نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Hold Your Voice Alone, Under The Starry Sky 1

الفصل1: إينا (1)

الفصل1: إينا (1)

الفصل1: إينا

أنا نوعا ما أفهم من أي موقف يرسلون هذا منه. أولا ، هي فتاة. صورتها الرمزية هي حذاء زجاجي مثل الذي بسندريلا ، و الإسم إينا يبدو أنثويا كذلك. هي غالبا بحوالي عمر المدرسة المتوسطة أو المدرسة الثانوية.

الجزء الأول:

بالطبع ، قررتُ أنه إذا لم نحصل على أي شخص جديد ينضم لنا هذا العام فسوف أحاول جذب المزيد من الأشخاص في العام المقبل كذلك ، لكنني سأظل ممتنا لزيادة عدد الأعضاء بشكل أسرع.

طن هاتفي بهدوء على المنضدة. أنزلتُ نظراتي للنظر إليه و ‘لديك رسالة جديدة’ كانت معروضة على الشاشة. لقد كانت نص دردشة أو ما شابه من تطبيق شبكات إجتماعية. نقرتُ عليها و فتحتُ الرسالة.

إينا: لقد وجدتُ تقنية إزالة طبعات على الإنترنت! سأجربها غدا♪ حان وقت النوم ، ززز.

إينا: ال4 سبتمبر. الطقس لطيف. لقد سكبتُ بعض العصير و صبغتُ السجادة. تبا ، يجب علي إخفاء ذلك …

فزززت.

على ما يبدو ، تم إرسالها من قبل ‘إينا’. لم أكن أعرف الإسم. يمكنكَ جعل إسمكَ أيا كان ما تريده و لكن ليس لدي أي معارف قد يستخدم إسما من هذا القبيل.

لقد أعلنت عن تصريحها دون حتى أدنى إرتعاش لحواجها. لقد وقفتُ في معضلة.

“رسالة عشوائية* هاه؟” تمتمتُ بهدوء. كان هذا نوعا نادرا. عادة ما تكون رسائل البريد العشوائي مثل. ‘لقد ربحتَ عشرة مليارات ين! يمكنكَ قبولها هنا ->’ و تدلي الأموال أمامك. أو حساب يحمل إسم أنثى يرسل شيئا على غرار ‘لقد إستمتعتُ بالكاريوكي بالأمس’ ، ليغريكَ بالرد قبل إقناعكَ بحذر بالتسجيل في موقع مواعدة و دفع رسوم تسجيل سخيفة.
(رسائل عشوائية هي رسائل تكون متطابقة و ترسل لعدة أشخاص بشكل عشوائي ، إعلانات ، مزحة ، محاولة إحتيال ، إلخ إلخ)

إذا أجبت ، أتساءل كيف سيسير الأمر من حينها …

لكن ما خبط هذه ‘ال4 سبتمبر. الطقس لطيف’؟ أليس هذا بشيء الذي ستضعه في يوميات؟

أعتقد أن صوتي كان متحمسا إلى حد ما. هذا لم يكن إطلاقا بسبب أن الرئيسة جميلة رغم ذلك. نادي الأدب يجند حاليا أعضاء جدد. لقد كنا بشهر سبتمبر الآن ، لذا كان التجنيد خارج موسمه ، لكن نادينا لم يحصل على طالب واحد منذ أبريل ، لذلك ما زلنا نقوم بالتجنيد.

فزززت.

لم يكن هناك شيء لي لفعله.

وصلت رسالة ثانية بينما كنتُ أشاهد.

في اللحظة التي فتحت فيها فمها أظهرت الرئيسة الشيطانية المخيفة التي هي عليها. كان لديها طريقة صريحة في التحدث تجعلكَ تشعر كأنكَ تتحدث إلى سينباي أو مُدرس.

إينا: التستر قد نجح! أونيي-تشان لم تلاحظ ، مرحى!

“هناك الكثير من الأشياء التي ستكون أفضل في غرف النادي. إذا منحنا قاعات الأندية لأندية مثلكم التي في الواقع لا تفعل شيئا ، فقد قررنا أننا سنكون أفضل حالًا بمنحهم للأندية التي تضم الكثير من الأعضاء و التي ستفعل بها شيئا فعليا. مستشاركم أيضا قدم موافقته.”

مجددا ، لقد كانت تماما مثل فصل بيوميات. ما الذي يريدونه مني بحق السماء؟

“هناك الكثير من الأشياء التي ستكون أفضل في غرف النادي. إذا منحنا قاعات الأندية لأندية مثلكم التي في الواقع لا تفعل شيئا ، فقد قررنا أننا سنكون أفضل حالًا بمنحهم للأندية التي تضم الكثير من الأعضاء و التي ستفعل بها شيئا فعليا. مستشاركم أيضا قدم موافقته.”

إينا: لقد وجدتُ تقنية إزالة طبعات على الإنترنت! سأجربها غدا♪ حان وقت النوم ، ززز.

طن هاتفي بهدوء على المنضدة. أنزلتُ نظراتي للنظر إليه و ‘لديك رسالة جديدة’ كانت معروضة على الشاشة. لقد كانت نص دردشة أو ما شابه من تطبيق شبكات إجتماعية. نقرتُ عليها و فتحتُ الرسالة.

وصلت رسالة ثالثة ، و التي تشير إلى آخر فصل باليوم.

“أنتَ جالس هناك فحسب.”

يجب أن أذهب إلى الفراش أيضا ، قررت ، لدي مدرسة غدا بعد كل شيء.

لم أستطع ببساطة السماح بأن يتم طردنا.

*

“جعل الأمر فوريا غير معقول” ، حاولتُ أن أقاوم قدر المستطاع ، “هناك أشياء تركها ذوي السنة الثالثة و الفتيان القدامى ، لذلك نحن لا نعرف ما الذي نتخلص منه ، أريد بعض الوقت الإضافي.”

بعد المدرسة في اليوم التالي ، كالعادة ، كنتُ في نادي الأدب. كان الباب مفتوحا على مصراعيها حتى يتمكن أي مقدم طلب إنضمام محتمل أو متفرجون من الدخول بسهولة. رغم أنه لا يبدو كما لو أن أحدا سيفعل.

لم يكن هناك شيء لي لفعله.

لقد رفعتُ قبضاتي عقلي بإنتصار.

و عندها فجأة ، تذكرتُ رسالة البريد العشوائية من أمس. نظرتُ إلى هاتفي و كانت هناك رسائل أخرى من نفس الحساب. ثلاثة بالمجموع ، و كلها خلال المساء.

“هذا إستبدادي للغاية!”

إينا: اليابانية ، أجريتُ إختبار كانجي ، علامات سهلة ♪

“آه ، لكن ، أم …”

إينا: لقد ركضنا في التربية البدنية. لا أفهم لماذا يجب عليهم وضع رتبة على ذلك. ألا يمكنهم وحسب السماح للأشخاص الذين أكملوا بالشعور بالسعادة لأن الأمر قد إنتهى؟

“حسنا ، هذا صحيح على ما أفترض.”

إينا: لقد رأيتُ قتال زمرات بين بعض الفتيات في المدخل. أنا لستُ جزءا من أي زمرة لذا لقد مشيتُ مبتعدة وحسب. أنا لا أريد أن أُقحم بذلك.

لقد كنتُ طالب السنة الثانية الوحيد في الوقت الحالي ، لذا كان مستقبلنا في خطر. لن يمضي الكثير قبل أن أركز على الإمتحانات الجامعية لذلك سيجب علي أن أغادره أنا أيضًا.

أنا نوعا ما أفهم من أي موقف يرسلون هذا منه. أولا ، هي فتاة. صورتها الرمزية هي حذاء زجاجي مثل الذي بسندريلا ، و الإسم إينا يبدو أنثويا كذلك. هي غالبا بحوالي عمر المدرسة المتوسطة أو المدرسة الثانوية.

أعتقد أن صوتي كان متحمسا إلى حد ما. هذا لم يكن إطلاقا بسبب أن الرئيسة جميلة رغم ذلك. نادي الأدب يجند حاليا أعضاء جدد. لقد كنا بشهر سبتمبر الآن ، لذا كان التجنيد خارج موسمه ، لكن نادينا لم يحصل على طالب واحد منذ أبريل ، لذلك ما زلنا نقوم بالتجنيد.

هب جيدة في اليابانية و مفتقرة في التربية البدنية. و هي أيضا لم تكن في أي زمرة ، لذا هي غالبا ليست من النوع الإجتماعي.

رغم ذلك لم أسمع قط بهذا النوع من الرسائل العشوائي ، لذلك لا أستطيع منع نفسي من الشعور بالفضول.

في رأسي ، بدأتُ في تكوين صورة ضبابية للفتاة التي تدعى إينا.

“هذا إستبدادي للغاية!”

في الوقت نفسه ، أخدتُ في الإعتبار ما لم أكن أعرفه. كم هو طولها؟ كم طول شعرها؟ هل لديها جفون منفردة أو مزدوجة؟

أيا كان ، حواجب الرئيسة المتناسقة الجميلة تجعدت إلى عبوس و دحضتني بحدة.

أردتُ أن أرى ردة فعلها إذا أجبت ، و لكن كان هناك أيضا جزء مني الذي فكر بهدوء أنه لا يمكنني الرد.

هب جيدة في اليابانية و مفتقرة في التربية البدنية. و هي أيضا لم تكن في أي زمرة ، لذا هي غالبا ليست من النوع الإجتماعي.

لم أكن أعرف ما إذا كانت فعلا فتاة في المقام الأول. قد يكون عجوزا ما يتظاهر. أنتَ تسمع عن هذا النوع من الأشياء ، رجال مسنون يتصرفون كنساء تقابل الرجال.

“آه ، لكن ، أم …”

رغم ذلك لم أسمع قط بهذا النوع من الرسائل العشوائي ، لذلك لا أستطيع منع نفسي من الشعور بالفضول.

“بالطبع لا ، لا أحد بالسنة الثانية سينظم إلى نادٍ خلال هذا الوقت المتأخر بالعام. سينتهي بهم المطاف بالمغادرة تقريبا بمجرد إنضمامهم.”

إذا أجبت ، أتساءل كيف سيسير الأمر من حينها …

طلاب السنة الثالثة قد غادروا ، و لم ينضم أي طلاب سنة أولى ، لذلك كنتُ الشخص الوحيد النشط المتبقي. و لأنه ليس بإمكاني كتابة مخطوطة ، يستحيل أن أتمكن من نشر الكتاب.

“نادي الأدب ، أنا قادمة للداخل.”

إذا أجبت ، أتساءل كيف سيسير الأمر من حينها …

نظرتُ إلى أعلى عندما سمعتُ ذلك. شخص لم أتوقعه كان يمشي للداخل ، فتاة من نفس سنتي الدراسية.

“هذا إستبدادي للغاية!”

لديها بشرة ناعمة مع أنف دقيق و شعر لامع طويل. جسمها كان بديعا هو الآخر. كانت نظراتها جيدة بما يكفي لدرجة أنها كانت لتُبرز كلمة “جميلة” نفسها.

لم أستطع فعل شيء سوى إغلاق فمي في وجه تصريحها الفصيح. لقد كان نابعا كليا من حسن النية. الرئيسة هي مجرد شخص صادق هكذا على ما أعتقد.

إسمها كان مينيكاوا يوكينو ، رئيسة مجلس الطلاب في مدرستنا.

لم أستطع فعل شيء سوى إغلاق فمي في وجه تصريحها الفصيح. لقد كان نابعا كليا من حسن النية. الرئيسة هي مجرد شخص صادق هكذا على ما أعتقد.

“الرئيسة؟ هذا نادر ، هل لدينا متقدم للإنضمام ربما؟”

إينا: لقد رأيتُ قتال زمرات بين بعض الفتيات في المدخل. أنا لستُ جزءا من أي زمرة لذا لقد مشيتُ مبتعدة وحسب. أنا لا أريد أن أُقحم بذلك.

أعتقد أن صوتي كان متحمسا إلى حد ما. هذا لم يكن إطلاقا بسبب أن الرئيسة جميلة رغم ذلك. نادي الأدب يجند حاليا أعضاء جدد. لقد كنا بشهر سبتمبر الآن ، لذا كان التجنيد خارج موسمه ، لكن نادينا لم يحصل على طالب واحد منذ أبريل ، لذلك ما زلنا نقوم بالتجنيد.

لقد أعلنت عن تصريحها دون حتى أدنى إرتعاش لحواجها. لقد وقفتُ في معضلة.

لقد كنتُ طالب السنة الثانية الوحيد في الوقت الحالي ، لذا كان مستقبلنا في خطر. لن يمضي الكثير قبل أن أركز على الإمتحانات الجامعية لذلك سيجب علي أن أغادره أنا أيضًا.

“هاه؟”

بالطبع ، قررتُ أنه إذا لم نحصل على أي شخص جديد ينضم لنا هذا العام فسوف أحاول جذب المزيد من الأشخاص في العام المقبل كذلك ، لكنني سأظل ممتنا لزيادة عدد الأعضاء بشكل أسرع.

إينا: اليابانية ، أجريتُ إختبار كانجي ، علامات سهلة ♪

“بالطبع لا ، لا أحد بالسنة الثانية سينظم إلى نادٍ خلال هذا الوقت المتأخر بالعام. سينتهي بهم المطاف بالمغادرة تقريبا بمجرد إنضمامهم.”

“نتيجة لإجتماع مجلس الطلاب الأخير ، تقرر سحب هذه القاعة من نادي الأدب.”

أيا كان ، حواجب الرئيسة المتناسقة الجميلة تجعدت إلى عبوس و دحضتني بحدة.

أردتُ أن أرى ردة فعلها إذا أجبت ، و لكن كان هناك أيضا جزء مني الذي فكر بهدوء أنه لا يمكنني الرد.

في اللحظة التي فتحت فيها فمها أظهرت الرئيسة الشيطانية المخيفة التي هي عليها. كان لديها طريقة صريحة في التحدث تجعلكَ تشعر كأنكَ تتحدث إلى سينباي أو مُدرس.

“أليس أسبوعين سريعا قليلا؟”

“أنا حتى لا أمانع طلاب السنة الثانية أتعلمين؟ سأقبل أي شخص في هذه المرحلة.” حاولتُ المثابرة ، إبتسامة متألمة على وجهي. هي لم تكن مسيئة أو ما شابه ، فقط تحدثت بالحقيقة بصراحة. نصف السنة التي قضيناها كزملاء بالصف ، سمحت لي بمعرفة هذا القدر. “أنتِ تحبين الكتب أيضا ، أليس كذلك؟ أنشطتنا ستكون مثال–”

“رسالة عشوائية* هاه؟” تمتمتُ بهدوء. كان هذا نوعا نادرا. عادة ما تكون رسائل البريد العشوائي مثل. ‘لقد ربحتَ عشرة مليارات ين! يمكنكَ قبولها هنا ->’ و تدلي الأموال أمامك. أو حساب يحمل إسم أنثى يرسل شيئا على غرار ‘لقد إستمتعتُ بالكاريوكي بالأمس’ ، ليغريكَ بالرد قبل إقناعكَ بحذر بالتسجيل في موقع مواعدة و دفع رسوم تسجيل سخيفة. (رسائل عشوائية هي رسائل تكون متطابقة و ترسل لعدة أشخاص بشكل عشوائي ، إعلانات ، مزحة ، محاولة إحتيال ، إلخ إلخ)

“ليس لدي وقت لمحادثة دون مغزى ، لذلك سأنتقل إلى صلب الموضوع” ، قاطعة الرئيسة كلماتي ببرود. و عندها ، قالت شيئا لا يمكن تصوره و غير مفهوم ، “إجمع أشياءكَ و إخرج.”

“هاه؟”

إينا: لقد ركضنا في التربية البدنية. لا أفهم لماذا يجب عليهم وضع رتبة على ذلك. ألا يمكنهم وحسب السماح للأشخاص الذين أكملوا بالشعور بالسعادة لأن الأمر قد إنتهى؟

“نتيجة لإجتماع مجلس الطلاب الأخير ، تقرر سحب هذه القاعة من نادي الأدب.”

مجددا ، لقد كانت تماما مثل فصل بيوميات. ما الذي يريدونه مني بحق السماء؟

“هذا إستبدادي للغاية!”

الجزء الأول:

“هناك الكثير من الأشياء التي ستكون أفضل في غرف النادي. إذا منحنا قاعات الأندية لأندية مثلكم التي في الواقع لا تفعل شيئا ، فقد قررنا أننا سنكون أفضل حالًا بمنحهم للأندية التي تضم الكثير من الأعضاء و التي ستفعل بها شيئا فعليا. مستشاركم أيضا قدم موافقته.”

“أنتَ جالس هناك فحسب.”

“أوي ، إنتظري لحظة ، نحن نقوم بأشياء. أنا في خضم تجنيد الآن تماما.”

*

“أنتَ جالس هناك فحسب.”

إينا: لقد رأيتُ قتال زمرات بين بعض الفتيات في المدخل. أنا لستُ جزءا من أي زمرة لذا لقد مشيتُ مبتعدة وحسب. أنا لا أريد أن أُقحم بذلك.

“في الواقع ، لم يأت أحد للزيارة اليوم.”

“هناك الكثير من الأشياء التي ستكون أفضل في غرف النادي. إذا منحنا قاعات الأندية لأندية مثلكم التي في الواقع لا تفعل شيئا ، فقد قررنا أننا سنكون أفضل حالًا بمنحهم للأندية التي تضم الكثير من الأعضاء و التي ستفعل بها شيئا فعليا. مستشاركم أيضا قدم موافقته.”

حاولتُ أن أجعل الأمر يبدو كما لو أنه فقط صادف أنه لم يزرنا أحد اليوم. بالتحدث بصراحة ، لم يأت أحد منذ نهاية العطلة الصيفية ، لكنني إعتقدتُ أن الخداع هو أفضل رهان لدي. إذا خسرنا قاعة النادي خاصتنا ، بالأخد في الإعتبار سوء حظنا في التجنيد على أي حال ، فإن ذلك سيشكل نهايتنا.

في اللحظة التي فتحت فيها فمها أظهرت الرئيسة الشيطانية المخيفة التي هي عليها. كان لديها طريقة صريحة في التحدث تجعلكَ تشعر كأنكَ تتحدث إلى سينباي أو مُدرس.

“همم. رغم أنكَ تبدو مفتقدا للكتاب لإستقبال المنضمين الجدد؟”

وصلت رسالة ثانية بينما كنتُ أشاهد.

“آه ، هذا …”

“إيه …”

السبب في ذلك كان بسيطًا.

كان هذا مؤلما. في كل عام ينشر نادي الأدب مقتطفات يدعونها ‘عدد تحية العضو الجديد’ لكننا لم نقم بذلك هذا العام. لم تكن هناك أي مخطوطات.

الفصل1: إينا

السبب في ذلك كان بسيطًا.

*

لم أتمكن من كتابتهم.

لم أكن أعرف ما إذا كانت فعلا فتاة في المقام الأول. قد يكون عجوزا ما يتظاهر. أنتَ تسمع عن هذا النوع من الأشياء ، رجال مسنون يتصرفون كنساء تقابل الرجال.

طلاب السنة الثالثة قد غادروا ، و لم ينضم أي طلاب سنة أولى ، لذلك كنتُ الشخص الوحيد النشط المتبقي. و لأنه ليس بإمكاني كتابة مخطوطة ، يستحيل أن أتمكن من نشر الكتاب.

إينا: ال4 سبتمبر. الطقس لطيف. لقد سكبتُ بعض العصير و صبغتُ السجادة. تبا ، يجب علي إخفاء ذلك …

“أنتَ لم تنشر أي شيء قبل العطلة أيضا ، ألا يزال بإمكانكَ تسمية هذه التمثيلية بأنشطة نادي؟” لم يكن لدي أي رد. هذا يلخص الرئيسة ، لقد جاءت لأنها تفهم كل ما يحدث. خندقنا قد تم إجتياحه بالكامل. “الآن إجمع أشياءكَ بسرعة. إذا تركتَ الأشياء التي لا تريدها خلفك ، فسيتخلص منها مجلس الطلاب.”

بعد المدرسة في اليوم التالي ، كالعادة ، كنتُ في نادي الأدب. كان الباب مفتوحا على مصراعيها حتى يتمكن أي مقدم طلب إنضمام محتمل أو متفرجون من الدخول بسهولة. رغم أنه لا يبدو كما لو أن أحدا سيفعل.

لقد أعلنت عن تصريحها دون حتى أدنى إرتعاش لحواجها. لقد وقفتُ في معضلة.

“أنتَ لم تنشر أي شيء قبل العطلة أيضا ، ألا يزال بإمكانكَ تسمية هذه التمثيلية بأنشطة نادي؟” لم يكن لدي أي رد. هذا يلخص الرئيسة ، لقد جاءت لأنها تفهم كل ما يحدث. خندقنا قد تم إجتياحه بالكامل. “الآن إجمع أشياءكَ بسرعة. إذا تركتَ الأشياء التي لا تريدها خلفك ، فسيتخلص منها مجلس الطلاب.”

لكن لدي بعض العزيمة أنا أيضا.

*

غرفة النادي هذه تعني الكثير بالنسبة لي. لقد أتيتُ إلى هنا كل يوم منذ أبريل بسنتي الأولى.

في اللحظة التي فتحت فيها فمها أظهرت الرئيسة الشيطانية المخيفة التي هي عليها. كان لديها طريقة صريحة في التحدث تجعلكَ تشعر كأنكَ تتحدث إلى سينباي أو مُدرس.

علاوة على ذلك ، السينباي و الفتيان القدامى لديهم ذكريات تملأ المكان أيضا …

يجب أن أذهب إلى الفراش أيضا ، قررت ، لدي مدرسة غدا بعد كل شيء.

لم أستطع ببساطة السماح بأن يتم طردنا.

“هناك الكثير من الأشياء التي ستكون أفضل في غرف النادي. إذا منحنا قاعات الأندية لأندية مثلكم التي في الواقع لا تفعل شيئا ، فقد قررنا أننا سنكون أفضل حالًا بمنحهم للأندية التي تضم الكثير من الأعضاء و التي ستفعل بها شيئا فعليا. مستشاركم أيضا قدم موافقته.”

“جعل الأمر فوريا غير معقول” ، حاولتُ أن أقاوم قدر المستطاع ، “هناك أشياء تركها ذوي السنة الثالثة و الفتيان القدامى ، لذلك نحن لا نعرف ما الذي نتخلص منه ، أريد بعض الوقت الإضافي.”

“أنتَ لم تنشر أي شيء قبل العطلة أيضا ، ألا يزال بإمكانكَ تسمية هذه التمثيلية بأنشطة نادي؟” لم يكن لدي أي رد. هذا يلخص الرئيسة ، لقد جاءت لأنها تفهم كل ما يحدث. خندقنا قد تم إجتياحه بالكامل. “الآن إجمع أشياءكَ بسرعة. إذا تركتَ الأشياء التي لا تريدها خلفك ، فسيتخلص منها مجلس الطلاب.”

“حسنا ، هذا صحيح على ما أفترض.”

وصلت رسالة ثانية بينما كنتُ أشاهد.

أومأت برأسها.

لقد خسرتُ كلماتي. كان ذلك بالضبط هو أسوأ وقت بالنسبة لي. هل تفعل هذا عن قصد …؟

لقد رفعتُ قبضاتي عقلي بإنتصار.

“رسالة عشوائية* هاه؟” تمتمتُ بهدوء. كان هذا نوعا نادرا. عادة ما تكون رسائل البريد العشوائي مثل. ‘لقد ربحتَ عشرة مليارات ين! يمكنكَ قبولها هنا ->’ و تدلي الأموال أمامك. أو حساب يحمل إسم أنثى يرسل شيئا على غرار ‘لقد إستمتعتُ بالكاريوكي بالأمس’ ، ليغريكَ بالرد قبل إقناعكَ بحذر بالتسجيل في موقع مواعدة و دفع رسوم تسجيل سخيفة. (رسائل عشوائية هي رسائل تكون متطابقة و ترسل لعدة أشخاص بشكل عشوائي ، إعلانات ، مزحة ، محاولة إحتيال ، إلخ إلخ)

هكذا كانت إستراتيجيتي. سيكون هناك مهرجان ثقافي في بداية شهر أكتوبر. لقد كان تقليدا أن نقوم بنشر عدد بهذا المهرجان ، لكن ذلك يجعل من المحتمل بالنسبة لي أن أتمكن من الحصول على مقالات. لقد خططتُ لجعل طلاب السنة الثالثة الذين تركوا النادي أن يقدموا مقالات عن نهاية حياتهم المدرسية. إذا تمكنتُ من نشر كتاب ، فلن يتمكنوا من القول إن النادي لا يفعل شيئًا.

إينا: لقد ركضنا في التربية البدنية. لا أفهم لماذا يجب عليهم وضع رتبة على ذلك. ألا يمكنهم وحسب السماح للأشخاص الذين أكملوا بالشعور بالسعادة لأن الأمر قد إنتهى؟

“حسنًا ، هل يمكنكَ فعل ذلك خلال أسبوعين؟ إذا تمكنا من إخلاء الغرفة قبل بدء الإستعدادات للمهرجان الثقافي بشكل جدي ، فلن تكون هناك مشكلة.”

*

“إيه …”

“ليس لدي وقت لمحادثة دون مغزى ، لذلك سأنتقل إلى صلب الموضوع” ، قاطعة الرئيسة كلماتي ببرود. و عندها ، قالت شيئا لا يمكن تصوره و غير مفهوم ، “إجمع أشياءكَ و إخرج.”

لقد خسرتُ كلماتي. كان ذلك بالضبط هو أسوأ وقت بالنسبة لي. هل تفعل هذا عن قصد …؟

“هذا إستبدادي للغاية!”

مع ذلك ، كان تعبيرها مجتهدا بينما تطلب مني أن أفعل ذلك بدلا من إبتسامة بغيضة. هي صارمة ، و لكن ليست من النوع الذي يجعل الآخرين يعانون.

علاوة على ذلك ، السينباي و الفتيان القدامى لديهم ذكريات تملأ المكان أيضا …

“أليس أسبوعين سريعا قليلا؟”

طن هاتفي بهدوء على المنضدة. أنزلتُ نظراتي للنظر إليه و ‘لديك رسالة جديدة’ كانت معروضة على الشاشة. لقد كانت نص دردشة أو ما شابه من تطبيق شبكات إجتماعية. نقرتُ عليها و فتحتُ الرسالة.

“أهو كذلك؟ أعتقد أنه إذا بدأتَ في الإتصال بهم اليوم ، فستتمكن بسهولة من فعلها في الوقت. يمكنكَ ببساطة إرسال الأشياء بالبريد.”

لكن ما خبط هذه ‘ال4 سبتمبر. الطقس لطيف’؟ أليس هذا بشيء الذي ستضعه في يوميات؟

“آه ، لكن ، أم …”

بعد المدرسة في اليوم التالي ، كالعادة ، كنتُ في نادي الأدب. كان الباب مفتوحا على مصراعيها حتى يتمكن أي مقدم طلب إنضمام محتمل أو متفرجون من الدخول بسهولة. رغم أنه لا يبدو كما لو أن أحدا سيفعل.

“آه ، لا تقلق بشأن رسوم الشحن ، فسنقدم لكَ بعض الميزانية. لقد تم أخذ الغرفة من جانب واحد منك ، يمكننا على الأقل توفير ما تحتاج ريتما تنتهي هذه المسألة.”

وصلت رسالة ثالثة ، و التي تشير إلى آخر فصل باليوم.

لم أستطع فعل شيء سوى إغلاق فمي في وجه تصريحها الفصيح. لقد كان نابعا كليا من حسن النية. الرئيسة هي مجرد شخص صادق هكذا على ما أعتقد.

“إيه …”

“حسنا ، هذا ما عليه الأمر ، لذا من فضلك قم بذلك.”

إينا: لقد وجدتُ تقنية إزالة طبعات على الإنترنت! سأجربها غدا♪ حان وقت النوم ، ززز.

بعد أن إنتهت من إخباري بكل شيء مهم ، إستدارت الرئيسة و غادرت الغرفة بسعادة. كانت خطوتها الخلفية المستقيمة خفيفة و كل ما أمكنني فعله في المقابل هو الإنهيار على المنضدة.

“آه ، لا تقلق بشأن رسوم الشحن ، فسنقدم لكَ بعض الميزانية. لقد تم أخذ الغرفة من جانب واحد منك ، يمكننا على الأقل توفير ما تحتاج ريتما تنتهي هذه المسألة.”

لكن لدي بعض العزيمة أنا أيضا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط