب.

“سي-سيدريك!”

“هذا صحيح. عندما كنت في الكوخ ، كنت أشوي البطاطس ، لكن هذه المرة جربت شيئًا جديدًا.”

أذهلني ، أمسكت بكتفه بإحكام ، ونظر إلي بابتسامة ناعمة. سيدريك ، الذي لم يكن يكذب وينظر إلي الآن ، كان يقطر عسلًا من عينيه.

“ووضعت الكاتشف لذا أصبح الطعم لذيذ ، إيليا!”

ربما كان هذا مجرد سوء فهم خاص بي ، كان بإمكاني سماع تعجب أوليفيا من الخلف.

“نعم ، الطعام الذي أكلته في الكوخ كان مطاطيًا وجيدًا ، ولكن ما هذا … طعمه حقًا مثل البطاطس المقلية.” قال و أغلق عينيه.

“ماذا يحدث هنا…”

“رب-ربما السم….!”

–ترجمة إسراء

“….ها.” انطلقت ضحكة سخرية لا يمكن تفسيرها.

“سيدريك؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط