نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أصبحت أخت الشرير الصغير في القانون 29

الأطفال ، الذين كانوا يثرثرون بسعادة ، أغلقوا أفواههم في لحظة.

كان ذلك عندما كان كاليب على وشك أن يقول شيئًا ما.

ثم جاء شعور بالصمت و كأن الحديقة تجمدت.

كان ذلك طبيعيًا لأنهم كانوا أطفالًا “صغارًا” لم يتعلموا بعد قمع أفكارهم.

وجه التاجر ، الذي كان يبيع حلوى الليمون والعسل بوجه ودود ، تشدد بالحيرة أيضًا.

“دعونا نذهب إلى الميدان بسرعة. يجب أن يكون هناك الكثير من حلوى الليمون والعسل …”

“إنه نبيل.”

عندما انفجر الأطفال بالبكاء في نفس الوقت ، كان وجه الرجل متأملاً حقًا.

“ملابسه لامعة.”

“هواااا ، أريد الحلوى!”

“ولكن لماذا هو هنا؟”

وضع الأطفال أيديهم أمام بعضهم البعض واعتذروا رغم أنهم نظروا إلى بعضهم البعض.

تمتم الأطفال بالذهول عندما رأوا ملابس كاليب.

“لكني أحب هذا المكان!”

الأطفال سريعي البديهة. في الوقت نفسه ، لا يزال غالبية الأطفال ساذجين ولا يعرفون أين و كيف يتحدثون.

ولحسن الحظ ، يبدو أن الأربعة المتبقية متوفرة الآن.

كان هناك عدد قليل جدًا من الأطفال الذين تصرفوا مثل البالغين بمجرد أن لاحظوا الوضع ، مثل كاليب.

يبدوا أن سبب وجودي في هذا العالم حيث يوجد كاليب الشبيه بيوني ، ليس فقط شكلاً ، ولكن أيضًا في الظروف ، حتى أتمكن من الحصول على فرصة للتعويض عن ذلك.

“هذه حديقتنا.”

“حسنًا ، هل أخذ النبلاء هذا المكان بعيدًا؟”

“حسنًا ، هل أخذ النبلاء هذا المكان بعيدًا؟”

أومأ كاليب بلا حول ولا قوة ، لكنه أبقى رأسه منخفضًا.

“سمعت من دولان أن جميع الحدائق التي أحبها النبلاء قد ولت.”

“قلت من قبل ، لست مضطرًا لمحاولة التصرف مثل السيد الشاب عندما تكون معي.”

“يقال إنهم يطردون الناس ويصنعون منها حديقتهم الخاصة.”

سمعت كلمات كاليب و في نفس الوقت كلمات يوني.

“سوف يسلبون هذا المكان أيضًا.”

الأطفال سريعي البديهة. في الوقت نفسه ، لا يزال غالبية الأطفال ساذجين ولا يعرفون أين و كيف يتحدثون.

“لكني أحب هذا المكان!”

كل يوم قلت بـأنني أفعل ذلك من أجل يوني ، لكن في النهاية تصرفت مثل البالغين الآخرين.

عبر الأطفال عن مخاوفهم دون حقد.

لكن هذه هي عقلية أولئك الذين يعرفون هذا العالم ، وليس أنا.

كان ذلك طبيعيًا لأنهم كانوا أطفالًا “صغارًا” لم يتعلموا بعد قمع أفكارهم.

انا من العصر الحديث.

“أنا…”

“آه.”

كان ذلك عندما كان كاليب على وشك أن يقول شيئًا ما.

“ماذا يريد أن يفعل كاليب الآن؟ ليس كالسيد الصغير و لكن كـكاليب.”

“يا إلهي! أنا أعتذر!”

“آسف.”

جاء شخص بالغ من العدم.

“آسف.”

يبدو أنه والد الأطفال الثرثارين.

“هاه؟”

غطى فم صبي بسرعة وقال.

“أنا أتوق إلى تلك الحلوى لدرجة أنني لا أستطيع المشي.”

“ط-طفلي لايزال غير ناضج و لقد ارتكب الفظاظة و عدم الاحترام ، من فضلكَ اغفر له بقلب طيب هذه المرة….”

[سمعت أن لديكِ تدريب في الخارج ، ألن يكون من الأفضل الذهاب ؟]

ضغط الرجل بسرعة على رأس الطفل ليجعله ينحني.

عبر الأطفال عن مخاوفهم دون حقد.

ثم نظر إلى زر كاليب.

“ط-طفلي لايزال غير ناضج و لقد ارتكب الفظاظة و عدم الاحترام ، من فضلكَ اغفر له بقلب طيب هذه المرة….”

بدا وكأنه يتحقق من لافتة العائلة التي ينتمي إليها.

التفت كاليب إلى الأطفال المتحمسين بعد حصولهم على حلوى الليمون والعسل.

يبدو أنه رأى على الفور شعار عائلة دوق إنتيجينتيا الأكبر محفورًا على الزر.

“ماذا يريد أن يفعل كاليب الآن؟ ليس كالسيد الصغير و لكن كـكاليب.”

أصبح وجه الرجل أكثر زرقة.

أخذ كاليب يدي وخفض رأسه.

“الآن الآن. أنتم أيضًا يا أطفال عليكم الإعتذار أيضًا.”

“أنا بخير إيليا.”

حث الرجل الأطفال على الاعتذار.

تردد كاليب للحظة متسائلاً ما إذا كان من الجيد أن يكون سعيدًا ، لكنه ابتسم بعد ذلك برقة.

“أنا – أنا آسف.”

مرة أخرى ، سمعت أصوات الأطفال وهم يغردون ويفرحون.

“آسف.”

عادت كلمة غير متوقعة.

“ولكن لماذا نعتذر ، أوه. لماذا تدفعني؟”

“أنا بخير إيليا.”

“اهدأ.”

لا يمكن أن يكون بخير

“آسف.”

هؤلاء الأطفال هم عامة الناس ، ولهذا يمكنهم البكاء من أجل الحلوى ، لكن كاليب لا يستطيع.

وضع الأطفال أيديهم أمام بعضهم البعض واعتذروا رغم أنهم نظروا إلى بعضهم البعض.

“الآن الآن. أنتم أيضًا يا أطفال عليكم الإعتذار أيضًا.”

كاليب ، الذي كان يراقبه ، عض شفته بهدوء ورفع يده.

“إنه نبيل.”

“انسى ذلك. لم أسمع أي شيء.”

بدا وكأنه يتحقق من لافتة العائلة التي ينتمي إليها.

كان صوته جريئًا كطفل ، لكنه كان باردًا في النهاية.

ابتسمت لهم وقلت.

بناءً على كلمات كاليب ، عانق الرجل ابنه ورفعه ووجهه مرتاح بشكل واضح.

“ماذا يريد أن يفعل كاليب الآن؟ ليس كالسيد الصغير و لكن كـكاليب.”

“الآن…”

وقد ندمت على كل هذا.

“هاه؟ أبي ، حلوى …”

“لماذا لم تخبرهم أنك تريد فقط أكل الحلوى؟ لقد أخطأ هؤلاء الأطفال الفهم.”

“ماذا تعني بالحلوى! دعنا نذهب الآن.”

“هذه حديقتنا.”

أطلق الرجل صيحة صغيرة وقاد الأطفال الذين ما زالوا في حيرة من أمرهم.

قال سيدريك ، الذي لم يخرج بأي كلمات بعد.

كان في هذا الوقت.

“يا إلهي! أنا أعتذر!”

“هواااا ، أريد الحلوى!”

“أعلم. هناك الكثير متبقي.”

بدأ أحد الأطفال الذي كان يقوده الرجل في البكاء.

يبدوا أن سبب وجودي في هذا العالم حيث يوجد كاليب الشبيه بيوني ، ليس فقط شكلاً ، ولكن أيضًا في الظروف ، حتى أتمكن من الحصول على فرصة للتعويض عن ذلك.

و كما لو كان البكاء مُعديًا بدأ الآخر و الآخر في البكاء.

ولكن مع ذلك ، صعدت إلى الطائرة معصوب العينين بكلمات يوني.

عندما انفجر الأطفال بالبكاء في نفس الوقت ، كان وجه الرجل متأملاً حقًا.

يبدو أنه والد الأطفال الثرثارين.

“ل-لماذا أنتم هكذا يا أطفال؟ يمكنكم أكل الحلوى في المرة القادمة….”

كما قال كاليب ، يبدو أن التاجر يهيمن على هذه المنطقة.

ظل الرجل ينظر إلينا ولم يعرف ماذا يفعل.

“نعم ، فقط للأطفال الذين يعيشون هنا.”

نظر إليه كاليب بصمت ثم استدار.

“إيليا ، لنذهب.”

“إيليا ، لنذهب.”

يبدو أنه والد الأطفال الثرثارين.

“هاه؟”

غطى فم صبي بسرعة وقال.

“هذا ممل. و لقد تم تعليمي الالتزام. بما أنني نبيل لا يجب أن أطمع في الوجبات الخاصة بالعامة.”

“لقد بقى أربع قطع من الحلوى.”

ثم أخذ يدي وقادني.

“ولكن لماذا هو هنا؟”

كانت أصابعه ضيقة لدرجة أنها تحولت إلى اللون الأبيض.

لأنني اعتقدت أنه سيكون سعيدًا فقط إذا نجحت بسرعة.

نظرت إلى كاليب وسرت معه إلى ركن من أركان الحديقة.

نظر كاليب إلى سيدريك.

خلف هذه النظر ، كان الرجل و التاجر ينظران إلى بعضهما البعض بتعابير مرتاحة على وجوههما.

أخرج التاجر الحلوى بسرعة لإرضاء الأطفال ، وسلم الرجل النقود بتعبير مرتبك.

في أفعاله ، ارتجفت عيون كاليب مندهشة.

“تعالو لهنا.”

“لماذا لم تخبرهم أنك تريد فقط أكل الحلوى؟ لقد أخطأ هؤلاء الأطفال الفهم.”

“واو ، هذا مثير!”

لكنه قال للحظة وهو ينظر إلى حلوى الليمون والعسل وكأنه قد تحلى بشجاعة كبيرة.

“إنها حلوى الليمون والعسل!”

ابتسمت لهم وقلت.

مرة أخرى ، سمعت أصوات الأطفال وهم يغردون ويفرحون.

“لكن في النهاية ، إنه معروض للبيع.”

أخذ كاليب يدي وخفض رأسه.

“ماذا يريد أن يفعل كاليب الآن؟ ليس كالسيد الصغير و لكن كـكاليب.”

قال سيدريك ، الذي لم يخرج بأي كلمات بعد.

ربما أجروا بالفعل محادثة حول النبيل العظيم.

“هل ننتقل إلى المكان التالي؟”

“يا إلهي! أنا أعتذر!”

أومأ كاليب بلا حول ولا قوة ، لكنه أبقى رأسه منخفضًا.

“دعونا نذهب إلى الميدان بسرعة. يجب أن يكون هناك الكثير من حلوى الليمون والعسل …”

شاهدته وجلست أمام كاليب.

“سأنظر للناس.”

“كاليب ، انظر إلي.”

ثم نظر إلى زر كاليب.

بينما كنت أحرك يدي التي تمسك بيده ، نظر لي بعيونه الحمراء.

“الآن الآن. أنتم أيضًا يا أطفال عليكم الإعتذار أيضًا.”

“لماذا لم تخبرهم أنك تريد فقط أكل الحلوى؟ لقد أخطأ هؤلاء الأطفال الفهم.”

“لكنني لست بخير يا كاليب.”

“لقد قمت بعد الحلوى.”

ثم أخذ يدي وقادني.

“هاه؟”

كان ذلك طبيعيًا لأنهم كانوا أطفالًا “صغارًا” لم يتعلموا بعد قمع أفكارهم.

عادت كلمة غير متوقعة.

نظرًا لأن كاليب هو نبيل عظيم ، فهذا يعني أنه بقدر ما يوجد شيء يمكن الاستمتاع به ، فهناك أيضًا الكثير لتخسره.

فتحت عيني على مصراعيها.

“لماذا لم تخبرهم أنك تريد فقط أكل الحلوى؟ لقد أخطأ هؤلاء الأطفال الفهم.”

“كان هناك ثلاثون فتحة حلوى ، وخمسة عشر قطعة حلوى باقية ، وأحد عشر طفلاً.”

ابتسمت لهم وقلت.

التفت كاليب إلى الأطفال المتحمسين بعد حصولهم على حلوى الليمون والعسل.

كان صوته جريئًا كطفل ، لكنه كان باردًا في النهاية.

“يبدو أن هذا التاجر على دراية ببيع حلوى الليمون والعسل هنا. لقد ترك بالتأكيد حصة من الأطفال يلعبون في الحديقة. لذا ، فإن هؤلاء الأربعة المتبقين سيكون لديهم مالكين أيضًا.”

“إنه نبيل.”

“لكن في النهاية ، إنه معروض للبيع.”

“هل ننتقل إلى المكان التالي؟”

“نعم ، فقط للأطفال الذين يعيشون هنا.”

“إذا ذهبنا إلى ساحة أو وسط المدينة ، فستكون هناك حلوى مصنوعة بكميات كبيرة لبيعها للسياح. يمكنني أكلها.”

“آه.”

“ولكن لماذا هو هنا؟”

“إذا ذهبنا إلى ساحة أو وسط المدينة ، فستكون هناك حلوى مصنوعة بكميات كبيرة لبيعها للسياح. يمكنني أكلها.”

“آسف.”

أدار رأسه مرة أخرى.

توجهت نحو عربة حلوى الليمون والعسل مع كاليب.

فكرت عندما نظرت لكاليب.

“إنه نبيل.”

كاليب هو السيد الشاب الصغير و اللورد الأعظم.

“ل-لماذا أنتم هكذا يا أطفال؟ يمكنكم أكل الحلوى في المرة القادمة….”

أولئك الذين كانوا سعداء بتلقي الحلوى للتو كانوا في نفس عمره ، لكن الوضع كان مختلفًا تمامًا.

أولئك الذين كانوا سعداء بتلقي الحلوى للتو كانوا في نفس عمره ، لكن الوضع كان مختلفًا تمامًا.

هؤلاء الأطفال هم عامة الناس ، ولهذا يمكنهم البكاء من أجل الحلوى ، لكن كاليب لا يستطيع.

“إنه نبيل.”

نظرًا لأن كاليب هو نبيل عظيم ، فهذا يعني أنه بقدر ما يوجد شيء يمكن الاستمتاع به ، فهناك أيضًا الكثير لتخسره.

و كما لو كان البكاء مُعديًا بدأ الآخر و الآخر في البكاء.

لكن هذه هي عقلية أولئك الذين يعرفون هذا العالم ، وليس أنا.

بناءً على كلمات كاليب ، عانق الرجل ابنه ورفعه ووجهه مرتاح بشكل واضح.

انا من العصر الحديث.

عادت كلمة غير متوقعة.

كان لي أخ أصغر ناضج مثل كاليب.

“نعم ، رائع. يبدو أن جميع الأطفال الذين سيشترون الحلوى قد اشتروها بالفعل. إذا لم نقم بشرائها ، فقد يتم التخلص من تلك الحلوى. هل نذهب لشراء الحلوى معًا؟”

[سمعت أن لديكِ تدريب في الخارج ، ألن يكون من الأفضل الذهاب ؟]

ثم أخذ يدي وقادني.

[[لا بأس إذا لم أذهب. التايكوندو هو فن قتالي كوري ، فلماذا أدرس في الخارج؟]

“هاه؟”

[إن كنتِ لن تذهبي بسببي ، فأنا بخير نونا.]

لمعت عيون سيدريك بلون أزرق.

لا يمكن أن يكون بخير

أصبح وجه الرجل أكثر زرقة.

ولكن مع ذلك ، صعدت إلى الطائرة معصوب العينين بكلمات يوني.

لأنني اعتقدت أنه سيكون سعيدًا فقط إذا نجحت بسرعة.

“أنا أتوق إلى تلك الحلوى لدرجة أنني لا أستطيع المشي.”

وقد ندمت على كل هذا.

“سوف يسلبون هذا المكان أيضًا.”

كل يوم قلت بـأنني أفعل ذلك من أجل يوني ، لكن في النهاية تصرفت مثل البالغين الآخرين.

“الآن الآن. أنتم أيضًا يا أطفال عليكم الإعتذار أيضًا.”

التظاهر بعدم معرفة مشاعره بالقول: “لم يكن لدي خيار سوى القيام بذلك بسبب الموقف.”

“أعلم. هناك الكثير متبقي.”

دون علمي ، كنت أعتمد على “نضوج” الطفل.

كل الأشياء التي فعلتها ليوني والندم الذي تأخرت فيه.

“أنا بخير إيليا.”

ثم نظر إلى زر كاليب.

[أنا بخير ، نونا.]

[سمعت أن لديكِ تدريب في الخارج ، ألن يكون من الأفضل الذهاب ؟]

سمعت كلمات كاليب و في نفس الوقت كلمات يوني.

“مرحبًا!”

يبدوا أن سبب وجودي في هذا العالم حيث يوجد كاليب الشبيه بيوني ، ليس فقط شكلاً ، ولكن أيضًا في الظروف ، حتى أتمكن من الحصول على فرصة للتعويض عن ذلك.

وجه التاجر ، الذي كان يبيع حلوى الليمون والعسل بوجه ودود ، تشدد بالحيرة أيضًا.

كل الأشياء التي فعلتها ليوني والندم الذي تأخرت فيه.

“قلت من قبل ، لست مضطرًا لمحاولة التصرف مثل السيد الشاب عندما تكون معي.”

فتحت عيني المغلقتين وابتسمت.

“انسى ذلك. لم أسمع أي شيء.”

“لكنني لست بخير يا كاليب.”

سلمني التاجر بسرعة حلوى الليمون والعسل.

“هاه؟”

تحلى التاجر ببعض الشجاعة وفتح فمه.

“أنا أتوق إلى تلك الحلوى لدرجة أنني لا أستطيع المشي.”

“أريد شراء ثلاث قطع حلوى بالليمون والعسل.”

“دعونا نذهب إلى الميدان بسرعة. يجب أن يكون هناك الكثير من حلوى الليمون والعسل …”

كانت ابتسامة بريئة لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أنه كان نفس شخصية كاليب ، الذي كان له تعبير قاتم فقط في قلعة الدوق الأكبر.

“لا.”

“ماذا يريد أن يفعل كاليب الآن؟ ليس كالسيد الصغير و لكن كـكاليب.”

قطعت كلامه.

شاهدته وجلست أمام كاليب.

“قلت من قبل ، لست مضطرًا لمحاولة التصرف مثل السيد الشاب عندما تكون معي.”

كان ذلك طبيعيًا لأنهم كانوا أطفالًا “صغارًا” لم يتعلموا بعد قمع أفكارهم.

“نعم…”

لكنه قال للحظة وهو ينظر إلى حلوى الليمون والعسل وكأنه قد تحلى بشجاعة كبيرة.

“هذه ليست حتى قلعة الدوق الكبير ، وكاليب معي ، أليس كذلك؟”

فتحت عيني المغلقتين وابتسمت.

“حسنًا؟ نعم…”

ضغط الرجل بسرعة على رأس الطفل ليجعله ينحني.

“إذن ماذا يجب أن يفعل كاليب؟”

“يبدو أن هذا التاجر على دراية ببيع حلوى الليمون والعسل هنا. لقد ترك بالتأكيد حصة من الأطفال يلعبون في الحديقة. لذا ، فإن هؤلاء الأربعة المتبقين سيكون لديهم مالكين أيضًا.”

“ولكن…”

“هاه؟”

نظر كاليب إلى سيدريك.

هل بسبب تلك النظرة البريئة؟

وكأنه يقول ، “هناك أناس آخرون”.

“آه ، ثلاثة! نعم!”

سيدريك ، الذي شعر بنظرة كاليب ، سرعان ما غض الطرف.

“هاه؟”

كأنه لا يعرف شيئًا.

“قلت من قبل ، لست مضطرًا لمحاولة التصرف مثل السيد الشاب عندما تكون معي.”

في أفعاله ، ارتجفت عيون كاليب مندهشة.

أخذ كاليب يدي وخفض رأسه.

قلت ، وأمسك يديه.

ولكن مع ذلك ، صعدت إلى الطائرة معصوب العينين بكلمات يوني.

“ماذا يريد أن يفعل كاليب الآن؟ ليس كالسيد الصغير و لكن كـكاليب.”

كانت ابتسامة بريئة لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أنه كان نفس شخصية كاليب ، الذي كان له تعبير قاتم فقط في قلعة الدوق الأكبر.

في كلامي ، تردد للحظة.

ثم جاء شعور بالصمت و كأن الحديقة تجمدت.

لكنه قال للحظة وهو ينظر إلى حلوى الليمون والعسل وكأنه قد تحلى بشجاعة كبيرة.

“نعم!”

“الآن ، أريد أن آكل ذلك.”

“إذا ذهبنا إلى ساحة أو وسط المدينة ، فستكون هناك حلوى مصنوعة بكميات كبيرة لبيعها للسياح. يمكنني أكلها.”

حسب كلماته ، استطعت أن أرى زوايا شفتي سيدريك ترتفع في منتصف الطريق بينما كان يدير رأسه.

[أنا بخير ، نونا.]

أومأت برأسي على كلام كاليب.

سلمني التاجر بسرعة حلوى الليمون والعسل.

“نعم ، رائع. يبدو أن جميع الأطفال الذين سيشترون الحلوى قد اشتروها بالفعل. إذا لم نقم بشرائها ، فقد يتم التخلص من تلك الحلوى. هل نذهب لشراء الحلوى معًا؟”

“آه.”

تردد كاليب للحظة متسائلاً ما إذا كان من الجيد أن يكون سعيدًا ، لكنه ابتسم بعد ذلك برقة.

أولئك الذين كانوا سعداء بتلقي الحلوى للتو كانوا في نفس عمره ، لكن الوضع كان مختلفًا تمامًا.

“نعم!”

“نعم…”

كانت ابتسامة بريئة لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أنه كان نفس شخصية كاليب ، الذي كان له تعبير قاتم فقط في قلعة الدوق الأكبر.

“إذا ذهبنا إلى ساحة أو وسط المدينة ، فستكون هناك حلوى مصنوعة بكميات كبيرة لبيعها للسياح. يمكنني أكلها.”

لمعت عيون سيدريك بلون أزرق.

[إن كنتِ لن تذهبي بسببي ، فأنا بخير نونا.]

“سأنظر للناس.”

“لقد بقى أربع قطع من الحلوى.”

“الأمر على ما يرام.”

يبدو أنه رأى على الفور شعار عائلة دوق إنتيجينتيا الأكبر محفورًا على الزر.

توجهت نحو عربة حلوى الليمون والعسل مع كاليب.

لكنه قال للحظة وهو ينظر إلى حلوى الليمون والعسل وكأنه قد تحلى بشجاعة كبيرة.

كان الأطفال يركضون في أرجاء الحديقة وهم يحملون الحلوى ، وكان التاجر يتحدث مع الرجل.

“ط-طفلي لايزال غير ناضج و لقد ارتكب الفظاظة و عدم الاحترام ، من فضلكَ اغفر له بقلب طيب هذه المرة….”

“لقد بقى أربع قطع من الحلوى.”

توجهت نحو عربة حلوى الليمون والعسل مع كاليب.

“كما أخبرتكَ ، من المنطقي صنعها حسب عدد الناس هنا و لا تجعلها وفيرة. ليس الأمر كما لو أننا نعيش كل يوم.”

كان صوته جريئًا كطفل ، لكنه كان باردًا في النهاية.

“أعلم. هناك الكثير متبقي.”

“آسف.”

كما قال كاليب ، يبدو أن التاجر يهيمن على هذه المنطقة.

–ترجمة إسراء

ولحسن الحظ ، يبدو أن الأربعة المتبقية متوفرة الآن.

بدأ أحد الأطفال الذي كان يقوده الرجل في البكاء.

“مرحبًا؟”

فكرت عندما نظرت لكاليب.

استقبلتهم بلطف وتحدثت إلى التاجر.

“أه نعم! مرحبا!”

لأنني اعتقدت أنه سيكون سعيدًا فقط إذا نجحت بسرعة.

“مرحبًا!”

فتحت عيني على مصراعيها.

ذُهل الرجل و التاجر وقاموا بتصحيح وضعهم.

أدار رأسه مرة أخرى.

ربما أجروا بالفعل محادثة حول النبيل العظيم.

أصبح وجه الرجل أكثر زرقة.

ابتسمت لهم وقلت.

“الآن الآن. أنتم أيضًا يا أطفال عليكم الإعتذار أيضًا.”

“أريد شراء ثلاث قطع حلوى بالليمون والعسل.”

ظل الرجل ينظر إلينا ولم يعرف ماذا يفعل.

“آه ، ثلاثة! نعم!”

أخذ كاليب يدي وخفض رأسه.

سلمني التاجر بسرعة حلوى الليمون والعسل.

“هواااا ، أريد الحلوى!”

ترنح أحدهم بينما كان يعطيه لكاليب مباشرة بسبب عادة إعطائه لطفل.

شاهدته وجلست أمام كاليب.

ومع ذلك ، سرعان ما قبل كاليب الحلوى ، سواء كان من منحه هذه الحلوى شخص من عامة الناس.

“لا.”

“رائع…”

قال سيدريك ، الذي لم يخرج بأي كلمات بعد.

لم يكن مظهر حلوى الأكاسيا الشفافة المكسوة بالعسل في ضوء الشمس مختلفًا عن الأطفال الذين يركضون في جميع أنحاء الحديقة.

جاء شخص بالغ من العدم.

هل بسبب تلك النظرة البريئة؟

وضع الأطفال أيديهم أمام بعضهم البعض واعتذروا رغم أنهم نظروا إلى بعضهم البعض.

تحلى التاجر ببعض الشجاعة وفتح فمه.

جاء شخص بالغ من العدم.

–ترجمة إسراء

“آسف.”

“الآن الآن. أنتم أيضًا يا أطفال عليكم الإعتذار أيضًا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط