الفصل1: إينا (2)
الفصل1: إينا
لماذا؟
الجزء الثاني:
كيف تمنع شخصا ما من قتل نفسه؟ ليس لديها أي سبب للعيش ، و لا أحد سيحزن عليها ، و لن تندم على ذلك بعدها …
حاولتُ كتابة روايات بنفسي. لقد كان ذلك السبب في إنضمامي للنادي في المقام الأول ، لقد قضيتُ وقتا طويلاً في القراءة و الإستمتاع بالروايات ، و رغبتُ في كتابة واحدة بنفسي.
شوو: قد تكون مشكلة تقنيا ، لكنني سأفعل شيئا حيال ذلك. لا أعتقد أن إستخدام إسم مستعار سيكون بمشكلة. سوف أتوصل إلى عذر ما مثل أن أحد الأعضاء قد كتبها بشكل مجهول أو شيء من هذا القبيل. إلى جانب ذلك ، هذه مسألة حياة أو موت بالنسبة لي أنا أيضا. إذا لم أستطع نشر شيء في غضون أسبوعين ، فسيأخذ مجلس الطلاب قاعة نادينا.
مع ذلك ، في كل مرة قررتُ بها أن أكتب شيئا و أجلس أمام صفحة فارغة أو شاشة كمبيوتر ، لا أستطيع كتابة ولا حرفا واحدا.
شوو: في الواقع ، بلى.
بعدها بدأتُ في قراءة العشرات من الكتب مثل، كيفية تأليف رواية! لكنها لم تساعد. حاولتُ القيام بما إقترحته الكتب ، لكن لم يساعد أي منها.
إينا: كل شيء قد إنتهى. أريد أن أموت.
قد يكون هناك أشخاص يريدون السؤال عما يمكن لشخص أن يفعله في النادي برؤية أنه لا يمكنني التأليف حتى. العديد من زملائي بالفصل في الواقع قد طرحوا هذا السؤال.
مع ذلك ، في كل مرة قررتُ بها أن أكتب شيئا و أجلس أمام صفحة فارغة أو شاشة كمبيوتر ، لا أستطيع كتابة ولا حرفا واحدا.
بالحديث بشكل مباشر ، فإن وظيفتي ستكون كل شيء آخر عدى الكتابة. على سبيل المثال ، سأقرأ المخطوطات المرسلة و أشير إلى المشكلات المتعلقة باللغة و سير الأحداث ، و إعتمادا على الظروف ، أقوم أيضا بالتفكير في كيفية تحسين الأشياء مع المؤلف و المساعدة في البحث عن المواد.
“إنتظر لحظة…”
لذا بإختصار ، كانت مهمتي هي صنع مكان حيث يمكن للمؤلفين أن يلمعوا فيه.
مع ذلك ، في كل مرة قررتُ بها أن أكتب شيئا و أجلس أمام صفحة فارغة أو شاشة كمبيوتر ، لا أستطيع كتابة ولا حرفا واحدا.
الأمر يبدو أروع بقوله بهذا الشكل ، لكن بدون أي أعمال مقدمة ، فليس هناك شيء يمكنني القيام به.
“يبدو أنها تحظى بوقت ممتع،” أخرجتُ تنهيدة. لكن عندها رأيتُ الرسالة التالية و إشتد قلبي.
في النهاية ، إنتهى اليوم بالطريقة نفسها التي ينتهي بها دائما ، مع عدم ظهور أي من المتقدمين و عدم كتابتي و لو لكلمة واحدة. حتى أنني فتحتُ دفتر ملاحظات و أرهقتُ نفسي بحثا عن أفكار ، لكن دون جدوى.
لماذا؟
إهتز هاتفي في جيبي بينما كنتُ وسط خيبة أملي و أنا أمشي إلى المنزل.
أجبتُ و أدركتُ أن هذه نفسها هي طريقة سيتستخدمها محتال. يقومون بإرسال العديد من الرسائل المبتهجة ، ثم يغيرون فجأة إلى شيء ثقيل …
إينا: لقد حصلتُ على سلاح ضد البقع. سأفوز الآن!
وحيدا ، قاطعتُ ذراعي و إستغرقتُ بالتفكير.
“يبدو أنها تحظى بوقت ممتع،” أخرجتُ تنهيدة. لكن عندها رأيتُ الرسالة التالية و إشتد قلبي.
إينا: أمم ، هل هناك أي متطلبات؟
إينا: كل شيء قد إنتهى. أريد أن أموت.
شوو: لا يمكنكِ أن تموتي. هل حدث شيء ما؟ سأقدم لكِ النصيحة.
لقد صدمتُ من الإفتقار الهائل إلى الإثارة و السعادة التي كانت حاضرة بالرسائل إلى الآن.
شوو: لقد كنتِ تكتبين بشكل جيد إلى الآن ، أنا متأكد من أنكِ ستكونين على ما يرام. إذا حاولتِ و لم تستطيعي ، فلا مشكلة أيضا.
أن تموت؟
سوف أقبل مصيري.
لماذا؟
إينا: أليس هذا تغييرا ضخما في الموضوع؟
الرسائل قد توقفت هناك. عدتُ إلى المنزل ، تناولتُ العشاء و توجهتُ إلى غرفتي و لا يزال لم يصلني أي شيء آخر.
إينا: هذا فظيع! حسنا! سأحاول ذلك!
ينبغي ألا يكون أمرا غريبا بالنسبة لفتاة في سن المراهقة مثلما يبدو عليها بأن تقوم بإرسال رسالة في تلك الفترة الزمنية.
إهتز هاتفي في جيبي بينما كنتُ وسط خيبة أملي و أنا أمشي إلى المنزل.
هل ربما إستسلمت لأنني لم أرد؟
و إذا أمكنني الحصول على المخطوطة و نشر كتاب ، عندها قد أتمكن حتى من الدفاع عن قاعة النادي.
أم هل هي قد ماتت حقا؟
في النهاية ، إنتهى اليوم بالطريقة نفسها التي ينتهي بها دائما ، مع عدم ظهور أي من المتقدمين و عدم كتابتي و لو لكلمة واحدة. حتى أنني فتحتُ دفتر ملاحظات و أرهقتُ نفسي بحثا عن أفكار ، لكن دون جدوى.
أو ربما … هي تستعد لذلك …
إينا: ليس و كأنه لا يوجد شيء. من الممتع قليلا القيام بالقرائة على ما أعتقد … لكن هناك ألم أكثر بكثير.
شوو: لا تموتي.
شوو: لقد كنتِ تكتبين بشكل جيد إلى الآن ، أنا متأكد من أنكِ ستكونين على ما يرام. إذا حاولتِ و لم تستطيعي ، فلا مشكلة أيضا.
لم أقصد فعل هذا.
سوف أقبل مصيري.
أجبتُ و أدركتُ أن هذه نفسها هي طريقة سيتستخدمها محتال. يقومون بإرسال العديد من الرسائل المبتهجة ، ثم يغيرون فجأة إلى شيء ثقيل …
بالحديث بشكل مباشر ، فإن وظيفتي ستكون كل شيء آخر عدى الكتابة. على سبيل المثال ، سأقرأ المخطوطات المرسلة و أشير إلى المشكلات المتعلقة باللغة و سير الأحداث ، و إعتمادا على الظروف ، أقوم أيضا بالتفكير في كيفية تحسين الأشياء مع المؤلف و المساعدة في البحث عن المواد.
الهدف سيتسائل عما حدث و يقوم طبيعيا بالرد …
أستطيع الشعور بالوحدة من الكلمات.
لكن لقد فات الأوان الآن.
فكرتُ بهذا و إبتسمتُ بإحكام. أظن أنني وقعتُ سلفا تحت الإنطباع بأنها فتاة فعلا.
سوف أقبل مصيري.
ممتاز ، إنها تنضم للحديث. لقد أرسلتُ رسائل للضغط عليها.
حاولتُ إرسال رسالة أخرى.
شوو: إنه أمر مهم. نادي الأدب خاصتي لا يحتوي على عدد كاف من المؤلفين لذا لا يمكننا نشر أي شيء. أنا أبحث عن شخص ليكتب لأجلنا. أأنتِ مهتمة؟ أنتِ تحبين القراءة ، صحيح؟
شوو: لا يمكنكِ أن تموتي. هل حدث شيء ما؟ سأقدم لكِ النصيحة.
أجبتُ و أدركتُ أن هذه نفسها هي طريقة سيتستخدمها محتال. يقومون بإرسال العديد من الرسائل المبتهجة ، ثم يغيرون فجأة إلى شيء ثقيل …
لقد قمتُ سلفا بالإجابة لمرة ، و الآن ها أنا هنا أتعمق في الأمر. أظن أنه يمكنكَ القول إن هذا يتبع المثل القائل ‘إن بدأتَ الشيء ، فأكمله لنهايته’ ربما؟
لقد قمتُ سلفا بالإجابة لمرة ، و الآن ها أنا هنا أتعمق في الأمر. أظن أنه يمكنكَ القول إن هذا يتبع المثل القائل ‘إن بدأتَ الشيء ، فأكمله لنهايته’ ربما؟
بالإضافة إلى ذلك ، كنتُ أتساءل أي نوع من البريد العشوائي هو هذا ، لذا فإن هذا سوف ينفع.
إينا: لكن ألا بأس إذا كتبتها أنا؟ أنا لستُ بعضوة أو ما شابه ، و أنا لا أرتاد مدرستكَ حتى.
إينا: إيه ، من هذا؟
شوو: إنه أمر مهم. نادي الأدب خاصتي لا يحتوي على عدد كاف من المؤلفين لذا لا يمكننا نشر أي شيء. أنا أبحث عن شخص ليكتب لأجلنا. أأنتِ مهتمة؟ أنتِ تحبين القراءة ، صحيح؟
ردت على الفور. الآن حان دور الخداع.
إينا: ليس و كأنه لا يوجد شيء. من الممتع قليلا القيام بالقرائة على ما أعتقد … لكن هناك ألم أكثر بكثير.
إينا: لا ينبغي أن تكون هناك تعليقات على تطبيق اليوميات هذا.
الهدف سيتسائل عما حدث و يقوم طبيعيا بالرد …
لكنني لم أفهم حقا ما كانت تقصده.
الهدف سيتسائل عما حدث و يقوم طبيعيا بالرد …
شوو: يوميات؟ إنه تطبيق دردشة أليس كذلك؟
الفصل1: إينا
إينا: لقد كنتُ أستخدمه كتطبيق يوميات رغم ذلك … أعتقد أنه ليس كذلك؟ أمم ، هل كنتَ تتلقى هذه الرسائل طوال الوقت؟
لكن ما توصلتُ إليه كان مثيراً للشفقة و تشائمتُ قليلا. شككتُ في أن هذه الكلمات السطحية ستوقف شخصًا يفكر بقتل نفسه.
شوو: في الواقع ، بلى.
إينا: هذا فظيع! حسنا! سأحاول ذلك!
إينا: أ-أ-أنا آسفة لإزعاجك!
لقد قمتُ سلفا بالإجابة لمرة ، و الآن ها أنا هنا أتعمق في الأمر. أظن أنه يمكنكَ القول إن هذا يتبع المثل القائل ‘إن بدأتَ الشيء ، فأكمله لنهايته’ ربما؟
يمكنني تقنيا رؤية فتاة تحني رأسها و تعتذر بشدة. يبدو أنها ممثلة جيدة.
إينا: الحياة مؤلمة ، ليس هناك أي أسباب إيجابية للعيش ، لذلك فكرتُ بأنني يجب أن أموت وحسب.
شوو: إيه ، لا بأس بذلك. إذن ، لماذا تريدين أن تموتي؟
الرسائل قد توقفت هناك. عدتُ إلى المنزل ، تناولتُ العشاء و توجهتُ إلى غرفتي و لا يزال لم يصلني أي شيء آخر.
قررتُ الإستمرار ، و التحدث مع فتاة تريد قتل نفسها ، أو على الأقل هذه هي إعدادات القصة. بعدها إنتظرتُ الحصول على رد ، من المؤكد أنه سيكون سببا بناتيا مثل إعتراف فاشل.
إينا: الحياة مؤلمة ، ليس هناك أي أسباب إيجابية للعيش ، لذلك فكرتُ بأنني يجب أن أموت وحسب.
و عندها…
حاولتُ إرسال رسالة أخرى.
إينا: لا أستطيع إيجاد سبب للبقاء على قيد الحياة.
إينا: لن ينزعجوا ، مطلقا.
سبب … للعيش …؟
شوو: إيه ، لا بأس بذلك. إذن ، لماذا تريدين أن تموتي؟
هذه كانت رسالة عشوائية فلسفية فظيعة.
إينا: لن ينزعجوا ، مطلقا.
إينا: الحياة مؤلمة ، ليس هناك أي أسباب إيجابية للعيش ، لذلك فكرتُ بأنني يجب أن أموت وحسب.
شوو: يوميات؟ إنه تطبيق دردشة أليس كذلك؟
شوو: لكن لابد من أنه لا يزال هناك بعض الأشياء المفرحة ، صحيح؟
إذا لم يكن لديها سبب للعيش ، فسأصنع واحدا لها.
إينا: ليس و كأنه لا يوجد شيء. من الممتع قليلا القيام بالقرائة على ما أعتقد … لكن هناك ألم أكثر بكثير.
إذا تمكنتُ من إيجاد سبب للعيش ، فسيكون ذلك كافيا ، ولكن العثور على سبب في مثل هذا الوقت القصير
شوو: لكن لو متي ، هناك أناس سوف ينزعجون ، مثل أصدقائكِ و عائلتكِ …
قد أكون أصبتُ وترا حساسا ، أنا لا أعرف الفتاة التي تدعو نفسها إينا ، أو وضعها ، لذلك لا ينبغي أن أتكلم بلا مبالاة.
إينا: لن ينزعجوا ، مطلقا.
شوو: إيه ، لا بأس بذلك. إذن ، لماذا تريدين أن تموتي؟
إنحبست أنفاسي في حلقي.
مثلما ظننت ، رد إينا كان يدعم تفكيري.
أستطيع الشعور بالوحدة من الكلمات.
شوو: لكن لو متي ، هناك أناس سوف ينزعجون ، مثل أصدقائكِ و عائلتكِ …
قد أكون أصبتُ وترا حساسا ، أنا لا أعرف الفتاة التي تدعو نفسها إينا ، أو وضعها ، لذلك لا ينبغي أن أتكلم بلا مبالاة.
شوو: إيه ، لا بأس بذلك. إذن ، لماذا تريدين أن تموتي؟
فكرتُ بهذا و إبتسمتُ بإحكام. أظن أنني وقعتُ سلفا تحت الإنطباع بأنها فتاة فعلا.
حاولتُ إرسال رسالة أخرى.
إسمع ، شوو ، هذه مجرد واحدة من خدعهم. الجزء الهادئ من ذهني قد قام بِحَثِي. لكن ماذا لو كان هذا حقيقيا و لو بإحتمال واحد من مليون ، و كانت هناك فعلا فتاة تفكر في الإنتحار؟ أيجب أن أفعل شيئا؟
شوو: لكن لابد من أنه لا يزال هناك بعض الأشياء المفرحة ، صحيح؟
لا يهم إذا ما خدعت.
هي تستمتع بالقراءة ، لكن كان هناك الكثير من الألم في العيش–
إذا لم يكن ذلك صحيحا ، فهذا هو الحال. إذا كانت هذه مزحة ، فلتكن إذن. يمكنكَ أن تضحكَ علي إذا أردت.
هي تحب القراءة؟
على أي حال ، قررتُ الإستمرار على أساس أن إينا فتاة عادية بخطر إرتكاب إنتحار.
سبب … للعيش …؟
شوو: إذا متي ثم غيرتِ رأيكِ ، فلن تستطيعي التراجع عن ذلك ، هل أنتِ متأكد؟
شوو: إذن شيء ما به فتاة مدرسة ثانوية بإعتبارها الشخصية الرئيسية. المحتويات لن يتم السؤال حيالها.
لكن ما توصلتُ إليه كان مثيراً للشفقة و تشائمتُ قليلا. شككتُ في أن هذه الكلمات السطحية ستوقف شخصًا يفكر بقتل نفسه.
إينا: إيه ، من هذا؟
إينا: لن أغير رأيي إذا كنتُ ميتة. سأكون مجرد جثة.
مثلما ظننت ، رد إينا كان يدعم تفكيري.
الجزء الثاني:
وحيدا ، قاطعتُ ذراعي و إستغرقتُ بالتفكير.
كيف تمنع شخصا ما من قتل نفسه؟ ليس لديها أي سبب للعيش ، و لا أحد سيحزن عليها ، و لن تندم على ذلك بعدها …
شوو: لا تموتي.
هي تستمتع بالقراءة ، لكن كان هناك الكثير من الألم في العيش–
شوو: إذا متي ثم غيرتِ رأيكِ ، فلن تستطيعي التراجع عن ذلك ، هل أنتِ متأكد؟
إذا تمكنتُ من إيجاد سبب للعيش ، فسيكون ذلك كافيا ، ولكن العثور على سبب في مثل هذا الوقت القصير
شوو: لكن لابد من أنه لا يزال هناك بعض الأشياء المفرحة ، صحيح؟
“إنتظر لحظة…”
أن تموت؟
هي تحب القراءة؟
أو ربما … هي تستعد لذلك …
هذه فكرة عظيمة.
سبب … للعيش …؟
إذا لم يكن لديها سبب للعيش ، فسأصنع واحدا لها.
شوو: ليس حقا. فقط إكتبي ما تشائين. أم أن المتطلبات ستجعل الأمر أسهل عليك؟
شوو: أنا أغير الموضوع ، لكن هل شعرتِ يوما برغبة في تأليف كتاب؟
كيف تمنع شخصا ما من قتل نفسه؟ ليس لديها أي سبب للعيش ، و لا أحد سيحزن عليها ، و لن تندم على ذلك بعدها …
إينا: أليس هذا تغييرا ضخما في الموضوع؟
ينبغي ألا يكون أمرا غريبا بالنسبة لفتاة في سن المراهقة مثلما يبدو عليها بأن تقوم بإرسال رسالة في تلك الفترة الزمنية.
شوو: إنه أمر مهم. نادي الأدب خاصتي لا يحتوي على عدد كاف من المؤلفين لذا لا يمكننا نشر أي شيء. أنا أبحث عن شخص ليكتب لأجلنا. أأنتِ مهتمة؟ أنتِ تحبين القراءة ، صحيح؟
ينبغي ألا يكون أمرا غريبا بالنسبة لفتاة في سن المراهقة مثلما يبدو عليها بأن تقوم بإرسال رسالة في تلك الفترة الزمنية.
إينا: أه ، أنا مهتمة ، لكنني لم أكتب قصة قط.
إينا: لقد حصلتُ على سلاح ضد البقع. سأفوز الآن!
ممتاز ، إنها تنضم للحديث. لقد أرسلتُ رسائل للضغط عليها.
إينا: لكَ ذلك!
شوو: لقد كنتِ تكتبين بشكل جيد إلى الآن ، أنا متأكد من أنكِ ستكونين على ما يرام. إذا حاولتِ و لم تستطيعي ، فلا مشكلة أيضا.
إينا: الحياة مؤلمة ، ليس هناك أي أسباب إيجابية للعيش ، لذلك فكرتُ بأنني يجب أن أموت وحسب.
إينا: لكن ألا بأس إذا كتبتها أنا؟ أنا لستُ بعضوة أو ما شابه ، و أنا لا أرتاد مدرستكَ حتى.
لكن ما توصلتُ إليه كان مثيراً للشفقة و تشائمتُ قليلا. شككتُ في أن هذه الكلمات السطحية ستوقف شخصًا يفكر بقتل نفسه.
شوو: قد تكون مشكلة تقنيا ، لكنني سأفعل شيئا حيال ذلك. لا أعتقد أن إستخدام إسم مستعار سيكون بمشكلة. سوف أتوصل إلى عذر ما مثل أن أحد الأعضاء قد كتبها بشكل مجهول أو شيء من هذا القبيل. إلى جانب ذلك ، هذه مسألة حياة أو موت بالنسبة لي أنا أيضا. إذا لم أستطع نشر شيء في غضون أسبوعين ، فسيأخذ مجلس الطلاب قاعة نادينا.
شوو: إذن شيء ما به فتاة مدرسة ثانوية بإعتبارها الشخصية الرئيسية. المحتويات لن يتم السؤال حيالها.
إينا: هذا فظيع! حسنا! سأحاول ذلك!
إينا: أه ، أنا مهتمة ، لكنني لم أكتب قصة قط.
لقد بدتْ حقا متحمسة كليا للأمر. هل الأمر بشأن فقدان قاعة النادي كان فعالا؟ إنها عطوفة بشكل مفاجئ. على أي حال ، يبدو أنها نسيت بشأن قتل نفسها.
مع ذلك ، في كل مرة قررتُ بها أن أكتب شيئا و أجلس أمام صفحة فارغة أو شاشة كمبيوتر ، لا أستطيع كتابة ولا حرفا واحدا.
و إذا أمكنني الحصول على المخطوطة و نشر كتاب ، عندها قد أتمكن حتى من الدفاع عن قاعة النادي.
الجزء الثاني:
حقا عصفورين بحجر واحد.
إسمع ، شوو ، هذه مجرد واحدة من خدعهم. الجزء الهادئ من ذهني قد قام بِحَثِي. لكن ماذا لو كان هذا حقيقيا و لو بإحتمال واحد من مليون ، و كانت هناك فعلا فتاة تفكر في الإنتحار؟ أيجب أن أفعل شيئا؟
إينا: أمم ، هل هناك أي متطلبات؟
و إذا أمكنني الحصول على المخطوطة و نشر كتاب ، عندها قد أتمكن حتى من الدفاع عن قاعة النادي.
شوو: ليس حقا. فقط إكتبي ما تشائين. أم أن المتطلبات ستجعل الأمر أسهل عليك؟
بعدها بدأتُ في قراءة العشرات من الكتب مثل، كيفية تأليف رواية! لكنها لم تساعد. حاولتُ القيام بما إقترحته الكتب ، لكن لم يساعد أي منها.
إينا: ستفعل! فهي مرتي الأولى بعد كل شيء!
شوو: في الواقع ، بلى.
شوو: إذن شيء ما به فتاة مدرسة ثانوية بإعتبارها الشخصية الرئيسية. المحتويات لن يتم السؤال حيالها.
إينا: هذا فظيع! حسنا! سأحاول ذلك!
إينا: لكَ ذلك!
الهدف سيتسائل عما حدث و يقوم طبيعيا بالرد …
شوو: ليس حقا. فقط إكتبي ما تشائين. أم أن المتطلبات ستجعل الأمر أسهل عليك؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
