نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أصبحت أخت الشرير الصغير في القانون 32

في كلمات كالفادوس ، اندهش سيدريك وكاليب.

“أبي. من الواضح أن هؤلاء هم العائلة التابعة ، لكنهم أنقذوني.”

“من ، لمن …”

كان هناك الكثير من الأسباب حتى يمتلك الضغينة.

لكن كالفادوس حدق في الأخوين الذين كانوا يتظاهرون بوجوههم غير المبالية بنظرة مرعبة.

ابتلع رينولد لعابه ليهدئ نفسه.

“أين دافني؟”

“لا هذا ليس صحيحا.”

“نعم؟”

أخذ كالفادوس نفسًا عميقًا كما لو كان يصفي ذهنه المشوش.

“أعرف القصة كاملة بالفعل. الآن ، لا تفكروا حتى في التظاهر.”

“دافني!”

عند ذلك ، نظر سيدريك وكاليب إلى بعضهما البعض.

“هل هذا صحيح حقًا؟”

لقد كان تعبيرًا أظهر مدى سخافة ذلك.

إنها خيانة ، وثمن خيانة المالك كبير.

حتى لو أساء فهم شيء ما ، يبدو أنه أساء فهم كل شيء.

إيليا ، التي أنهت فهم وضعها ، أومأت برأسها بسرعة.

من ناحية أخرى ، دعا رينولد إلى الفرح في الداخل.

سُمع رينولد وهو يحبس أنفاسه.

‘لابدَ أنه يعتقد لأنني كنت تابعًا لعائلة إنديجينتيا ، فقد تحركت بناءً على الأوامر!’

هل شعر بالنظرة؟

وهكذا قد أساء الفهم بأنه توصل للعقل المدبر بمجرد أن أمسك بهم.

عبس سيدريك ، الذي كان يستمع بهدوء ، كما لو أنه مستاء.

بعد كل شيء ، كان هناك العديد من العائلات من استخدموا العائلات التابعة لأنهم لم يريدوا أن تتسخ أيديهم.

“نعم. الأخت إيليا هناك قطعت الحبال التي قيدتني ، وعندما لم أستطع المشي ، حملتني بمفردها وأخرجتني من ذلك القبو الرهيب!”

إلى جانب ذلك ، لقد كان سيدريك ملعونًا بسبب دافني ، صحيح؟

حتى أن سيدريك كسر قوة الإمبراطور.

كان هناك الكثير من الأسباب حتى يمتلك الضغينة.

قال كاليب ببرود ، سواء كان يحترم الدوق كالفادوس أم لا.

‘لكن في الواقع ، الأمر عكس ذلك.’

سُمع رينولد وهو يحبس أنفاسه.

ابتلع رينولد لعابه ليهدئ نفسه.

في كلمات كالفادوس ، اندهش سيدريك وكاليب.

لقد اخطتف دافني لسببٍ واحد.

كاليب ، الذي كان يستمع ، كان منزعجًا قليلاً كما لو لم يكن هناك أي احتمال لذلك.

‘لتأجيل الزواج من إيليا قدر الإمكان.’

“هل تقصد أن منزل ماركيز بابيلون خان منزل الدوق الأكبر؟”

في الواقع ، كان سيحتجز دافني لفترة أطول ثم يُطلق سراحها.

‘قد يُقدم التماسًا إلى الإمبراطور يقول فيه أن الجاني يجب عليه أن يُعاقب بشدة.’

‘لأن لديّ غرض من أغراض إيليا. ثم يجب أن يعتقد الدوق مارينست أن إينديجينتيا من اختطفو دافني.’

من ناحية أخرى ، دعا رينولد إلى الفرح في الداخل.

دافني ذكية ، لذا لن يكون من الفاجئ لو أحضرت غرضًا واحدًا كـدليل.

‘لابدَ أنه يعتقد لأنني كنت تابعًا لعائلة إنديجينتيا ، فقد تحركت بناءً على الأوامر!’

بهذه الطريقة ، كان رينولد يُخطط لوضع الذنب على إينيجينتيا ، بشكل أكثر دقة ، على إيليا.

تحولت عيون كالفادوس ، التي كانت لا تزال مذهولة من الصوت العالي ، إلى نظرات مختلفة.

‘من الواضح أن الزواج سيكون صعبًا الآن بعد أن حدث شيء غير سار.’

بادئ ذي بدء ، كان توبيخًا لمن وضع الأسرة قبل سلامة السيدة.

حتى لو دافع عنها سيدريك ، فإن دوق مارينست سيعارض بشدة.

لقد اخطتف دافني لسببٍ واحد.

‘قد يُقدم التماسًا إلى الإمبراطور يقول فيه أن الجاني يجب عليه أن يُعاقب بشدة.’

‘ومع ذلك ، لقد أساء الفهم قبل حتى أن أقدم الدليل أن هذا من عمل الدوقية الكبرى.’

لن يكون أمام الإمبراطور خيار سوى الاستماع إلى عائلى دافني التي تمتلك سحر المرآة.

عند ذلك ، نظر سيدريك وكاليب إلى بعضهما البعض.

هذا هو سبب اختطافه لأميرة ماريسنت.

أدار كالفادوس رأسه ببطء لينظر إلى أسفل إلى مؤخرة رأس رينولد ، ولا يزال مستلقيًا.

‘ومع ذلك ، لقد أساء الفهم قبل حتى أن أقدم الدليل أن هذا من عمل الدوقية الكبرى.’

أدار كالفادوس رأسه ببطء لينظر إلى أسفل إلى مؤخرة رأس رينولد ، ولا يزال مستلقيًا.

على الرغم من سحق جسده بالكامل ، كان رينولد متحمسًا جدًا لدرجة أن اكتافه كانت ترتجف.

إنها خيانة ، وثمن خيانة المالك كبير.

إن كان قادرًا على فعل ذلك ، فهو يرغب بوضع الدليل و إغلاق اللعبة بشكل جيد.

بعد كل شيء ، كان هناك العديد من العائلات من استخدموا العائلات التابعة لأنهم لم يريدوا أن تتسخ أيديهم.

‘إنه لأمرٌ مؤسف أنني لن أكون قادرًا على فعل ذلك.’

“ليسوا من خطفوني!”

لكن كالفادوس قد أساء الفهم.

“نحن نعلم أن الأميرة مارينست قد اختطفت و هناك حالة طوارئ.”

دافني مرعوبة من تعرضها للاختطاف ، لذا لن تتمكن من الشهادة الآن.

إلى جانب ذلك ، لقد كان سيدريك ملعونًا بسبب دافني ، صحيح؟

حتى بدون تدخل رينولد ، فإن إيليا ستُدمر.

حتى لو دافع عنها سيدريك ، فإن دوق مارينست سيعارض بشدة.

‘في النهاية ، هذا هو انتصاري. حسنًا إذن. بغض النظر عن مدى ثخانة رأسكَ ، لا توجد طريقة يمكن أن يهزمني بها عبقري متدني.’

أليس هذا صحيحًا؟ نظرت إليها دافني كما فعلت.

أحنى رينولد رأسه وضحك.

“……!”

“أبي!”

وهكذا تقدم بخطى ثقيلة ووقف أمام الدوق كالفادوس.

“آه ، سيدة دافني.”

لا يمكن أن يُنظر إليه على أنه نفس الشخص الذي تناول حلوى الليمون والعسل وابتسم ببراءة.

جاءت دافني.

لكن كالفادوس حدق في الأخوين الذين كانوا يتظاهرون بوجوههم غير المبالية بنظرة مرعبة.

بعدها تبعتها إيليا.

أخذ كالفادوس نفسًا عميقًا كما لو كان يصفي ذهنه المشوش.

“دافني!”

على الرغم من سحق جسده بالكامل ، كان رينولد متحمسًا جدًا لدرجة أن اكتافه كانت ترتجف.

فوجئ كالفادوس لرؤيتها واندفع لرؤيتها.

–ترجمة إسراء

كان هناك كدمة على مصعمها ، لكن لحسن الحظ لم يكن هناك إصابات أخرى.

حتى بدون تدخل رينولد ، فإن إيليا ستُدمر.

إيليا ، التي كانت واقفة عند المدخل ، غمغمت.

أعمته الحقيقة المروعة أن ابنته قد اختطفت ، نسي أن ماركيز بابيلون قد ارتكب عدم الولاء.

“لم أرغب في إحضارها لأن الجاني كان هنا ، رغم ذلك…”

حتى أن سيدريك كسر قوة الإمبراطور.

بعدما سمعت دافني صوت كالفادوس ركضت للخارج.

“لا هذا ليس صحيحا.”

كانت عيون كالفادوس الفضية حمراء مع الغضب عندما رأى آثار الدموع على وجه دافني.

كانت عيون كالفادوس الفضية حمراء مع الغضب عندما رأى آثار الدموع على وجه دافني.

كانت تلك العيون تحدق حصريًا في إيليا.

“لماذا تستجوب السير سيدريك و السيد الشاب؟”

“تلكَ التي لا تعرف مكانتها حتى….!”

“ما هذا….”

أمسك كالفادوس دافني بيد واحدة وسحب عصاه بيده الأخرى.

هل شعر بالنظرة؟

كان ذلك عندما تجمعت قطرات الماء الشفافة عند طرف عين دافني.

‘ومع ذلك ، صدت دافني لعنة الأمير و اتجهت إلى سيدريك.’

“أبي ، لا يمكنكَ!”

إيليا ، التي كانت لا تزال واقفة بجانب الباب ، أذهلت من الصوت المنخفض.

كانت دافني تمسك بعصا كالفادوس بإحكام.

“نعم. الأخت إيليا هناك قطعت الحبال التي قيدتني ، وعندما لم أستطع المشي ، حملتني بمفردها وأخرجتني من ذلك القبو الرهيب!”

“دافني!”

نظر كاليب إلى كالفادوس ، الذي كان أطول منه بكثير ، ولم يتردد على الإطلاق.

استغلت دافني الفرصة و أخذت العصا منه.

“ماذا….؟”

“لماذا تهاجم أختي إيليا؟”

بعدما سمعت دافني صوت كالفادوس ركضت للخارج.

“ماذا….؟”

من ناحية أخرى ، دعا رينولد إلى الفرح في الداخل.

“لماذا تستجوب السير سيدريك و السيد الشاب؟”

“نحن نعلم أن الأميرة مارينست قد اختطفت و هناك حالة طوارئ.”

“ما هذا….”

أمسك كالفادوس دافني بيد واحدة وسحب عصاه بيده الأخرى.

“ليسوا من خطفوني!”

عض كالفادوس أسنانه بخفة.

“ماذا قلتِ؟”

“إذا كنت سأقلب الأمر ، لكنت تصرفت بشكل أكثر ذكاءً. أنا لا أفعل الشيء الغبي لاختطافها من مكان يترك أثرًا.”

سألت في مفاجأة.

“لماذا تهاجم أختي إيليا؟”

نظرت دافني إلى رينولد الذي كان لايزال يحني رأسه بوكه مليء بالدموع.

“لكن حتى في ظل هذه الظروف ، سمعت أن مارينست أبلغت عن ذلك على أنه اختفاء ، وليس اختطاف ، من أجل مكانة الأسرة.”

هل شعر بالنظرة؟

إيليا ، التي كانت واقفة عند المدخل ، غمغمت.

ارتجفت أكتاف رينولد.

“إذا كنت سأقلب الأمر ، لكنت تصرفت بشكل أكثر ذكاءً. أنا لا أفعل الشيء الغبي لاختطافها من مكان يترك أثرًا.”

قالت دافني وهي تفرك بسرعة زوايا عينيها ووجهها بظهر يدها ، وتمسح آثار دموعها.

“آه ، سيدة دافني.”

“لقد أنقذني أُناس الدوق الأكبر إينتيجينتيا!”

إن كان قادرًا على فعل ذلك ، فهو يرغب بوضع الدليل و إغلاق اللعبة بشكل جيد.

“لقد أنقذوك …؟”

“التسريب المزدوج …”

“نعم. الأخت إيليا هناك قطعت الحبال التي قيدتني ، وعندما لم أستطع المشي ، حملتني بمفردها وأخرجتني من ذلك القبو الرهيب!”

“لأنك لم تكن تعلم أن جيريل بابيلون ، ابنة ماركيز بابيلون ، أساءت إليّ ، و آذت قدم إيليا خطيبة أخي سيدريك.”

أليس هذا صحيحًا؟ نظرت إليها دافني كما فعلت.

كانت عيون كالفادوس الفضية حمراء مع الغضب عندما رأى آثار الدموع على وجه دافني.

إيليا ، التي أنهت فهم وضعها ، أومأت برأسها بسرعة.

بعدها تبعتها إيليا.

“أبي. من الواضح أن هؤلاء هم العائلة التابعة ، لكنهم أنقذوني.”

في كلمات كالفادوس ، اندهش سيدريك وكاليب.

تحولت عيون دافني الفضية اللامعة إلى كالفادوس.

من ناحية أخرى ، دعا رينولد إلى الفرح في الداخل.

“إنه عكس ما يعتقده أبي تمامًا. الرجل الذي اختطفني هو ماركيز بابلون ، الذي خان الدوق الأكبر وحاول إلقاء اللوم عليه!”

كاليب ، الذي كان يستمع ، كان منزعجًا قليلاً كما لو لم يكن هناك أي احتمال لذلك.

تحولت عيون كالفادوس ، التي كانت لا تزال مذهولة من الصوت العالي ، إلى نظرات مختلفة.

أدار كالفادوس رأسه ببطء لينظر إلى أسفل إلى مؤخرة رأس رينولد ، ولا يزال مستلقيًا.

“هل هذا صحيح حقًا؟”

أعمته الحقيقة المروعة أن ابنته قد اختطفت ، نسي أن ماركيز بابيلون قد ارتكب عدم الولاء.

“نعم. سمعت قصة من الأخت إيليا. طريق الإمداد السحري الرئيسي قيد الإنشاء ، لذلك تم الكشف عن البلورة السحرية. وكان هناك سحر ماركيز بابيلون.”

كان كاليب مستاء حتى عندما خرج اسم إيليا من فم دافني.

“شهيق.”

حتى بدون تدخل رينولد ، فإن إيليا ستُدمر.

سُمع رينولد وهو يحبس أنفاسه.

فوجئ كالفادوس لرؤيتها واندفع لرؤيتها.

“أليس هذا سبب قدوم أبي هنا أيضًا؟”

“لماذا تستجوب السير سيدريك و السيد الشاب؟”

“نعم صحيح. ولكن أليس سحر عائلة الماركيز هو سحر “التنقل”؟ إذا استخدموا سحر ماركيز بابلون …”

“نعم. هذا مستوى متوسط ​​من سحر الطقس. هل سأترك بصمة حقًا لأنني لم أستطع استكامل الأمر؟ و أيضًا لست ضعيفًا بما يكفي لاستعير قوة الماركيز.”

“لا هذا ليس صحيحا.”

“لم أرغب في إحضارها لأن الجاني كان هنا ، رغم ذلك…”

عبس سيدريك ، الذي كان يستمع بهدوء ، كما لو أنه مستاء.

تنهد كالفادوس بداخله.

“أنا أعرف عيب هذا السحر. يترك آثارا. وأعرف كيف أعوض ذلك. التسريب المزدوج للمانا.”

“أعرف القصة كاملة بالفعل. الآن ، لا تفكروا حتى في التظاهر.”

“التسريب المزدوج …”

“ماذا قلتِ؟”

“نعم. هذا مستوى متوسط ​​من سحر الطقس. هل سأترك بصمة حقًا لأنني لم أستطع استكامل الأمر؟ و أيضًا لست ضعيفًا بما يكفي لاستعير قوة الماركيز.”

“أبي ، لا يمكنكَ!”

حتى أن سيدريك كسر قوة الإمبراطور.

في الواقع ، كان سيحتجز دافني لفترة أطول ثم يُطلق سراحها.

ما الذي يفتقر إليه حتى يستعين بقوة رينولد؟

لكن كالفادوس حدق في الأخوين الذين كانوا يتظاهرون بوجوههم غير المبالية بنظرة مرعبة.

“إذا كنت سأقلب الأمر ، لكنت تصرفت بشكل أكثر ذكاءً. أنا لا أفعل الشيء الغبي لاختطافها من مكان يترك أثرًا.”

لهذا السبب لم يكن لديه شك في أن سيدريك قد اختطف دافني.

قال سيدريك بلا رحمة إن أفكار كالفادوس كلها خاطئة.

“من ، لمن …”

في الواقع ، لم يكن من غير المعقول أن يفكر كالفادوس بهذه الطريقة.

علاوة على ذلك ، منذ متى أصبحوا قريبتين جدًا لدرجة أنها نادتها بأختي؟

كان هناك العديد من العائلات النبيلة التي رغبت في الاستفادة من العائلات التابعة لها ، لكن العكس كان نادرًا.

عند ذلك ، نظر سيدريك وكاليب إلى بعضهما البعض.

إنها خيانة ، وثمن خيانة المالك كبير.

هل شعر بالنظرة؟

أخذ كالفادوس نفسًا عميقًا كما لو كان يصفي ذهنه المشوش.

كان هناك كدمة على مصعمها ، لكن لحسن الحظ لم يكن هناك إصابات أخرى.

“هل تقصد أن منزل ماركيز بابيلون خان منزل الدوق الأكبر؟”

‘في النهاية ، هذا هو انتصاري. حسنًا إذن. بغض النظر عن مدى ثخانة رأسكَ ، لا توجد طريقة يمكن أن يهزمني بها عبقري متدني.’

كاليب ، الذي كان يستمع ، كان منزعجًا قليلاً كما لو لم يكن هناك أي احتمال لذلك.

لقد كان تعبيرًا أظهر مدى سخافة ذلك.

ومع ذلك ، كان منزعجًا من أن إيليا كانت مشتتة بمجرد أن رأت دافني.

“آه ، سيدة دافني.”

لكن لم يكن كافياً أن تريحها من خلال معانقتها ، حتى أنها حملتها بمفردها ، أليس كذلك؟

“دافني!”

علاوة على ذلك ، منذ متى أصبحوا قريبتين جدًا لدرجة أنها نادتها بأختي؟

إن كان قادرًا على فعل ذلك ، فهو يرغب بوضع الدليل و إغلاق اللعبة بشكل جيد.

كان كاليب مستاء حتى عندما خرج اسم إيليا من فم دافني.

“آه ، سيدة دافني.”

وهكذا تقدم بخطى ثقيلة ووقف أمام الدوق كالفادوس.

‘خمنت أن اللعمة لازالت كامنة.’

“يبدوا أن دوق مارينست جاهل.”

عند ذلك ، نظر سيدريك وكاليب إلى بعضهما البعض.

إيليا ، التي كانت لا تزال واقفة بجانب الباب ، أذهلت من الصوت المنخفض.

ابتلع رينولد لعابه ليهدئ نفسه.

‘هذا الصوت يخرج من كاليب….؟’

بادئ ذي بدء ، كان توبيخًا لمن وضع الأسرة قبل سلامة السيدة.

لا يمكن أن يُنظر إليه على أنه نفس الشخص الذي تناول حلوى الليمون والعسل وابتسم ببراءة.

“هل تقصد أن منزل ماركيز بابيلون خان منزل الدوق الأكبر؟”

كان جوه باردًا كـشرير المستقبل.

أعمته الحقيقة المروعة أن ابنته قد اختطفت ، نسي أن ماركيز بابيلون قد ارتكب عدم الولاء.

قال كاليب ببرود ، سواء كان يحترم الدوق كالفادوس أم لا.

كان كاليب مستاء حتى عندما خرج اسم إيليا من فم دافني.

“لأنك لم تكن تعلم أن جيريل بابيلون ، ابنة ماركيز بابيلون ، أساءت إليّ ، و آذت قدم إيليا خطيبة أخي سيدريك.”

“من ، لمن …”

“……!”

بادئ ذي بدء ، كان توبيخًا لمن وضع الأسرة قبل سلامة السيدة.

أدار كالفادوس رأسه ببطء لينظر إلى أسفل إلى مؤخرة رأس رينولد ، ولا يزال مستلقيًا.

‘من الواضح أن الزواج سيكون صعبًا الآن بعد أن حدث شيء غير سار.’

“دوق مارينست ، هل يبدوا و كأنهم لديهم ولاء التابع الذي يفعل كل شيء تحت إمرة سيده؟”

“أين دافني؟”

لن يفعل ذلك إن كان شخصًا عاديًا.

جاءت دافني.

في مثل هذه الملاحظة الساخرة ، اهتزت حواجب كالفادوس.

هو قال.

لكن كاليب كان على حق من البداية إلى النهاية.

“أليس هذا سبب قدوم أبي هنا أيضًا؟”

أعمته الحقيقة المروعة أن ابنته قد اختطفت ، نسي أن ماركيز بابيلون قد ارتكب عدم الولاء.

“أعرف القصة كاملة بالفعل. الآن ، لا تفكروا حتى في التظاهر.”

وضع كالفادوس دافني على الأرض ونظر إلى أعضاء عائلة الماركيز الذين كانوا لا يزالون غير قادرين على الحركة.

إيليا ، التي أنهت فهم وضعها ، أومأت برأسها بسرعة.

قال كاليب وهو يحدق في رينولد الذي ما زال يسحقه سحر الجاذبية.

كاليب ، الذي كان يستمع ، كان منزعجًا قليلاً كما لو لم يكن هناك أي احتمال لذلك.

“نحن نعلم أن الأميرة مارينست قد اختطفت و هناك حالة طوارئ.”

فوجئ كالفادوس لرؤيتها واندفع لرؤيتها.

تحدث كاليب إلى كالفادوس بوجه خالي من التعبيرات يذكره بسيدريك.

“نعم. الأخت إيليا هناك قطعت الحبال التي قيدتني ، وعندما لم أستطع المشي ، حملتني بمفردها وأخرجتني من ذلك القبو الرهيب!”

“لكن حتى في ظل هذه الظروف ، سمعت أن مارينست أبلغت عن ذلك على أنه اختفاء ، وليس اختطاف ، من أجل مكانة الأسرة.”

لقد اخطتف دافني لسببٍ واحد.

بادئ ذي بدء ، كان توبيخًا لمن وضع الأسرة قبل سلامة السيدة.

‘لتأجيل الزواج من إيليا قدر الإمكان.’

كيف يمكن لمثل هذا أن يأتي ويكشف عن أنيابه الآن؟

لكن كالفادوس حدق في الأخوين الذين كانوا يتظاهرون بوجوههم غير المبالية بنظرة مرعبة.

“إنها مسألة لا يمكن تجاهلها باستخفاف ، الشك في الدوق الأكبر إينتيجينتيا ، بغض النظر عما إذا كان ذلك صحيحًا أم لا.”

فوجئ كالفادوس لرؤيتها واندفع لرؤيتها.

عض كالفادوس أسنانه بخفة.

للاحتجاج رسميًا ، كان هذا يعني أن هذه المسألة ستنشر على الملأ دون أن تبقى سرية.

كاليب لن يغفر فظاظته ويمضي قدمًا.

سُمع رينولد وهو يحبس أنفاسه.

هو قال.

لهذا السبب لم يكن لديه شك في أن سيدريك قد اختطف دافني.

“سأقدم شكوى رسمية بشأن هذا الأمر.”

“تلكَ التي لا تعرف مكانتها حتى….!”

كانت عيناه الحمراوان هادئتين وباردتين.

تحولت عيون كالفادوس ، التي كانت لا تزال مذهولة من الصوت العالي ، إلى نظرات مختلفة.

نظر كاليب إلى كالفادوس ، الذي كان أطول منه بكثير ، ولم يتردد على الإطلاق.

“إذا كنت سأقلب الأمر ، لكنت تصرفت بشكل أكثر ذكاءً. أنا لا أفعل الشيء الغبي لاختطافها من مكان يترك أثرًا.”

لا ، بل كان مهيبًا كما لو كان ملكًا.

أحنى رينولد رأسه وضحك.

للاحتجاج رسميًا ، كان هذا يعني أن هذه المسألة ستنشر على الملأ دون أن تبقى سرية.

ما الذي يفتقر إليه حتى يستعين بقوة رينولد؟

‘ومع ذلك ، صدت دافني لعنة الأمير و اتجهت إلى سيدريك.’

“أعرف القصة كاملة بالفعل. الآن ، لا تفكروا حتى في التظاهر.”

نظرًا لأنه أنقذ حياة الأمير ولا أحد غيره ، لم يحاسبه أحد.

“شهيق.”

‘خمنت أن اللعمة لازالت كامنة.’

حتى لو أساء فهم شيء ما ، يبدو أنه أساء فهم كل شيء.

لهذا السبب لم يكن لديه شك في أن سيدريك قد اختطف دافني.

“هل هذا صحيح حقًا؟”

‘لكنني لم أكن أعرف أنه سيعلن ذلك على هذا النحو.’

“نعم. هذا مستوى متوسط ​​من سحر الطقس. هل سأترك بصمة حقًا لأنني لم أستطع استكامل الأمر؟ و أيضًا لست ضعيفًا بما يكفي لاستعير قوة الماركيز.”

تنهد كالفادوس بداخله.

قال كاليب وهو يحدق في رينولد الذي ما زال يسحقه سحر الجاذبية.

–ترجمة إسراء

“أبي ، لا يمكنكَ!”

إيليا ، التي أنهت فهم وضعها ، أومأت برأسها بسرعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط