نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Hold Your Voice Alone, Under The Starry Sky 12

الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا (2)

الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا (2)

الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا

بعد ثلاثة أيام:

الجزء الثاني:

《أنتَ لن يخيب أملك؟》

في اليوم التالي:

القواعد ، لتجنب معرفة أكبر قدر ممكن بشأن إينا. حتى لا أستطع التأثير على هويتها.

إينا: شوو-سان ، كيف سار اليوم؟

لكن …

شوو: لقد قمتُ بأمور التحرير العادية. حصلتُ على الرسوم التوضيحية و تصميم الغلاف من روكا-سينباي لذا أنا أقوم بتصنيف البيانات.

يمكنني أن أتخيل ذلك ، فتاة على الهاتف مختبئة بالأغطية.

إينا: أوه! إبذل قصارى جهدك!

“لأن ذلك ممتع … أعتقد.”

شوو: ماذا عنكِ؟ كيف هو حال السيناريو؟

إينا: ما أكملته إلى الآن … أمم ، أممم … في الواقع …

إينا: أنا أرسم خطة!

《أعتقد أنه يمكنني كتابته الآن. كما هو واضح أنا أريد فقط أن أكتبها كما هي ، سأخذ سعادتي حيال ما قلته ، و كم كان إحساسا رائعا بالحديث معك … و إذا إستخدمتُ ذلك كمصدر إلهامي ، أعتقد أنني سأكون قادرة على كتابته.》

شوو: حسنًا ، لنبذل كلانا قصارى جهدنا!

“لا تضغطي على نفسك ، حسنا؟ إذا واجهتكِ أي مشاكل ، فلا تترددي في التحدث معي حيالها.”

بعد ثلاثة أيام:

لكن مع ذلك ، شعرتُ و كأنني أستطيع رؤية إبتسامتها.

إينا: شوو-سان ، أحسنتَ عملا.

بعد ثلاثة أيام:

شوو: أنتِ أيضا.

صرختُ في غرفتي.

إينا: ما نوع اليوم الذي حضيتَ به؟

و لهذا عليكَ أن تعتز بالسعادة التي تملكها.

شوو: ذهبتُ إلى المدرسة ، ثم قمتُ بالتحرير بعدها ، كما هو الحال دائما. سأرغب في مساعدة الصف قبل المهرجان الثقافي ، لذا فكرتُ بأن أقوم بإنهاء عمل نادي الأدب الآن.

ظهرتْ رسالة أخرى من إينا و أدركتُ أنني تركتها معلمة كمقروءة دون الرد.

إينا: أنتَ عامل مجد ، هاه؟

شوو: فهمت …

شوو: لستُ كذلك ، أنا أعمل بجد فقط على الأشياء التي أحبها.

و لهذا عليكَ أن تعتز بالسعادة التي تملكها.

إينا: لا يزال ذلك مدهشا.

إينا تفهم. تفهم أنكَ لن تعرف أبدا متى سوف تتدمر سعادتك.

شوو: شكرا ، كيف هو السيناريو؟

صرختُ في غرفتي.

إينا: آه ، أوشكتُ على الإنتهاء.

شوو: فهمت …

شوو: الجميع يتطلعون إليه. و كذلك أنا. إبذلي قصارى جهدك.

《أيمكنني … الكتابة حولك؟》

بعد أسبوع:

إينا: شوو-سان ، كيف سار اليوم؟

عادة ، كنتُ أتلقى دائما رسائل من إينا ، لكنني لم أتلقى أيا منها في الأيام الثلاثة الماضية. لهذا السبب أرسلتُ رسالة بنفسي بعد المدرسة في ذلك اليوم.

“إينا ، أنا لستُ غاضبا على الإطلاق ، لا داعي للقلق. نحن من قمنا بإلقاء هذا الأمر على كاهلك ، لذا إذا مشيتِ على وتيرتكِ الخاصة ، فلا بأس بذلك.”

شوو: مرحبا ، كيف حالك؟

هي قد كانت وحيدة دائما.

لم يكن هناك رد.

“نعم؟”

ما الخطب ، تسائلت ، عادة كنتُ لأتلقى ردا على الفور.

“غالية؟”

ربما هي مشغولة بمهرجان المدرسة خاصتها؟

إينا: شوو-سان ، كيف سار اليوم؟

مع تفكيري بذلك ، طن هاتفي.

شوو: فهمت …

إينا: مرحبا ، كيف سار يومك؟

《شوو-سان ، لا تقل هذا … أرجوك ، دعني أكتب السيناريو!》

شوو: لقد إنتهيتُ أخيرا من البيانات لأجل الكتيب. الآن أنا فقط بحاجة لشراء الورق و طباعته.

مع تفكيري بذلك ، طن هاتفي.

إينا: هذا سريع حقا!

《شوو-سان ، لا تقل هذا … أرجوك ، دعني أكتب السيناريو!》

شوو: نعم ، الآن ينبغي أن أكون قادرا على المساعدة بشكل صحيح بالصف. إذن ، بخصوص السيناريو …

و لهذا عليكَ أن تعتز بالسعادة التي تملكها.

إينا: أمم ، آه ، أمم … أنا أبذل قصارى جهدي.

“لكن…”

شوو: متى تعتقدين أنكِ ستنتهين.

غاليتي ال ماذا؟

توقفتْ الردود مجددا ، و كانت الرسالة التالية في ذلك المساء ، قبل أن أنام.

《أمم ، شوو-سان؟》

إينا: أعتقد أن الأمر سيستغرق وقتا أطول قليلاً.

“وقت طويل؟”

شوو: فهمت …

إينا: هذا سريع حقا!

أعتقد أن كتابة سيناريو و قصة مختلفان حقا. فكرتُ أنها قد تكون قادرة على كتابة كتاب كامل في غضون أسبوع تقريبا برؤية كيف أنها كتبتْ قصة قصيرة في ليلة واحدة ، لكن قد يكون الأمر صعبا بعض الشيء.

غاليتي ال ماذا؟

مع ذلك ، لم يتبقى سوى أسبوعين حتى المهرجان. إذا لم نبدأ في عمل الدعائم و الأزياء قريبا ، فلن نفعلها بالوقت. سيحتاج الممثلون إلى حفظ المسرحية أيضا …

القواعد ، لتجنب معرفة أكبر قدر ممكن بشأن إينا. حتى لا أستطع التأثير على هويتها.

في الواقع ، نحن بحاجة إلى أن نقرر أدوار كل شخص.

أعطى هاتفي إثنتين من الإهتزازات الطويلة.

شوو: هل يمكنكِ أن ترسلي ما قمتِ بإكماله إلى الآن؟ إذا قمتِ بذلك سيمكننا عمل الدعائم و الأزياء و تحديد من سيلعب دور من.

شوو: نعم ، الآن ينبغي أن أكون قادرا على المساعدة بشكل صحيح بالصف. إذن ، بخصوص السيناريو …

إينا: ما أكملته إلى الآن … أمم ، أممم … في الواقع …

و عندها ، أرسلت إينا رسالة صادمة.

و عندها ، أرسلت إينا رسالة صادمة.

أعتقد أن كتابة سيناريو و قصة مختلفان حقا. فكرتُ أنها قد تكون قادرة على كتابة كتاب كامل في غضون أسبوع تقريبا برؤية كيف أنها كتبتْ قصة قصيرة في ليلة واحدة ، لكن قد يكون الأمر صعبا بعض الشيء.

إينا: ما زلتُ لم أكتب كلمة واحدة.

في الواقع ، نحن بحاجة إلى أن نقرر أدوار كل شخص.

“ماذا!؟”

تذكرتها قائلة ‘ماذا لو كنتُ ميتة بعد خمس سنوات؟’

صرختُ في غرفتي.

إنحبست أنفاسي عند حلقي.

ولا كلمة واحدة؟ لماذا؟

《بخصوص السيناريو.》

لا ، ليس لدي وقت لإكتشاف السبب.

《هيك! شكرا لك!》

هذا أمر جدي. أشكك في أنها يمكن أن تكتب المسرحية في غضون الأسبوعين المتبقيين ، بالإضافة إلى ذلك ، سيكون الأوان قد فات عندها.

و لهذا عليكَ أن تعتز بالسعادة التي تملكها.

إتسعت عيناي بينما تدور أفكاري.

لم يكن هناك رد.

سأتحدث إلى روكا-سينباي. قد تعرف شخصا قد أدى مسرحية رفقة صفه أو صفها. إذا إستطعنا إستعارة السيناريو منه/ها و تأديتها … إلى جانب ذلك ، السيناريو سيكون معدا من قبل الصف بأكمله …

فززززت ، فززززت.

إينا: شوو-سان؟ شوو-سان؟

“نعم؟”

ظهرتْ رسالة أخرى من إينا و أدركتُ أنني تركتها معلمة كمقروءة دون الرد.

إينا: أوه! إبذل قصارى جهدك!

شوو: آسف ، إينا. نسيتُ الرد. حسنا ، إذن سأخبر الجميع أنه كثير جدا و أنه من الصعب جدا كتابة مسرحية كاملة في الوقت المناسب ، سأجد حلا آخر.

شوو: ماذا عنكِ؟ كيف هو حال السيناريو؟

إينا: إيه!!

ظهرتْ رسالة أخرى من إينا و أدركتُ أنني تركتها معلمة كمقروءة دون الرد.

شوو: لا بأس ، سيتفهمون ذلك. أنتِ متطوعة في المقام الأول.

“ماذا!؟”

فززززت ، فززززت.

إينا: أمم ، آه ، أمم … أنا أبذل قصارى جهدي.

أعطى هاتفي إثنتين من الإهتزازات الطويلة.

《أمم ، شوو-سان؟》

كانت مكالمة من إينا.

《أحب أن أبقى وحيدة. الإضطرار للتواجد مع الجميع طوال الوقت في المدرسة أمر صعب ، لكن عندما أقول ذلك ، لا أحد سيصبح صديقا لي … إنه أمر موجع أن أكون وحيدة في المدرسة. أمي و أبي كانا ليقولا أنني لستُ بحاجة إلى إجبار نفسي على الذهاب إلى المدرسة ، لكن خالتي و خالي يقولان أنه يجب علي ذلك ، و يغضبان إذا لم أفعل.》

《شوو-سان … سأبذل قصارى جهدي ، سأبذل قصارى جهدي ، لذا …》

“إينا. أنا لا أتحدثُ معكِ لأنكِ تؤلفين روايات أو مسرحيات أتعلمين؟”

“ه-هاي …”

إنحبست أنفاسي عند حلقي.

إينا قد كانت تبكي. كان صوتها يرتجف ، و تصدر أوصات إستنشاق ، و تنتحب مرارا و تكرارا.

عادة ، كنتُ أتلقى دائما رسائل من إينا ، لكنني لم أتلقى أيا منها في الأيام الثلاثة الماضية. لهذا السبب أرسلتُ رسالة بنفسي بعد المدرسة في ذلك اليوم.

شعرتُ بالإرتباك ، ربما لم ينبغي عليّ إرسال الرفض فجأة. قد تكون ظنت أنني غاضب.

هي مختلفة عن الأشخاص من حولها ، لكن في المدرسة ، إختلافات بسيطة يمكن التعامل معها على أنها هرطقة. يمكنكَ أن تسميه حظا سيئا ، لا أحد يتفهم إينا في المدرسة.

“إينا ، أنا لستُ غاضبا على الإطلاق ، لا داعي للقلق. نحن من قمنا بإلقاء هذا الأمر على كاهلك ، لذا إذا مشيتِ على وتيرتكِ الخاصة ، فلا بأس بذلك.”

لقد عبست. هي تسيء فهم شيء ما. كان الأمر تقريبا و كأنها …

《شوو-سان ، لا تقل هذا … أرجوك ، دعني أكتب السيناريو!》

بعد ثلاثة أيام:

“لكن…”

“ه-هاي …”

《التحدث معكَ هو الشيء الوحيد الذي أعيش لأجله. لا أريد أن ينقطع ذلك ، أرجوك لا تقطع ذلك ، سأعمل بجد …!》

إينا: ما زلتُ لم أكتب كلمة واحدة.

لقد عبست. هي تسيء فهم شيء ما. كان الأمر تقريبا و كأنها …

لكنني لم أقدر. كانت هناك خمس سنوات تفصل بيننا.

“إينا. أنا لا أتحدثُ معكِ لأنكِ تؤلفين روايات أو مسرحيات أتعلمين؟”

إينا: ما نوع اليوم الذي حضيتَ به؟

《فويه؟》

بدى صوت إينا و كأنها تريد الصياح ، و إنفجرت دموعها على الطرف الآخر من الهاتف.

“بالطبع ، أنا أعتقد أنه أمر رائع أنكِ تفعلين ذلك ، لكن لن تكون بمشكلة إذا لم تكوني تفعلين. أنا نفسي لا أستطيع التأليف بعد كل شيء.”

أعطى هاتفي إثنتين من الإهتزازات الطويلة.

《أنتَ لن يخيب أملك؟》

“إيه؟”

“لماذا عساي أفعل؟ سواء كنتِ تؤلفين أم لا ، فأنتِ هي أنتِ ، غاليتي ال-”

“لكن…”

“غالية؟”

شوو: لقد قمتُ بأمور التحرير العادية. حصلتُ على الرسوم التوضيحية و تصميم الغلاف من روكا-سينباي لذا أنا أقوم بتصنيف البيانات.

غاليتي ال ماذا؟

إينا: أنا أرسم خطة!

لم أستطع إيجاد الكلمة المناسبة.

《لذا أنا أعيش الآن مع أخت أمي ، مع خالتي و خالي ، لكننا لا ننسجم معا. حتى أونيي-تشان ، إبنة خالتي ، تتنمر علي … أتتذكر عندما قطعتُ المكالمة فجأة؟ كان ذلك عندما دخلت إلى غرفتي لتصرخ علي لأنني أصدر صخبا.》

“على أي حال ، لستِ بحاجة للضغط على نفسك.”

إينا: أنا أرسم خطة!

《إذن لماذا تتحدث معي؟》

《إذن لماذا تتحدث معي؟》

“لأن ذلك ممتع … أعتقد.”

كانت مكالمة من إينا.

هذه المرة تمكنتُ من التحدث. أنا أعني ما قلته حقا. لقد كان حقا من الممتع التحدث مع إينا. و لهذا كنتُ حزينا عندما لم أسمع شيئا منها خلال الأيام الثلاثة الماضية. في مرحلة ما ، الدردشة معها قد أصبحت جزءا من حياتي.

شوو: أنتِ أيضا.

《شوو-سان … !!》

إنحبست أنفاسي عند حلقي.

بدى صوت إينا و كأنها تريد الصياح ، و إنفجرت دموعها على الطرف الآخر من الهاتف.

إينا: أعتقد أن الأمر سيستغرق وقتا أطول قليلاً.

“ما الخطب!؟ هل قلتُ شيئا لم ينبغي علي قوله!؟”

شوو: شكرا ، كيف هو السيناريو؟

《لم تفعل. أنا سعيدة. لقد مضى وقت طويل … منذ أن قال لي شخص ما شيئا من هذا القبيل …》

شوو: لقد إنتهيتُ أخيرا من البيانات لأجل الكتيب. الآن أنا فقط بحاجة لشراء الورق و طباعته.

“وقت طويل؟”

“إينا ، أنا لستُ غاضبا على الإطلاق ، لا داعي للقلق. نحن من قمنا بإلقاء هذا الأمر على كاهلك ، لذا إذا مشيتِ على وتيرتكِ الخاصة ، فلا بأس بذلك.”

《شوو-سان ، أيمكنني … كسر القواعد؟ هل يمكنني التحدث … عن نفسي؟》

ظهرتْ رسالة أخرى من إينا و أدركتُ أنني تركتها معلمة كمقروءة دون الرد.

القواعد ، لتجنب معرفة أكبر قدر ممكن بشأن إينا. حتى لا أستطع التأثير على هويتها.

لكن …

《ليس لدي أم أو أب. كانوا لدي ، لكنهم قد ماتوا.》

“أجل،” أومأت.

《أيمكنني … الكتابة حولك؟》

أردت أن أعرف عنها أنا أيضا.

لكنني لم أقدر. كانت هناك خمس سنوات تفصل بيننا.

《ليس لدي أم أو أب. كانوا لدي ، لكنهم قد ماتوا.》

شوو: شكرا ، كيف هو السيناريو؟

إنحبست أنفاسي عند حلقي.

إينا: إيه!!

《لذا أنا أعيش الآن مع أخت أمي ، مع خالتي و خالي ، لكننا لا ننسجم معا. حتى أونيي-تشان ، إبنة خالتي ، تتنمر علي … أتتذكر عندما قطعتُ المكالمة فجأة؟ كان ذلك عندما دخلت إلى غرفتي لتصرخ علي لأنني أصدر صخبا.》

يمكنني أن أتخيل ذلك ، فتاة على الهاتف مختبئة بالأغطية.

“هل الوضع آمن الآن؟”

ولا كلمة واحدة؟ لماذا؟

《نعم ، لقد وضعتُ رأسي تحت الأغطية.》

هذا أمر جدي. أشكك في أنها يمكن أن تكتب المسرحية في غضون الأسبوعين المتبقيين ، بالإضافة إلى ذلك ، سيكون الأوان قد فات عندها.

يمكنني أن أتخيل ذلك ، فتاة على الهاتف مختبئة بالأغطية.

إينا قد كانت تبكي. كان صوتها يرتجف ، و تصدر أوصات إستنشاق ، و تنتحب مرارا و تكرارا.

《أنا لا … أملك أي أصدقاء. أنا معزولة و وحيدة في المدرسة.》

“وقت طويل؟”

“…”

صرختُ في غرفتي.

《أحب أن أبقى وحيدة. الإضطرار للتواجد مع الجميع طوال الوقت في المدرسة أمر صعب ، لكن عندما أقول ذلك ، لا أحد سيصبح صديقا لي … إنه أمر موجع أن أكون وحيدة في المدرسة. أمي و أبي كانا ليقولا أنني لستُ بحاجة إلى إجبار نفسي على الذهاب إلى المدرسة ، لكن خالتي و خالي يقولان أنه يجب علي ذلك ، و يغضبان إذا لم أفعل.》

“هذا صحيح ، لقد كنا نتحدث بخصوص ذلك.”

هي تحب أحلام اليقظة.

عادة ، كنتُ أتلقى دائما رسائل من إينا ، لكنني لم أتلقى أيا منها في الأيام الثلاثة الماضية. لهذا السبب أرسلتُ رسالة بنفسي بعد المدرسة في ذلك اليوم.

هي مختلفة عن الأشخاص من حولها ، لكن في المدرسة ، إختلافات بسيطة يمكن التعامل معها على أنها هرطقة. يمكنكَ أن تسميه حظا سيئا ، لا أحد يتفهم إينا في المدرسة.

و لهذا عليكَ أن تعتز بالسعادة التي تملكها.

هكذا هو الأمر إذًا.

شوو: لقد إنتهيتُ أخيرا من البيانات لأجل الكتيب. الآن أنا فقط بحاجة لشراء الورق و طباعته.

هي قد كانت وحيدة دائما.

لم أستطع أن أرى وجهها.

أصدر الهاتف الذكي صريرا بقبضتي المحكمة.

هذه المرة تمكنتُ من التحدث. أنا أعني ما قلته حقا. لقد كان حقا من الممتع التحدث مع إينا. و لهذا كنتُ حزينا عندما لم أسمع شيئا منها خلال الأيام الثلاثة الماضية. في مرحلة ما ، الدردشة معها قد أصبحت جزءا من حياتي.

كنتُ أرغب في الذهاب إليها و إحتضانها.

شوو: ماذا عنكِ؟ كيف هو حال السيناريو؟

لكنني لم أقدر. كانت هناك خمس سنوات تفصل بيننا.

إينا: أوه! إبذل قصارى جهدك!

لكن على الأقل يمكنني أن أجعلها تفهم.

شوو: لستُ كذلك ، أنا أعمل بجد فقط على الأشياء التي أحبها.

“إينا ، أنا إلى جانبك. دائما و أبدا.”

إينا: أمم ، آه ، أمم … أنا أبذل قصارى جهدي.

《هيك! شكرا لك!》

هي قد كانت وحيدة دائما.

لقد إنفجرت باكية بدموع جديدة.

إينا: أمم ، آه ، أمم … أنا أبذل قصارى جهدي.

هي حقا قد بكت كثيرا.

و لهذا عليكَ أن تعتز بالسعادة التي تملكها.

لكن … قد يكون من الأفضل تركها تبكي لحالها. لا بأس بأن تبكي عندما تكون سعيدا على الأقل ، صحيح؟

ولا كلمة واحدة؟ لماذا؟

تذكرتها قائلة ‘ماذا لو كنتُ ميتة بعد خمس سنوات؟’

“على أي حال ، لستِ بحاجة للضغط على نفسك.”

إينا تفهم. تفهم أنكَ لن تعرف أبدا متى سوف تتدمر سعادتك.

إينا: أعتقد أن الأمر سيستغرق وقتا أطول قليلاً.

و لهذا عليكَ أن تعتز بالسعادة التي تملكها.

هذه المرة تمكنتُ من التحدث. أنا أعني ما قلته حقا. لقد كان حقا من الممتع التحدث مع إينا. و لهذا كنتُ حزينا عندما لم أسمع شيئا منها خلال الأيام الثلاثة الماضية. في مرحلة ما ، الدردشة معها قد أصبحت جزءا من حياتي.

إينا: ما زلتُ لم أكتب كلمة واحدة.

《أمم ، شوو-سان؟》

“أجل،” أومأت.

لقد توقفت عن البكاء ، و صوت إينا قد همس بأذني.

“ه-هاي …”

“نعم؟”

شوو: نعم ، الآن ينبغي أن أكون قادرا على المساعدة بشكل صحيح بالصف. إذن ، بخصوص السيناريو …

《بخصوص السيناريو.》

إنحبست أنفاسي عند حلقي.

“هذا صحيح ، لقد كنا نتحدث بخصوص ذلك.”

شوو: شكرا ، كيف هو السيناريو؟

《أيمكنني … الكتابة حولك؟》

مع ذلك ، لم يتبقى سوى أسبوعين حتى المهرجان. إذا لم نبدأ في عمل الدعائم و الأزياء قريبا ، فلن نفعلها بالوقت. سيحتاج الممثلون إلى حفظ المسرحية أيضا …

“إيه؟”

إينا: شوو-سان؟ شوو-سان؟

《أعتقد أنه يمكنني كتابته الآن. كما هو واضح أنا أريد فقط أن أكتبها كما هي ، سأخذ سعادتي حيال ما قلته ، و كم كان إحساسا رائعا بالحديث معك … و إذا إستخدمتُ ذلك كمصدر إلهامي ، أعتقد أنني سأكون قادرة على كتابته.》

“وقت طويل؟”

“لكِ ذلك. سأخبر الجميع بأن ينتظروا لفترة أطول قليلا.”

لكن … قد يكون من الأفضل تركها تبكي لحالها. لا بأس بأن تبكي عندما تكون سعيدا على الأقل ، صحيح؟

“لا تضغطي على نفسك ، حسنا؟ إذا واجهتكِ أي مشاكل ، فلا تترددي في التحدث معي حيالها.”

《أنا لا … أملك أي أصدقاء. أنا معزولة و وحيدة في المدرسة.》

《لن أتردد.》

《أنتَ لن يخيب أملك؟》

لم أستطع أن أرى وجهها.

“بالطبع ، أنا أعتقد أنه أمر رائع أنكِ تفعلين ذلك ، لكن لن تكون بمشكلة إذا لم تكوني تفعلين. أنا نفسي لا أستطيع التأليف بعد كل شيء.”

لكن مع ذلك ، شعرتُ و كأنني أستطيع رؤية إبتسامتها.

“لأن ذلك ممتع … أعتقد.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط