نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Hold Your Voice Alone, Under The Starry Sky 17

الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا (7)

الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا (7)

الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا

لم أفهم ما تعنيه.

الجزء السابع:

“ماذا تفعلين؟”

الأسبوعين التاليين إنقضيا بسرعة. في ذلك الصباح ، ذهبتُ إلى المدرسة أبكر و تمرنا على المسرحية.

كانت على قمة المكتب ، تحاول تعليق الزينة على السبورة ، لكنها لم تستطع الوصول له تماما. لقد كانت تمتد كثيرا لدرجة أنها بدت و كأنها قد تسقط.

كنتُ نصف نائم خلال الصف ، و بعد المدرسة ، أجرينا بروفة أخرى. بينما نتدرب ، كان زملائنا بأرجاء الغرفة يصنعون الأزياء و الدعائم.

“أخبريني.” 《أمم …》 تحدثنا معا قبل أن نسقط في صمت بإنتظار إكمال الآخر لكلامه.

فجأة ، سُمع تحطم كبير إلى جانب ضجيج تكسر الزجاج. كان فريق الصوت يختار الموسيقى و المؤثرات الصوتية.

《مرحبا ، معكَ إينا.》

حتى أن هناك أشخاصا يسلطون الأضواء بإستخدام المشاعل و السيلوفان.

“لا بأس ، إنه مجرد التزيين هو ما تبقى.”

هذا النوع من المشاهد كان يحدث في جميع أرجاء المدرسة. كان المكان كله منغمرا في أرجوحة المهرجان الثقافي.

إختلطت أصواتنا بالنغمة الإلكترونية عندما أغلقنا الخط. حتى بعد تعليق المكالمة ، ظلت نظراتي مثبتة على هاتفي لفترة من الوقت.

لأستخدم قولا شائعا ، إنهم يقومون بالإستمتاع بأيامهم على أكمل وجه.

هل هي ، على نفس الكوكب ، في نفس الوقت ، تنظر إلى هذه النجوم.

لكن لسبب ما ، شعرتُ بعدم الرضا.

بعد المدرسة ، إكتشفتُ أنه يمكن للصف الإستغناء عني لبعض الوقت و توجهتُ إلى غرفة النادي لتزيينها. لقد خيم الظلام كليا مسبقا في الخارج ، لكن لليوم فقط لن يقول المعلمون أي شيء إذا بقينا هنا لوقت متأخر.

لم أعرف لماذا. كان يراودني شعور غريب بالوحدة ، مثل فتحة صغيرة قد إنفتحت في قلبي.

رن لمرة واحدة و قد أجابت.

مع ذلك ، كان هناك الكثير للقيام به لدرجة لم يكن لدي الوقت حتى للتفكير حيال ذلك. إضطررتُ لقضاء أي وقت فراغ أحضى به لربط الكتب لأجل نادي الأدب.

“الآن إذن ، فلننتهي بسرعة.”

و عندها وصل اليوم السابق للمهرجان ، الجمعة.

“ماذا تفعلين؟”

بعد المدرسة ، إكتشفتُ أنه يمكن للصف الإستغناء عني لبعض الوقت و توجهتُ إلى غرفة النادي لتزيينها. لقد خيم الظلام كليا مسبقا في الخارج ، لكن لليوم فقط لن يقول المعلمون أي شيء إذا بقينا هنا لوقت متأخر.

《… أم ، ألستَ ستغلق الخط.》

عندما وصلت ، كانت روكا-سينباي موجودة سلفا هناك.

“لا بأس ، إنه مجرد التزيين هو ما تبقى.”

“توقيت جيد! شوو-كن ، هل يمكنكَ إمساك هذا؟”

كانت على قمة المكتب ، تحاول تعليق الزينة على السبورة ، لكنها لم تستطع الوصول له تماما. لقد كانت تمتد كثيرا لدرجة أنها بدت و كأنها قد تسقط.

“توقيت جيد! شوو-كن ، هل يمكنكَ إمساك هذا؟”

“أتركي ذلك لي ، سينباي.”

“معكِ شوو.”

تبادلتُ الأماكن معها على المكتب و علقتُ الزينة.

《يبدو و كأنها حياة مدرسية مرضية!》

“أين هما الإثنان الآخران؟”

لم تبدو سعيدة للغاية حيال ذلك ، ربما كانت تأمل أن أعطيها عذرا للتغيب.

“لقد غادروا مسبقا. لديهم مدرسة تحضيرية. أتمنى لو أن مدارسهم التحضيرية تقرأ المزاج رغم ذلك.”

كنتُ قد فكرتُ أنه ربما إينا تشعر بنفس الطريقة مثلي ، و أنا بهدوء إحتضنتُ صوتها في قلبي.

“إنه أمر لا مفر منه ، فالإمتحانات لن تنتظر. ماذا عنكِ أستكونين بخير؟”

《لا بأس.》

“همم ، أنا أيضا في الواقع لدي مدرسة تحضيرية قريبا.”

“الآن إذن ، فلننتهي بسرعة.”

“إذن إذهبي. سأنهي الباقي.”

《إيه ، أهو قريب لهذه الدرجة!؟ ماذا أفعل…؟》

“هل أنتَ واثق؟ يمكنني التغيب … ”

“لا بأس ، إنه مجرد التزيين هو ما تبقى.”

“كنتُ أنتظركِ أن تفعلي أنتِ.”

لم تبدو سعيدة للغاية حيال ذلك ، ربما كانت تأمل أن أعطيها عذرا للتغيب.

لأستخدم قولا شائعا ، إنهم يقومون بالإستمتاع بأيامهم على أكمل وجه.

“بلى. شكرا. أوه نعم ، أنا قطعا سآتي لمشاهدة المسرحية غدا! حظا سعيدا!”

أنا حقا علي العودة إلى المنزل قريبا.

“شكرا لك ، لكن ماذا سنفعل هنا إذن؟”

كنتُ قد فكرتُ أنه ربما إينا تشعر بنفس الطريقة مثلي ، و أنا بهدوء إحتضنتُ صوتها في قلبي.

“سأطلب من كوباياشي-سينسي أن تغطي علينا ، إنها مستشارتنا ، لذا فلا مشكلة بذلك! أراك لاحقا!”

“هل أنتَ واثق؟ يمكنني التغيب … ”

غادرت روكا-سينباي مع تخبط خطواتها.

جمعتُ عدة مكاتب معا مثل سد ، و وضعتُ قطعة قماش فوقهم و رتبتُ الكتب المربوطة فوق ذلك.

“الآن إذن ، فلننتهي بسرعة.”

“همم ، أنا أيضا في الواقع لدي مدرسة تحضيرية قريبا.”

الآخرون قد إنتهوا سلفا بشكل عام ، كان علي فقط إنشاء الموقع.

“ماذا تفعلين؟”

جمعتُ عدة مكاتب معا مثل سد ، و وضعتُ قطعة قماش فوقهم و رتبتُ الكتب المربوطة فوق ذلك.

“أخبريني.” 《أمم …》 تحدثنا معا قبل أن نسقط في صمت بإنتظار إكمال الآخر لكلامه.

لم تكن كتب المهرجان وحسب ، بل قمنا أيضا بوضع كتب قديمة هي الأخرى لأي شخص مهتم.

“تفضلي.”

إنتهيتُ و أطلقتُ نفسا طويلا ، أنظر خراج النوافذ.

“أخبريني.” 《أمم …》 تحدثنا معا قبل أن نسقط في صمت بإنتظار إكمال الآخر لكلامه.

لقد عم الهدوء المدرسة بالفعل ، معظم الطلاب في الغالب قد توجهوا إلى منازلهم.

“لقد غادروا مسبقا. لديهم مدرسة تحضيرية. أتمنى لو أن مدارسهم التحضيرية تقرأ المزاج رغم ذلك.”

كانت السماء حالكة السواد ، مع نجوم تنقطها.

إلتزمنا الصمت لبعض الوقت ، بدون نطق كلمة مطلقا. لكن قلبي كان مرتاحا ، ربما لأنني كنتُ أعرف أنني مرتبط بها من خلال هاتفي.

أتساءل عما إذا كانت إينا تنظر إلى نفس النجوم ، فكرتُ بدون سبب.

“الآن إذن ، فلننتهي بسرعة.”

إينا التي أتحدث معها هي إينا من خمس سنوات في الماضي ، لذا فهي لا تستطيع النظر إلى هذه النجوم. لكن … ماذا عن إينا الحالية؟

“في الواقع ، أنا على وشك العودة إلى المنزل.”

هل هي ، على نفس الكوكب ، في نفس الوقت ، تنظر إلى هذه النجوم.

“سأطلب من كوباياشي-سينسي أن تغطي علينا ، إنها مستشارتنا ، لذا فلا مشكلة بذلك! أراك لاحقا!”

أخرجتُ هاتفي. لم يكن لدي أي رسائل. لقد كنتُ مشغولا حقا في الوقت الحالي و لم أتمكن من الرد كثيرا ، لذلك أنا و إينا لم نتحدث كثيرا مؤخرا. مُمَرِرا إصبعي على شاشة اللمس ، إتصلتُ بها.

《… أم ، ألستَ ستغلق الخط.》

رن لمرة واحدة و قد أجابت.

فجأة ، سُمع تحطم كبير إلى جانب ضجيج تكسر الزجاج. كان فريق الصوت يختار الموسيقى و المؤثرات الصوتية.

《مرحبا ، معكَ إينا.》

لم أفهم ما تعنيه.

“معكِ شوو.”

فجأة ، سُمع تحطم كبير إلى جانب ضجيج تكسر الزجاج. كان فريق الصوت يختار الموسيقى و المؤثرات الصوتية.

《مساء الخير. المسرحية الحقيقية غدا ، هل أنتَ سلفا بالمنزل؟؟》

“نخرج معا؟”

“لا ، ما زلتُ في المدرسة.”

الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا

《واه ، هذا صعب.》

“لقد غادروا مسبقا. لديهم مدرسة تحضيرية. أتمنى لو أن مدارسهم التحضيرية تقرأ المزاج رغم ذلك.”

“في الواقع ، أنا على وشك العودة إلى المنزل.”

أنا حقا علي العودة إلى المنزل قريبا.

《يبدو و كأنها حياة مدرسية مرضية!》

《بالطبع لن نتمكن من الإلتقاء. لكن إذا ذهبنا إلى نفس المكان ، فسيكون الأمر و كأننا خرجنا معًا.》

كانت إينا محقة تماما. في الآونة الأخيرة ، كانت حياتي مرضية على نحو مفاجئ.

《مساء الخير. المسرحية الحقيقية غدا ، هل أنتَ سلفا بالمنزل؟؟》

“نعم هي كذلك. التدرب على المسرحية و الإستعداد لنادي الأدب أمر ممتع ، لكن،” بسماع صوت إينا ، عرفتُ لماذا شعرتُ بالوحدة ،” أنا متأكد من أنه سيكون أكثر متعة إذا كنتِ هنا أنتِ أيضًا.”

“أين هما الإثنان الآخران؟”

إينا لم تكن هنا. لم أكن أعرف وجهها أو إسمها أو حتى سنها ، لكنني ما زلتُ أشعر أنها يجب أن تكون بجانبي. أردتُ لقائها.

“عنذ ثلاثة.”

لكننا لم نتمكن من الإلتقاء.

《واحد.》

لأنها تعيش بخمس سنوات في الماضي …

أنا حقا علي العودة إلى المنزل قريبا.

لو أننا كنا بعيدين عن بعدنا بالمسافة وحسب ، فلا زال يمكننا أن نلتقي. يمكنني أن أستقل القطار ، أو حتى طائرة.

كانت السماء حالكة السواد ، مع نجوم تنقطها.

لكن الفاصل الزمني لا يمكن التغلب عليه.

حتى أن هناك أشخاصا يسلطون الأضواء بإستخدام المشاعل و السيلوفان.

《… أنا أود أن ألتقي بكَ لو كان بمقدورنا》 صوتها الندي الواضح دخل إلى أذني ، هادئا و وحيدا ، 《كنتُ أرغب في التحضير للمهرجان الثقافي معك و التدرب على المسرحية معك.》

أخرجتُ هاتفي. لم يكن لدي أي رسائل. لقد كنتُ مشغولا حقا في الوقت الحالي و لم أتمكن من الرد كثيرا ، لذلك أنا و إينا لم نتحدث كثيرا مؤخرا. مُمَرِرا إصبعي على شاشة اللمس ، إتصلتُ بها.

كنتُ قد فكرتُ أنه ربما إينا تشعر بنفس الطريقة مثلي ، و أنا بهدوء إحتضنتُ صوتها في قلبي.

“نخرج معا؟”

“شكرا لك ، إينا.”

“أين هما الإثنان الآخران؟”

《لا بأس.》

لقد عم الهدوء المدرسة بالفعل ، معظم الطلاب في الغالب قد توجهوا إلى منازلهم.

إلتزمنا الصمت لبعض الوقت ، بدون نطق كلمة مطلقا. لكن قلبي كان مرتاحا ، ربما لأنني كنتُ أعرف أنني مرتبط بها من خلال هاتفي.

“توقيت جيد! شوو-كن ، هل يمكنكَ إمساك هذا؟”

لم تكن بجانبي ، لكنني لم أشعر بالوحدة و لو قليلا.

عندما وصلت ، كانت روكا-سينباي موجودة سلفا هناك.

“أخبريني.” 《أمم …》 تحدثنا معا قبل أن نسقط في صمت بإنتظار إكمال الآخر لكلامه.

لم تكن كتب المهرجان وحسب ، بل قمنا أيضا بوضع كتب قديمة هي الأخرى لأي شخص مهتم.

“تفضلي.”

《إيه ، أهو قريب لهذه الدرجة!؟ ماذا أفعل…؟》

《آهه ، متى عيد ميلادك؟》

“لا ، ما زلتُ في المدرسة.”

“السبت بالأسبوع القادم.”

أخرجتُ هاتفي. لم يكن لدي أي رسائل. لقد كنتُ مشغولا حقا في الوقت الحالي و لم أتمكن من الرد كثيرا ، لذلك أنا و إينا لم نتحدث كثيرا مؤخرا. مُمَرِرا إصبعي على شاشة اللمس ، إتصلتُ بها.

《إيه ، أهو قريب لهذه الدرجة!؟ ماذا أفعل…؟》

تبادلتُ الأماكن معها على المكتب و علقتُ الزينة.

“ماذا تفعلين؟”

“عنذ ثلاثة.”

《آوه ، آه ، لقد كنتُ أتحدث مع نفسي. آه ، هذا صحيح ، إذن لماذا لا نخرج معا يوم السبت المقبل؟》

“توقيت جيد! شوو-كن ، هل يمكنكَ إمساك هذا؟”

“نخرج معا؟”

رن لمرة واحدة و قد أجابت.

لم أفهم ما تعنيه.

“الآن إذن ، فلننتهي بسرعة.”

《بالطبع لن نتمكن من الإلتقاء. لكن إذا ذهبنا إلى نفس المكان ، فسيكون الأمر و كأننا خرجنا معًا.》

“إذن إذهبي. سأنهي الباقي.”

“آه ، دعينا نفعل ذلك.”

“همم ، أنا أيضا في الواقع لدي مدرسة تحضيرية قريبا.”

تحققتُ من ساعتي.

“شكرا لك ، إينا.”

أنا حقا علي العودة إلى المنزل قريبا.

“أتركي ذلك لي ، سينباي.”

“سوف أقطع إذن ، علي أن أذهب إلى المنزل.”

“آه ، دعينا نفعل ذلك.”

《صحيح.》

لكن الفاصل الزمني لا يمكن التغلب عليه.

“…”

ضحك كلانا.

《… أم ، ألستَ ستغلق الخط.》

أنا حقا علي العودة إلى المنزل قريبا.

“كنتُ أنتظركِ أن تفعلي أنتِ.”

“عنذ ثلاثة.”

ضحك كلانا.

لم أفهم ما تعنيه.

《إذن عنذ ثلاثة؟》

“ماذا تفعلين؟”

“عنذ ثلاثة.”

لو أننا كنا بعيدين عن بعدنا بالمسافة وحسب ، فلا زال يمكننا أن نلتقي. يمكنني أن أستقل القطار ، أو حتى طائرة.

《واحد.》

“هل أنتَ واثق؟ يمكنني التغيب … ”

“إثنان.”

“بلى. شكرا. أوه نعم ، أنا قطعا سآتي لمشاهدة المسرحية غدا! حظا سعيدا!”

《”ثلاثة.”》

الجزء السابع:

إختلطت أصواتنا بالنغمة الإلكترونية عندما أغلقنا الخط. حتى بعد تعليق المكالمة ، ظلت نظراتي مثبتة على هاتفي لفترة من الوقت.

“عنذ ثلاثة.”

“…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط