نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Hold Your Voice Alone, Under The Starry Sky 14

الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا (4)

الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا (4)

الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا

الجزء الرابع:

الجزء الرابع:

“كيف الحال ، أيها المعشوق.”

إينا: إنه ملائم بمثالية. أعني ، لقد صممتُ الأمير على غرارك ، لذا فإن جعل الشخص الحقيقي يأدي دوره يجعلني سعيدة حقًا.

صفعني ساكاي على ظهري في طريقنا للخروج من أبواب المدرسة.

مع ذلك ، لم أستطع إبعاد ذهني عن التمثيل و لم أنجز الكثير.

“… توقف.”

بمجرد أن إنتهيتُ من القراءة ، راجعتُ التسجيل …

كان ساكاي تقنيا يتقافز بينما أنا أسير بتثاقل رفقته.

إينا: إنه ملائم بمثالية. أعني ، لقد صممتُ الأمير على غرارك ، لذا فإن جعل الشخص الحقيقي يأدي دوره يجعلني سعيدة حقًا.

“إنها الحقيقة ، صحيح؟ الرئيسة رشحتكَ بنفسها ، نعم؟”

“إبتعد عني.”

“ما الذي كانت تفكر به بحق السماء؟”

إينا: أنتَ الأمير! واااه ، إنه يلائمكَ بشكل مثالي!

قلتُ ، قبل إخراج تنهيدة تعب.

إينا: أنتَ الأمير! واااه ، إنه يلائمكَ بشكل مثالي!

“بالضبط ما قالته ، إنها من النوع الذي يقول كل شيء بصدق.”

“سأذهب لشراء كتاب عن التمثيل.”

“نعم ، هي دائما ما يكون لديها حجة عادلة.”

“لا ، أنا فقط لا أريد أن أخاطر بفقدان غرفتنا مجددا.”

هذا بحد ذاته هو السبب في أنني كنتُ قلقا. الحجج العادلة لا تكون دائما لطيفة إتجاه الناس.

إينا: إنه ملائم بمثالية. أعني ، لقد صممتُ الأمير على غرارك ، لذا فإن جعل الشخص الحقيقي يأدي دوره يجعلني سعيدة حقًا.

“إذا كان علي أن أقول ، كنتُ لأشعر بالقلق حيال إستخدامها لكَ للتعامل مع شاب غيور.”

مع ذلك ، لم أستطع إبعاد ذهني عن التمثيل و لم أنجز الكثير.

“لا تبالغ.”

“نعم ، هي دائما ما يكون لديها حجة عادلة.”

“أنا لا أفعل ، إنها الأكثر شعبية لدى الشباب في مدرستنا أليست كذلك؟”

“هاي ، نادي الأدب. ألديكَ بعض الوقت الآن؟ إذا كان لديك ، هلا تتمرن معي قليلاً؟”

“إيه ، أهي كذلك؟”

قلتُ ، قبل إخراج تنهيدة تعب.

فكرتُ بأنها جميلة ، لكنني لم أظن أنها بهذه الشعبية.

بعد المدرسة في اليوم التالي ، أجرينا بروفة أولية. دراستي كانت بلا جدوى و تمثيلي كان لا يزال مأساويا. في الواقع ، كان تقريبا على نفس مستوى الذي في الأدوار الداعمة ، لا ربما يكون بحدود الطبيعي بالنسبة لشخص ما بدون خبرة.

“ألا تعرف ذلك؟ حسنا ، أنتَ لستَ من النوع الذي يقوم بتقييم الفتيات على ما أعتقد،” أظهر ساكاي إبتسامة ساخرة ، “إنها شعبية إلى حد ما بمجرد كونها رئيسة مجلس الطلاب ، ثم هناك مظهرها. سيكون الأمر غريبا إذا لم تكن شعبية. إذا عقدنا مسابقة جمال ، فهي ستحتل الصدارة بسهولة.”

مع ذلك ، لم أستطع إبعاد ذهني عن التمثيل و لم أنجز الكثير.

“إنها مخيفة قليلا مع ذلك ، صحيح؟”

بمجرد أن إنتهيتُ من القراءة ، راجعتُ التسجيل …

“بالطبع ، بعض الأشخاص مثل مديري و جزء من الصف الذين تفاعلوا معها مباشرة يقولون أن صراحتها مخيفة ، لكن بشكل عام أعتقد أن الناس ينظرون إليها بحسد.”

بعد المدرسة في اليوم التالي ، أجرينا بروفة أولية. دراستي كانت بلا جدوى و تمثيلي كان لا يزال مأساويا. في الواقع ، كان تقريبا على نفس مستوى الذي في الأدوار الداعمة ، لا ربما يكون بحدود الطبيعي بالنسبة لشخص ما بدون خبرة.

أنا أزداد إكتئابا أكثر فأكثر. إذا قمتُ بتمثيل سيء للغاية ، فسوف أقتل إجتماعيا …

“أأنا حقا مخيفة لهذه الدرجة،” تنهدت الرئيسة. بدت و كأنها محبطة قليلا ، و شعرتُ بالذنب قليلا.

“حسنا ، إبذل قصارى جهدك. أنا أشجعك. أنتَ الآخر تملكُ مشاعر نحوها ، صحيح؟”

“ما الذي كانت تفكر به بحق السماء؟”

“إبتعد عني.”

على الفور أخرجتُ السيناريو و قرأته بصوت عال. مجرد قراءته لن تسمح لي بمعرفة ما إذا كنتُ أبلي حسنا أم لا ، لذا إستخدمتُ هاتفي لتسجيل نفسي.

أردتُ التفكير بأن سخونة وجهي هي من مخيلتي.

“صحيح.”

عندما عدتُ إلى المنزل ، راسلتُ إينا بما حدث اليوم. حول كيف إستقبل السيناريو خاصتها ، و كيفية حصولي على دور الأمير …

شوو: أنا مجرد طالب ثانوي عادي رغم ذلك؟

إينا: أنتَ الأمير! واااه ، إنه يلائمكَ بشكل مثالي!

“لا ، أنا فقط لا أريد أن أخاطر بفقدان غرفتنا مجددا.”

أستطيع المعرفة من النص لوحده بأنها كانت متحمسة ، لكنني لم أفهم حقا ما قصدته.

أنا أزداد إكتئابا أكثر فأكثر. إذا قمتُ بتمثيل سيء للغاية ، فسوف أقتل إجتماعيا …

شوو: أنا مجرد طالب ثانوي عادي رغم ذلك؟

“إبتعد عني.”

إينا: إنه ملائم بمثالية. أعني ، لقد صممتُ الأمير على غرارك ، لذا فإن جعل الشخص الحقيقي يأدي دوره يجعلني سعيدة حقًا.

“بالطبع ، بعض الأشخاص مثل مديري و جزء من الصف الذين تفاعلوا معها مباشرة يقولون أن صراحتها مخيفة ، لكن بشكل عام أعتقد أن الناس ينظرون إليها بحسد.”

إذا تمادت إينا إلى هذا الحد ، فسأبذل قصارى جهدي ، فكرت.

“هذا … فظيع.”

على الفور أخرجتُ السيناريو و قرأته بصوت عال. مجرد قراءته لن تسمح لي بمعرفة ما إذا كنتُ أبلي حسنا أم لا ، لذا إستخدمتُ هاتفي لتسجيل نفسي.

“سأذهب لشراء كتاب عن التمثيل.”

بمجرد أن إنتهيتُ من القراءة ، راجعتُ التسجيل …

إعتذرتُ كرد فعل إنعكاسي. لقد مضى سلفا وقت طويل على نهاية اليوم الدراسي.

“هذا … فظيع.”

“نادي الأدب.” لقد أخدتُ على حين غرة من التحدث إلي فجأة.

لقد كنتُ سيئا جدًا لدرجة أنكَ لن تستطيع حتى أن تدعوني بممثل هاو.

“أأنا حقا مخيفة لهذه الدرجة،” تنهدت الرئيسة. بدت و كأنها محبطة قليلا ، و شعرتُ بالذنب قليلا.

“سأذهب لشراء كتاب عن التمثيل.”

“إنها مخيفة قليلا مع ذلك ، صحيح؟”

خرجتُ إلى متجر كتب الذي يكون مفتوحا في هذا الوقت من الليل.

أردتُ التفكير بأن سخونة وجهي هي من مخيلتي.

بعد المدرسة في اليوم التالي ، أجرينا بروفة أولية. دراستي كانت بلا جدوى و تمثيلي كان لا يزال مأساويا. في الواقع ، كان تقريبا على نفس مستوى الذي في الأدوار الداعمة ، لا ربما يكون بحدود الطبيعي بالنسبة لشخص ما بدون خبرة.

“بالضبط ما قالته ، إنها من النوع الذي يقول كل شيء بصدق.”

لكن أنا ألعب دورا رئيسيا ، لذا فإن هذا قد كان فظيعا.

إينا: إنه ملائم بمثالية. أعني ، لقد صممتُ الأمير على غرارك ، لذا فإن جعل الشخص الحقيقي يأدي دوره يجعلني سعيدة حقًا.

“لا يزال هناك وقت ، سوف تنجح ، صحيح؟” ساكاي قد قال لي ، لكن كلامه لم يكن بعزاء.

“لا تبالغ.”

الرئيسة كانت غائبة ، على ما يبدو لقد إضطرتْ إلى القيام ببعض الأعمال بالمهرجان الثقافي ككل. خائب الأمل ، توجهتُ إلى غرفة نادي الأدب. نهاية اليوم كانت تقترب ، لكنني أردتُ القيام ببعض الإستعدادات لنادي الأدب. خططنا لفتح الغرفة في اليوم نفسه و توزيع الكتاب ، لذا إضطررتُ إلى تزيين الغرفة.

“لا تبالغ.”

مع ذلك ، لم أستطع إبعاد ذهني عن التمثيل و لم أنجز الكثير.

“سأذهب لشراء كتاب عن التمثيل.”

و عندها.

إينا: إنه ملائم بمثالية. أعني ، لقد صممتُ الأمير على غرارك ، لذا فإن جعل الشخص الحقيقي يأدي دوره يجعلني سعيدة حقًا.

“نادي الأدب.” لقد أخدتُ على حين غرة من التحدث إلي فجأة.

“بالضبط ما قالته ، إنها من النوع الذي يقول كل شيء بصدق.”

كانت الرئيسة تقف عند المدخل.

“لا يزال هناك وقت ، سوف تنجح ، صحيح؟” ساكاي قد قال لي ، لكن كلامه لم يكن بعزاء.

“آسف ، أنا ذاهب إلى المنزل الآن.”

“بالطبع ، بعض الأشخاص مثل مديري و جزء من الصف الذين تفاعلوا معها مباشرة يقولون أن صراحتها مخيفة ، لكن بشكل عام أعتقد أن الناس ينظرون إليها بحسد.”

إعتذرتُ كرد فعل إنعكاسي. لقد مضى سلفا وقت طويل على نهاية اليوم الدراسي.

مع ذلك ، لم أستطع إبعاد ذهني عن التمثيل و لم أنجز الكثير.

“أأنا حقا مخيفة لهذه الدرجة،” تنهدت الرئيسة. بدت و كأنها محبطة قليلا ، و شعرتُ بالذنب قليلا.

“بالطبع ، بعض الأشخاص مثل مديري و جزء من الصف الذين تفاعلوا معها مباشرة يقولون أن صراحتها مخيفة ، لكن بشكل عام أعتقد أن الناس ينظرون إليها بحسد.”

“لا ، أنا فقط لا أريد أن أخاطر بفقدان غرفتنا مجددا.”

و عندها.

“يمكنني التغاضي عن شيء كهذا. أنا لا أتبع القواعد بحذافيرها. أنا أعلم أنكَ كنتَ تتجهز لكل من الصف و ناديك.”

“هذا … فظيع.”

“صحيح.”

قلتُ ، قبل إخراج تنهيدة تعب.

ربما أكون قد أسأتُ فهم نوع الشخص الذي هي عليه.

“آسف ، أنا ذاهب إلى المنزل الآن.”

“هاي ، نادي الأدب. ألديكَ بعض الوقت الآن؟ إذا كان لديك ، هلا تتمرن معي قليلاً؟”

و عندها.

ربما أكون قد أسأتُ فهم نوع الشخص الذي هي عليه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط