الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا (3)
الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا
كانت بطلة القصة فتاة مراهقة ، تتعرض للتنمر من قبل والدتها و شقيقتها الكبرى ، بدون أي أصدقاء ، تعيش في يأس. على يأسها من حياتها ، أرادت أن تضع حدا لها.
الجزء الثالث:
–
عندما إستيقظتُ بهذا الصباح ، تلقيتُ رسالة من إينا.
كان السيناريو مثيرا للإهتمام.
لقد كان السيناريو
كانت بطلة القصة فتاة مراهقة ، تتعرض للتنمر من قبل والدتها و شقيقتها الكبرى ، بدون أي أصدقاء ، تعيش في يأس. على يأسها من حياتها ، أرادت أن تضع حدا لها.
جسدي كله غمرته الحرارة.
كان الأشخاص يقدمون أنفسهم و الأدوار يتم تحديدها. أدوار الأزياء ، الدعائم ، الإعداد جميعها قد تم ملؤها دون مشكلة و جميع الأدوار الداعمة قد تم تحديدها.
شوو: شكرا ، الآن يمكننا البدء في التجهيز للمسرحية. آسف لإستعجالك.
مع ذلك ، شيطان مصاب قد ظهر فجأة أمامها. لقد تم إضطهاده من قبل البشر ، و الفتاة طيبة القلب قامت غريزيا بعلاج جروحه.
إينا: أنا فقط لم أستطع التوقف بمجرد أن بدأتُ الكتابة!
الثاني هو الذهاب إلى غرفة والدتها المرعبة و سرقة المفتاح.
شوو: إينا ، أنتِ حقا تملكين موهبة لهذا.
“… ياغي.”
بغرابة ، أنا لم أشعر بالغيرة. لقد كنتُ سعيدا وحسب بقدرتي على قراءة ما كتبته.
عندما رفعتُ رأسي ، قابلتْ عيني مدرس الرياضيات بالفترة الثالثة.
على الفور ، قمتُ بنقل الملف إلى كمبيوتري المحمول و طبعتُ نسخة منه. قراءة شيء بعمق حقا أفضل على الورق. وضعتُ السيناريو في حقيبتي و توجهتُ إلى المدرسة ، جلستُ بمقعدي ، و بدأتُ على الفور في القراءة.
“ما تقوله منطقي.”
عند وصولهم ، قدم زملائي بالصف و أصدقائي تحياتهم و أقاموا محادثات ، لكن أصواتهم بدت و كأنها تأتي من أماكن بعيدة.
لقد كنتُ أساعد في الإعداد. لم أكن ماهرا بشكل خاص بهذا النوع من الأشياء ، لكن إرتأيتُ أنني أستطيع المساعدة في العمل البدني.
كان السيناريو مثيرا للإهتمام.
“هذا عظيم!”
ربما بسبب أنها كانت تدرك أنه لأجل مسرحية ، فقد كان يميل لتصنيف الفانتازيا تماما. يمكنكَ تسميته بحكاية خرافية.
كل ما تبقى هو الشخصية الرئيسية و خصمها ، الأمير الشيطان.
كانت بطلة القصة فتاة مراهقة ، تتعرض للتنمر من قبل والدتها و شقيقتها الكبرى ، بدون أي أصدقاء ، تعيش في يأس. على يأسها من حياتها ، أرادت أن تضع حدا لها.
أصبح الصف صاخبا.
مع ذلك ، شيطان مصاب قد ظهر فجأة أمامها. لقد تم إضطهاده من قبل البشر ، و الفتاة طيبة القلب قامت غريزيا بعلاج جروحه.
“الصفحة تسعون ، ترجم السطر الثاني ،” جاء صوت من جانبي.
قال الشيطان أنه سيحقق لها أمنيتها كشكر ، و أنه يجب عليها إجتياز ثلاث إختبارات.
كل ما تبقى هو الشخصية الرئيسية و خصمها ، الأمير الشيطان.
الإختبار الأول كان الذهاب وحيدة إلى كهف في الجبال و إستعادة صندوق كنز.
لقد كان في الواقع أميرا ملعونا ، و لطف الفتاة رفقة مشاعر الأمير قد تسببا في حدوث معجزة ، و كسر اللعنة.
الثاني هو الذهاب إلى غرفة والدتها المرعبة و سرقة المفتاح.
وقفت الرئيسة مستقيمة و عندها قالت.
و الثالث ، الثالث كان إستخدام الخنجر في صندوق الكنز و تقديم تضحية للآلهة.
اليوم سنناقش ما الجزء الذي سيحضى به كل شخص. هذا بالطبع يشير إلى الشخصيات ، لكن سيتم أيضا تعيين الأشخاص للتكلف بالأزياء ، الدعائم ، الإعداد ، كل فرد في الصف ينبغي أن يفعل شيئا. الأشخاص الذين ليس لديهم ما يفعلونه لبعض الوقت من المحتمل أن يساعدوا في الأشياء التي لم تنتهي بعد ، لكن يظل من المهم تعيين المسؤوليات.
عند هذه النقطة ، عرض الشيطان حياته نفسها ليحقق أمنيتها ، قائلا:
أصبح الصف صاخبا.
“أنا إلى جانبك. دائما و أبدا.”
كل ما تبقى هو الشخصية الرئيسية و خصمها ، الأمير الشيطان.
و وضع الخنجر في يدها. مع ذلك ، الفتاة قد رفضت.
“إذا وصفتِ الأمر هكذا ، فلما لا؟”
“لا أستطيع التفكير في حياة بدونك. أريد أن أكون معك.”
ربما كان ذلك بسبب أن السيناريو كان يحتوي على قصة حب مستقيمة بينهما ، لذلك كان الجميع محرجين و لم يرغبوا في القيام بذلك. حتى أنه يوجد مشهد قبلة. رغم أنه من الواضح أنهم لن يفعلوها بشكل حقيقي.
“إذن ليس هناك خيار.”
عندها ، سمعتُ كرسي يتم تحركيه للخلف بجانبي مع صوت قعقعة.
بإستخدام السحر ، سيطر الشيطان على يدها ، و جعلها تطعنه بصدره.
على الفور ، قمتُ بنقل الملف إلى كمبيوتري المحمول و طبعتُ نسخة منه. قراءة شيء بعمق حقا أفضل على الورق. وضعتُ السيناريو في حقيبتي و توجهتُ إلى المدرسة ، جلستُ بمقعدي ، و بدأتُ على الفور في القراءة.
الفتاة الحزينة قد فكرت في إستخدام الأمنية في إحياء الشيطان. إذا فعلت ذلك ، فستكون لها نفس الحياة كالسابق. لا ، قد تكون أسوأ حتى ، لكن و رغم ذلك … قامت الفتاة بإحياء الشيطان. نتيجة إحيائه ، تحول الشيطان إلى إنسان.
وقفت الرئيسة مستقيمة و عندها قالت.
لقد كان في الواقع أميرا ملعونا ، و لطف الفتاة رفقة مشاعر الأمير قد تسببا في حدوث معجزة ، و كسر اللعنة.
“هو الشخص الذي تحدث مع المؤلف ، لذلك فهو أفضل من يتفهم المسرحية بالصف ، و بالتالي ينبغي أن يحضى بدور الأمير،” قالت الرئيسة تنظر إلي بأعين باردة. هي تقريبا و كأنها تقول أنه واجبي.
أقسم الإثنان على حب بعضهما البعض إلى الأبد ، وتبادلا قبلة …
مع ذلك ، شيطان مصاب قد ظهر فجأة أمامها. لقد تم إضطهاده من قبل البشر ، و الفتاة طيبة القلب قامت غريزيا بعلاج جروحه.
“… ياغي.”
“أأنا كذلك؟” سألتُ في المقابل.
“نعم؟”
لقد كان السيناريو
رفعتُ رأسي و كان مدرس اللغة الإنجليزية ينظر لأسفل إلي. لم ألحظه يقترب على الإطلاق.
أخرجتُ على عجل كتابي المدرسي. لكن ، ماذا يفترض بي أن أفعل؟
أستطيع سماع الطلاب الآخرين يضحكون ، على ما يبدو الدرس قد بدأ قبل أن ألاحظ.
بغرابة ، أنا لم أشعر بالغيرة. لقد كنتُ سعيدا وحسب بقدرتي على قراءة ما كتبته.
“من الجيد أنكَ تعمل لأجل ناديك ، لكن إنتبه لدروسكَ أيضا.”
جاءت الثرثرة من جميع أنحاء الغرفة. أدركتُ أن الجميع ينظر إليّ ، و كنتُ متفاجئا للغاية و لم أستطع النطق بكلمة.
“أنا آسف!”
لقد إندلع الصف بموجة من الضحك.
أخرجتُ على عجل كتابي المدرسي. لكن ، ماذا يفترض بي أن أفعل؟
“إن لم يرغب أحد آخر بفعل ذلك ، فسوف ألعب الدور الرئيسي.”
“الصفحة تسعون ، ترجم السطر الثاني ،” جاء صوت من جانبي.
الجزء الثالث:
لقد كانت الرئيسة. كانت تنظر إلي تقريبا بحملقة ، بتعبير شديد البرودة. لقد أتتني قشعريرة و فتحتُ الكتاب.
شوو: شكرا ، الآن يمكننا البدء في التجهيز للمسرحية. آسف لإستعجالك.
لحسن الحظ ، لم تكن الإنجليزية صعبة للغاية و قمتُ بترجمتها دون وقوع حوادث. إنتقل المعلم إلى الطالب التالي و عدتُ إلى سيناريو إينا. هذه المرة مع قلم أحمر لتصحيحه.
عندها ، سمعتُ كرسي يتم تحركيه للخلف بجانبي مع صوت قعقعة.
و أخيرا ، قرأته بالكامل لمرتين على الأقل.
“إنها مناسبة له تماما ، صحيح؟”
“أحم.”
“ياغي كخصم لها؟”
عندما رفعتُ رأسي ، قابلتْ عيني مدرس الرياضيات بالفترة الثالثة.
و أخيرا ، قرأته بالكامل لمرتين على الأقل.
“ياغي ، هل إنتهيتَ من وظيفتكَ الجانبية؟ إذن أجب عن هذا السؤال.”
ربما كان ذلك بسبب أن السيناريو كان يحتوي على قصة حب مستقيمة بينهما ، لذلك كان الجميع محرجين و لم يرغبوا في القيام بذلك. حتى أنه يوجد مشهد قبلة. رغم أنه من الواضح أنهم لن يفعلوها بشكل حقيقي.
لقد إندلع الصف بموجة من الضحك.
بإستخدام السحر ، سيطر الشيطان على يدها ، و جعلها تطعنه بصدره.
–
الجزء الثالث:
“يا رجل ، أنتَ حقًا من النوع الذي يتجاهل محيطك عندما تكون منخرطا بشيء ما ، هاه؟”
ربما كان ذلك بسبب أن السيناريو كان يحتوي على قصة حب مستقيمة بينهما ، لذلك كان الجميع محرجين و لم يرغبوا في القيام بذلك. حتى أنه يوجد مشهد قبلة. رغم أنه من الواضح أنهم لن يفعلوها بشكل حقيقي.
“أأنا كذلك؟” سألتُ في المقابل.
“هل لديه خبرة في التمثيل؟”
“ألا تدرك ذلك؟” هز ساكاي كتفيه. “ألم تلاحظ الجميع و هم يحيونكَ هذا الصباح؟ لقد كانوا يقولون أشياء مثل ‘رائع ، السيناريو هنا!’ أو ‘علينا أن نشكر إينا’. و عندها قمتَ بتجاهلهم جميعا.”
بينما كنا نتحدث ، ظهر ممثل الصف أمام مكتب المعلم و بدأ إجتماع الصف. السيناريو قد وصل لذا بدأنا بإخلاص التجهيزات للمسرحية. قمتُ بطباعة السيناريو خلال إستراحة الغداء و أعطيتُ الجميع نسخة.
“واه ، حقا؟ سأحتاج إلى الإعتذار لاحقا … ”
“لا بأس ، الجميع يعرف أنكَ تقرأ السيناريو بجدية.”
“لا بأس ، الجميع يعرف أنكَ تقرأ السيناريو بجدية.”
–
بينما كنا نتحدث ، ظهر ممثل الصف أمام مكتب المعلم و بدأ إجتماع الصف. السيناريو قد وصل لذا بدأنا بإخلاص التجهيزات للمسرحية. قمتُ بطباعة السيناريو خلال إستراحة الغداء و أعطيتُ الجميع نسخة.
“لدي شرط،” أتبعت بكلامها ، قبل أن تقول شيئا شنيعا “أنا أرشح نادي الأدب لدور الأمير.”
اليوم سنناقش ما الجزء الذي سيحضى به كل شخص. هذا بالطبع يشير إلى الشخصيات ، لكن سيتم أيضا تعيين الأشخاص للتكلف بالأزياء ، الدعائم ، الإعداد ، كل فرد في الصف ينبغي أن يفعل شيئا. الأشخاص الذين ليس لديهم ما يفعلونه لبعض الوقت من المحتمل أن يساعدوا في الأشياء التي لم تنتهي بعد ، لكن يظل من المهم تعيين المسؤوليات.
“أأنا كذلك؟” سألتُ في المقابل.
كان الأشخاص يقدمون أنفسهم و الأدوار يتم تحديدها. أدوار الأزياء ، الدعائم ، الإعداد جميعها قد تم ملؤها دون مشكلة و جميع الأدوار الداعمة قد تم تحديدها.
الإختبار الأول كان الذهاب وحيدة إلى كهف في الجبال و إستعادة صندوق كنز.
لقد كنتُ أساعد في الإعداد. لم أكن ماهرا بشكل خاص بهذا النوع من الأشياء ، لكن إرتأيتُ أنني أستطيع المساعدة في العمل البدني.
بدأ الصف في الصخب.
كل ما تبقى هو الشخصية الرئيسية و خصمها ، الأمير الشيطان.
“واه ، حقا؟ سأحتاج إلى الإعتذار لاحقا … ”
ربما كان ذلك بسبب أن السيناريو كان يحتوي على قصة حب مستقيمة بينهما ، لذلك كان الجميع محرجين و لم يرغبوا في القيام بذلك. حتى أنه يوجد مشهد قبلة. رغم أنه من الواضح أنهم لن يفعلوها بشكل حقيقي.
بإستخدام السحر ، سيطر الشيطان على يدها ، و جعلها تطعنه بصدره.
عندها ، سمعتُ كرسي يتم تحركيه للخلف بجانبي مع صوت قعقعة.
عندما إستيقظتُ بهذا الصباح ، تلقيتُ رسالة من إينا.
وقفت الرئيسة مستقيمة و عندها قالت.
“الرئيسة في الدور الرئيسي …”
“إن لم يرغب أحد آخر بفعل ذلك ، فسوف ألعب الدور الرئيسي.”
لقد كنتُ أساعد في الإعداد. لم أكن ماهرا بشكل خاص بهذا النوع من الأشياء ، لكن إرتأيتُ أنني أستطيع المساعدة في العمل البدني.
أصبح الصف صاخبا.
“ياغي كخصم لها؟”
“الرئيسة في الدور الرئيسي …”
بإستخدام السحر ، سيطر الشيطان على يدها ، و جعلها تطعنه بصدره.
“إنها مناسبة له تماما ، صحيح؟”
إينا: أنا فقط لم أستطع التوقف بمجرد أن بدأتُ الكتابة!
“هذا عظيم!”
“لماذا؟”
قُرر الأمر بالإجماع. أنا أيضا فكرتُ بأنها تنفع لدور بطلة الرواية ، جمالها يناسب إنطباع فتاة زائلة بشكل مثالي.
كانت بطلة القصة فتاة مراهقة ، تتعرض للتنمر من قبل والدتها و شقيقتها الكبرى ، بدون أي أصدقاء ، تعيش في يأس. على يأسها من حياتها ، أرادت أن تضع حدا لها.
“لدي شرط،” أتبعت بكلامها ، قبل أن تقول شيئا شنيعا “أنا أرشح نادي الأدب لدور الأمير.”
بدأ الصف بأكمله يتماشى مع رأيها. لم أستطع الرفض في هذه الحالة ، و لم يسعني سوى الإيماء.
بدأ الصف في الصخب.
لقد كنتُ أساعد في الإعداد. لم أكن ماهرا بشكل خاص بهذا النوع من الأشياء ، لكن إرتأيتُ أنني أستطيع المساعدة في العمل البدني.
“ياغي كخصم لها؟”
قُرر الأمر بالإجماع. أنا أيضا فكرتُ بأنها تنفع لدور بطلة الرواية ، جمالها يناسب إنطباع فتاة زائلة بشكل مثالي.
“لماذا؟”
كان السيناريو مثيرا للإهتمام.
“هل لديه خبرة في التمثيل؟”
كل ما تبقى هو الشخصية الرئيسية و خصمها ، الأمير الشيطان.
جاءت الثرثرة من جميع أنحاء الغرفة. أدركتُ أن الجميع ينظر إليّ ، و كنتُ متفاجئا للغاية و لم أستطع النطق بكلمة.
كان السيناريو مثيرا للإهتمام.
“هو الشخص الذي تحدث مع المؤلف ، لذلك فهو أفضل من يتفهم المسرحية بالصف ، و بالتالي ينبغي أن يحضى بدور الأمير،” قالت الرئيسة تنظر إلي بأعين باردة. هي تقريبا و كأنها تقول أنه واجبي.
لحسن الحظ ، لم تكن الإنجليزية صعبة للغاية و قمتُ بترجمتها دون وقوع حوادث. إنتقل المعلم إلى الطالب التالي و عدتُ إلى سيناريو إينا. هذه المرة مع قلم أحمر لتصحيحه.
“إذا وصفتِ الأمر هكذا ، فلما لا؟”
“هذا عظيم!”
“ما تقوله منطقي.”
الفتاة الحزينة قد فكرت في إستخدام الأمنية في إحياء الشيطان. إذا فعلت ذلك ، فستكون لها نفس الحياة كالسابق. لا ، قد تكون أسوأ حتى ، لكن و رغم ذلك … قامت الفتاة بإحياء الشيطان. نتيجة إحيائه ، تحول الشيطان إلى إنسان.
“إبذل قصارى جهدك ، ياغي-كن!”
قال الشيطان أنه سيحقق لها أمنيتها كشكر ، و أنه يجب عليها إجتياز ثلاث إختبارات.
بدأ الصف بأكمله يتماشى مع رأيها. لم أستطع الرفض في هذه الحالة ، و لم يسعني سوى الإيماء.
شوو: إينا ، أنتِ حقا تملكين موهبة لهذا.
“أأنا كذلك؟” سألتُ في المقابل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
