كان بيلت مدركًا تمامًا أن سيدريك فقد حاسة التذوق.
‘يمكنني الشم و التذوق.’
“لكنني لم أحلم قط أن يكون ذلك حقيقيًا.” قال بصوت عاطفي وهو يشاهد سيدريك يُفرغ فطائر البطاطس.
وأضافت أن لهذا السبب اختارت الحمامات العشبية التي تشبه الفاكهة و أقل عرضة لردود الفعل التحسسية.
أصيب كاليب بالصدمة لأن سيدريك فقد حاسة الشم و التذوق.
بغض النظر عما كان يقوله ، فـإن تعبير دافني المتردد لم يكن مختلفًا.
“حقًا…إذًا اللعنة مستمرة؟”
“حقًا؟ هل أنا لطيف؟”
“نعم. لكن الآن يمكنني التذوق. يمكنني شم الرائحة اللذيذة.” قال سيدريك وهو يُهون على كاليب.
ماذا تفعل بهؤلاء الإخوة؟
نظر إلى سيدريك بتعبير معقد ، ثم أغلق عينيه ببطء و فتحهما.
لم يكن يريد تناول طعام لا طعم له ولا رائحة.
“إذا كان الأمر كذلك فأنا سعيد. سيكون الأمر جيدًا…إن كنتَ تشعر بذلك كثيرًا.”
“إذا كان الأمر كذلك فأنا سعيد. سيكون الأمر جيدًا…إن كنتَ تشعر بذلك كثيرًا.”
بالحكم على الطريقة التي قال بها هذه الكلمات ، لقد قبل كلمات سيدريك. لحسن الحظ ، فهم كاليب جيدًا ، لكن في نفس الوقت لقد كان طرف لسانه مريرًا.
لم يكن يريد تناول طعام لا طعم له ولا رائحة.
كما هو متوقع ، كان كاليب ناضج للغاية.
“آه ، هذا أكثر من اللازم . أريد الأكل أيضًا!”
لدرجة أن الكِبار يتراجعون بسبب نضجه.
قالت أوليفيا وهي تصب الماء في حوض الاستحمام.
قال سيدريك بعدما أكل خمسة فطائر كبيرة و عبأ الباقي “سوف أتناول هذا خلا العمل.”
لكن رائحة إيليا لاتزال خافتة على طرف أنفه.
“آه ، هذا أكثر من اللازم . أريد الأكل أيضًا!”
غمرت نفسي في حوض الاستحمام المليء بالصابون المعطر.
“دعنا نذهب للمكتب معًا إذن.”
نظر بيلت إلى الباب المغلق بوجه مرتبك وتنهد وهو ينظر إلى الطاولة المُعدة بشكل فاخر.
بفضل فطائر البطاطس ، عاد الأخوات جنبًا إلى جنب إلى مكتب سيدريك.
‘لقد كانت العاصفة مستمرة لسـاعات.’
في غرفتي ، دفنت أنفي في كمي وتمتمت.
ومع ذلك ، لم يثر هذا إعجاب دافني.
“هم ، رائحتي مثل الزيت.”
نظر بيلت إلى الباب المغلق بوجه مرتبك وتنهد وهو ينظر إلى الطاولة المُعدة بشكل فاخر.
“لأنكِ كنتِ أمام النار لفترة طويلة.”
نظر إلى سيدريك بتعبير معقد ، ثم أغلق عينيه ببطء و فتحهما.
قالت أوليفيا وهي تصب الماء في حوض الاستحمام.
‘يمكنني الشم و التذوق.’
“ألم تتأذي من تناثر الزيت؟”
لكن كان لديه شيء ليفحصه لذا جاء إلى العشاء.
“آه ، نعم. أنا بخير.”
“حسنًا ، الرائحة طيبة….”
لقد سقطعت عليّ بضع قطرات ، لكن الأمر ليس بهذا السوء.
“آه ، هذا صحيح.”
غمرت نفسي في حوض الاستحمام المليء بالصابون المعطر.
هل هذا لأنني الجنية السيئة؟ أم هناك سبب آخر…
“حسنًا ، الرائحة طيبة….”
صُنع البرق أيضًا يتطلب أعلى مستوى.
أمسكت القليل من الماء و شممته ، عندها كان لديها سؤال في رأسها.
ولكن الآن لا يمكن أن يشم أنفه سوى رائحة الجريب فروت الطارخ و الخوخ الحلو.
“لكن أوليفيا ، قبل ذلك. عندما أتيت لأول مرة لقلعة الدوق الأكبر…”
إنها امرأة لا تتذكر نفسها ، لماذا هي مميزة جدًا؟
أحضرت الحقيبة و نظرت لي.
وعلم أن هذا السحر يخص كاليب فقط.
“ماذا وضعتِ في ذلك الوقت لي؟ حسنًا الجريب فروت أو الخوخ…أنا أقصد روائح مثل هذه القبيل.”
تمشيط ، تمشيط . صوت تمشيط شعري جعلني هادئة.
قال سيدريك أن هذه الرائحة المنعشة تصدر مني.
كان سيدريك هو من أعاد سحر الطقس المفقود.
هل هذا لأنني الجنية السيئة؟ أم هناك سبب آخر…
كان المبدأ هو التحكم في درجة الحرارة المحيطة أو إنشاء أو إزالة السحب بقوة سحرية قوية.
كان عليّ التحقق من ذلك بشكل صحيح.
‘هذا…من الواضح أن هذا سحر الطقس.’
نظرت لي بحيرة بسبب سؤالي.
بغض النظر عما كان يقوله ، فـإن تعبير دافني المتردد لم يكن مختلفًا.
“لا ، لم استخدم شيء برائحة الفواكه بعد. وفي حالة الخوخ ، قد يكون لديكِ حساسية.”
وعلم أن هذا السحر يخص كاليب فقط.
“آه ، هذا صحيح.”
لقد سقطعت عليّ بضع قطرات ، لكن الأمر ليس بهذا السوء.
“هل قال أحدهم أن رائحة الآنسة إيليا كذلك؟”
لقد كانت بالتأكيد ملاحظة لطيفة وهادئة.
“آه،حسنًا…نعم.” ضحكت بشكل محرج.
***
قالت أوليفيا وهي تميل رأسها.
من هي إيليا حقًا؟
“رائحتكِ…يمكنني شم رائحة الأعشاب.”
كان الأمر مخيفًا أكثر مما كان يعتقد أن يفقد حواس جسده الواحد تلو الآخر و أن يستمر في فقدانها,
“آه ، حقًا؟”
بسببي ، سيكون الأمر جيدًا بسبب رائحتي الطبيعية.
“نعم. بعض منتجات الاستحمام التي تمت إذابتها في الماء هي السبب في الرائحة العشبية ، لكن في العادة رائحتكِ الطبيعية تكون أقرب إلى الفاكهة.”
ومع ذلك ، لم يثر هذا إعجاب دافني.
“رائحة طبيعية؟”
“لا ، لم استخدم شيء برائحة الفواكه بعد. وفي حالة الخوخ ، قد يكون لديكِ حساسية.”
“نعم ، الغابة و الأشجار و العشب … رائحة تبعث على الاسترخاء.”
“دعنا نذهب للمكتب معًا إذن.”
وأضافت أن لهذا السبب اختارت الحمامات العشبية التي تشبه الفاكهة و أقل عرضة لردود الفعل التحسسية.
***
بسببي ، سيكون الأمر جيدًا بسبب رائحتي الطبيعية.
ابتسم صبي يبلغ من العمر ست سنوات بخجل و هو يعبث بشعر دافني المضفر بدقة.
هزّت رأسي بعد كلمات أوليفيا.
أصيب كاليب بالصدمة لأن سيدريك فقد حاسة الشم و التذوق.
على ما يبدوا ، فقط سيدريك ، الذي فقد حاسة الشم ، هو من شم هذه الرائحة.
“آه ، نعم. أنا بخير.”
حسنًا ، كما هو متوقع … هل هذا لأنني جنية و لديّ بعض التأثير على سيدريك؟
تمتم سيدريك وهو ينظر من النافذة حيث توثق المطر.
قد يكون طعم الفطائر في وقت سابق امتداد للأمر.
إنها امرأة لا تتذكر نفسها ، لماذا هي مميزة جدًا؟
بأي فرصة…هل هذا هو مفتاح كسر اللعنة ، أو شيء من هذا القبيل؟
ومع ذلك ، عندما يكون مع إيليا يكون على قيد الحياة.
ضاقت جبهتي و فكرت بعمق.
بالحكم على الطريقة التي قال بها هذه الكلمات ، لقد قبل كلمات سيدريك. لحسن الحظ ، فهم كاليب جيدًا ، لكن في نفس الوقت لقد كان طرف لسانه مريرًا.
أمسكت أوليفيا ببطء شعري المتدلي.
“هم ، رائحتي مثل الزيت.”
تمشيط ، تمشيط . صوت تمشيط شعري جعلني هادئة.
[أنا لست عبقريًا مثل أخي. كيف يمكنني تعلم سحر الطقس؟]
***
قال كاليب أن رائحة الزيت قد تغلغلت في ملابسه.
في ذلك المساء ، حدق سيدريك بلا مبالاة في المائدة الفخمة.
بالحكم على الطريقة التي قال بها هذه الكلمات ، لقد قبل كلمات سيدريك. لحسن الحظ ، فهم كاليب جيدًا ، لكن في نفس الوقت لقد كان طرف لسانه مريرًا.
لم يكن جائعًا اليوم لأنه أكل الكثير من فطائر البطاطس التي حضرتها إيليا خلال النهار.
دافني مارينينست ، بطلة [لن أجعلكَ تنام هذه المرة] ، كانت تقابل رينوار في حديقة الزهور الخاصة بالقصر الإمبراطوري.
لكن كان لديه شيء ليفحصه لذا جاء إلى العشاء.
قال سيدريك أن هذه الرائحة المنعشة تصدر مني.
وانتهى التأكد بعدما جلس على مقعده.
كان جالسًا لوحده في المكتب بعد أن أنجز إدوين عمله ، شم سيدريك معطفه.
‘كما هو متوقع.’
حتى لو فشل ، كان يجب أن يكون لديه الثقة حتى يتمكن من السيطرة عليه. بهذه الطريقة ، سيكون لديه الشجاعة لرسم صيغ أكبر.
وقف سيدريك وهو يشاهد الطعام الساخن.
“دعنا نذهب للمكتب معًا إذن.”
“سيدي سيدريك؟”
“رائحة طبيعية؟”
ناداه بيلت لكنه لم ينظر للخلف.
“سيدي سيدريك؟”
قال شيء واحد وهو يغادر غرفة الطعام.
‘كما هو متوقع.’
“لا يمكنني شم الطعام.”
‘يمكنني الشم و التذوق.’
كلاك ، أُغلق باب غرفة الطعام.
ومع ذلك ، لم يثر هذا إعجاب دافني.
نظر بيلت إلى الباب المغلق بوجه مرتبك وتنهد وهو ينظر إلى الطاولة المُعدة بشكل فاخر.
وأضافت أن لهذا السبب اختارت الحمامات العشبية التي تشبه الفاكهة و أقل عرضة لردود الفعل التحسسية.
فكر سيدريك عندما صعد إلى مكتبه.
غمرت نفسي في حوض الاستحمام المليء بالصابون المعطر.
لقد تحقق بالفعل مرة واحدة من الشاي الأسود.
“رائحة طبيعية؟”
ليكون صادقًا ، لايزال غير قادرعلى شم شاي الإيرل جراي.
لأنه شعر بجسده يموت في الوقت الحقيقي.
لكن رائحة إيليا لاتزال خافتة على طرف أنفه.
مانوع الحيلة التي تقوم بها؟
لهذا قال بـأنه يريد تناول العشاء لأنه يعتقد أنه سيكون مختلفًا قليلاً بالنسبة للطعام.
“ألم تتأذي من تناثر الزيت؟”
‘أعـتقد بأنني أخبرته بوضوح أن يجعل الأمر بسيطًا.’
“والرائحة التي لم أستطع سوى شمها….”
شعر بالأسف على بيلت ، لكن هل هذا لأنه تناول فطائر البطاطس اللذيذة؟
نظرت لي بحيرة بسبب سؤالي.
لم يكن يريد تناول طعام لا طعم له ولا رائحة.
قال كاليب أن رائحة الزيت قد تغلغلت في ملابسه.
كان جالسًا لوحده في المكتب بعد أن أنجز إدوين عمله ، شم سيدريك معطفه.
هل هذا لأنني الجنية السيئة؟ أم هناك سبب آخر…
قال كاليب أن رائحة الزيت قد تغلغلت في ملابسه.
***
يجب أن يكون الأمر نفسه بالنسبة لسيدريك.
“حقًا؟ هل أنا لطيف؟”
ولكن الآن لا يمكن أن يشم أنفه سوى رائحة الجريب فروت الطارخ و الخوخ الحلو.
في عالم تم فيه محو كل شيء ، كان بإمكانه الشعور بآثار شخص اسمه إيليا.
“إنه أمر غريب حقًا….”
قال سيدريك بعدما أكل خمسة فطائر كبيرة و عبأ الباقي “سوف أتناول هذا خلا العمل.”
في عالم تم فيه محو كل شيء ، كان بإمكانه الشعور بآثار شخص اسمه إيليا.
“هم ، رائحتي مثل الزيت.”
تمتم سيدريك وهو ينظر من النافذة حيث توثق المطر.
“حقًا؟ هل أنا لطيف؟”
“كاليب…تغير بالتأكيد بعد أن قابل إيليا.”
“لا ، لم استخدم شيء برائحة الفواكه بعد. وفي حالة الخوخ ، قد يكون لديكِ حساسية.”
استرجع سيدريك صدمة البرق المفاجى.
“ألم تتأذي من تناثر الزيت؟”
‘هذا…من الواضح أن هذا سحر الطقس.’
‘ألم يحضر الاجتماع لمساعدة إيليا وطلب مني المساعدة … حتى أنه قد نجح في سحر الطقس.’
كان سيدريك هو من أعاد سحر الطقس المفقود.
بصرف النظر عن كونه موضوع محادثة قد تطرحه طفلة تبلغ من العمر ست سنوات ، إلا أن عمرها العقلي نفسه لا يتطابق مع عمرها الحقيقي.
وعلم أن هذا السحر يخص كاليب فقط.
كلاك ، أُغلق باب غرفة الطعام.
[لا أستطيع يا أخي ، لا يمكنني ذلك.]
بالنسبة لسيدريك ، كانت إيليا شخصًا غامضًا.
[لا ، كاليب. أنا أثق بكَ ، يمكنكَ استخدام هذا السحر.]
‘ألم يحضر الاجتماع لمساعدة إيليا وطلب مني المساعدة … حتى أنه قد نجح في سحر الطقس.’
[أنا لست عبقريًا مثل أخي. كيف يمكنني تعلم سحر الطقس؟]
‘ألم يحضر الاجتماع لمساعدة إيليا وطلب مني المساعدة … حتى أنه قد نجح في سحر الطقس.’
[كاليب….]
استرجع سيدريك صدمة البرق المفاجى.
[لا أستطيع. سـأستمر في الفشل يا أخي.]
حتى لو فشل ، كان يجب أن يكون لديه الثقة حتى يتمكن من السيطرة عليه. بهذه الطريقة ، سيكون لديه الشجاعة لرسم صيغ أكبر.
ومع ذلك ، كان لدى كاليب أدنى احترام للذات ، لذا كانت عملية التعلم بطيئة.
كان صوتًا حلوًا أيضًا.
السحر الصعب مثل سحر الطقس يجب أن يُقام به بجرأة.
وأضافت أن لهذا السبب اختارت الحمامات العشبية التي تشبه الفاكهة و أقل عرضة لردود الفعل التحسسية.
حتى لو فشل ، كان يجب أن يكون لديه الثقة حتى يتمكن من السيطرة عليه. بهذه الطريقة ، سيكون لديه الشجاعة لرسم صيغ أكبر.
وقف سيدريك وهو يشاهد الطعام الساخن.
لذلك ، لم يكن أمام كاليب الذي كان يعلم فقط الوضع داخل قلعة الدوق الأكبر ، خيارًا سوى الفشل في كل مرة.
وعلم أن هذا السحر يخص كاليب فقط.
‘لقد تسبب كاليب في عاصفة رعدية خلال النهار اليوم.’
“نعم ، الغابة و الأشجار و العشب … رائحة تبعث على الاسترخاء.”
كان سحر الطقس مشابهًا من الناحية النظرية التسبب في كارثة طبيعية.
أمسكت أوليفيا ببطء شعري المتدلي.
كان المبدأ هو التحكم في درجة الحرارة المحيطة أو إنشاء أو إزالة السحب بقوة سحرية قوية.
“هم ، رائحتي مثل الزيت.”
صُنع البرق أيضًا يتطلب أعلى مستوى.
ضاقت جبهتي و فكرت بعمق.
‘لقد كانت العاصفة مستمرة لسـاعات.’
أصيب كاليب بالصدمة لأن سيدريك فقد حاسة الشم و التذوق.
لم يتطلب الأمر جهدًا ، و استمر في تكوين البرق حتى وهو مركز مع إيليا.
بأي فرصة…هل هذا هو مفتاح كسر اللعنة ، أو شيء من هذا القبيل؟
‘ألم يحضر الاجتماع لمساعدة إيليا وطلب مني المساعدة … حتى أنه قد نجح في سحر الطقس.’
أمسكت القليل من الماء و شممته ، عندها كان لديها سؤال في رأسها.
ماذا فعلت إيليا لتجعل كاليب يمتلك مثل هذه الشجاعة؟
“حقًا؟ هل أنا لطيف؟”
لمس سيدريك النافذة المغطاة بقطرات المطر.
وقف سيدريك وهو يشاهد الطعام الساخن.
“والرائحة التي لم أستطع سوى شمها….”
قال كاليب أن رائحة الزيت قد تغلغلت في ملابسه.
تلكَ الرائحة التي تحفز باستمرار أنف سيدريك.
وانتهى التأكد بعدما جلس على مقعده.
كان الأمر مخيفًا أكثر مما كان يعتقد أن يفقد حواس جسده الواحد تلو الآخر و أن يستمر في فقدانها,
أصيب كاليب بالصدمة لأن سيدريك فقد حاسة الشم و التذوق.
لأنه شعر بجسده يموت في الوقت الحقيقي.
بغض النظر عما كان يقوله ، فـإن تعبير دافني المتردد لم يكن مختلفًا.
لذلك أصبح سيدريك أكثر خِدرًا و خِدرًا.
‘لقد تسبب كاليب في عاصفة رعدية خلال النهار اليوم.’
كان يستعد للموت الذي سـيأتي في يوم من الأيام.
‘لقد تسبب كاليب في عاصفة رعدية خلال النهار اليوم.’
ومع ذلك ، عندما يكون مع إيليا يكون على قيد الحياة.
كلاك ، أُغلق باب غرفة الطعام.
‘يمكنني الشم و التذوق.’
ومع ذلك ، كان لدى كاليب أدنى احترام للذات ، لذا كانت عملية التعلم بطيئة.
شعر وكـأنه استعاد متعة حياته.
وعلم أن هذا السحر يخص كاليب فقط.
أثناء المشي إلى الهاوية المظلمة ، كانت رائحة إيليا و طعم فطائر البطاطس بمثابة شعاع ضوء بالنسبة له.
حتى لو فشل ، كان يجب أن يكون لديه الثقة حتى يتمكن من السيطرة عليه. بهذه الطريقة ، سيكون لديه الشجاعة لرسم صيغ أكبر.
لمس سيدريك شفتيه باليد التي لمست النافذة.
أصيب كاليب بالصدمة لأن سيدريك فقد حاسة الشم و التذوق.
“ما هو السبب؟”
“لأنكِ كنتِ أمام النار لفترة طويلة.”
لماذا إيليا قادرة عن إيقاظ حواسه؟
مانوع الحيلة التي تقوم بها؟
كان المبدأ هو التحكم في درجة الحرارة المحيطة أو إنشاء أو إزالة السحب بقوة سحرية قوية.
ماذا تفعل بهؤلاء الإخوة؟
وقف سيدريك وهو يشاهد الطعام الساخن.
إنها امرأة لا تتذكر نفسها ، لماذا هي مميزة جدًا؟
نظرت لي بحيرة بسبب سؤالي.
من هي إيليا حقًا؟
وقف سيدريك وهو يشاهد الطعام الساخن.
بالنسبة لسيدريك ، كانت إيليا شخصًا غامضًا.
“ما هو السبب؟”
كان يحدق بهدوء خارج النافذة المعتمة.
فكر سيدريك عندما صعد إلى مكتبه.
***
“آه،حسنًا…نعم.” ضحكت بشكل محرج.
دافني مارينينست ، بطلة [لن أجعلكَ تنام هذه المرة] ، كانت تقابل رينوار في حديقة الزهور الخاصة بالقصر الإمبراطوري.
[لا أستطيع يا أخي ، لا يمكنني ذلك.]
“دافني جميلة اليوم أيضًا.”
ابتسم صبي يبلغ من العمر ست سنوات بخجل و هو يعبث بشعر دافني المضفر بدقة.
ابتسم صبي يبلغ من العمر ست سنوات بخجل و هو يعبث بشعر دافني المضفر بدقة.
أغلقت فمها للحظة لأنها كانت كسولة للغاية بحيث لم تستطع الإجابة ، ثم ابتسمت وحدقت به بدافع المجاملة.
لقد كانت بالتأكيد ملاحظة لطيفة وهادئة.
كان سحر الطقس مشابهًا من الناحية النظرية التسبب في كارثة طبيعية.
كان صوتًا حلوًا أيضًا.
لأنه شعر بجسده يموت في الوقت الحقيقي.
ومع ذلك ، لم يثر هذا إعجاب دافني.
“إذا كان الأمر كذلك فأنا سعيد. سيكون الأمر جيدًا…إن كنتَ تشعر بذلك كثيرًا.”
أغلقت فمها للحظة لأنها كانت كسولة للغاية بحيث لم تستطع الإجابة ، ثم ابتسمت وحدقت به بدافع المجاملة.
فكر سيدريك عندما صعد إلى مكتبه.
“شكرًا لكَ. الأمير لطيف اليوم أيضًا.”
نظر إلى سيدريك بتعبير معقد ، ثم أغلق عينيه ببطء و فتحهما.
“حقًا؟ هل أنا لطيف؟”
تمشيط ، تمشيط . صوت تمشيط شعري جعلني هادئة.
احمرّ خديّ رينوار من الخجل ، وبعد ذلك ابتسم بسعادة. ثم قبل بعناية طرف شعر دافني.
“لكنني لم أحلم قط أن يكون ذلك حقيقيًا.” قال بصوت عاطفي وهو يشاهد سيدريك يُفرغ فطائر البطاطس.
نظرت له دافني بنظرة مترددة ثم ابتسمت بخجل عندما تقابلت عيناهما. ابتهج رينوار مرة أخرى وتحدث بعيدًا عن الكلمات التي لم يتم الرد عليها.
من هي إيليا حقًا؟
بغض النظر عما كان يقوله ، فـإن تعبير دافني المتردد لم يكن مختلفًا.
لأنه شعر بجسده يموت في الوقت الحقيقي.
بصرف النظر عن كونه موضوع محادثة قد تطرحه طفلة تبلغ من العمر ست سنوات ، إلا أن عمرها العقلي نفسه لا يتطابق مع عمرها الحقيقي.
ومع ذلك ، لم يثر هذا إعجاب دافني.
بما أن دافني قد عادت بالزمن مرة أخرى.
نظرت لي بحيرة بسبب سؤالي.
-ترجمة إسراء
هل هذا لأنني الجنية السيئة؟ أم هناك سبب آخر…
“دافني جميلة اليوم أيضًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
