نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Hold Your Voice Alone, Under The Starry Sky 11

الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا (1)

الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا (1)

الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا

التأليف بحد ذاته صعب بما فيه الكفاية ، لكن المشكلة كانت بما يلي ذلك. سيجب حفظ الجمل و التدرب عليها. سيتعين علينا صنع الدعائم و الأزياء …

الجزء الأول:

شوو: إنها الفرصة الأخيرة لطلاب السنة الثالثة ، لذا فهم يساهمون دائما.

“أي أفكار أخرى؟”

بناءا على إقتراح الفتاة ، تحول تركيز الصف إلى سيناريو أصلي. أعتقد أنهم كانوا جميعا متحمسين للمهرجان الثقافي لأنه لا يحدث إلا لمرة واحدة في السنة. لكنني قلق ما إذا كان لا بأس بهذا. أعتقد أن سيناريو أصلي تماما سيكون صعبا. في المقام الأول ، ماذا سنفعل حيال صنع القصة بأكملها؟

قام ممثل الفصل بالمنادات من أمام مكتب المعلم.

“تبدو صعبة.”

أشياء مثل مقهى ، مسرحية ، بيت مسكون ، و رواق كانت مكتوبة على السبورة.

مع ذهني مشغولا بأفكار مختلفة ، لم أفتح فمي. سأحضى بدور ثانوي في النهاية ، و الجميع سيختارون أفضل الطرق التي يمكنهم المساعدة من خلالها.

المهرجان الثقافي يقترب. بمجرد أن تَبَيَنَ أن فصلنا قد لا يقرر ما يريده في الوقت المناسب ، تم عقد هذا الإجتماع الفاتر مباشرة بعد الحصة.

جميع الطلاب كانوا ينظرون إلى الخلف. راودني شعور بأنهم ينظرون إلي …

كنتُ أراقب بهدوء الإجراءات. أعضاء نوادي الثقافات الإنسانية بمدرستنا ليسوا بمهتمين بعمق بعروض الصف لأن أيديهم كانت منشغلة كفاية بعروض نواديهم الخاصة.

فجأة ، خفق قلبي. ما هذا الشعور …

بعض المدارس قد يكون بها عروض من الأندية الرياضية ، لكن خاصتنا ليس بها. حتما ، عروض الصفوف تركز على أعضاء النوادي الرياضية و أعضاء نادي العودة للمنزل. بالطبع ، نحن نوادي الثقافات الإنسانية سنساعد ، لكن التركيز الرئيسي ، و بالتالي كان الطلاب الأكثر إنشغالا هم من بتلك الفئتين.

كنتُ أراقب بهدوء الإجراءات. أعضاء نوادي الثقافات الإنسانية بمدرستنا ليسوا بمهتمين بعمق بعروض الصف لأن أيديهم كانت منشغلة كفاية بعروض نواديهم الخاصة.

“سآخذ التصويت النهائي من هؤلاء ، إرفع يدكَ للواحدة التي تريد القيام بها أكثر من غيرها.”

شوو: ماذا؟

رفعتُ يدي على المقهى ، لكن الفصل ككل صوت للمسرحية.

“لم أؤلف قط من قبل.”

“مسرحية ، هاه؟”

إينا: أنتَ لم تفعل أي شيء خاطئ.

“تبدو صعبة.”

أستطيع معرفة أن آمال الصف قد كانت مرتفعة. للصدق ، أنا الآخر مثلهم.

“سيكون الأمر ممتعا.”

*

“سأكون القروي أ.”

“أنتَ حقا محكم الفم ، شوو. محكم الفم للغاية على أن يكون أفضل صديق لكَ في نادي الصحيفة.”

بدأ زملائي بالصف في الدردشة حول المسرحية.

شوو: هناك إزعاج وحسب. ليس بالشيء الكبير رغم ذلك.

“التالي إذن ، سوف نقرر ما هي المسرحية التي سنقوم بها.”

شوو: ماذا؟

عادةً ، سيتم إستخدام شيء ما للإلهام ، مثل سندريلا ، بياض الثلج ، أو بعض القصص الخيالية لأنها تجعل الأمور سريعة إلى حد ما في الترتيب. الطلاب هم هواة و سيكافحون من أجل حفظ الجمل أيضا ، لذا أعتقد أن مسرحية كاملة ستكون صعبة للغاية.

المهرجان الثقافي يقترب. بمجرد أن تَبَيَنَ أن فصلنا قد لا يقرر ما يريده في الوقت المناسب ، تم عقد هذا الإجتماع الفاتر مباشرة بعد الحصة.

مع ذهني مشغولا بأفكار مختلفة ، لم أفتح فمي. سأحضى بدور ثانوي في النهاية ، و الجميع سيختارون أفضل الطرق التي يمكنهم المساعدة من خلالها.

إينا: نعم ، سأحاول فعلها!

مع ذلك–

شوو: … هل ستفعلين؟

“سيكون من الجميل لو كان لدينا سيناريو أصلي.”

قال لي أحد الفتيان.

بناءا على إقتراح الفتاة ، تحول تركيز الصف إلى سيناريو أصلي. أعتقد أنهم كانوا جميعا متحمسين للمهرجان الثقافي لأنه لا يحدث إلا لمرة واحدة في السنة. لكنني قلق ما إذا كان لا بأس بهذا. أعتقد أن سيناريو أصلي تماما سيكون صعبا. في المقام الأول ، ماذا سنفعل حيال صنع القصة بأكملها؟

“هذا صحيح ، لدينا ياغي-كن!”

لكن بالطبع ، لم أنطق بكلمة. كانت هذه فرصة للجميع لإبداء آرائهم ، لم أرغب في تخريب موكبهم قبل أن نقرر أي شيء.

“آمل أن تكون مثيرة للإهتمام!”

“مع ذلك من الذي سيؤلفه؟”

أخذتُ ملاحظات عما كان يقوله الجميع.

“لم أؤلف قط من قبل.”

شوو: هناك إزعاج وحسب. ليس بالشيء الكبير رغم ذلك.

“ألدينا أي شخص في نادي الدراما؟”

إينا: نعم ، سأحاول فعلها!

“ليس لدينا.”

“لماذا ، أنتَ في نادي الأدب صحيح؟”

“إذن من سيفعل ذلك …”

“مسرحية ، هاه؟”

ما هذا؟

شوو: هناك إزعاج وحسب. ليس بالشيء الكبير رغم ذلك.

جميع الطلاب كانوا ينظرون إلى الخلف. راودني شعور بأنهم ينظرون إلي …

إلى جانب ذلك ، لم أكن أعرف أي شيء حولها لأخبره به.

“هذا صحيح ، لدينا ياغي-كن!”

شوو: هناك إزعاج وحسب. ليس بالشيء الكبير رغم ذلك.

فتاة التي لم يسبق لها التحدث معي سوى ثلاث مرات ربما قد أشارت إلي.

“إنه شيء لا يمكنني فعله.”

“أنا؟ أنا غير قادر على التأليف أتعرفون؟ ”

شوو: ما كان ينبغي أن أرفع توقعاتهم.

“لماذا ، أنتَ في نادي الأدب صحيح؟”

“القليل من الغموض!”

“تواجدي في نادي الأدب لا يعني أنه بإمكاني التأليف.”

إينا: هوه ، شوو-سان ، أنتَ تبدو محبطا اليوم.

بدأ الصف بإطلاق صيحات الإستهجان علي و ساكاي بدأ بالضحك في الزاوية لأنه يعلم أنني لا أستطيع كتابة القصص.

“أنا؟ أنا غير قادر على التأليف أتعرفون؟ ”

نظرتُ إلى المقعد بجانبي و كانت الرئيسة مينيكاوا تحملق بي بعبوس. ماذا ، حتى هي تظن بأنه علي كتابته.

أخبرتها عن إجتماع الصف بعد المدرسة.

“إنه شيء لا يمكنني فعله.”

“أنا أعرف ما يجب و ما لا يجب الكتابة بشأنه.”

لقد رفضتُ كتابة السيناريو ، لذلك أنهينا اليوم فقط بتقرير أننا سنؤدي مسرحية و على أساس أن كل واحد منا سيفكر في نوع القصة التي نريدها. إنها توقعات مستقبلية قاتمة إلى حد ما.

إلى جانب ذلك ، لم أكن أعرف أي شيء حولها لأخبره به.

*

شوو: ماذا؟

إينا: مساء الخير ، شوو-سان. كيف تجري الأمور؟

لكن بالطبع ، لم أنطق بكلمة. كانت هذه فرصة للجميع لإبداء آرائهم ، لم أرغب في تخريب موكبهم قبل أن نقرر أي شيء.

شوو: أنا أقوم بالتحرير.

أستطيع معرفة أن آمال الصف قد كانت مرتفعة. للصدق ، أنا الآخر مثلهم.

إينا: آه ، لأجل طبعة المهرجان الثقافي؟ لقد تمكنتَ من الحصول على مقترحات هذه المرة.

“لماذا ، أنتَ في نادي الأدب صحيح؟”

شوو: إنها الفرصة الأخيرة لطلاب السنة الثالثة ، لذا فهم يساهمون دائما.

أخذتُ ملاحظات عما كان يقوله الجميع.

إينا: هوه ، شوو-سان ، أنتَ تبدو محبطا اليوم.

إينا: آه ، لأجل طبعة المهرجان الثقافي؟ لقد تمكنتَ من الحصول على مقترحات هذه المرة.

لقد إندهشت. هل مشاعري توجد بما كتبته؟ أهذا شيء حقيقي؟

“حسنا إذن ، كل من يوافق على أن تكتب إينا-سان السيناريو …”

شوو: هناك إزعاج وحسب. ليس بالشيء الكبير رغم ذلك.

“هذا صحيح ، لدينا ياغي-كن!”

أخبرتها عن إجتماع الصف بعد المدرسة.

“حسنا إذن ، كل من يوافق على أن تكتب إينا-سان السيناريو …”

إينا: لقد إستهجنوا عليكَ لعدم كتابة سيناريو؟ ذلك فظيع!

نقر ساكاي لسانه بإنزعاج.

شوو: ما كان ينبغي أن أرفع توقعاتهم.

أخذتُ ملاحظات عما كان يقوله الجميع.

إينا: أنتَ لم تفعل أي شيء خاطئ.

شوو: حقا!؟ هذا عظيم!

شوو: شكرا. أتساءل ما الذي يجب علينا فعله. إذا إعتمدنا واحدا أصليا و حصلنا على أفكار من الجميع ، فلا أعتقد أننا سنكمله بالوقت المناسب …

“تواجدي في نادي الأدب لا يعني أنه بإمكاني التأليف.”

التأليف بحد ذاته صعب بما فيه الكفاية ، لكن المشكلة كانت بما يلي ذلك. سيجب حفظ الجمل و التدرب عليها. سيتعين علينا صنع الدعائم و الأزياء …

إينا: مساء الخير ، شوو-سان. كيف تجري الأمور؟

إينا: شوو-سان ، هذا مجرد إقتراح ، لكن …

“فليستمع الجميع.”

شوو: ماذا؟

إينا: أأقوم … بكتابة … السيناريو.

مع ذلك–

شوو: … هل ستفعلين؟

لقد رفضتُ كتابة السيناريو ، لذلك أنهينا اليوم فقط بتقرير أننا سنؤدي مسرحية و على أساس أن كل واحد منا سيفكر في نوع القصة التي نريدها. إنها توقعات مستقبلية قاتمة إلى حد ما.

إينا: نعم ، سأحاول فعلها!

“أوه ، ياغي ، أقررتَ كتابة السيناريو؟”

شوو: لابد أنكِ مشغولة رغم ذلك ، صحيح؟

إينا: نعم ، سأحاول فعلها!

قلتُ ذلك ، لكنني أدركتُ حينها أنني لا أعرف شيئا عن حياتها اليومية.

“أوه ، ياغي ، أقررتَ كتابة السيناريو؟”

إينا: لستُ كذلك. أنا لا أرتاد مدرسة ليلية و لستُ بأي نادي. أنا متفرغة كل يوم ، لذا أعتقد أن الكتابة ستكون أكثر فائدة.

شوو: حقا!؟ هذا عظيم!

“مع ذلك من الذي سيؤلفه؟”

*

أشياء مثل مقهى ، مسرحية ، بيت مسكون ، و رواق كانت مكتوبة على السبورة.

“فليستمع الجميع.”

سأكون قادراً على قراءة العمل التالي لإينا. كنتُ أتطلع إلى ذلك بمفرده ، لكن سيتم تحويله إلى مصرحية للصف ، لا يسعني سوى أن ترتفع آمالي على ذلك.

في اليوم التالي بعد المدرسة ، وقفتُ أمام مكتب المعلم.

أخذتُ ملاحظات عما كان يقوله الجميع.

“أوه ، ياغي ، أقررتَ كتابة السيناريو؟”

قال لي أحد الفتيان.

قال لي أحد الفتيان.

نفخ ساكاي صدره بفخر على بصيرته.

“لن أفعل ، لكنني أعرف شخصا سيقوم بذلك. إينا ، من كتب تلك القصة لأجل نادي الأدب.”

شوو: ماذا؟

عندما قلتُ ذلك ، إمتلأ الفصل بالضوضاء.

“لقد قرأتها ، كانت مثيرة للإهتمام.”

“لقد قرأتها ، كانت مثيرة للإهتمام.”

إينا: مساء الخير ، شوو-سان. كيف تجري الأمور؟

“الشخص الذي كتب ذلك ينبغي أن يكون قادرا على تأليف شيء جيد لنا ، صحيح؟”

“نهاية سعيدة!”

“حسنا إذن ، كل من يوافق على أن تكتب إينا-سان السيناريو …”

مع ذهني مشغولا بأفكار مختلفة ، لم أفتح فمي. سأحضى بدور ثانوي في النهاية ، و الجميع سيختارون أفضل الطرق التي يمكنهم المساعدة من خلالها.

قام ممثل الفصل بإجراء تصويت ، أغلبية الصف صوتوا للقيام بذلك.

بدأ الصف بإطلاق صيحات الإستهجان علي و ساكاي بدأ بالضحك في الزاوية لأنه يعلم أنني لا أستطيع كتابة القصص.

“شكرا. إذن ، ما الذي يريده الجميع من السيناريو؟ المتطلبات ستسهل كتابته ، لذا أعطوني أي أفكار لديكم،” لقد سألت.

أعتقد أنني أساعد الصف كثيرا هذه السنة.

“أنا أريد رومانسية!”

“شوو ، تعال هنا ،” همس ساكاي بأذني، “هل إينا-سان في صفنا؟”

“نهاية سعيدة!”

الجزء الأول:

“القليل من الغموض!”

“سيكون من الخطير أن أكون صديقكَ إذا كنتُ سهل الحديث ، فستكون قادرا على الكتابة حيال أي شيء.”

أخذتُ ملاحظات عما كان يقوله الجميع.

إينا: نعم ، سأحاول فعلها!

“أتساءل ما هو نوع القصة التي ستكون عليها!؟”

“ألدينا أي شخص في نادي الدراما؟”

“آمل أن تكون مثيرة للإهتمام!”

“القليل من الغموض!”

أستطيع معرفة أن آمال الصف قد كانت مرتفعة. للصدق ، أنا الآخر مثلهم.

*

سأكون قادراً على قراءة العمل التالي لإينا. كنتُ أتطلع إلى ذلك بمفرده ، لكن سيتم تحويله إلى مصرحية للصف ، لا يسعني سوى أن ترتفع آمالي على ذلك.

لكن بالطبع ، لم أنطق بكلمة. كانت هذه فرصة للجميع لإبداء آرائهم ، لم أرغب في تخريب موكبهم قبل أن نقرر أي شيء.

أعتقد أنني أساعد الصف كثيرا هذه السنة.

إينا: أنتَ لم تفعل أي شيء خاطئ.

نادي الأدب لديه أعضاء أخرون غيري ، عندما يعطوني المواد ، سأستطيع التركيز على عروض الصف. طلاب السنة الثالثة كانوا أيضًا يدرسون إستعدادا للإمتحانات ، لذلك كان جميعهم يتعاونون معا لأجل صفوفهم ، و قد كانت علاقة تعود بالنفع على الطرفين.

“هذا صحيح ، لدينا ياغي-كن!”

و بسبب ذلك ، كان لي حرية التصرف حيال كيفية إتمام تجهيزات نادي الأدب. سيحتاج النادي إلى طباعة الكتيب ، تجميعه و وضعه للتوزيع. الأمر على ما يرام ، يمكنني القيام بالتحرير في المنزل. يمكنني أن أقوم بتجميع المجلدات بغرفة النادب بعد الإنتهاء من الصف. و إذا بذلتُ قصارى جهدي في اليوم ما قبل المهرجان ، فسيسعني إكمال الديكور أيضًا.

مع ذلك–

“شوو ، تعال هنا ،” همس ساكاي بأذني، “هل إينا-سان في صفنا؟”

“ألدينا أي شخص في نادي الدراما؟”

“لماذا تقول هذا؟”

مع هذا النوع من الأسئلة ، لا يمكنكَ الإجابة بنعم أو لا. فعل ذلك بحد ذاته سيعطيه معلومات. قول لا ، سيجعله على الأقل يعرف أنها ليست بصفنا.

“أعني ، الناس لن يؤلفوا سيناريو لأجل صف آخر ، صحيح؟”

إينا: أنتَ لم تفعل أي شيء خاطئ.

نفخ ساكاي صدره بفخر على بصيرته.

“مسرحية ، هاه؟”

“أتساءل حيال ذلك،” راوغتُ السؤال.

نظرتُ إلى المقعد بجانبي و كانت الرئيسة مينيكاوا تحملق بي بعبوس. ماذا ، حتى هي تظن بأنه علي كتابته.

مع هذا النوع من الأسئلة ، لا يمكنكَ الإجابة بنعم أو لا. فعل ذلك بحد ذاته سيعطيه معلومات. قول لا ، سيجعله على الأقل يعرف أنها ليست بصفنا.

شوو: أنا أقوم بالتحرير.

“كوه ، أنتَ لن تخدع بها ، هاه؟”

“آمل أن تكون مثيرة للإهتمام!”

“بالطبع لا.”

لقد إندهشت. هل مشاعري توجد بما كتبته؟ أهذا شيء حقيقي؟

نقر ساكاي لسانه بإنزعاج.

“لن أفعل ، لكنني أعرف شخصا سيقوم بذلك. إينا ، من كتب تلك القصة لأجل نادي الأدب.”

“أنتَ حقا محكم الفم ، شوو. محكم الفم للغاية على أن يكون أفضل صديق لكَ في نادي الصحيفة.”

نظرتُ إلى المقعد بجانبي و كانت الرئيسة مينيكاوا تحملق بي بعبوس. ماذا ، حتى هي تظن بأنه علي كتابته.

“سيكون من الخطير أن أكون صديقكَ إذا كنتُ سهل الحديث ، فستكون قادرا على الكتابة حيال أي شيء.”

المهرجان الثقافي يقترب. بمجرد أن تَبَيَنَ أن فصلنا قد لا يقرر ما يريده في الوقت المناسب ، تم عقد هذا الإجتماع الفاتر مباشرة بعد الحصة.

“أنا أعرف ما يجب و ما لا يجب الكتابة بشأنه.”

شوو: ما كان ينبغي أن أرفع توقعاتهم.

لقد كان يلقي نظرات خاطفة بإتجاهي ، لكن لم يكن لدي أي نية للحديث حول إينا.

“ألدينا أي شخص في نادي الدراما؟”

إلى جانب ذلك ، لم أكن أعرف أي شيء حولها لأخبره به.

بدأ زملائي بالصف في الدردشة حول المسرحية.

فجأة ، خفق قلبي. ما هذا الشعور …

الجزء الأول:

“آمل أن تكون مثيرة للإهتمام!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط