نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أصبحت أخت الشرير الصغير في القانون 31

“هو …”

“هواااه.”

الدوق بعد الدوق الأكبر.

صرخت إيليا من غرفة جلوس رينولد.

تحولت وجوه العمال الذين رأوا النبلاء الكبار الواحد تلو الآخر إلى اللون الأبيض ، لكن لم يهتم بهم أحد.

“لا ، أعني كيف حركتي رف الكتب الثقيل هذا؟”

كان كالفادوس ، الذي شعر بطبيعة السحر بوضع يده بالقرب من البلورة السحرية التي تعرضت للهواء ، ابتسامة مريبة على شفتيه.

لكنه لم يجد حتى الآن طريقة للتعويض ، لذلك لا يزال يستخدمها على هذا النحو.

“كما هو متوقع.”

جلجلة!

تجمد وجه المساعد عند الكلمات التي تمتمها.

إلى أي مدى نزلوا في الدرج الحزوني؟

“مستحيل…”

“س-ساقاي…”

“نعم. شيء جيد أنك لم تطلب المساعدة.”

بالإضافة إلى ملابسها الرقيقة ، كانت تشعر بدرجة حرارة جسد إيليا ورائحة الأعشاب التي هدأت قلبها.

لمع الاشمئزاز في عيونه الفضية.

سارع الثلاثة إلى أسفل الممر تحت الأرض.

ثم قال:

كان ذلك عندما مزقت إيليا الحبل الذي ربط معصم دافني.

“اذهب للماركيز بابيلون.”

في ذلك الحين ،

***

إنها تلك اللعينة إيليا مرة أخرى.

كان يُطلق على رينولد بابيلون ذات مرة العبقري بلا منازع ، برعم الساحر العظيم.

في غضون ذلك ، كانت خائفة للغاية في مكان لا يوجد فيه ضوء.

كان معجزة عندما كان صغيرا ، وكان على هذا الحال حتى تزوج.

حملت إيليا دافني بسهولة شديدة بدون أن تُصدر صوت مقاومة واحدة.

لكن فقدان لقبه كان فوريًا.

“دعونا لا نتظاهر.”

ظهر سيدريك ، وهو عبقري “حقيقي”.

على الرغم من أنه حبل سحري لا يمكنه تمزيقه بـأي قوة.

كان سيدريك شخصية لا تصدق.

“اذهب للماركيز بابيلون.”

تجول في الشوارع ومكث في دار أيتام رثة. لقد كان ذكيا بشكل لا يصدق.

تحولت وجوه العمال الذين رأوا النبلاء الكبار الواحد تلو الآخر إلى اللون الأبيض ، لكن لم يهتم بهم أحد.

هل هذا كل شيء؟

***

كانت حقيقة أن السحر الذي يمتلكه جعله عبقريًا حقيقيًا و برعمًا للسحر.

بعد تهدئة دافني لفترة طويلة.

‘لقد عرضت الأمر عليه مرة واحدة فقط.’

تجمد وجه المساعد عند الكلمات التي تمتمها.

إنه ليس نبيا يقتل روح طفل ، لكن كان من المزعج بالنسبة له أن يـأخذ كل ألقابه.

“إلقاء اللوم؟” عبس سيدريك.

لذلك أظهر لسيدريك سحر عائلة الماركيز و قال له : “بغض النظر عن روعتكَ لا يمكنكَ فعل ذلك.”

توقف الثلاثة عن المشي للحظة وركضوا.

كان السحر الفريد لـعائلة الماركيز بابيلون هو “سحر التنقل” ، والذي أضاف لها المانا الخاصة بالسحرة الآخرين.

الأمر يتعلق بتحطيم جمجمة وحش الذئب بركلة واحدة ، والطريقة التي قمعت بها الخادمات بقبضتها فقط.

‘لكن هذا اللقيط نسخ حتى ذلك.’

شعره الأزرق الداكن الذي كان قريبًا من الأزرق النيلي وعيناه الفضيتان اللتان تشبهان دافني كانتا مثل الماء البارد البارد.

لم يستطع تصديق ذلك.

–ترجمة إسراء

كان الأمر كما لو أن العالم كان يلعب معه.

بمجرد أن وصل الاثنان إلى جانب رينولد ، ضغطت عليهما قوة هائلة من الجاذبية هذه المرة.

لقد عرض عليه السحر لمرة واحدة فقط ، ولكن سيدريك أتقن “سحر التنقل” تمامًا.

فتح سيدريك وكاليب أفواههما قسرًا و راقبوها.

وحدد له نقاط الضعف بدقة.

في ذلك الحين ،

[عندما تنقل المانا ، فإنها تترك أثرًا إن كان هناك بلورات سحرية حولها ، فسيكون ذلك دليلًا على عدم قدرتك على الحركة.]

رسم صيغة معقدة للسحر بالمانا في الهواء و قام بتفسيرها على الفور.

عض رينولد شفتيه.

“انظروا لهنا!”

‘من لا يعرف أوجه القصور؟’

نظرت دافني إليها بينما كانت إيليا تحرك يدها ، وأمسكت برقبتها و صعدت على ظهرها.

لكنه لم يجد حتى الآن طريقة للتعويض ، لذلك لا يزال يستخدمها على هذا النحو.

لقد شعرت أن هناك شيئًا ما وراء هذا لذا كان عليها أن تدفعه! وبعد ذلك تم دفعه للوراء.

ومع ذلك ، فظائع سيدريك لم تنته عند هذا الحد.

كانت تحاول النهوض.

[لو كنت مكانك لفعلت هذا.]

“لا ، أعني كيف حركتي رف الكتب الثقيل هذا؟”

رسم صيغة معقدة للسحر بالمانا في الهواء و قام بتفسيرها على الفور.

وحدد له نقاط الضعف بدقة.

[إنها لا تستخدم الأطوال الموجية ، إنها تضخ مانا المزدوجة.]

بالإضافة إلى ملابسها الرقيقة ، كانت تشعر بدرجة حرارة جسد إيليا ورائحة الأعشاب التي هدأت قلبها.

حل سيدريك بسهولة أوجه القصور في السحر باستخدام المانا.

“آهغ….!”

ولكن كانت هناك مشكلة.

وبالتأكيد.

الحل الذي اقترحه ، “التسريب المزدوج للمانا” ، كان وسيلة وسيطة لإيقاظ السحر.

الأمر يتعلق بتحطيم جمجمة وحش الذئب بركلة واحدة ، والطريقة التي قمعت بها الخادمات بقبضتها فقط.

‘باختصار ، إنها طريقة لا يمكن استخدامها إلا إذا كان بإمكان المرء التعامل مع سحر الصحوة الذي اختفى لأنه صعب للغاية.’

ركضت إيليا إلى دافني متذكرة رينولد الذي قُبض عليه في الأعلى.

لذلك ، على الرغم من أن سيدريك وجد طريقة للتعويض عن أوجه القصور ، لم يستطع رينولد استخدام هذه الطريقة.

بكلمات سيدريك ، تحرك إيليا خطوة للخلف كما لو كانت قد ضُربت بنجمة.

كان الأمر مخزيًا ومزعجًا بجنون.

الأمر يتعلق بتحطيم جمجمة وحش الذئب بركلة واحدة ، والطريقة التي قمعت بها الخادمات بقبضتها فقط.

ولكن الأمر الأكثر إزعاجًا هو أنه تم القبض عليه لأنه لم يستطع استخدام هذه التقنية.

قال كالفادوس بإلقاء نظرة على عائلة بابيلون التي كانت مستلقية على الأرض.

ركع رينولد على الأرض و شبك يديه معًا وهو غير قادر على الحركة.

ولكن كانت هناك مشكلة.

بسبب سحر الجاذبية المستخدم الآن ، تم ثقله بقوة جاذبية أكبر بخمس مرات من الجاذبية الأساسية.

“آه ، لكن …”

“طريق إمداد المانا….”

إنها تلك المرأة مرة أخرى.

بالكاد فتح فمه ، لكن كلمات رينولد لم تستمر حتى النهاية.

“كما هو متوقع.”

“كيف!”

“هواااه.”

“أمي …!”

شقت إيليا طريقها صعودًا على السلم الحلزوني ، خطوة بخطوة ، وشعرت أن يد دافني تشد رقبتها.

طافت الماركيزة و جيريل في الهواء بمجرد دخول المكتب.

هل هذا كل شيء؟

استخدم كاليب سحر الجاذبية لجعل الاثنان بلا وزن و طافا في الهواء.

“اصعدي.”

جلجلة!

“اصبري!”

بمجرد أن وصل الاثنان إلى جانب رينولد ، ضغطت عليهما قوة هائلة من الجاذبية هذه المرة.

كان الأمر كما لو أن العالم كان يلعب معه.

“آهغ….!”

“لا ، أعني كيف حركتي رف الكتب الثقيل هذا؟”

سئمت وجوه الثلاثة من الضغط الشديد لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من التنفس.

عض رينولد شفتيه.

في ذلك الحين ،

بمجرد أن وصل الاثنان إلى جانب رينولد ، ضغطت عليهما قوة هائلة من الجاذبية هذه المرة.

”سيدريك! كاليب! لقد وجدت طريقًا إلى الطابق السفلي!”

إنها تلك اللعينة إيليا مرة أخرى.

صرخت إيليا بصوت عال.

“همففف!”

كراك ، شحذ رينولد أسنانه.

“…أوه؟هذا صحيح؟”

“مرة أخرى….”

“دعونا لا نتظاهر.”

إنها تلك المرأة مرة أخرى.

دون تردد ، عادت إيليا إليها.

إنها تلك اللعينة إيليا مرة أخرى.

“كيف فعلتي هذا؟”

لم يكن يعرف كيف اكتشفت أنه اختطف دافني.

“نعم. شيء جيد أنك لم تطلب المساعدة.”

‘لكن من الواضح أن هذه الشريرة تُخطط لمؤامرة من خلف ظهورهم.’

وإلا ، كيف كان بإمكانها التفكير في العثور على آثار لطريق الإمداد السحري الرئيسي قيد الإنشاء؟

وإلا ، كيف كان بإمكانها التفكير في العثور على آثار لطريق الإمداد السحري الرئيسي قيد الإنشاء؟

“لا ، أعني كيف حركتي رف الكتب الثقيل هذا؟”

‘لقد تأكدت من عدم وجود عمال ، وأكدت أيضًا أن البناء سينتهي قريبًا….!’

”سيدريك! كاليب! لقد وجدت طريقًا إلى الطابق السفلي!”

لم يستطع رينولد أن يحافظ على عقله في فكرة أن حيلته قد عرفتها واحدة من عامة الناس.

كانت تحاول النهوض.

توجه سيدريك وكاليب مباشرة إلى المكان الذي سُمع فيه صوت إيليا.

لم ير أحد عيون كاليب الحمراء تغرق بهدوء وهو ينظر إلى إيليا.

حتى لو اختفى الاثنان ، فإن سحر الجاذبية لم يختفِ و ضغط عائلة بابيلون بقوة أكبر.

كما لو كانت ستُحبس في هذا القبو المرعب مرة أخرى إذا تركت إيليا.

“انظروا لهنا!”

“هيا.”

صرخت إيليا من غرفة جلوس رينولد.

كان السحر الفريد لـعائلة الماركيز بابيلون هو “سحر التنقل” ، والذي أضاف لها المانا الخاصة بالسحرة الآخرين.

أشارت إلى المقطع المخفي خلف رف الكتب.

“مسرحية؟”

“ما هذه الغرفة السرية؟”

“آه ، لكن …”

“كيف فعلتي هذا؟”

توقف الثلاثة عن المشي للحظة وركضوا.

“أنا أقف هنا ، والغريب أن الكتب الموجودة على رف الكتب هذا فقط هي التي تضررت. يبدو الأمر كما لو تعرضت لعاصفة. لهذا السبب تساءلت.”

تجمد وجه المساعد عند الكلمات التي تمتمها.

“لا ، أعني كيف حركتي رف الكتب الثقيل هذا؟”

أمسكت دافني بخصر إيليا بذراعيها المرتعشتين.

بكلمات سيدريك ، تحرك إيليا خطوة للخلف كما لو كانت قد ضُربت بنجمة.

كان الأمر كما لو أن العالم كان يلعب معه.

“…أوه؟هذا صحيح؟”

“ألست أنت من أمرهم بخطف ابنتي دافني؟”

لقد شعرت أن هناك شيئًا ما وراء هذا لذا كان عليها أن تدفعه! وبعد ذلك تم دفعه للوراء.

[لو كنت مكانك لفعلت هذا.]

أغلق سيدريك و كاليب افواههما.

إنها تلك المرأة مرة أخرى.

الأمر يتعلق بتحطيم جمجمة وحش الذئب بركلة واحدة ، والطريقة التي قمعت بها الخادمات بقبضتها فقط.

لم يستطع إلا أن يغضب عندما أظهر نية القتل للأشخاص الذين أنقذوا ابنته.

كانوا يعلمون أن إيليا لديها قوة غير عادية.

وإلا ، كيف كان بإمكانها التفكير في العثور على آثار لطريق الإمداد السحري الرئيسي قيد الإنشاء؟

“….أنتِ حقًا تملكين قوة خارقة لا تُصدق.”

[إنها لا تستخدم الأطوال الموجية ، إنها تضخ مانا المزدوجة.]

“أنا أعرف…”

لم تكن رطبة وغير سارة كما اعتقدوا ، لكنها كانت مظلمة ومخيفة.

يُمكنها أن تدفع رفع كتب لا يمكن لرجل بالغ دفعه.

بالكاد فتح فمه ، لكن كلمات رينولد لم تستمر حتى النهاية.

‘بالتفكير في الأمر ، كانت إحدى خصائص الجنيات هي قوتها.’

حل سيدريك بسهولة أوجه القصور في السحر باستخدام المانا.

يعتقد سيدريك أن أسلاف إيليا كانوا مزيجًا من الجنيات.

لم ير أحد عيون كاليب الحمراء تغرق بهدوء وهو ينظر إلى إيليا.

دون أن يدركوا ذلك ، قرر الاثنان عدم مواجهة إيليا بأيديهما العارية.

أغلقت عيناها الفضيتان وسقطت منها دمعة واحدة.

سارع الثلاثة إلى أسفل الممر تحت الأرض.

‘لقد عرضت الأمر عليه مرة واحدة فقط.’

ضوء أبيض تسرب من أطراف أصابع كاليب ، يضيء المناطق المحيطة.

لم تكن رطبة وغير سارة كما اعتقدوا ، لكنها كانت مظلمة ومخيفة.

لم تكن رطبة وغير سارة كما اعتقدوا ، لكنها كانت مظلمة ومخيفة.

–ترجمة إسراء

إلى أي مدى نزلوا في الدرج الحزوني؟

كان الأمر مخزيًا ومزعجًا بجنون.

“مممم ، همففف.”

“كما هو متوقع.”

سُمع صوت مكبوت من الداخل.

ركضت إيليا إلى دافني متذكرة رينولد الذي قُبض عليه في الأعلى.

توقف الثلاثة عن المشي للحظة وركضوا.

‘لقد تأكدت من عدم وجود عمال ، وأكدت أيضًا أن البناء سينتهي قريبًا….!’

وبالتأكيد.

[إنها لا تستخدم الأطوال الموجية ، إنها تضخ مانا المزدوجة.]

“أميرة مارينست!”

وإلا ، كيف كان بإمكانها التفكير في العثور على آثار لطريق الإمداد السحري الرئيسي قيد الإنشاء؟

دافني ، الشخصية الرئيسية في القصة الأصلية ، كانت هناك.

كان وجهه صغيرًا جدًا لدرجة أنه بالكاد يمكن رؤيته كأب لطفلة تبلغ من العمر ست سنوات.

“همففف!”

“هيك ، هاك….”

شعر دافني الناعم والأزرق السماوي كان ملطخًا بالكامل ، وكانت عيناها الفضيتان المقدستان ممتلئتان بالدموع.

وإلا ، كيف كان بإمكانها التفكير في العثور على آثار لطريق الإمداد السحري الرئيسي قيد الإنشاء؟

وجهها ملطخ بالدموع ، ناشد الثلاثة للمساعدة.

“مسرحية؟”

ظهر غضب لا يطاق على وجه إيليا عندما رأت ذلك.

‘…إنها دافئة.’

“كيف يجرؤون على وضع طفل في مكان مثل هذا …!”

كانت دافني جالسة القرفصاء لفترة طويلة ، مرعوبة و متوترة ، لذا فقد ارتخت ساقا دافني.

ركضت إيليا إلى دافني متذكرة رينولد الذي قُبض عليه في الأعلى.

لمع الاشمئزاز في عيونه الفضية.

“اصبري!”

“هو …”

كانت قوة إيليا الخارقة لا تزال تُظهر قيمتها الحقيقية.

كان الأمر كما لو أن العالم كان يلعب معه.

قبل أن يتمكن سيدريك وكاليب من فعل أي شيء ، مزقت الحبل الذي ربط دافني إربًا.

“اصعدي.”

على الرغم من أنه حبل سحري لا يمكنه تمزيقه بـأي قوة.

“اصبري!”

فتح سيدريك وكاليب أفواههما قسرًا و راقبوها.

كانت تسمع دقات قلبها.

“هواااه.”

إنها تلك المرأة مرة أخرى.

كان ذلك عندما مزقت إيليا الحبل الذي ربط معصم دافني.

“أي نوع من المسرحية هذه مرة أخرى؟”

اقتحمت ذراعي إيليا كما لو كانت تنتظرها وانفجرت بالبكاء.

تحولت وجوه العمال الذين رأوا النبلاء الكبار الواحد تلو الآخر إلى اللون الأبيض ، لكن لم يهتم بهم أحد.

عندما تراجعت إيليا بشفقة ، عانقت دافني بشدة و ربتت على ظهرها.

ضوء أبيض تسرب من أطراف أصابع كاليب ، يضيء المناطق المحيطة.

“هل كنتِ خائفة جدًا؟ كل شيء على ما يرام الآن.”

يعتقد سيدريك أن أسلاف إيليا كانوا مزيجًا من الجنيات.

“هيك ، هاك….”

تجمد وجه المساعد عند الكلمات التي تمتمها.

أمسكت دافني بخصر إيليا بذراعيها المرتعشتين.

ركضت إيليا إلى دافني متذكرة رينولد الذي قُبض عليه في الأعلى.

كما لو كانت ستُحبس في هذا القبو المرعب مرة أخرى إذا تركت إيليا.

‘…إنها دافئة.’

بعد تهدئة دافني لفترة طويلة.

“أنا أعرف…”

كانت تحاول النهوض.

شعره الأزرق الداكن الذي كان قريبًا من الأزرق النيلي وعيناه الفضيتان اللتان تشبهان دافني كانتا مثل الماء البارد البارد.

“س-ساقاي…”

دون أن يدركوا ذلك ، قرر الاثنان عدم مواجهة إيليا بأيديهما العارية.

كانت دافني جالسة القرفصاء لفترة طويلة ، مرعوبة و متوترة ، لذا فقد ارتخت ساقا دافني.

“كما هو متوقع.”

دون تردد ، عادت إيليا إليها.

شعر دافني الناعم والأزرق السماوي كان ملطخًا بالكامل ، وكانت عيناها الفضيتان المقدستان ممتلئتان بالدموع.

“اصعدي.”

كان السحر الفريد لـعائلة الماركيز بابيلون هو “سحر التنقل” ، والذي أضاف لها المانا الخاصة بالسحرة الآخرين.

“آه ، لكن …”

[إنها لا تستخدم الأطوال الموجية ، إنها تضخ مانا المزدوجة.]

“هيا.”

لقد عرض عليه السحر لمرة واحدة فقط ، ولكن سيدريك أتقن “سحر التنقل” تمامًا.

نظرت دافني إليها بينما كانت إيليا تحرك يدها ، وأمسكت برقبتها و صعدت على ظهرها.

شعره الأزرق الداكن الذي كان قريبًا من الأزرق النيلي وعيناه الفضيتان اللتان تشبهان دافني كانتا مثل الماء البارد البارد.

حملت إيليا دافني بسهولة شديدة بدون أن تُصدر صوت مقاومة واحدة.

بكلمات سيدريك ، تحرك إيليا خطوة للخلف كما لو كانت قد ضُربت بنجمة.

“عجلوا. لا أريد أن أبقى هنا بعد الآن.”

كان الأمر مخزيًا ومزعجًا بجنون.

مثلت إيليا قلب دافني.

‘لكن من الواضح أن هذه الشريرة تُخطط لمؤامرة من خلف ظهورهم.’

في الواقع ، شعرت دافني أنها ستصاب بالإغماء إذا بقيت هنا لفترة أطول قليلاً.

ومع ذلك ، فظائع سيدريك لم تنته عند هذا الحد.

كان القبو ، حيث تم سجنها ، مشابهًا جدًا للسجن ، حيث انتظرت موتها قبل أن تعود.

في الواقع ، شعرت دافني أنها ستصاب بالإغماء إذا بقيت هنا لفترة أطول قليلاً.

‘كنت أخشى أن يحدث نفس الشيء المؤسف كما كان قبل العودة مرة أخرى.’

“همففف!”

في غضون ذلك ، كانت خائفة للغاية في مكان لا يوجد فيه ضوء.

سارع الثلاثة إلى أسفل الممر تحت الأرض.

‘…إنها دافئة.’

“…أوه؟هذا صحيح؟”

هل لأنها تميل خدها على ظهرها؟

شقت إيليا طريقها صعودًا على السلم الحلزوني ، خطوة بخطوة ، وشعرت أن يد دافني تشد رقبتها.

كانت تسمع دقات قلبها.

دافني ، الشخصية الرئيسية في القصة الأصلية ، كانت هناك.

بالإضافة إلى ملابسها الرقيقة ، كانت تشعر بدرجة حرارة جسد إيليا ورائحة الأعشاب التي هدأت قلبها.

صرخت إيليا من غرفة جلوس رينولد.

كانت دافني منهكة وأغلقت عينيها.

لقد شعرت أن هناك شيئًا ما وراء هذا لذا كان عليها أن تدفعه! وبعد ذلك تم دفعه للوراء.

أغلقت عيناها الفضيتان وسقطت منها دمعة واحدة.

كان القبو ، حيث تم سجنها ، مشابهًا جدًا للسجن ، حيث انتظرت موتها قبل أن تعود.

شقت إيليا طريقها صعودًا على السلم الحلزوني ، خطوة بخطوة ، وشعرت أن يد دافني تشد رقبتها.

لذلك ، على الرغم من أن سيدريك وجد طريقة للتعويض عن أوجه القصور ، لم يستطع رينولد استخدام هذه الطريقة.

لم ير أحد عيون كاليب الحمراء تغرق بهدوء وهو ينظر إلى إيليا.

كان الأمر كما لو أن العالم كان يلعب معه.

ذهبت إيليا إلى غرفة أخرى مع دافني ، وعاد سيدريك وكاليب إلى حيث كان رينولد.

“أنا أقف هنا ، والغريب أن الكتب الموجودة على رف الكتب هذا فقط هي التي تضررت. يبدو الأمر كما لو تعرضت لعاصفة. لهذا السبب تساءلت.”

لكن كان هناك ضيف غير متوقع.

لكن فقدان لقبه كان فوريًا.

“… دوق مارينست ؟”

استخدم كاليب سحر الجاذبية لجعل الاثنان بلا وزن و طافا في الهواء.

كان كالفادوس مارينست يقف أمام رينولد بوجه بارد.

على الرغم من أنه حبل سحري لا يمكنه تمزيقه بـأي قوة.

أدار رأسه ببطء عند نداء سيدريك.

كان معجزة عندما كان صغيرا ، وكان على هذا الحال حتى تزوج.

كان وجهه صغيرًا جدًا لدرجة أنه بالكاد يمكن رؤيته كأب لطفلة تبلغ من العمر ست سنوات.

شقت إيليا طريقها صعودًا على السلم الحلزوني ، خطوة بخطوة ، وشعرت أن يد دافني تشد رقبتها.

شعره الأزرق الداكن الذي كان قريبًا من الأزرق النيلي وعيناه الفضيتان اللتان تشبهان دافني كانتا مثل الماء البارد البارد.

ركع رينولد على الأرض و شبك يديه معًا وهو غير قادر على الحركة.

ثم قال بصوت بارد كالثلج.

“مستحيل…”

“أي نوع من المسرحية هذه مرة أخرى؟”

“اذهب للماركيز بابيلون.”

“مسرحية؟”

“كيف فعلتي هذا؟”

حتى سيدريك لم يخسر بموقفه البارد.

في الواقع ، شعرت دافني أنها ستصاب بالإغماء إذا بقيت هنا لفترة أطول قليلاً.

ومع ذلك ، كان هناك نية قتل لاذعة حول كالفادوس.

لم يستطع تصديق ذلك.

كأن سيدريك وكاليب هما الخاطفين.

“ما هذه الغرفة السرية؟”

لم يستطع إلا أن يغضب عندما أظهر نية القتل للأشخاص الذين أنقذوا ابنته.

[عندما تنقل المانا ، فإنها تترك أثرًا إن كان هناك بلورات سحرية حولها ، فسيكون ذلك دليلًا على عدم قدرتك على الحركة.]

قال كالفادوس بازدراء.

لقد شعرت أن هناك شيئًا ما وراء هذا لذا كان عليها أن تدفعه! وبعد ذلك تم دفعه للوراء.

“علمت بأنكم عائلة لا ترحم ، لكن لم أكن أعلم بـأنك ستقوم بإلقاء اللوم على التابع عندما تُكشف خطاياكَ.”

لكن فقدان لقبه كان فوريًا.

“إلقاء اللوم؟” عبس سيدريك.

ظهر سيدريك ، وهو عبقري “حقيقي”.

“دعونا لا نتظاهر.”

“أي نوع من المسرحية هذه مرة أخرى؟”

قال كالفادوس بإلقاء نظرة على عائلة بابيلون التي كانت مستلقية على الأرض.

كان وجهه صغيرًا جدًا لدرجة أنه بالكاد يمكن رؤيته كأب لطفلة تبلغ من العمر ست سنوات.

“ألست أنت من أمرهم بخطف ابنتي دافني؟”

ركع رينولد على الأرض و شبك يديه معًا وهو غير قادر على الحركة.

–ترجمة إسراء

لم ير أحد عيون كاليب الحمراء تغرق بهدوء وهو ينظر إلى إيليا.

“هو …”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط