نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أصبحت أخت الشرير الصغير في القانون 33

افترض كالفادوس بشكل تعسفي أن “الشخص الوحيد القادر على اختطاف الأميرة مارينينست هو من عائلة إينديجينتيا.”

لذلك ، عندما ينام كاليب ، كانا يجتمعان في المطبخ.

لذلك أرسل فقط طلبًا للمساعدة إلى مشالات.

في اثناء ذلك.

‘بالنظر إلى أنني أرسلت فقط طلبًا للمساعدة إلى مشالات ، يبدو أنهم تحركوا بمفردهم لإثبات براءتهم.’

في الواقع ، لم يتم حملها أبدًا منذ ولادتها.

شعر أنه لا ينبغي الاستهانة به لمجرد أنه كان لا يزال صغيرًا.

“يجب أن نسرع ​​إلى أراضي الدوق الأكبر.”

في اثناء ذلك.

هذه الحقيقة معروفة بينما لا يستطيع أحد أن يتكلم.

‘انتهيت.’

بالعودة إلى قلعة الدوق الكبير ، جلس سيدريك على الفور على المكتب.

شعر رينولد بذلك غريزيًا.

“لأنه لن يكون هناك أي فجر مثل الفجر الذي قضيته معكِ.”

كان مثل الإحساس الذي تشعر به آكلات الأعشاب و هم على وشكِ الموت.

لكن بصرف النظر عن معرفتها ، كانت خائفة أيضًا.

افتحمت دافني المكان فجأة و اختلف الوضع.

لماذا يتصرف كشخص مسعور يحاول أن يبدو جميلًا لإيليا؟

في الواقع ، لم يكن من غير المتوقع أن تشهد دافني على الحقائق.

عندما نظرت إليه بدهشة ، ابتسم وعيناه الزرقاء منحنيتان مثل الهلال.

لكنها كانت مسجونة في القبو بمفردها منذ فترة.

بينما كان يتمتم ونظر إلى وجهه ، أدرك شيئًا مهمًا.

‘اعتقدت أنها لن تكون قادرة على قول شيء لأنها كانت مرعوبة.’

“لأنه لن يكون هناك أي فجر مثل الفجر الذي قضيته معكِ.”

كان يعتقد أنها سوف تتعافى فقط بعد تعمق الخلاف بين إينديجينتيا و مارينست.

لا ، يبدو الأمر وكأن شيئًا ثمينًا للغاية يهرب.

لكن الأوان كان قد فات بالفعل بحلول ذلك الوقت ، لذلك يجب أن يكون رئيسا الدوقيتين مستائين للغاية.

لذلك ، عندما ينام كاليب ، كانا يجتمعان في المطبخ.

كان يخطط للحفر في الفجوة ومنع شهادة دافني.

لقد صنعت وجبة خفيفة في وقت متأخر من الليل لسيدريك ، ثم جلس معي وتحدث أثناء تناول الطعام بشكل لذيذ.

‘لكن لا يمكنني أن أصدق بـأنها قادرة على التعافي فقط في هذه الفترة القصيرة ، كيف…’

في الواقع ، لم يكن من غير المتوقع أن تشهد دافني على الحقائق.

قام رينولد فقط بتمديد شفتيه الجافة وتدوير عقله ، لكن لم يكن لديه أي فكرة.

شعر أنه لا ينبغي الاستهانة به لمجرد أنه كان لا يزال صغيرًا.

كان الأمر واضحًا.

تناول سيدريك رشفة أخرى من الشاي.

كان السبب وراء قدرة دافني على التعافي بهذه السرعة هو إيليا ، التي تجاهلها كثيرًا.

أعتقد أنني تناولت معظم الطعام الذي يمكن تناوله كوجبة خفيفة في وقت متأخر من الليل.

“أختي إيليا ، سنغادر الآن.”

لكن هل أصبح سيدريك قبيحًا بمرور الوقت؟

“ماذا؟”

جريمة تحويلي إلى منحرفة؟

نظرت دافني إلى جانب رينولد وارتجفت كما لو أنها سئمت.

فكر سيدريك للحظة ورفع زاوية شفتيه.

في الواقع ، لم يتم حملها أبدًا منذ ولادتها.

لا أستطيع أن أشرحها بكلمة لطيفة النبض.

حتى مربيتها لم تفعل.

لكنها كانت مسجونة في القبو بمفردها منذ فترة.

تم تجاهلها لأنها لم تستطع استخدام السحر.

في الواقع ، لم يتم حملها أبدًا منذ ولادتها.

ومع ذلك ، أعطت إيليا دافني جولة على الظهر دون تردد وأخذتها إلى مكان آخر قائلة ، “عليكِ المحافظة على صحتكِ.”

بعد أسبوع ، ظهرت نتائج المحاكمة.

‘و إلا كنت سـأخشى من الشهادة.’

كان الأمر واضحًا.

إنها تعلم أنها هي الوحيدة التي تعرف القصة بأكملها ، لذا يجب عليها أن تكشف الحقيقة.

“نعم؟”

لكن بصرف النظر عن معرفتها ، كانت خائفة أيضًا.

‘…لا أشعر أنني بحالة جيدة.’

كما تتذكر السجن الذي احتجزت فيه قبل عودتها.

لقد كان صوتًا عاديًا للغاية ، لكن إيليا لم تستطع مقاومة دافني.

لحسن الحظ ، أعطت إيليا الأولوية لتهدئة دافني.

قبل أن يعرف ما يعنيه ذلك ، تساءل عن سبب فضول دافني بشأن النوع المثالي لإيليا.

[كان الأمر مخيفًا حقًا ، أليس كذلك؟ كل شيء على ما يرام الآن. آه… أنا إيليا ، الشخص الذي سيتزوج بسيدريك….]

في الواقع ، لم يتم حملها أبدًا منذ ولادتها.

لم تقدم نفسها بسرعة فحسب ، بل تحدثت أيضًا بأدب وحولت الموضوع إلى مكان آخر.

تمامًا مثل الناس العاديين.

لم تدع دافني تفكر في ذلك القبو المروع.

في النهاية ، كنت الوحيدة التي كانت تلهث مثل المنحرفة ، و قلبي ينبض بجنون.

‘إنها المرة الأولى التي أشعر فيها بالدفء الشديد.’

كما لو كانت مفتونة بهذا الشعور الغريب ، هدأ قلب دافني بسرعة.

حتى أن إيليا وضعتها على الأريكة و جلست القرفصاء أمامها و ظلت تتواصل بالعين معها طوال المحادثة.

–ترجمة إسراء

‘أبي لم يفعل هذا لي حتى.’

هذه الحقيقة معروفة بينما لا يستطيع أحد أن يتكلم.

كما لو كانت مفتونة بهذا الشعور الغريب ، هدأ قلب دافني بسرعة.

كان مثل الإحساس الذي تشعر به آكلات الأعشاب و هم على وشكِ الموت.

قبل وبعد العودة.

هززت كتفي بنظرات عدم اليقين هذه.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها شيء كهذا.

كان الأمر واضحًا.

“دعونا نذهب بسرعة ، المكان هنا مخيف.”

طلب سيدريك مواصلة معاقبة الخائن.

لقد كان صوتًا عاديًا للغاية ، لكن إيليا لم تستطع مقاومة دافني.

في النهاية ، كنت الوحيدة التي كانت تلهث مثل المنحرفة ، و قلبي ينبض بجنون.

أمسكت دافني بيد إيليا و عادت للغرفة الأخرى.

في الوقت الذي نظرت فيه إلى سيدريك بلا تفكير أثناء الإجابة ووضعت يدي على ذقني.

وكان هناك شخص واحد يراقبها.

لذلك ، عندما ينام كاليب ، كانا يجتمعان في المطبخ.

كان كاليب.

في الوقت نفسه ، كان صوت دافني يدور في ذهنه.

غض شفته السفلية بينما غادرت إيليا الغرفة مع دافني بدون ينطق بكلمة واحدة.

كان ذلك قبل العودة إلى المنزل من منزل الماركيز.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بهذه الطريقة.

وكان هناك شخص واحد يراقبها.

‘بطريقة ما ، تم أخذ شيء ثمين….’

هذه الحقيقة معروفة بينما لا يستطيع أحد أن يتكلم.

لا ، يبدو الأمر وكأن شيئًا ثمينًا للغاية يهرب.

لم تقدم نفسها بسرعة فحسب ، بل تحدثت أيضًا بأدب وحولت الموضوع إلى مكان آخر.

والشعور بعد مشاهدة ذلك.

أعلم أن هذا لا يعني الكثير.

‘…لا أشعر أنني بحالة جيدة.’

حتى مربيتها لم تفعل.

يحتاج للذهاب بسرعة لإيليا بسرعة بعد إنهاء كل هذا.

كان يعتقد أنها سوف تتعافى فقط بعد تعمق الخلاف بين إينديجينتيا و مارينست.

عبس كاليب وأدار رأسه.

تمتمت بهدوء وأنا أنظر إلى نتائج المحاكمة التي قدمها لي سيدريك.

“مرة أخرى الكونت.”

بالعودة إلى قلعة الدوق الكبير ، جلس سيدريك على الفور على المكتب.

طلب سيدريك مواصلة معاقبة الخائن.

كان يخطط للحفر في الفجوة ومنع شهادة دافني.

الشخص الذي جلس على أعلى لقب هو اللورد الشاب الكبير ، كاليب.

***

كان أصغر من هم في هذا المنصب ، لكن للأسف كان الأمر كذلك.

على الرغم من أنه كان يرتدي قفازات سوداء ، شعرت بإحساس حارق كما لو أن الدفء قد انتقل من يديه.

تراجع سيدريك خطوة إلى الوراء حيث اتخذ كاليب خطوة نحو رينولد.

كان يعتقد أنها سوف تتعافى فقط بعد تعمق الخلاف بين إينديجينتيا و مارينست.

حكم على رينولد تحت قوة الجاذبية.

في الآونة الأخيرة ، ولأول مرة في حياته ، اهتم بمظهره.

“إن جريمة التجرؤ على اختطاف الأميرة مارينست و إثارة فتنة بيننا و عائلة مارينست ليس شيء صغير بأي حال من الأحوال. هذه خيانة واضحة ، وسأضعك رسميًا تحت المحاكمة الخاصة بالنبلاء.”

“يجب أن يكون كاليب حزينًا.”

سقطت كل كلمة بشكل ثقيل من السيد الشاب الأعظم.

لحسن الحظ ، أعطت إيليا الأولوية لتهدئة دافني.

لم تكن هناك أي فرصة على الإطلاق لأن يبقى الماركيز على قيد الحياة طالما قال السيد الشاب الأعظم نفسه إنه سيجري محاكمة.

في الواقع ، لم يكن من غير المتوقع أن تشهد دافني على الحقائق.

كل من يشارك في هذا العمل سيحكم عليه بالإعدام.

“نعم؟”

هذه الحقيقة معروفة بينما لا يستطيع أحد أن يتكلم.

حتى مربيتها لم تفعل.

“آهغ…”

في الواقع ، لم يكن من غير المتوقع أن تشهد دافني على الحقائق.

“الرح-مة….”

نظرت دافني إلى جانب رينولد وارتجفت كما لو أنها سئمت.

كل ما سمعوه هو صوت بكاء جيريل و الماركيزة.

شعر رينولد بذلك غريزيًا.

ومع ذلك ، لم يشعر أحد بالأسف تجاههم.

طلب سيدريك مواصلة معاقبة الخائن.

هكذا انتهى اختطاف الأميرة دافني مارينست.

ارتشف سيدريك الشاي ونظر إلى كاليب الذي كان يطعم الطيور في الحديقة.

***

افترض كالفادوس بشكل تعسفي أن “الشخص الوحيد القادر على اختطاف الأميرة مارينينست هو من عائلة إينديجينتيا.”

بعد أسبوع ، ظهرت نتائج المحاكمة.

كنا نأكل حلوى الليمون والعسل كل يوم ونشرب عصير الليمون الذي يبيعه الأطفال في المنطقة السكنية.

تمتمت بهدوء وأنا أنظر إلى نتائج المحاكمة التي قدمها لي سيدريك.

“نعم ، لأنه أحب الطعام في العاصمة حقًا.”

مع عقوبة الإعدام للعائلة ، تم قطع رأس رينولد.

“…هذا بائس.”

“يجب أن نسرع ​​إلى أراضي الدوق الأكبر.”

أطلق سيدريك تنهيدة ثقيلة ونظر إلى المرآة التي انقلبت.

بناء على كلمات سيدريك ، أومأت برأسي بهدوء.

“نعم؟”

كنا لا نزال في منزل العاصمة في انتظار نتائج المحاكمة.

لكن لم تكن هناك طريقة لوقف الحرارة من الاندفاع إلى أذني.

ومع ذلك ، الآن بعد أن تم الإعدام ، يتعين علينا العودة إلى قلعة الدوق الأكبر.

“يجب أن يكون كاليب حزينًا.”

لأنني لا أستطيع إظهار أي شيء سيء لكاليب.

وكان هناك شخص واحد يراقبها.

“يجب أن يكون كاليب حزينًا.”

كان مثل الإحساس الذي تشعر به آكلات الأعشاب و هم على وشكِ الموت.

“نعم ، لأنه أحب الطعام في العاصمة حقًا.”

‘بطريقة ما ، تم أخذ شيء ثمين….’

ارتشف سيدريك الشاي ونظر إلى كاليب الذي كان يطعم الطيور في الحديقة.

عبس كاليب وأدار رأسه.

هاه ، لديه حواس أخرى لماذا لا يمكنه فهم أشياء كهذه؟

شعر أنه لا ينبغي الاستهانة به لمجرد أنه كان لا يزال صغيرًا.

“لا سيدريك.”

في الواقع ، لم يتم حملها أبدًا منذ ولادتها.

“نعم؟”

قام رينولد فقط بتمديد شفتيه الجافة وتدوير عقله ، لكن لم يكن لديه أي فكرة.

“بدلاً من الإعجاب بالطعام في العاصمة ، كان يحب الخروج معنا.”

لماذا يتصرف كشخص مسعور يحاول أن يبدو جميلًا لإيليا؟

ذهبنا إلى منطقة وسط المدينة كل يوم بينما كنا في العاصمة.

بالعودة إلى قلعة الدوق الكبير ، جلس سيدريك على الفور على المكتب.

بينما كان الأطفال الآخرون يمسكون بأيدي والديهم ، أمسكنا بأيدي بعضنا البعض و تجولنا.

كان السبب وراء قدرة دافني على التعافي بهذه السرعة هو إيليا ، التي تجاهلها كثيرًا.

كنا نأكل حلوى الليمون والعسل كل يوم ونشرب عصير الليمون الذي يبيعه الأطفال في المنطقة السكنية.

***

تجولنا بلا هدف في الحديقة ، وعندما أكلنا ، ذهبنا إلى أي مطعم أو أكلنا في الخارج.

لا أستطيع أن أشرحها بكلمة لطيفة النبض.

تمامًا مثل الناس العاديين.

مثل مجد الصباح المليء بالحيوية في الصباح ، مثل الفاوانيا في إزهار كامل أثناء النهار ، مثل زهرة الربيع المسائية الأنيقة في الليل.

“أحب كاليب هذا الوقت الهادئ ، وقضاء الوقت مع عائلته.”

لكن الأوان كان قد فات بالفعل بحلول ذلك الوقت ، لذلك يجب أن يكون رئيسا الدوقيتين مستائين للغاية.

“عائلة…”

“لا سيدريك.”

بكلماتي ، وضع سيدريك تعبيرًا غامضًا.

ومع ذلك ، الآن بعد أن تم الإعدام ، يتعين علينا العودة إلى قلعة الدوق الأكبر.

هززت كتفي بنظرات عدم اليقين هذه.

قبل أن يعرف ما يعنيه ذلك ، تساءل عن سبب فضول دافني بشأن النوع المثالي لإيليا.

كان ذلك لأنني كنت أعرف جيدًا أنه على الرغم من أن كاليب كان أيضًا كاليب ، إلا أن سيدريك كان أيضًا شخصًا وحيدًا جدًا.

لذلك ، عندما ينام كاليب ، كانا يجتمعان في المطبخ.

خلال الأسبوع الماضي في العاصمة ، أصبحت أنا وسيدريك قريبين جدًا.

ومع ذلك ، لم يشعر أحد بالأسف تجاههم.

من الجيد تناول الطعام مع كاليب ، لكن المشكلة هي أن سيدريك لا يستطيع تذوقه.

افترض كالفادوس بشكل تعسفي أن “الشخص الوحيد القادر على اختطاف الأميرة مارينينست هو من عائلة إينديجينتيا.”

لذلك ، عندما ينام كاليب ، كانا يجتمعان في المطبخ.

ذهبنا إلى منطقة وسط المدينة كل يوم بينما كنا في العاصمة.

فطائر البطاطس ، أرز مقلي ، أوموريس ، بان كيك ، سندويشات …

“يجب أن يكون كاليب حزينًا.”

أعتقد أنني تناولت معظم الطعام الذي يمكن تناوله كوجبة خفيفة في وقت متأخر من الليل.

إنها تعلم أنها هي الوحيدة التي تعرف القصة بأكملها ، لذا يجب عليها أن تكشف الحقيقة.

لقد صنعت وجبة خفيفة في وقت متأخر من الليل لسيدريك ، ثم جلس معي وتحدث أثناء تناول الطعام بشكل لذيذ.

‘هي جميلة جدًا في أي وقت.’

كانت تلك الساعات القصيرة من الليل ، ساعتان كل يوم ، هادئة للغاية.

قام رينولد فقط بتمديد شفتيه الجافة وتدوير عقله ، لكن لم يكن لديه أي فكرة.

إنه لأمر مؤسف أن تلك الأوقات سوف تختفي إذا عدنا إلى قلعة الدوق الأكبر

كان الوقت الذي تنظر فيه إيليا إلى وجهه يُصبح أقصر أكثر فأكثر.

قال سيدريك.

طلب سيدريك مواصلة معاقبة الخائن.

“إذا عدت إلى القلعة ، سأشعر بالحزن مثل كاليب.”

“لا ، إيليا.”

“نعم، وأنا أيضًا. لقد كانت العاصمة صاخبة و ممتعة.”

كان الأمر واضحًا.

“لا ، إيليا.”

في النهاية ، كنت الوحيدة التي كانت تلهث مثل المنحرفة ، و قلبي ينبض بجنون.

في الوقت الذي نظرت فيه إلى سيدريك بلا تفكير أثناء الإجابة ووضعت يدي على ذقني.

لا أستطيع أن أشرحها بكلمة لطيفة النبض.

رفع يدي من على ذقني وجعلني أنظر له.

كما تتذكر السجن الذي احتجزت فيه قبل عودتها.

عندما نظرت إليه بدهشة ، ابتسم وعيناه الزرقاء منحنيتان مثل الهلال.

في الوقت نفسه ، كان صوت دافني يدور في ذهنه.

ثم همس بهدوء خافضًا صوته وكأنه يروي قصة سرية جدًا.

لماذا وجهه المبتسم جميل جدا؟

“لأنه لن يكون هناك أي فجر مثل الفجر الذي قضيته معكِ.”

لكن الأوان كان قد فات بالفعل بحلول ذلك الوقت ، لذلك يجب أن يكون رئيسا الدوقيتين مستائين للغاية.

“…!”

جريمة الاعتداء على قلبي؟

أعلم أن هذا لا يعني الكثير.

كان سيدريك مرتبكًا.

يجب أن يقول إنه كان مؤسفًا لأنه قضى وقتًا ممتعًا لأنه شعر بالذوق بفضل الطعام الذي صنعته.

افترض كالفادوس بشكل تعسفي أن “الشخص الوحيد القادر على اختطاف الأميرة مارينينست هو من عائلة إينديجينتيا.”

لكن لم تكن هناك طريقة لوقف الحرارة من الاندفاع إلى أذني.

وكان هناك شخص واحد يراقبها.

كان قلبي ينبض بجنون.

***

لا أستطيع أن أشرحها بكلمة لطيفة النبض.

“بدلاً من الإعجاب بالطعام في العاصمة ، كان يحب الخروج معنا.”

لقد كان أكثر من مجرد نبض.

“…هذا بائس.”

ترك سيدريك يدي بابتسامة مشرقة.

كان ذلك لأنني كنت أعرف جيدًا أنه على الرغم من أن كاليب كان أيضًا كاليب ، إلا أن سيدريك كان أيضًا شخصًا وحيدًا جدًا.

لماذا وجهه المبتسم جميل جدا؟

كانت تلك الساعات القصيرة من الليل ، ساعتان كل يوم ، هادئة للغاية.

على الرغم من أنه كان يرتدي قفازات سوداء ، شعرت بإحساس حارق كما لو أن الدفء قد انتقل من يديه.

“…….”

“انه يوم جميل.”

بعد أسبوع ، ظهرت نتائج المحاكمة.

تناول سيدريك رشفة أخرى من الشاي.

لقد كان صوتًا عاديًا للغاية ، لكن إيليا لم تستطع مقاومة دافني.

في النهاية ، كنت الوحيدة التي كانت تلهث مثل المنحرفة ، و قلبي ينبض بجنون.

غض شفته السفلية بينما غادرت إيليا الغرفة مع دافني بدون ينطق بكلمة واحدة.

ما الذي يجب أن أقاضيه من أجله؟

لأنني لا أستطيع إظهار أي شيء سيء لكاليب.

جريمة الاعتداء على قلبي؟

ومع ذلك ، الآن بعد أن تم الإعدام ، يتعين علينا العودة إلى قلعة الدوق الأكبر.

جريمة تحويلي إلى منحرفة؟

على الرغم من أنه كان يرتدي قفازات سوداء ، شعرت بإحساس حارق كما لو أن الدفء قد انتقل من يديه.

كان لدي الكثير في ذهني.

***

***

لكن سيدريك تمتم وهو يقلب المرآة ، كما لو كان وجهه مستاء.

بالعودة إلى قلعة الدوق الكبير ، جلس سيدريك على الفور على المكتب.

‘لكن لا يمكنني أن أصدق بـأنها قادرة على التعافي فقط في هذه الفترة القصيرة ، كيف…’

“…….”

قبل وبعد العودة.

كان وجهًا خاليًا من التعبيرات بشكل رهيب.

كما لو كانت مفتونة بهذا الشعور الغريب ، هدأ قلب دافني بسرعة.

في الوقت نفسه ، كان صوت دافني يدور في ذهنه.

هززت كتفي بنظرات عدم اليقين هذه.

[النوع المثالي لإيليا هو شخص لديه ابتسامة جميلة.]

“…!”

كان ذلك قبل العودة إلى المنزل من منزل الماركيز.

يجب أن يقول إنه كان مؤسفًا لأنه قضى وقتًا ممتعًا لأنه شعر بالذوق بفضل الطعام الذي صنعته.

شكرت دافني سيدريك ، و قدمت له النصائح ، ثم هربت بسرعة.

كان يعتقد أنها سوف تتعافى فقط بعد تعمق الخلاف بين إينديجينتيا و مارينست.

قبل أن يعرف ما يعنيه ذلك ، تساءل عن سبب فضول دافني بشأن النوع المثالي لإيليا.

‘لكن لا يمكنني أن أصدق بـأنها قادرة على التعافي فقط في هذه الفترة القصيرة ، كيف…’

كان الأمر مضحكًا ، لكن ربما كانت دافني تراقبها مؤقتًا.

“يجب أن نسرع ​​إلى أراضي الدوق الأكبر.”

بعد ذلك ، ظل سيدريك قلقًا بشأن كلماتها ، لذلك غالبًا ما كان ينظر إلى وجهه هكذا.

عندما نظرت إليه بدهشة ، ابتسم وعيناه الزرقاء منحنيتان مثل الهلال.

كان الشخص الموجود في المرآة خاليًا من التعبيرات لدرجة تجعل الجميع يشعرون بالخجل.

***

“شخص بابتسامة جميلة …”

كان وجهًا خاليًا من التعبيرات بشكل رهيب.

فكر سيدريك للحظة ورفع زاوية شفتيه.

–ترجمة إسراء

“هل الجو مريح قليلاً؟”

كانت المرآة مليئة برجل بجو أنيق كما لو أن أمطار الصيف قد ضربته.

هذه المرة ابتسم بهدوء كأنه يبتسم بعينيه.

هاه. سيدريك ، الذي تنفس الصعداء ، مسح وجهه و تذكر إيليا التي كانت تتصلب في كل مرة يضحك فيها.

كانت المرآة مليئة برجل بجو أنيق كما لو أن أمطار الصيف قد ضربته.

بعد أسبوع ، ظهرت نتائج المحاكمة.

في نفس الوقت ، لقد كانت ابتسامة محفوفة بالمخاطر ، كان له وجه شرير.

“لا ، إيليا.”

لكن سيدريك تمتم وهو يقلب المرآة ، كما لو كان وجهه مستاء.

‘و إلا كنت سـأخشى من الشهادة.’

“…هذا بائس.”

غض شفته السفلية بينما غادرت إيليا الغرفة مع دافني بدون ينطق بكلمة واحدة.

هاه. سيدريك ، الذي تنفس الصعداء ، مسح وجهه و تذكر إيليا التي كانت تتصلب في كل مرة يضحك فيها.

لكنها كانت مسجونة في القبو بمفردها منذ فترة.

‘لأنني قبيح جدًا.’

كانت تلك الساعات القصيرة من الليل ، ساعتان كل يوم ، هادئة للغاية.

كان سيدريك مرتبكًا.

‘بطريقة ما ، تم أخذ شيء ثمين….’

كان لديه فكرة واحدة عندما يكون طوال الوقت مع إيليا.

“إن جريمة التجرؤ على اختطاف الأميرة مارينست و إثارة فتنة بيننا و عائلة مارينست ليس شيء صغير بأي حال من الأحوال. هذه خيانة واضحة ، وسأضعك رسميًا تحت المحاكمة الخاصة بالنبلاء.”

‘هي جميلة جدًا في أي وقت.’

والشعور بعد مشاهدة ذلك.

مثل مجد الصباح المليء بالحيوية في الصباح ، مثل الفاوانيا في إزهار كامل أثناء النهار ، مثل زهرة الربيع المسائية الأنيقة في الليل.

–ترجمة إسراء

كانت دائمًا لطيفة وكان ذلك رائعًا.

ذهبنا إلى منطقة وسط المدينة كل يوم بينما كنا في العاصمة.

نتيجة لذلك ، كان قلقًا بشأن مظهره بجانبها.

هذه الحقيقة معروفة بينما لا يستطيع أحد أن يتكلم.

في الآونة الأخيرة ، ولأول مرة في حياته ، اهتم بمظهره.

أمسكت دافني بيد إيليا و عادت للغرفة الأخرى.

لكن هل أصبح سيدريك قبيحًا بمرور الوقت؟

شكرت دافني سيدريك ، و قدمت له النصائح ، ثم هربت بسرعة.

كان الوقت الذي تنظر فيه إيليا إلى وجهه يُصبح أقصر أكثر فأكثر.

“لكن … لماذا أريد مطابقة النوع المثالي لإيليا؟”

أطلق سيدريك تنهيدة ثقيلة ونظر إلى المرآة التي انقلبت.

وكان هناك شخص واحد يراقبها.

“هل هناك أي طريقة أخرى للابتسام بشكل جميل؟”

كل من يشارك في هذا العمل سيحكم عليه بالإعدام.

بينما كان يتمتم ونظر إلى وجهه ، أدرك شيئًا مهمًا.

“شخص بابتسامة جميلة …”

“لكن … لماذا أريد مطابقة النوع المثالي لإيليا؟”

لأنني لا أستطيع إظهار أي شيء سيء لكاليب.

لماذا يتصرف كشخص مسعور يحاول أن يبدو جميلًا لإيليا؟

حتى مربيتها لم تفعل.

شعر سيدريك بالإحراج و قام بتغطية المرآة مرة أخرى.

[النوع المثالي لإيليا هو شخص لديه ابتسامة جميلة.]

–ترجمة إسراء

“…هذا بائس.”

كل ما سمعوه هو صوت بكاء جيريل و الماركيزة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط