نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أصبحت أخت الشرير الصغير في القانون 28

كـانت العاصمة التي أتيت لها للمرة الأولة كبيـرة للغاية.

“الآن ، هل نذهب؟”

هل هذا لأنني ذهبت مباشرةً إلى الميدان بـدون التوقف عند منزل المدينة؟

“كاليب”. حاول سيدريك إحضار كاليب.

شعرت وكـأنني في عالم آخر للحظة بسبب الناس الصاخبين الماريين.

تمتم كاليـب الواقف بجواري بهدوء.

حتى في هذا العالم ، كان هناك الكثير من الناس في الساحة ، ذّكرني هذا بالمهرجانات.

في الواقع ، أظهرت أوليـفيا رفضها في اللحظة التي قلت فيها أننا فقط من سنتحرك.

“هذه هي الساحة المركزية….”

لهذا قررنا التحرك في الاتجاه المعاكس ببساطة.

تمتم كاليـب الواقف بجواري بهدوء.

“أشعر وكأننا سنضيع بالصدفة ، فلماذا لا نتشابك بأيدينا؟”

بالتفكير في الأمر ، هذه هي المرة الأولى التي يتواجد فيها سيـدريك و كاليب في منطقة وسط المدينة بدلاً من القصر الإمبراطوري ، صحيح؟

“أولاً ، علينا مغادرة الميدان.”

كان التابعون يراقبون كاليب ، وكان سيدريك يحميه ، لذلك لم يكن هناك وقت للبحث في مكان آخر.

قال سيدريك وهو يربت على ذقنه.

ناهيك عن لعن سيدريك ، لا يوجد شيء يمكن التحدث عنه.

“لهذا السبب نحن أكثر ميزة.”

كانت عيون كاليب تلمع كـما لو كانت تحتوي على النجوم.

-ترجمة إسراء

بـالنظر له ، لكـان سيكون من الجميل التجول قليلاً والنظر في الأرجاء ، لكن ….

لقد كان مثل الوقت الذي كان فيه كاليب ينظر إلى الطفلة التي تمسك يد والديها.

“الآن ، هل نذهب؟”

“كاليب”. حاول سيدريك إحضار كاليب.

لدينا هدف.

“لكن لا يمكنك أن تأكل فقط الطعام الذي يُباع في الشارع. ماذا عن الذهاب إلى مخبز الحلوى بعد أن ننتهي من البحث؟”

تم اختطاف دافني ، بطلة الرواية الأصلية.

لكن ، في رأيي ، كان كاليب مغرمًا جدًا بالحلويات.

كان عليّ أن أجدها لأرى ما إن كنتُ أنا الجنية الشريرة.

“نعم. يجب أن نذهب.”

وقف سيدريك بصمت بعد كلماتي ، ووجه نظراته لـكاليب.

كان هناك بائع حلوى يُحيي الأطفال في عربة.

“نعم. يجب أن نذهب.”

هل يريد أن يأكلها بهذا القدر؟

ومع ذلك ، حتى بعد ذلك ، لم يستطع كاليب التوقف عن التجول في الميدان.

أمسكت بيد كاليب ووقفت أمام عربة الحلوى.

“ماهو أفضل مكان لجمع الأخبار؟”

لقد كبر مبكرًا ، لكنه كان لا يزال يريد تقليد كل ما يفعله الأطفال الآخرون.

“أولاً ، علينا مغادرة الميدان.”

كان هناك بائع حلوى يُحيي الأطفال في عربة.

‘نعم ، من أجل التحرك سرًا ، حئنا نحن فقط وطـردنا المرافقين ، يجب ألا نتشتت.’

لدينا هدف.

ومع ذلك ، كان فرسان الأسد الذهبي من العائلة الإمبراطورية أو جنود النبلاء يظهرون بشكل غير منتظم.

لا يمكن تذوقها إلا في العاصمة ، وهي حلوى حلوة ومنعشة مصنوعة من الليمون المفضل لديه…

كان معظمهم من النبلاء ، وكـانوا بالتأكيد يعرفون أعضاء دوقية إنتيجينتيا الكبرى.

هل يريد أن يأكلها بهذا القدر؟

ماذا لو كنا نتحرك بدون مرافقة ووصل هذا لآذان عائلة مارينست؟

في كلمات سيدريك ، قدم كاليب تعبيرًا مشكوكًا فيه لأنه كان يتساءل عما إذا كان ذلك صحيحًا.

في أسـوأ الحالات قد نتـلقى تحذيرًا للتوقف عن القيام بذلك.

“ما زلنا نوعا ما غير مألوفين. فلماذا لا يقف كاليب في الوسط ويمسك بيد سيدريك؟”

ثـم يجب أن نؤكد هوياتنا ونعود إلى قلعة الدوق الأكبر بـدون أي تحركات.

يا للطافته.

ربما شكّل ماريسنت و ماشالاتس تحالفًا حقًا.

“لهذا السبب نحن أكثر ميزة.”

في الواقع ، أظهرت أوليـفيا رفضها في اللحظة التي قلت فيها أننا فقط من سنتحرك.

في الواقع ، أظهرت أوليـفيا رفضها في اللحظة التي قلت فيها أننا فقط من سنتحرك.

“بالتفكير في تحرك ثلاث أشخاص فقط ، هذا الأمير خطير للغاية….”

في أسـوأ الحالات قد نتـلقى تحذيرًا للتوقف عن القيام بذلك.

ومع ذلك ، لم تستمر كلمـات أوليفيا حتى النهاية.

مرت أسرة بابتسامة ودية.

بعد كل شيء ، نحن الثلاثة.

“هاه؟”

سيدريك ، الأقوى حاليًا ، وكاليب ، الذي يُعترف ضمنيًا بأنه الأقوى في المستقبل.

“هذا سِلمي…” تمتمت بدون أن أدرك.

وأنا التي ضربت الخادمات فقط بقبضات يدي.

في كلمات سيدريك ، قدم كاليب تعبيرًا مشكوكًا فيه لأنه كان يتساءل عما إذا كان ذلك صحيحًا.

كان من الواضح أن بعض الناس سيتعرضون للضرب مرة أخرى.

لكن لفترة.

وهكذا وثقت أوليفيا بنا و تركتنا نذهب.

عض كاليب على شفته السفلى ، خجلاً للرد كما لو كان قد انتظر.

قلت وأنا متوجهة إلى ركن الساحة :

الكثير من الناس في الساحة ، صوت النافورة الهادئ ، والأطفال يفرحون وكأنهم يمتلكون العالم كله بحلوى واحدة فقط …

“هناك الكثير من الفرسان يرتدون الدروع اللامعة ، ولهذا السبب الجو مقلق.”

“… كاليب؟”

“أرى الكثير من الرجال المسلحين ، لذلك لا بد أن ذلك خلق جوًا من الخوف”.

“رائع! أنا متحمسة جدا لأن أبي لن يذهب إلى العمل!”

“لهذا السبب نحن أكثر ميزة.”

وقف سيدريك بصمت بعد كلماتي ، ووجه نظراته لـكاليب.

بعد كلمات سيدريك ، أضاف كاليب.

جعلني أدرك مرة أخرى أن هذه الرواية كانت عالمًا آخر.

“يشعر الناس العاديون بالارتباك بمجرد النظر إلى الفرسان المخيفين. أنا متأكد من أنهم حتى لو حاولوا الإبلاغ عن شيء ما ، فهم يخشون جدًا ألا يتمكنوا من قول أي شيء.”

“إن كانت لينا خاصتنا سعيدة للغاية ، فلماذا لا نأخذ إجازة في كثير من الأحيان في أيام الأسبوع؟”

لهذا قررنا التحرك في الاتجاه المعاكس ببساطة.

وهكذا وثقت أوليفيا بنا و تركتنا نذهب.

‘بالتأكيد ، سيكون من الأسهل عليهم التحدث إلينا أكثر من التحدث إلينا مع الفرسان.’

كانت الطفلة تقفز مرارًا وتكرارًا في سعادة ، ممسكة بيدي والديها بإحكام.

حان الوقت للتوجه إلى المنطقة السكنية.

“هناك الكثير من الفرسان يرتدون الدروع اللامعة ، ولهذا السبب الجو مقلق.”

“رائع! أنا متحمسة جدا لأن أبي لن يذهب إلى العمل!”

“فقط في العاصمة …”

“إن كانت لينا خاصتنا سعيدة للغاية ، فلماذا لا نأخذ إجازة في كثير من الأحيان في أيام الأسبوع؟”

ومع ذلك ، أوقفته.

مرت أسرة بابتسامة ودية.

راجعنا حتى المنطقة السكنية الثالثة ، لكن لم تكن هناك نتيجة.

كانت الطفلة تقفز مرارًا وتكرارًا في سعادة ، ممسكة بيدي والديها بإحكام.

ثـم يجب أن نؤكد هوياتنا ونعود إلى قلعة الدوق الأكبر بـدون أي تحركات.

لم تكن تلك العائلة تبدو ثرية ، لكنهم بدوا سعداء للغاية رغم ذلك.

“أولاً ، علينا مغادرة الميدان.”

تجاوزنا أنا وسيدريك ذلك دون تفكير ، لكن كاليب لم يفعل ذلك.

كان التابعون يراقبون كاليب ، وكان سيدريك يحميه ، لذلك لم يكن هناك وقت للبحث في مكان آخر.

“… كاليب؟”

“نعم. سيكون من المضحك لو فقدنا بعضنا البعض عندما جئنا للعثور على الأميرة المفقودة.”

وقف كاليب ساكنًا يراقب ظهر الطفلة المارة التي كانت تمسك بيد والديها.

“السكر لدينا منخفض ، لا ، نحن متعبون. هل نأكل بعض الحلوى لإنعاش أنفسنا؟”

عندما توقفت و تابعت كاليب ، كان من الطبيعي أن يتوقف سيدريك كذلك.

ارتعدت أكتاف كاليب على صوتي. كما لو كان يتفاعل مع “حلوى الليمون والعسل”.

كان يحدق بصراحة في كاليب ، الذي يبدو أنه فقد روحه ، وجمع حواجبه معًا كما لو كان في ورطة.

“لكن لا يمكنك أن تأكل فقط الطعام الذي يُباع في الشارع. ماذا عن الذهاب إلى مخبز الحلوى بعد أن ننتهي من البحث؟”

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها كاليب هذا النوع من الأشياء ، لذلك بدا أنه في ورطة.

“هذه هي الساحة المركزية….”

لكن لفترة.

يا للطافته.

“كاليب”. حاول سيدريك إحضار كاليب.

“لهذا السبب نحن أكثر ميزة.”

ومع ذلك ، أوقفته.

كان عليّ أن أجدها لأرى ما إن كنتُ أنا الجنية الشريرة.

“…؟”

“نعم. أنا أعرف.”

نظر إلي سيدريك بعلامة استفهام فوق رأسه ، لكنني لم أجبه وعدت إلى كاليب.

“ماهو أفضل مكان لجمع الأخبار؟”

“كاليب.”

“حسنًا ، لم أكن أعتقد أنه سيكون من السهل اكتشاف ذلك ، ولكن …”

“….آه، هاه؟”

كانت الطفلة تقفز مرارًا وتكرارًا في سعادة ، ممسكة بيدي والديها بإحكام.

أجاب كاليب ، ربما كان ضائعًا حقًا ، بتلعثم.

قلت بابتسامة لأنه كان لطيفًا ولكنه مثير للشفقة في نفس الوقت.

قلت بابتسامة لأنه كان لطيفًا ولكنه مثير للشفقة في نفس الوقت.

“نعم. سيكون من المضحك لو فقدنا بعضنا البعض عندما جئنا للعثور على الأميرة المفقودة.”

“العاصمة مزدحمة حقًا ، أليس كذلك؟”

حتى في هذا العالم ، كان هناك الكثير من الناس في الساحة ، ذّكرني هذا بالمهرجانات.

“نعم. أنا أعرف.”

حسب كلماتي ، أدار كاليب رأسه ، وكان ينظر فقط إلى عربة الحلوى.

“أشعر وكأننا سنضيع بالصدفة ، فلماذا لا نتشابك بأيدينا؟”

“إن كانت لينا خاصتنا سعيدة للغاية ، فلماذا لا نأخذ إجازة في كثير من الأحيان في أيام الأسبوع؟”

“… اليدين؟”

لدينا هدف.

“نعم. سيكون من المضحك لو فقدنا بعضنا البعض عندما جئنا للعثور على الأميرة المفقودة.”

كان من الواضح أن بعض الناس سيتعرضون للضرب مرة أخرى.

تحدثت بهدوء قدر الإمكان وجلست وركبتي مثنيتين ، وأتواصل بالعين مع كاليب.

لقد كبر مبكرًا ، لكنه كان لا يزال يريد تقليد كل ما يفعله الأطفال الآخرون.

“لذا ، دعنا نسير يدًا بيد. أنا وسيدريك سنتزوج لكن مازلنا….”

مع الأسف ، لكن هذه المرة ، تم تثبيت نظرة كاليب في مكان ما.

نظرت نظرة خاطفة على سيدريك الذي لم يقترب منا و فقط ظل واقفًا يحدق بنا.

وأنا التي ضربت الخادمات فقط بقبضات يدي.

“ما زلنا نوعا ما غير مألوفين. فلماذا لا يقف كاليب في الوسط ويمسك بيد سيدريك؟”

هل هذا لأنني ذهبت مباشرةً إلى الميدان بـدون التوقف عند منزل المدينة؟

تمامًا مثل الطفلة التي مرت الآن وهي تمسك بيد والديها.

بعد كل شيء ، نحن الثلاثة.

تألق تعبير كاليب تدريجياً عند كلامي ، ثم سرعان ما ازدهر.

تمامًا مثل الطفلة التي مرت الآن وهي تمسك بيد والديها.

“نعم!”

كان يحدق بصراحة في كاليب ، الذي يبدو أنه فقد روحه ، وجمع حواجبه معًا كما لو كان في ورطة.

صوت مرح كطفل يرد بسعادة.

يجب أن يكون لدى السيد الشاب الصغير أموال أكثر مني ، لكنني شعرت أنني أريد شراء عشرة أو عشرين له.

عندما مدّت يدي ، أمسك بي كاليب ، الذي صبغ وجنتيه باللون الأحمر ، بسرعة.

“ساقي تؤلمني …”

أمسكني بإحكام كما لو أن هذا الدفء الصغير الناعم لن يترك يدي أبدًا.

“عندما يكون هناك الكثير من الناس ، فمن الأفضل عدم السماح لبعضنا البعض بالضياع بهذه الطريقة.”

سيدريك الذي رآنا عاد بدوره وسلم يده لكاليب.

ناهيك عن لعن سيدريك ، لا يوجد شيء يمكن التحدث عنه.

“عندما يكون هناك الكثير من الناس ، فمن الأفضل عدم السماح لبعضنا البعض بالضياع بهذه الطريقة.”

“نعم. يجب أن نذهب.”

“هذا صحيح. كما هو متوقع ، إيليا مذهلة!”

كان هذا كافيًا لخطف قلب كاليب.

ابتسم كاليب منتصرًا وكأنه هو من نال المديح وأمسك بيد سيدريك أيضًا.

ومع ذلك ، لم يهتم سيدريك.

اتجهنا نحو المنطقة السكنية ، ونحن نحرك أيدينا المشدودة ذهابًا و إيابًا.

“العاصمة مزدحمة حقًا ، أليس كذلك؟”

***

بعد كل شيء ، هل من الممكن فقط في الروايات العثور على دليل بمجرد التجول ؟”

راجعنا حتى المنطقة السكنية الثالثة ، لكن لم تكن هناك نتيجة.

حسب كلماتي ، أدار كاليب رأسه ، وكان ينظر فقط إلى عربة الحلوى.

“حسنًا ، لم أكن أعتقد أنه سيكون من السهل اكتشاف ذلك ، ولكن …”

أجاب كاليب ، ربما كان ضائعًا حقًا ، بتلعثم.

“في الحقيقة ليس هناك أي نتيجة.”

تجاوزنا أنا وسيدريك ذلك دون تفكير ، لكن كاليب لم يفعل ذلك.

“ساقي تؤلمني …”

تابعت نظرته لأرى ما كان ينظر إليه باهتمام شديد ، وكان هناك بائع متجول هناك.

جلسنا نحن الثلاثة على مقعد في الحديقة وتنهدنا.

يجب أن يكون لدى السيد الشاب الصغير أموال أكثر مني ، لكنني شعرت أنني أريد شراء عشرة أو عشرين له.

بعد كل شيء ، هل من الممكن فقط في الروايات العثور على دليل بمجرد التجول ؟”

كان هناك بائع حلوى يُحيي الأطفال في عربة.

هل كان فقط علينا الجلوس في قلعة الدوق الأكبر و نترك الآخرين يكتشفون الأمر؟

لكنها كانت أيضًا للحظة.

بالتفكير في الأمر ، اعتقدت أنه كان من الأسرع تكليف مرؤوسين مهرة بهذه المهمة.

تمامًا مثل الطفلة التي مرت الآن وهي تمسك بيد والديها.

مع الأسف ، لكن هذه المرة ، تم تثبيت نظرة كاليب في مكان ما.

لم تكن تلك العائلة تبدو ثرية ، لكنهم بدوا سعداء للغاية رغم ذلك.

“هم؟”

هل هي نوع من شاحنات الآيس كريم ، أو شيء من هذا القبيل؟

تابعت نظرته لأرى ما كان ينظر إليه باهتمام شديد ، وكان هناك بائع متجول هناك.

“لكن لا يمكنك أن تأكل فقط الطعام الذي يُباع في الشارع. ماذا عن الذهاب إلى مخبز الحلوى بعد أن ننتهي من البحث؟”

كان هناك بائع حلوى يُحيي الأطفال في عربة.

نظر إلي سيدريك بعلامة استفهام فوق رأسه ، لكنني لم أجبه وعدت إلى كاليب.

هل هي نوع من شاحنات الآيس كريم ، أو شيء من هذا القبيل؟

“إن كانت لينا خاصتنا سعيدة للغاية ، فلماذا لا نأخذ إجازة في كثير من الأحيان في أيام الأسبوع؟”

“هذا سِلمي…” تمتمت بدون أن أدرك.

“حلوى الليمون بالعسل الشهيرة في إمبراطورية إيبرسنت المصنوعة من الليمون الطازج وعسل الأكاسيا …”

الكثير من الناس في الساحة ، صوت النافورة الهادئ ، والأطفال يفرحون وكأنهم يمتلكون العالم كله بحلوى واحدة فقط …

في الواقع ، أظهرت أوليـفيا رفضها في اللحظة التي قلت فيها أننا فقط من سنتحرك.

هذه الحديقة وأولئك الأطفال كانوا أشخاصًا لم يظهروا في القصة الأصلية.

أمسكني بإحكام كما لو أن هذا الدفء الصغير الناعم لن يترك يدي أبدًا.

مع ذلك ، كانوا نشيطين وحيويين.

“هناك الكثير من الفرسان يرتدون الدروع اللامعة ، ولهذا السبب الجو مقلق.”

جعلني أدرك مرة أخرى أن هذه الرواية كانت عالمًا آخر.

“….آه، هاه؟”

لذا ، من أجل البقاء آمنة ، يجب أن أجد دافني أولاً ، أليس كذلك؟

سرعان ما رفعت رأسي إلى سيدريك ووضعت بعض القوة على عيني. كما لو كنت أقول ، “ألا تضع أي قوة على دماغك ؟!”

لا بد لي من تحديد ما إذا كنت حقا إيليا أم لا!

قلت بابتسامة لأنه كان لطيفًا ولكنه مثير للشفقة في نفس الوقت.

هذا صحيح ، إن تركت هذا الأمر لشخص آخر ، سأكون قلقة طوال الوقت.

في أسـوأ الحالات قد نتـلقى تحذيرًا للتوقف عن القيام بذلك.

قمت من مقعدي ، وشجعت نفسي و ابتهجت.

“ولكن.” نظر سيدريك إلى كاليب.

“دعونا نبتهج ونبذل قصارى جهدنا مرة أخرى.”

هذا صحيح ، إن تركت هذا الأمر لشخص آخر ، سأكون قلقة طوال الوقت.

“ولكن.” نظر سيدريك إلى كاليب.

كان الفم المفتوح بشكل مشرق لطيفًا جدًا أيضًا.

لقد كان مثل الوقت الذي كان فيه كاليب ينظر إلى الطفلة التي تمسك يد والديها.

أمسكت بيد كاليب ووقفت أمام عربة الحلوى.

تابعت نظرة كاليب ورأيت عربة الحلوى هناك.

لم يكن كاليب قد شرب الكاكاو أبدًا لأنه كان يحظى باهتمام التابعين.

قرأت الحروف الكبيرة على العربة.

قمت من مقعدي ، وشجعت نفسي و ابتهجت.

“حلوى الليمون بالعسل الشهيرة في إمبراطورية إيبرسنت المصنوعة من الليمون الطازج وعسل الأكاسيا …”

تألق تعبير كاليب تدريجياً عند كلامي ، ثم سرعان ما ازدهر.

ارتعدت أكتاف كاليب على صوتي. كما لو كان يتفاعل مع “حلوى الليمون والعسل”.

“ولكن.” نظر سيدريك إلى كاليب.

بالتفكير في الأمر ، لقد أحب الليمون حقًا.

“كاليب.”

قال سيدريك وهو يربت على ذقنه.

لكنها كانت أيضًا للحظة.

“لقد سمعت عنها. لا يمكن تذوق حلوى الليمون والعسل إلا في العاصمة.”

كان من الواضح أن بعض الناس سيتعرضون للضرب مرة أخرى.

“فقط في العاصمة …”

ماذا لو كنا نتحرك بدون مرافقة ووصل هذا لآذان عائلة مارينست؟

لم يكن كاليب قد شرب الكاكاو أبدًا لأنه كان يحظى باهتمام التابعين.

لقد كان مثل الوقت الذي كان فيه كاليب ينظر إلى الطفلة التي تمسك يد والديها.

لكن ، في رأيي ، كان كاليب مغرمًا جدًا بالحلويات.

“لقد سمعت عنها. لا يمكن تذوق حلوى الليمون والعسل إلا في العاصمة.”

لقد كبر مبكرًا ، لكنه كان لا يزال يريد تقليد كل ما يفعله الأطفال الآخرون.

كان الفم المفتوح بشكل مشرق لطيفًا جدًا أيضًا.

لا يمكن تذوقها إلا في العاصمة ، وهي حلوى حلوة ومنعشة مصنوعة من الليمون المفضل لديه…

قلت وأنا جالسة أمام كاليب الذي كان لايزال جالسًا على المقعد.

كان هذا كافيًا لخطف قلب كاليب.

“…؟”

قلت وأنا جالسة أمام كاليب الذي كان لايزال جالسًا على المقعد.

“رائع! أنا متحمسة جدا لأن أبي لن يذهب إلى العمل!”

“السكر لدينا منخفض ، لا ، نحن متعبون. هل نأكل بعض الحلوى لإنعاش أنفسنا؟”

جعلني أدرك مرة أخرى أن هذه الرواية كانت عالمًا آخر.

“حقًا؟”

راجعنا حتى المنطقة السكنية الثالثة ، لكن لم تكن هناك نتيجة.

حسب كلماتي ، أدار كاليب رأسه ، وكان ينظر فقط إلى عربة الحلوى.

كان هناك بائع حلوى يُحيي الأطفال في عربة.

يا للطافته.

الكثير من الناس في الساحة ، صوت النافورة الهادئ ، والأطفال يفرحون وكأنهم يمتلكون العالم كله بحلوى واحدة فقط …

هل يريد أن يأكلها بهذا القدر؟

ومع ذلك ، لم يهتم سيدريك.

يجب أن يكون لدى السيد الشاب الصغير أموال أكثر مني ، لكنني شعرت أنني أريد شراء عشرة أو عشرين له.

لم تكن تلك العائلة تبدو ثرية ، لكنهم بدوا سعداء للغاية رغم ذلك.

ومع ذلك ، لم يهتم سيدريك.

عض كاليب على شفته السفلى ، خجلاً للرد كما لو كان قد انتظر.

“لكن لا يمكنك أن تأكل فقط الطعام الذي يُباع في الشارع. ماذا عن الذهاب إلى مخبز الحلوى بعد أن ننتهي من البحث؟”

بالتفكير في الأمر ، لقد أحب الليمون حقًا.

في تلك اللحظة ، اهتزت عيون كاليب الحمراء بعنف ثم سقطت.

هل يريد أن يأكلها بهذا القدر؟

إنه مثل ، “نعم ، صحيح. يجب أن يكون الأمر كذلك “. كطفل أصيب بخيبة أمل شديدة.

اختلق سيدريك الأعذار سريعًا.

قف ، هذا الأحمق!

ابتسم كاليب منتصرًا وكأنه هو من نال المديح وأمسك بيد سيدريك أيضًا.

سرعان ما رفعت رأسي إلى سيدريك ووضعت بعض القوة على عيني. كما لو كنت أقول ، “ألا تضع أي قوة على دماغك ؟!”

تحدثت بهدوء قدر الإمكان وجلست وركبتي مثنيتين ، وأتواصل بالعين مع كاليب.

عض كاليب على شفته السفلى ، خجلاً للرد كما لو كان قد انتظر.

هل كان فقط علينا الجلوس في قلعة الدوق الأكبر و نترك الآخرين يكتشفون الأمر؟

اختلق سيدريك الأعذار سريعًا.

هل يريد أن يأكلها بهذا القدر؟

“لكن قطعة من الحلوى لتخفيف التعب ستكون جيدة. بالمناسبة ، حلوى الليمون والعسل هذه منعشة ، لذا ستغير حالتك المزاجية بالتأكيد.”

“هذه هي الساحة المركزية….”

“هاه؟”

يا للطافته.

في كلمات سيدريك ، قدم كاليب تعبيرًا مشكوكًا فيه لأنه كان يتساءل عما إذا كان ذلك صحيحًا.

“نعم. يجب أن نذهب.”

لكنها كانت أيضًا للحظة.

تحدثت بهدوء قدر الإمكان وجلست وركبتي مثنيتين ، وأتواصل بالعين مع كاليب.

كلما اقتربنا من عربة الحلوى ، ارتفعت عظام وجنتي كاليب.

“السكر لدينا منخفض ، لا ، نحن متعبون. هل نأكل بعض الحلوى لإنعاش أنفسنا؟”

كان الفم المفتوح بشكل مشرق لطيفًا جدًا أيضًا.

ومع ذلك ، حتى بعد ذلك ، لم يستطع كاليب التوقف عن التجول في الميدان.

أمسكت بيد كاليب ووقفت أمام عربة الحلوى.

***

لكن في ذلك الوقت.

لكن ، في رأيي ، كان كاليب مغرمًا جدًا بالحلويات.

-ترجمة إسراء

كـانت العاصمة التي أتيت لها للمرة الأولة كبيـرة للغاية.

قلت وأنا جالسة أمام كاليب الذي كان لايزال جالسًا على المقعد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط