نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Hold Your Voice Alone, Under The Starry Sky 3

الفصل1: إينا (3)

الفصل1: إينا (3)

الفصل1: إينا

*

الجزء الثالث:

لقد كنتُ هناك ، أفكر بأننا لن نتمكن من الإلتقاء ، لكن في الوقت نفسه ، في أعماق قلبي ، أردتُ فعل ذلك.

باليوم التالي ، كانت هناك رسالة تنتظر من إينا مع ملف نصي مرفق بها.

قمتُ بتدوين أفكاري بينما أتمتم لنفسي.

كنتُ أحسب أنها كانت الحبكة أو الإعداد العام و فتحتها قبل النظر إليها بتفاجئ.

مرت البطلة بشيء مشابه لتجربة الخروج من الجسم ، تتبعت الشبح و الفتى بموعدهما بينما تطفو في الهواء. برؤية سعادتهما ، إختارت من تلقاء نفسها أن تتلاشى و تتركَ حبهما يتحقق.

لقد كانت مخطوطة.

بينما كنتُ متجها إلى المدرسة ، تساءلت ، فقط من تكون؟

لم أستطع منع نفسي من التمتمة في صدمة.

“كلا ، هذا لن يحدث.”

“أوي ، بجدية؟”

الصوت الندي المار عبر هاتفي قد حبس أنفاسي. صوتها قد كان جميلا.

كان هناك حوالي خمسة آلاف كلمة ، مثالية لقصة قصيرة.

فتاة بالمدرسة الثانوية قابلت شبح فتاة على سطح مدرستها. الشبح قد ماتت في حادث مروري و طلبتْ إستعارة جسد بطلة الرواية ليوم واحد ، لأنه كان هناك شخص ما عليها أن تقابله و تخبر مشاعرها له. هذا الشخص كان هو الفتى الذي البطلة معجبة به …

شوو: شكرا لكِ على المخطوطة! هذا مذهل ، هل كتبتها طوال الليلة الماضية؟

“التصحيحات موجودة لأنها كانت جيدة. لقد كنتُ متأكدا من أنها يمكن أن تصبح أفضل حتى. آسف ، ربما قد كنتُ قاسيا بعض الشيء ، لكنني لم أنوي الحديث بسوء عنها.”

بعثتُ برسالة إلى إينا ، ما زلتُ في البيجاما خاصتي. على الفور ، وصل ردها.

أردتُ فقط الإلتقاء و التحدث مع الشخص الذي كتب شيئا بهذه الروعة.

إينا: ظللتُ مستيقظة طوال الليل.

شوو: أنتِ لم تألفي من قبل ، صحيح؟ هذا مذهل

شوو: أنتِ لم تألفي من قبل ، صحيح؟ هذا مذهل

“صحيح ، هذا الجزء صعب الفهم قليلا لذا يجب أن أساعد في مراجعته … أريد أن أعرف المزيد عن دوافعها أيضا ، هناك أجزاء لا يمكنكَ معرفة ما كانت تفكر به فيها …”

إينا: إهيهي.

إينا: لقد فتحته. آههههههه.

شوو: سوف أقرأها بأسرع ما يمكنني و أخبركِ برأيي. سأبحث عن الأخطاء المطبعية و السهوات ، و سأتحقق كذلك حيال سير الأحداث و ما إلى ذلك.

حتى من خلال الهاتف ، يمكنني معرفة أنها كانت متوترة حقا. ربما هي تعتقد أنني كنتُ غاضبا منها؟

إينا: من فضلك إفعلها!

“مرحبا ، معكِ شوو. أمم … سعدتُ بلقائك.”

بينما كنتُ متجها إلى المدرسة ، تساءلت ، فقط من تكون؟

لقد لاحظتُ شيئا ما على شاشتي. التطبيق لديه مكالمات صوتية مجانية. ضغطتُ على الزر ، في الغالب كان ذلك رد فعل لا إرادي.

لتكون قادرة على كتابة هذا القدر في ليلة واحدة …

لقد كان أعلى قليلا مما تخيلته عندما كنا نتبادل الرسائل ، و قد كان صوتا واضحا.

إعتقدتُ أنها كانت في المرحلة المتوسطة أو الثانوية ، لكن ربما هي طالبة جامعية؟

لقد كان أعلى قليلا مما تخيلته عندما كنا نتبادل الرسائل ، و قد كان صوتا واضحا.

ربما عاملة حتى؟ ربما علي أن أسأل وحسب …

مرت البطلة بشيء مشابه لتجربة الخروج من الجسم ، تتبعت الشبح و الفتى بموعدهما بينما تطفو في الهواء. برؤية سعادتهما ، إختارت من تلقاء نفسها أن تتلاشى و تتركَ حبهما يتحقق.

بينما كنتُ أنتظر في قاعة النادي كالمعتاد ، بدأتُ أقرأ مخطوطة إينا على هاتفي.

شوو: أتستطيعين فتحه؟

لقد كانت رواية شبابية.

كان صوتها أكثر حيوية من ذي قبل ، و أنا إسترخيت. في الواقع الحديث كان مهما حقا.

كان الملخص أكثر أو أقل بهذا الشكل:

“بالطبع!”

فتاة بالمدرسة الثانوية قابلت شبح فتاة على سطح مدرستها. الشبح قد ماتت في حادث مروري و طلبتْ إستعارة جسد بطلة الرواية ليوم واحد ، لأنه كان هناك شخص ما عليها أن تقابله و تخبر مشاعرها له. هذا الشخص كان هو الفتى الذي البطلة معجبة به …

إينا: أنا آسفة! أنا حقا آسفة.

مرت البطلة بشيء مشابه لتجربة الخروج من الجسم ، تتبعت الشبح و الفتى بموعدهما بينما تطفو في الهواء. برؤية سعادتهما ، إختارت من تلقاء نفسها أن تتلاشى و تتركَ حبهما يتحقق.

“آسف. بشأن المخطوطة.”

كانت قصة حزينة إلى حد ما ، لكنها كانت مكتوبة بشكل جيد لدرجة أنها لامست قلبي.

لقد كانت مخطوطة.

كان هذا أفضل حتى مما كنتُ آمله.

《أم ، إذن ، هل يمكنني طرح بعض الأسئلة؟》

“صحيح ، هذا الجزء صعب الفهم قليلا لذا يجب أن أساعد في مراجعته … أريد أن أعرف المزيد عن دوافعها أيضا ، هناك أجزاء لا يمكنكَ معرفة ما كانت تفكر به فيها …”

إينا: آه ، صحيح.

قمتُ بتدوين أفكاري بينما أتمتم لنفسي.

كان الملخص أكثر أو أقل بهذا الشكل:

قد أكون أقول هذا لشرفها ، لكنني أعتقد أن هذه قطعة مؤلفة رائعة. إن سألتني لماذا كنتُ أكتب طرقا لتحسينها إذا كانت رائعة ، فذلك لأنني كنتُ متأكدا من أنها تستطيع أن تكون رائعة أكثر حتى.

“…”

إنه أمر صعب كتابة مخطوطة كاملة دفعة واحدة ، جميع المؤلفين قالوا هذا. على سبيل المثال ، حتى إذا شعر أحد المؤلفين أن ما كتبه كان بمعرفة شائعة ، إلا أنه ليس بغير المألوف أن يكون بشيء غير واضح للآخرين الذين قرأوه و قد يكون هناك أخطاء غير متوقعة في التعبيرات. وجود شخص آخر ليتفقده هو أكثر فاعلية لتحسين العمل.

إينا: لقد فتحته. آههههههه.

لكن في الوقت نفسه ، ذلك يحتاج إلى لمسة دقيقة. عندما يقدم المؤلف مخطوطة ، فإنهم يقدمون أفضل ما لديهم و أن يتم الإشارة لهم إلى نقاط لتحسينها ليس بشعور لطيف. علاوة على ذلك ، لستُ بمحرر محترف ، أنا ببساطة من محبي الروايات الذي هو جزء من نادي أدب مدرسي. أنا نفسي لستُ بمعصوم عن الخطأ.

“آسف. بشأن المخطوطة.”

هل سأكون قادرا على نقل آرائي دون إيذاء المؤلف ، و جعلها بحذر تَطَّلِعَ عليها …

لكن ما الذي ستحققه بفعل هذا؟ إلى جانب ذلك ، النتيجة النهائية كانت جيدة جدا …

إلى الآن ، كنتُ أتحدث مع المؤلفين بشكل مباشر في قاعة النادي ، لكن … مع إينا ، لم نتمكن من الإلتقاء.

《لا بأس!》

ما زلتُ غير متأكد من أنها ليست بجزء من عملية إحتيال ، حتى أنني لم أكن أعرف عمرها أو إذا كانت فتاة في الواقع. قد تكون حتى شخصا خطيرا. بالإضافة إلى ذلك ، لا أعرف مكان إقامتها. أنا أقطن في تشيبا ، إذا كانت تقطن في هوكايدو أو أوكيناوا ، فلن نتمكن من الإلتقاء بسهولة.

《… تفظل.》

“…”

كان هذا أفضل حتى مما كنتُ آمله.

على تلك الفكرة ، نظرتُ إلى المخطوطة على شاشة هاتفي مجددا.

لكن ما الذي ستحققه بفعل هذا؟ إلى جانب ذلك ، النتيجة النهائية كانت جيدة جدا …

لقد كنتُ هناك ، أفكر بأننا لن نتمكن من الإلتقاء ، لكن في الوقت نفسه ، في أعماق قلبي ، أردتُ فعل ذلك.

لم أعرف لماذا شعرتُ بعدم الارتياح على الفور ، لكنني لاحظتُ قريبا أن التاريخ المطبوع كان غريبا.

أردتُ فقط الإلتقاء و التحدث مع الشخص الذي كتب شيئا بهذه الروعة.

كان صوتها أكثر حيوية من ذي قبل ، و أنا إسترخيت. في الواقع الحديث كان مهما حقا.

“كلا ، هذا لن يحدث.”

و هكذا لقد تفقدنا مخطوطتها عدة مرات خلال عطلة نهاية الأسبوع ، و رواية إينا قد إنتهت.

تمتمتُ لنفسي ، مغلقا على رغبتي بمقابلتها. عندما فكرتُ في الأمر بهدوء ، ليست هناك طريقة لي لمقابلتها. لكن إذا لم أستطع ، فكيف يمكنني إيصال إنطباعاتي …

قد أكون أقول هذا لشرفها ، لكنني أعتقد أن هذه قطعة مؤلفة رائعة. إن سألتني لماذا كنتُ أكتب طرقا لتحسينها إذا كانت رائعة ، فذلك لأنني كنتُ متأكدا من أنها تستطيع أن تكون رائعة أكثر حتى.

سأضع أكبر عدد ممكن من التصحيحات في الملف.

كنتُ أحسب أنها كانت الحبكة أو الإعداد العام و فتحتها قبل النظر إليها بتفاجئ.

لقد أخرجتُ أحد أجهزة الكمبيوتر المحمولة بالنادي و قمتُ بتوصيل هاتفي للوصول إلى الملف.

إينا: أنا آسفة! أنا حقا آسفة.

“همم ، أهو هذا؟”

《…》

لم أعرف لماذا شعرتُ بعدم الارتياح على الفور ، لكنني لاحظتُ قريبا أن التاريخ المطبوع كان غريبا.

باليوم التالي ، كانت هناك رسالة تنتظر من إينا مع ملف نصي مرفق بها.

كان التاريخ المطبوع على الملف الذي أرسلته إينا هو xx / 09/2013.

“صحيح ، هذا الجزء صعب الفهم قليلا لذا يجب أن أساعد في مراجعته … أريد أن أعرف المزيد عن دوافعها أيضا ، هناك أجزاء لا يمكنكَ معرفة ما كانت تفكر به فيها …”

إنها 2018 الآن ، لذا لقد كان بالضبط قبل خمس سنوات.

“…”

هل كذبت بشأن البقاء مستيقظة طوال الليل و أرسلت شيئا كتبته من قبل؟

لتكون قادرة على كتابة هذا القدر في ليلة واحدة …

إذن فهي حقا تحاول خداعي؟

شوو: سوف أقرأها بأسرع ما يمكنني و أخبركِ برأيي. سأبحث عن الأخطاء المطبعية و السهوات ، و سأتحقق كذلك حيال سير الأحداث و ما إلى ذلك.

لكن ما الذي ستحققه بفعل هذا؟ إلى جانب ذلك ، النتيجة النهائية كانت جيدة جدا …

لكن في الوقت نفسه ، ذلك يحتاج إلى لمسة دقيقة. عندما يقدم المؤلف مخطوطة ، فإنهم يقدمون أفضل ما لديهم و أن يتم الإشارة لهم إلى نقاط لتحسينها ليس بشعور لطيف. علاوة على ذلك ، لستُ بمحرر محترف ، أنا ببساطة من محبي الروايات الذي هو جزء من نادي أدب مدرسي. أنا نفسي لستُ بمعصوم عن الخطأ.

أو ربما إعدادات جهازها خاطئة؟ رغم أنني لا أعرف كيف يمكنكَ إرتكاب خطأ مثل هذا.

كان صوتها أكثر حيوية من ذي قبل ، و أنا إسترخيت. في الواقع الحديث كان مهما حقا.

بدأتُ في كتابة التعليقات في الملف.

“صحيح ، هذا الجزء صعب الفهم قليلا لذا يجب أن أساعد في مراجعته … أريد أن أعرف المزيد عن دوافعها أيضا ، هناك أجزاء لا يمكنكَ معرفة ما كانت تفكر به فيها …”

*

إينا: حقا؟

بعد وصولي إلى المنزل و تناول الطعام ، أرسلتُ رسالة إلى إينا.

شوو: نعم. لقد شعرتُ بالحزن الشديد عندما إنتهيتُ من قراءتها ، لكنها لم تكن بغير سارة. أعتقد أنها كانت رواية عظيمة.

شوو: لقد قرأتُ المخطوطة. لقد كانت جيدة.

“صحيح ، هذا الجزء صعب الفهم قليلا لذا يجب أن أساعد في مراجعته … أريد أن أعرف المزيد عن دوافعها أيضا ، هناك أجزاء لا يمكنكَ معرفة ما كانت تفكر به فيها …”

جاء الرد في غضون ثانية.

كنتُ أحسب أنها كانت الحبكة أو الإعداد العام و فتحتها قبل النظر إليها بتفاجئ.

إينا: حقا؟

إينا: من فضلك إفعلها!

شوو: نعم. لقد شعرتُ بالحزن الشديد عندما إنتهيتُ من قراءتها ، لكنها لم تكن بغير سارة. أعتقد أنها كانت رواية عظيمة.

“همم ، أهو هذا؟”

إينا: أنتَ تبالغ بالإشادة بي.

شوو: نعم. لقد شعرتُ بالحزن الشديد عندما إنتهيتُ من قراءتها ، لكنها لم تكن بغير سارة. أعتقد أنها كانت رواية عظيمة.

يبدو أنها خجولة.

إينا: لقد فتحته. آههههههه.

شوو: لقد أشرتُ إلى بضع أخطاء مطبعية و مشاكل ، لكن …

شوو: أنتِ لم تألفي من قبل ، صحيح؟ هذا مذهل

إينا: آه ، صحيح.

《لا! لقد بذلتَ الكثير من الجهد في التحرير ، سأبذل قصارى جهدي لمراجعتها!》

شوو: لقد أضفتُ تعليقات على الملف ، أيمكنكِ التحقق منها؟

لم أستطع منع نفسي من التمتمة في صدمة.

أرفقتُ الملف و أرسلته إلى إينا.

《… تفظل.》

إينا: لقد أُرسل.

“آه ، ذلك. إعتقدتُ أنه قد يكون من الأفضل إذا قلتِ المزيد حول سبب تركها الشبح تقترض جسدها. سوف تحصل على مزيد من التعاطف بهذه الطريقة ، صحيح؟”

شوو: أتستطيعين فتحه؟

اللعنة. ربما وضعتُ الكثير من التصحيحات به. حاولتُ أن أكون حذراً قدر الإمكان حيالهم ، لكن أعتقد أن التصحيحات في عملكَ الأول لها تأثير ثقيل.

إينا: لقد فتحته. آههههههه.

“كلا ، هذا لن يحدث.”

شوو: ما الخطب؟

لم أعرف لماذا شعرتُ بعدم الارتياح على الفور ، لكنني لاحظتُ قريبا أن التاريخ المطبوع كان غريبا.

إينا: أنا آسفة! أنا حقا آسفة.

يبدو أنها خجولة.

إستمرتْ إينا بالإعتذار.

إينا: من فضلك إفعلها!

اللعنة. ربما وضعتُ الكثير من التصحيحات به. حاولتُ أن أكون حذراً قدر الإمكان حيالهم ، لكن أعتقد أن التصحيحات في عملكَ الأول لها تأثير ثقيل.

اللعنة. ربما وضعتُ الكثير من التصحيحات به. حاولتُ أن أكون حذراً قدر الإمكان حيالهم ، لكن أعتقد أن التصحيحات في عملكَ الأول لها تأثير ثقيل.

شوو: أنتِ لستِ بحاجة إلى الإعتذار. هذا النوع من الأشياء طبيعي.

هل كذبت بشأن البقاء مستيقظة طوال الليل و أرسلت شيئا كتبته من قبل؟

إينا: لكن ، لكن … لقد إقتطعتُ من وقتك ، و …

《مرحبا؟》

هذا ليس جيدا ، لن يصلها الأمر من خلال النص. هذا لن يحل بهذا الشكل.

لم أعرف لماذا شعرتُ بعدم الارتياح على الفور ، لكنني لاحظتُ قريبا أن التاريخ المطبوع كان غريبا.

“ماذا علي أن أفعل؟ … همم؟”

سأضع أكبر عدد ممكن من التصحيحات في الملف.

لقد لاحظتُ شيئا ما على شاشتي. التطبيق لديه مكالمات صوتية مجانية. ضغطتُ على الزر ، في الغالب كان ذلك رد فعل لا إرادي.

“ربما أكون قد إرتكبتُ أخطاء بنفسي ، لذا من فضلكِ أشيري إليها.”

وضعتُ هاتفي على أذني و إستمعتُ إلى نغمة الإتصال.

هذا ليس جيدا ، لن يصلها الأمر من خلال النص. هذا لن يحل بهذا الشكل.

و عندها — لقد تم توصيلها.

مرت البطلة بشيء مشابه لتجربة الخروج من الجسم ، تتبعت الشبح و الفتى بموعدهما بينما تطفو في الهواء. برؤية سعادتهما ، إختارت من تلقاء نفسها أن تتلاشى و تتركَ حبهما يتحقق.

《مرحبا؟》

إلى الآن ، كنتُ أتحدث مع المؤلفين بشكل مباشر في قاعة النادي ، لكن … مع إينا ، لم نتمكن من الإلتقاء.

الصوت الندي المار عبر هاتفي قد حبس أنفاسي. صوتها قد كان جميلا.

“كانت عظيمة حقا.”

لقد كان أعلى قليلا مما تخيلته عندما كنا نتبادل الرسائل ، و قد كان صوتا واضحا.

وضعتُ هاتفي على أذني و إستمعتُ إلى نغمة الإتصال.

“مرحبا ، معكِ شوو. أمم … سعدتُ بلقائك.”

على تلك الفكرة ، نظرتُ إلى المخطوطة على شاشة هاتفي مجددا.

《سعدتُ بلقائكَ أيضا.》

إينا: حقا؟

شعرتُ أنها كانت قريبة بما فيه الكفاية لدرجة أن أسمع تنفسها.

بينما كنتُ أنتظر في قاعة النادي كالمعتاد ، بدأتُ أقرأ مخطوطة إينا على هاتفي.

“…”

《ينبغي أن أكون الشخص الذي يقول آسف. إنه نوع ما … في كل مكان بها.》

《…》

إينا: آه ، صحيح.

“و إذن.” 《أمم.》

لقد كانت رواية شبابية.

توقف كلانا عن الكلام ، بعد أن بدأنا في نفس الوقت.

مرت البطلة بشيء مشابه لتجربة الخروج من الجسم ، تتبعت الشبح و الفتى بموعدهما بينما تطفو في الهواء. برؤية سعادتهما ، إختارت من تلقاء نفسها أن تتلاشى و تتركَ حبهما يتحقق.

《… تفظل.》

لكن في الوقت نفسه ، ذلك يحتاج إلى لمسة دقيقة. عندما يقدم المؤلف مخطوطة ، فإنهم يقدمون أفضل ما لديهم و أن يتم الإشارة لهم إلى نقاط لتحسينها ليس بشعور لطيف. علاوة على ذلك ، لستُ بمحرر محترف ، أنا ببساطة من محبي الروايات الذي هو جزء من نادي أدب مدرسي. أنا نفسي لستُ بمعصوم عن الخطأ.

“آسف. بشأن المخطوطة.”

على تلك الفكرة ، نظرتُ إلى المخطوطة على شاشة هاتفي مجددا.

《ن-نعمز …》

لتكون قادرة على كتابة هذا القدر في ليلة واحدة …

حتى من خلال الهاتف ، يمكنني معرفة أنها كانت متوترة حقا. ربما هي تعتقد أنني كنتُ غاضبا منها؟

توقف كلانا عن الكلام ، بعد أن بدأنا في نفس الوقت.

و لهذا السبب ، تحدثتُ بلطف قدر إستطاعتي.

أردتُ فقط الإلتقاء و التحدث مع الشخص الذي كتب شيئا بهذه الروعة.

“كانت عظيمة حقا.”

لم أستطع منع نفسي من التمتمة في صدمة.

《إيه؟ لكن كان هناك الكثير من التصحيحات …》

إينا: أنا آسفة! أنا حقا آسفة.

“التصحيحات موجودة لأنها كانت جيدة. لقد كنتُ متأكدا من أنها يمكن أن تصبح أفضل حتى. آسف ، ربما قد كنتُ قاسيا بعض الشيء ، لكنني لم أنوي الحديث بسوء عنها.”

إينا: حقا؟

《ينبغي أن أكون الشخص الذي يقول آسف. إنه نوع ما … في كل مكان بها.》

إينا: لقد أُرسل.

“إنها مجرد مرتكِ الأولى. إذا كنتِ لا ترغبين في مراجعتها ، يمكنكِ فقط التحقق من الأخطاء المطبعية و طباعتها كما هي. أنا لم أجد أي شيء فاضح.”

و هكذا لقد تفقدنا مخطوطتها عدة مرات خلال عطلة نهاية الأسبوع ، و رواية إينا قد إنتهت.

《لا! لقد بذلتَ الكثير من الجهد في التحرير ، سأبذل قصارى جهدي لمراجعتها!》

إينا: من فضلك إفعلها!

كان صوتها أكثر حيوية من ذي قبل ، و أنا إسترخيت. في الواقع الحديث كان مهما حقا.

إينا: لقد فتحته. آههههههه.

《أم ، إذن ، هل يمكنني طرح بعض الأسئلة؟》

ربما عاملة حتى؟ ربما علي أن أسأل وحسب …

“بالطبع!”

حتى من خلال الهاتف ، يمكنني معرفة أنها كانت متوترة حقا. ربما هي تعتقد أنني كنتُ غاضبا منها؟

《ماذا تقصد في تعليقكَ الأول … بقولكَ أنكَ تريد المزيد من صورة الحالة النفسية للبطلة …؟》

و هكذا مرت المحادثة بسلام ، إلى أن إنتهينا.

“آه ، ذلك. إعتقدتُ أنه قد يكون من الأفضل إذا قلتِ المزيد حول سبب تركها الشبح تقترض جسدها. سوف تحصل على مزيد من التعاطف بهذه الطريقة ، صحيح؟”

بعد وصولي إلى المنزل و تناول الطعام ، أرسلتُ رسالة إلى إينا.

《فهمت! إذن ، في الصفحة التالية–》

“و إذن.” 《أمم.》

و هكذا مرت المحادثة بسلام ، إلى أن إنتهينا.

باليوم التالي ، كانت هناك رسالة تنتظر من إينا مع ملف نصي مرفق بها.

“ألا بأس بهذا؟ أليس لديكِ أي أسئلة؟”

《ن-نعمز …》

《لا بأس!》

*

“ربما أكون قد إرتكبتُ أخطاء بنفسي ، لذا من فضلكِ أشيري إليها.”

لقد كنتُ هناك ، أفكر بأننا لن نتمكن من الإلتقاء ، لكن في الوقت نفسه ، في أعماق قلبي ، أردتُ فعل ذلك.

《لا أعتقد أنكَ قد فعلت!》

“أوي ، بجدية؟”

و هكذا لقد تفقدنا مخطوطتها عدة مرات خلال عطلة نهاية الأسبوع ، و رواية إينا قد إنتهت.

إعتقدتُ أنها كانت في المرحلة المتوسطة أو الثانوية ، لكن ربما هي طالبة جامعية؟

إينا: لقد أُرسل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط