نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Hold Your Voice Alone, Under The Starry Sky 6

الفصل1: إينا (6)

الفصل1: إينا (6)

الفصل1: إينا

كان ساكاي في نفس الفصل معي منذ سنتنا الأولى ، و قد فعلنا الكثير معًا ، لكن لم يسبق له أن ظهر في قاعة النادي من قبل.

الجزء السادس:

الرد قد جاء عندما وصلتُ إلى المنزل.

إنه الإثنين ، و كانت الكتب بأمان بجوار لوحات الإعلانات. توجهتُ مباشرة إلى مكتب مجلس الطلاب بمجرد أن تم نصبه.

كتيب الطلاب الجدد ، المتأخر ، تسبب في إنفجار كبير داخل المدرسة. نادي الأدب خاصتنا كان لديه تقليد بنشر الأشياء تحت أسمائنا الحقيقية ، لكن من الواضح أن “إينا” هو إسم مستعار. علاوة على ذلك ، لم يكن هناك الكثير من الناس الذين يؤلفون قصصا مثل إينا.

كانت الرئيسة وحيدة ، جالسة تعمل.

بالطبع هي لن ترغب بذلك. بقدر ما يشغلها ، أنا مجرد شخص غريب عنها.

“الرئيسة ، لقد أحضرته كما وعدت.”

شوو: الجميع قد أحب قصتك!

“شكرا لك ، و كما وعدت ، لن نأخذ غرفة النادي خاصتكم.”

إلى جانب ، أنا لا أستطيع حتى لو أردتُ ذلك ، أنا نفسي بالكاد أعرف شيئًا عنها.

“نعم! أنا مدين لكِ بواحدة.”

شوو: حقا! نادي الصحيفة قد جاء للتغطية عليها. إنهم يريدون معرفة من كتبها! لقد راوغتهم رغم ذلك.

“في المقابل ، قد تبدو مملة ، لكن فلتقم بأنشطتكم بشكل صحيح ، حسنا؟”

إينا: حقا!؟

“لكِ ذلك.”

“الرئيسة ، لقد أحضرته كما وعدت.”

تركتُ مكتبهم مبتهجا بالظفر بالنصر.

أرسلت إينا رسالة أخرى بينما لم أستطع تحديد ما الذي أرد به.

*

“لدي ظروفي الخاصة ، و كذلك إينا.”

كتيب الطلاب الجدد ، المتأخر ، تسبب في إنفجار كبير داخل المدرسة. نادي الأدب خاصتنا كان لديه تقليد بنشر الأشياء تحت أسمائنا الحقيقية ، لكن من الواضح أن “إينا” هو إسم مستعار. علاوة على ذلك ، لم يكن هناك الكثير من الناس الذين يؤلفون قصصا مثل إينا.

إينا: أ-أمم … هل يمكنكَ … ربما … إعطائه لي شخصيا؟

كان الجميع فضوليين حيال من يكون بحق السماء الشخص الذي كتبه ، و يبدو أن المزيد من الناس قد قرؤوه أكثر من المعتاد. على سبيل المثال ، عندما كنتُ أتناول الغداء بالأربعاء ، نجم نادي الصحيفة ، ساكاي كيوسوكي قد ظهر.

كان الجميع فضوليين حيال من يكون بحق السماء الشخص الذي كتبه ، و يبدو أن المزيد من الناس قد قرؤوه أكثر من المعتاد. على سبيل المثال ، عندما كنتُ أتناول الغداء بالأربعاء ، نجم نادي الصحيفة ، ساكاي كيوسوكي قد ظهر.

كان ساكاي في نفس الفصل معي منذ سنتنا الأولى ، و قد فعلنا الكثير معًا ، لكن لم يسبق له أن ظهر في قاعة النادي من قبل.

قفز قلبي حالما رأيتُ الرسالة. سوف ألتقي بإينا–

“من يكون إينا؟ عضو جديد؟ إسم مستعار لشخص من السنوات العليا؟ أو أنتَ حتى؟”

كان من الصعب تهدئة ساكاي من صراخه ، لكنني كنتُ سعيدا لأن الكتيب كان بهذه الشعبية.

لم يكلف ساكاي نفسه عناء رفع نظارته من المكان الذي إنزلقوا فيه و أمطرني بالأسئلة.

شوو: فهمت.

“أنا لن أخبرك.”

شوو: أنا أقطن في تشيبا أيضا ، بالمدينة C.

إلى جانب ، أنا لا أستطيع حتى لو أردتُ ذلك ، أنا نفسي بالكاد أعرف شيئًا عنها.

لقد إنتهى الأمر بأن يصبح سلسلة رسائل من إينا ، لذا رددتُ بسرعة بحيث أقطن

“من فضلك ، نحن أصدقاء صحيح؟ لقد هددني رئيسي للمجيء و أسأل عن من يكون أو تكون!”

إينا: شوو-سان ، أين تقطن؟

كان ساكاي كله على ركبتيه يتوسلني. كان الأمر مؤسفًا بعض الشيء ، لكن إذا لم أستطع إخباره ، فلن أستطيع إخباره.

شوو: فهمت.

“آسف ، لا أستطيع ذلك.”

لقد إنتهى الأمر بأن يصبح سلسلة رسائل من إينا ، لذا رددتُ بسرعة بحيث أقطن

“أنتَ بلا قلب.”

“أنا لن أخبرك.”

“لدي ظروفي الخاصة ، و كذلك إينا.”

*

“آهههه ، سوف يتم طردييييي!”

“آهههه ، سوف يتم طردييييي!”

كان من الصعب تهدئة ساكاي من صراخه ، لكنني كنتُ سعيدا لأن الكتيب كان بهذه الشعبية.

الرد قد جاء عندما وصلتُ إلى المنزل.

أردتُ إعلام إينا على الفور. لقد أرسلتُ ساكاي خارجا و راسلتها.

تركتُ مكتبهم مبتهجا بالظفر بالنصر.

شوو: الجميع قد أحب قصتك!

“لدي ظروفي الخاصة ، و كذلك إينا.”

الرد قد جاء عندما وصلتُ إلى المنزل.

الجزء السادس:

إينا: حقا!؟

أرسلت إينا رسالة أخرى بينما لم أستطع تحديد ما الذي أرد به.

لم أتلقى عادة رسائل من إينا خلال الدراسة ، لذا في الغالب هي تُرسل عندما تعود إلى المنزل. ربما هي ترتاد مدرسة تمنع الهواتف.

إنه الإثنين ، و كانت الكتب بأمان بجوار لوحات الإعلانات. توجهتُ مباشرة إلى مكتب مجلس الطلاب بمجرد أن تم نصبه.

شوو: حقا! نادي الصحيفة قد جاء للتغطية عليها. إنهم يريدون معرفة من كتبها! لقد راوغتهم رغم ذلك.

إينا: آه! أنا آسفة! لم أسألكَ أين تعيش؟

إينا: أهي تبلي حسنا لهذه الدرجة!؟

“أنتَ بلا قلب.”

إستطعتُ إستشعار سعادتها من الشاشة.

لم أستطع منع نفسي من الصراخ بتفاجئ. إينا تقطن في تشيبا هي أيضًا!؟

عندها ، تذكرتُ شيئا مهمًا.

شوو: أوه نعم ، لقد نسيت. ماذا أفعل مع الكتاب النهائي؟ هل تريدين مني أن أرسله بالبريد؟

شوو: أوه نعم ، لقد نسيت. ماذا أفعل مع الكتاب النهائي؟ هل تريدين مني أن أرسله بالبريد؟

إينا: لا ، أنا لا أمانع … لكن عائلتي قد لا تحب أن يقوم شخص ما لا يعرفونه بإرسال شيء …

إينا: إرساله بالبريد … قد يكون مشكلة بعض الشيء.

عندها ، تذكرتُ شيئا مهمًا.

شوو: أعتقد أنكِ لن ترغبي في إعطاء عنوانك.

كان من الصعب تهدئة ساكاي من صراخه ، لكنني كنتُ سعيدا لأن الكتيب كان بهذه الشعبية.

بالطبع هي لن ترغب بذلك. بقدر ما يشغلها ، أنا مجرد شخص غريب عنها.

لم يكلف ساكاي نفسه عناء رفع نظارته من المكان الذي إنزلقوا فيه و أمطرني بالأسئلة.

إينا: لا ، أنا لا أمانع … لكن عائلتي قد لا تحب أن يقوم شخص ما لا يعرفونه بإرسال شيء …

“آهههه ، سوف يتم طردييييي!”

شوو: فهمت.

شوو: أعتقد أنكِ لن ترغبي في إعطاء عنوانك.

إينا: أ-أمم … هل يمكنكَ … ربما … إعطائه لي شخصيا؟

شوو: أوه نعم ، لقد نسيت. ماذا أفعل مع الكتاب النهائي؟ هل تريدين مني أن أرسله بالبريد؟

قفز قلبي حالما رأيتُ الرسالة. سوف ألتقي بإينا–

شوو: فهمت.

إينا: آه! أنا آسفة! لم أسألكَ أين تعيش؟

“نعم! أنا مدين لكِ بواحدة.”

أرسلت إينا رسالة أخرى بينما لم أستطع تحديد ما الذي أرد به.

إينا: حسنا ، شكرا لك. إلى يوم السبت إذًا!

إينا: أنا أقطن في تشيبا ، لذلك أعتقد أن أي شيء حول كانتو ينبغي أنه جيد.

إلى جانب ، أنا لا أستطيع حتى لو أردتُ ذلك ، أنا نفسي بالكاد أعرف شيئًا عنها.

“إييه!؟”

*

لم أستطع منع نفسي من الصراخ بتفاجئ. إينا تقطن في تشيبا هي أيضًا!؟

“آسف ، لا أستطيع ذلك.”

هل الصدف مثل هذه تحدث حقا؟

لم يكلف ساكاي نفسه عناء رفع نظارته من المكان الذي إنزلقوا فيه و أمطرني بالأسئلة.

لسبب ما ، قلبي قد كان ينبض.

تركتُ مكتبهم مبتهجا بالظفر بالنصر.

إينا: شوو-سان ، أين تقطن؟

هل الصدف مثل هذه تحدث حقا؟

شوو: أنا أقطن في تشيبا أيضا ، بالمدينة C.

“لدي ظروفي الخاصة ، و كذلك إينا.”

لقد إنتهى الأمر بأن يصبح سلسلة رسائل من إينا ، لذا رددتُ بسرعة بحيث أقطن

شوو: حقا! نادي الصحيفة قد جاء للتغطية عليها. إنهم يريدون معرفة من كتبها! لقد راوغتهم رغم ذلك.

إينا: إذن هل نلتقي بجوار محطة C؟

أردتُ إعلام إينا على الفور. لقد أرسلتُ ساكاي خارجا و راسلتها.

شوو: لا بأس بذلك.

لم يكلف ساكاي نفسه عناء رفع نظارته من المكان الذي إنزلقوا فيه و أمطرني بالأسئلة.

إينا: حسنا ، شكرا لك. إلى يوم السبت إذًا!

هل الصدف مثل هذه تحدث حقا؟

“أنتَ بلا قلب.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط